نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة أبدية 333

صرخة العنقاء

صرخة العنقاء

الفصل 333: صرخة العنقاء

بالضبط عندما قطعَ باي شياوتشون آخر مزارعي تأسيس الأساس الأربعة الذين نصبوا له كمينًا للتو ، ارتفعت صرخة غريبة من محكمة نهر السماء البعيدة.

الفصل 333: صرخة العنقاء بالضبط عندما قطعَ باي شياوتشون آخر مزارعي تأسيس الأساس الأربعة الذين نصبوا له كمينًا للتو ، ارتفعت صرخة غريبة من محكمة نهر السماء البعيدة.

“هيهيهي. هيهيهي….” كل من سمِعَ الضحك الغريب الذي تردد صداه شعر ببرودة تنتشر في جميع أنحاء جسده ، كما لو باتَ متجمدًا.

“هيهيهي. هيهيهي….” كل من سمِعَ الضحك الغريب الذي تردد صداه شعر ببرودة تنتشر في جميع أنحاء جسده ، كما لو باتَ متجمدًا.

وبينما رنَّ صوت الضحك ، ارتفع شعاع من الضوء من داخل محكمة نهر السماء ، وتوقّفَ عاليًا في الهواء. باتَ مرئيًا ، دمية من القماش!

“إذن ، هذا ما تجلبه الزراعة…؟” تذمّر. لقد فهم حقيقة الأمر. توصَلَ إلى هذا الفهم منذ فترة طويلة ، بناءً على ما اختبره مع عشيرة لوتشن ، هاوية السيف الساقط ، والقتال خارج مدينة طائفة التيار العميق. ولكن ، كُلّمْا واجه الواقع وجهًا لوجه ، ملأه بمشاعر معقدة.

طولُهْا حوالي متر واحد فقط ، وارتدت ثوبًا خشِنًا مليئًا بالثقوب. لم يكن لديها سوى بضع خصلات من الشعر على رأسها ، و ابتسمت ابتسامة غريبة!

ملأت الذكريات عقله ، ثم تحطمت في موجة من الحزن الذي لا يوصف. ملأ هذا الحزن قلبه ، حتى أصبح جاهزًا للانفجار مثل البرق من السماء.

بدا الأمر وكأنه شيء عادي ، نوع اللعبة التي قد تكون في يد أي طفل. ولكن بينما طارت هناك ، انبعثت منها هالة مُرْعِبة ، وأطلقت ضحكات صاخبة.

حاول المزارع الدفاع عن نفسه ، حتى أنه سحبَ مجموعة كبيرة من العناصر السحرية الدفاعية. ومع ذلك ، دوى أنفجار حيث تم تدمير العناصر السحرية بسهولة بواسطة ركلة باي شياوتشون . ثم اصطدمت الركلة بالمزارع ، أخّذْ منه حياته على الفور.

لمعت عيناها بالضوء الأحمر ، مما جعلها تبدو متعطشة للدماء بشراسة. بمجرد ظهورها ، لمعت ، واختفت ، لتظهر مرة أخرى أمام أحد مزارعي طائفة تحدي النهر. اتسعت عينا المزارع ، ثم انفجر رأسه ، مما أدى إلى رشّ الدم في جميع الاتجاهات ، مصحوبًا بضحك مجنون.

تردد صدى الهدير الصادم عندما اصطدم الكائنان الغريبان ببعضهما البعض وبدأوا القتال. الضحك الغريب الذي رنّ بدا غريبًا إلى أقصى الحدود!

لاهث كل من رأى المشهد. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد وخزته فروة رأسه بشدة لدرجة أنه شعرَ بأنها قد تنفجر.

من الواضح أن هذا الكفن على نفس مستوى القوة مثل دمية القماش!

“هل هذا هو الكنز الثمين الاحتياطي لمحكمة نهر السماء ؟” في الوقت نفسه ، تواجدت غونغسون وانير في مكان آخر في الغابة ، تنظر إلى الدمية مع وهج ازدراء في عينيها.

على الأرض عند قدمي الشابة هناك جسد بلا رأس ، يرتدي أردية قِسم تيار الروح ، والدماء تتجمع حوله.

ذلك عندما فجأة ، ظهرَ شعاع آخر من الضوء في الهواء ، أنطلقَ بسرعة نحو دمية القماش. داخل شعاع الضوء هذا القوة الاحتياطية لقسم تيار الدم ، الفزاعة!

بالعودة إلى الجولة التأهيلية قبل معارك المختارين في الضفة الشمالية والجنوبية ، كان ينوي أن يأتي في المركز الأخير. ومع ذلك ، كان استفزاز الشيخ تشو هو الذي دفعه إلى الهروب واحتلال المركز الأول….

كما أظهرت ابتسامة غريبة ، وحملت رقعة من الجلد في يدها. وبينما طارت على طول الطريق ، ألقت رقعة الجلد على نفسها كما لو كانت ثوبًا ، ثم أسرعت نحو الدمية.

“إذا كانت هذه الدمية هي القوة الاحتياطية لمحكمة نهر السماء ، فهذا جيد. ولكن ماذا لو لم تكن القوة الاحتياطية ، بل هي كنز ثمين منخفض المستوى؟ إذا كان مجرد كنز ثمين منخفض المستوى يتطلب قوة احتياطية لقِسم تيار الدم للتعامل معه ، فكيف ستبدو قوتهم الاحتياطية الحقيقية؟!” بناء على ما يمكن أن يراه باي شياوتشون ، لم تبدو الدمية حقًا كقوة احتياطية. إذا كانت شجرة سماء بانيان تُعتبر قوة احتياطية ، فإن باي شياوتشون لم يستطع حتى تخيل الأنواع الأخرى من القوى الاحتياطية التي قد تمتلكها محكمة نهر السماء.

تردد صدى الهدير الصادم عندما اصطدم الكائنان الغريبان ببعضهما البعض وبدأوا القتال. الضحك الغريب الذي رنّ بدا غريبًا إلى أقصى الحدود!

طار تيار أسود من الضوء ، وتحول إلى فم ضخم أنقضَّ نحو طائر العنقاء لابتلاعه.

تنفس العديد من مزارعي طائفة تحدي النهر براحة. ولكن ، فإن باي شياوتشون ، إلى جانب خبراء تكوين النواة وبعض مزارعي تأسيس الأساس ذوي التفكير السريع بشكل خاص ، باتَ لديهم جميعًا نظرات قلقة على وجوههم!

 

“إذا كانت هذه الدمية هي القوة الاحتياطية لمحكمة نهر السماء ، فهذا جيد. ولكن ماذا لو لم تكن القوة الاحتياطية ، بل هي كنز ثمين منخفض المستوى؟ إذا كان مجرد كنز ثمين منخفض المستوى يتطلب قوة احتياطية لقِسم تيار الدم للتعامل معه ، فكيف ستبدو قوتهم الاحتياطية الحقيقية؟!” بناء على ما يمكن أن يراه باي شياوتشون ، لم تبدو الدمية حقًا كقوة احتياطية. إذا كانت شجرة سماء بانيان تُعتبر قوة احتياطية ، فإن باي شياوتشون لم يستطع حتى تخيل الأنواع الأخرى من القوى الاحتياطية التي قد تمتلكها محكمة نهر السماء.

بمجرد أن رأى باي شياوتشون الرأس ، اتسعت عيناه ، وبدأ يرتجف. “الشيخ تشو!!”

حتى عندما سيطرت الصدمة على قلبه ، دوت صرخة خارقة في الهواء ، وطار شيء آخر من مقر محكمة نهر السماء. كفن ، مليئ ببقع الدم البنية وهالة مرعبة لا توصف.

لم تكن النسخة البعيدة لها أكثر من صورة لاحقة. أصبحَ جسدها الحقيقي الآن أمام باي شياوتشون مباشرةً ، سخِرت بازدراء وهي تطعن إصبعها السبابة نحو جبهته!

من الواضح أن هذا الكفن على نفس مستوى القوة مثل دمية القماش!

“هل تتطلع إلى الموت؟!؟!” هدر باي شياوتشون . أخذ خطوة إلى الأمام ، وبدأت عروقه الفولاذية تنبض. بخطوة أخرى ، تجاوز طائر العنقاء ، حيث أطلق العنان لضربة قبضة نحو الفم الأسود الهائل.

وبينما صرخَ في الهواء ، ارتفع فجأة تيار من الدخان من الأسفل. أنبعثَ الضوء الذهبي من الدخان ، الذي تشكّلَ على شكل داوي في منتصف العمر. سارع الطاوي على الفور إلى الأمام لاعتراض الكفن!

“طائر العنقاء؟” سارع باي شياوتشون ، متجهًا بأسرع ما يمكن في اتجاه الصرخات القلقة. عندما اقترب ، رأى نفس طائر العنقاء الذي استهلك الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية طوال تلك السنوات الماضية. بدا الأمر مجنونًا تمامًا. وعلى الرغم من إصابته وغرقِه في الدماء ، إلا أنه فعل كل ما في وسعه لمهاجمة شابة ترتدي ثوبًا أسود من محكمة نهر السماء.

هذا الإسقاط هو القوة الاحتياطية لقِسم التيار العميق!

المترجم ~ Eternal Turtle

امتلأت الأراضي بهدير القتال ، مما تسبب في أن يبدأ باي شياوتشون في اللهاث. شعرَ بأن كل شيء غير آمن في الوقت الحالي ، لذلك سرعان ما أخرجَ بعض التعويذات الأخرى. بعد جمع الحقائب الأربعة من أعدائه ، شق طريقه بحذر إلى الأمام عبر ساحة المعركة.

لمعت عيناها بالضوء الأحمر ، مما جعلها تبدو متعطشة للدماء بشراسة. بمجرد ظهورها ، لمعت ، واختفت ، لتظهر مرة أخرى أمام أحد مزارعي طائفة تحدي النهر. اتسعت عينا المزارع ، ثم انفجر رأسه ، مما أدى إلى رشّ الدم في جميع الاتجاهات ، مصحوبًا بضحك مجنون.

بذلَ قُصارى جُهدِه لتجنُّب النظر إلى القتال في الهواء أعلاه ، وركز على محيطه ، محاولًا التحرك في أسرع وقت ممكن. في مرحلة ما ، أضاءت عيناه فجأة ، وقام بإيماءة تعويذة بيده اليمنى. ملوحًا بإصبعه ، استدعى مرجلًا بنفسجيًا ، ثم تحطم نحو الأرض.

كما أظهرت ابتسامة غريبة ، وحملت رقعة من الجلد في يدها. وبينما طارت على طول الطريق ، ألقت رقعة الجلد على نفسها كما لو كانت ثوبًا ، ثم أسرعت نحو الدمية.

فُتِحْت حُفرْة ضخمة. شخرَ ببرود ، فتح باي شياوتشون عينه الثالثة ، ورأى على الفور شيئًا يقف بجوار المرجل الذي باتَ مرئيًا فقط بسبب قوة عين دارما إمتداد السماء.

أصبحَ وجه الشابة قاتمًا ، وهناك ندبة طويلة قبيحة عليها شوّهت جمالها. تلألأت عيناها بضوء قاتل ، وأشعّت إحساسًا بالخطر الشديد.

لم يتوقف ولو للحظة واحدة ، انفجر إلى الأمام ، وربط يده في قبضة وأطلق العنان لضربة قبضة مدعومة بقوة جسد أسورا.

نظرَ بغضب شديد نحو المرأة الشابة ، شدَّ يديه ببطء لقبضات.

بدا الشخص في الأمام مصدومًا ، وتراجع بأقصى سُرعة. ومع ذلك ، فإن قوة الضربة لا تزال تصطدم به ، مما تسبب في أنهمار الدم من فمه. ظهر الشخص كرجل في منتصف العمر ، نظرَ إلى باي شياوتشون بصدمة.

حتى عندما غرقَ بالصمت أكثر فأكثر ، سمع فجأة نداء صراخ من بعيد. صرخة من القلق والحزن ، وبمجرد سماعها ، ارتجف قلبه بشكل مؤلم.

“يمكنك رؤيتي؟!؟!” حتى عندما خرجت الكلمات من فمه ، التفت للهروب. ومع ذلك ، ظهرَ زوج من الأجنحة خلف باي شياوتشون ، وأرسلته رفرفة واحد إلى الأمام ، وقدمه اليمنى تدور في الهواء في ركلة قوية ومرتدة.

لم يكن متأكدًا من كيفية التعبير عن المشاعر التي شعرَ بها ، لكنه متأكد من شيء واحد : ازدادت هالة القتل بكثافة في هذه اللحظة….

حاول المزارع الدفاع عن نفسه ، حتى أنه سحبَ مجموعة كبيرة من العناصر السحرية الدفاعية. ومع ذلك ، دوى أنفجار حيث تم تدمير العناصر السحرية بسهولة بواسطة ركلة باي شياوتشون . ثم اصطدمت الركلة بالمزارع ، أخّذْ منه حياته على الفور.

“هل تتطلع إلى الموت؟!؟!” هدر باي شياوتشون . أخذ خطوة إلى الأمام ، وبدأت عروقه الفولاذية تنبض. بخطوة أخرى ، تجاوز طائر العنقاء ، حيث أطلق العنان لضربة قبضة نحو الفم الأسود الهائل.

لم يتوقف باي شياوتشون عن الحركة. أمسك بحقيبة العدو التي حملها ، ومضى قدمًا ، مع إبقاء عين الدارما مفتوحة. أي أعداء اختبأوا في طريقه كانوا غير قادرين على الهروب. سرعان ما غيّرَ باي شياوتشون مساره ، مستفيدًا من بصره لمساعدة أي من زملائه أعضاء الطائفة الذين كانوا في ورطة.

بمجرد أن رأى باي شياوتشون الرأس ، اتسعت عيناه ، وبدأ يرتجف. “الشيخ تشو!!”

رأى العديد من الجثث على طول الطريق. بعضُهُم من مزارعي محكمة نهر السماء ، والبعض الآخر ينتمي إلى أعضاء طائفة تحدي النهر. كان بعضهم أشخاصًا يعرفهم ، مما جعله يغرق أكثر في الصمت.

بدا الشخص في الأمام مصدومًا ، وتراجع بأقصى سُرعة. ومع ذلك ، فإن قوة الضربة لا تزال تصطدم به ، مما تسبب في أنهمار الدم من فمه. ظهر الشخص كرجل في منتصف العمر ، نظرَ إلى باي شياوتشون بصدمة.

لم يكن متأكدًا من كيفية التعبير عن المشاعر التي شعرَ بها ، لكنه متأكد من شيء واحد : ازدادت هالة القتل بكثافة في هذه اللحظة….

ذلك عندما فجأة ، ظهرَ شعاع آخر من الضوء في الهواء ، أنطلقَ بسرعة نحو دمية القماش. داخل شعاع الضوء هذا القوة الاحتياطية لقسم تيار الدم ، الفزاعة!

“إذن ، هذا ما تجلبه الزراعة…؟” تذمّر. لقد فهم حقيقة الأمر. توصَلَ إلى هذا الفهم منذ فترة طويلة ، بناءً على ما اختبره مع عشيرة لوتشن ، هاوية السيف الساقط ، والقتال خارج مدينة طائفة التيار العميق. ولكن ، كُلّمْا واجه الواقع وجهًا لوجه ، ملأه بمشاعر معقدة.

“يمكنك رؤيتي؟!؟!” حتى عندما خرجت الكلمات من فمه ، التفت للهروب. ومع ذلك ، ظهرَ زوج من الأجنحة خلف باي شياوتشون ، وأرسلته رفرفة واحد إلى الأمام ، وقدمه اليمنى تدور في الهواء في ركلة قوية ومرتدة.

حتى عندما غرقَ بالصمت أكثر فأكثر ، سمع فجأة نداء صراخ من بعيد. صرخة من القلق والحزن ، وبمجرد سماعها ، ارتجف قلبه بشكل مؤلم.

حتى عندما غرقَ بالصمت أكثر فأكثر ، سمع فجأة نداء صراخ من بعيد. صرخة من القلق والحزن ، وبمجرد سماعها ، ارتجف قلبه بشكل مؤلم.

على الرغم من أن الآخرين قد لا يكونون حساسين لتلك الصرخة ، إلا أنه بالنسبة لباي شياوتشون ، بدا الأمر أشبه بالرعد الذي تحطّمَ في عقله. لقد أدرك ذلك النداء!

في يدها رأس مقطوع لرجل عجوز ، كانت عيناه لا تزالان ممتلئتين بعدم التصديق الذي أصابه في اللحظات التي سبقت موته.

“طائر العنقاء؟” سارع باي شياوتشون ، متجهًا بأسرع ما يمكن في اتجاه الصرخات القلقة. عندما اقترب ، رأى نفس طائر العنقاء الذي استهلك الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية طوال تلك السنوات الماضية. بدا الأمر مجنونًا تمامًا. وعلى الرغم من إصابته وغرقِه في الدماء ، إلا أنه فعل كل ما في وسعه لمهاجمة شابة ترتدي ثوبًا أسود من محكمة نهر السماء.

بسبب مدى قُربِها ، لم يكن التهرب من هذا الهجوم خيارًا. ومع ذلك ، لم يفكّر باي شياوتشون حتى في القيام بمثل هذا الشيء. اندلعت تقنية “لا تمت عش للأبد” بقوة ، وتجسّدَ جسد أسورا خلفه. بدلًا من التراجع ، قام بضربها!

أصبحَ وجه الشابة قاتمًا ، وهناك ندبة طويلة قبيحة عليها شوّهت جمالها. تلألأت عيناها بضوء قاتل ، وأشعّت إحساسًا بالخطر الشديد.

في يدها رأس مقطوع لرجل عجوز ، كانت عيناه لا تزالان ممتلئتين بعدم التصديق الذي أصابه في اللحظات التي سبقت موته.

ذلك عندما فجأة ، ظهرَ شعاع آخر من الضوء في الهواء ، أنطلقَ بسرعة نحو دمية القماش. داخل شعاع الضوء هذا القوة الاحتياطية لقسم تيار الدم ، الفزاعة!

على الأرض عند قدمي الشابة هناك جسد بلا رأس ، يرتدي أردية قِسم تيار الروح ، والدماء تتجمع حوله.

“طائر العنقاء؟” سارع باي شياوتشون ، متجهًا بأسرع ما يمكن في اتجاه الصرخات القلقة. عندما اقترب ، رأى نفس طائر العنقاء الذي استهلك الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية طوال تلك السنوات الماضية. بدا الأمر مجنونًا تمامًا. وعلى الرغم من إصابته وغرقِه في الدماء ، إلا أنه فعل كل ما في وسعه لمهاجمة شابة ترتدي ثوبًا أسود من محكمة نهر السماء.

بمجرد أن رأى باي شياوتشون الرأس ، اتسعت عيناه ، وبدأ يرتجف. “الشيخ تشو!!”

لم تكن النسخة البعيدة لها أكثر من صورة لاحقة. أصبحَ جسدها الحقيقي الآن أمام باي شياوتشون مباشرةً ، سخِرت بازدراء وهي تطعن إصبعها السبابة نحو جبهته!

لم يكن الرأس المقطوع ينتمي إلى أي شخص آخر غير الشيخ تشو من قِسم تيار الروح من قمة السحابة العطرة ، الذي تولى منصب سيد القمة من قِبلْ لي تشينغهو!

“هيهيهي. هيهيهي….” كل من سمِعَ الضحك الغريب الذي تردد صداه شعر ببرودة تنتشر في جميع أنحاء جسده ، كما لو باتَ متجمدًا.

أرتجفَ باي شياوتشون بشكل واضح ، وشفتاه ترتجفان ، امتلأ عقله بمشاهد لا حصر لها من الماضي….

طار تيار أسود من الضوء ، وتحول إلى فم ضخم أنقضَّ نحو طائر العنقاء لابتلاعه.

تذكّرَ مرة أخرى في الأفران عندما سرق هو و الدهني الكبير تشانغ المواد الثمينة التي كانت مخصصة للشيخ تشو….

امتلأت الأراضي بهدير القتال ، مما تسبب في أن يبدأ باي شياوتشون في اللهاث. شعرَ بأن كل شيء غير آمن في الوقت الحالي ، لذلك سرعان ما أخرجَ بعض التعويذات الأخرى. بعد جمع الحقائب الأربعة من أعدائه ، شق طريقه بحذر إلى الأمام عبر ساحة المعركة.

فكّر مرة أخرى عندما قادَ هذا العنقاء الشيخ تشو إلى جناح تحضير الأدوية لاتهامه….

في يدها رأس مقطوع لرجل عجوز ، كانت عيناه لا تزالان ممتلئتين بعدم التصديق الذي أصابه في اللحظات التي سبقت موته.

فكّر مرة أخرى في عواء الشيخ تشو الغاضب أثناء إنطلاقه من قمة السحابة العطرة لمطاردة باي شياوتشون ، وكيف صرخ بشكل بائس طوال الوقت….

لم يتوقف ولو للحظة واحدة ، انفجر إلى الأمام ، وربط يده في قبضة وأطلق العنان لضربة قبضة مدعومة بقوة جسد أسورا.

بالعودة إلى الجولة التأهيلية قبل معارك المختارين في الضفة الشمالية والجنوبية ، كان ينوي أن يأتي في المركز الأخير. ومع ذلك ، كان استفزاز الشيخ تشو هو الذي دفعه إلى الهروب واحتلال المركز الأول….

عندما رأى طائر العنقاء باي شياوتشون ، صرخَ في ألم ثم بدأ يطير نحوه. ذلك عندما رفعت الشابة يدها ببطء وأشارت إلى طائر العنقاء.

ملأت الذكريات عقله ، ثم تحطمت في موجة من الحزن الذي لا يوصف. ملأ هذا الحزن قلبه ، حتى أصبح جاهزًا للانفجار مثل البرق من السماء.

طولُهْا حوالي متر واحد فقط ، وارتدت ثوبًا خشِنًا مليئًا بالثقوب. لم يكن لديها سوى بضع خصلات من الشعر على رأسها ، و ابتسمت ابتسامة غريبة!

نظرَ بغضب شديد نحو المرأة الشابة ، شدَّ يديه ببطء لقبضات.

“ليس لدي وقت لأضيعه بالقتال معك!” قالت بصوت أجش ، واستدارت للمغادرة.

عندما رأى طائر العنقاء باي شياوتشون ، صرخَ في ألم ثم بدأ يطير نحوه. ذلك عندما رفعت الشابة يدها ببطء وأشارت إلى طائر العنقاء.

طولُهْا حوالي متر واحد فقط ، وارتدت ثوبًا خشِنًا مليئًا بالثقوب. لم يكن لديها سوى بضع خصلات من الشعر على رأسها ، و ابتسمت ابتسامة غريبة!

طار تيار أسود من الضوء ، وتحول إلى فم ضخم أنقضَّ نحو طائر العنقاء لابتلاعه.

تردد صدى الهدير الصادم عندما اصطدم الكائنان الغريبان ببعضهما البعض وبدأوا القتال. الضحك الغريب الذي رنّ بدا غريبًا إلى أقصى الحدود!

“هل تتطلع إلى الموت؟!؟!” هدر باي شياوتشون . أخذ خطوة إلى الأمام ، وبدأت عروقه الفولاذية تنبض. بخطوة أخرى ، تجاوز طائر العنقاء ، حيث أطلق العنان لضربة قبضة نحو الفم الأسود الهائل.

بالعودة إلى الجولة التأهيلية قبل معارك المختارين في الضفة الشمالية والجنوبية ، كان ينوي أن يأتي في المركز الأخير. ومع ذلك ، كان استفزاز الشيخ تشو هو الذي دفعه إلى الهروب واحتلال المركز الأول….

تردد صدى أنفجار مع انهيار الفم الأسود ، مما أدى إلى تدفق الضباب الأسود في جميع الاتجاهات. ومع ذلك ، لم يتبدد الضباب. في غمضة عين ، تم إصلاحه في شكل المرأة الشابة!

رأى العديد من الجثث على طول الطريق. بعضُهُم من مزارعي محكمة نهر السماء ، والبعض الآخر ينتمي إلى أعضاء طائفة تحدي النهر. كان بعضهم أشخاصًا يعرفهم ، مما جعله يغرق أكثر في الصمت.

لم تكن النسخة البعيدة لها أكثر من صورة لاحقة. أصبحَ جسدها الحقيقي الآن أمام باي شياوتشون مباشرةً ، سخِرت بازدراء وهي تطعن إصبعها السبابة نحو جبهته!

بذلَ قُصارى جُهدِه لتجنُّب النظر إلى القتال في الهواء أعلاه ، وركز على محيطه ، محاولًا التحرك في أسرع وقت ممكن. في مرحلة ما ، أضاءت عيناه فجأة ، وقام بإيماءة تعويذة بيده اليمنى. ملوحًا بإصبعه ، استدعى مرجلًا بنفسجيًا ، ثم تحطم نحو الأرض.

بسبب مدى قُربِها ، لم يكن التهرب من هذا الهجوم خيارًا. ومع ذلك ، لم يفكّر باي شياوتشون حتى في القيام بمثل هذا الشيء. اندلعت تقنية “لا تمت عش للأبد” بقوة ، وتجسّدَ جسد أسورا خلفه. بدلًا من التراجع ، قام بضربها!

“إذن ، هذا ما تجلبه الزراعة…؟” تذمّر. لقد فهم حقيقة الأمر. توصَلَ إلى هذا الفهم منذ فترة طويلة ، بناءً على ما اختبره مع عشيرة لوتشن ، هاوية السيف الساقط ، والقتال خارج مدينة طائفة التيار العميق. ولكن ، كُلّمْا واجه الواقع وجهًا لوجه ، ملأه بمشاعر معقدة.

سقط وجه الشابة. لم تكن تتخيل أبدًا أنه سيفعل شيئًا شرسًا إلى هذا الحد. قبل أن تتمكن من الرد ، اصطدم رأسه بإصبعها ، مما تسبب في صوت تكسير. تراجعت الشابة على الفور إلى الوراء ، إصبعها مشوه وعيناها تلمعان بنظرة جادة للغاية.

لم يتوقف ولو للحظة واحدة ، انفجر إلى الأمام ، وربط يده في قبضة وأطلق العنان لضربة قبضة مدعومة بقوة جسد أسورا.

“ليس لدي وقت لأضيعه بالقتال معك!” قالت بصوت أجش ، واستدارت للمغادرة.

طولُهْا حوالي متر واحد فقط ، وارتدت ثوبًا خشِنًا مليئًا بالثقوب. لم يكن لديها سوى بضع خصلات من الشعر على رأسها ، و ابتسمت ابتسامة غريبة!

“نعم ، القتال معكِ هو بالضبط ما أشعر أنني أرغب في القيام به!” على الرغم من إصابة جبين باي شياوتشون ، إلا أنه لم يلاحظ ذلك. توهجت يده اليمنى بإيماءة تعويذة ، ثم دفعَ كفه للخارج. “عالم إبادة الدماء!”

تذكّرَ مرة أخرى في الأفران عندما سرق هو و الدهني الكبير تشانغ المواد الثمينة التي كانت مخصصة للشيخ تشو….

على الفور ، اندلع دم لا حدود لهُ مِنْه ، وشكّلَ علامات ختم اتخذت بعد ذلك شكل عالم كامل سدَّ طريق تراجع الشابة.

 

أرتجفَ باي شياوتشون بشكل واضح ، وشفتاه ترتجفان ، امتلأ عقله بمشاهد لا حصر لها من الماضي….

المترجم ~ Eternal Turtle

بذلَ قُصارى جُهدِه لتجنُّب النظر إلى القتال في الهواء أعلاه ، وركز على محيطه ، محاولًا التحرك في أسرع وقت ممكن. في مرحلة ما ، أضاءت عيناه فجأة ، وقام بإيماءة تعويذة بيده اليمنى. ملوحًا بإصبعه ، استدعى مرجلًا بنفسجيًا ، ثم تحطم نحو الأرض.

في يدها رأس مقطوع لرجل عجوز ، كانت عيناه لا تزالان ممتلئتين بعدم التصديق الذي أصابه في اللحظات التي سبقت موته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط