تهديد الوطن!
الفصل 402: تهديد الوطن!
على طول الطريق، لاحظهم عدد غير قليل من مزارعي مدينة السماء، وبدا الكثير منهم مصدومين للغاية. باستثناء رئيس جمعية السماء السماوية، كان كل فرد في المجموعة تلميذًا يرتدي رداء أصفر.
فرح رئيس جمعية السماء السماوية جدًا، وبدأ على الفور في قيادة الطريق. أما بالنسبة للمزارعين الآخرين مع لي يوان شينغ، فقد كانوا جميعًا سراويل حريرية من عشائر مختلفة في منطقة قوس قزح. بسبب الطريقة التي أمطرت بها عشائرهم بموارد الزراعة، كانت قواعد زراعتهم، على الرغم من كونها في مرحلة تكوين النواة، إلا انها قوية للغاية.
صرخ سيد عرّاف الحُكام وحماة داو الآخرون في حالة من الذعر، ولكن بالنسبة لباي شياو تشون، فقد اندلع غضبه. كان هذا منزله، ولكي يظهر شخص ما مثل قطاع الطرق ويحاول انتزاعه منه تسبب في اشتعال غضبه.
بشكل عام، لم يكن لديهم الكثير لشغل وقتهم، لذلك رأوا أن شيئًا مثيرا للاهتمام على وشك الحدوث، لذلك تبعوهم جميعًا لي يوان شينغ، يضحكون ويدردشون طوال الوقت. واحدا تلو الآخر، دخلوا بوابة النقل الآني، وتم نقلهم إلى مدينة السماء.
“أيها اللورد الشاب، أنت لا تعمل فقط لصالح العشيرة، بل تقضي على شر يهدد طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم بأكملها!”
كان رئيس جمعية السماء السماوية متحمسًا للغاية، لكنه يعلم أنه عندما يتعلق الأمر بالسراويل الحريرية مثل هذه، مهما كانت السرعة التي اهتموا بها بشيء ما، كان هذا أيضًا مدى سرعة فقدان الاهتمام. لذلك، لم يضيع أي وقت في الإسراع في اتجاه المنطقة الغربية.
تسبب مشهد مثل هذه النيران المروعة في تقلص بؤبؤي باي شياو تشون. زراعة هذا الشخص في نفس مستوى زراعته: منتصف مرحلة تكوين النواة . أيضًا، كان يهاجم بقوة غير عادية. في الواقع، لا يبدو أنه يتراجع عن أي شيء، مما يشير إلى أنه لا يرغب فقط في إصابة باي شياو تشون بجروح خطيرة، بل أراد تدمير حانته!
قال: “رئيس التنين الأزرق شرير للغاية!،
“تلاميذ ذوي رداء أصفر!”
لقد ابتكر حبة التجديد الفائقة، والتي أضرت بالكثير من زملائه التلاميذ!
“شياو تشون !!” صاح الدهني الكبير تشانغ. أراد المساعدة، لكن لسوء الحظ، لم يستطع.
“لقد كان أيضًا الشخص الذي اخترع تلك حبوب الخيال، والتي كانت سيئة للغاية لدرجة أن الطائفة حظرتها. بالنظر إلى مدى أفعاله الدنيئة، من المستحيل حتى تخمين عدد الأشخاص الذين يكرهونه في مدينة السماء!
كما ظهر الدهني الكبير تشانغ. كان تقدمه في الزراعة هو الأسرع بين جميع حماة الداو. ربما كان ذلك بسبب تقاربه مع الطاقة الروحية بالقرب من منبع نهر إمتداد السماء، أو ربما كان ذلك لأنه ماهرًا جدًا في تعزيز الروح، لكن هذه الأشياء، إلى جانب مساعدة بعض نقاط الجدارة، ساعدته على اختراق الدائرة الكبرى لتأسيس الأساس.
“أيها اللورد الشاب، أنت لا تعمل فقط لصالح العشيرة، بل تقضي على شر يهدد طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم بأكملها!”
لم تكن المجموعة في عجلة من أمرها. في النهاية، وصلوا إلى الصحراء، ومن هذه النقطة يمكنهم فقط إخراج الأنقاض والحانة الضخمة المجاورة لها.
على طول الطريق، واصل رئيس جمعية السماء السماوية سرد جميع أنواع القصص إلى لي يوان شينغ والسراويل الحريرية الأخرى. لقد وجدوا كل شيء مسليا للغاية، على الرغم من أنهم لم يصدقوا الكثير مما قيل لهم.
بدا رئيس جمعية السماء السماوية متحمسًا للغاية وهو يصرخ، “أخبر رئيس التنين الأزرق أن يخرج إلى هنا بحق الجحيم فورًا!”
“لا يمكنني القضاء عليه”، قال لي يوان شينغ ببرود. “إذا كان لديه ممتلكاته الشخصية، فمن المؤكد أن لديه مؤيدين أقوياء. لكن بالنظر إلى أنه أساء إلى عشيرة ديفا، فإن ذلك لن يساعده “. على الرغم من أن لي يوان شينغ سروالًا حريريا أيضًا، إلا أنه أيضًا مختارا من عشيرة ديفا، وعلى الرغم من طبيعته المتغطرسة، لم يكن من النوع الذي يفقد رأسه بسبب القليل من الإطراء والكلمات الحلوة. “بالطبع، بعد أن أتعامل مع الأمر، يجب أن تعرف كيفية المضي قدمًا.”
بالنظر إلى سرعته المذهلة، لم يستغرق الأمر سوى لحظة قبل أن يكون أمام لي يوان شينغ مباشرة، حيث قام بسرعة باختام تعويذة. ردًا على ذلك، اجتاح البرد القارس في المنطقة نحو لي يوان شينغ، الذي تغير تعبير عندما أطلق هجوما آخر. بعد لحظة، ملأ انفجار هائل المنطقة حيث أطلق جميع أصدقائه العنان للهجمات، مما تسبب في انهيار الهواء حيث تشكل فم ضخم وحاول التهام باي شياو تشون.
مع ذلك، ألقى نظرة ذات مغزى على رئيس جمعية السماء السماوية، الذي فهم على الفور ما كان يعنيه. أراد لي يوان شينغ بعض نقاط الجدارة كتعويض عن مساعدته! أومأ رئيس جمعية السماء السماوية برأسه بسرعة للإشارة إلى أنه يفهم.
“انظروا كم منهم! وانظر إلى هذا الرجل معهم. أليس هذا هو رئيس جمعية السماء السماوية؟!؟!”
رد لي يوان شينغ بابتسامة خفيفة. في الحقيقة لم يكن قلقًا على الإطلاق، لم يكن الذهاب إلى معركة مع التنين الأزرق مشكلة كبيرة، لذلك استمر ببساطة في الضحك والدردشة مع أصدقائه أثناء توجههم نحو المنطقة الغربية.
ترجمة: Finx
على طول الطريق، لاحظهم عدد غير قليل من مزارعي مدينة السماء، وبدا الكثير منهم مصدومين للغاية. باستثناء رئيس جمعية السماء السماوية، كان كل فرد في المجموعة تلميذًا يرتدي رداء أصفر.
“انتقال آني؟ هذا مستحيل!!”
تسبب مشهد العديد من الجلباب الأصفر الملون في ارتعاش العديد من القلوب من الدهشة والحسد. من الواضح أن هذه كانت مجموعة نزلت من منطقة قوس قزح.
لم تكن المجموعة في عجلة من أمرها. في النهاية، وصلوا إلى الصحراء، ومن هذه النقطة يمكنهم فقط إخراج الأنقاض والحانة الضخمة المجاورة لها.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أدرك بعض الناس الاتجاه الذي يتجه إليه هؤلاء التلاميذ ذوو الرداء الأصفر: المنطقة الغربية! مع ارتفاع التكهنات حول ما كانوا يخططون للقيام به، بدأ الكثير من الناس في المتابعة بحذر.
على طول الطريق، لاحظهم عدد غير قليل من مزارعي مدينة السماء، وبدا الكثير منهم مصدومين للغاية. باستثناء رئيس جمعية السماء السماوية، كان كل فرد في المجموعة تلميذًا يرتدي رداء أصفر.
سرعان ما تبعهم حشد من عدة مئات من الأشخاص. لم يعيرهم لي يوان شينغ أي اهتمام. بصفته مختارا من عشيرة ديفا، وتلميذًا ذو رداء أصفر، سيتلقى استقبالا كهذا أينما ذهب في عالم الزراعة الشرقي.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى أدرك بعض الناس الاتجاه الذي يتجه إليه هؤلاء التلاميذ ذوو الرداء الأصفر: المنطقة الغربية! مع ارتفاع التكهنات حول ما كانوا يخططون للقيام به، بدأ الكثير من الناس في المتابعة بحذر.
لم تكن المجموعة في عجلة من أمرها. في النهاية، وصلوا إلى الصحراء، ومن هذه النقطة يمكنهم فقط إخراج الأنقاض والحانة الضخمة المجاورة لها.
بمجرد أن غادرت هاتان الكلمتان البسيطتان فمه، اختفت قوة التشكيل كما لو أنها لم تكن موجودة أبدا. سقط فك باي شياو تشون عندما انطلق لي يوان شينغ، واندلعت ألسنة اللهب البيضاء من حوله وهو يسقط مثل نيزك.
لا يزال هناك عدد غير قليل من المزارعين يأتون ويذهبون، على الرغم من حقيقة أن المساء حل بالفعل. ومع ذلك، بمجرد أن لاحظ المزارعون في المنطقة لي يوان شينغ والتلاميذ الآخرين ذوي الرداء الأصفر، ظهرت تعبيرات الصدمة على وجوههم.
لقد ابتكر حبة التجديد الفائقة، والتي أضرت بالكثير من زملائه التلاميذ!
“تلاميذ ذوي رداء أصفر!”
على طول الطريق، واصل رئيس جمعية السماء السماوية سرد جميع أنواع القصص إلى لي يوان شينغ والسراويل الحريرية الأخرى. لقد وجدوا كل شيء مسليا للغاية، على الرغم من أنهم لم يصدقوا الكثير مما قيل لهم.
“انظروا كم منهم! وانظر إلى هذا الرجل معهم. أليس هذا هو رئيس جمعية السماء السماوية؟!؟!”
على طول الطريق، واصل رئيس جمعية السماء السماوية سرد جميع أنواع القصص إلى لي يوان شينغ والسراويل الحريرية الأخرى. لقد وجدوا كل شيء مسليا للغاية، على الرغم من أنهم لم يصدقوا الكثير مما قيل لهم.
“لا عجب. جمعية السماء السماوية مدعومة من عشيرة ديفا، والآن توصلوا أخيرا للتعامل مع جمعية التنين الأزرق !!”
بشكل غير متوقع، في اللحظة التي بدا فيها الفم الضخم على وشك ابتلاع باي شياو تشون، اختفى. عندما ظهر مرة أخرى، كان وراء مجموعة من اثني عشر أو نحو ذلك من مزارعي تكوين النواة، وتعبيره قاتم، وهالته القاتلة مستعرة بنفس الطريقة التي كانت عليها عندما كان سرداب الليل!
تحت نظرات الدهشة من جميع الحاضرين، طار لي يوان شينغ وأصدقاؤه نحو الحانة، وأطلقوا العنان لقواعد زراعة تكوين النواة الخاصة بهم. على الفور، ملأت الأصوات الهادرة السماء والأرض، وهبت رياح ضخمة. اندلع ضغط شديد على المنطقة، مما تسبب في ارتعاش جميع المزارعين في مكانهم.
لا يزال هناك عدد غير قليل من المزارعين يأتون ويذهبون، على الرغم من حقيقة أن المساء حل بالفعل. ومع ذلك، بمجرد أن لاحظ المزارعون في المنطقة لي يوان شينغ والتلاميذ الآخرين ذوي الرداء الأصفر، ظهرت تعبيرات الصدمة على وجوههم.
كان الأمر أشبه بطبقة فوق طبقة من الضغط تنحدر من السماء، مثل العديد من الجبال التي تسحق على أكتاف جميع المزارعين. أما بالنسبة لمزارعي جمعية التنين الأزرق داخل الحانة، فقد شحبت وجوههم، وبدأوا في الصراخ في حالة من الذعر.
ومع ذلك، قبل أن يكمل حديثه، نظر باي شياو تشون لأعلى. دار تشي الصقيع حوله، وقضت تمامًا على النيران عندما اندفع فجأة، وانطلق باتجاه لي يوان شينغ.
هرع سيد عرّاف الحُكام إلى الخارج وعيناه تلمعان بضوء غريب. بفضل دخله الهائل من نقاط الجدارة، تمكن مؤخرا من تجاوز الدائرة الكبرى لتأسيس الأساس، ووصل الآن إلى مرحلة تكوين النواة الزائفة.
“لا تجعلني أقول ذلك مرة أخرى”، قال لي يوان شينغ ببرود، وتعبيره مليئ بالازدراء. تعال بحق الجحيم إلى هنا!”
كما ظهر الدهني الكبير تشانغ. كان تقدمه في الزراعة هو الأسرع بين جميع حماة الداو. ربما كان ذلك بسبب تقاربه مع الطاقة الروحية بالقرب من منبع نهر إمتداد السماء، أو ربما كان ذلك لأنه ماهرًا جدًا في تعزيز الروح، لكن هذه الأشياء، إلى جانب مساعدة بعض نقاط الجدارة، ساعدته على اختراق الدائرة الكبرى لتأسيس الأساس.
تغير تعبير لي يوان شينغ عندما اجتاحه البرودة المتجمدة. الغريب أن تشي الصقيع لا يمكن تبديده، ولكن بدلا من ذلك، أصبح مثل عدد لا يحصى من قطع الجليد الصغيرة، مما تسبب في خروج الدم على الفور من زوايا فمه وتجميده إلى قطع.
وهكذا، فقد صنع شخصية مثيرة للإعجاب تمامًا عندما هرع ليرى ما كان يحدث. كما ظهر شو باوكاي وتشن مانياو،وتعبير الحيرة على وجوههم. عندما رأوا جميعًا مجموعة من اثني عشر أو نحو ذلك من التلاميذ ذوي الرداء الأصفر في الهواء أعلاه، كلهم يشعون بضغط تكوين النواة، فوجئوا تمامًا.
ومع ذلك، قبل أن يكمل حديثه، نظر باي شياو تشون لأعلى. دار تشي الصقيع حوله، وقضت تمامًا على النيران عندما اندفع فجأة، وانطلق باتجاه لي يوان شينغ.
بدا رئيس جمعية السماء السماوية متحمسًا للغاية وهو يصرخ، “أخبر رئيس التنين الأزرق أن يخرج إلى هنا بحق الجحيم فورًا!”
لا يزال هناك عدد غير قليل من المزارعين يأتون ويذهبون، على الرغم من حقيقة أن المساء حل بالفعل. ومع ذلك، بمجرد أن لاحظ المزارعون في المنطقة لي يوان شينغ والتلاميذ الآخرين ذوي الرداء الأصفر، ظهرت تعبيرات الصدمة على وجوههم.
من الواضح أنه يكره جمعية التنين الأزرق حتى نخاعه، لذا فإن القدرة على نطق مثل هذه الكلمات جعلته يشعر بالرضا الشديد.
وهكذا، فقد صنع شخصية مثيرة للإعجاب تمامًا عندما هرع ليرى ما كان يحدث. كما ظهر شو باوكاي وتشن مانياو،وتعبير الحيرة على وجوههم. عندما رأوا جميعًا مجموعة من اثني عشر أو نحو ذلك من التلاميذ ذوي الرداء الأصفر في الهواء أعلاه، كلهم يشعون بضغط تكوين النواة، فوجئوا تمامًا.
لم تستطع المجموعة المكونة من عدة مئات من المتفرجين الذين جاءوا لمشاهدة العرض إلا أن ينظروا بعيون واسعة إلى ما كان يحدث.
ومع ذلك، لم يتأثر تنفسه، لذلك نبح، “البقية منكم يوحدون قواهم و-“
“انتهت جمعية التنين الأزرق ….”
قال: “رئيس التنين الأزرق شرير للغاية!،
“جمعية السماء السماوية قوية جدًا! إنهم مدعومون من عشيرة ديفا…. حتى أمر واحد من عشيرة ديفا يكفي لإرسال عدد لا يحصى من المزارعين إلى الجنون مع الرغبة في إرضائهم!”
بشكل غير متوقع، في اللحظة التي بدا فيها الفم الضخم على وشك ابتلاع باي شياو تشون، اختفى. عندما ظهر مرة أخرى، كان وراء مجموعة من اثني عشر أو نحو ذلك من مزارعي تكوين النواة، وتعبيره قاتم، وهالته القاتلة مستعرة بنفس الطريقة التي كانت عليها عندما كان سرداب الليل!
“لقد رأيت هذا الرجل من قبل. إنه لي يوان شينغ! السماوات! إنه مختار يحتل المرتبة في مكان ما في 900 بين نجوم قِطبية داو السماء المُرصعة بالجنوم !!” رنت مثل هذه التعجب بصوت عال وواضح ليسمعه الجميع.
كما ظهر الدهني الكبير تشانغ. كان تقدمه في الزراعة هو الأسرع بين جميع حماة الداو. ربما كان ذلك بسبب تقاربه مع الطاقة الروحية بالقرب من منبع نهر إمتداد السماء، أو ربما كان ذلك لأنه ماهرًا جدًا في تعزيز الروح، لكن هذه الأشياء، إلى جانب مساعدة بعض نقاط الجدارة، ساعدته على اختراق الدائرة الكبرى لتأسيس الأساس.
فقط النجوم الحقيقيون بين المختارين يمكنهم الوصول إلى أفضل 1000 من نجوم طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم. بعد كل شيء، طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم طائفة ضخمة، كبيرة جدا بحيث يكون من الصعب على أي شخص خارجي حتى حساب عدد التلاميذ فيها.
على طول الطريق، لاحظهم عدد غير قليل من مزارعي مدينة السماء، وبدا الكثير منهم مصدومين للغاية. باستثناء رئيس جمعية السماء السماوية، كان كل فرد في المجموعة تلميذًا يرتدي رداء أصفر.
عندما اندلع الصخب في الحشد، وبينما كان رئيس جمعية السماء السماوية يزأر بتحديه، فتح باي شياو تشون النافذة قليلا ليرى ما يحدث في الخارج. عندما رأى عشرات المزارعين أو نحو ذلك يحومون فوقه، قام ببساطة بلف عينيه. بعد كل شيء، كانت هذه ممتلكاته الشخصية، لذلك لم يكن هناك ما يدعو للقلق. سعل، وتبجح في الخارج.
بشكل عام، لم يكن لديهم الكثير لشغل وقتهم، لذلك رأوا أن شيئًا مثيرا للاهتمام على وشك الحدوث، لذلك تبعوهم جميعًا لي يوان شينغ، يضحكون ويدردشون طوال الوقت. واحدا تلو الآخر، دخلوا بوابة النقل الآني، وتم نقلهم إلى مدينة السماء.
“من الذي يسبب كل هذا الاضطراب!؟” قال وهو يقف على الشرفة، عابسًا بازدراء. “ارحلوا جميعًا!”
مع ذلك، ألقى نظرة ذات مغزى على رئيس جمعية السماء السماوية، الذي فهم على الفور ما كان يعنيه. أراد لي يوان شينغ بعض نقاط الجدارة كتعويض عن مساعدته! أومأ رئيس جمعية السماء السماوية برأسه بسرعة للإشارة إلى أنه يفهم.
بعد ذلك، لوح بكمه، وقام بتنشيط قوة تشكيل العلم ذو الألوان السبعة. على الفور، انتشرت الرياح البنفسجية لإبعاد الضيوف غير المرغوب فيهم. ومع ذلك، كان ذلك عندما ابتسم لي يوان شينغ وفجأة وأخرج زلة من اليشم، والتي دفع إصبعه لأسفل عليها.
فرح رئيس جمعية السماء السماوية جدًا، وبدأ على الفور في قيادة الطريق. أما بالنسبة للمزارعين الآخرين مع لي يوان شينغ، فقد كانوا جميعًا سراويل حريرية من عشائر مختلفة في منطقة قوس قزح. بسبب الطريقة التي أمطرت بها عشائرهم بموارد الزراعة، كانت قواعد زراعتهم، على الرغم من كونها في مرحلة تكوين النواة، إلا انها قوية للغاية.
“تفريق التشكيل!”
انفجر اللهب السماوي لـ لي يوان شينغ في راحة باي شياو تشون اليمنى، وانحرف، مما تسبب في اشتعاله في المنطقة المحيطة. ومع ذلك، لم يقتصر الأمر على عدم التأثير على أي من المباني أو الهياكل المجمدة في الحانة، بل تحولت النيران نفسها إلى بتلات زهور مجمدة صغيرة!
بمجرد أن غادرت هاتان الكلمتان البسيطتان فمه، اختفت قوة التشكيل كما لو أنها لم تكن موجودة أبدا. سقط فك باي شياو تشون عندما انطلق لي يوان شينغ، واندلعت ألسنة اللهب البيضاء من حوله وهو يسقط مثل نيزك.
بشكل غير متوقع، في اللحظة التي بدا فيها الفم الضخم على وشك ابتلاع باي شياو تشون، اختفى. عندما ظهر مرة أخرى، كان وراء مجموعة من اثني عشر أو نحو ذلك من مزارعي تكوين النواة، وتعبيره قاتم، وهالته القاتلة مستعرة بنفس الطريقة التي كانت عليها عندما كان سرداب الليل!
عندما اقترب، اندلعت قاعدة زراعة منتصف تكوين النواة الخاصة به بقوة، وأصبحت ضغطًا شديدًا. من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأن نيران السماء قد ظهرت أمام باي شياو تشون مباشرة.
سرعان ما تبعهم حشد من عدة مئات من الأشخاص. لم يعيرهم لي يوان شينغ أي اهتمام. بصفته مختارا من عشيرة ديفا، وتلميذًا ذو رداء أصفر، سيتلقى استقبالا كهذا أينما ذهب في عالم الزراعة الشرقي.
“لا تجعلني أقول ذلك مرة أخرى”، قال لي يوان شينغ ببرود، وتعبيره مليئ بالازدراء. تعال بحق الجحيم إلى هنا!”
—
تسبب مشهد مثل هذه النيران المروعة في تقلص بؤبؤي باي شياو تشون. زراعة هذا الشخص في نفس مستوى زراعته: منتصف مرحلة تكوين النواة . أيضًا، كان يهاجم بقوة غير عادية. في الواقع، لا يبدو أنه يتراجع عن أي شيء، مما يشير إلى أنه لا يرغب فقط في إصابة باي شياو تشون بجروح خطيرة، بل أراد تدمير حانته!
انفجر اللهب السماوي لـ لي يوان شينغ في راحة باي شياو تشون اليمنى، وانحرف، مما تسبب في اشتعاله في المنطقة المحيطة. ومع ذلك، لم يقتصر الأمر على عدم التأثير على أي من المباني أو الهياكل المجمدة في الحانة، بل تحولت النيران نفسها إلى بتلات زهور مجمدة صغيرة!
صرخ سيد عرّاف الحُكام وحماة داو الآخرون في حالة من الذعر، ولكن بالنسبة لباي شياو تشون، فقد اندلع غضبه. كان هذا منزله، ولكي يظهر شخص ما مثل قطاع الطرق ويحاول انتزاعه منه تسبب في اشتعال غضبه.
“لقد كان أيضًا الشخص الذي اخترع تلك حبوب الخيال، والتي كانت سيئة للغاية لدرجة أن الطائفة حظرتها. بالنظر إلى مدى أفعاله الدنيئة، من المستحيل حتى تخمين عدد الأشخاص الذين يكرهونه في مدينة السماء!
“أنت انقلع إلى الجحيم!” قال، وتحركت يده اليمنى باختام تعويذة. على الفور، اندلعت تعويذة تطور الإرادة لمدرسة الصقيع، مما أدى إلى خروج تشي الصقيع الصادم من راحة يده لتجميد كل شيء داخل منطقة 3000 متر.
عندما اندلع الصخب في الحشد، وبينما كان رئيس جمعية السماء السماوية يزأر بتحديه، فتح باي شياو تشون النافذة قليلا ليرى ما يحدث في الخارج. عندما رأى عشرات المزارعين أو نحو ذلك يحومون فوقه، قام ببساطة بلف عينيه. بعد كل شيء، كانت هذه ممتلكاته الشخصية، لذلك لم يكن هناك ما يدعو للقلق. سعل، وتبجح في الخارج.
انفجر اللهب السماوي لـ لي يوان شينغ في راحة باي شياو تشون اليمنى، وانحرف، مما تسبب في اشتعاله في المنطقة المحيطة. ومع ذلك، لم يقتصر الأمر على عدم التأثير على أي من المباني أو الهياكل المجمدة في الحانة، بل تحولت النيران نفسها إلى بتلات زهور مجمدة صغيرة!
“من الذي يسبب كل هذا الاضطراب!؟” قال وهو يقف على الشرفة، عابسًا بازدراء. “ارحلوا جميعًا!”
تغير تعبير لي يوان شينغ عندما اجتاحه البرودة المتجمدة. الغريب أن تشي الصقيع لا يمكن تبديده، ولكن بدلا من ذلك، أصبح مثل عدد لا يحصى من قطع الجليد الصغيرة، مما تسبب في خروج الدم على الفور من زوايا فمه وتجميده إلى قطع.
“انتهت جمعية التنين الأزرق ….”
ومع ذلك، لم يتأثر تنفسه، لذلك نبح، “البقية منكم يوحدون قواهم و-“
بشكل عام، لم يكن لديهم الكثير لشغل وقتهم، لذلك رأوا أن شيئًا مثيرا للاهتمام على وشك الحدوث، لذلك تبعوهم جميعًا لي يوان شينغ، يضحكون ويدردشون طوال الوقت. واحدا تلو الآخر، دخلوا بوابة النقل الآني، وتم نقلهم إلى مدينة السماء.
ومع ذلك، قبل أن يكمل حديثه، نظر باي شياو تشون لأعلى. دار تشي الصقيع حوله، وقضت تمامًا على النيران عندما اندفع فجأة، وانطلق باتجاه لي يوان شينغ.
“لقد رأيت هذا الرجل من قبل. إنه لي يوان شينغ! السماوات! إنه مختار يحتل المرتبة في مكان ما في 900 بين نجوم قِطبية داو السماء المُرصعة بالجنوم !!” رنت مثل هذه التعجب بصوت عال وواضح ليسمعه الجميع.
بالنظر إلى سرعته المذهلة، لم يستغرق الأمر سوى لحظة قبل أن يكون أمام لي يوان شينغ مباشرة، حيث قام بسرعة باختام تعويذة. ردًا على ذلك، اجتاح البرد القارس في المنطقة نحو لي يوان شينغ، الذي تغير تعبير عندما أطلق هجوما آخر. بعد لحظة، ملأ انفجار هائل المنطقة حيث أطلق جميع أصدقائه العنان للهجمات، مما تسبب في انهيار الهواء حيث تشكل فم ضخم وحاول التهام باي شياو تشون.
رد لي يوان شينغ بابتسامة خفيفة. في الحقيقة لم يكن قلقًا على الإطلاق، لم يكن الذهاب إلى معركة مع التنين الأزرق مشكلة كبيرة، لذلك استمر ببساطة في الضحك والدردشة مع أصدقائه أثناء توجههم نحو المنطقة الغربية.
“شياو تشون !!” صاح الدهني الكبير تشانغ. أراد المساعدة، لكن لسوء الحظ، لم يستطع.
ووجوههم مليئة بالصدمة وهم يصرخون في حالة من الذعر.
بشكل غير متوقع، في اللحظة التي بدا فيها الفم الضخم على وشك ابتلاع باي شياو تشون، اختفى. عندما ظهر مرة أخرى، كان وراء مجموعة من اثني عشر أو نحو ذلك من مزارعي تكوين النواة، وتعبيره قاتم، وهالته القاتلة مستعرة بنفس الطريقة التي كانت عليها عندما كان سرداب الليل!
بعد لحظة، استدار مزارعو تكوين النواة،
بعد لحظة، استدار مزارعو تكوين النواة،
بعد ذلك، لوح بكمه، وقام بتنشيط قوة تشكيل العلم ذو الألوان السبعة. على الفور، انتشرت الرياح البنفسجية لإبعاد الضيوف غير المرغوب فيهم. ومع ذلك، كان ذلك عندما ابتسم لي يوان شينغ وفجأة وأخرج زلة من اليشم، والتي دفع إصبعه لأسفل عليها.
ووجوههم مليئة بالصدمة وهم يصرخون في حالة من الذعر.
كما ظهر الدهني الكبير تشانغ. كان تقدمه في الزراعة هو الأسرع بين جميع حماة الداو. ربما كان ذلك بسبب تقاربه مع الطاقة الروحية بالقرب من منبع نهر إمتداد السماء، أو ربما كان ذلك لأنه ماهرًا جدًا في تعزيز الروح، لكن هذه الأشياء، إلى جانب مساعدة بعض نقاط الجدارة، ساعدته على اختراق الدائرة الكبرى لتأسيس الأساس.
“انتقال آني؟ هذا مستحيل!!”
عندما اقترب، اندلعت قاعدة زراعة منتصف تكوين النواة الخاصة به بقوة، وأصبحت ضغطًا شديدًا. من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأن نيران السماء قد ظهرت أمام باي شياو تشون مباشرة.
—
على طول الطريق، لاحظهم عدد غير قليل من مزارعي مدينة السماء، وبدا الكثير منهم مصدومين للغاية. باستثناء رئيس جمعية السماء السماوية، كان كل فرد في المجموعة تلميذًا يرتدي رداء أصفر.
ترجمة: Finx
لم تستطع المجموعة المكونة من عدة مئات من المتفرجين الذين جاءوا لمشاهدة العرض إلا أن ينظروا بعيون واسعة إلى ما كان يحدث.
١٥٠/٢٠
لم تكن المجموعة في عجلة من أمرها. في النهاية، وصلوا إلى الصحراء، ومن هذه النقطة يمكنهم فقط إخراج الأنقاض والحانة الضخمة المجاورة لها.
بدا رئيس جمعية السماء السماوية متحمسًا للغاية وهو يصرخ، “أخبر رئيس التنين الأزرق أن يخرج إلى هنا بحق الجحيم فورًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
