نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 380

أنا جائع

أنا جائع

 

لم ير باي شياو تشون مثل هذه المدينة الصاخبة من قبل، ولم ير أي من رفاقه. وهكذا، أخذوا وقتهم في التجول في المدينة، وأخذوا ببطء في جميع المشاهد والأصوات.

الفصل 380: أنا جائع

يقع مسكنهم في المنطقة الشرقية من المدينة، بدت بسيطة للغاية. في الواقع، ذكر باي شياو تشون بمقر إقامته في القرية عندما كان صغيرًا. علاوة على ذلك، بسبب معاناته، كلفه تأجيره لمدة نصف الحجارة الروحية التي أعطتها له الطائفة.

لم يثر صراخ باي شياو تشون أي رد من داخل القاعة. تبادل سيد عرّاف الحُكام والآخرون نظرات محرجة. أما بالنسبة لباي شياو تشون، فقد كان مستاء للغاية. بعد كل شيء، هو رهينة سياسية مهمة، وهو الوضع الذي شعر أنه يجب أن يأتي مع مستوى معين من الاحترام على الأقل.

على الرغم من محاولة توفير الطاقة، فقد بدأوا جميعًا، بما في ذلك باي شياو تشون، في الحصول على أرق بكثير. هذا ينطبق بشكل خاص على شو باوكاي، الذي هو بالفعل على وشك أن يبدو مثل الجلد والعظام.

“الرجال المناسبين؟!” قال، وهو ينظر بغضب إلى الدهني الكبير تشانغ والآخرين. “هيا، أنا رهينة سياسية مهمة!”

بعد كل شيء، كانوا عند منبع نهر إمتداد السماء الشرقي بأكمله، وكان لهذه المدينة عدد هائل من السكان. مُعظم الناس في المدينة تلاميذ طائفة قُطبية السماء المُرصعة بالنجوم، لكن آخرين كانوا من عائلات وعشائر مختلفة عاشت في المدينة لأجيال.

قام الدهني الكبير تشانغ بالسعال ونظر إلى اليسار واليمين، لكنه لم يقل أي شيء.

خلال ذلك الوقت، خرج الجميع من المجموعة لاستكشاف المدينة في مرحلة ما، لكنهم عادوا عابسين جلسوا القرفصاء وغير متحركين، غير مستعدين لإهدار أي طاقة.

“آه حسنا، أيا كان. أعتقد أن هذه الرهينة ستضطر فقط إلى التخلص منها. حسنا يا رفاق، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” تنهد، ونظر إلى سيد عرّاف الحُكام.

قام الدهني الكبير تشانغ بالسعال ونظر إلى اليسار واليمين، لكنه لم يقل أي شيء.

“أم”، تكلم السيد عرّاف الحُكام بحذر، “حسنا … ربما يجب علينا التحقق من الأمور أولًا قبل اتخاذ أي قرارات”. يبدو أن شو باوكاي والدهني الكبير تشانغ يتفقان معه. لم تقل تشين مانياو أي شيء، ووقفت غونغسون وان إير ببساطة هناك بابتسامة خفيفة على وجهها. أما بالنسبة لـ سونغ شي، فقد بدا قاتمًا كما هو الحال دائمًا، ولم يبد مُهتمًا على الإطلاق حتى بالنظر إلى باي شياو تشون.

اتسعت أعين باي شياو تشون بغضب، وعلى وشك ان يرد عليه،

نظر باي شياو تشون حوله إلى الجميع، وشعر بصداع قادم. لقد بدأ بالفعل يندم على إحضار كل هؤلاء الأشخاص معه. ومع ذلك، لم يستطع تغيير الوضع الآن. لذلك، قرر أن يفعل تمامًا كما اقترح سيد عرّاف الحُكام، وبدأ السير في شارع المدينة.

“البطريرك الصغير، ماذا نفعل…؟” قال السيد عرّاف الحُكام، وهو ينظر إلى باي شياو تشون. “أنا جائع أيضًا ….”

أثناء تقدمه، نسي ببطء سوء معاملته من قبل. سرعان ما بدأ يلهث من الصدمة. لم يكن الوحيد الذي رد بهذه الطريقة. اندهش الآخرون بالمثل من الأشياء التي رأوها.

يقع مسكنهم في المنطقة الشرقية من المدينة، بدت بسيطة للغاية. في الواقع، ذكر باي شياو تشون بمقر إقامته في القرية عندما كان صغيرًا. علاوة على ذلك، بسبب معاناته، كلفه تأجيره لمدة نصف الحجارة الروحية التي أعطتها له الطائفة.

بعد كل شيء، كانوا عند منبع نهر إمتداد السماء الشرقي بأكمله، وكان لهذه المدينة عدد هائل من السكان. مُعظم الناس في المدينة تلاميذ طائفة قُطبية السماء المُرصعة بالنجوم، لكن آخرين كانوا من عائلات وعشائر مختلفة عاشت في المدينة لأجيال.

حتى عندما شرحت تشن مانياو الموقف، بدأت معدة باي شياو تشون في التذمر بصوت عال.

أحد أغرب الأشياء التي أدركها باي شياو تشون هو أنه لم ير شخصًا واحدًا يعاني من زيادة الوزن في المدينة حتى الآن. كان الجميع نحيفين لدرجة أنهم هزيلون. حتى أن بعضها بدا أكثر بقليل من الجلد والعظام. علاوة على ذلك، بدا أن الجميع دائمًا ما يندفعون، كما لو أنهم لا يريدون إضاعة حتى القليل من الوقت. شيء غريب آخر هو أن أيا منهم لم يكشف حتى عن أصغر شظية من قاعدة زراعتهم. باي شياو تشون مزارعًا لـ الجوهر الذهبي، لذلك كان قادرًا على التقاط بعض القرائن هنا وهناك. ومع ذلك، فإن معظم المزارعين الآخرين ينظرون حولهم ويرون أشخاصًا لا يشبهون أكثر من بشر.

سرعان ما اتضح من الأسعار المذهلة أن الأثرياء فقط هم الذين يمكنهم شراء الكهوف الخالدة هنا. على الناس العاديين أن يستقروا على مساكن الروحية. بالطبع، أسعار المساكن الروحية مرتفعة جدًا أيضًا.

قمع فضوله حول ذلك، ركز باي شياو تشون على كل الأشياء المعروضة للبيع في المدينة. يمكن شراء أي شيء تقريبًا، من الكنوز الروحية إلى العناصر السحرية إلى الكتب القديمة. كان هناك كل أنواع الحبوب الطبية كذلك.

عندما نهض فجأة سيد عرّاف الحُكام على قدميه….

وهناك طعام روحي متاح، وبعضها مصنوع من مواد ثمينة من السماء والأرض. الأطعمة الروحية الأخرى هي لحوم أنواع مختلفة من الوحوش البرية. كانت أسعار الأطعمة الروحية فلكية، ومع ذلك، ولدهشة باي شياو تشون ورفاقه، لا يزال الناس يشترونها، على الرغم من أنها بدت دائمًا بمستوى معين من التردد.

تسبب هذا في اتساع اعينهم. بعد كل شيء، بمجرد وصول المزارعين إلى بناء الأساس، لم يكونوا بحاجة إلى استهلاك الطعام المادي. بدلا من ذلك، تكفي الطاقة الروحية وحدها.

لم ير باي شياو تشون مثل هذه المدينة الصاخبة من قبل، ولم ير أي من رفاقه. وهكذا، أخذوا وقتهم في التجول في المدينة، وأخذوا ببطء في جميع المشاهد والأصوات.

واتفق الآخرون على أنها فكرة جيدة. جميعهم اخرجوا بعض الحبوب الطبية لتخفيف جوعهم مؤقتًا، ثم بدأوا في البحث في جميع أنحاء المدينة عن مكان للإقامة.

مع مرور الوقت، اقتنعوا بشيء واحد … كانت الأسعار في المدينة ببساطة لا يمكن تصديقها. لحسن الحظ، حصل باي شياو تشون على مبلغ كبير من الأحجار الروحية مرة أخرى في طائفة تحدي النهر، ولكن حتى مع ما كان لديه، لم يستغرق الأمر سوى حساب سريع من جانبه للتوصل إلى استنتاج مفاده أنه لم يكن لديه ما يكفي لشراء أي من الأشياء التي يريدها حقا.

اتسعت أعين باي شياو تشون بغضب، وعلى وشك ان يرد عليه،

بعد بضع ساعات من التجول في المدينة، توصلت المجموعة بأكملها إلى إدراك صادم آخر: لسبب ما، كانوا جميعًا جائعين جدًا!

بعد بضع ساعات من التجول في المدينة، توصلت المجموعة بأكملها إلى إدراك صادم آخر: لسبب ما، كانوا جميعًا جائعين جدًا!

تسبب هذا في اتساع اعينهم. بعد كل شيء، بمجرد وصول المزارعين إلى بناء الأساس، لم يكونوا بحاجة إلى استهلاك الطعام المادي. بدلا من ذلك، تكفي الطاقة الروحية وحدها.

نظرا لأنه لم يكن لديهم سوى عدد قليل من الخيارات المتاحة، وافق باي شياو تشون ورفاقه على استئجار أرخص مسكن روحي يمكنهم العثور عليه. بحلول الوقت الذي حصلوا فيه على مفتاح زلة اليشم ووجدوا مسكن روحي في المدينة، حل الظلام في الخارج.

ولكن اعتبارًا من هذه اللحظة … وقد نشأ إحساس بالجوع العميق في داخلهم جميعًا.

بدأ الدهني الكبير تشانغ بالفعل في الشعور بالتوتر الشديد. تمامًا مثل باي شياو تشون، يخشى الجوع كما لو أنه ظل الموت. “إذن … فهل هذا يعني أننا يجب أن نأكل باستمرار؟

“ما الذي يحدث …؟ أنا… أنا جائع!” فرك باي شياو تشون بطنه ثم نظر إلى تشن مانياو بتعبير مرتبك على وجهه.

ولكن اعتبارًا من هذه اللحظة … وقد نشأ إحساس بالجوع العميق في داخلهم جميعًا.

من الواضح أيضًا أن تشين مانياو فوجئت. بعد لحظة من التفكير، أخرجت زلة من اليشم استخدمتها لإرسال رسالة إلى شخص ما. بعد لحظة، ظهر تعبير غريب على وجهها. نظرت حولها إلى رفاقها، ترددت، ثم قالت، “هل لاحظ أي منكم … أن زراعتكم قد تقدمت بالفعل؟

مع مرور الوقت، اقتنعوا بشيء واحد … كانت الأسعار في المدينة ببساطة لا يمكن تصديقها. لحسن الحظ، حصل باي شياو تشون على مبلغ كبير من الأحجار الروحية مرة أخرى في طائفة تحدي النهر، ولكن حتى مع ما كان لديه، لم يستغرق الأمر سوى حساب سريع من جانبه للتوصل إلى استنتاج مفاده أنه لم يكن لديه ما يكفي لشراء أي من الأشياء التي يريدها حقا.

قام الجميع بفحص قواعدهم الزراعية بسرعة، ومن المؤكد أن الأمر كما قالت تشين مانياو. لم يشهدوا تقدمًا كبيرًا، لكن الأدلة موجودة. لقد كانوا مفتونين بالمدينة الصاخبة لدرجة أنهم لم يلاحظوا ذلك.

“الرجال المناسبين؟!” قال، وهو ينظر بغضب إلى الدهني الكبير تشانغ والآخرين. “هيا، أنا رهينة سياسية مهمة!”

وتابعت تشن مانياو موضحة، “بالنظر إلى مدى قربنا من بحر السماء، فإن الطاقة الروحية قوية بشكل خاص، وبعد دخول أجسادنا، فإنها تلقي بأعضاء الين الخمسة في حالة من الفوضى. على الرغم من أنه يتسبب في تقدم قواعد الزراعة لدينا بسرعة أكبر، إلا أنه يستنزفنا أيضًا…. لهذا السبب نشعر بالجوع. اساسًا… إن استنزاف الطاقة شديد لدرجة أننا لا نستطيع الحفاظ على زراعتنا دون تناول طعام عادي “.

“ما الذي يحدث …؟ أنا… أنا جائع!” فرك باي شياو تشون بطنه ثم نظر إلى تشن مانياو بتعبير مرتبك على وجهه.

حتى عندما شرحت تشن مانياو الموقف، بدأت معدة باي شياو تشون في التذمر بصوت عال.

بعد بضع ساعات من التجول في المدينة، توصلت المجموعة بأكملها إلى إدراك صادم آخر: لسبب ما، كانوا جميعًا جائعين جدًا!

عندما أنهت حديثها، شحب وجهه. بخلاف الموت، كان أكثر شيء يخشاه في الحياة هو الجوع. بالعودة إلى قمة السحابة العطرة عندما بدأ في ممارسة تقنية المخطوطة الأبدية، كان قد جاع حتى الموت. بعد وصوله إلى بناء الأساس، لم يشعر أبدا بآلام الجوع، ولكن الآن، شعر بهم مرة أخرى.

 

ابتسمت تشين مانياو بمرارة وقالت، “علاوة على ذلك، سألت للتو … صديق لي، وقيل له إن كل شخص في المدينة يجب أن يأكل كمية كبيرة من الطعام كل يوم لتجديد طاقته. أيضًا، يجب أن يكون طعامًا روحيًا “.

مرت الليلة بصمت. في فجر اليوم التالي … استيقظ باي شياو تشون على صوت بطنه المتذمر. بالنظر حوله إلى أي شخص آخر، يمكنه أن يشعر إنهم بدوا بالفعل أكثر نحافة مما كانوا عليه في اليوم السابق.

بدأ الدهني الكبير تشانغ بالفعل في الشعور بالتوتر الشديد. تمامًا مثل باي شياو تشون، يخشى الجوع كما لو أنه ظل الموت. “إذن … فهل هذا يعني أننا يجب أن نأكل باستمرار؟

ومع ذلك، لم يكن أي من ذلك مخيفًا حقًا. أكثر ما أخافهم هو أن حقيبة الإمساك أوشكت على نفاد الحجارة الروحية، على الأرجح في غضون يومين…. حتى حقيبة باي شياو تشون الشخصية أصبحت خالية من تسعين بالمائة تقريبًا من أحجار الروحية.

“بمجرد أن تصبح تلميذًا ذو رداء أصفر وتدخل منطقة قوس قزح، فإن الهالة هناك ستساعد في امتصاصك للطاقة الروحية، وستحل المشكلة نفسها بشكل طبيعي.” جعدت تشين مانياو جبينها أيضًا بسبب الإحساس بالجوع الذي شعرت به.

لقد ضاع يوم كامل بالفعل، وجميعهم يعانون من الجوع بشكل متزايد. عند هذه النقطة، كانت كل بطونهم تقرقر بصوت عال. تنهد باي شياو تشون بإلقاء كيس الحجارة الروحية إلى السيد عرّاف الحُكام وأخبره أن يذهب للعثور على بعض الطعام.

فركت غونغسون وان إير بطنها، ولعقت شفتيها، ثم ضحكت. “حسنا، أعتقد أنني سأذهب للبحث على شيء للأكل. أراكم جميعًا لاحقًا.”

نظر باي شياو تشون حوله إلى الجميع، وشعر بصداع قادم. لقد بدأ بالفعل يندم على إحضار كل هؤلاء الأشخاص معه. ومع ذلك، لم يستطع تغيير الوضع الآن. لذلك، قرر أن يفعل تمامًا كما اقترح سيد عرّاف الحُكام، وبدأ السير في شارع المدينة.

بعد قول ذلك، لوحت لهم واختفت في الحشد.

بعد كل شيء، كانوا عند منبع نهر إمتداد السماء الشرقي بأكمله، وكان لهذه المدينة عدد هائل من السكان. مُعظم الناس في المدينة تلاميذ طائفة قُطبية السماء المُرصعة بالنجوم، لكن آخرين كانوا من عائلات وعشائر مختلفة عاشت في المدينة لأجيال.

“البطريرك الصغير، ماذا نفعل…؟” قال السيد عرّاف الحُكام، وهو ينظر إلى باي شياو تشون. “أنا جائع أيضًا ….”

كان لدى شو باوكاي نفس رد الفعل، وحتى سونغ شي ذو الوجه القاتم تحول أخيرًا للنظر بترقب إلى باي شياو تشون.

“اللعنة! أي شر هذا؟ كيف يفترض بنا أن نتعامل مع هذا؟!” لقد كان وضعًا مرعبًا. أصبح جائعًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع الرؤية بشكل مستقيم. أخرج المزيد من الأحجار الروحية، وطلب من السيد عرّاف الحُكام الخروج مرة أخرى لشراء طعام روحي.

فرك باي شياو تشون حقيبته بقلق، وصر على أسنانه وقال، “دعنا نذهب الآن. نحن بحاجة إلى العثور على مكان للإقامة أولا، ثم يمكننا القلق بشأن كيفية الحصول على شيء نأكله “.

 

واتفق الآخرون على أنها فكرة جيدة. جميعهم اخرجوا بعض الحبوب الطبية لتخفيف جوعهم مؤقتًا، ثم بدأوا في البحث في جميع أنحاء المدينة عن مكان للإقامة.

تسبب هذا في اتساع اعينهم. بعد كل شيء، بمجرد وصول المزارعين إلى بناء الأساس، لم يكونوا بحاجة إلى استهلاك الطعام المادي. بدلا من ذلك، تكفي الطاقة الروحية وحدها.

سرعان ما وجدوا الموقع الذي يمكن لتلاميذ طائفة طائفة قُطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم الحصول على كهوف خالدة، وهو عندما علم باي شياو تشون أن جميع الكهوف الخالد تم تأجيرها وليست للبيع. بعد النظر في أسعار الإيجار، لم يستطع باي شياو تشون إلا أن يلهث.

 

“هذا … هذه طريقة مكلفة للغاية!”

سرعان ما وجدوا الموقع الذي يمكن لتلاميذ طائفة طائفة قُطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم الحصول على كهوف خالدة، وهو عندما علم باي شياو تشون أن جميع الكهوف الخالد تم تأجيرها وليست للبيع. بعد النظر في أسعار الإيجار، لم يستطع باي شياو تشون إلا أن يلهث.

كان المزارع المسؤول تلميذًا ذو رداء برتقالي، وكل ما فعله هو النظر إلى باي شياو تشون ببرود، رافضًا حتى قول كلمة واحدة.

لقد ضاع يوم كامل بالفعل، وجميعهم يعانون من الجوع بشكل متزايد. عند هذه النقطة، كانت كل بطونهم تقرقر بصوت عال. تنهد باي شياو تشون بإلقاء كيس الحجارة الروحية إلى السيد عرّاف الحُكام وأخبره أن يذهب للعثور على بعض الطعام.

سرعان ما اتضح من الأسعار المذهلة أن الأثرياء فقط هم الذين يمكنهم شراء الكهوف الخالدة هنا. على الناس العاديين أن يستقروا على مساكن الروحية. بالطبع، أسعار المساكن الروحية مرتفعة جدًا أيضًا.

تسبب هذا في اتساع اعينهم. بعد كل شيء، بمجرد وصول المزارعين إلى بناء الأساس، لم يكونوا بحاجة إلى استهلاك الطعام المادي. بدلا من ذلك، تكفي الطاقة الروحية وحدها.

نظرا لأنه لم يكن لديهم سوى عدد قليل من الخيارات المتاحة، وافق باي شياو تشون ورفاقه على استئجار أرخص مسكن روحي يمكنهم العثور عليه. بحلول الوقت الذي حصلوا فيه على مفتاح زلة اليشم ووجدوا مسكن روحي في المدينة، حل الظلام في الخارج.

الفصل 380: أنا جائع

يقع مسكنهم في المنطقة الشرقية من المدينة، بدت بسيطة للغاية. في الواقع، ذكر باي شياو تشون بمقر إقامته في القرية عندما كان صغيرًا. علاوة على ذلك، بسبب معاناته، كلفه تأجيره لمدة نصف الحجارة الروحية التي أعطتها له الطائفة.

حتى عندما شرحت تشن مانياو الموقف، بدأت معدة باي شياو تشون في التذمر بصوت عال.

لقد ضاع يوم كامل بالفعل، وجميعهم يعانون من الجوع بشكل متزايد. عند هذه النقطة، كانت كل بطونهم تقرقر بصوت عال. تنهد باي شياو تشون بإلقاء كيس الحجارة الروحية إلى السيد عرّاف الحُكام وأخبره أن يذهب للعثور على بعض الطعام.

“ما الذي يحدث …؟ أنا… أنا جائع!” فرك باي شياو تشون بطنه ثم نظر إلى تشن مانياو بتعبير مرتبك على وجهه.

أمسك السيد عرّاف الحُكام بحماس بحقيبة الإمساك ثم هرع، ليعود قريبًا بمجموعة كبيرة من الأطعمة الروحية التي قسمها بالتساوي. الآن بعد أن تناولوا الطعام، جلس الجميع يأكلون بصمت، ملفوفين في أفكارهم الخاصة.

ومع ذلك، لم يكن أي من ذلك مخيفًا حقًا. أكثر ما أخافهم هو أن حقيبة الإمساك أوشكت على نفاد الحجارة الروحية، على الأرجح في غضون يومين…. حتى حقيبة باي شياو تشون الشخصية أصبحت خالية من تسعين بالمائة تقريبًا من أحجار الروحية.

أما بالنسبة لباي شياو تشون، فلم يستطع التوقف عن التفكير في مدى افتقاده لطائفة تحدي النهر.

“بمجرد أن تصبح تلميذًا ذو رداء أصفر وتدخل منطقة قوس قزح، فإن الهالة هناك ستساعد في امتصاصك للطاقة الروحية، وستحل المشكلة نفسها بشكل طبيعي.” جعدت تشين مانياو جبينها أيضًا بسبب الإحساس بالجوع الذي شعرت به.

مرت الليلة بصمت. في فجر اليوم التالي … استيقظ باي شياو تشون على صوت بطنه المتذمر. بالنظر حوله إلى أي شخص آخر، يمكنه أن يشعر إنهم بدوا بالفعل أكثر نحافة مما كانوا عليه في اليوم السابق.

سرعان ما وجدوا الموقع الذي يمكن لتلاميذ طائفة طائفة قُطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم الحصول على كهوف خالدة، وهو عندما علم باي شياو تشون أن جميع الكهوف الخالد تم تأجيرها وليست للبيع. بعد النظر في أسعار الإيجار، لم يستطع باي شياو تشون إلا أن يلهث.

“اللعنة! أي شر هذا؟ كيف يفترض بنا أن نتعامل مع هذا؟!” لقد كان وضعًا مرعبًا. أصبح جائعًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع الرؤية بشكل مستقيم. أخرج المزيد من الأحجار الروحية، وطلب من السيد عرّاف الحُكام الخروج مرة أخرى لشراء طعام روحي.

يقع مسكنهم في المنطقة الشرقية من المدينة، بدت بسيطة للغاية. في الواقع، ذكر باي شياو تشون بمقر إقامته في القرية عندما كان صغيرًا. علاوة على ذلك، بسبب معاناته، كلفه تأجيره لمدة نصف الحجارة الروحية التي أعطتها له الطائفة.

وهكذا مر اليوم الأول. ثم مر يوم ثانِ وثالث ورابع….

 

خلال ذلك الوقت، خرج الجميع من المجموعة لاستكشاف المدينة في مرحلة ما، لكنهم عادوا عابسين جلسوا القرفصاء وغير متحركين، غير مستعدين لإهدار أي طاقة.

“علينا أن نفكر في خطة!” قال بحماس، ونظر حوله إلى الجميع بنظرة جادة على وجهه. “الاستمرار على هذا النحو لن ينجح. أنتم يا رفاق حماة الداو الخاصين بي! أخرجوا واكسبوا بعض المال!

على الرغم من محاولة توفير الطاقة، فقد بدأوا جميعًا، بما في ذلك باي شياو تشون، في الحصول على أرق بكثير. هذا ينطبق بشكل خاص على شو باوكاي، الذي هو بالفعل على وشك أن يبدو مثل الجلد والعظام.

حتى عندما شرحت تشن مانياو الموقف، بدأت معدة باي شياو تشون في التذمر بصوت عال.

ومع ذلك، لم يكن أي من ذلك مخيفًا حقًا. أكثر ما أخافهم هو أن حقيبة الإمساك أوشكت على نفاد الحجارة الروحية، على الأرجح في غضون يومين…. حتى حقيبة باي شياو تشون الشخصية أصبحت خالية من تسعين بالمائة تقريبًا من أحجار الروحية.

كان لدى شو باوكاي نفس رد الفعل، وحتى سونغ شي ذو الوجه القاتم تحول أخيرًا للنظر بترقب إلى باي شياو تشون.

“علينا أن نفكر في خطة!” قال بحماس، ونظر حوله إلى الجميع بنظرة جادة على وجهه. “الاستمرار على هذا النحو لن ينجح. أنتم يا رفاق حماة الداو الخاصين بي! أخرجوا واكسبوا بعض المال!

“آه حسنا، أيا كان. أعتقد أن هذه الرهينة ستضطر فقط إلى التخلص منها. حسنا يا رفاق، ماذا يجب أن نفعل الآن؟” تنهد، ونظر إلى سيد عرّاف الحُكام.

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه تقريبًا، نهض سونغ شي على قدميه، ونظرة تصميم تومض في عينيه، بالإضافة إلى القليل من الجنون. نظر إليه باي شياو تشون بفضول، وعلى وشك أن يسأل عما سيفعله عندما صرخ سونغ شي، “لقد اكتفيت من هذا !!

 

“كفى، هل تسمعني باي شياو تشون؟ حامي الداو؟ انسى الأمر، استقلت! يمكن لـ سونغ شي حل مشاكله الخاصة بنفسه. من الآن فصاعدًا، أنت وحدك! كل ذلك يعود إلى نقاط الجدارة، أليس كذلك؟ ربما لم أكن مطابقًا لك في طائفة مجرى الدم، أو في طائفة تحدي النهر، ولكن هنا في طائفة قُطبية السماء المُرصعة بالنجوم، سأصبح تلميذًا ذو رداء أصفر على جدارتي الخاصة، وستتم ترقيتي إلى منطقة قوس قزح!

“بمجرد أن تصبح تلميذًا ذو رداء أصفر وتدخل منطقة قوس قزح، فإن الهالة هناك ستساعد في امتصاصك للطاقة الروحية، وستحل المشكلة نفسها بشكل طبيعي.” جعدت تشين مانياو جبينها أيضًا بسبب الإحساس بالجوع الذي شعرت به.

اتسعت أعين باي شياو تشون بغضب، وعلى وشك ان يرد عليه،

“بمجرد أن تصبح تلميذًا ذو رداء أصفر وتدخل منطقة قوس قزح، فإن الهالة هناك ستساعد في امتصاصك للطاقة الروحية، وستحل المشكلة نفسها بشكل طبيعي.” جعدت تشين مانياو جبينها أيضًا بسبب الإحساس بالجوع الذي شعرت به.

عندما نهض فجأة سيد عرّاف الحُكام على قدميه….

وتابعت تشن مانياو موضحة، “بالنظر إلى مدى قربنا من بحر السماء، فإن الطاقة الروحية قوية بشكل خاص، وبعد دخول أجسادنا، فإنها تلقي بأعضاء الين الخمسة في حالة من الفوضى. على الرغم من أنه يتسبب في تقدم قواعد الزراعة لدينا بسرعة أكبر، إلا أنه يستنزفنا أيضًا…. لهذا السبب نشعر بالجوع. اساسًا… إن استنزاف الطاقة شديد لدرجة أننا لا نستطيع الحفاظ على زراعتنا دون تناول طعام عادي “.

 

لم يثر صراخ باي شياو تشون أي رد من داخل القاعة. تبادل سيد عرّاف الحُكام والآخرون نظرات محرجة. أما بالنسبة لباي شياو تشون، فقد كان مستاء للغاية. بعد كل شيء، هو رهينة سياسية مهمة، وهو الوضع الذي شعر أنه يجب أن يأتي مع مستوى معين من الاحترام على الأقل.

 

أمسك السيد عرّاف الحُكام بحماس بحقيبة الإمساك ثم هرع، ليعود قريبًا بمجموعة كبيرة من الأطعمة الروحية التي قسمها بالتساوي. الآن بعد أن تناولوا الطعام، جلس الجميع يأكلون بصمت، ملفوفين في أفكارهم الخاصة.

ولكن اعتبارًا من هذه اللحظة … وقد نشأ إحساس بالجوع العميق في داخلهم جميعًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط