نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 392

لم شمل حامي الداو

لم شمل حامي الداو

الفصل 392: لم شمل حامي الداو

رش الدم من فم الخادم، جنبا إلى جنب مع صرخة بائسة. لم يستطع فهم سبب تصرف سيده فجأة بهذه الطريقة، وعلى وشك التوسل طلبًا للرحمة عندما صرخ رئيس العشيرة، “أيها الرجال، أخرجوا هذا الخادم من عيني! شلوا قاعدة زراعته وارموه في الزنزانة!”

في ذهن الدهني الكبير تشانغ، كان زعيم العشيرة هذا شخصية مستبدة تمامًا، ولم يره من قبل يتصرف بهذه الطريقة أو يتحدث بمثل هذا التواضع. في هذا الجزء من المدينة، كان من النوع الذي يمكن أن يجلب سيلًا من المتاعب لأي شخص يزعجه. لم يكن تلميذًا ذو رداء برتقالي فحسب، بل إنه أيضًا رئيسًا لعشيرة مزارعة بأكملها!

زُين بالعديد من مجوهرات اليشم الدفاعية، وتألق بكنوز سحرية مبهرة. حتى أنه لديه هالة تحوم فوق رأسه، ولم يكن بإمكانه أن يبدو أكثر إثارة للإعجاب. يحيط به شو باوكاي وسيد عرّاف الحُكام. عند هذه النقطة، بدا شو باوكاي مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما تم لم شمله لأول مرة مع باي شياو تشون. توهج وجهه بلمعان صحي، وكان مغطى أيضًا بجميع أنواع الكنوز المتلألئة. بدا وكأنه صورة تُمثل الثروات والشرف.

من المفترض أن هذه العشيرة قد أنتجت ذات مرة مزارعًا في مرحلة الروح الوليدة، وعلى الرغم من أنه قد هلك منذ فترة طويلة، فقد ترك انطباعا على المزارعين في هذا الجزء من المدينة الذي استمر حتى يومنا هذا.

عندما رأى زعيم العشيرة من عشيرة المزارع الصغيرة ذلك، أرتجف قلبه خوفًا من أن يحاول الدهني الكبير تشانغ الانتقام منه، ووضع نظرة ندم ودعاء على وجهه.

بدأ الدهني الكبير تشانغ واثقًا جدًا من قدرته على كسب لقمة العيش بقدراته على تعزيز الروح، ولكن بعد سلسلة من الإخفاقات، بما في ذلك عنصر سحري مهم جدًا ينتمي إلى زعيم العشيرة هذا، انتهى به الأمر إلى السجن في مقر عشيرتهم. مر نصف عام، وشعر الدهني الكبير تشانغ وكأنه سيصبح قريبًا مجنونًا. لم يفعل أي شيء سوى إجراء تحسينات روحية، ولم يحصل على ما يكفي من الطعام لجعله ممتلئًا. لولا تصميمه الشديد على الاستمرار في العيش، لكان قد مات منذ فترة طويلة من الجوع والإرهاق.

“آي، لا بد أنك واجهت صعوبة كبيرة هذه الأيام، الأخ تشانغ.” ربت على الغبار عن كتفي الدهني الكبير تشانغ المذهول، ودعمه رئيس العشيرة بذراعه وهو يقود الطريق إلى القاعة الرئيسية للعشيرة.

كان خائفًا غريزيًا من زعيم العشيرة بالفعل، لكن بعد سماع الرجل يتحدث باسمه ترك الدهني الكبير تشانغ يرتجف أكثر من ذي قبل. ومع ذلك، في أعماق قلبه، شعر أيضًا بالغضب، وتسرب ذلك إلى عينيه. إذا كانت النظرات يمكن أن تقتل، فإن الطريقة التي يحدّق بها في زعيم العشيرة هذا الآن ستجعل الرجل ينفجر إلى أشلاء.

في غضون لحظات، بدت العشيرة بأكملها تعج بالنشاط. على الرغم من أن الجميع كانوا يحكون رؤوسهم في ارتباك، لم يجرؤ أي منهم على التساؤل عما يحدث. تم إعداد طاولة كاملة من الطعام الروحي، وانتظر رئيس العشيرة نفسه الدهني الكبير تشانغ. حتى أنه دعا بعض أفراد العشيرة الإناث للجلوس بجانبه.

“أم … زميل داوي، من فضلك، فقط أخبرني. هل أنت تشانغ داهاي ؟! كان قلق زعيم العشيرة ينمو، ولم يجرؤ حتى على التفكير في قتل محسن الروح الشاب لإسكاته. كانت جمعية التنين الأزرق كبيرة جدًا وقوية، ومن المؤكد أنه سيتم اكتشاف الأمر في النهاية. إذا اكتشف الرئيس أنه سجن تشانغ داهاي، فقط لقتله لاحقًا، فإن العشيرة بأكملها ستكون محكوم عليها بالفناء.

لم يستطع زعيم العشيرة إبعاد المرارة عن صوته وهو يجيب، “الأخ تشانغ، ما حدث من قبل كان خطأ كبيرًا من جانبي. من فضلك، لا تأخذ الأمر على محمل الجد “. شبك يديه، ونظر إلى أعضاء العشيرة الإناث، ثم صر على أسنانه وتابع، “الأخ تشانغ، إذا كنت تحبهم، فلماذا لا تأخذ فتيات العشيرة هؤلاء على أنها ملكك !؟”

“نعم هذا صحيح!” صاح الدهني الكبير تشانغ. “أنا تشانغ داهاي !!”

شعر زعيم العشيرة وكأن رأسه على وشك الانفجار. وارتجف جسده، وتقلص بؤبؤي زعيم العشيرة إلى نقاط صغيرة. رؤيته يتفاعل بهذه الطريقة أعطى الدهني الكبير تشانغ شعورا سيئًا للغاية. فجأة شعر بالضعف عند الركبتين، وشتم داخليًا وعلى وشك أن يقول شيئًا عندما دار زعيم العشيرة بشكل غير متوقع لمواجهة خادم العشيرة الذي ضربه للتو جانبًا.

“شخص مهم مثل هذا يبحث عني؟”

“أيها الخادم الغبي!” صرخ. “ألا تتذكر كيف أخبرتك أن هذا الشاب هو ضيف شرف؟ من المفترض أن تحترم الضيوف! لقد تلقيت تعليمات بالاعتناء به، لكن بدلا من ذلك، استعبدته!!” بعد قول ذلك، رفع يده وصفع الخادم مرة أخرى، وأرسله يدور إلى الجانب مرة أخرى.

أحاطت التشكيلات المتلألئة بكهف الخالد، وفي السماء فوقه إسقاط سحري لتنين أزرق سماوي. بدأ واقعيًا للغاية، ومجرد إلقاء نظرة عليه سيكون كافيا لملء قلب أي شخص بالصدمة.

رش الدم من فم الخادم، جنبا إلى جنب مع صرخة بائسة. لم يستطع فهم سبب تصرف سيده فجأة بهذه الطريقة، وعلى وشك التوسل طلبًا للرحمة عندما صرخ رئيس العشيرة، “أيها الرجال، أخرجوا هذا الخادم من عيني! شلوا قاعدة زراعته وارموه في الزنزانة!”

“تحياتي يا رئيس!”

بعد ذلك، سارع رئيس العشيرة وساعد الدهني الكبير تشانغ على قدميه. ابتسم له بشكل ودي، وحاول أن يبدو معتذرًا قدر الإمكان حيث قال، “الأخ تشانغ، كل هذا كان خطأ كبيرًا. إذا كنت تريدني أن أعدم هذا الخادم، فقط قل الكلمة!”

من المفترض أن هذه العشيرة قد أنتجت ذات مرة مزارعًا في مرحلة الروح الوليدة، وعلى الرغم من أنه قد هلك منذ فترة طويلة، فقد ترك انطباعا على المزارعين في هذا الجزء من المدينة الذي استمر حتى يومنا هذا.

“آي، لا بد أنك واجهت صعوبة كبيرة هذه الأيام، الأخ تشانغ.” ربت على الغبار عن كتفي الدهني الكبير تشانغ المذهول، ودعمه رئيس العشيرة بذراعه وهو يقود الطريق إلى القاعة الرئيسية للعشيرة.

من المفترض أن هذه العشيرة قد أنتجت ذات مرة مزارعًا في مرحلة الروح الوليدة، وعلى الرغم من أنه قد هلك منذ فترة طويلة، فقد ترك انطباعا على المزارعين في هذا الجزء من المدينة الذي استمر حتى يومنا هذا.

رفع صوته، ونادى، “جهز أفضل طعام روحي وأجود الخمور كاعتذار للأخ تشانغ!”

“أيها الخادم الغبي!” صرخ. “ألا تتذكر كيف أخبرتك أن هذا الشاب هو ضيف شرف؟ من المفترض أن تحترم الضيوف! لقد تلقيت تعليمات بالاعتناء به، لكن بدلا من ذلك، استعبدته!!” بعد قول ذلك، رفع يده وصفع الخادم مرة أخرى، وأرسله يدور إلى الجانب مرة أخرى.

في غضون لحظات، بدت العشيرة بأكملها تعج بالنشاط. على الرغم من أن الجميع كانوا يحكون رؤوسهم في ارتباك، لم يجرؤ أي منهم على التساؤل عما يحدث. تم إعداد طاولة كاملة من الطعام الروحي، وانتظر رئيس العشيرة نفسه الدهني الكبير تشانغ. حتى أنه دعا بعض أفراد العشيرة الإناث للجلوس بجانبه.

صُدم الدهني الكبير تشانغ بهذا التغيير المفاجئ للأحداث. لم يتصرف زعيم العشيرة أبدا بأدب، ولم يستطع فهم سبب تصرفه على هذا النحو. ومع ذلك، بعد رؤية كل الطعام الروحي على الطاولة، تجاهل التفكير في الأمر.

صُدم الدهني الكبير تشانغ بهذا التغيير المفاجئ للأحداث. لم يتصرف زعيم العشيرة أبدا بأدب، ولم يستطع فهم سبب تصرفه على هذا النحو. ومع ذلك، بعد رؤية كل الطعام الروحي على الطاولة، تجاهل التفكير في الأمر.

كان الدهني الكبير تشانغ يعاني بالفعل من صعوبة في التنفس، ولم يستطع حقًا فهم سبب بحث شخص مهم مثل رئيس جمعية التنين الأزرق عنه. ومع ذلك، لم يكن لديه خيار سوى اتباع زعيم العشيرة وهو يتجه بحذر نحو البوابة الرئيسية ويبلغ عن ذلك.

وقف زعيم العشيرة جانبًا، يرتجف داخليًا، لكنه أبقى ابتسامة لطيفة على وجهه بينما يقدم أطباقًا جديدة باستمرار. علاوة على ذلك، استمرت مزارعات العشيرة الجميلات في إعطاء الدهني الكبير تشانغ نظرات ذات مغزى. على الرغم من أنهم مرتبكين إلى حد ما حول سبب إخبارهم بالقيام بذلك، إلا أنهم لم يتراجعوا، وبدأ أحدهم في تدليك رقبته بلطف. أبقى الآخرون كوب الشرب ممتلئًا، بل وتحدثوا معه بنبرات هادئة.

كان خائفًا غريزيًا من زعيم العشيرة بالفعل، لكن بعد سماع الرجل يتحدث باسمه ترك الدهني الكبير تشانغ يرتجف أكثر من ذي قبل. ومع ذلك، في أعماق قلبه، شعر أيضًا بالغضب، وتسرب ذلك إلى عينيه. إذا كانت النظرات يمكن أن تقتل، فإن الطريقة التي يحدّق بها في زعيم العشيرة هذا الآن ستجعل الرجل ينفجر إلى أشلاء.

على الرغم من توتر الدهني الكبير تشانغ الشديد بشأن ما كان يحدث، إلا أنه ببساطة صر على أسنانه، وألقى الحذر في مهب الريح، واستمتع بما يحدث.

على طول الطريق، سمع الدهني الكبير تشانغ الكثير من الناس في الشارع يتحدثون عن جمعية التنين الأزرق، ونمت عصبيته. سرعان ما أصبح القمر عاليًا، ووصل الاثنان إلى المنطقة الشمالية، وقفوا خارج كهف خالد.

بعد ساعتين، كان الدهني الكبير تشانغ قد أكل وشرب لمحتوى قلبه. أخيرًا، صفع الطاولة ونظر إلى زعيم العشيرة بريبة.

رش الدم من فم الخادم، جنبا إلى جنب مع صرخة بائسة. لم يستطع فهم سبب تصرف سيده فجأة بهذه الطريقة، وعلى وشك التوسل طلبًا للرحمة عندما صرخ رئيس العشيرة، “أيها الرجال، أخرجوا هذا الخادم من عيني! شلوا قاعدة زراعته وارموه في الزنزانة!”

“حسنا، ما الذي يحدث هنا !؟”

كان الدهني الكبير تشانغ هو الوحيد الذي بقي واقفًا، وعيناه واسعتان وهو يحدّق في صدمة في سيد عرّاف الحُكام و شو باوكاي و باي شياو تشون.

لم يستطع زعيم العشيرة إبعاد المرارة عن صوته وهو يجيب، “الأخ تشانغ، ما حدث من قبل كان خطأ كبيرًا من جانبي. من فضلك، لا تأخذ الأمر على محمل الجد “. شبك يديه، ونظر إلى أعضاء العشيرة الإناث، ثم صر على أسنانه وتابع، “الأخ تشانغ، إذا كنت تحبهم، فلماذا لا تأخذ فتيات العشيرة هؤلاء على أنها ملكك !؟”

كان الدهني الكبير تشانغ هو الوحيد الذي بقي واقفًا، وعيناه واسعتان وهو يحدّق في صدمة في سيد عرّاف الحُكام و شو باوكاي و باي شياو تشون.

شهقت الشابات وفتحن أفواههن للاحتجاج، لكن وهج زعيم العشيرة العنيف أبقهن صامتات.

كان الدهني الكبير تشانغ خائفًا جدا ولم يستطع الكلام، وأكثر توترًا من أي وقت مضى. ببساطة لم يستطع أن يقرر ما يجب القيام به. بعد مرور لحظة، سأل: “لماذا تفعل هذا …؟”

“هذه … هذه هي جمعية التنين الأزرق؟” سأل الدهني الكبير تشانغ بتردد. أومأ رئيس العشيرة برأسه. بالطبع، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها زعيم العشيرة إلى هنا، لكنه كان لا يزال متوترًا للغاية.

بالنظر إلى كيفية إصرار الدهني الكبير تشانغ على معرفة السبب، لم يجرؤ زعيم العشيرة على الكذب. أخذ نفسًا عميقًا، قال، “الأخ تشانغ، رئيس جمعية التنين الأزرق يجوب المدينة بحثًا عنك …”

رش الدم من فم الخادم، جنبا إلى جنب مع صرخة بائسة. لم يستطع فهم سبب تصرف سيده فجأة بهذه الطريقة، وعلى وشك التوسل طلبًا للرحمة عندما صرخ رئيس العشيرة، “أيها الرجال، أخرجوا هذا الخادم من عيني! شلوا قاعدة زراعته وارموه في الزنزانة!”

“جمعية التنين الأزرق؟” قال الدهني الكبير تشانغ بارتباك، كان قد سجن عندما بدأت جمعية التنين الأزرق في التوسع. في ذلك الوقت، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لم يسمعوا بهم من قبل، بما في ذلك الدهني الكبير تشانغ.

الفصل 392: لم شمل حامي الداو

بالنظر إلى التعبير على وجه الدهني الكبير تشانغ، شرح زعيم العشيرة بسرعة، خلال الأشهر القليلة الماضية، ارتفعت جمعية التنين الأزرق إلى أعلى مستويات المجد. أرتجف الدهني الكبير تشانغ الآن بقوة.

“جمعية التنين الأزرق؟” قال الدهني الكبير تشانغ بارتباك، كان قد سجن عندما بدأت جمعية التنين الأزرق في التوسع. في ذلك الوقت، كان هناك الكثير من الأشخاص الذين لم يسمعوا بهم من قبل، بما في ذلك الدهني الكبير تشانغ.

“شخص مهم مثل هذا يبحث عني؟”

شهقت الشابات وفتحن أفواههن للاحتجاج، لكن وهج زعيم العشيرة العنيف أبقهن صامتات.

لم يمض وقت طويل، حل المساء. بعد أن أمطر الدهني الكبير تشانغ باعتذارات لا تتوقف، قاده رئيس العشيرة إلى الخارج ونحو المنطقة الشمالية لمقابلة رئيس التنين الأزرق.

بعد ذلك، سارع رئيس العشيرة وساعد الدهني الكبير تشانغ على قدميه. ابتسم له بشكل ودي، وحاول أن يبدو معتذرًا قدر الإمكان حيث قال، “الأخ تشانغ، كل هذا كان خطأ كبيرًا. إذا كنت تريدني أن أعدم هذا الخادم، فقط قل الكلمة!”

على طول الطريق، سمع الدهني الكبير تشانغ الكثير من الناس في الشارع يتحدثون عن جمعية التنين الأزرق، ونمت عصبيته. سرعان ما أصبح القمر عاليًا، ووصل الاثنان إلى المنطقة الشمالية، وقفوا خارج كهف خالد.

“الدهني التاسع !!” قال الدهني الكبير تشانغ، مذهول تمامًا.

كان به ثمانية عشر حجرًا ضخمًا يقف حارسًا في الخارج، إلى جانب عدد لا يحصى من المزارعين. في الداخل، اكتض من المزارعين الأقوياء الذين يقومون بدوريات.

عندما رأى زعيم العشيرة من عشيرة المزارع الصغيرة ذلك، أرتجف قلبه خوفًا من أن يحاول الدهني الكبير تشانغ الانتقام منه، ووضع نظرة ندم ودعاء على وجهه.

أحاطت التشكيلات المتلألئة بكهف الخالد، وفي السماء فوقه إسقاط سحري لتنين أزرق سماوي. بدأ واقعيًا للغاية، ومجرد إلقاء نظرة عليه سيكون كافيا لملء قلب أي شخص بالصدمة.

“هذه … هذه هي جمعية التنين الأزرق؟” سأل الدهني الكبير تشانغ بتردد. أومأ رئيس العشيرة برأسه. بالطبع، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها زعيم العشيرة إلى هنا، لكنه كان لا يزال متوترًا للغاية.

كان به ثمانية عشر حجرًا ضخمًا يقف حارسًا في الخارج، إلى جانب عدد لا يحصى من المزارعين. في الداخل، اكتض من المزارعين الأقوياء الذين يقومون بدوريات.

كان الدهني الكبير تشانغ يعاني بالفعل من صعوبة في التنفس، ولم يستطع حقًا فهم سبب بحث شخص مهم مثل رئيس جمعية التنين الأزرق عنه. ومع ذلك، لم يكن لديه خيار سوى اتباع زعيم العشيرة وهو يتجه بحذر نحو البوابة الرئيسية ويبلغ عن ذلك.

ترجمة: Finx

قبل أن يتمكن حتى من الانتهاء من تقديم تفسير، انطلقت ثلاثة أشعة من الضوء من داخل جمعية التنين الأزرق. الشخص الذي المقدمة يرتدي رداء برتقاليًا طويلًا، ويرتدي غطاء رأس جميلا مطرزا بتنين أزرق سماوي. لم يكن سوى باي شياو تشون!

على طول الطريق، سمع الدهني الكبير تشانغ الكثير من الناس في الشارع يتحدثون عن جمعية التنين الأزرق، ونمت عصبيته. سرعان ما أصبح القمر عاليًا، ووصل الاثنان إلى المنطقة الشمالية، وقفوا خارج كهف خالد.

زُين بالعديد من مجوهرات اليشم الدفاعية، وتألق بكنوز سحرية مبهرة. حتى أنه لديه هالة تحوم فوق رأسه، ولم يكن بإمكانه أن يبدو أكثر إثارة للإعجاب. يحيط به شو باوكاي وسيد عرّاف الحُكام. عند هذه النقطة، بدا شو باوكاي مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما تم لم شمله لأول مرة مع باي شياو تشون. توهج وجهه بلمعان صحي، وكان مغطى أيضًا بجميع أنواع الكنوز المتلألئة. بدا وكأنه صورة تُمثل الثروات والشرف.

“تحياتي يا رئيس!”

بمجرد ظهور باي شياو تشون، تم إلقاء جمعية التنين الأزرق في صخب. تدفق المزارعون والجواري من داخل الكهف الخالد، وارتجف المزارعون الذين كانوا بالفعل في الخارج وسقطوا على ركبهم للخضوع.

كان خائفًا غريزيًا من زعيم العشيرة بالفعل، لكن بعد سماع الرجل يتحدث باسمه ترك الدهني الكبير تشانغ يرتجف أكثر من ذي قبل. ومع ذلك، في أعماق قلبه، شعر أيضًا بالغضب، وتسرب ذلك إلى عينيه. إذا كانت النظرات يمكن أن تقتل، فإن الطريقة التي يحدّق بها في زعيم العشيرة هذا الآن ستجعل الرجل ينفجر إلى أشلاء.

“تحياتي يا رئيس!”

“أيها الخادم الغبي!” صرخ. “ألا تتذكر كيف أخبرتك أن هذا الشاب هو ضيف شرف؟ من المفترض أن تحترم الضيوف! لقد تلقيت تعليمات بالاعتناء به، لكن بدلا من ذلك، استعبدته!!” بعد قول ذلك، رفع يده وصفع الخادم مرة أخرى، وأرسله يدور إلى الجانب مرة أخرى.

“تحياتي يا رئيس!” خلقت صرخاتهم قرقرة مثل صوت الرعد. في تلك المرحلة، أدرك الدهني الكبير تشانغ لصدمته أن رئيس العشيرة المجاور له قد سقط أيضًا على ركبتيه وكان ينحني.

بعد ساعتين، كان الدهني الكبير تشانغ قد أكل وشرب لمحتوى قلبه. أخيرًا، صفع الطاولة ونظر إلى زعيم العشيرة بريبة.

كان الدهني الكبير تشانغ هو الوحيد الذي بقي واقفًا، وعيناه واسعتان وهو يحدّق في صدمة في سيد عرّاف الحُكام و شو باوكاي و باي شياو تشون.

بمجرد ظهور باي شياو تشون، تم إلقاء جمعية التنين الأزرق في صخب. تدفق المزارعون والجواري من داخل الكهف الخالد، وارتجف المزارعون الذين كانوا بالفعل في الخارج وسقطوا على ركبهم للخضوع.

“الدهني التاسع !!” قال الدهني الكبير تشانغ، مذهول تمامًا.

“هذه … هذه هي جمعية التنين الأزرق؟” سأل الدهني الكبير تشانغ بتردد. أومأ رئيس العشيرة برأسه. بالطبع، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها زعيم العشيرة إلى هنا، لكنه كان لا يزال متوترًا للغاية.

“الأخ الأكبر!” صرخ باي شياو تشون. وضحك بصوت عالٍ، تقدم إلى الأمام واحتضن الدهني الكبير تشانغ. أعاد الدهني الكبير تشانغ العناق بحرارة، ويبدو أنه قد تم لم شمله للتو مع العائلة.

“أم … زميل داوي، من فضلك، فقط أخبرني. هل أنت تشانغ داهاي ؟! كان قلق زعيم العشيرة ينمو، ولم يجرؤ حتى على التفكير في قتل محسن الروح الشاب لإسكاته. كانت جمعية التنين الأزرق كبيرة جدًا وقوية، ومن المؤكد أنه سيتم اكتشاف الأمر في النهاية. إذا اكتشف الرئيس أنه سجن تشانغ داهاي، فقط لقتله لاحقًا، فإن العشيرة بأكملها ستكون محكوم عليها بالفناء.

عندما رأى زعيم العشيرة من عشيرة المزارع الصغيرة ذلك، أرتجف قلبه خوفًا من أن يحاول الدهني الكبير تشانغ الانتقام منه، ووضع نظرة ندم ودعاء على وجهه.

كان الدهني الكبير تشانغ متحمسًا جدًا لدرجة أنه لم يلاحظ حتى كيف كان رئيس العشيرة ينظر إليه. اختلطت ضحكته مع ضحكة باي شياو تشون بينما اتجه الاثنان بحماس نحو كهف الخالد.

“الأخ الأكبر!” صرخ باي شياو تشون. وضحك بصوت عالٍ، تقدم إلى الأمام واحتضن الدهني الكبير تشانغ. أعاد الدهني الكبير تشانغ العناق بحرارة، ويبدو أنه قد تم لم شمله للتو مع العائلة.

بدأ الدهني الكبير تشانغ واثقًا جدًا من قدرته على كسب لقمة العيش بقدراته على تعزيز الروح، ولكن بعد سلسلة من الإخفاقات، بما في ذلك عنصر سحري مهم جدًا ينتمي إلى زعيم العشيرة هذا، انتهى به الأمر إلى السجن في مقر عشيرتهم. مر نصف عام، وشعر الدهني الكبير تشانغ وكأنه سيصبح قريبًا مجنونًا. لم يفعل أي شيء سوى إجراء تحسينات روحية، ولم يحصل على ما يكفي من الطعام لجعله ممتلئًا. لولا تصميمه الشديد على الاستمرار في العيش، لكان قد مات منذ فترة طويلة من الجوع والإرهاق.

ترجمة: Finx

“حسنا، ما الذي يحدث هنا !؟”

لم يستطع زعيم العشيرة إبعاد المرارة عن صوته وهو يجيب، “الأخ تشانغ، ما حدث من قبل كان خطأ كبيرًا من جانبي. من فضلك، لا تأخذ الأمر على محمل الجد “. شبك يديه، ونظر إلى أعضاء العشيرة الإناث، ثم صر على أسنانه وتابع، “الأخ تشانغ، إذا كنت تحبهم، فلماذا لا تأخذ فتيات العشيرة هؤلاء على أنها ملكك !؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط