نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة أبدية 357

النوايا الخبيثة

النوايا الخبيثة

الفصل 357: النوايا الخبيثة

لقد توصّلَ باي شياوتشون إلى خطة ، وأجرى تحسينات مستمرة على صيغة الدواء الجديدة. في مُناسبات قليلة ، أخرجَ السلحفاة الصغيرة رأسه من الحقيبة لينظُر إلى باي شياوتشون. لم يكُن قارئًا للعقل ، لذلك لم يكُن لديه طريقة لتحديد ما فكّرَ فيه باي شياوتشون بالضبط. ومع ذلك ، فإن النظرة المجنونة في عينيه تركت شعور سيئ للسلحفاة الصغيرة.

بدأ القتال الفوضوي يتكشف. بعد ظهور مزارعي الروح الوليدة لطائفة تحدي النهر ، ظهرت شخصيات أكثر غموضًا للانضمام إلى النضال.

ثم… طار الغُراب. في الوقت نفسه ، يُمكن سماع ضحكات صاخبة عندما خرجت فزاعة من الفراغ. ظهر سيف قرن السماء أيضًا ، طارَ نحو مدرسة الصقيع كشُعاع ضوء ذهبي.

كل هذه الشخصيات كانت تُخفي هالاتِها لمنع طائفة تحدي النهر من التعرُّف عليها. علاوةً على ذلك ، لم تكُن مُجرّد مجموعة واحدة من الناس. هناك أربع مجموعات!

أما بالنسبة للثعبان الطائر ، فقد ضربته القبضة مباشرةً ، صرخَ وهو يطير إلى الوراء.

مع اندلاع القتال ، فُتِحَتْ عيون سلف الدم ، وكشفت عن النظرة المجنونة لباي شياوتشون. إن بروزر أبنه ، وكأب ، أغضبه أن يرى الناس يتنمرون عليه. ببساطة لم يستطع تحمل أن الناس حاولوا سرقة نواة بروزر البنفسجية!

“حان الوقت لإنهاء الأشياء” ، تمتم مدرسة الصقيع. “حتى أولئك الذين لم يظهروا وجوههم سيكونون خائفين جدًا من اتخاذ خطوة بعد ما رأوه بالفعل!” لوّح بيده ، وظهرت شمس سوداء في السماء ، لتنضم إليها بعد لحظات شمس بيضاء. تداخلت الشمسان ، كما أستيقظَ الغُرابان داخل الشمس. ثم فتح الغراب المُشكّل حديثًا عينيه وأطلق صرخة تصُم الآذان.

“ارحلوا بحق الجحيم!!” زأر من خلال فم سلف الدم. ترددت أصوات الهدير إلى أعلى السماوات حيث تجمّعت اليد اليمنى لسلف الدم كقبضة يد وأطلقت العنان لضربة هائلة.

من مسافة بعيدة ، صنعت طائفة تحدي النهر مشهدًا مذهلًا. بدا الأمر أشبه بأزهار السيوف تتفتح فوقها….

دٌعِمت هذه القبضة بأقصى قوة لقاعدة زراعة باي شياوتشون. أندمجَت نواتُهُ الذهبية للداو السماوي مع نواة الملك السماوي الذي لا يموت لإطلاق العنان للقوة المتفجرة. بدت القبضة الهائلة لسلف الدم مثل قارة بأكملها تهدر في الهواء ، مما تسبب في تحطُّم السماء وإرسال موجة صدمة هائلة لتنفجر.

ثم… طار الغُراب. في الوقت نفسه ، يُمكن سماع ضحكات صاخبة عندما خرجت فزاعة من الفراغ. ظهر سيف قرن السماء أيضًا ، طارَ نحو مدرسة الصقيع كشُعاع ضوء ذهبي.

سقطت وجوه المتسللين ، وسارعوا للهروب منها. أولئك الذين تأخروا جدًا بدأوا على الفور في سُعال الدم.

لقد توصّلَ باي شياوتشون إلى خطة ، وأجرى تحسينات مستمرة على صيغة الدواء الجديدة. في مُناسبات قليلة ، أخرجَ السلحفاة الصغيرة رأسه من الحقيبة لينظُر إلى باي شياوتشون. لم يكُن قارئًا للعقل ، لذلك لم يكُن لديه طريقة لتحديد ما فكّرَ فيه باي شياوتشون بالضبط. ومع ذلك ، فإن النظرة المجنونة في عينيه تركت شعور سيئ للسلحفاة الصغيرة.

أما بالنسبة للثعبان الطائر ، فقد ضربته القبضة مباشرةً ، صرخَ وهو يطير إلى الوراء.

الغريب أن العديد من الأشخاص الذين ماتوا لم تُسفك دمائُهُم ، وعندما سقطت جثثهم على الأرض ، اختفت ببساطة. لم يبقَ سوى مجموعة صغيرة من الجثث الفعلية.

فجأة ، أصبحَ كل شيء هادئًا. نظرَ الجميع إلى سلف الدم الهائل ، والصدمة مكتوبة على وجوههم وهم يحاولون تحديد ما إذا كان لديه أي نقاط ضعف.

“حان الوقت لإنهاء الأشياء” ، تمتم مدرسة الصقيع. “حتى أولئك الذين لم يظهروا وجوههم سيكونون خائفين جدًا من اتخاذ خطوة بعد ما رأوه بالفعل!” لوّح بيده ، وظهرت شمس سوداء في السماء ، لتنضم إليها بعد لحظات شمس بيضاء. تداخلت الشمسان ، كما أستيقظَ الغُرابان داخل الشمس. ثم فتح الغراب المُشكّل حديثًا عينيه وأطلق صرخة تصُم الآذان.

تبادل السيد إله الرياح ومدرسة الصقيع نظرة. في الأصل ، اعتزموا ترك القتال يستمر لفترة أطول قليلًا على أمل جذب المزيد من المُتسللين. ومع ذلك ، الآن بعد أن سيطر باي شياوتشون على سلف الدم ، علموا أن تأخير الأمور قد يزيد من غضبه. بعد لحظة ، أومأوا لبعضهم البعض.

الفصل 357: النوايا الخبيثة

“حان الوقت لإنهاء الأشياء” ، تمتم مدرسة الصقيع. “حتى أولئك الذين لم يظهروا وجوههم سيكونون خائفين جدًا من اتخاذ خطوة بعد ما رأوه بالفعل!” لوّح بيده ، وظهرت شمس سوداء في السماء ، لتنضم إليها بعد لحظات شمس بيضاء. تداخلت الشمسان ، كما أستيقظَ الغُرابان داخل الشمس. ثم فتح الغراب المُشكّل حديثًا عينيه وأطلق صرخة تصُم الآذان.

بالنظر إلى كيفية سير الأمور ، لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يشخر ببرود وهو يقف على قدميه. بعد ارتداء أردية البطريرك الصغير ، وضع تعبيرًا جليديًا على وجهه وتوجّه نحو القاعة الكبرى.

ثم… طار الغُراب. في الوقت نفسه ، يُمكن سماع ضحكات صاخبة عندما خرجت فزاعة من الفراغ. ظهر سيف قرن السماء أيضًا ، طارَ نحو مدرسة الصقيع كشُعاع ضوء ذهبي.

بدا بروزر في حالة معنوية عالية. على الرُغم من أنه أمضى الأيام القليلة التالية مع باي شياوتشون ، إلا أنهُ شعر بالملل وفي النهاية خرجَ للإستمتاع. ولكن هذه المرة ، لم يترُك طائفة تحدي النهر. بدلًا من ذلك ، أمضى وقته مع وحوش المعركة الأخرى ، وكذلك التلميذات اللواتي أحبهُن.

الأمور لم تنتهِ بعد. على الرُغم من أن التشكيلات التي تم إعدادُها بدت وكأنها تتلاشى ، إلا أنها تلألأت فجأة بضوء لامع ، وبدأت في التألُق ثلاث مرات بشكل ساطع أكثر من ذي قبل. ظهرت ثلاثة سيوف متوهجة ضخمة ، والتي بدأت في تدمير كل شيء في طريقها.

كل هذه الشخصيات كانت تُخفي هالاتِها لمنع طائفة تحدي النهر من التعرُّف عليها. علاوةً على ذلك ، لم تكُن مُجرّد مجموعة واحدة من الناس. هناك أربع مجموعات!

اهتزت السماء والأرض بعُنف بينما فرَّ جميع المُتسللين للنجاة بحياتهم. لسوء الحظ ، يمكن أن يهرُب القليل بعيدًا. قطع سيف قرن السماء أحدهُم إلى نصفين ، وظهرت الفزاعة الصاخبة أمام شخص آخر وبدأت في جلدهِ حيًا! بعد لحظات ، تم الكشف أن الضحية مُجرّد مُستنسخ ، لكن مشهد الفزاعة وهي تُهاجِمُه لا يزالَ يجعل الأبدان تقشعر له!

ملحوظة : سأُغير أسم المخطوطة الثالثة “العضلات التي لا تموت” إلى الأوتار التي لا تموت لأنها الأصح والأنسب أعتذر على التغيير المُفاجئ.

جعل ضوء الشمس السوداء والبيضاء من المستحيل على أي من المتسللين الإختباء ، وبدأ الغُرابان الأسود والأبيض في ذبحِهِم.

“أولئك العجائز الماكرون….” تمتم لنفسه. “إنهم جميعًا ثعالب قديمة وماكرة!” عندما رأى كيف أن طاقة بروزر تستمر في الارتفاع أعلى وأعلى ، انغمس بالإثارة وقرر أن يغفر لهم في الوقت الحالي.

ومع ذلك ، لم يكُن أي من ذلك مثيرًا للإعجاب عند مُقارنته بالسيوف الثلاث المتوهجة التي أنشأتها التشكيلات. سرعان ما انقسموا إلى ثلاث شبكات ، كل واحدة تكوّنت من 100,000 سيف ، والتي بدأت في قطع أعدائِهِم إلى أشلاء.

“السلحفاة الصغيرة … هو بقايا عدم التدمير الأبدي. يجب أن تكون قوة حياته كافية … أليس كذلك؟” عندما نظر باي شياوتشون في كل هذه الأمور ، أرتفعَ حماسُه. ومع ذلك ، لم يجرؤ على إخراج صوت لأفكاره ، خشية أن تعرِفها السلحفاة الصغيرة.

حاولَ الثعبان الطائر الهروب ، لكن لي زيمو شخرَ ببرود وطارده.

“حان الوقت لإنهاء الأشياء” ، تمتم مدرسة الصقيع. “حتى أولئك الذين لم يظهروا وجوههم سيكونون خائفين جدًا من اتخاذ خطوة بعد ما رأوه بالفعل!” لوّح بيده ، وظهرت شمس سوداء في السماء ، لتنضم إليها بعد لحظات شمس بيضاء. تداخلت الشمسان ، كما أستيقظَ الغُرابان داخل الشمس. ثم فتح الغراب المُشكّل حديثًا عينيه وأطلق صرخة تصُم الآذان.

من مسافة بعيدة ، صنعت طائفة تحدي النهر مشهدًا مذهلًا. بدا الأمر أشبه بأزهار السيوف تتفتح فوقها….

دٌعِمت هذه القبضة بأقصى قوة لقاعدة زراعة باي شياوتشون. أندمجَت نواتُهُ الذهبية للداو السماوي مع نواة الملك السماوي الذي لا يموت لإطلاق العنان للقوة المتفجرة. بدت القبضة الهائلة لسلف الدم مثل قارة بأكملها تهدر في الهواء ، مما تسبب في تحطُّم السماء وإرسال موجة صدمة هائلة لتنفجر.

الغريب أن العديد من الأشخاص الذين ماتوا لم تُسفك دمائُهُم ، وعندما سقطت جثثهم على الأرض ، اختفت ببساطة. لم يبقَ سوى مجموعة صغيرة من الجثث الفعلية.

مع اندلاع القتال ، فُتِحَتْ عيون سلف الدم ، وكشفت عن النظرة المجنونة لباي شياوتشون. إن بروزر أبنه ، وكأب ، أغضبه أن يرى الناس يتنمرون عليه. ببساطة لم يستطع تحمل أن الناس حاولوا سرقة نواة بروزر البنفسجية!

من الواضح أن أولئك الذين لم يتركوا جثثًا وراءهم لم يكونوا هناك بذواتِهِم الحقيقية ، لكنهم جاءوا في شكل استنساخ. بالنسبة لهم ، فإن فقدان نسخة كهذه سيكون مضيعة إلى حد ما ، لكنه لن يؤذيهم حقًا.

بدا بروزر في حالة معنوية عالية. على الرُغم من أنه أمضى الأيام القليلة التالية مع باي شياوتشون ، إلا أنهُ شعر بالملل وفي النهاية خرجَ للإستمتاع. ولكن هذه المرة ، لم يترُك طائفة تحدي النهر. بدلًا من ذلك ، أمضى وقته مع وحوش المعركة الأخرى ، وكذلك التلميذات اللواتي أحبهُن.

عندما اختفت الإستنساخات وبدأت زهرة السيوف تتلاشى ، دخلت النواة البنفسجية بأمان في فم بروزر. ابتلعها ، وعلى الفور تقريبًا ، بدأت هالته في الإرتفاع.

“فاقد الوعي….” ظهر بريق ماكر في عينيه عندما أدرك فجأة أن أفضل شيء يمكن فعلُه هو تحضير نوع من الأدوية بضربة قاضية قوية!

داخل سلف الدم ، بدا وجه باي شياوتشون شاحبًا ، وبدا مُرهقًا تمامًا. حتى مع وجود نواتِه المزدوجة ، فإن السيطرة على سلف الدم يستنزِفُه.

سقطت وجوه المتسللين ، وسارعوا للهروب منها. أولئك الذين تأخروا جدًا بدأوا على الفور في سُعال الدم.

عندما نظر إلى البطاركة ، بدا الغضب والعِداء في نظرته واضحًا.

ومع ذلك ، فإن الإنتظار ممل للغاية. سرعان ما بدأ يفكر في الطفلة التي هي الروح الحقيقية ، وحبوب تحدي النهر. مع مرور الوقت ، أصبح مُنغمِسًا بالتفكير في مسألة كيفية تحضير الحبوب.

تبادل البطاركة نظرات مُحرجة. الحقيقة هي أن تكوين نواة بروزر لم يكُن جُزءًا من خُطتِهِم طويلة الأجل. كانوا يعتزمون في الأصل استخدام طُرق أُخرى لجذب المُتسللين. ومع ذلك ، كانوا قلقين من أن باي شياوتشون سيفهم الأمور بطريقة خاطئة ، لذلك قدّمَ مدرسة الصقيع تفسيرًا كاملًا.

“السلحفاة الصغيرة خبيث للغاية. يجب أن أفكر في طريقة لجعله يمنحُني بعض قوة الحياة عن طيب خاطر …” لم يستطع إلا أن يشعُر بقليل من الصُداع كلما تذكر الأيام الخوالي عندما كانت السلحفاة الصغيرة فاقدة للوعي. فجأة ، خفقَ قلبُه.

في النهاية ، شخرَ باي شياوتشون ببرود وقدّمَ الكثير من المطالب نيابةً عن بروزر قبل الموافقة على نسيان الأمر.

عندما نظر إلى البطاركة ، بدا الغضب والعِداء في نظرته واضحًا.

“أولئك العجائز الماكرون….” تمتم لنفسه. “إنهم جميعًا ثعالب قديمة وماكرة!” عندما رأى كيف أن طاقة بروزر تستمر في الارتفاع أعلى وأعلى ، انغمس بالإثارة وقرر أن يغفر لهم في الوقت الحالي.

ومع ذلك ، لم يكُن أي من ذلك مثيرًا للإعجاب عند مُقارنته بالسيوف الثلاث المتوهجة التي أنشأتها التشكيلات. سرعان ما انقسموا إلى ثلاث شبكات ، كل واحدة تكوّنت من 100,000 سيف ، والتي بدأت في قطع أعدائِهِم إلى أشلاء.

إحتاجَ ملوك الوحوش إلى الراحة والتعافي بعد الوصول إلى تكوين النواة ، وعرضَ البطاركة أنفسهم للوقوف كحُماة دارما لبروزر خلال هذا الوقت. انضم إليهم باي شياوتشون ، جلسَ القُرفصاء بينما إنتظرَ أن يتعافى بروزر تمامًا.

“فاقد الوعي….” ظهر بريق ماكر في عينيه عندما أدرك فجأة أن أفضل شيء يمكن فعلُه هو تحضير نوع من الأدوية بضربة قاضية قوية!

ومع ذلك ، فإن الإنتظار ممل للغاية. سرعان ما بدأ يفكر في الطفلة التي هي الروح الحقيقية ، وحبوب تحدي النهر. مع مرور الوقت ، أصبح مُنغمِسًا بالتفكير في مسألة كيفية تحضير الحبوب.

عندما اختفت الإستنساخات وبدأت زهرة السيوف تتلاشى ، دخلت النواة البنفسجية بأمان في فم بروزر. ابتلعها ، وعلى الفور تقريبًا ، بدأت هالته في الإرتفاع.

“لن أكون قادرًا على تحضير الحبوب بداخلي … لن ينجح ذلك إلا إذا كان لدي الكثير من قوة الحياة ، وهو ما لا أملكُه … على الرغم من أن تحضيرها خارج الجسد أمر ممكن ، إلا أنهُ سيكون صعبًا للغاية”. عبسَ مُكتئِبًا.

بدا بروزر في حالة معنوية عالية. على الرُغم من أنه أمضى الأيام القليلة التالية مع باي شياوتشون ، إلا أنهُ شعر بالملل وفي النهاية خرجَ للإستمتاع. ولكن هذه المرة ، لم يترُك طائفة تحدي النهر. بدلًا من ذلك ، أمضى وقته مع وحوش المعركة الأخرى ، وكذلك التلميذات اللواتي أحبهُن.

“إن الحصول على قطرة دم من الروح الحقيقية يجب أن يجعل الأمر أسهل قليلًا … لكنني ما زلت لا أعتقد أن لدي مهارة كافية في داو الطب لتحقيق النجاح”. شعر باي شياوتشون بالاكتئاب الشديد. من المُحبط معرفة ما يجب القيام به ، ولكن عدم القدرة على القيام بذلك.

كل هذه الشخصيات كانت تُخفي هالاتِها لمنع طائفة تحدي النهر من التعرُّف عليها. علاوةً على ذلك ، لم تكُن مُجرّد مجموعة واحدة من الناس. هناك أربع مجموعات!

“أبسط شيء هو تحضيرُها داخلي … لكنني أفتقر إلى قوة الحياة…. قوة الحياة… مهلًا ، انتظر لحظة! فجأة ، لمعت عيناه ، ونظرَ إلى حقيبته.

بالطبع ، لم يتخلَّ باي شياوتشون عن الزراعة. بالإضافة إلى التفكير عقليًا في صيغة الدواء ، واصلَ العمل مع الأوتار التي لا تموت وتعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع.

“السلحفاة الصغيرة … هو بقايا عدم التدمير الأبدي. يجب أن تكون قوة حياته كافية … أليس كذلك؟” عندما نظر باي شياوتشون في كل هذه الأمور ، أرتفعَ حماسُه. ومع ذلك ، لم يجرؤ على إخراج صوت لأفكاره ، خشية أن تعرِفها السلحفاة الصغيرة.

جعل ضوء الشمس السوداء والبيضاء من المستحيل على أي من المتسللين الإختباء ، وبدأ الغُرابان الأسود والأبيض في ذبحِهِم.

“السلحفاة الصغيرة خبيث للغاية. يجب أن أفكر في طريقة لجعله يمنحُني بعض قوة الحياة عن طيب خاطر …” لم يستطع إلا أن يشعُر بقليل من الصُداع كلما تذكر الأيام الخوالي عندما كانت السلحفاة الصغيرة فاقدة للوعي. فجأة ، خفقَ قلبُه.

الأمور لم تنتهِ بعد. على الرُغم من أن التشكيلات التي تم إعدادُها بدت وكأنها تتلاشى ، إلا أنها تلألأت فجأة بضوء لامع ، وبدأت في التألُق ثلاث مرات بشكل ساطع أكثر من ذي قبل. ظهرت ثلاثة سيوف متوهجة ضخمة ، والتي بدأت في تدمير كل شيء في طريقها.

“فاقد الوعي….” ظهر بريق ماكر في عينيه عندما أدرك فجأة أن أفضل شيء يمكن فعلُه هو تحضير نوع من الأدوية بضربة قاضية قوية!

على طول الطريق ، رأى مزارعين آخرين من طائفة تحدي النهر ينظرون بإتجاه القاعة الكبرى ، بتعبيرات قاتمة على وجوههم.

في الصباح الباكر بعد سبعة أيام ، فتحَ بروزر عينيه فجأة وأطلق هديرًا طويلًا. كما فعل ، انفجر الضوء البنفسجي من حوله ، وانتشرت تقلبات تكوين النواة.

حاولَ الثعبان الطائر الهروب ، لكن لي زيمو شخرَ ببرود وطارده.

في الوقت نفسه ، بدأت جميع وحوش المعركة الأخرى في طائفة تحدي النهر في العِواء. بعد أن أنجزوا مُهِمتهُم بالوقوف كحُماة دارما ، غادرَ البطاركة و الابتسامات على وجوهِهِم.

فوجئ باي شياوتشون قليلًا. في المُناقشات الأخيرة مع البطاركة ، قيلَ له إنه وفقًا للتكهُنات ، فإن بعض الأشخاص الذين تسللوا إلى الطائفة كانوا مزارعين متجولين ، لكن آخرين جاءوا من الطوائف الثلاث.

بدا بروزر في حالة معنوية عالية. على الرُغم من أنه أمضى الأيام القليلة التالية مع باي شياوتشون ، إلا أنهُ شعر بالملل وفي النهاية خرجَ للإستمتاع. ولكن هذه المرة ، لم يترُك طائفة تحدي النهر. بدلًا من ذلك ، أمضى وقته مع وحوش المعركة الأخرى ، وكذلك التلميذات اللواتي أحبهُن.

“ارحلوا بحق الجحيم!!” زأر من خلال فم سلف الدم. ترددت أصوات الهدير إلى أعلى السماوات حيث تجمّعت اليد اليمنى لسلف الدم كقبضة يد وأطلقت العنان لضربة هائلة.

سمحَ له باي شياوتشون بفعل ما يحلو له. في الوقت الحالي ، ركّزَ بشكل كامل تقريبًا على تحضير صيغة الدواء الجديدة. لذلك ، بقي في كهفه الخالد ، وراجعَ عقليًا الصيغ الطبية التي لا تُعد ولا تُحصى الموجودة في ذهنه.

على طول الطريق ، رأى مزارعين آخرين من طائفة تحدي النهر ينظرون بإتجاه القاعة الكبرى ، بتعبيرات قاتمة على وجوههم.

مرَّ الوقت. ومرَّ شهرين بسُرعة.

في صباح أحد الأيام عند الفجر ، أنهى أخيرًا عمله العقلي مع صيغة الدواء. في الوقت نفسه ، أدركَ فجأة أن زلة اليشم في حقيبته تهتز. عندما أخرجها ، سمِعَ صوت مدرسة الصقيع يتحدث في ذهنه.

لقد توصّلَ باي شياوتشون إلى خطة ، وأجرى تحسينات مستمرة على صيغة الدواء الجديدة. في مُناسبات قليلة ، أخرجَ السلحفاة الصغيرة رأسه من الحقيبة لينظُر إلى باي شياوتشون. لم يكُن قارئًا للعقل ، لذلك لم يكُن لديه طريقة لتحديد ما فكّرَ فيه باي شياوتشون بالضبط. ومع ذلك ، فإن النظرة المجنونة في عينيه تركت شعور سيئ للسلحفاة الصغيرة.

عندما نظر إلى البطاركة ، بدا الغضب والعِداء في نظرته واضحًا.

بالطبع ، لم يتخلَّ باي شياوتشون عن الزراعة. بالإضافة إلى التفكير عقليًا في صيغة الدواء ، واصلَ العمل مع الأوتار التي لا تموت وتعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع.

سمحَ له باي شياوتشون بفعل ما يحلو له. في الوقت الحالي ، ركّزَ بشكل كامل تقريبًا على تحضير صيغة الدواء الجديدة. لذلك ، بقي في كهفه الخالد ، وراجعَ عقليًا الصيغ الطبية التي لا تُعد ولا تُحصى الموجودة في ذهنه.

في صباح أحد الأيام عند الفجر ، أنهى أخيرًا عمله العقلي مع صيغة الدواء. في الوقت نفسه ، أدركَ فجأة أن زلة اليشم في حقيبته تهتز. عندما أخرجها ، سمِعَ صوت مدرسة الصقيع يتحدث في ذهنه.

من مسافة بعيدة ، صنعت طائفة تحدي النهر مشهدًا مذهلًا. بدا الأمر أشبه بأزهار السيوف تتفتح فوقها….

“شياوتشون ، تعال إلى القاعة الكبرى على جبل تحدي النهر. جاءت الطوائف الثلاث الكبرى الأخرى في الروافد الوسطى للزيارة”.

بدأ القتال الفوضوي يتكشف. بعد ظهور مزارعي الروح الوليدة لطائفة تحدي النهر ، ظهرت شخصيات أكثر غموضًا للانضمام إلى النضال.

فوجئ باي شياوتشون قليلًا. في المُناقشات الأخيرة مع البطاركة ، قيلَ له إنه وفقًا للتكهُنات ، فإن بعض الأشخاص الذين تسللوا إلى الطائفة كانوا مزارعين متجولين ، لكن آخرين جاءوا من الطوائف الثلاث.

“شياوتشون ، تعال إلى القاعة الكبرى على جبل تحدي النهر. جاءت الطوائف الثلاث الكبرى الأخرى في الروافد الوسطى للزيارة”.

بعد كل شيء ، فإن طائفة تحدي النهر وافد جديد ، وستشعُر الطوائف الثلاث الأخرى بالتأكيد بها.

“حان الوقت لإنهاء الأشياء” ، تمتم مدرسة الصقيع. “حتى أولئك الذين لم يظهروا وجوههم سيكونون خائفين جدًا من اتخاذ خطوة بعد ما رأوه بالفعل!” لوّح بيده ، وظهرت شمس سوداء في السماء ، لتنضم إليها بعد لحظات شمس بيضاء. تداخلت الشمسان ، كما أستيقظَ الغُرابان داخل الشمس. ثم فتح الغراب المُشكّل حديثًا عينيه وأطلق صرخة تصُم الآذان.

بالنظر إلى كيفية سير الأمور ، لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يشخر ببرود وهو يقف على قدميه. بعد ارتداء أردية البطريرك الصغير ، وضع تعبيرًا جليديًا على وجهه وتوجّه نحو القاعة الكبرى.

عندما اختفت الإستنساخات وبدأت زهرة السيوف تتلاشى ، دخلت النواة البنفسجية بأمان في فم بروزر. ابتلعها ، وعلى الفور تقريبًا ، بدأت هالته في الإرتفاع.

على طول الطريق ، رأى مزارعين آخرين من طائفة تحدي النهر ينظرون بإتجاه القاعة الكبرى ، بتعبيرات قاتمة على وجوههم.

“أبسط شيء هو تحضيرُها داخلي … لكنني أفتقر إلى قوة الحياة…. قوة الحياة… مهلًا ، انتظر لحظة! فجأة ، لمعت عيناه ، ونظرَ إلى حقيبته.

سارعَ باي شياوتشون بعيون متوهجة حتى رأى ثلاث مجموعات من المزارعين ، حملوا جميعًا تعبيرات ازدراء أثناء محاولتِهِم إبعاد تلاميذ طائفة تحدي النهر الذين يحرسون مدخل القاعة الكبرى.

بدا بروزر في حالة معنوية عالية. على الرُغم من أنه أمضى الأيام القليلة التالية مع باي شياوتشون ، إلا أنهُ شعر بالملل وفي النهاية خرجَ للإستمتاع. ولكن هذه المرة ، لم يترُك طائفة تحدي النهر. بدلًا من ذلك ، أمضى وقته مع وحوش المعركة الأخرى ، وكذلك التلميذات اللواتي أحبهُن.

 

دٌعِمت هذه القبضة بأقصى قوة لقاعدة زراعة باي شياوتشون. أندمجَت نواتُهُ الذهبية للداو السماوي مع نواة الملك السماوي الذي لا يموت لإطلاق العنان للقوة المتفجرة. بدت القبضة الهائلة لسلف الدم مثل قارة بأكملها تهدر في الهواء ، مما تسبب في تحطُّم السماء وإرسال موجة صدمة هائلة لتنفجر.

المترجم ~ Eternal Turtle

 



في النهاية ، شخرَ باي شياوتشون ببرود وقدّمَ الكثير من المطالب نيابةً عن بروزر قبل الموافقة على نسيان الأمر.

ملحوظة : سأُغير أسم المخطوطة الثالثة “العضلات التي لا تموت” إلى الأوتار التي لا تموت لأنها الأصح والأنسب أعتذر على التغيير المُفاجئ.

في صباح أحد الأيام عند الفجر ، أنهى أخيرًا عمله العقلي مع صيغة الدواء. في الوقت نفسه ، أدركَ فجأة أن زلة اليشم في حقيبته تهتز. عندما أخرجها ، سمِعَ صوت مدرسة الصقيع يتحدث في ذهنه.

في الصباح الباكر بعد سبعة أيام ، فتحَ بروزر عينيه فجأة وأطلق هديرًا طويلًا. كما فعل ، انفجر الضوء البنفسجي من حوله ، وانتشرت تقلبات تكوين النواة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط