“إنهم مجرد أشباح صغيرة، أليس كذلك؟ لن يستغرق الأمر سوى القليل من التفكير حتى يكتشف اللورد باي طريقة لتحويلها إلى لا شيء سوى الرماد!” أمضى باي شياو تشون عدة أيام في التفكير في حل المشكلة. في البداية، فكَّر في استخدام تعويذات شريرة، ولكن بالنظر إلى الأعداد الهائلة من الأرواح الشريرة في المحاكمة السماوية، قرر أن مثل هذه الطريقة لن تكون موثوقة للغاية.
“هاه؟ أنا لم أصب بأذى! هاهاها! أنا بخير!” لم يتأثر المحتال سرداب الليل على الإطلاق. متحمسًا، نظر إلى باي شياو تشون، الذي ينظر إليه وعيناه المحتقنتان بالدماء ترتعشان قليلا. ارتجف المحتال سرداب الليل، ثم تهرب إلى الجانب، مقتنعا بأن باي شياو تشون في مزاج خطير للغاية.
مع ذلك سحق الحبة. على الفور، دوى دوي هائل مع اندلاع قوى الجاذبية والتنافر. هذه المرة، انفجرت الحبة فقط، وكان باي شياو تشون، على الرغم من اختبائه في الحائط، لا يزال مصابا بالانفجار. حتى أن كهفه الخالد بأكمله اهتز.
علاوة على ذلك، عندما واجه لأول مرة جميع الأرواح الشريرة في ذلك الوقت، كان قد وضع عليه كمية جيدة من هذه التعويذات، ولم يكن ذلك مفيدا على الإطلاق.
“تعويذات طرد الشر لن تنجح. في هذه الحالة، أحتاج إلى تحضير حبة طبية. عندها فقط سأكون واثقًا بما يكفي للنجاح.” في تلك المرحلة، تلألأت عيناه بترقب.
كان المحتال سرداب الليل يرتجف وعلى وشك الانهيار، ولم يستطع التوقف عن التساؤل عما يخبئه مستقبله. لقد كان عذابًا حقيقيًا. في كل مرة رأى فيها النتائج المأساوية عندما سحق باي شياو تشون إحدى حبوبه، تصاعد رعبه.
رن دوي دوي، وتمزقت ملابس باي شياو تشون على الفور إلى أشلاء، وتركته عاريًا. أما بالنسبة للمحتال سرداب الليل، فقد صرخ على الفور، ومع ذلك، بعد لحظة، تلاشى الصراخ في تعجب من المفاجأة.
بعد بعض التفكير، توصل إلى فكرة لصيغة حبوب جديدة كان متأكدا من أنها ستعمل. لن يتطلب الأمر العديد من المكونات النباتية الطبية، وسيكون في الغالب بمثابة وسيلة لاستخدام قوى الجاذبية والتنافر التي بدأ دراستها في طائفة تيار الروح.
يرغب حقًا في أن ينجو من ذلك. شعر وكأنه سجين محكوم عليه بالإعدام، تم وضع رأسه على كتلة التقطيع، فقط لتنحرف الفأس إلى الجانب وتخطئ علامتها مرارا وتكرارا. لقد كان شعورا مؤلما حقًا.
بعد ثلاثة أيام، ملأت الأصوات الهادرة كهفه الخالد. كانت عيون باي شياو تشون ملطخة بالدماء وهو ينظر إلى دواء الروح البيضاء الذي ابتكره للتو. أخذ نفسًا عميقًا، واستفاد من قوى الجاذبية والتنافر وبدأ في ضخها في حبة طبية. لم يكن من السهل زراعة الجاذبية والتنافر، لكن باي شياو تشون أمضى عشرات السنين في بحثه، وعلى هذا النحو، كان قادرا على التلاعب بها، وإن كان ذلك بقدر من الصعوبة.
“أحتاج إلى ابتكار حبة روحية تجعل جميع الأرواح الشريرة تتجمع معًا في مكان واحد …” أراد أن يصنع شيئا، بمجرد ظهوره في الخارج، من شأنه أن يتسبب في اندفاع جميع الأرواح الشريرة في المنطقة نحوه بأقصى سرعة. مجرد فكرة تحضير حبة كهذه جعلته يقفز من الإثارة.
جعد جبينه، بدأ يسير ذهابا وإيابا في كهفه الخالد، واستمر في تحليل تركيبة الحبة الطبية الجديدة. أخيرًا، صفع فخذه.
بعد ثلاثة أيام، ملأت الأصوات الهادرة كهفه الخالد. كانت عيون باي شياو تشون ملطخة بالدماء وهو ينظر إلى دواء الروح البيضاء الذي ابتكره للتو. أخذ نفسًا عميقًا، واستفاد من قوى الجاذبية والتنافر وبدأ في ضخها في حبة طبية. لم يكن من السهل زراعة الجاذبية والتنافر، لكن باي شياو تشون أمضى عشرات السنين في بحثه، وعلى هذا النحو، كان قادرا على التلاعب بها، وإن كان ذلك بقدر من الصعوبة.
“هذا بالتأكيد سينجح. الكرة المتوهجة التي صنعتها بقوى الجاذبية والتنافر يمكن أن تمزق الملابس إلى أشلاء، وحتى تشكل دخان الهلوسة. يمكنني بالتأكيد استخدامه لجمع الأرواح معًا! بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، اتخذ باي شياو تشون قراره. هرع من كهفه الخالد وذهب إلى قاعة قتل الشيطان، حيث حصل على مجموعة كبيرة من النباتات الطبية، وبعد ذلك عاد وذهب إلى التأمل المنعزل.
يرغب حقًا في أن ينجو من ذلك. شعر وكأنه سجين محكوم عليه بالإعدام، تم وضع رأسه على كتلة التقطيع، فقط لتنحرف الفأس إلى الجانب وتخطئ علامتها مرارا وتكرارا. لقد كان شعورا مؤلما حقًا.
جعد جبينه، بدأ يسير ذهابا وإيابا في كهفه الخالد، واستمر في تحليل تركيبة الحبة الطبية الجديدة. أخيرًا، صفع فخذه.
بعد ثلاثة أيام، ملأت الأصوات الهادرة كهفه الخالد. كانت عيون باي شياو تشون ملطخة بالدماء وهو ينظر إلى دواء الروح البيضاء الذي ابتكره للتو. أخذ نفسًا عميقًا، واستفاد من قوى الجاذبية والتنافر وبدأ في ضخها في حبة طبية. لم يكن من السهل زراعة الجاذبية والتنافر، لكن باي شياو تشون أمضى عشرات السنين في بحثه، وعلى هذا النحو، كان قادرا على التلاعب بها، وإن كان ذلك بقدر من الصعوبة.
ثم سحق الحبة الطبية.
رن دوي انفجار، وهذه المرة، لم تتأثر ملابسه تمامًا. ومع ذلك، فإن قوة الانفجار تسببت في اصطدم باي شياو تشون بجدار كهفه الخالد، مما تسبب في انتشار الشقوق في جميع الاتجاهات.
استغرق الأمر عدة ساعات، لكنه تمكن من غرس الحبة الطبية بقوى الجاذبية والتنافر، وبعد ذلك سحب بحماس مرآته النحاسية.
“أحتاج إلى ابتكار حبة روحية تجعل جميع الأرواح الشريرة تتجمع معًا في مكان واحد …” أراد أن يصنع شيئا، بمجرد ظهوره في الخارج، من شأنه أن يتسبب في اندفاع جميع الأرواح الشريرة في المنطقة نحوه بأقصى سرعة. مجرد فكرة تحضير حبة كهذه جعلته يقفز من الإثارة.
“المحتال سرداب الليل، تعال إلى هنا!”
ارتجفت روح المحتال سرداب الليل. لم يكن لديه حقًا أي رغبة في الخروج من المرآة النحاسية، ومع ذلك، لم يجرؤ على الرفض. محاوًلا عدم البكاء، طار إلى الخارج.
“سيد، أنت-”
رن دوي دوي، وتمزقت ملابس باي شياو تشون على الفور إلى أشلاء، وتركته عاريًا. أما بالنسبة للمحتال سرداب الليل، فقد صرخ على الفور، ومع ذلك، بعد لحظة، تلاشى الصراخ في تعجب من المفاجأة.
استغرق الأمر عدة ساعات، لكنه تمكن من غرس الحبة الطبية بقوى الجاذبية والتنافر، وبعد ذلك سحب بحماس مرآته النحاسية.
