صدمة فنغ يودي!
الفصل 410: صدمة فنغ يودي!
مرت عشرة أيام منذ أن غادر باي شياو تشون قاعة قتل الشيطان وطائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم. كان جميع حماة داو باي شياو تشون متوترين للغاية. على الرغم من أن أيا منهم لم يكن يعرف الكثير عن المهمة التي يقوم بها، بعد إنفاق قدر كبير من نقاط الجدارة، تمكنوا من حفر المزيد من المعلومات حول مزارع تأسيس الأساس الذي كان من المفترض أن يتعقبه ويقتله. ما وجدوه هو أن هذا المزارع لديه خلفية مهمة إلى حد ما.
بعد كل شيء، داويست السحاب مسؤولا عن سجلات جميع التلاميذ ومهام مهمتهم. بصفته مساعد فنغ يودي الأكثر ثقة، فقد قام بعمل رائع في إدارة الأمور على مر السنين.
حاولوا على الفور الاتصال بـ باي شياو تشون لإبلاغه بما اكتشفوه، فقط ليجدوا أنه لسبب غامض، كان من المستحيل الوصول إليه!
حتى أنه شهق، وسرعان ما يمكن رؤية تعبير مليئًا بالحيرة والشك على وجهه.
ربما كان ذلك بسبب مدى بعد قارة التدفق الأبدي، أو ربما كان هناك سبب آخر. على أي حال، لم يستطيعوا حاليا الاتصال به.
استمر قلق فنغ يودي في التراكم حيث قاده الشكل الضبابي إلى واد مليء بأصوات العصافير، ورائحة الزهور، والطاقة الروحية القوية، بالإضافة إلى بركة مليئة بالأسماك ذات الألوان السبعة التي تسبح بتكاسل. كشف الفحص الدقيق أن الأسماك تشبه إلى حد كبير التنانين الرضيعة.
حتى أثناء توترهم، كان فنغ يودي، مزارع الروح الوليدة وسيد قاعة قتل الشيطان، جالسًا في معبد يتأمل.
أخذ فنغ يود نفسًا عميقًا، ثم سار إلى الأمام إلى موقع على بعد حوالي 300 متر من المقصورة الخشبية. في تلك المرحلة، كان الضغط الذي يثقل كاهله شديدًا لدرجة أنه لم يجرؤ على المضي قدمًا. شبك يديه، وانحنى بعمق وقال، “أنا فنغ يودي. تحياتي، مبعوث إمتداد السماء “.
حتى الآن، كان قد وضع منذ فترة طويلة كل ما حدث مع المجندين الجدد خارج ذهنه. لم يهتم حتى بما إذا كانوا يعيشون أو يموتون في مهماتهم أم لا. على مر السنين، مات الكثير من تلاميذ قاعة قتل الشيطان حتى لا يمكن عدهم.
“مبعوث السماء يستدعيني؟!؟”
بشكل عام، لم تكن المهام الأولى المخصصة للمجندين الجدد صعبة للغاية، وكان معدل البقاء على قيد الحياة مرتفعًا. قبل عدة أيام، سأل داويست السحاب بعض الأسئلة الروتينية المتعلقة بالمهام التي تم تعيينها، ثم شرع في التركيز على الزراعة.
كان هذا صحيحا بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالأشخاص الأقوياء مثل مبعوث إمتداد السماء. كلما قل فهمه لهذا الموقف، كان ذلك أفضل. علاوة على ذلك، عندما سمع عن الحظ السعيد الذي من شأنه أن يساعده على أن يصبح ديفا، لمعت عيناه على الفور بالضوء الساطع. إذا قدم له أي شخص آخر مثل هذا العرض، فلن يصدق ذلك، لكن هذا كان وعدًا من مبعوث إمتداد السماء! على هذا النحو، وثق تمامًا في كلمات الشابة!
عندما جلس هناك في المعبد، أدرك فجأة أن شيئا ما في حقيبته كان يومض بالضوء الساطع. عبس، فتح عينيه وتساءل من الذي تجرأ على إغضابه بمقاطعة تأمله. نظر إلى الأسفل، استخدم الحس السامي لمسح زلة من اليشم في حقيبة، حيث تغير تعبيره واتسعت عيناه.
حتى أثناء توترهم، كان فنغ يودي، مزارع الروح الوليدة وسيد قاعة قتل الشيطان، جالسًا في معبد يتأمل.
حتى أنه شهق، وسرعان ما يمكن رؤية تعبير مليئًا بالحيرة والشك على وجهه.
مرت عشرة أيام منذ أن غادر باي شياو تشون قاعة قتل الشيطان وطائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم. كان جميع حماة داو باي شياو تشون متوترين للغاية. على الرغم من أن أيا منهم لم يكن يعرف الكثير عن المهمة التي يقوم بها، بعد إنفاق قدر كبير من نقاط الجدارة، تمكنوا من حفر المزيد من المعلومات حول مزارع تأسيس الأساس الذي كان من المفترض أن يتعقبه ويقتله. ما وجدوه هو أن هذا المزارع لديه خلفية مهمة إلى حد ما.
“مبعوث السماء يستدعيني؟!؟”
صُدم فنغ يودي بكلماتها. كمزارعًا للروح الوليدة وسيد قاعة قتل الشيطان. كونه الثعلب الماكر الذي كان عليه، فقد فهم أنه في بعض المواقف، كلما قلت معرفتك، كنت أكثر أمانًا.
كان يعرف القليل فقط عن مبعوث إمتداد السماء، الذي هو شخصية غامضة للغاية، وقيل إنه جاء من بحر إمتداد السماء للبقاء مؤقتًا في طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم. حتى بطريرك نصف حاكم في الطائفة عامل المبعوث باحترام.
ربما كان ذلك بسبب مدى بعد قارة التدفق الأبدي، أو ربما كان هناك سبب آخر. على أي حال، لم يستطيعوا حاليا الاتصال به.
كان الشخص المهم بشكل بارز مثل هذا شخصًا لا يستطيع سيد القاعة عادة إلا التحدّيق فيه من مسافة بعيدة، ومع ذلك، يتم استدعاؤه شخصيًا الآن! أصبح وجه فنغ يودي اللطيف المظهر عادة ملتويًا بالقلق. لم يجرؤ على التأخير، نهض على قدميه وخرج مسرعًا من المعبد الذي كان يتأمل فيه، وتحول إلى شعاع من الضوء انطلق عبر أقواس قزح من المستوى الثاني ومباشرة نحو قمة قوس قزح من المستوى الأول.
١٥٠/٢٨
تم إغلاق المنطقة بأكملها بتشكيل، ولكن بعد أن فحص التشكيل فنغ يودي، سمح له بالمرور. لسبب ما، تسبب ذلك فقط في تصاعد عصبيته.
بعد كل شيء، داويست السحاب مسؤولا عن سجلات جميع التلاميذ ومهام مهمتهم. بصفته مساعد فنغ يودي الأكثر ثقة، فقد قام بعمل رائع في إدارة الأمور على مر السنين.
احتل بطريرك نصف حاكم قوس قزح من المستوى الأول لطائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، ومؤخرا أعطاها لـ مبعوث إمتداد السماء الغامض.
صُدم فنغ يودي بكلماتها. كمزارعًا للروح الوليدة وسيد قاعة قتل الشيطان. كونه الثعلب الماكر الذي كان عليه، فقد فهم أنه في بعض المواقف، كلما قلت معرفتك، كنت أكثر أمانًا.
بعد أن سمح ل فنغ يودي بتجاوز الحاجز الدفاعي، لم يجرؤ على وضع قدمه فعليًا على قوس قزح، وانتظر فوقه فقط، وتشابكت يداه وانحنت بعمق.
الفصل 410: صدمة فنغ يودي!
“فنغ يودي، سيد قاعة قتل الشيطان في منطقة قوس قزح، موجود هنا لمقابلة مبعوث إمتداد السماء.”
كان يعرف القليل فقط عن مبعوث إمتداد السماء، الذي هو شخصية غامضة للغاية، وقيل إنه جاء من بحر إمتداد السماء للبقاء مؤقتًا في طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم. حتى بطريرك نصف حاكم في الطائفة عامل المبعوث باحترام.
على الفور تقريبًا، خرجت شخصية ضبابية من فراغ، ونظرت إلى فنغ يود لأعلى ولأسفل، ثم قادته لأسفل نحو قوس قزح.
“فنغ يودي، سيد قاعة قتل الشيطان في منطقة قوس قزح، موجود هنا لمقابلة مبعوث إمتداد السماء.”
استمر قلق فنغ يودي في التراكم حيث قاده الشكل الضبابي إلى واد مليء بأصوات العصافير، ورائحة الزهور، والطاقة الروحية القوية، بالإضافة إلى بركة مليئة بالأسماك ذات الألوان السبعة التي تسبح بتكاسل. كشف الفحص الدقيق أن الأسماك تشبه إلى حد كبير التنانين الرضيعة.
حتى أثناء توترهم، كان فنغ يودي، مزارع الروح الوليدة وسيد قاعة قتل الشيطان، جالسًا في معبد يتأمل.
بجوار البركة كانت هناك مقصورة خشبية، يمكن رؤية شخصية من خلالها تلعب آلة القانون. كانت الموسيقى التي تطفو من آلة القانون رشيقة، ومع ذلك مليئة بوخز نية القتل. بطريقة ما، أثرت على الطاقة الروحية في الوادي، مما تسبب في ظهور صور غامضة للوحوش البرية، الوحوش التي كانت مروعة إلى أقصى الحدود.
مجرد حقيقة أنها تحدثت باسمه تسبب في أن يصبح تعبير فنغ يودي أكثر كآبة. مرة أخرى، انحنى بعمق.
أخذ فنغ يود نفسًا عميقًا، ثم سار إلى الأمام إلى موقع على بعد حوالي 300 متر من المقصورة الخشبية. في تلك المرحلة، كان الضغط الذي يثقل كاهله شديدًا لدرجة أنه لم يجرؤ على المضي قدمًا. شبك يديه، وانحنى بعمق وقال، “أنا فنغ يودي. تحياتي، مبعوث إمتداد السماء “.
بشكل عام، لم تكن المهام الأولى المخصصة للمجندين الجدد صعبة للغاية، وكان معدل البقاء على قيد الحياة مرتفعًا. قبل عدة أيام، سأل داويست السحاب بعض الأسئلة الروتينية المتعلقة بالمهام التي تم تعيينها، ثم شرع في التركيز على الزراعة.
لا يمكن أن يكون تعبيره أكثر احترامًا. كان هذا المبعوث شخصًا يحترمه حتى البطريرك نصف حاكم، لذلك سواء كان ذلك من حيث قاعدة الزراعة أو الخلفية، كان فنغ يودي يعلم جيدًا أن عدم الاحترام حتى في أدنى جانب لم يكن خيارا.
ضحك داويست السحاب مع إدراك أنه حكم على الموقف بشكل صحيح. “التلميذ-“
بعد مرور لحظة طويلة، انجرف صوت امرأة شابة من داخل المقصورة الخشبية. “فنغ يودي ….”
ترجمة : Finx
مجرد حقيقة أنها تحدثت باسمه تسبب في أن يصبح تعبير فنغ يودي أكثر كآبة. مرة أخرى، انحنى بعمق.
“فل يأتي داويست السحاب على الفور!” قال. كان هناك ببساطة عدد كبير جدا من التلاميذ في قاعة قتل الشيطان بحيث لا يتذكرهم جميعًا بالاسم، وبالتالي، فإن أفضل طريقة للتعامل معهم كانت من خلال داويست السحاب.
“ليست هناك حاجة للتوتر،” تابعت الشابة. “لقد اتصلت بك هنا اليوم لأن لدي مهمة في ذهني لك …”
بشكل عام، لم تكن المهام الأولى المخصصة للمجندين الجدد صعبة للغاية، وكان معدل البقاء على قيد الحياة مرتفعًا. قبل عدة أيام، سأل داويست السحاب بعض الأسئلة الروتينية المتعلقة بالمهام التي تم تعيينها، ثم شرع في التركيز على الزراعة.
“أي شيء، المبعوث! مهما كانت الأوامر التي لديك، أنا فنغ يودي، سأفعل كل ما في وسعي لرؤيتها تنجز!” التصميم في صوته يمكن أن يقطع الحديد، وأي شخص يسمعه سيكون مقتنعًا بأنه سيبذل قصارى جهده للحفاظ على كلمته.
بجوار البركة كانت هناك مقصورة خشبية، يمكن رؤية شخصية من خلالها تلعب آلة القانون. كانت الموسيقى التي تطفو من آلة القانون رشيقة، ومع ذلك مليئة بوخز نية القتل. بطريقة ما، أثرت على الطاقة الروحية في الوادي، مما تسبب في ظهور صور غامضة للوحوش البرية، الوحوش التي كانت مروعة إلى أقصى الحدود.
مرت لحظة، وتحدثت الشابة مرة أخرى. “لديك تلميذ في قاعة قتل الشيطان يدعى باي شياو تشون. تأكد من عدم حدوث أي شيء غير مرغوب فيه له خلال فترة وجوده في منطقة قوس قزح. إذا حافظت على سلامته حتى يصل إلى مرحلة الروح الوليدة وينضم إلى مجلس الشيوخ، فسوف أمنحك القليل من الحظ السعيد الذي سيجعلك تصل إلى عالم ديفا!
بجوار البركة كانت هناك مقصورة خشبية، يمكن رؤية شخصية من خلالها تلعب آلة القانون. كانت الموسيقى التي تطفو من آلة القانون رشيقة، ومع ذلك مليئة بوخز نية القتل. بطريقة ما، أثرت على الطاقة الروحية في الوادي، مما تسبب في ظهور صور غامضة للوحوش البرية، الوحوش التي كانت مروعة إلى أقصى الحدود.
صُدم فنغ يودي بكلماتها. كمزارعًا للروح الوليدة وسيد قاعة قتل الشيطان. كونه الثعلب الماكر الذي كان عليه، فقد فهم أنه في بعض المواقف، كلما قلت معرفتك، كنت أكثر أمانًا.
حتى الآن، كان قد وضع منذ فترة طويلة كل ما حدث مع المجندين الجدد خارج ذهنه. لم يهتم حتى بما إذا كانوا يعيشون أو يموتون في مهماتهم أم لا. على مر السنين، مات الكثير من تلاميذ قاعة قتل الشيطان حتى لا يمكن عدهم.
كان هذا صحيحا بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالأشخاص الأقوياء مثل مبعوث إمتداد السماء. كلما قل فهمه لهذا الموقف، كان ذلك أفضل. علاوة على ذلك، عندما سمع عن الحظ السعيد الذي من شأنه أن يساعده على أن يصبح ديفا، لمعت عيناه على الفور بالضوء الساطع. إذا قدم له أي شخص آخر مثل هذا العرض، فلن يصدق ذلك، لكن هذا كان وعدًا من مبعوث إمتداد السماء! على هذا النحو، وثق تمامًا في كلمات الشابة!
مرت لحظة، وتحدثت الشابة مرة أخرى. “لديك تلميذ في قاعة قتل الشيطان يدعى باي شياو تشون. تأكد من عدم حدوث أي شيء غير مرغوب فيه له خلال فترة وجوده في منطقة قوس قزح. إذا حافظت على سلامته حتى يصل إلى مرحلة الروح الوليدة وينضم إلى مجلس الشيوخ، فسوف أمنحك القليل من الحظ السعيد الذي سيجعلك تصل إلى عالم ديفا!
“عالم ديفا ….” تمتم وعيناه تلمعان بالإثارة. بالطبع، كانت رغبته في الوصول إلى عالم ديفا شديدة، لكن المستوى الحالي لقاعدة زراعته جعلها، على الرغم من أن أن تصبح ديفا لم يكن مستحيلا، إلا أنها أصبحت أقل احتمالا يوما بعد يوم. لذلك، لا يمكن أن تكون كلمات مبعوث إمتداد السماء أكثر إغراء له. شبك يديه، وانحنى بعمق أكثر من ذي قبل.
“هاهاها! يبدو أن فرصتي لاختراق عالم ديفا تقترب! بعد ذلك، اندفع إلى الأمام بسرعة أكبر قليلا، ووصل بسرعة إلى منطقة قوس قزح و قاعة قتل الشيطان.
“لا تخف أيها المبعوث. سأفعل بالضبط كما تقول، بما لا يدع مجالا للشك !!” امتلأ صوته بالإثارة، استدار وغادر، وعاد نحو منطقة قوس قزح في شعاع من الضوء.
عند دخوله، رأى أن فنغ يودي ذو الوجه اللطيف لم يكن جالسًا على كرسيه على رأس القاعة كما يفعل عادة. بدلا من ذلك، كان يسير ذهابًا وإيابًا، ويبدو تعبيره مليئًا بفرحة لن يلاحظها معظم الناس. ومع ذلك، بعد العمل معه عن كثب كمساعد لفترة طويلة، لم يستطع داويست السحاب إلا أن يلاحظ ذلك.
على طول الطريق، لم يستطع التوقف عن التفكّير من الإثارة حول فكرة الحظ الجيد الذي تم ذكّره، وكيف يمكن أن يكون هذا هو بداية حظه. حاول إخفاء حماسه، ومع ذلك، كان من المستحيل عليه منع عينيه من التألق بشكل مشرق.
الفصل 410: صدمة فنغ يودي!
“لا أستطيع أن أصدق أن باي شياو تشون هذا دفع شخصًا قويًا جدًا لإصدار أوامر عنه شخصيًا!” لسبب ما، بدا اسم باي شياو تشون مألوفا له، لكن في الوقت الحالي، لم يستطع تذكره. أيا كان، كان فنغ يودي مصمما بالفعل على الاعتناء به جيدًا خلال فترة وجوده في قاعة قتل الشيطان، وإبعاده عن أي نوع من الخطر، وإعداده طوال الطريق إلى مرحلة الروح الوليدة.
صُدم فنغ يودي بكلماتها. كمزارعًا للروح الوليدة وسيد قاعة قتل الشيطان. كونه الثعلب الماكر الذي كان عليه، فقد فهم أنه في بعض المواقف، كلما قلت معرفتك، كنت أكثر أمانًا.
“هاهاها! يبدو أن فرصتي لاختراق عالم ديفا تقترب! بعد ذلك، اندفع إلى الأمام بسرعة أكبر قليلا، ووصل بسرعة إلى منطقة قوس قزح و قاعة قتل الشيطان.
مجرد حقيقة أنها تحدثت باسمه تسبب في أن يصبح تعبير فنغ يودي أكثر كآبة. مرة أخرى، انحنى بعمق.
“فل يأتي داويست السحاب على الفور!” قال. كان هناك ببساطة عدد كبير جدا من التلاميذ في قاعة قتل الشيطان بحيث لا يتذكرهم جميعًا بالاسم، وبالتالي، فإن أفضل طريقة للتعامل معهم كانت من خلال داويست السحاب.
“لا تخف أيها المبعوث. سأفعل بالضبط كما تقول، بما لا يدع مجالا للشك !!” امتلأ صوته بالإثارة، استدار وغادر، وعاد نحو منطقة قوس قزح في شعاع من الضوء.
بعد كل شيء، داويست السحاب مسؤولا عن سجلات جميع التلاميذ ومهام مهمتهم. بصفته مساعد فنغ يودي الأكثر ثقة، فقد قام بعمل رائع في إدارة الأمور على مر السنين.
“فل يأتي داويست السحاب على الفور!” قال. كان هناك ببساطة عدد كبير جدا من التلاميذ في قاعة قتل الشيطان بحيث لا يتذكرهم جميعًا بالاسم، وبالتالي، فإن أفضل طريقة للتعامل معهم كانت من خلال داويست السحاب.
تمامًا كما كان فنغ يودي يستقر في معبده، وصل داويست السحاب. خوفًا من إبقاء فنغ يودي ينتظر، فقد استخدم سحرا سريا للوصول في أسرع وقت ممكن، ولهذا السبب يمكن سماع صوت الانفجارات الصوتية العالقة في الخارج. بعد هبوطه خارج المعبد، قام بسرعة بتقويم ملابسه، ووضع ابتسامة على وجهه، وأسرع إلى الداخل.
“تحياتي، سيد القاعة!” وقال داويست السحاب. بدا وكأنه صورة الضفدع، وتابع، “تهانينًا، وأرجو أن تتقبل خالص تهاني! من السعادة التي على وجهك، يمكن للتلميذ أن يقول أن حدثًا بالغ الأهمية قد حدث!
عند دخوله، رأى أن فنغ يودي ذو الوجه اللطيف لم يكن جالسًا على كرسيه على رأس القاعة كما يفعل عادة. بدلا من ذلك، كان يسير ذهابًا وإيابًا، ويبدو تعبيره مليئًا بفرحة لن يلاحظها معظم الناس. ومع ذلك، بعد العمل معه عن كثب كمساعد لفترة طويلة، لم يستطع داويست السحاب إلا أن يلاحظ ذلك.
حتى الآن، كان قد وضع منذ فترة طويلة كل ما حدث مع المجندين الجدد خارج ذهنه. لم يهتم حتى بما إذا كانوا يعيشون أو يموتون في مهماتهم أم لا. على مر السنين، مات الكثير من تلاميذ قاعة قتل الشيطان حتى لا يمكن عدهم.
“تحياتي، سيد القاعة!” وقال داويست السحاب. بدا وكأنه صورة الضفدع، وتابع، “تهانينًا، وأرجو أن تتقبل خالص تهاني! من السعادة التي على وجهك، يمكن للتلميذ أن يقول أن حدثًا بالغ الأهمية قد حدث!
بعد أن سمح ل فنغ يودي بتجاوز الحاجز الدفاعي، لم يجرؤ على وضع قدمه فعليًا على قوس قزح، وانتظر فوقه فقط، وتشابكت يداه وانحنت بعمق.
عند سماع كلمات داويست السحاب، ضحك فنغ يودي بحرارة.
“فنغ يودي، سيد قاعة قتل الشيطان في منطقة قوس قزح، موجود هنا لمقابلة مبعوث إمتداد السماء.”
“أوه أنت!” قال وهو يبتسم ويهز إصبعه. “إذا قضيت وقتًا أقل في العمل على قراءة الوجوه والمزيد من الوقت في الزراعة، فقد تخترق مرحلة الروح الوليدة!”
أخذ فنغ يود نفسًا عميقًا، ثم سار إلى الأمام إلى موقع على بعد حوالي 300 متر من المقصورة الخشبية. في تلك المرحلة، كان الضغط الذي يثقل كاهله شديدًا لدرجة أنه لم يجرؤ على المضي قدمًا. شبك يديه، وانحنى بعمق وقال، “أنا فنغ يودي. تحياتي، مبعوث إمتداد السماء “.
ضحك داويست السحاب مع إدراك أنه حكم على الموقف بشكل صحيح. “التلميذ-“
“عالم ديفا ….” تمتم وعيناه تلمعان بالإثارة. بالطبع، كانت رغبته في الوصول إلى عالم ديفا شديدة، لكن المستوى الحالي لقاعدة زراعته جعلها، على الرغم من أن أن تصبح ديفا لم يكن مستحيلا، إلا أنها أصبحت أقل احتمالا يوما بعد يوم. لذلك، لا يمكن أن تكون كلمات مبعوث إمتداد السماء أكثر إغراء له. شبك يديه، وانحنى بعمق أكثر من ذي قبل.
ومع ذلك، حتى أثناء استعداده لتقديم المزيد من الإطراء، قام فنغ يودي بتحريك كمه وقاطعه، “حسنًا، هذا يكفي مع التملق. لدينا تلميذ في قاعة قتل الشيطان يدعى باي شياو تشون، أليس كذلك؟
“هاهاها! يبدو أن فرصتي لاختراق عالم ديفا تقترب! بعد ذلك، اندفع إلى الأمام بسرعة أكبر قليلا، ووصل بسرعة إلى منطقة قوس قزح و قاعة قتل الشيطان.
سقط فك داويست السحاب. “هاه؟ باي شياو تشون؟”
“أي شيء، المبعوث! مهما كانت الأوامر التي لديك، أنا فنغ يودي، سأفعل كل ما في وسعي لرؤيتها تنجز!” التصميم في صوته يمكن أن يقطع الحديد، وأي شخص يسمعه سيكون مقتنعًا بأنه سيبذل قصارى جهده للحفاظ على كلمته.
—
كان هذا صحيحا بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالأشخاص الأقوياء مثل مبعوث إمتداد السماء. كلما قل فهمه لهذا الموقف، كان ذلك أفضل. علاوة على ذلك، عندما سمع عن الحظ السعيد الذي من شأنه أن يساعده على أن يصبح ديفا، لمعت عيناه على الفور بالضوء الساطع. إذا قدم له أي شخص آخر مثل هذا العرض، فلن يصدق ذلك، لكن هذا كان وعدًا من مبعوث إمتداد السماء! على هذا النحو، وثق تمامًا في كلمات الشابة!
ترجمة : Finx
احتل بطريرك نصف حاكم قوس قزح من المستوى الأول لطائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، ومؤخرا أعطاها لـ مبعوث إمتداد السماء الغامض.
١٥٠/٢٨
بعد مرور لحظة طويلة، انجرف صوت امرأة شابة من داخل المقصورة الخشبية. “فنغ يودي ….”
تم إغلاق المنطقة بأكملها بتشكيل، ولكن بعد أن فحص التشكيل فنغ يودي، سمح له بالمرور. لسبب ما، تسبب ذلك فقط في تصاعد عصبيته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
