نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة أبدية 325

عيون سلف الدم تُفتح !

عيون سلف الدم تُفتح !

تردد صدى نبض قلبه في سلف الدم ، ليصبح قلب سلف الدم. بدأت الأوعية الدموية من حوله ترتجف مع انتشار وعيه من خلالها. سرعان ما شعرَ بمزارعي تأسيس الأساس في نقاط الوخز الـ 108 الرئيسية ، والشيوخ الرئيسيين في الفتحات الـ 72 ، وكسارين الدم في خطوط الطول الـ 36 ، وحتى البطاركة السبعة الذين أصبحوا الروح المادية !

بدا الأمر أشبه بإشارة تناديهم ، مما دفعهم جميعًا للهدير بأعلى صوتهم ، وإطلاق العنان لكل تشي الدم الذي يمتلكونه!

” أنا سلف الدم !” هدرَ باي شياوتشون . على الرغم من أنه لا يمكن سماع صوته من الخارج ، إلا أن جميع مزارعي قِسم تيار الدم في الداخل يمكنهم سماعه بوضوح!

باتَ الشعور أكثر كثافة من ذي قبل. أخذ باي شياوتشون نفسًا طويلًا وعميقًا وهو يشعر به ، ثم رفع يده اليمنى ودفعها إلى الأمام.

بدا الأمر أشبه بإشارة تناديهم ، مما دفعهم جميعًا للهدير بأعلى صوتهم ، وإطلاق العنان لكل تشي الدم الذي يمتلكونه!

بعد سنوات لا حصر لها من الصمت ، فُتِحْت العينان على الرأس الهائل بالأسفل !!

بدأ تشي الدم في الارتفاع عبر سلف الدم ، بدءًا من نقاط الوخز بالإبر ، ثم انتقل عبر فتحات الدم ، ثم ممرات تشي ، وإلى الأرواح المادية السبعة. ثم أتصلت بوعي باي شياوتشون . لا يمكن لأي شخص آخر أن يفعل هذا إلا هو، لورد الدم. عندما تلقى إرث سلف الدم ، أصبح مرتبطًا بطائفة تيار الدم ، وبالتالي ، جميع المزارعين فيها. ارتبط بسلف الدم!

مع ذلك ، فإن السيطرة على سلف الدم لم تكن مهمة بسيطة. حتى مع كل الاستعدادات التي قاموا بها ، على مدى الأيام السبعة التالية ، فإن الشيء الوحيد الذي حدث هو أن سلف الدم استمر في الارتعاش هنا وهناك.

الشيء الوحيد الذي افتقروا إليه هو الوعي ، وهو شيء يمكن أن يربط الجميع معًا. من الواضح أن الشخص الوحيد الذي بإمكانه القيام بذلك هو لورد الدم!

في ذلك اليوم ، تحت أعين عدد لا يحصى من المتفرجين ، بدأت الأصابع الخمسة التي كانت ذات يوم مقرًا لطائفة تيار الدم تتشابك ببطء في قبضة هائلة!

ترددت أصوات الهدير من داخل جسد سلف الدم بينما ارتعش جسده الهائل ، حركة بسيطة أرسلت موجات لا حصر لها تتصاعد عبر نهر إمتداد السماء ، وتسببت في اهتزاز مقر قِسم تيار الدم بعنف.

اضطربت الأمواج الهائلة فوق سطح النهر بطريقة لم يُسمع بها من قبل. في الوقت نفسه ، سطع شعاعان هائلان من الضوء فجأة من تحت سطح نهر إمتداد السماء!

عدد لا يحصى من تلاميذ قِسم تيار الدم الذين حزموا أمتعتهم منذ فترة طويلة وأخلوّا المقر الرئيسي يقفون الآن على ضفاف النهر ، ويراقبون بحماس أثناء عرض المشهد.

عيناه ملطختان بالدماء تمامًا بينما هدرَ بأعلى صوته. بدأ عقله يترنح لأنه اختبر شيئًا مشابهًا جدًا لِما كان عليه عندما تلقى الإرث. أصبحَ الآن سلف الدم!

“قف!!”

“إنها….”

“قف!!!” كان من الصعب تحديد من قال ذلك أولًا ، ولكن سرعان ما صرخَ جميع مزارعي قِسم تيار الدم به. نظرت الطوائف الثلاث الأخرى بدهشة تامة.

لم تنته الأمور بتحريك الإصبع. في الأيام التالية ، استمرت الصخور في السقوط في المياه أدناه. لم يعد المقر السابق لطائفة تيار الدم يبدو وكأنه جبال فحسب ، بل أصبحَ يدًا فعلية!

مع ذلك ، فإن السيطرة على سلف الدم لم تكن مهمة بسيطة. حتى مع كل الاستعدادات التي قاموا بها ، على مدى الأيام السبعة التالية ، فإن الشيء الوحيد الذي حدث هو أن سلف الدم استمر في الارتعاش هنا وهناك.

“تحركت الذراع للتو. لا تخبرني….”

تصاعدت عصبية مزارعي قِسم تيار الدم ، وفي النهاية ، توقفوا عن الصراخ. ولكن ، في قلوبهم ، هتفوا بصوتٍ عالٍ كما كان دائمًا.

ملأت طفرات صادمة المنطقة ، وفُتِحْت شقوق لا حصر لها في الأرض. تصاعد الغبار في جميع الاتجاهات ، واكتسح المكان مثل إعصار مع انفتاح تجويف ضخم في الأرض.

توقفت الأقسام الثلاثة الأخرى عن إيلاء اهتمام وثيق للغاية ، وخاصة قِسم التيار العميق و تيار الحبوب ، التي ركزت على العمل مع بارجة إمتداد السماء الخاصة بهم.

لم يكن عليه فقط دمج وعي جميع الحاضرين في وعي واحد ، بل أيضًا عليه أن يرسل هذا الوعي المندمج مرة أخرى إلى بقية جسم سلف الدم. لقد أصبح جوهر كل شيء ، وفي كل مرة يرتكب فيها أدنى خطأ ، أدى ذلك إلى الفشل.

فجأة، ظُهْرَ اليوم السابع، تحركت اليد التي كانت ذات يوم مقرًا لطائفة تيار الدم، مصحوبة بهدير مكتوم!!

“ماذا يحدث…؟”

كانت هذه الحركة البسيطة كافية لجعل مزارعي قِسم تيار الدم يطلقون صيحات الفرح. نظر مزارعو الأقسام الثلاثة الأخرى بصدمة لرؤية القمة الوسطى تنحني ببطء!

تدفقت مياه النهر ، إِضْطَرَبَتْ الأمواج الضخمة. ببطء ولكن بثبات ، بدأت الأصابع الأخرى على اليد في التحرك. أُصاب مزارعو قِسم تيار الدم بالجنون المليء بالإثارة ، ولاهثَ المزارعون الآخرون باستمرار.

كما حدث ، تم تدمير عدد لا يحصى من المباني والهياكل وبدأت في السقوط. لكن ، لا يبدو أن أحدًا يهتم بذلك. أنتبه الجميع إلى جسد سلف الدم ، المغمور تحت سطح نهر إمتداد السماء ، بينما ارتعش ببطء مرة أخرى.

وعلى الرغم من الاستعداد ذهنيًا ، باتَ من المستحيل تجنب الصدمة التي نشأت في قلوب الحاضرين. نظرَ جميع المزارعين ، حتى بطاركة الأقسام الثلاثة الأخرى ، بتعبيرات مصدومة وعيون واسعة.

تدفقت مياه النهر ، إِضْطَرَبَتْ الأمواج الضخمة. ببطء ولكن بثبات ، بدأت الأصابع الأخرى على اليد في التحرك. أُصاب مزارعو قِسم تيار الدم بالجنون المليء بالإثارة ، ولاهثَ المزارعون الآخرون باستمرار.

بدا الأمر أشبه بإشارة تناديهم ، مما دفعهم جميعًا للهدير بأعلى صوتهم ، وإطلاق العنان لكل تشي الدم الذي يمتلكونه!

ترددت أصوات الهدير التي لا توصف. شعرَ كل من شاهد هذا الحدث كما لو أنه يشاهد أسطورة تحدث أمام عينيه.

 

وعلى الرغم من الاستعداد ذهنيًا ، باتَ من المستحيل تجنب الصدمة التي نشأت في قلوب الحاضرين. نظرَ جميع المزارعين ، حتى بطاركة الأقسام الثلاثة الأخرى ، بتعبيرات مصدومة وعيون واسعة.

عينان ! عينا سلف الدم ، وعينا باي شياوتشون !

تعرّقَ البطريرك المؤسس مدرسة الصقيع وهو يتمتم: “إذا كان سلف الدم لطائفة تيار الدم يمكنه الوقوف حقًا…”

“إنها تتحرك!!”

كما اتضح ، أن باي شياوتشون أكثر أهمية لقِسم تيار الدم مما كان يتخيل سابقًا !

تردد صدى نبض قلبه في سلف الدم ، ليصبح قلب سلف الدم. بدأت الأوعية الدموية من حوله ترتجف مع انتشار وعيه من خلالها. سرعان ما شعرَ بمزارعي تأسيس الأساس في نقاط الوخز الـ 108 الرئيسية ، والشيوخ الرئيسيين في الفتحات الـ 72 ، وكسارين الدم في خطوط الطول الـ 36 ، وحتى البطاركة السبعة الذين أصبحوا الروح المادية !

لاهثَ بطريرك الروح القرمزية عندما رأى الأصابع الضخمة تنحني. ابتلع بقوة ، وظهرت حبات العرق على جبينه. فجأة، شعر بالارتياح لأن طائفة تيار الروح وتيار الدم لم تُحْرّك سلف الدم لمهاجمة طائفة التيار العميق. ولو حدث ذلك، لكانوا محظوظين بالخروج من المعركة حتى مع نصف الأشخاص الذين يمتلكونهم حاليًا.

” أنا سلف الدم !” هدرَ باي شياوتشون . على الرغم من أنه لا يمكن سماع صوته من الخارج ، إلا أن جميع مزارعي قِسم تيار الدم في الداخل يمكنهم سماعه بوضوح!

لم تنته الأمور بتحريك الإصبع. في الأيام التالية ، استمرت الصخور في السقوط في المياه أدناه. لم يعد المقر السابق لطائفة تيار الدم يبدو وكأنه جبال فحسب ، بل أصبحَ يدًا فعلية!

وعلى الرغم من الاستعداد ذهنيًا ، باتَ من المستحيل تجنب الصدمة التي نشأت في قلوب الحاضرين. نظرَ جميع المزارعين ، حتى بطاركة الأقسام الثلاثة الأخرى ، بتعبيرات مصدومة وعيون واسعة.

في الواقع ، بعض الأماكن على سطحه تشبه الجلد حقًا!

لاهثَ بطريرك الروح القرمزية عندما رأى الأصابع الضخمة تنحني. ابتلع بقوة ، وظهرت حبات العرق على جبينه. فجأة، شعر بالارتياح لأن طائفة تيار الروح وتيار الدم لم تُحْرّك سلف الدم لمهاجمة طائفة التيار العميق. ولو حدث ذلك، لكانوا محظوظين بالخروج من المعركة حتى مع نصف الأشخاص الذين يمتلكونهم حاليًا.

أكمل قِسم التيار العميق و تيار الحبوب أخيرًا عملهم مع بوارج إمتداد السماء الخاصة بهم ، وتماما مثل المزارعين من قِسم تيار الروح ، أصبحوا الآن مستعدين لبدء السفر. في تلك المرحلة تحركت يد سلف الدم بالكامل!

كما حدث ، تم تدمير عدد لا يحصى من المباني والهياكل وبدأت في السقوط. لكن ، لا يبدو أن أحدًا يهتم بذلك. أنتبه الجميع إلى جسد سلف الدم ، المغمور تحت سطح نهر إمتداد السماء ، بينما ارتعش ببطء مرة أخرى.

في ذلك اليوم ، تحت أعين عدد لا يحصى من المتفرجين ، بدأت الأصابع الخمسة التي كانت ذات يوم مقرًا لطائفة تيار الدم تتشابك ببطء في قبضة هائلة!

المترجم ~ Eternal Turtle

تردد صدى الهدير الشديد ، وتحطّمَ عدد لا يحصى من الصخور ، مما تسبب في هطول وابل من الأنقاض والصخور. دَوْتّ صرخات الصدمة التي لا تعد ولا تحصى عندما تحركت الذراع بأكملها بشكل غير متوقع!

بدأ تشي الدم في الارتفاع عبر سلف الدم ، بدءًا من نقاط الوخز بالإبر ، ثم انتقل عبر فتحات الدم ، ثم ممرات تشي ، وإلى الأرواح المادية السبعة. ثم أتصلت بوعي باي شياوتشون . لا يمكن لأي شخص آخر أن يفعل هذا إلا هو، لورد الدم. عندما تلقى إرث سلف الدم ، أصبح مرتبطًا بطائفة تيار الدم ، وبالتالي ، جميع المزارعين فيها. ارتبط بسلف الدم!

على الرغم من أنها مجرد حركة بسيطة ، وبسبب أن الذراع متصلة بالفعل بكل من الأرض والنهر ، أهتز كل شيء بعنف ، وظهرت صدوع ضخمة في جميع الاتجاهات. انهارت أجزاء هائلة من الأراضي المحيطة بنهر إمتداد السماء .

” أنا سلف الدم !!” هدر . كل ما عاشه في نصف الشهر الماضي أدى إلى هذه اللحظة. لم يكن فقط يوجه وعي جميع الحاضرين ، بل فعلَ ذلك دون أدنى خطأ ، وأرسل القوة إلى جميع أركان جسد سلف الدم.

ارتفع النهر نفسه بأمواج ضخمة ، أمواج قوية لدرجة أن بارجة إمتداد السماء التابعة لطائفة تيار الحبوب بدأت بالفعل في الاهتزاز ذهابًا وإيابًا.

 

“ماذا يحدث…؟”

المترجم ~ Eternal Turtle

“تحركت الذراع للتو. لا تخبرني….”

“قف!!”

“لا تخبرني أن اليد ستندفع للأسفل على الأرض وترفع بقية الجسم!” بعد أن غادرت الكلمات فم بطريرك الروح القرمزية ، صمت كل شيء. الآن ، يمكن للجميع رؤية ما على وشك الحدوث. لم يستطع بطاركة الأقسام الثلاثة، وكذلك جميع التلاميذ الآخرين، أن يفعلوا شيئًا سوى المشاهدة بصمت . أما بالنسبة لقِسم تيار الدم ، فقد بدأوا مرة أخرى في الصراخ.

عيناه ملطختان بالدماء تمامًا بينما هدرَ بأعلى صوته. بدأ عقله يترنح لأنه اختبر شيئًا مشابهًا جدًا لِما كان عليه عندما تلقى الإرث. أصبحَ الآن سلف الدم!

“قف!”

بدأ تشي الدم في الارتفاع عبر سلف الدم ، بدءًا من نقاط الوخز بالإبر ، ثم انتقل عبر فتحات الدم ، ثم ممرات تشي ، وإلى الأرواح المادية السبعة. ثم أتصلت بوعي باي شياوتشون . لا يمكن لأي شخص آخر أن يفعل هذا إلا هو، لورد الدم. عندما تلقى إرث سلف الدم ، أصبح مرتبطًا بطائفة تيار الدم ، وبالتالي ، جميع المزارعين فيها. ارتبط بسلف الدم!

“قف!!”

كانت هذه الحركة البسيطة كافية لجعل مزارعي قِسم تيار الدم يطلقون صيحات الفرح. نظر مزارعو الأقسام الثلاثة الأخرى بصدمة لرؤية القمة الوسطى تنحني ببطء!

“قف!!!”

كانت هذه الحركة البسيطة كافية لجعل مزارعي قِسم تيار الدم يطلقون صيحات الفرح. نظر مزارعو الأقسام الثلاثة الأخرى بصدمة لرؤية القمة الوسطى تنحني ببطء!

أصواتهم أعلى هذه المرة حيث أعطوا صوتًا للعواطف التي تراكمت خلال نصف الشهر الماضي.

وسط الهتاف ، استمرت ذراع سلف الدم في الحركة. ودَوْتّ أصوات التصدع ، سقطت المزيد من الصخور والأنقاض. داخل سلف الدم ، بدأ مزارعو تأسيس الأساس ومزارعو تكوين النواة، إلى جانب البطاركة جميعهم بأرسال طاقة قاعدة زراعتهم المتفجرة، والتي اندمجت باستمرار مع سلف الدم.

وسط الهتاف ، استمرت ذراع سلف الدم في الحركة. ودَوْتّ أصوات التصدع ، سقطت المزيد من الصخور والأنقاض. داخل سلف الدم ، بدأ مزارعو تأسيس الأساس ومزارعو تكوين النواة، إلى جانب البطاركة جميعهم بأرسال طاقة قاعدة زراعتهم المتفجرة، والتي اندمجت باستمرار مع سلف الدم.

كما اتضح ، أن باي شياوتشون أكثر أهمية لقِسم تيار الدم مما كان يتخيل سابقًا !

رغم ذلك ، أصعب مهمة ، هي مهمة باي شياوتشون !

تدفقت مياه النهر ، إِضْطَرَبَتْ الأمواج الضخمة. ببطء ولكن بثبات ، بدأت الأصابع الأخرى على اليد في التحرك. أُصاب مزارعو قِسم تيار الدم بالجنون المليء بالإثارة ، ولاهثَ المزارعون الآخرون باستمرار.

لم يكن عليه فقط دمج وعي جميع الحاضرين في وعي واحد ، بل أيضًا عليه أن يرسل هذا الوعي المندمج مرة أخرى إلى بقية جسم سلف الدم. لقد أصبح جوهر كل شيء ، وفي كل مرة يرتكب فيها أدنى خطأ ، أدى ذلك إلى الفشل.

في تلك اللحظة نفسها بالضبط ، نظرَ مزارعو الأقسام الثلاثة بعيون واسعة. فجأة ، بدأ الناس يصرخون في صدمة!

خلال نصف الشهر الماضي، أجرى العديد من الاختبارات، وفشل في حالات لا حصر لها. ومع ذلك ، لم يستسلم أبدًا. كان مزارعو قِسم تيار الدم يُقدِّموْن له دعمهم وقوتهم وإحساسهم الإلهي. ما عليه فعله هو أخذ ذلك واستخدامه لإعطاء سلف الدم القوة للوقوف!

“لا تخبرني أن اليد ستندفع للأسفل على الأرض وترفع بقية الجسم!” بعد أن غادرت الكلمات فم بطريرك الروح القرمزية ، صمت كل شيء. الآن ، يمكن للجميع رؤية ما على وشك الحدوث. لم يستطع بطاركة الأقسام الثلاثة، وكذلك جميع التلاميذ الآخرين، أن يفعلوا شيئًا سوى المشاهدة بصمت . أما بالنسبة لقِسم تيار الدم ، فقد بدأوا مرة أخرى في الصراخ.

حاليًا ، جلسَ بشكل متقاطع في قلب سلف الدم ، يرتجف بشكل واضح. قلبه يخفق ، وتدفّقَ تشي الدم الذي لا حدود له عبر الأوعية الدموية إلى سلف الدم.

لم تنته الأمور بتحريك الإصبع. في الأيام التالية ، استمرت الصخور في السقوط في المياه أدناه. لم يعد المقر السابق لطائفة تيار الدم يبدو وكأنه جبال فحسب ، بل أصبحَ يدًا فعلية!

” أنا سلف الدم !!” هدر . كل ما عاشه في نصف الشهر الماضي أدى إلى هذه اللحظة. لم يكن فقط يوجه وعي جميع الحاضرين ، بل فعلَ ذلك دون أدنى خطأ ، وأرسل القوة إلى جميع أركان جسد سلف الدم.

في ذلك اليوم ، تحت أعين عدد لا يحصى من المتفرجين ، بدأت الأصابع الخمسة التي كانت ذات يوم مقرًا لطائفة تيار الدم تتشابك ببطء في قبضة هائلة!

عيناه ملطختان بالدماء تمامًا بينما هدرَ بأعلى صوته. بدأ عقله يترنح لأنه اختبر شيئًا مشابهًا جدًا لِما كان عليه عندما تلقى الإرث. أصبحَ الآن سلف الدم!

بدأ تشي الدم في الارتفاع عبر سلف الدم ، بدءًا من نقاط الوخز بالإبر ، ثم انتقل عبر فتحات الدم ، ثم ممرات تشي ، وإلى الأرواح المادية السبعة. ثم أتصلت بوعي باي شياوتشون . لا يمكن لأي شخص آخر أن يفعل هذا إلا هو، لورد الدم. عندما تلقى إرث سلف الدم ، أصبح مرتبطًا بطائفة تيار الدم ، وبالتالي ، جميع المزارعين فيها. ارتبط بسلف الدم!

باتَ الشعور أكثر كثافة من ذي قبل. أخذ باي شياوتشون نفسًا طويلًا وعميقًا وهو يشعر به ، ثم رفع يده اليمنى ودفعها إلى الأمام.

في تلك اللحظة نفسها بالضبط ، نظرَ مزارعو الأقسام الثلاثة بعيون واسعة. فجأة ، بدأ الناس يصرخون في صدمة!

عدد لا يحصى من تلاميذ قِسم تيار الدم الذين حزموا أمتعتهم منذ فترة طويلة وأخلوّا المقر الرئيسي يقفون الآن على ضفاف النهر ، ويراقبون بحماس أثناء عرض المشهد.

“إنها….”

اضطربت الأمواج الهائلة فوق سطح النهر بطريقة لم يُسمع بها من قبل. في الوقت نفسه ، سطع شعاعان هائلان من الضوء فجأة من تحت سطح نهر إمتداد السماء!

“إنها تتحرك!!”

 

شاهد الجميع اليد الضخمة التي كانت تضم ذات يوم مقر طائفة تيار الدم ترتفع ، نزلت للأسفل ، ثم زرعت نفسها على الأرض. بدا الأمر كما لو أن الجسم المتصل بتلك اليد على وشك استخدامها لدفع نفسه ليقف !!

لم يكن عليه فقط دمج وعي جميع الحاضرين في وعي واحد ، بل أيضًا عليه أن يرسل هذا الوعي المندمج مرة أخرى إلى بقية جسم سلف الدم. لقد أصبح جوهر كل شيء ، وفي كل مرة يرتكب فيها أدنى خطأ ، أدى ذلك إلى الفشل.

ملأت طفرات صادمة المنطقة ، وفُتِحْت شقوق لا حصر لها في الأرض. تصاعد الغبار في جميع الاتجاهات ، واكتسح المكان مثل إعصار مع انفتاح تجويف ضخم في الأرض.

ترددت أصوات الهدير التي لا توصف. شعرَ كل من شاهد هذا الحدث كما لو أنه يشاهد أسطورة تحدث أمام عينيه.

اضطربت الأمواج الهائلة فوق سطح النهر بطريقة لم يُسمع بها من قبل. في الوقت نفسه ، سطع شعاعان هائلان من الضوء فجأة من تحت سطح نهر إمتداد السماء!

“قف!!!” كان من الصعب تحديد من قال ذلك أولًا ، ولكن سرعان ما صرخَ جميع مزارعي قِسم تيار الدم به. نظرت الطوائف الثلاث الأخرى بدهشة تامة.

عينان ! عينا سلف الدم ، وعينا باي شياوتشون !

توقفت الأقسام الثلاثة الأخرى عن إيلاء اهتمام وثيق للغاية ، وخاصة قِسم التيار العميق و تيار الحبوب ، التي ركزت على العمل مع بارجة إمتداد السماء الخاصة بهم.

بعد سنوات لا حصر لها من الصمت ، فُتِحْت العينان على الرأس الهائل بالأسفل !!

حاليًا ، جلسَ بشكل متقاطع في قلب سلف الدم ، يرتجف بشكل واضح. قلبه يخفق ، وتدفّقَ تشي الدم الذي لا حدود له عبر الأوعية الدموية إلى سلف الدم.

 

اضطربت الأمواج الهائلة فوق سطح النهر بطريقة لم يُسمع بها من قبل. في الوقت نفسه ، سطع شعاعان هائلان من الضوء فجأة من تحت سطح نهر إمتداد السماء!

المترجم ~ Eternal Turtle

كما حدث ، تم تدمير عدد لا يحصى من المباني والهياكل وبدأت في السقوط. لكن ، لا يبدو أن أحدًا يهتم بذلك. أنتبه الجميع إلى جسد سلف الدم ، المغمور تحت سطح نهر إمتداد السماء ، بينما ارتعش ببطء مرة أخرى.

 

في تلك اللحظة نفسها بالضبط ، نظرَ مزارعو الأقسام الثلاثة بعيون واسعة. فجأة ، بدأ الناس يصرخون في صدمة!

“لا تخبرني أن اليد ستندفع للأسفل على الأرض وترفع بقية الجسم!” بعد أن غادرت الكلمات فم بطريرك الروح القرمزية ، صمت كل شيء. الآن ، يمكن للجميع رؤية ما على وشك الحدوث. لم يستطع بطاركة الأقسام الثلاثة، وكذلك جميع التلاميذ الآخرين، أن يفعلوا شيئًا سوى المشاهدة بصمت . أما بالنسبة لقِسم تيار الدم ، فقد بدأوا مرة أخرى في الصراخ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط