الوجهة : الروافد الوسطى!!
لن يتمكن مزارعو الأقسام الأربعة لطائفة تحدي النهر أبدًا من نسيان الحدث الذي لا يُصْدّق الذي شهِدوْه. لقد أحترقَ الآن في أذهانهم ، في أرواحهم ، وسيكون موجودًا للأبد!
هناك امرأة أخرى لديها تعبير غريب جدًا على وجهها ، تعبير من الخشوع والخوف ، بالإضافة إلى مستوى من الشك يفوق كل شخص آخر.
عندما استقرت اليد على سطح الأرض ، خرجت بقية الذراع من تحت سطح الماء!
أصوات ملأت السماء والأرض متجاوزة صوت الرعد. استمرت يد سلف الدم في الضغط للأسفل ، بعد ذلك ، تم الكشف عن رقبته!
ارتفع النهر بأمواج قوية جعلت حتى بارجة إمتداد السماء التي يبلغ طولها 210,000 متر التابعة لقِسم التيار العميق تهتز ذهابًا وإيابًا، أما بالنسبة للبارجة التابعة لقِسم تيار الروح ، فقد اضطر البطاركة إلى التدخل للحفاظ على استقرارها.
“إنه لأمر سيء للغاية أن يكون سلف الدم قد مات. يمكنني التحكم في جسده ، لكن لا يمكنني إطلاق العنان للقوة الحقيقية التي كان قادرًا عليها عندما كانَ حيًأ. حتى قوة الجسد المادية التي يمكنني إطلاقها ليست سوى جزء صغير من إمكاناته الحقيقية”. بعد أن استغرق بعض الوقت لتحليل علاقته بسلف الدم ، أصبحت لديه فكرة أفضل عن الوضع.
تُرِكْت عقول جميع المتفرجين فارغة وهم يحدقون في الذراع الضخمة التي تخرج من نهر إمتداد السماء.
عندما نهض سلف الدم على قدميه ، تدفقت كميات هائلة من مياه نهر إمتداد منه ، وتدفقت مثل المطر نحو سطح الأرض. لاهثَ البطاركة وعلى الفور طردوا المياه بعيدًا عن مزارعي أقسامهم المختلفة. بعد كل شيء ، فهذه المياه قوية لدرجة أنها يمكن أن تُذيب على الفور العديد من المزارعين الضعفاء عند لمسها لهم.
وسط الصمت الذي ساد ، استمر شعاعا الضوء في الارتفاع إلى السماء. صُحِبْت أصوات الهدير الشديدة بومضات من الضوء متعدد الألوان ، بالإضافة إلى رياح قوية. بعد ذلك ، يمكن للجميع أن يشعروا بطاقة قوية لا توصف تشُعْ بينما تندفع اليد إلى أسفل.
المترجم ~ Eternal Turtle
ظهر شيء مثل جزيرة في وسط نهر إمتداد السماء ، الذي في الواقع هو رأس ، ارتفع ببطء من سطح الماء!
بعد مزيد من التأمل ، شعر بأفكار وتقلبات مزارعي قسم تيار الدم الآخرين داخل سلف الدم. بإمكانه حتى أن يشعُر بالإحساس الإلهي للبطريرك الرئيسي السيد إله الرياح . بذلك ، مدّ اليد التي كانت ذات يوم مقر لطائفة تيار الدم ، ووضعها مرة أخرى على الأرض.
إلى الآن ، حتى بارجة إمتداد السماء التي يبلغ طولها 300,000 متر تأثرت بالأمواج المضطربة . تم دفع جميع البوارج الثلاثة الضخمة بعيدًا إلى أسفل النهر ، مما تسبب في رنين الشهقات بين المتفرجين.
بدت أكتافه العريضة واسعة مثل نهر إمتداد نفسه. كل جزء من عضلات جسده تشُعْ ضغطًا مرعبًا ، وخصُره ضيق لدرجة أنه كاد يُشكّل مثلثًا مع كتفيه….
حتى عيون غونغسون وانير باتت واسعة ، ويمكن رؤية تعبير نادر للغاية من الصدمة على وجهها.
بدت أكتافه العريضة واسعة مثل نهر إمتداد نفسه. كل جزء من عضلات جسده تشُعْ ضغطًا مرعبًا ، وخصُره ضيق لدرجة أنه كاد يُشكّل مثلثًا مع كتفيه….
ببطء ، ارتفع الرأس ، وكشف عينين من شأنها أن تترك أي شخص يراهما يهتز حتى النخاع. بعد ذلك ، أصبح الأنف مرئيًا ، ثم الشفاه. أخيرًا ، أطلق هديرًا من فمه ، هدير يمكن أن يهز السماء.
“إنه لأمر سيء للغاية أن يكون سلف الدم قد مات. يمكنني التحكم في جسده ، لكن لا يمكنني إطلاق العنان للقوة الحقيقية التي كان قادرًا عليها عندما كانَ حيًأ. حتى قوة الجسد المادية التي يمكنني إطلاقها ليست سوى جزء صغير من إمكاناته الحقيقية”. بعد أن استغرق بعض الوقت لتحليل علاقته بسلف الدم ، أصبحت لديه فكرة أفضل عن الوضع.
أصوات ملأت السماء والأرض متجاوزة صوت الرعد. استمرت يد سلف الدم في الضغط للأسفل ، بعد ذلك ، تم الكشف عن رقبته!
تلك الشابة من قِسم تيار الحبوب. جميلة جدًا لدرجة أنها تسببت في فقدان السيطرة لأي ذكر حولها تقريبًا… تشن مانياو.
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد ، انفجر نهر إمتداد السماء فعليًا ، مما أدى إلى إرسال موجات طولها 300 متر تنتشر بينما امتدت يد أخرى من الماء وزرعت نفسها على الضفة المقابلة.
ارتفع الرأس والرقبة والكتفين والصدر إلى ارتفاع لا يمكن تصوره. 300 متر. 3,000 متر. 30,000 متر. سرعان ما وصل جزء سلف الدم الذي ارتفع فوق النهر إلى ارتفاع عشرات الآلاف من الأمتار.
اهتزت الأرض مع انفتاح الشقوق وانهيار أجزاء من الأرض تمامًا. تحت يد سلف الدم ، أصبحت الأرض التي تبدو صلبة مثل المعجون الناعم .
( نهاية الكتاب الثاني )
الآن بعد أن أستقرت كلتا اليدين بقوة ، تم إلقاء كل شيء في الظل حيث ارتفعت شخصية هائلة لا تُنسى ببطء لتقِفَ فوق نهر إمتداد السماء.
بعد مزيد من التأمل ، شعر بأفكار وتقلبات مزارعي قسم تيار الدم الآخرين داخل سلف الدم. بإمكانه حتى أن يشعُر بالإحساس الإلهي للبطريرك الرئيسي السيد إله الرياح . بذلك ، مدّ اليد التي كانت ذات يوم مقر لطائفة تيار الدم ، ووضعها مرة أخرى على الأرض.
ارتفع الرأس والرقبة والكتفين والصدر إلى ارتفاع لا يمكن تصوره. 300 متر. 3,000 متر. 30,000 متر. سرعان ما وصل جزء سلف الدم الذي ارتفع فوق النهر إلى ارتفاع عشرات الآلاف من الأمتار.
إذا كان باي شياوتشون قادرًا على رؤيته ، لتعرّفَ عليه على الفور. ذلك الرجل العجوز هو نفسه الرجل الذي صادفه في الجبال المجهولة ، الشخص الذي أنقذ حياته. حارس القبور !!
بدت أكتافه العريضة واسعة مثل نهر إمتداد نفسه. كل جزء من عضلات جسده تشُعْ ضغطًا مرعبًا ، وخصُره ضيق لدرجة أنه كاد يُشكّل مثلثًا مع كتفيه….
“تحياتُنا ، سلف الدم!!”
على الرغم من أن كل شيء تحت خصره تحت سطح النهر ، إلا أن أي شخص يمتلك القدرة على القيام بذلك سيكون قادرًا على رؤية أن أقدام سلف الدم ثُبِّتت بالفعل في قاع النهر!
ثم رأت عيون سلف الدم ، وشعرت كما لو كانت تنظر إلى عيني باي شياوتشون . عند هذه النقطة ، ظهر ضوء غامض في نظراتها المتأمِلة.
بالنسبة للمزارعين ، فإن نهر إمتداد السماء عميق جدًا ، ولكن بالنسبة لسلف الدم ، لم يكن هذا هو الحال!
عندما تحدث ، تسبب صوته في اهتزاز جميع الأراضي.
على الرغم من أن سلف الدم هو الذي يقف ، إلا أن باي شياوتشون أصبح الآن روح سلف الدم ، وجسده بالكامل تحت سيطرته. عندما نظر من عيون سلف الدم ، بدت السماء والأرض أصغر بكثير. بالنسبة له ، لم تكن الجبال أكثر من أشياء للعب ، والنهر العظيم تحته مثل التيار.
أقوى الأشجار مثل العشب ، وبدا المزارعون مثل النمل الصغير.
_________________________________________
من الصعب وصف هذا الشعور. وبينما رفعَ نظراته ، شعر كما لو أنه يستطيع الوصول إلى الأجرام السماوية وانتزاعها من السماء. أهتزَ قلبه ، وبعد لحظة ، لم يستطع إلا أن يرمي رأسه إلى الوراء ويطلق صرخة طويلة!
تواجدت هناك وحوش ضخمة أخرى أصبحت مرعوبة بالمثل ، وغادرت وهي تهتز .
هزت تلك الصرخة أعلى السماوات، وملأت القارة بأكملها. ارتجفت الطيور والوحوش من الرعب ، وارتفعت مياه نهر إمتداد السماء . نظرَ التمساح الذهبي الضخم الذي يقع تحت سطحه إلى الأعلى ، وحتى هو بدأ يهتز.
أصوات ملأت السماء والأرض متجاوزة صوت الرعد. استمرت يد سلف الدم في الضغط للأسفل ، بعد ذلك ، تم الكشف عن رقبته!
تواجدت هناك وحوش ضخمة أخرى أصبحت مرعوبة بالمثل ، وغادرت وهي تهتز .
المترجم ~ Eternal Turtle
“سلف الدم!” تمتم البطريرك المؤسس مدرسة الصقيع . وخزته فروة رأسه ، وارتجفَ بشكل واضح. بجانبه ، لي زيمو ، البطريرك خشب الحديد ، والبطاركة الآخرون على نحو مماثل من الصدمة والشك.
وسط الصمت الذي ساد ، استمر شعاعا الضوء في الارتفاع إلى السماء. صُحِبْت أصوات الهدير الشديدة بومضات من الضوء متعدد الألوان ، بالإضافة إلى رياح قوية. بعد ذلك ، يمكن للجميع أن يشعروا بطاقة قوية لا توصف تشُعْ بينما تندفع اليد إلى أسفل.
“لا أستطيع أن أصدّق أنه تحرّكَ بالفعل…”
إرتدى رداء أسود طويل ، ومن المستحيل تحديد ملامح وجهه. لكن ، من الواضح أنه كبير في السن ، ودارت حوله هالة من الموت.
“الآن هذه هي الطريقة التي نترك بها انطباعًا. سيستخدم قِسم تيار الدم جسم سلف الدم للتحرك إلى أعلى النهر!!” أصبحَ بطريرك الروح القرمزية عاجزًا عن الكلام ، وفوجئ السادة الداويون الآخرون من قِسم التيار العميق تمامًا.
الأمر أشد مع قسم تيار الحبوب. ركّزت كل العيون على ذلك الشخص الشاهق الذي غطّى الشمس!
إرتدى رداء أسود طويل ، ومن المستحيل تحديد ملامح وجهه. لكن ، من الواضح أنه كبير في السن ، ودارت حوله هالة من الموت.
إذا تفاعلَ البطاركة بهذه الطريقة، فلم تكن هناك حاجة تُذكر لذكر خبراء تكوين النواة و تأسيس الأساس. اهتز جميع المزارعين من جميع الأقسام الأربعة بحماس . بالطبع ، الناس الأكثر حماسًا على الإطلاق هُم مزارعو قِسم تيار الدم. جميعهم سقطوا على رُكبِهْم للخضوع لسلف الدم ، وصرخوا بأعلى صوتهم.
بالنسبة للمزارعين ، فإن نهر إمتداد السماء عميق جدًا ، ولكن بالنسبة لسلف الدم ، لم يكن هذا هو الحال!
“تحياتُنا ، سلف الدم!!”
تُرِكْت عقول جميع المتفرجين فارغة وهم يحدقون في الذراع الضخمة التي تخرج من نهر إمتداد السماء.
“تحياتنُا ، سلف الدم!!” ترددت كلماتهم في جميع أنحاء الأراضي بطريقة مروعة!
ثم رأت عيون سلف الدم ، وشعرت كما لو كانت تنظر إلى عيني باي شياوتشون . عند هذه النقطة ، ظهر ضوء غامض في نظراتها المتأمِلة.
وفي الوقت نفسه ، على متن بارجة إمتداد السماء التابعة لقسم تيار الروح ، نظرت غونغسون وانير إلى سلف الدم بتعبير غريب على وجهها. بدت مرتبكة ، عابسة . على ما يبدو ، حاولت تذكر شيء ما ، لكنها واجهت مشكلة في القيام بهذا.
“تحياتُنا ، سلف الدم!!”
ثم رأت عيون سلف الدم ، وشعرت كما لو كانت تنظر إلى عيني باي شياوتشون . عند هذه النقطة ، ظهر ضوء غامض في نظراتها المتأمِلة.
“جيش طائفة تحدي النهر ، دعونا نبدأ مسيرتنا!!”
هناك امرأة أخرى لديها تعبير غريب جدًا على وجهها ، تعبير من الخشوع والخوف ، بالإضافة إلى مستوى من الشك يفوق كل شخص آخر.
إذا تفاعلَ البطاركة بهذه الطريقة، فلم تكن هناك حاجة تُذكر لذكر خبراء تكوين النواة و تأسيس الأساس. اهتز جميع المزارعين من جميع الأقسام الأربعة بحماس . بالطبع ، الناس الأكثر حماسًا على الإطلاق هُم مزارعو قِسم تيار الدم. جميعهم سقطوا على رُكبِهْم للخضوع لسلف الدم ، وصرخوا بأعلى صوتهم.
تلك الشابة من قِسم تيار الحبوب. جميلة جدًا لدرجة أنها تسببت في فقدان السيطرة لأي ذكر حولها تقريبًا… تشن مانياو.
نظر باي شياوتشون إلى الوراء في المنطقة المحيطة به. لا زالَ غير معتاد على الأحاسيس الجديدة التي شعرَ بها. مع ذلك ، بعد رؤية أن اضطرابات مياه نهر إمتداد السماء لم تؤذي أحدًا ، تنهد بأرتياح. اعتبارًا من هذه اللحظة ، أدرك أن جسده يستفيد بنشاط من السيطرة على سلف الدم ، وبدأ ينمو ببطء أكثر قوة.
هناك شخصية غامضة أخرى لم يكتشفها أي شخص آخر ، ولا حتى باي شياوتشون . في اللحظة التي سيطر فيها بشكل كامل على سلف الدم ، ظهر هذا الشخص عاليًا في السماء.
حتى الجزء الصغير من القوة الذي سيطرَ عليه يكفي ، لدرجة أنها ضربة واحدة من جانبه أكثر مما يمكن لبطريرك الروح الوليدة تحمله!
إرتدى رداء أسود طويل ، ومن المستحيل تحديد ملامح وجهه. لكن ، من الواضح أنه كبير في السن ، ودارت حوله هالة من الموت.
“لا أستطيع أن أصدّق أنه تحرّكَ بالفعل…”
نظرَ إلى سلف الدم بمشاعر معقدة ، عيناه مليئة بالذكريات.
من الصعب وصف هذا الشعور. وبينما رفعَ نظراته ، شعر كما لو أنه يستطيع الوصول إلى الأجرام السماوية وانتزاعها من السماء. أهتزَ قلبه ، وبعد لحظة ، لم يستطع إلا أن يرمي رأسه إلى الوراء ويطلق صرخة طويلة!
إذا كان باي شياوتشون قادرًا على رؤيته ، لتعرّفَ عليه على الفور. ذلك الرجل العجوز هو نفسه الرجل الذي صادفه في الجبال المجهولة ، الشخص الذي أنقذ حياته. حارس القبور !!
ارتفع الرأس والرقبة والكتفين والصدر إلى ارتفاع لا يمكن تصوره. 300 متر. 3,000 متر. 30,000 متر. سرعان ما وصل جزء سلف الدم الذي ارتفع فوق النهر إلى ارتفاع عشرات الآلاف من الأمتار.
بعد لحظة ، تنهّد حارس القبور ، ثم اختفى دون أي أثر….
بعد مزيد من التأمل ، شعر بأفكار وتقلبات مزارعي قسم تيار الدم الآخرين داخل سلف الدم. بإمكانه حتى أن يشعُر بالإحساس الإلهي للبطريرك الرئيسي السيد إله الرياح . بذلك ، مدّ اليد التي كانت ذات يوم مقر لطائفة تيار الدم ، ووضعها مرة أخرى على الأرض.
عندما نهض سلف الدم على قدميه ، تدفقت كميات هائلة من مياه نهر إمتداد منه ، وتدفقت مثل المطر نحو سطح الأرض. لاهثَ البطاركة وعلى الفور طردوا المياه بعيدًا عن مزارعي أقسامهم المختلفة. بعد كل شيء ، فهذه المياه قوية لدرجة أنها يمكن أن تُذيب على الفور العديد من المزارعين الضعفاء عند لمسها لهم.
“تحياتُنا ، سلف الدم!!”
نظر باي شياوتشون إلى الوراء في المنطقة المحيطة به. لا زالَ غير معتاد على الأحاسيس الجديدة التي شعرَ بها. مع ذلك ، بعد رؤية أن اضطرابات مياه نهر إمتداد السماء لم تؤذي أحدًا ، تنهد بأرتياح. اعتبارًا من هذه اللحظة ، أدرك أن جسده يستفيد بنشاط من السيطرة على سلف الدم ، وبدأ ينمو ببطء أكثر قوة.
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد ، انفجر نهر إمتداد السماء فعليًا ، مما أدى إلى إرسال موجات طولها 300 متر تنتشر بينما امتدت يد أخرى من الماء وزرعت نفسها على الضفة المقابلة.
بدأ جسد أسورا يتحسن!
تلك الشابة من قِسم تيار الحبوب. جميلة جدًا لدرجة أنها تسببت في فقدان السيطرة لأي ذكر حولها تقريبًا… تشن مانياو.
“إنه لأمر سيء للغاية أن يكون سلف الدم قد مات. يمكنني التحكم في جسده ، لكن لا يمكنني إطلاق العنان للقوة الحقيقية التي كان قادرًا عليها عندما كانَ حيًأ. حتى قوة الجسد المادية التي يمكنني إطلاقها ليست سوى جزء صغير من إمكاناته الحقيقية”. بعد أن استغرق بعض الوقت لتحليل علاقته بسلف الدم ، أصبحت لديه فكرة أفضل عن الوضع.
عندما صدى صوته المدوّي ، أرسل باي شياوتشون إحدى ساقي سلف الدم إلى الأمام ، وبدأ في المشي عبر النهر!
حتى الجزء الصغير من القوة الذي سيطرَ عليه يكفي ، لدرجة أنها ضربة واحدة من جانبه أكثر مما يمكن لبطريرك الروح الوليدة تحمله!
حتى عيون غونغسون وانير باتت واسعة ، ويمكن رؤية تعبير نادر للغاية من الصدمة على وجهها.
بعد مزيد من التأمل ، شعر بأفكار وتقلبات مزارعي قسم تيار الدم الآخرين داخل سلف الدم. بإمكانه حتى أن يشعُر بالإحساس الإلهي للبطريرك الرئيسي السيد إله الرياح . بذلك ، مدّ اليد التي كانت ذات يوم مقر لطائفة تيار الدم ، ووضعها مرة أخرى على الأرض.
تواجدت هناك وحوش ضخمة أخرى أصبحت مرعوبة بالمثل ، وغادرت وهي تهتز .
عندما تحدث ، تسبب صوته في اهتزاز جميع الأراضي.
“سلف الدم!” تمتم البطريرك المؤسس مدرسة الصقيع . وخزته فروة رأسه ، وارتجفَ بشكل واضح. بجانبه ، لي زيمو ، البطريرك خشب الحديد ، والبطاركة الآخرون على نحو مماثل من الصدمة والشك.
“قِسم تيار الدم ، تعالوا إلي!”
وفي الوقت نفسه ، على متن بارجة إمتداد السماء التابعة لقسم تيار الروح ، نظرت غونغسون وانير إلى سلف الدم بتعبير غريب على وجهها. بدت مرتبكة ، عابسة . على ما يبدو ، حاولت تذكر شيء ما ، لكنها واجهت مشكلة في القيام بهذا.
طارَ تلاميذ قِسم تيار الدم بحماس إلى الأمام نحو الفتحة في اليد. بعد أن أصبحوا جميعًا بأمان داخل سلف الدم ، رفع باي شياوتشون يده مرة أخرى ، ثم أشار إلى النهر.
ببطء ، ارتفع الرأس ، وكشف عينين من شأنها أن تترك أي شخص يراهما يهتز حتى النخاع. بعد ذلك ، أصبح الأنف مرئيًا ، ثم الشفاه. أخيرًا ، أطلق هديرًا من فمه ، هدير يمكن أن يهز السماء.
“جيش طائفة تحدي النهر ، دعونا نبدأ مسيرتنا!!”
عندما تحدث ، تسبب صوته في اهتزاز جميع الأراضي.
عندما صدى صوته المدوّي ، أرسل باي شياوتشون إحدى ساقي سلف الدم إلى الأمام ، وبدأ في المشي عبر النهر!
وسط الصمت الذي ساد ، استمر شعاعا الضوء في الارتفاع إلى السماء. صُحِبْت أصوات الهدير الشديدة بومضات من الضوء متعدد الألوان ، بالإضافة إلى رياح قوية. بعد ذلك ، يمكن للجميع أن يشعروا بطاقة قوية لا توصف تشُعْ بينما تندفع اليد إلى أسفل.
أخذ البطريرك المؤسس لقِسم تيار الروح مدرسة الصقيع نفسًا عميقًا ثم لوّحَ بيده ، مما أرسل قِسم تيار الروح إلى العمل. اندلعت بارجة إمتداد السماء التي يبلغ طولها 300,000 متر بقوة صادمة عندما بدأت في شق طريقها عبر النهر بعد سلف الدم.
بالنسبة للمزارعين ، فإن نهر إمتداد السماء عميق جدًا ، ولكن بالنسبة لسلف الدم ، لم يكن هذا هو الحال!
وبالمثل ، أرسل قِسم التيار العميق و وقِسم تيار الحبوب سُفُنِهِمْا الحربية لتتحرك . سرعان ما تبِعهُم الجميع ، وسافروا عبر نهر إمتداد السماء نحو الروافد الوسطى!
بدأت الشمس في الغروب. عملاق ضخم في المقدمة ، يليه ثلاث بارجات ضخمة. وبينما مضوا قُدُمًا في النهر، اهتزت السماء والأرض. بدا مشهدًا مهيبًا!
على الرغم من أن كل شيء تحت خصره تحت سطح النهر ، إلا أن أي شخص يمتلك القدرة على القيام بذلك سيكون قادرًا على رؤية أن أقدام سلف الدم ثُبِّتت بالفعل في قاع النهر!
لم تستطع الوحوش التي سكنت نهر إمتداد السماء على عرقلة طريقهم ، ولم تفعل شيئًا سوى الفرار منهم.
“الآن هذه هي الطريقة التي نترك بها انطباعًا. سيستخدم قِسم تيار الدم جسم سلف الدم للتحرك إلى أعلى النهر!!” أصبحَ بطريرك الروح القرمزية عاجزًا عن الكلام ، وفوجئ السادة الداويون الآخرون من قِسم التيار العميق تمامًا.
وفي الوقت نفسه ، على متن بارجة إمتداد السماء التابعة لقسم تيار الروح ، نظرت غونغسون وانير إلى سلف الدم بتعبير غريب على وجهها. بدت مرتبكة ، عابسة . على ما يبدو ، حاولت تذكر شيء ما ، لكنها واجهت مشكلة في القيام بهذا.
_________________________________________
نظر باي شياوتشون إلى الوراء في المنطقة المحيطة به. لا زالَ غير معتاد على الأحاسيس الجديدة التي شعرَ بها. مع ذلك ، بعد رؤية أن اضطرابات مياه نهر إمتداد السماء لم تؤذي أحدًا ، تنهد بأرتياح. اعتبارًا من هذه اللحظة ، أدرك أن جسده يستفيد بنشاط من السيطرة على سلف الدم ، وبدأ ينمو ببطء أكثر قوة.
( نهاية الكتاب الثاني )
بدأ جسد أسورا يتحسن!
نظر باي شياوتشون إلى الوراء في المنطقة المحيطة به. لا زالَ غير معتاد على الأحاسيس الجديدة التي شعرَ بها. مع ذلك ، بعد رؤية أن اضطرابات مياه نهر إمتداد السماء لم تؤذي أحدًا ، تنهد بأرتياح. اعتبارًا من هذه اللحظة ، أدرك أن جسده يستفيد بنشاط من السيطرة على سلف الدم ، وبدأ ينمو ببطء أكثر قوة.
المترجم ~ Eternal Turtle
إلى الآن ، حتى بارجة إمتداد السماء التي يبلغ طولها 300,000 متر تأثرت بالأمواج المضطربة . تم دفع جميع البوارج الثلاثة الضخمة بعيدًا إلى أسفل النهر ، مما تسبب في رنين الشهقات بين المتفرجين.
تواجدت هناك وحوش ضخمة أخرى أصبحت مرعوبة بالمثل ، وغادرت وهي تهتز .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
