الفصل 447: عودة الشيء النجس!
بحلول الوقت الذي ظهرت فيه أشعة الفجر الأولى، كان يشعر بالاكتئاب أكثر من أي وقت مضى. ومع ذلك، في تلك المرحلة، تم كسر الجو الساكن والهادئ للسفينة الحربية بسبب صرخة دموية تردد صداها من الطابق الثالث، وهو نفس الطابق الذي عليه مقصورة باي شياو تشون.
كان جي فانغ يتطلع إلى اللوتش الذهبية طوال الوقت. تقريبًا كل شخص على متن السفينة بدأ على الفور تقريبًا في الطمع فيه، باستثناء تشاو تيانجياو وتشين يوشان والزنديق.
إذا كان تشين هيتيان ذو العيون الثلاثة ومزارعو الروح الوليدة حاضرين، فربما لم تكن الأمور مرعبة. لكن كل هؤلاء الأعضاء من الجيل الأقدم قد رحلوا، ولم يكن أي من تلاميذ تكوين النواة الحاضرين متأكدين تمامًا مما يجب عليهم فعله. لذلك، تطلع الجميع إلى تشاو تيانجياو لأخذ زمام المبادرة. بعد أن اقترب من الجثة وفحصها للحظة، تغير تعبيره وقال: “يبدو أن هناك نوعا من الأشياء النجسة على متن السفينة معنا. يجب على الجميع أن يكونوا أكثر حذرا!
لذلك، قرر جي فانغ ببساطة انتزاعها في خضم اللحظة. على الرغم من أنه كان يخشى باي شياو تشون إلى حد ما، إلا أنه واثقا من قدرته على التعامل معه، حتى لو تعاون مع غونغسون وان إير.
بعد كل شيء، لم يكن باي شياو تشون هو الوحيد الذي لديه أشخاص يدعمونه. كان لدى جي فانغ أتباعه. لذلك، لم يكلف نفسه عناء الرد، وببساطة غادر.
١٥٠/٦٠
“التنمر الذي لا يطاق!” تذمر باي شياو تشون بغضب. كان سرقة متعلقاته علنا بمثابة حبة مريرة يجب ابتلاعها، وعلى وشك التقدم لمنع جي فانغ من المغادرة عندما أمسك سيد عرّاف الحُكام بذراعه.
“البطريرك الصغير، فقط دعها تذهب. اعتاد جي فانغ أن يكون في أفضل 3، وعلى الرغم من أنه انخفض إلى المركز 5، إلا أنه لا يزال قويا بشكل مرعب!”
“اللعنة!” بكى. “كيف يمكن أن يحدث هذا؟ أنا… لقد جئت إلى هنا، وتبعي هذا الشيء النجس…؟” كلما فكَّر في الأمر، بدا الأمر أكثر غرابة وأكثر رعبًا. في الواقع، أخرج على الفور بعض التعويذات طاردة الشر من حقيبته ولصقها على نفسه.
عندما طلع الفجر، وتفقد الناس حولهم ووجدوا أنه لم يمت أي شخص آخر، بدأ الناس أخيرًا في تنفس بارتياح. كان باي شياو تشون أقل قلقا قليلا، لكن ليس كثيرًا. مستفيدا من ضوء النهار، قام بإعداد المزيد من التشكيلات داخل وخارج غرفته. للأسف، لم يكن جيدا في إنشاء تعويذات ورقية، وإلا لكان قد رسم العديد والعديد من هذه العناصر لردع الأرواح الشريرة.
قال سونغ تشي من خلال أسنانه الخشنة وهو يشاهد جي فانغ يبتعد، “إنها مجرد سمكة”، “ليست هناك حاجة للدخول في معركة كبيرة حولها. وهذا قد يجعل الأمور إشكالية بمجرد وصولنا إلى البؤر الاستيطانية الطائفية”.
“لدي تعويذات طاردة الشر، وتشكيلات، وحبوب تقارب الروح. إذا كان لهذا الشيء النجس أي ذرة من العقل، فلن يجرؤ على استفزازي…. نعم هذا صحيح. إذا استفزني، فسيواجه بالتأكيد نهاية بائسة!” وهو على وشك البكاء، واصل محاولة تشجيع نفسه بحقيقة أن سونغ تشي والآخرين كانوا حاضرين أيضًا. بالنظر إلى أنهم كانوا في الجوار، لم يكن من المحتمل أن يأتي الشيء النجس له.
بالنظر إلى أن الجميع كانوا يقنعونه بالتراجع، قام باي شياو تشون بشد فكه وأطلق شخير بارد. بإمكانه معرفة أن كلا من سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام شعرا بنفس الطريقة ولم يرغبا في الإساءة إلى جي فانغ. حتى لو قام باي شياو تشون بخطوة من تلقاء نفسه، فسيظل يجرهم إليه، لذلك، لم يكن لديه خيار سوى الابتسام وتحملها.
وبهذه الطريقة كان يطبخ في قلقه ويقظته لليلة كاملة.
“لدي تعويذات طاردة الشر، وتشكيلات، وحبوب تقارب الروح. إذا كان لهذا الشيء النجس أي ذرة من العقل، فلن يجرؤ على استفزازي…. نعم هذا صحيح. إذا استفزني، فسيواجه بالتأكيد نهاية بائسة!” وهو على وشك البكاء، واصل محاولة تشجيع نفسه بحقيقة أن سونغ تشي والآخرين كانوا حاضرين أيضًا. بالنظر إلى أنهم كانوا في الجوار، لم يكن من المحتمل أن يأتي الشيء النجس له.
“هذا الرجل متعجرف للغاية”، تمتم. “مع شخصية كهذه، سيقتل بالتأكيد بمجرد وصولنا إلى الأراضي البرية!” مع ذلك، عاد بحزن إلى مقصورته.
بعد انتهاء الضجة، بقيت غونغسون وان إير فقط واقفة هناك. على الرغم من أن أحدا لم يلاحظ ذلك، إلا أنها كانت تضحك وهي تشاهد جي فانغ يبتعد. ثم لعقت شفتيها، وومض ضوء غريب في عينيها.
بحلول الوقت الذي ظهرت فيه أشعة الفجر الأولى، كان يشعر بالاكتئاب أكثر من أي وقت مضى. ومع ذلك، في تلك المرحلة، تم كسر الجو الساكن والهادئ للسفينة الحربية بسبب صرخة دموية تردد صداها من الطابق الثالث، وهو نفس الطابق الذي عليه مقصورة باي شياو تشون.
“تبدو لذيذة”، تمتمت لنفسها.
عندما طلع الفجر، وتفقد الناس حولهم ووجدوا أنه لم يمت أي شخص آخر، بدأ الناس أخيرًا في تنفس بارتياح. كان باي شياو تشون أقل قلقا قليلا، لكن ليس كثيرًا. مستفيدا من ضوء النهار، قام بإعداد المزيد من التشكيلات داخل وخارج غرفته. للأسف، لم يكن جيدا في إنشاء تعويذات ورقية، وإلا لكان قد رسم العديد والعديد من هذه العناصر لردع الأرواح الشريرة.
لم يحدث شيء في تلك الليلة لباي شياو تشون. جلس القرفصاء في التأمل، يفكر في أحداث اليوم ويشعر بمزيد من الغضب.
الفصل 447: عودة الشيء النجس!
“لدي تعويذات طاردة الشر، وتشكيلات، وحبوب تقارب الروح. إذا كان لهذا الشيء النجس أي ذرة من العقل، فلن يجرؤ على استفزازي…. نعم هذا صحيح. إذا استفزني، فسيواجه بالتأكيد نهاية بائسة!” وهو على وشك البكاء، واصل محاولة تشجيع نفسه بحقيقة أن سونغ تشي والآخرين كانوا حاضرين أيضًا. بالنظر إلى أنهم كانوا في الجوار، لم يكن من المحتمل أن يأتي الشيء النجس له.
“لا يمكنني ترك هذا يذهب”، فكَّر. “قد يكون لدى جي فانغ بعض المهارات، لكن لدي المزيد من المهارات! يجب أن أفكّر في طريقة لتعليمه درسا لن ينساه أبدًا!” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، فتح حقيبته للبحث عن السلحفاة الصغيرة، ولكن حتى بعد البحث حوله لفترة طويلة، لم يتمكن من العثور عليه.
بالنظر إلى أن الجميع كانوا يقنعونه بالتراجع، قام باي شياو تشون بشد فكه وأطلق شخير بارد. بإمكانه معرفة أن كلا من سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام شعرا بنفس الطريقة ولم يرغبا في الإساءة إلى جي فانغ. حتى لو قام باي شياو تشون بخطوة من تلقاء نفسه، فسيظل يجرهم إليه، لذلك، لم يكن لديه خيار سوى الابتسام وتحملها.
بحلول الوقت الذي ظهرت فيه أشعة الفجر الأولى، كان يشعر بالاكتئاب أكثر من أي وقت مضى. ومع ذلك، في تلك المرحلة، تم كسر الجو الساكن والهادئ للسفينة الحربية بسبب صرخة دموية تردد صداها من الطابق الثالث، وهو نفس الطابق الذي عليه مقصورة باي شياو تشون.
“البطريرك الصغير، فقط دعها تذهب. اعتاد جي فانغ أن يكون في أفضل 3، وعلى الرغم من أنه انخفض إلى المركز 5، إلا أنه لا يزال قويا بشكل مرعب!”
كان هناك شيء مرعب في تلك الصرخة، كما لو أن قوة الحياة في خضم انطفائها. سمع عدد غير قليل من الناس الصراخ، بما في ذلك باي شياو تشون.
“ما الذي يحدث!؟”
بوجه مليء بالجزع والرعب، أجاب سيد عرّاف الحُكام، “البطريرك الصغير … تلك الجثة … تذكرني بالجثث في طائفة تحدي النهر!
“هذا….” قال باي شياو تشون بلهفة.
فتح سونغ تشي وحماة داو الآخرون أعينهم ونظروا حولهم مصدومين. لحظات، بدأ أفضل 10 آخرين تم اختيارهم على الطابق الثالث في الظهور، بما في ذلك باي شياو تشون.
شهقت تشين مانياو أيضًا، وانتشرت نظرة خوف على وجهها.
حتى تشاو تيانجياو وتشين يوشان نزلا من الطابق الثاني، وانضموا بينما كان الجميع يبحثون عن أصل الصراخ!
لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يكتشفوا أن إحدى المقصورات على الطابق الثالث بها جثة ذابلة!
لذلك، قرر جي فانغ ببساطة انتزاعها في خضم اللحظة. على الرغم من أنه كان يخشى باي شياو تشون إلى حد ما، إلا أنه واثقا من قدرته على التعامل معه، حتى لو تعاون مع غونغسون وان إير.
تم اكتشاف الجثة في مقصورة جي فانغ … وبعد فحصه عن كثب، يمكن للجميع معرفة أنه لم يكن سوى جي فانغ نفسه!
“لقد مات حقًا؟” كان باي شياو تشون يواجه مشكلة في التحكم في تنفسه، خاصة عندما أدرك أن الجثة نفسها تبدو مألوفة جدا. قبل أن يتمكن من التفكير كثيرًا في الأمر، استنزفت وجوه سيد عرّاف الحُكام و سونغ تشي من الدم، وبدأت نظرات الخوف تلمع في عيونهم.
“هذا….” قال باي شياو تشون بلهفة.
تم اكتشاف الجثة في مقصورة جي فانغ … وبعد فحصه عن كثب، يمكن للجميع معرفة أنه لم يكن سوى جي فانغ نفسه!
حدّق باي شياو تشون بصمت في جثة جي فانغ وعيناه واسعتان بالشك. لقد كان يفكَّر في جي فانغ طوال الليل، ولم يكن يتخيل أبدًا أنه في اليوم التالي، سيكون ميتا بالفعل.
“اللعنة!” بكى. “كيف يمكن أن يحدث هذا؟ أنا… لقد جئت إلى هنا، وتبعي هذا الشيء النجس…؟” كلما فكَّر في الأمر، بدا الأمر أكثر غرابة وأكثر رعبًا. في الواقع، أخرج على الفور بعض التعويذات طاردة الشر من حقيبته ولصقها على نفسه.
كان جي فانغ قد ذبل جافًا لدرجة أنه لم يكن من الممكن التعرف عليه تقريبًا. على الرغم من كونه أكثر بقليل من هيكل عظمي، فمن الواضح أنه لم يمت منذ فترة طويلة، ومع ذلك، بدا بالفعل متعفنًا. كان كل الحاضرين مزارعا تكوين النواة ومختارًا كبيرًا، وبالتالي، لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يلاحظوا جميعا … أن جي فانغ قد مات بطريقة غريبة للغاية. على ما يبدو، تم استنزاف كل دمه !!
وبهذه الطريقة كان يطبخ في قلقه ويقظته لليلة كاملة.
ظهرت شهقات ونظرات الدهشة على وجوه جميع الحاضرين. بعد كل شيء، كان جي فانغ في الدائرة الكبرى للتكوين النواة، ويمتلك براعة معركة لا تصدق. ومع ذلك، لم تكن هناك علامات على قتال سحري في المنطقة، كما لو أن جي فانغ قد قتل في أقصر اللحظات!
“هذا الرجل متعجرف للغاية”، تمتم. “مع شخصية كهذه، سيقتل بالتأكيد بمجرد وصولنا إلى الأراضي البرية!” مع ذلك، عاد بحزن إلى مقصورته.
“لقد لاحظت ذلك أيضًا”، قالت تشين مانياو بعد لحظة. “هذه الجثة تبدو تمامًا مثل تلك الجثث الأخرى …”
والأكثر دلالة هو أن مقصورة جي فانغ كانت مليئة بالبرودة شديدة، وهو أمر تسبب في ارتعاش عقول الجميع.
حدّق باي شياو تشون بصمت في جثة جي فانغ وعيناه واسعتان بالشك. لقد كان يفكَّر في جي فانغ طوال الليل، ولم يكن يتخيل أبدًا أنه في اليوم التالي، سيكون ميتا بالفعل.
والأكثر دلالة هو أن مقصورة جي فانغ كانت مليئة بالبرودة شديدة، وهو أمر تسبب في ارتعاش عقول الجميع.
“لقد مات حقًا؟” كان باي شياو تشون يواجه مشكلة في التحكم في تنفسه، خاصة عندما أدرك أن الجثة نفسها تبدو مألوفة جدا. قبل أن يتمكن من التفكير كثيرًا في الأمر، استنزفت وجوه سيد عرّاف الحُكام و سونغ تشي من الدم، وبدأت نظرات الخوف تلمع في عيونهم.
“ربما كنت مخطًئا. ربما قتل
—
شهقت تشين مانياو أيضًا، وانتشرت نظرة خوف على وجهها.
حتى تشاو تيانجياو وتشين يوشان نزلا من الطابق الثاني، وانضموا بينما كان الجميع يبحثون عن أصل الصراخ!
إذا كان تشين هيتيان ذو العيون الثلاثة ومزارعو الروح الوليدة حاضرين، فربما لم تكن الأمور مرعبة. لكن كل هؤلاء الأعضاء من الجيل الأقدم قد رحلوا، ولم يكن أي من تلاميذ تكوين النواة الحاضرين متأكدين تمامًا مما يجب عليهم فعله. لذلك، تطلع الجميع إلى تشاو تيانجياو لأخذ زمام المبادرة. بعد أن اقترب من الجثة وفحصها للحظة، تغير تعبيره وقال: “يبدو أن هناك نوعا من الأشياء النجسة على متن السفينة معنا. يجب على الجميع أن يكونوا أكثر حذرا!
بعد انتهاء الضجة، بقيت غونغسون وان إير فقط واقفة هناك. على الرغم من أن أحدا لم يلاحظ ذلك، إلا أنها كانت تضحك وهي تشاهد جي فانغ يبتعد. ثم لعقت شفتيها، وومض ضوء غريب في عينيها.
ارتجف جميع التلاميذ الحاضرين من الخوف، أما بالنسبة لباي شياو تشون، فقد شعر بخدر فروة رأسه. لسوء الحظ، لم يكن لغز وفاة جي فانغ شيئا يمكن تفسيره في الوقت الحالي، لذلك تفرق الجميع في النهاية، وحافظوا على اليقظة الكاملة على طول الطريق.
“لا يمكنني ترك هذا يذهب”، فكَّر. “قد يكون لدى جي فانغ بعض المهارات، لكن لدي المزيد من المهارات! يجب أن أفكّر في طريقة لتعليمه درسا لن ينساه أبدًا!” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، فتح حقيبته للبحث عن السلحفاة الصغيرة، ولكن حتى بعد البحث حوله لفترة طويلة، لم يتمكن من العثور عليه.
عاد باي شياو تشون، الذي ينبض بالخوف، إلى مقصورته مع سونغ تشي، وسيد عرّاف الحُكام، وتشين مانياو. بمجرد أن دخلوا جميعا، أغلق الباب ثم نظر إلى أصدقائه ذوي الوجوه الرمادية.
بعد انتهاء الضجة، بقيت غونغسون وان إير فقط واقفة هناك. على الرغم من أن أحدا لم يلاحظ ذلك، إلا أنها كانت تضحك وهي تشاهد جي فانغ يبتعد. ثم لعقت شفتيها، وومض ضوء غريب في عينيها.
قلقًا، سأل مبدئيا، “هل اعتقدتم يا رفاق أيضًا أن الجثة تبدو مألوفة …؟”
كان جي فانغ يتطلع إلى اللوتش الذهبية طوال الوقت. تقريبًا كل شخص على متن السفينة بدأ على الفور تقريبًا في الطمع فيه، باستثناء تشاو تيانجياو وتشين يوشان والزنديق.
بوجه مليء بالجزع والرعب، أجاب سيد عرّاف الحُكام، “البطريرك الصغير … تلك الجثة … تذكرني بالجثث في طائفة تحدي النهر!
“يبدو بالضبط نفس الشيء!” نبح سونغ تشي.
“ربما كنت مخطًئا. ربما قتل
“لقد لاحظت ذلك أيضًا”، قالت تشين مانياو بعد لحظة. “هذه الجثة تبدو تمامًا مثل تلك الجثث الأخرى …”
“يبدو بالضبط نفس الشيء!” نبح سونغ تشي.
عند سماع ردودهم، شعر باي شياو تشون أن فروة رأسه كانت تشعر بالوخز بشدة لدرجة أنها ستنفجر. بالنظر إلى مدى دراية الجثة، وإلى جانب كلمات تشاو تيانجياو، لم يستطع إلا التفكير فيما حدث في طائفة تحدي النهر. الآن، تركه تأكيد حماة داو الثلاثة مقتنعا بأن الحدثين مرتبطان.
“اللعنة!” بكى. “كيف يمكن أن يحدث هذا؟ أنا… لقد جئت إلى هنا، وتبعي هذا الشيء النجس…؟” كلما فكَّر في الأمر، بدا الأمر أكثر غرابة وأكثر رعبًا. في الواقع، أخرج على الفور بعض التعويذات طاردة الشر من حقيبته ولصقها على نفسه.
في النهاية، مر نصف شهر…. ومع ذلك، لم يعد تشين هيتيان والآخر. ومع ذلك، لم يقتل أحد خلال ذلك الوقت. أخيرًا، تنهد باي شياو تشون بارتياح.
بالطبع، لم يكن ذلك كافيا بالنسبة له. سرعان ما حث سيد عرّاف الحُكام و سونغ تشي على مساعدته في إعداد المزيد من التشكيلات في المقصورة. ثم ذهب إلى غرفته الخاصة وأقام بعض التشكيلات الإضافية، وتأكد أيضًا من أن لديه الكثير من حبوب تقارب الروح جاهزة.
“لا يمكنني ترك هذا يذهب”، فكَّر. “قد يكون لدى جي فانغ بعض المهارات، لكن لدي المزيد من المهارات! يجب أن أفكّر في طريقة لتعليمه درسا لن ينساه أبدًا!” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، فتح حقيبته للبحث عن السلحفاة الصغيرة، ولكن حتى بعد البحث حوله لفترة طويلة، لم يتمكن من العثور عليه.
“لقد مات حقًا؟” كان باي شياو تشون يواجه مشكلة في التحكم في تنفسه، خاصة عندما أدرك أن الجثة نفسها تبدو مألوفة جدا. قبل أن يتمكن من التفكير كثيرًا في الأمر، استنزفت وجوه سيد عرّاف الحُكام و سونغ تشي من الدم، وبدأت نظرات الخوف تلمع في عيونهم.
“لدي تعويذات طاردة الشر، وتشكيلات، وحبوب تقارب الروح. إذا كان لهذا الشيء النجس أي ذرة من العقل، فلن يجرؤ على استفزازي…. نعم هذا صحيح. إذا استفزني، فسيواجه بالتأكيد نهاية بائسة!” وهو على وشك البكاء، واصل محاولة تشجيع نفسه بحقيقة أن سونغ تشي والآخرين كانوا حاضرين أيضًا. بالنظر إلى أنهم كانوا في الجوار، لم يكن من المحتمل أن يأتي الشيء النجس له.
١٥٠/٦٠
ولكن بعد ذلك تذكر أن جي فانغ كان في الدائرة الكبرى للتكوين النواة. بالنظر إلى أنه أيضًا في مرحلة تكوين النواة، فقد تركه ذلك يشعر بأنه غير محمي وغير آمن أكثر من أي وقت مضى. ظلت صورة جثة جي فانغ الجافة تطفو في ذهنه باستمرار.
١٥٠/٦٠
“ما نوع الشبح الذي نتعامل معه …؟” فكَّر. “متى سيعود ديفا تشين هيتيان …؟”
إذا كان تشين هيتيان ذو العيون الثلاثة ومزارعو الروح الوليدة حاضرين، فربما لم تكن الأمور مرعبة. لكن كل هؤلاء الأعضاء من الجيل الأقدم قد رحلوا، ولم يكن أي من تلاميذ تكوين النواة الحاضرين متأكدين تمامًا مما يجب عليهم فعله. لذلك، تطلع الجميع إلى تشاو تيانجياو لأخذ زمام المبادرة. بعد أن اقترب من الجثة وفحصها للحظة، تغير تعبيره وقال: “يبدو أن هناك نوعا من الأشياء النجسة على متن السفينة معنا. يجب على الجميع أن يكونوا أكثر حذرا!
في النهاية، مر نصف شهر…. ومع ذلك، لم يعد تشين هيتيان والآخر. ومع ذلك، لم يقتل أحد خلال ذلك الوقت. أخيرًا، تنهد باي شياو تشون بارتياح.
وبهذه الطريقة كان يطبخ في قلقه ويقظته لليلة كاملة.
لم يكن الوحيد المتوتر بالطبع. كان كل من سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام و تشين مانياو وجميع الآخرين الذين تم اختيارهم على الطابق الثالث، وحتى التلاميذ على الطوابق الرابع و الخامس، قلقين للغاية.
إذا قتل أي شخص آخر، فربما لم يكن ذلك مشكلة كبيرة. لكن جي فانغ كان في المركز 5 في نجوم قطبية داو السماء المُرصعة بالنجوم، مع براعة معركة غير عادية. ومع ذلك، لا يزال يواجه مصيرًا غريبًا ومروعًا، تاركًا الجميع يشعرون بالرعب التام.
بوجه مليء بالجزع والرعب، أجاب سيد عرّاف الحُكام، “البطريرك الصغير … تلك الجثة … تذكرني بالجثث في طائفة تحدي النهر!
لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يكتشفوا أن إحدى المقصورات على الطابق الثالث بها جثة ذابلة!
عندما طلع الفجر، وتفقد الناس حولهم ووجدوا أنه لم يمت أي شخص آخر، بدأ الناس أخيرًا في تنفس بارتياح. كان باي شياو تشون أقل قلقا قليلا، لكن ليس كثيرًا. مستفيدا من ضوء النهار، قام بإعداد المزيد من التشكيلات داخل وخارج غرفته. للأسف، لم يكن جيدا في إنشاء تعويذات ورقية، وإلا لكان قد رسم العديد والعديد من هذه العناصر لردع الأرواح الشريرة.
عندما طلع الفجر، وتفقد الناس حولهم ووجدوا أنه لم يمت أي شخص آخر، بدأ الناس أخيرًا في تنفس بارتياح. كان باي شياو تشون أقل قلقا قليلا، لكن ليس كثيرًا. مستفيدا من ضوء النهار، قام بإعداد المزيد من التشكيلات داخل وخارج غرفته. للأسف، لم يكن جيدا في إنشاء تعويذات ورقية، وإلا لكان قد رسم العديد والعديد من هذه العناصر لردع الأرواح الشريرة.
مرت ثلاثة أيام في ومضة. لم يمت أحد، وسرعان ما عاد الجو على متن السفينة إلى طبيعته. صعد الناس مرة أخرى إلى السطح الرئيسي. ومع ذلك، لا يزال الجميع يشعرون بثقل كبير على قلوبهم، وغالبا ما ينظرون إلى السماء، على أمل رؤية تشين هيتيان ذو العيون الثلاثة ومزارعي الروح الوليدة يعودون.
في النهاية، مر نصف شهر…. ومع ذلك، لم يعد تشين هيتيان والآخر. ومع ذلك، لم يقتل أحد خلال ذلك الوقت. أخيرًا، تنهد باي شياو تشون بارتياح.
“ربما كنت مخطًئا. ربما قتل
جي فانغ، ليس بسبب الشيء النجس، ولكن على يد … تلك السمكة الكبيرة؟”
“لا يمكنني ترك هذا يذهب”، فكَّر. “قد يكون لدى جي فانغ بعض المهارات، لكن لدي المزيد من المهارات! يجب أن أفكّر في طريقة لتعليمه درسا لن ينساه أبدًا!” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، فتح حقيبته للبحث عن السلحفاة الصغيرة، ولكن حتى بعد البحث حوله لفترة طويلة، لم يتمكن من العثور عليه.
—
إذا كان تشين هيتيان ذو العيون الثلاثة ومزارعو الروح الوليدة حاضرين، فربما لم تكن الأمور مرعبة. لكن كل هؤلاء الأعضاء من الجيل الأقدم قد رحلوا، ولم يكن أي من تلاميذ تكوين النواة الحاضرين متأكدين تمامًا مما يجب عليهم فعله. لذلك، تطلع الجميع إلى تشاو تيانجياو لأخذ زمام المبادرة. بعد أن اقترب من الجثة وفحصها للحظة، تغير تعبيره وقال: “يبدو أن هناك نوعا من الأشياء النجسة على متن السفينة معنا. يجب على الجميع أن يكونوا أكثر حذرا!
ترجمة : Finx
لم يكن الوحيد المتوتر بالطبع. كان كل من سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام و تشين مانياو وجميع الآخرين الذين تم اختيارهم على الطابق الثالث، وحتى التلاميذ على الطوابق الرابع و الخامس، قلقين للغاية.
١٥٠/٦٠
كان جي فانغ قد ذبل جافًا لدرجة أنه لم يكن من الممكن التعرف عليه تقريبًا. على الرغم من كونه أكثر بقليل من هيكل عظمي، فمن الواضح أنه لم يمت منذ فترة طويلة، ومع ذلك، بدا بالفعل متعفنًا. كان كل الحاضرين مزارعا تكوين النواة ومختارًا كبيرًا، وبالتالي، لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يلاحظوا جميعا … أن جي فانغ قد مات بطريقة غريبة للغاية. على ما يبدو، تم استنزاف كل دمه !!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