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، صرخ باي شياو تشون، “خذ هذا!”
ارتجفت روح المحتال سرداب الليل. لم يكن لديه حقًا أي رغبة في الخروج من المرآة النحاسية، ومع ذلك، لم يجرؤ على الرفض. محاوًلا عدم البكاء، طار إلى الخارج.
“تعويذات طرد الشر لن تنجح. في هذه الحالة، أحتاج إلى تحضير حبة طبية. عندها فقط سأكون واثقًا بما يكفي للنجاح.” في تلك المرحلة، تلألأت عيناه بترقب.
ثم سحق الحبة الطبية.
قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، صرخ باي شياو تشون، “خذ هذا!”
رن دوي انفجار، وهذه المرة، لم تتأثر ملابسه تمامًا. ومع ذلك، فإن قوة الانفجار تسببت في اصطدم باي شياو تشون بجدار كهفه الخالد، مما تسبب في انتشار الشقوق في جميع الاتجاهات.
رن دوي دوي، وتمزقت ملابس باي شياو تشون على الفور إلى أشلاء، وتركته عاريًا. أما بالنسبة للمحتال سرداب الليل، فقد صرخ على الفور، ومع ذلك، بعد لحظة، تلاشى الصراخ في تعجب من المفاجأة.
أمسك بسيد عرّاف الحُكام من كتفيه، وصرخ، “ما خطب الأخ الأكبر؟”
استغرق الأمر عدة ساعات، لكنه تمكن من غرس الحبة الطبية بقوى الجاذبية والتنافر، وبعد ذلك سحب بحماس مرآته النحاسية.
“هاه؟ أنا لم أصب بأذى! هاهاها! أنا بخير!” لم يتأثر المحتال سرداب الليل على الإطلاق. متحمسًا، نظر إلى باي شياو تشون، الذي ينظر إليه وعيناه المحتقنتان بالدماء ترتعشان قليلا. ارتجف المحتال سرداب الليل، ثم تهرب إلى الجانب، مقتنعا بأن باي شياو تشون في مزاج خطير للغاية.
بعد ثلاثة أيام، ملأت الأصوات الهادرة كهفه الخالد. كانت عيون باي شياو تشون ملطخة بالدماء وهو ينظر إلى دواء الروح البيضاء الذي ابتكره للتو. أخذ نفسًا عميقًا، واستفاد من قوى الجاذبية والتنافر وبدأ في ضخها في حبة طبية. لم يكن من السهل زراعة الجاذبية والتنافر، لكن باي شياو تشون أمضى عشرات السنين في بحثه، وعلى هذا النحو، كان قادرا على التلاعب بها، وإن كان ذلك بقدر من الصعوبة.
يلهث، نظر باي شياو تشون إلى البقايا المسحوقة من حبوب الطبية. ثم تجاهل تمامًا المحتال سرداب الليل، وألقى على مجموعة أخرى من الملابس، وبدأ في تكرير حبة أخرى.
مرت ثلاثة أيام أخرى….
“خذ هذا!” صرخ باي شياو تشون، وسحق الحبة الطبية.
يرغب حقًا في أن ينجو من ذلك. شعر وكأنه سجين محكوم عليه بالإعدام، تم وضع رأسه على كتلة التقطيع، فقط لتنحرف الفأس إلى الجانب وتخطئ علامتها مرارا وتكرارا. لقد كان شعورا مؤلما حقًا.
رن دوي انفجار، وهذه المرة، لم تتأثر ملابسه تمامًا. ومع ذلك، فإن قوة الانفجار تسببت في اصطدم باي شياو تشون بجدار كهفه الخالد، مما تسبب في انتشار الشقوق في جميع الاتجاهات.
تم إخراج باي شياو تشون من موقعه في الحائط واصطدم بالأرض، حيث استلقى لفترة طويلة قبل أن يكافح مرة أخرى في وضع الجلوس. ثم بدأ مرة أخرى في التكرير، على ما يبدو كما لو أن حياته تعتمد عليه.
فقط بعد مرور لحظات، سقط باي شياو تشون على الأرض، تاركا مسافة بادئة على شكل إنسان في الجدار. وجهه شاحب، ومع ذلك مليء أيضًا بالتصميم، صر على أسنانه وبدأ العمل مرة أخرى.
“هذه المرة سأعرض بالتأكيد على تلك الأشباح التافهة شيئا أو اثنين!” شعر بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى، وابتكر المزيد من حبوب تقارب الروح، ثم استقر القرفصاء للقيام ببعض التأمل.
أما بالنسبة للمحتال سرداب الليل، فعندما رأى ما حدث للتو، لم يستطع إلا أن يلهث.
“ماذا… ما نوع الحبة التي يريدها؟
مرت أربعة أيام أخرى، وظهرت حبة طبية أخرى في يد باي شياو تشون. كانت عيناه ملطختين بالدماء لدرجة أنهما كانتا حمراء بالكامل تقريبًا وهو يتراجع حتى اتكئ على الحائط. مقتنعا بأن هذه المرة ستكون ناجحة، سحق الحبة وصرخ، “حسنًا، خذ هذا!”
رن دوي دوي، وتمزقت ملابس باي شياو تشون على الفور إلى أشلاء، وتركته عاريًا. أما بالنسبة للمحتال سرداب الليل، فقد صرخ على الفور، ومع ذلك، بعد لحظة، تلاشى الصراخ في تعجب من المفاجأة.
ارتجفت روح المحتال سرداب الليل. لم يكن لديه حقًا أي رغبة في الخروج من المرآة النحاسية، ومع ذلك، لم يجرؤ على الرفض. محاوًلا عدم البكاء، طار إلى الخارج.
هذه المرة، تم تمزيق ملابسه مرة أخرى إلى أشلاء، وبدلا من دفعه إلى الخلف، تم سحبه إلى الأمام، وكان جسده خارج عن سيطرته تمامًا وهو يصطدم بالجدار المقابل. رن صوت فرقعة، وانتشرت الشقوق في الجدار. في هذه الأثناء، نظر المحتال سرداب الليل إلى باي شياو تشون، وهو يرتجف بعنف.
تم إخراج باي شياو تشون من موقعه في الحائط واصطدم بالأرض، حيث استلقى لفترة طويلة قبل أن يكافح مرة أخرى في وضع الجلوس. ثم بدأ مرة أخرى في التكرير، على ما يبدو كما لو أن حياته تعتمد عليه.
بالنظر إلى أنه في ذروة مرحلة منتصف تكوين النواة، يمكن لـ باي شياو تشون أن يشعر حتى من مسافة بعيدة أنهم مستاءون، وأن شيئا ما كان يحدث بوضوح.
“إنه … إنه لا يصنع حبة طبية، إنه يحاول قتل نفسه!” أرتجف المحتال سرداب الليل من الخوف والقلق، ليس من احتمال وفاة باي شياو تشون، ولكن في حقيقة أن باي شياو تشون قد اختبر أول حبة دواء عليه. لم يستطع تخيل المصير الذي سيلاقيه إذا نجح باي شياو تشون في تحضير الحبة التي يخطط لها.
“أحتاج إلى ابتكار حبة روحية تجعل جميع الأرواح الشريرة تتجمع معًا في مكان واحد …” أراد أن يصنع شيئا، بمجرد ظهوره في الخارج، من شأنه أن يتسبب في اندفاع جميع الأرواح الشريرة في المنطقة نحوه بأقصى سرعة. مجرد فكرة تحضير حبة كهذه جعلته يقفز من الإثارة.
عند هذه النقطة، أصبح باي شياو تشون غاضبًا. بعد أن كافح من أجل الخروج من الجدار، بدأ مرة أخرى في التكرير. مرت بضعة أيام أخرى، حصل على حبة طبية جديدة. هذه المرة، زحف إلى إحدى الثقوب التي كان قد لكمها سابقا في الحائط، على أمل أن يحافظ هذا الوضع على سلامته. مع ذلك، صر أسنانه واستعد لسحق حبوب .
علاوة على ذلك، عندما واجه لأول مرة جميع الأرواح الشريرة في ذلك الوقت، كان قد وضع عليه كمية جيدة من هذه التعويذات، ولم يكن ذلك مفيدا على الإطلاق.
“ثق بي، هذه المرة ستنجح!” هدر، ثم سحق باي شياو تشون الحبة الطبية، مما تسبب في دوي إنفجار آخر …
غير قادر على السيطرة على نفسه، صرخ المحتال سرداب الليل، “سيد، اعفني!”
“إنه … إنه لا يصنع حبة طبية، إنه يحاول قتل نفسه!” أرتجف المحتال سرداب الليل من الخوف والقلق، ليس من احتمال وفاة باي شياو تشون، ولكن في حقيقة أن باي شياو تشون قد اختبر أول حبة دواء عليه. لم يستطع تخيل المصير الذي سيلاقيه إذا نجح باي شياو تشون في تحضير الحبة التي يخطط لها.
تنهد باي شياو تشون وقال، “ثق بي، هذه المرة ستنجح!”
مع ذلك سحق الحبة. على الفور، دوى دوي هائل مع اندلاع قوى الجاذبية والتنافر. هذه المرة، انفجرت الحبة فقط، وكان باي شياو تشون، على الرغم من اختبائه في الحائط، لا يزال مصابا بالانفجار. حتى أن كهفه الخالد بأكمله اهتز.
“ماذا… ما نوع الحبة التي يريدها؟
كان المحتال سرداب الليل يرتجف وعلى وشك الانهيار، ولم يستطع التوقف عن التساؤل عما يخبئه مستقبله. لقد كان عذابًا حقيقيًا. في كل مرة رأى فيها النتائج المأساوية عندما سحق باي شياو تشون إحدى حبوبه، تصاعد رعبه.
تم إخراج باي شياو تشون من موقعه في الحائط واصطدم بالأرض، حيث استلقى لفترة طويلة قبل أن يكافح مرة أخرى في وضع الجلوس. ثم بدأ مرة أخرى في التكرير، على ما يبدو كما لو أن حياته تعتمد عليه.
كان المحتال سرداب الليل يرتجف وعلى وشك الانهيار، ولم يستطع التوقف عن التساؤل عما يخبئه مستقبله. لقد كان عذابًا حقيقيًا. في كل مرة رأى فيها النتائج المأساوية عندما سحق باي شياو تشون إحدى حبوبه، تصاعد رعبه.
مرت بضعة أيام أخرى، وبدأ باي شياو تشون في الاستعداد لإجراء اختبار آخر. قال سرداب الليل المحتال، “يا سيدي، اعفني، من فضلك !!”
عند هذه النقطة، أصبح باي شياو تشون غاضبًا. بعد أن كافح من أجل الخروج من الجدار، بدأ مرة أخرى في التكرير. مرت بضعة أيام أخرى، حصل على حبة طبية جديدة. هذه المرة، زحف إلى إحدى الثقوب التي كان قد لكمها سابقا في الحائط، على أمل أن يحافظ هذا الوضع على سلامته. مع ذلك، صر أسنانه واستعد لسحق حبوب .
يرغب حقًا في أن ينجو من ذلك. شعر وكأنه سجين محكوم عليه بالإعدام، تم وضع رأسه على كتلة التقطيع، فقط لتنحرف الفأس إلى الجانب وتخطئ علامتها مرارا وتكرارا. لقد كان شعورا مؤلما حقًا.
“سأسميها حبة تقارب الروح!” مع ذلك، ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بجنون. على الرغم من أنه كان متعبا، إلا أنه مجنونًا تقريبًا من الإثارة، وقرر بالفعل أنه سيستريح قليلا ثم يذهب لتحدي تجارب نجوم قطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم مرة أخرى.
“ثق بي، هذه المرة ستنجح!” هدر، ثم سحق باي شياو تشون الحبة الطبية، مما تسبب في دوي إنفجار آخر …
بعد بعض التفكير، توصل إلى فكرة لصيغة حبوب جديدة كان متأكدا من أنها ستعمل. لن يتطلب الأمر العديد من المكونات النباتية الطبية، وسيكون في الغالب بمثابة وسيلة لاستخدام قوى الجاذبية والتنافر التي بدأ دراستها في طائفة تيار الروح.
مر الوقت. شهرين كاملين. خلال ذلك الوقت، استمر كهف باي شياو تشون الخالد في الاهتزاز والتمايل بشكل منتظم. أما بالنسبة لباي شياو تشون نفسه، لولا حقيقة أنه يتمتع بجسم قوي للغاية، لكان قد أصيب بجروح خطيرة في عدة مناسبات.
علاوة على ذلك، عندما واجه لأول مرة جميع الأرواح الشريرة في ذلك الوقت، كان قد وضع عليه كمية جيدة من هذه التعويذات، ولم يكن ذلك مفيدا على الإطلاق.
بعد ثلاثة أيام، ملأت الأصوات الهادرة كهفه الخالد. كانت عيون باي شياو تشون ملطخة بالدماء وهو ينظر إلى دواء الروح البيضاء الذي ابتكره للتو. أخذ نفسًا عميقًا، واستفاد من قوى الجاذبية والتنافر وبدأ في ضخها في حبة طبية. لم يكن من السهل زراعة الجاذبية والتنافر، لكن باي شياو تشون أمضى عشرات السنين في بحثه، وعلى هذا النحو، كان قادرا على التلاعب بها، وإن كان ذلك بقدر من الصعوبة.
“سأسميها حبة تقارب الروح!” مع ذلك، ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بجنون. على الرغم من أنه كان متعبا، إلا أنه مجنونًا تقريبًا من الإثارة، وقرر بالفعل أنه سيستريح قليلا ثم يذهب لتحدي تجارب نجوم قطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم مرة أخرى.
أخيرًا، في يوم كان فيه المحتال سرداب الليل ممتلئًا باليأس، رن دوي إنفجار، واندلعت قوة جاذبية قوية. تم الإمساك بـ المحتال سرداب الليل على الفور، وفي نفس اللحظة تقريبًا، تم امتصاصه إلى كف باي شياو تشون.
“هاهاها! لقد نجحت !!” صرخ باي شياو تشون، واقفا هناك في حطام كهفه الخالد، وشعره في حالة من الفوضى الكاملة، لكن تعبيره مليئ بالإثارة الخالصة. من الواضح أن المحتال سرداب الليل لم يكن الوحيد الذي تعرض للعذاب خلال الشهرين الماضيين.
١٥٠/٤٤
اعتبارًا من هذه اللحظة، ابتكر حبة طبية، عند سحقها، ستطلق العنان لقوى الجاذبية والتنافر، وتسحب أي أجسام روحية قريبة إلى الموقع الذي تم فيه سحق حبوب .
خلال الشهر التالي، أصيب باي شياو تشون بالجنون في تكرير حبوب تقارب الروح. كلما تعب، كان يقوم ببعض التأمل، ثم يبدأ العمل مرة أخرى في أسرع وقت ممكن. مع مرور الوقت، لم يقم فقط ببناء مجموعة كبيرة بشكل مثير للصدمة من الحبوب، ولكن بسبب الدورة المستمرة لإرهاق نفسه ثم التعافي، بدأت قاعدة زراعته في الاقتراب نحو مرحلة تكوين النواة المتأخرة!
“سأسميها حبة تقارب الروح!” مع ذلك، ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بجنون. على الرغم من أنه كان متعبا، إلا أنه مجنونًا تقريبًا من الإثارة، وقرر بالفعل أنه سيستريح قليلا ثم يذهب لتحدي تجارب نجوم قطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم مرة أخرى.
“هذه المرة سأعرض بالتأكيد على تلك الأشباح التافهة شيئا أو اثنين!” شعر بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى، وابتكر المزيد من حبوب تقارب الروح، ثم استقر القرفصاء للقيام ببعض التأمل.
“سيد، أنت-”
أخيرًا، في يوم كان فيه المحتال سرداب الليل ممتلئًا باليأس، رن دوي إنفجار، واندلعت قوة جاذبية قوية. تم الإمساك بـ المحتال سرداب الليل على الفور، وفي نفس اللحظة تقريبًا، تم امتصاصه إلى كف باي شياو تشون.
خلال الشهر التالي، أصيب باي شياو تشون بالجنون في تكرير حبوب تقارب الروح. كلما تعب، كان يقوم ببعض التأمل، ثم يبدأ العمل مرة أخرى في أسرع وقت ممكن. مع مرور الوقت، لم يقم فقط ببناء مجموعة كبيرة بشكل مثير للصدمة من الحبوب، ولكن بسبب الدورة المستمرة لإرهاق نفسه ثم التعافي، بدأت قاعدة زراعته في الاقتراب نحو مرحلة تكوين النواة المتأخرة!
رن دوي دوي، وتمزقت ملابس باي شياو تشون على الفور إلى أشلاء، وتركته عاريًا. أما بالنسبة للمحتال سرداب الليل، فقد صرخ على الفور، ومع ذلك، بعد لحظة، تلاشى الصراخ في تعجب من المفاجأة.
في أحد الأيام عندما أنهى جولة من التكرير، وكان قد استقر للتو للقيام ببعض تمارين التنفس، نظر فجأة من كهفه الخالد، تعبيرا عن الدهشة على وجهه.
يرغب حقًا في أن ينجو من ذلك. شعر وكأنه سجين محكوم عليه بالإعدام، تم وضع رأسه على كتلة التقطيع، فقط لتنحرف الفأس إلى الجانب وتخطئ علامتها مرارا وتكرارا. لقد كان شعورا مؤلما حقًا.
سرعان ما أصبحت ثلاثة أشعة من الضوء مرئية، تطير نحوه. لم يكونوا سوى سيد عرّاف الحُكام، تشين مانياو، وشو باوكاي، وبدا جميعهم قلقين للغاية.
جعد جبينه، بدأ يسير ذهابا وإيابا في كهفه الخالد، واستمر في تحليل تركيبة الحبة الطبية الجديدة. أخيرًا، صفع فخذه.
بالنظر إلى أنه في ذروة مرحلة منتصف تكوين النواة، يمكن لـ باي شياو تشون أن يشعر حتى من مسافة بعيدة أنهم مستاءون، وأن شيئا ما كان يحدث بوضوح.
تنهد باي شياو تشون وقال، “ثق بي، هذه المرة ستنجح!”
حتى قبل أن يصلوا إلى الكهف الخالد، بدأوا في النداء في أعلى رئتيهم.
“إنه … إنه لا يصنع حبة طبية، إنه يحاول قتل نفسه!” أرتجف المحتال سرداب الليل من الخوف والقلق، ليس من احتمال وفاة باي شياو تشون، ولكن في حقيقة أن باي شياو تشون قد اختبر أول حبة دواء عليه. لم يستطع تخيل المصير الذي سيلاقيه إذا نجح باي شياو تشون في تحضير الحبة التي يخطط لها.
“البطريرك الصغير، الدهني الكبير تشانغ في ورطة!”
“شياو تشون، اسرع وأنقذ الدهني الكبير تشانغ !!”
خلال الشهر التالي، أصيب باي شياو تشون بالجنون في تكرير حبوب تقارب الروح. كلما تعب، كان يقوم ببعض التأمل، ثم يبدأ العمل مرة أخرى في أسرع وقت ممكن. مع مرور الوقت، لم يقم فقط ببناء مجموعة كبيرة بشكل مثير للصدمة من الحبوب، ولكن بسبب الدورة المستمرة لإرهاق نفسه ثم التعافي، بدأت قاعدة زراعته في الاقتراب نحو مرحلة تكوين النواة المتأخرة!
عند سماع كلماتهم، تغير تعبير باي شياو تشون. وفتح باب كهفه الخالد وهرع في انفجار من الرياح.
أمسك بسيد عرّاف الحُكام من كتفيه، وصرخ، “ما خطب الأخ الأكبر؟”
ارتجفت روح المحتال سرداب الليل. لم يكن لديه حقًا أي رغبة في الخروج من المرآة النحاسية، ومع ذلك، لم يجرؤ على الرفض. محاوًلا عدم البكاء، طار إلى الخارج.
“البطريرك الصغير، الدهني الكبير تشانغ في ورطة!”
—
ترجمة : Finx
تم إخراج باي شياو تشون من موقعه في الحائط واصطدم بالأرض، حيث استلقى لفترة طويلة قبل أن يكافح مرة أخرى في وضع الجلوس. ثم بدأ مرة أخرى في التكرير، على ما يبدو كما لو أن حياته تعتمد عليه.
١٥٠/٤٤
جعد جبينه، بدأ يسير ذهابا وإيابا في كهفه الخالد، واستمر في تحليل تركيبة الحبة الطبية الجديدة. أخيرًا، صفع فخذه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
