نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 385

الركض إلى سيد عرّاف الحُكام

الركض إلى سيد عرّاف الحُكام

الفصل 385: الركض إلى سيد عرّاف الحُكام

وضع تعبيرا جادًا على وجهه ثم قام باختام تعويذة مزدوجة، ثم نظر إلى باي شياو تشون كما لو أنه ينظر إلى مستقبله. سرعان ما بدأت هالة قوية تخرج منه، مما جعله يبدو مهيبًا للغاية.

بعد وصوله إلى المنطقة الشمالية، استأجر باي شياو تشون مسكنًا روحيًا آخر. كما أنفق بعض نقاط الجدارة للحصول على بعض الطعام، ثم جلس وركَّز على الزراعة لبضعة أيام حتى هدأت الإضطرابات في المدينة.

“بعد اليوم”، فكّر بحزن، “لن ينظر إلي أحد هكذا بعد الآن”. تنهد، قرر أن يستعرض في جميع أنحاء المدينة لفترة أطول قليلا.

الآن بعد أن أصبح في منبع نهر إمتداد السماء، يمكنه العمل باستمرار على تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع، طالما لديه ما يكفي من الطعام لتعويض استنزاف الطاقة.

بالطبع، اعتذرت جمعية السماء السماوية أيضًا لكل من أصيب بسبب الحبوب، واستخدمت وسائل مختلفة لتقديم تعويض. في النهاية، لم تكن هناك تداعيات سلبية تقريبًا بالنسبة لهم.

كانت طاقة السماء والأرض في المنطقة مهيبة تفوق الوصف، وضمنت تقدم زراعته بسرعة فائقة. على الرغم من أنه لم يتجاوز تمامًا مستوى مساعد الصقيع، إلا أنه بالتأكيد أبعد بكثير من نقطته السابقة.

ومع ذلك، فإن مثل هذه النظرات جعلت باي شياو تشون يشعر بسوء.

الآن، يمكنه إصدار نبضات مروعة من تشي الصقيع من راحة يده لتشكيل شيء يشبه إسقاط شخص. هذا الإسقاط أحد العلامات الرئيسية لمستوى مساعد الصقيع، وهو ظل الصقيع.

من الواضح أنه أرق بكثير مما كان عليه عندما انفصل عن باي شياو تشون. كان وجهه شمعيا وغارقًا، وعيناه فاترتان. بدا أنه في حالة سيئة للغاية.

كما استمر في زراعة الأوتار التي لا تموت، مع التأكد من قضاء بعض الوقت في العمل عليها كل يوم. حتى الآن، كان قد أنهى عمله تمامًا على إصبع قدمه الثاني، وانتقل إلى إصبع قدمه الثالث.

مر الوقت.

“كان البطاركة على حق”، فكّر بتنهد. “تتقدم زراعتي بشكل أسرع بكثير هنا في طائفة قُطبية السماء المُرصعة بالنجوم.”

مر الوقت.

مر الوقت.

لهذا السبب، أصبح من المستحيل بيع حبوب التجديد الفائقة، وحتى إذا ابتكر شخص ما نوعًا جديدًا، فلن يثق أحد في أنه حقيقي، وحتى عدد أقل من الناس يجرؤون على استهلاكه.

بعد ثلاثة أشهر، تلاشت الموجات الناجمة عن حادثة حبوب التجديد الفائقة في الغالب. لقد سمع الجميع تقريبًا في مدينة السماء أن الأمر برمته كان عملية احتيال، وعلى هذا النحو، كانوا حذرين للغاية من أي نوع من حبوب التجديد.

“كان البطاركة على حق”، فكّر بتنهد. “تتقدم زراعتي بشكل أسرع بكثير هنا في طائفة قُطبية السماء المُرصعة بالنجوم.”

لهذا السبب، أصبح من المستحيل بيع حبوب التجديد الفائقة، وحتى إذا ابتكر شخص ما نوعًا جديدًا، فلن يثق أحد في أنه حقيقي، وحتى عدد أقل من الناس يجرؤون على استهلاكه.

“كان البطاركة على حق”، فكّر بتنهد. “تتقدم زراعتي بشكل أسرع بكثير هنا في طائفة قُطبية السماء المُرصعة بالنجوم.”

حققت جمعية السماء السماوية هدفها بأقل جهد ممكن. في الواقع، لقد حققوا القليل من الربح في هذه العملية. لم يتم التخلص من حبوب التجديد الفائقة مرة واحدة وإلى الأبد فحسب، بل تم إلقاء كل اللوم على رأس الكيميائي باي المفقود الآن.

مر الوقت.

بالطبع، اعتذرت جمعية السماء السماوية أيضًا لكل من أصيب بسبب الحبوب، واستخدمت وسائل مختلفة لتقديم تعويض. في النهاية، لم تكن هناك تداعيات سلبية تقريبًا بالنسبة لهم.

“أخي، من فضلك انتظر لحظة! أنا خادمك المتواضع سيد عرّاف الحُكام، وإذا أمكن، أود أن أتحدث معك بكلمة!”

الشيء الوحيد الذي ندموا عليه هو أنهم لم يتمكنوا من تحريض الجماهير على الانتفاض وقتل باي شياو تشون. ومع ذلك، فيما يتعلق بهم، لم يكن أكثر من كيميائي موهوب، وليس شخصًا يستحق القلق.

من الواضح أنه أرق بكثير مما كان عليه عندما انفصل عن باي شياو تشون. كان وجهه شمعيا وغارقًا، وعيناه فاترتان. بدا أنه في حالة سيئة للغاية.

لقد كانت حربًا خاضت دون إطلاق تقنية سحرية واحدة، وباي شياو تشون … قد هزم تمامًا!

“كيف وضعت نفسك في مثل هذا الموقف السيئ، سيد الشخير؟” قال باي شياو تشون. “أعني، اعتقدت أنني كنت سيئًا، لكن من الواضح انك أسوأ مني بكثير.”

تركت هذه الحقيقة باي شياو تشون غاضبًا للغاية. لو خسر في قتال، لما أهتم. لكن هزيمته بهذه الطريقة تركته ممتلئًا بالغضب، إلى حد الجنون تقريبًا. لم يسبق له من قبل أن تعرض للإذلال بهذه الطريقة، وفكّر حتى في الاعتماد على قوة زراعته للذهاب إلى جمعية السماء السماوية. ولكن بعد ذلك أدرك أنه بالنظر إلى حجم المنظمة التي هم عليها، حتى مع زراعته في تكوين النواة … ربما لن يكون من السهل التعامل معها.

“لا. لا، لا يمكن أن يكون. هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا. لماذا تظهر لي عرافتي له؟ انتظر، دعني أبدأ من جديد …” عند هذه النقطة كان يتنفس بشدة، ويمكن رؤية نظرة من الشك التام على وجهه. سرعان ما قام باختام تعويذة مزدوجة أخرى، وبعد ذلك نمت عيناه على نطاق أوسع. بدا وكأنه رأى شبحًا.

“الاعتماد على قاعدة زراعة المرء ليس عرضًا حقيقيا للمهارة”، قال لنفسه من خلال صرير أسنانه. “أينما سقط باي شياو تشون، هذا هو المكان الذي يجب أن يرتفع فيه مرة أخرى! يمكنني التخطيط أيضًا، أليس كذلك؟” بعد ذلك، أخذ رشفة من كحول روح المائة زهرة، ثم أكل لقمة من أرز روح اليشم الثمين. كانت هاتان العلامتان التجاريتان الخاصتان من الأطعمة الروحية باهظة الثمن نسبيًا، وهي المفضلة لديه في المنطقة الشرقية. لحسن الحظ، بعد وصوله إلى المنطقة الشمالية، لا يزال لديه بعض ما اشتراه في وقت سابق.

ومع ذلك، فإن مثل هذه النظرات جعلت باي شياو تشون يشعر بسوء.

لسوء الحظ، خلال الأشهر الثلاثة الماضية، أجبر على مشاهدة تضاؤل إمداداته الغذائية ونقاط الجدارة في ميدالية هويته تتلاشى ببطء. بالكاد لم يتبق لديه أي شيء الآن.

تركت هذه الحقيقة باي شياو تشون غاضبًا للغاية. لو خسر في قتال، لما أهتم. لكن هزيمته بهذه الطريقة تركته ممتلئًا بالغضب، إلى حد الجنون تقريبًا. لم يسبق له من قبل أن تعرض للإذلال بهذه الطريقة، وفكّر حتى في الاعتماد على قوة زراعته للذهاب إلى جمعية السماء السماوية. ولكن بعد ذلك أدرك أنه بالنظر إلى حجم المنظمة التي هم عليها، حتى مع زراعته في تكوين النواة … ربما لن يكون من السهل التعامل معها.

“أعتقد أنني كنت أعيش بإسراف شديد من قبل …” إعتقد. حتى أنه بدأ يندم على إنفاق نقاط الجدارة الـ 100 ألف هذه ليصبح تلميذًا ذو رداء برتقالي، وأدرك أيضًا أنه من الاندفاع بعض الشيء شراء جبل التمساح الخاص به.

بينما كان يمضي قدمًا في المنطقة الشمالية، نظر إليه عدد غير قليل من الناس بحسد واحترام. كان هناك حتى بعض التلاميذ ذوي الرداء البرتقالي الذين نظروا إليه بهذه الطريقة. بعد كل شيء، فقط الأشخاص الذين لديهم الكثير من المال أو السلطة يمكنهم تحمل تكاليف جبل وحش المعركة. هذا، إلى جانب بريق الكنوز السحرية التي زين بها نفسه، كل ذلك جعله يبدو مثيرًا للإعجاب.

“ماذا علي أن أفعل؟” فكّر وهو على وشك البكاء. “لا يمكنني بيع حبوب التجديد الفائقة بعد الآن. لا تخبرني أنني سأضطر إلى العودة إلى العيش بشكل مقتصد والبقاء على قيد الحياة من خلال استهلاك حبوب التجديد الفائقة الخاصة بي …؟” بعد قول ذلك، أكل لقمة اخرى من الأرز الروحي، واستمر غضبه تجاه جمعية السماء السماوية في النمو.

الآن بعد أن أصبح في منبع نهر إمتداد السماء، يمكنه العمل باستمرار على تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع، طالما لديه ما يكفي من الطعام لتعويض استنزاف الطاقة.

بعد نصف شهر، وأوشك الطعام الروحي على النفاذ تمامًا، ولم يتبق لديه أي نقاط استحقاق تقريبًا. للأسف، لم يأت بعد بفكرة عن كيفية كسب المزيد من نقاط الجدارة. أخيرًا، عندما أصبح متأكدًا من أن ضجة حبوب التجديد الفائقة قد تلاشت، تنهد، واستحم في الماء الروحي، ثم عمل تمويها سريعًا حتى لا يتعرف الناس على وجهه. ثم ترك مسكن روحه.

لقد كانت حربًا خاضت دون إطلاق تقنية سحرية واحدة، وباي شياو تشون … قد هزم تمامًا!

“أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى بيع جبل التمساح الخاص بي، بالإضافة إلى كل تلك العناصر السحرية التي اشتريتها. ربما تلك المجوهرات أيضًا “. على الرغم من أنه كُرهه فعل مثل هذا الشيء، إلا أنه لم يكن لديه أي خيار آخر. بعد أن قفز على ظهر تمساحه، فكّر في مدى عظمته بردائه البرتقالي. لسوء الحظ، حقيبته فارغة تمامًا تقريبًا….

حمل لافتة في يده كتب عليها ثلاثة أحرف.

لحسن الحظ، التماسيح واحدة من أكثر أنواع الجبال شيوعًا في مدينة السماء، لذلك لم يربط أحد باي شياو تشون الحالي بـ الكيميائي باي في المنطقة الشرقية.

صُدم باي شياو تشون من مظهره، وشعر على الفور بالسوء تجاهه. ربت على جبل التمساح، وتوجه في اتجاه السيد عرّاف الحُكام.

بينما كان يمضي قدمًا في المنطقة الشمالية، نظر إليه عدد غير قليل من الناس بحسد واحترام. كان هناك حتى بعض التلاميذ ذوي الرداء البرتقالي الذين نظروا إليه بهذه الطريقة. بعد كل شيء، فقط الأشخاص الذين لديهم الكثير من المال أو السلطة يمكنهم تحمل تكاليف جبل وحش المعركة. هذا، إلى جانب بريق الكنوز السحرية التي زين بها نفسه، كل ذلك جعله يبدو مثيرًا للإعجاب.

بعد نصف شهر، وأوشك الطعام الروحي على النفاذ تمامًا، ولم يتبق لديه أي نقاط استحقاق تقريبًا. للأسف، لم يأت بعد بفكرة عن كيفية كسب المزيد من نقاط الجدارة. أخيرًا، عندما أصبح متأكدًا من أن ضجة حبوب التجديد الفائقة قد تلاشت، تنهد، واستحم في الماء الروحي، ثم عمل تمويها سريعًا حتى لا يتعرف الناس على وجهه. ثم ترك مسكن روحه.

ومع ذلك، فإن مثل هذه النظرات جعلت باي شياو تشون يشعر بسوء.

“أخي، من فضلك انتظر لحظة! أنا خادمك المتواضع سيد عرّاف الحُكام، وإذا أمكن، أود أن أتحدث معك بكلمة!”

“بعد اليوم”، فكّر بحزن، “لن ينظر إلي أحد هكذا بعد الآن”. تنهد، قرر أن يستعرض في جميع أنحاء المدينة لفترة أطول قليلا.

الآن بعد أن أصبح في منبع نهر إمتداد السماء، يمكنه العمل باستمرار على تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع، طالما لديه ما يكفي من الطعام لتعويض استنزاف الطاقة.

بحزن شديد قام بجولة في المنطقة الشمالية على طول الطريق حتى أوشكت الشمس على الغروب. في تلك المرحلة، صر على أسنانه وقرر التوجه إلى جناح الوحوش الروحية. على طول الطريق، مر بشارع معين حيث صادف أن لاحظ مزارعًا مألوفا يقف هناك.

الشيء الوحيد الذي ندموا عليه هو أنهم لم يتمكنوا من تحريض الجماهير على الانتفاض وقتل باي شياو تشون. ومع ذلك، فيما يتعلق بهم، لم يكن أكثر من كيميائي موهوب، وليس شخصًا يستحق القلق.

حمل لافتة في يده كتب عليها ثلاثة أحرف.

الشيء الوحيد الذي ندموا عليه هو أنهم لم يتمكنوا من تحريض الجماهير على الانتفاض وقتل باي شياو تشون. ومع ذلك، فيما يتعلق بهم، لم يكن أكثر من كيميائي موهوب، وليس شخصًا يستحق القلق.

سيد عرّاف الحُكام….

كما استمر في زراعة الأوتار التي لا تموت، مع التأكد من قضاء بعض الوقت في العمل عليها كل يوم. حتى الآن، كان قد أنهى عمله تمامًا على إصبع قدمه الثاني، وانتقل إلى إصبع قدمه الثالث.

من الواضح أنه أرق بكثير مما كان عليه عندما انفصل عن باي شياو تشون. كان وجهه شمعيا وغارقًا، وعيناه فاترتان. بدا أنه في حالة سيئة للغاية.

“كان البطاركة على حق”، فكّر بتنهد. “تتقدم زراعتي بشكل أسرع بكثير هنا في طائفة قُطبية السماء المُرصعة بالنجوم.”

قلة من الناس اهتموا به أثناء مرورهم، وحتى عندما نادى لمحاولة حشد الأعمال، تجاهله الناس ببساطة. بالنظر إلى التعبير القاتم على وجهه، وتحديقه الفارغ، بدا الأمر وكأن روحه قد تُركته.

كان سيد عرّاف الحُكام متحمسًا جدًا لدرجة أنه أرتجف. الحقيقة هي أنه لم يعد حتى أي كلمات ليقولها في مثل هذا الموقف. مجرد حقيقة أن شخصًا ما وافق على الاستماع إليه ترك عينيه مليئة بدموع الإثارة. استجمع شجاعته، وقال لنفسه، “سيد عرّاف الحُكام، آه، سيد عرّاف الحُكام. عليك بالتأكيد إرضاء هذا الزميل. انظر كم هو مثير للإعجاب! إذا جعلته سعيدًا، فمن المؤكد أن نقاط الجدارة ستتدفق إليك. علاوة على ذلك، قد تتمكن حتى من إقناعه بأخذك كعراف دائم !!

صُدم باي شياو تشون من مظهره، وشعر على الفور بالسوء تجاهه. ربت على جبل التمساح، وتوجه في اتجاه السيد عرّاف الحُكام.

يمكن رؤية تعبير غريب على وجه باي شياو تشون وهو ينظر إلى السيد عرّاف الحُكام من موقعه على التمساح. من الواضح أن سيد عرّاف الحُكام قد استنتج هويته الحقيقية، وهو أمر لم يكن مفاجئًا بالنظر إلى أن لديه بعض المهارة في العرافة.

حتى قبل أن يقترب، ألقى جسد التمساح الهائل بظلاله الضخمة على سيد عرّاف الحُكام، الذي ارتعش ونظر إلى الأعلى. المنظر الذي التقى عينيه هو تمساح شرس بطول 90 مترًا.

كما استمر في زراعة الأوتار التي لا تموت، مع التأكد من قضاء بعض الوقت في العمل عليها كل يوم. حتى الآن، كان قد أنهى عمله تمامًا على إصبع قدمه الثاني، وانتقل إلى إصبع قدمه الثالث.

كان لديه حراشف تشبه الدروع تتلألأ في ضوء المساء، وكان التنفس الذي هرب من أنفه أثناء التنفس كافيًا لترك عقل المرء يدور. فوق التمساح باي شياو تشون، مرتديًا ملابس تلميذ ذو رداء برتقالي، يبدو فخمًا جدًا، محاطا كما كان بالضوء المتلألئ للكنوز السحرية.

شعر باي شياو تشون بسعادة غامرة لرؤية سيد عرّاف الحُكام يتفاعل بهذه الطريقة. ومع ذلك، قام بالسعال وقال، “حافظ على صوتك منخفضًا …”

أرتجف سيد عرّاف الحُكام على الفور، وبدأت عيناه تلمعان بضوء ساطع غير مسبوق. لقد تركته تجاربه خلال الأشهر القليلة الماضية مع فهم عميق فيما يتعلق بأشخاص مثل هذا. كانوا مثل المختارين في مدينة السماء، أشخاص لديهم عشرات الآلاف من نقاط الجدارة تحت تصرفهم، والكثير منهم على وشك أن يصبحوا تلاميذ ذوي رداء أصفر.

“أخي، من فضلك انتظر لحظة! أنا خادمك المتواضع سيد عرّاف الحُكام، وإذا أمكن، أود أن أتحدث معك بكلمة!”

لقد كانوا الشخصيات القوية حقًا في المدينة، الأشخاص الذين حسدهم سيد عرّاف الحُكام وتطلعوا إليهم خلال الأشهر الماضية. اعتبارا من هذه اللحظة، أزداد حماسه في التزايد في احتمال الحصول على عميل مثل هذا. بعيون متلألئة، قام بتقويم ردائه ثم شبك يديه وانحنى.

لقد كانوا الشخصيات القوية حقًا في المدينة، الأشخاص الذين حسدهم سيد عرّاف الحُكام وتطلعوا إليهم خلال الأشهر الماضية. اعتبارا من هذه اللحظة، أزداد حماسه في التزايد في احتمال الحصول على عميل مثل هذا. بعيون متلألئة، قام بتقويم ردائه ثم شبك يديه وانحنى.

“أخي، من فضلك انتظر لحظة! أنا خادمك المتواضع سيد عرّاف الحُكام، وإذا أمكن، أود أن أتحدث معك بكلمة!”

كان لديه حراشف تشبه الدروع تتلألأ في ضوء المساء، وكان التنفس الذي هرب من أنفه أثناء التنفس كافيًا لترك عقل المرء يدور. فوق التمساح باي شياو تشون، مرتديًا ملابس تلميذ ذو رداء برتقالي، يبدو فخمًا جدًا، محاطا كما كان بالضوء المتلألئ للكنوز السحرية.

رمش باي شياو تشون عدة مرات، ثم تذكر أنه لا يزال متنكرًا. لذلك، تظاهر بالتفكير في الأمر للحظة قبل أن يعرب أخيرًا عن موافقته.

كانت طاقة السماء والأرض في المنطقة مهيبة تفوق الوصف، وضمنت تقدم زراعته بسرعة فائقة. على الرغم من أنه لم يتجاوز تمامًا مستوى مساعد الصقيع، إلا أنه بالتأكيد أبعد بكثير من نقطته السابقة.

كان سيد عرّاف الحُكام متحمسًا جدًا لدرجة أنه أرتجف. الحقيقة هي أنه لم يعد حتى أي كلمات ليقولها في مثل هذا الموقف. مجرد حقيقة أن شخصًا ما وافق على الاستماع إليه ترك عينيه مليئة بدموع الإثارة. استجمع شجاعته، وقال لنفسه، “سيد عرّاف الحُكام، آه، سيد عرّاف الحُكام. عليك بالتأكيد إرضاء هذا الزميل. انظر كم هو مثير للإعجاب! إذا جعلته سعيدًا، فمن المؤكد أن نقاط الجدارة ستتدفق إليك. علاوة على ذلك، قد تتمكن حتى من إقناعه بأخذك كعراف دائم !!

بعد كل شيء، كان قد اكتشف معلومات حول باي شياو تشون مرة أخرى في أيام طائفة تيار الدم، وكان دائما دقيقًا إلى حد ما….

وضع تعبيرا جادًا على وجهه ثم قام باختام تعويذة مزدوجة، ثم نظر إلى باي شياو تشون كما لو أنه ينظر إلى مستقبله. سرعان ما بدأت هالة قوية تخرج منه، مما جعله يبدو مهيبًا للغاية.

بعد ثلاثة أشهر، تلاشت الموجات الناجمة عن حادثة حبوب التجديد الفائقة في الغالب. لقد سمع الجميع تقريبًا في مدينة السماء أن الأمر برمته كان عملية احتيال، وعلى هذا النحو، كانوا حذرين للغاية من أي نوع من حبوب التجديد.

ومع ذلك، بعد لحظة، اتسعت عيناه، وبدأ يرتجف.

حتى قبل أن يقترب، ألقى جسد التمساح الهائل بظلاله الضخمة على سيد عرّاف الحُكام، الذي ارتعش ونظر إلى الأعلى. المنظر الذي التقى عينيه هو تمساح شرس بطول 90 مترًا.

“لا. لا، لا يمكن أن يكون. هذا لا يمكن أن يكون صحيحًا. لماذا تظهر لي عرافتي له؟ انتظر، دعني أبدأ من جديد …” عند هذه النقطة كان يتنفس بشدة، ويمكن رؤية نظرة من الشك التام على وجهه. سرعان ما قام باختام تعويذة مزدوجة أخرى، وبعد ذلك نمت عيناه على نطاق أوسع. بدا وكأنه رأى شبحًا.

كانت طاقة السماء والأرض في المنطقة مهيبة تفوق الوصف، وضمنت تقدم زراعته بسرعة فائقة. على الرغم من أنه لم يتجاوز تمامًا مستوى مساعد الصقيع، إلا أنه بالتأكيد أبعد بكثير من نقطته السابقة.

“أنت … أنت….”

الآن بعد أن أصبح في منبع نهر إمتداد السماء، يمكنه العمل باستمرار على تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع، طالما لديه ما يكفي من الطعام لتعويض استنزاف الطاقة.

يمكن رؤية تعبير غريب على وجه باي شياو تشون وهو ينظر إلى السيد عرّاف الحُكام من موقعه على التمساح. من الواضح أن سيد عرّاف الحُكام قد استنتج هويته الحقيقية، وهو أمر لم يكن مفاجئًا بالنظر إلى أن لديه بعض المهارة في العرافة.

لحسن الحظ، التماسيح واحدة من أكثر أنواع الجبال شيوعًا في مدينة السماء، لذلك لم يربط أحد باي شياو تشون الحالي بـ الكيميائي باي في المنطقة الشرقية.

بعد كل شيء، كان قد اكتشف معلومات حول باي شياو تشون مرة أخرى في أيام طائفة تيار الدم، وكان دائما دقيقًا إلى حد ما….

بحزن شديد قام بجولة في المنطقة الشمالية على طول الطريق حتى أوشكت الشمس على الغروب. في تلك المرحلة، صر على أسنانه وقرر التوجه إلى جناح الوحوش الروحية. على طول الطريق، مر بشارع معين حيث صادف أن لاحظ مزارعًا مألوفا يقف هناك.

“كيف وضعت نفسك في مثل هذا الموقف السيئ، سيد الشخير؟” قال باي شياو تشون. “أعني، اعتقدت أنني كنت سيئًا، لكن من الواضح انك أسوأ مني بكثير.”

حتى قبل أن يقترب، ألقى جسد التمساح الهائل بظلاله الضخمة على سيد عرّاف الحُكام، الذي ارتعش ونظر إلى الأعلى. المنظر الذي التقى عينيه هو تمساح شرس بطول 90 مترًا.

“باي شياو تشون !!” شعر سيد عرّاف الحُكام وكأنه أصيب للتو بالبرق. أرتجف، وترنح إلى الوراء. عندما قام بالعرافة للتو، كان من المستحيل تقريبًا تصديق ما رآه. الآن بعد أن تعرف على صوت باي شياو تشون، تُرك يترنح في حالة صدمة.

حمل لافتة في يده كتب عليها ثلاثة أحرف.

شعر باي شياو تشون بسعادة غامرة لرؤية سيد عرّاف الحُكام يتفاعل بهذه الطريقة. ومع ذلك، قام بالسعال وقال، “حافظ على صوتك منخفضًا …”

الفصل 385: الركض إلى سيد عرّاف الحُكام

ترجمة : Finx

حققت جمعية السماء السماوية هدفها بأقل جهد ممكن. في الواقع، لقد حققوا القليل من الربح في هذه العملية. لم يتم التخلص من حبوب التجديد الفائقة مرة واحدة وإلى الأبد فحسب، بل تم إلقاء كل اللوم على رأس الكيميائي باي المفقود الآن.

لسوء الحظ، خلال الأشهر الثلاثة الماضية، أجبر على مشاهدة تضاؤل إمداداته الغذائية ونقاط الجدارة في ميدالية هويته تتلاشى ببطء. بالكاد لم يتبق لديه أي شيء الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط