هذه الطائفة تعاملني بشكل رائع.
الفصل 413: هذه الطائفة تعاملني بشكل رائع.
الفصل 413: هذه الطائفة تعاملني بشكل رائع.
ثار باي شياو تشون حقًا بسبب الوضع. قال وهو يصر على أسنانه، “همف! من يهتم بمن هو سيدك؟ لو لم أقتلك أيها الوغد، لكنت قد أصبحت أقوى في النهاية ثم تأتي للانتقام. ثم ماذا؟ حتى لو لم تستطع هزيمتي، ماذا لو ذهبت لاختيار أصدقائي ؟!”
خلفه، داس الأرض المحظورة قدمه على السحابة السوداء، وأرسلها تتسابق نحو باي شياو تشون.
في تلك المرحلة، أخرجت السلحفاة الصغيرة رأسه من حقيبة باي شياو تشون.
“إنه حقًا خبير في مرحلة الروح الوليدة !!” أصبحت الدموع تتدفق في أعين باي شياو تشون، لكن في الوقت نفسه، لم يستطع إلا أن يشعر أنه متهم زورا.
“كما تعلم، اللورد سلحفاة لديه بعض الخبرة مع أشياء كهذه. بناء على ما كان يصرخ به هذا الرجل قبل وفاته، أعتقد أن لديه سيدًا قويًا سيظهر في أي لحظة و – “
“اخرس!” قال باي شياو تشون، وهو ينظر حوله بعصبية. لسبب ما، شعر بعدم الأمان الشديد في الوقت الحالي، وعندما أوشك على التوجه نحو بوابة النقل الآني بأقصى سرعة، اندلع عواء مدوي من الغضب في الهواء.
مرة أخرى، اختفى، ولكن عندما ظهر مرة أخرى، لم يكن على بعد 3000 متر. بدلا من ذلك، تم حظر طريقه من خلال محيط الدائرة السوداء التي تشكلت للتو.
“من قتل تلميذي الحبيب؟!؟” تم نطق الكلمات بصوت عالٍ لدرجة أن رياحًا قوية هبت عبر الأراضي، مما أدى إلى تعتيم السماء وتسبب في تأرجح العديد من الأشجار في الأسفل ذهابا وإيابا.
في تلك المرحلة، أخرجت السلحفاة الصغيرة رأسه من حقيبة باي شياو تشون.
شحب وجه باي شياو تشون. “هذا خطأك، السلحفاة الصغير! لماذا عليك أن تفتح فمك الكبير!”
اقتربت اليد، وفي اللحظة الحرجة، صرخ باي شياو تشون، وكشف عن مشاهد المُقاطعات التسع، مما منحه دفعة أخرى من القوة مماثلة للنقل الآني.
استنادا إلى الطبيعة المرعبة للكلمات التي تم نطقها للتو، تأكد باي شياو تشون من أنها لم تأت من فم مزارع تكوين النواة، بل من خبير في الروح الوليدة.
—
مجرد فكرة مزارع الروح الوليدة تسببت في وقوف شعره على نهايته. صرخ، اعتمد على كل القوة التي يمتلكها للهروب نحو بوابة النقل الآني.
على الفور، تعثرت اليد السوداء الضخمة، وأدار الأرض المحظورة رأسه، ظهرت نظرة صدمة في عينيه. حتى أنه شهق.
“كيف تجرؤ على النظر بازدراء إلى الأرض المحظورة! وكيف تجرؤ على قتل تلميذي الحبيب خارج كهف الخالد الخاص بي! هل تتطلع إلى الموت؟!؟!” بناء على صوته، استطاع باي شياو تشون أن يشعر إن من كان يتحدث أصبح الآن أقرب إليه.
“حتى سلحفاة لن تكون قادرة على منع هذا …” فكّر باي شياو تشون، والدموع تتسرب من زوايا عينيه في مدى ظلم كل هذا. بمجرد أن قال زو هنغ فنغ شيئًا مهددًا، ظهر سيده. ولكن عندما حاول باي شياو تشون نفس الشيء، لم يحدث شيء….
نظر من فوق كتفه بعصبية، ورأى سحابة سوداء بعرض 3000 متر تحتوي بوضوح على القدرة على إسقاط الجبال واستنزاف البحار. مليئة بعدد لا يحصى من النفوس الانتقامية، كلهم يصرخون ويمزقوا بعضهم البعض بأسنانهم. لقد كان مشهدًا صادمًا للغاية.
ومع ذلك، حتى عندما غادرت الكلمات فمه، أطلقت السفن الحربية العشر مرة أخرى العنان لأشعة الضوء الخارقة نحوه. رن دوي الانفجارات، ورش الدم من فم الأرض المحظورة وهو يسقط. عند هذه النقطة، أصبح شعره في حالة من الفوضى، ومن الواضح أنه في حالة سيئة. كانت إحدى ذراعيه قد مزقت، وكان تعبيره تعبيرًا عن الغضب والإحباط.
وقف على قمة السحابة رجل عجوز يرتدي رداء أسود، من الواضح أنه سيد زو هنغ فنغ، الأرض المحظورة. كانت يداه مشبكتين خلف ظهره، وتومض عيناه مثل البرق. لم يفعل تعبيره القاتم شيئًا لإخفاء غضبه، وعلى الرغم من حقيقة أنه على بعد أكثر من 3000 متر، بمجرد أن التقت نظراتهم، شعر باي شياو تشون بعقله يترنح وأن قاعدته الزراعية ترتجف.
نظر من فوق كتفه بعصبية، ورأى سحابة سوداء بعرض 3000 متر تحتوي بوضوح على القدرة على إسقاط الجبال واستنزاف البحار. مليئة بعدد لا يحصى من النفوس الانتقامية، كلهم يصرخون ويمزقوا بعضهم البعض بأسنانهم. لقد كان مشهدًا صادمًا للغاية.
“إنه حقًا خبير في مرحلة الروح الوليدة !!” أصبحت الدموع تتدفق في أعين باي شياو تشون، لكن في الوقت نفسه، لم يستطع إلا أن يشعر أنه متهم زورا.
نظر باي شياو تشون في صدمة تامة إلى السفن الحربية العشر، وسيد قاعة قتل الشيطان. تركه المشهد المثير للإعجاب متأثرا تمامًا.
“كنت أغادر!” فكّر. “كان هو الشخص الذي بدأ في ازعاجي…
ثار باي شياو تشون حقًا بسبب الوضع. قال وهو يصر على أسنانه، “همف! من يهتم بمن هو سيدك؟ لو لم أقتلك أيها الوغد، لكنت قد أصبحت أقوى في النهاية ثم تأتي للانتقام. ثم ماذا؟ حتى لو لم تستطع هزيمتي، ماذا لو ذهبت لاختيار أصدقائي ؟!”
“لماذا أعطتني طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالجنوم هذه المهمة على أي حال !؟ بدا الأمر وكأنه ليس أكثر من قتل شخص ما في أواخر تأسيس الأساس، لكن الحقيقة كانت أن الوغد الحقير لديه سيد خبير في الروح الوليدة!” شعر بالظلم أكثر من أي وقت مضى، أطلق العنان لتقنية لا تموت وعش إلى الأبد الخاصة به، بل وأرسل بعض تشي الصقيع لاستدعاء قدراته البسيطة في الإنتقال الآني. ومع ذلك، لا شيء يمكن أن يمنع السحابة السوداء من اللحاق به.
١٥٠/٣١
“حان وقت الموت !!” عندما ترددت الكلمات، بدأت السحابة السوداء تغلف باي شياو تشون. في الوقت نفسه، امتدت نحوه يد ضخمة بعرض 300 متر.
“يجب أن أعترف أن الموت تحت وابل من عشر سفن قتل الشيطان هو-” في تلك اللحظة من اليأس، وعندما أوشك الأرض المحظورة على وشك البدء في التوسل من أجل حياته، أدرك فجأة أن شيئا ما بدا خاطئًا. والتفت، أدرك أن فنغ يودي لم يكن يلاحقه.
كان مشهدًا صادمًا، والضغط المثقل في المنطقة هائلا، بما يكفي لإغلاق كل شيء من حوله. اهتزت الأراضي، وبدأت النباتات في الأسفل في الذبول. شعر باي شياو تشون أيضًا بقوة الحياة داخل جسده تتحرك، كما لو انها على وشك أن تمتص.
في اللحظة التي كانت فيها اليد على وشك الهبوط عليه، اختفى باي شياو تشون، وظهر مرة أخرى على بعد بضع عشرات من الكيلومترات، ووجهه شاحب تمامًا. لم يكلف نفسه عناء النظر خلفه، بدأ في الفرار بأقصى سرعة.
اقتربت اليد، وفي اللحظة الحرجة، صرخ باي شياو تشون، وكشف عن مشاهد المُقاطعات التسع، مما منحه دفعة أخرى من القوة مماثلة للنقل الآني.
عندما اقترب، تحركت يد الأرض المحظورة اليمنى باختام تعويذة، ثم لوح بإصبعه نحو الأرض.
في اللحظة التي كانت فيها اليد على وشك الهبوط عليه، اختفى باي شياو تشون، وظهر مرة أخرى على بعد بضع عشرات من الكيلومترات، ووجهه شاحب تمامًا. لم يكلف نفسه عناء النظر خلفه، بدأ في الفرار بأقصى سرعة.
استنادا إلى الطبيعة المرعبة للكلمات التي تم نطقها للتو، تأكد باي شياو تشون من أنها لم تأت من فم مزارع تكوين النواة، بل من خبير في الروح الوليدة.
خلفه، داس الأرض المحظورة قدمه على السحابة السوداء، وأرسلها تتسابق نحو باي شياو تشون.
“التلميذ-“
“لا يمكنك الهروب!” صرخ. “بمجرد أن أضع يدي عليك، سأجلدك حيا وأحولك إلى فانوس!”
—
عندما اقترب، تحركت يد الأرض المحظورة اليمنى باختام تعويذة، ثم لوح بإصبعه نحو الأرض.
بمجرد خروجه إلى الخارج، أنطلقت اليد السوداء الضخمة نحوه مرة أخرى، مما تسبب في ظهور تعبير يائس على وجهه. بالنظر إلى أن مطارده هو مزارعًا للروح الوليدة، فقد أصبح غير قادر على الفرار.
على الفور، ذبلت النباتات والأشجار الموجودة أسفل باي شياو تشون، وتحولت إلى ضباب أسود ارتفع في الهواء. في غمضة عين، تحولت إلى دائرة ضخمة تشبه علامة الختم، وجعلت من المستحيل على باي شياو تشون المضي قدمًا عبر حدودها.
“حتى سلحفاة لن تكون قادرة على منع هذا …” فكّر باي شياو تشون، والدموع تتسرب من زوايا عينيه في مدى ظلم كل هذا. بمجرد أن قال زو هنغ فنغ شيئًا مهددًا، ظهر سيده. ولكن عندما حاول باي شياو تشون نفس الشيء، لم يحدث شيء….
تغير تعبير باي شياو تشون بينما كانت يد سوداء ضخمة أخرى تندفع نحوه. صرخ، استخدم مرة أخرى مشاهد المُقاطعات التسع.
كان مشهدًا صادمًا، والضغط المثقل في المنطقة هائلا، بما يكفي لإغلاق كل شيء من حوله. اهتزت الأراضي، وبدأت النباتات في الأسفل في الذبول. شعر باي شياو تشون أيضًا بقوة الحياة داخل جسده تتحرك، كما لو انها على وشك أن تمتص.
مرة أخرى، اختفى، ولكن عندما ظهر مرة أخرى، لم يكن على بعد 3000 متر. بدلا من ذلك، تم حظر طريقه من خلال محيط الدائرة السوداء التي تشكلت للتو.
بمجرد خروجه إلى الخارج، أنطلقت اليد السوداء الضخمة نحوه مرة أخرى، مما تسبب في ظهور تعبير يائس على وجهه. بالنظر إلى أن مطارده هو مزارعًا للروح الوليدة، فقد أصبح غير قادر على الفرار.
بمجرد خروجه إلى الخارج، أنطلقت اليد السوداء الضخمة نحوه مرة أخرى، مما تسبب في ظهور تعبير يائس على وجهه. بالنظر إلى أن مطارده هو مزارعًا للروح الوليدة، فقد أصبح غير قادر على الفرار.
“التلميذ-“
“هل تجرؤ حقًا على محاولة قتلي!؟” صرخ. “لدي أشخاص أقوياء يدعمونني! إذا تجرأت على إيذائي، فسوف تقتل بالتأكيد!” ردا على ذلك، شخر الأرض المحظورة ببساطة ببرود وأرسل اليد السوداء مسرعة نحو باي شياو تشون.
“كيف تجرؤ، الأرض المحظورة !!” جاء صوت من مسافة بعيدة، وبدا مرتبكًا وعلى وشك الجنون.
“حتى سلحفاة لن تكون قادرة على منع هذا …” فكّر باي شياو تشون، والدموع تتسرب من زوايا عينيه في مدى ظلم كل هذا. بمجرد أن قال زو هنغ فنغ شيئًا مهددًا، ظهر سيده. ولكن عندما حاول باي شياو تشون نفس الشيء، لم يحدث شيء….
“كما تعلم، اللورد سلحفاة لديه بعض الخبرة مع أشياء كهذه. بناء على ما كان يصرخ به هذا الرجل قبل وفاته، أعتقد أن لديه سيدًا قويًا سيظهر في أي لحظة و – “
في تلك اللحظة من الخطر، أصبحت عيون باي شياو تشون حمراء تمامًا بينما أوشك على لإلقاء كل الحذر على الريح واتخاذ خطوة أخيرة. ولكن بعد ذلك….
خلفه، داس الأرض المحظورة قدمه على السحابة السوداء، وأرسلها تتسابق نحو باي شياو تشون.
“كيف تجرؤ، الأرض المحظورة !!” جاء صوت من مسافة بعيدة، وبدا مرتبكًا وعلى وشك الجنون.
عندما اقترب، تحركت يد الأرض المحظورة اليمنى باختام تعويذة، ثم لوح بإصبعه نحو الأرض.
على الفور، تعثرت اليد السوداء الضخمة، وأدار الأرض المحظورة رأسه، ظهرت نظرة صدمة في عينيه. حتى أنه شهق.
“هل تجرؤ حقًا على محاولة قتلي!؟” صرخ. “لدي أشخاص أقوياء يدعمونني! إذا تجرأت على إيذائي، فسوف تقتل بالتأكيد!” ردا على ذلك، شخر الأرض المحظورة ببساطة ببرود وأرسل اليد السوداء مسرعة نحو باي شياو تشون.
صُدم باي شياو تشون بالمثل، ونظر نحو الأفق، حيث ظهر جيش ضخم للتو. صرخت الرياح واهتزت الأراضي عندما ظهرت عشر سفن حربية ضخمة، مسرعة نحوه فوق الغابة.
في تلك المرحلة، أخرجت السلحفاة الصغيرة رأسه من حقيبة باي شياو تشون.
كانت السفن الحربية تعج بأكثر من 10,000 مزارع، وجميعهم يشعوا بهالة مروعة. جعلت التموجات المتدفقة منها السماء والأرض تبدو كما لو انها محيطًا مغطى بالأمواج المتصاعدة.
عندما اقترب، تحركت يد الأرض المحظورة اليمنى باختام تعويذة، ثم لوح بإصبعه نحو الأرض.
بشكل مثير للصدمة، أضاءت مقدمات جميع السفن الحربية العشر فجأة بضوء ساطع. حتى عندما نظر باي شياو تشون، تحول هذا الضوء إلى انفجارات شعاعًا من الطاقة الذي اندفع عبر الهواء نحو الأرض المحظورة. يمكن سماع هدير يصم الآذان.
وقف على قمة السحابة رجل عجوز يرتدي رداء أسود، من الواضح أنه سيد زو هنغ فنغ، الأرض المحظورة. كانت يداه مشبكتين خلف ظهره، وتومض عيناه مثل البرق. لم يفعل تعبيره القاتم شيئًا لإخفاء غضبه، وعلى الرغم من حقيقة أنه على بعد أكثر من 3000 متر، بمجرد أن التقت نظراتهم، شعر باي شياو تشون بعقله يترنح وأن قاعدته الزراعية ترتجف.
في غمضة عين، وصلوا أمام الأرض المحظورة مباشرة. تغير تعبيره، ولوح بكمه، متجاهلًا تمامًا باي شياو تشون، وهو يتراجع للخلف بأقصى سرعة.
تغير تعبير باي شياو تشون بينما كانت يد سوداء ضخمة أخرى تندفع نحوه. صرخ، استخدم مرة أخرى مشاهد المُقاطعات التسع.
حتى عندما تراجع، ترددت أصوات الانفجارات بينما تحطمت اليد السوداء تحت قوة أشعة الضوء. تم تدمير الغيوم السوداء، أما بالنسبة لـ الأرض المحظورة، على الرغم من أنه تمكن من الدفاع عن نفسه، إلا أنه لا يزال يدفع إلى الوراء 3000 متر حتى اصطدم بالأرض، مما تسبب بحفرة هائلة.
بمجرد خروجه إلى الخارج، أنطلقت اليد السوداء الضخمة نحوه مرة أخرى، مما تسبب في ظهور تعبير يائس على وجهه. بالنظر إلى أن مطارده هو مزارعًا للروح الوليدة، فقد أصبح غير قادر على الفرار.
اهتز كل شيء في المنطقة بعنف، تاركًا باي شياو تشون يلهث في حالة صدمة. بعد ذلك، ظهرت شخصية غير واضحة من إحدى السفن، وهي تصرخ في نفس الوقت، “الأرض المحظورة، كيف تجرؤ على إيذاء أحد تلاميذ قاعة قتل الشيطان !!”
حتى عندما تراجع، ترددت أصوات الانفجارات بينما تحطمت اليد السوداء تحت قوة أشعة الضوء. تم تدمير الغيوم السوداء، أما بالنسبة لـ الأرض المحظورة، على الرغم من أنه تمكن من الدفاع عن نفسه، إلا أنه لا يزال يدفع إلى الوراء 3000 متر حتى اصطدم بالأرض، مما تسبب بحفرة هائلة.
لم يكن الصوت ينتمي إلى أي شخص آخر سوى فنغ يودي ذو الوجه اللطيف، سيد قاعة قتل الشيطان، الذي ظهر فجأة مباشرة أمام الأرض المحظورة، الذي أطلق نحوه ضربة كف شرسة.
كان مشهدًا صادمًا، والضغط المثقل في المنطقة هائلا، بما يكفي لإغلاق كل شيء من حوله. اهتزت الأراضي، وبدأت النباتات في الأسفل في الذبول. شعر باي شياو تشون أيضًا بقوة الحياة داخل جسده تتحرك، كما لو انها على وشك أن تمتص.
“هل أنت مجنون، فنغ يودي ؟!” زأر الأرض المحظورة، وتراجع مرة أخرى، ووجهه مليئًا بالرعب والارتباك. بقدر ما هو قلقًا، بغض النظر عما قد يكون فعله لاستفزاز قاعة قتل الشيطان، لم يكن من الممكن أن يثير استجابة بهذا المستوى!
“لماذا أعطتني طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالجنوم هذه المهمة على أي حال !؟ بدا الأمر وكأنه ليس أكثر من قتل شخص ما في أواخر تأسيس الأساس، لكن الحقيقة كانت أن الوغد الحقير لديه سيد خبير في الروح الوليدة!” شعر بالظلم أكثر من أي وقت مضى، أطلق العنان لتقنية لا تموت وعش إلى الأبد الخاصة به، بل وأرسل بعض تشي الصقيع لاستدعاء قدراته البسيطة في الإنتقال الآني. ومع ذلك، لا شيء يمكن أن يمنع السحابة السوداء من اللحاق به.
ومع ذلك، حتى عندما غادرت الكلمات فمه، أطلقت السفن الحربية العشر مرة أخرى العنان لأشعة الضوء الخارقة نحوه. رن دوي الانفجارات، ورش الدم من فم الأرض المحظورة وهو يسقط. عند هذه النقطة، أصبح شعره في حالة من الفوضى، ومن الواضح أنه في حالة سيئة. كانت إحدى ذراعيه قد مزقت، وكان تعبيره تعبيرًا عن الغضب والإحباط.
خلفه، داس الأرض المحظورة قدمه على السحابة السوداء، وأرسلها تتسابق نحو باي شياو تشون.
“عشر من سفن قتل الشيطان الحربية ؟! أ-أنت … أأنت مجنون !! كم عدد الموارد التي أهدرتها لتنشيطها؟! لقد دفعت هذا الثمن فقط لتقتلني؟ هل حقًا يستحق كل هذا العناء؟!؟” أرتجف الأرض المحظورة من الخوف، وأطلق العنان لكل سحره السري في محاولته الفرار، ومع ذلك، سيطر اليأس على قلبه. مما يمكن أن يشعر به، من المرجح أن يهلك هذا اليوم. لم يكن يتخيل أبدا في أعنف أحلامه أن طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالجنوم ستذهب إلى هذا الحد لمحاولة قتله.
اهتز كل شيء في المنطقة بعنف، تاركًا باي شياو تشون يلهث في حالة صدمة. بعد ذلك، ظهرت شخصية غير واضحة من إحدى السفن، وهي تصرخ في نفس الوقت، “الأرض المحظورة، كيف تجرؤ على إيذاء أحد تلاميذ قاعة قتل الشيطان !!”
“يجب أن أعترف أن الموت تحت وابل من عشر سفن قتل الشيطان هو-” في تلك اللحظة من اليأس، وعندما أوشك الأرض المحظورة على وشك البدء في التوسل من أجل حياته، أدرك فجأة أن شيئا ما بدا خاطئًا. والتفت، أدرك أن فنغ يودي لم يكن يلاحقه.
على الفور، تعثرت اليد السوداء الضخمة، وأدار الأرض المحظورة رأسه، ظهرت نظرة صدمة في عينيه. حتى أنه شهق.
مبتهجًا، انطلق مسرعًا بعيدًا، وقلبه ينبض بخوف مستمر.
“من قتل تلميذي الحبيب؟!؟” تم نطق الكلمات بصوت عالٍ لدرجة أن رياحًا قوية هبت عبر الأراضي، مما أدى إلى تعتيم السماء وتسبب في تأرجح العديد من الأشجار في الأسفل ذهابا وإيابا.
نظر باي شياو تشون في صدمة تامة إلى السفن الحربية العشر، وسيد قاعة قتل الشيطان. تركه المشهد المثير للإعجاب متأثرا تمامًا.
تغير تعبير باي شياو تشون بينما كانت يد سوداء ضخمة أخرى تندفع نحوه. صرخ، استخدم مرة أخرى مشاهد المُقاطعات التسع.
“هذه الطائفة حقًا تعاملني بشكل رائع …” فكّر، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر مع العاطفة. في وقت سابق، كان لديه بعض الشكوك حول الطائفة، ولكن الآن، في حماسه، التفت نحو سيد القاعة، وشبك يديه وانحنى.
قبل أن يتمكن حتى من إخراج جملة واحدة، هرع فنغ يودي بعصبية وسأل، “باي شياو تشون، كيف حالك !؟”
“التلميذ-“
“حان وقت الموت !!” عندما ترددت الكلمات، بدأت السحابة السوداء تغلف باي شياو تشون. في الوقت نفسه، امتدت نحوه يد ضخمة بعرض 300 متر.
قبل أن يتمكن حتى من إخراج جملة واحدة، هرع فنغ يودي بعصبية وسأل، “باي شياو تشون، كيف حالك !؟”
نظر من فوق كتفه بعصبية، ورأى سحابة سوداء بعرض 3000 متر تحتوي بوضوح على القدرة على إسقاط الجبال واستنزاف البحار. مليئة بعدد لا يحصى من النفوس الانتقامية، كلهم يصرخون ويمزقوا بعضهم البعض بأسنانهم. لقد كان مشهدًا صادمًا للغاية.
—
“عشر من سفن قتل الشيطان الحربية ؟! أ-أنت … أأنت مجنون !! كم عدد الموارد التي أهدرتها لتنشيطها؟! لقد دفعت هذا الثمن فقط لتقتلني؟ هل حقًا يستحق كل هذا العناء؟!؟” أرتجف الأرض المحظورة من الخوف، وأطلق العنان لكل سحره السري في محاولته الفرار، ومع ذلك، سيطر اليأس على قلبه. مما يمكن أن يشعر به، من المرجح أن يهلك هذا اليوم. لم يكن يتخيل أبدا في أعنف أحلامه أن طائفة قِطبية داو السماء المُرصعة بالجنوم ستذهب إلى هذا الحد لمحاولة قتله.
ترجمة : Finx
خلفه، داس الأرض المحظورة قدمه على السحابة السوداء، وأرسلها تتسابق نحو باي شياو تشون.
١٥٠/٣١
“كنت أغادر!” فكّر. “كان هو الشخص الذي بدأ في ازعاجي…
مبتهجًا، انطلق مسرعًا بعيدًا، وقلبه ينبض بخوف مستمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
