نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 468

عمالقة الهمج

عمالقة الهمج

كانت على مسافة ما إلى حافة المدينة حيث كانت متصلة بالسور. حتى مع قيادة لي هونغ مينغ لهم ، استغرق الأمر وقتا يستغرقه حرق عصا البخور قبل وصولهم.

كانت على مسافة ما إلى حافة المدينة حيث كانت متصلة بالسور. حتى مع قيادة لي هونغ مينغ لهم ، استغرق الأمر وقتا يستغرقه حرق عصا البخور قبل وصولهم.

عندما وقف باي شياو تشون هناك ، ينظر إلى السور الهائل ، شعر بأنه غير مهم حقا لدرجة أنه كان خانقا.

كان لدى تشاو تيانجياو وتشن يوشان نفس الشعور ، كما فعل الآخرون في المجموعة. تسبب الضغط المهيب للجدار في تسارع قلوبهم ، وغليان دمائهم ، وقواعد زراعتهم للدوران بسرعة.

أسفل السور كانت هناك أعداد كبيرة من الأرواح الشريرة ، وجوههم ملتوية في تعبيرات شريرة وهم يصرخون ويعوون ، ويفعلون كل ما في وسعهم لمحاولة تدمير السور نفسه.

لم يؤد رد فعلهم إلا إلى زيادة ازدراء لي هونغ مينغ.

أسفل السور كانت هناك أعداد كبيرة من الأرواح الشريرة ، وجوههم ملتوية في تعبيرات شريرة وهم يصرخون ويعوون ، ويفعلون كل ما في وسعهم لمحاولة تدمير السور نفسه.

“حسنا ، اصعدوا الدرج. في لحظة ستشعر كيف تبدو الحرب”. بمجرد أن صعد لي هونغ مينغ على الدرج ، انتشرت التموجات في جميع الاتجاهات ، وكشفت عن ما بدا أنه أكثر من عشرة الف خطوة تؤدي إلى قمة السور!

تقدم تشاو تيانجياو على الفور إلى الأمام ، وتبعته تشن يوشان ، وتوقف لفترة وجيزة عند الخطوة الأولى قبل الإسراع بعد لي هونغ مينغ.

تقدم تشاو تيانجياو على الفور إلى الأمام ، وتبعته تشن يوشان ، وتوقف لفترة وجيزة عند الخطوة الأولى قبل الإسراع بعد لي هونغ مينغ.

أسفل السور كانت هناك أعداد كبيرة من الأرواح الشريرة ، وجوههم ملتوية في تعبيرات شريرة وهم يصرخون ويعوون ، ويفعلون كل ما في وسعهم لمحاولة تدمير السور نفسه.

من حيث كان باي شياو تشون يقف ، لم يستطع سماع أي شيء كان يحدث خارج السور ، ولكن بمجرد أن صعد على الدرج ، سمع على الفور الصراخ. في الوقت نفسه ، بدأ قلبه يضرب كما لو أنه مع الرغبة في خوض المعركة.

في غمضة عين ، رأى باي شياو تشون أسنانا سوداء صفراء وجسدا هزيلا يتعثر بجنون في اتجاهه!

“شيء ما خاطئ!” فكّر. بعد أن نظر حوله للحظة ، ركض بسرعة وراء الآخرين.

على الرغم من أن الأرواح الشريرة يمكن أن تهاجم وتتراجع حسب الرغبة ، إلا أن الدرع الأسود والسور صمدا بقوة ضدهم.

سرعان ما كان الدرج ضبابيا تحت قدميه ، وأصوات الصراخ تزداد حدة. لم يمض وقت طويل حتى وصل إلى الدرج الأخير ، وكان فوق السور. في تلك المرحلة ، رنت أصوات المعركة بصوت عال في أذنيه.

كما اتضح ، كان أول من استعاد حواسه. لم يتعاف تشاو تيانجياو ولا أي من الآخرين من المشهد المروع لميدان المعركة.

كان يسمع صرخات مؤلمة ، وهدير غاضب ، وضحك مهووس ، إلى جانب الانفجارات والهدير الذي يمكن أن يهز الأراضي والجبال.

كان باي شياو تشون أول من تعافى من المجموعة ، وهو ما كان على ما يبدو مفاجأة كبيرة لـ لي هونغ مينغ ، الذي كان يقف هناك وذراعيه متقاطعتان ، ينظر إلى المجموعة الصغيرة. على مر السنين ، رأى العديد من هؤلاء المحاكمين يأتون إلى سور الصين العظيم ، وكلما رأوا معركة حقيقية لأول مرة ، كانوا دائما بحاجة إلى القليل من الوقت للتعافي.

كان السور عريضا جدا في الأعلى بحيث يمكن لمائة شخص القيام بدوريات في تشكيل. ومع ذلك ، كانت لا تزال مليئة بالمزارعين ، وجميعهم يرتدون بدلات سوداء من الدروع مزينة بشعار فيلق السلّاخين ، وهالاتهم القاتلة ترتفع عاليا في السماء.

تعرف باي شياو تشون على الفور على هؤلاء العمالقة. لم يكونوا سوى الهمج في البرية!

كان بعضهم يشغل المدافع السحرية الهائلة ، ويرسل أشعة مدمرة من الضوء إلى أسفل المنطقة الواقعة خلف السور. كان آخرون في الأسوار ، وأطلقوا العنان لتقنيات سحرية وهجمات قوية.

تراجع معظمهم ، بحثا عن الفرص التي خلقها بحر الأرواح. بمجرد أن أتيحت لهم هذه الفرصة ، كانوا يستدعون قوة أجسامهم الجسدية إلى للانطلاق في الهواء مثل الشهب.

هناك بعض الذين طاروا من السور وكانوا يقاتلون الغيوم الشبيهة بالضباب التي كانت جحافل من الأرواح الشريرة.

تراجع معظمهم ، بحثا عن الفرص التي خلقها بحر الأرواح. بمجرد أن أتيحت لهم هذه الفرصة ، كانوا يستدعون قوة أجسامهم الجسدية إلى للانطلاق في الهواء مثل الشهب.

هاجمت أصوات المعركة التي تصم الآذان عقل باي شياو تشون على الفور ، مما تركه يلهث في حالة صدمة. ومع ذلك ، سرعان ما تعافى ، ونظر ليجد لي هونغ مينغ يحدق فيه في حالة صدمة.

تراجع معظمهم ، بحثا عن الفرص التي خلقها بحر الأرواح. بمجرد أن أتيحت لهم هذه الفرصة ، كانوا يستدعون قوة أجسامهم الجسدية إلى للانطلاق في الهواء مثل الشهب.

كما اتضح ، كان أول من استعاد حواسه. لم يتعاف تشاو تيانجياو ولا أي من الآخرين من المشهد المروع لميدان المعركة.

بالإضافة إلى الأرواح الشريرة ، كان هناك أحيانا عمالقة مرئيون داخل قوات العدو. كان طول معظمهم حوالي ثلاثة أمتار ، وعلى الرغم من كونهم مهتمين جسديا ، إلا أنهم بدوا هزيلين ومرضى. ومع ذلك ، كانوا مجانين ومتعطشين للدماء وشرسين تماما ، وكانت عيونهم تشع بكراهية لا يسبر غورها كلما نظروا في اتجاه السور العظيم.

كان باي شياو تشون أول من تعافى من المجموعة ، وهو ما كان على ما يبدو مفاجأة كبيرة لـ لي هونغ مينغ ، الذي كان يقف هناك وذراعيه متقاطعتان ، ينظر إلى المجموعة الصغيرة. على مر السنين ، رأى العديد من هؤلاء المحاكمين يأتون إلى سور الصين العظيم ، وكلما رأوا معركة حقيقية لأول مرة ، كانوا دائما بحاجة إلى القليل من الوقت للتعافي.

بالإضافة إلى الأرواح الشريرة ، كان هناك أحيانا عمالقة مرئيون داخل قوات العدو. كان طول معظمهم حوالي ثلاثة أمتار ، وعلى الرغم من كونهم مهتمين جسديا ، إلا أنهم بدوا هزيلين ومرضى. ومع ذلك ، كانوا مجانين ومتعطشين للدماء وشرسين تماما ، وكانت عيونهم تشع بكراهية لا يسبر غورها كلما نظروا في اتجاه السور العظيم.

على الأقل ، عادة ما يستغرق الأمر منهم عدة أنفاس من الوقت للقيام بذلك ، ومع ذلك فإن هذا المزارع المجهول أمامه لم يتطلب سوى نفس واحد من الوقت. في الواقع ، من مظهره ، ربما أسرع قليلا من ذلك. على ما يبدو ، لم يكن هذا الشاب غريبا على الحرب.

سرعان ما كان الدرج ضبابيا تحت قدميه ، وأصوات الصراخ تزداد حدة. لم يمض وقت طويل حتى وصل إلى الدرج الأخير ، وكان فوق السور. في تلك المرحلة ، رنت أصوات المعركة بصوت عال في أذنيه.

بالطبع ، مقارنة بـ تشاو تيانجياو والآخرين في المجموعة ، كان لدى باي شياو تشون خبرة أكبر بكثير في ميدان المعركة. بفضل كل ما حدث في الروافد الدنيا والروافد الوسطى ، كان على دراية كبيرة بالصراعات واسعة النطاق.

هناك بعض الذين طاروا من السور وكانوا يقاتلون الغيوم الشبيهة بالضباب التي كانت جحافل من الأرواح الشريرة.

ومع ذلك ، على الرغم من معرفته ، لا يزال من الصادم رؤية جميع المزارعين فوق السور يقاتلون ، وخاصة مع المدافع السحرية. علاوة على ذلك ، سرعان ما لفت كل ذلك انتباهه إلى ما كان يحدث خارج السور!

على الرغم من أن الأرواح الشريرة يمكن أن تهاجم وتتراجع حسب الرغبة ، إلا أن الدرع الأسود والسور صمدا بقوة ضدهم.

وراء السور ، كانت السماء قرمزية ، كما لو كانت ملطخة باللون الأحمر بسبب سنوات لا حصر لها من اللهب. حتى الأرض في الخارج كانت حمراء زاهية ، وهو تناقض حاد مع التربة السوداء داخل سور العظيم.

على الرغم من أن الأرواح الشريرة يمكن أن تهاجم وتتراجع حسب الرغبة ، إلا أن الدرع الأسود والسور صمدا بقوة ضدهم.

أسفل السور كانت هناك أعداد كبيرة من الأرواح الشريرة ، وجوههم ملتوية في تعبيرات شريرة وهم يصرخون ويعوون ، ويفعلون كل ما في وسعهم لمحاولة تدمير السور نفسه.

من حيث كان باي شياو تشون يقف ، لم يستطع سماع أي شيء كان يحدث خارج السور ، ولكن بمجرد أن صعد على الدرج ، سمع على الفور الصراخ. في الوقت نفسه ، بدأ قلبه يضرب كما لو أنه مع الرغبة في خوض المعركة.

لقد كانوا أرواح رجال ونساء ، كبارا وصغارا ، كلهم أشرار لا يمكن مقارنتهم ، ويتقدمون إلى الأمام في موجات هجوم تشبه المد.

أسفل السور كانت هناك أعداد كبيرة من الأرواح الشريرة ، وجوههم ملتوية في تعبيرات شريرة وهم يصرخون ويعوون ، ويفعلون كل ما في وسعهم لمحاولة تدمير السور نفسه.

كان عدد الأرواح محيرا للعقل. أينما نظر باي شياو تشون ، لم ير سوى الأرواح الشريرة ، سواء كان ذلك على الأرض أو في الهواء. الأمر كما لو أنه ينظر إلى بحر هائل من الأرواح.

بالنسبة لفيلق السلّاخين ، كانت الأمور مختلفة. كان معظمهم على السور ، وحتى لو خرجوا إلى للهجوم ، كان عليهم دائما العودة إلى السور في مرحلة ما ، والاعتماد على حماية الدرع لإضعاف الأرواح لفترة قبل البدء في هجوم آخر.

كان البعض يهاجم الدرع الأسود المتوهج ، والبعض الآخر يصرخ ويعض على السور نفسه. كان الكثيرون يطيرون ويحاولون مهاجمة فيلق السلّاخين.

كان البعض يهاجم الدرع الأسود المتوهج ، والبعض الآخر يصرخ ويعض على السور نفسه. كان الكثيرون يطيرون ويحاولون مهاجمة فيلق السلّاخين.

على الرغم من أن الأرواح الشريرة يمكن أن تهاجم وتتراجع حسب الرغبة ، إلا أن الدرع الأسود والسور صمدا بقوة ضدهم.

في الوقت نفسه ، هاجم لي هونغ مينغ والجنود الآخرون ، مما تسبب في أصوات صاخبة يتردد صداها في جميع الاتجاهات. كان ذلك عندما تعافى تشاو تيانجياو وتشن يوشان. ووجوههم شاحبة ، انضموا أيضا إلى الهجوم.

بالنسبة لفيلق السلّاخين ، كانت الأمور مختلفة. كان معظمهم على السور ، وحتى لو خرجوا إلى للهجوم ، كان عليهم دائما العودة إلى السور في مرحلة ما ، والاعتماد على حماية الدرع لإضعاف الأرواح لفترة قبل البدء في هجوم آخر.

أسفل السور كانت هناك أعداد كبيرة من الأرواح الشريرة ، وجوههم ملتوية في تعبيرات شريرة وهم يصرخون ويعوون ، ويفعلون كل ما في وسعهم لمحاولة تدمير السور نفسه.

بالإضافة إلى الأرواح الشريرة ، كان هناك أحيانا عمالقة مرئيون داخل قوات العدو. كان طول معظمهم حوالي ثلاثة أمتار ، وعلى الرغم من كونهم مهتمين جسديا ، إلا أنهم بدوا هزيلين ومرضى. ومع ذلك ، كانوا مجانين ومتعطشين للدماء وشرسين تماما ، وكانت عيونهم تشع بكراهية لا يسبر غورها كلما نظروا في اتجاه السور العظيم.

“شيء ما خاطئ!” فكّر. بعد أن نظر حوله للحظة ، ركض بسرعة وراء الآخرين.

تعرف باي شياو تشون على الفور على هؤلاء العمالقة. لم يكونوا سوى الهمج في البرية!

في غمضة عين ، رأى باي شياو تشون أسنانا سوداء صفراء وجسدا هزيلا يتعثر بجنون في اتجاهه!

تراجع معظمهم ، بحثا عن الفرص التي خلقها بحر الأرواح. بمجرد أن أتيحت لهم هذه الفرصة ، كانوا يستدعون قوة أجسامهم الجسدية إلى للانطلاق في الهواء مثل الشهب.

كان عدد الأرواح محيرا للعقل. أينما نظر باي شياو تشون ، لم ير سوى الأرواح الشريرة ، سواء كان ذلك على الأرض أو في الهواء. الأمر كما لو أنه ينظر إلى بحر هائل من الأرواح.

كانت هجمات الهمج هي أكثر ما سيشعر به السلّاخين على السور العظيم. كلما حدث ذلك ، كان المزارعون يطيرون من السور للهجوم المضاد بكامل قوتهم!

تراجع معظمهم ، بحثا عن الفرص التي خلقها بحر الأرواح. بمجرد أن أتيحت لهم هذه الفرصة ، كانوا يستدعون قوة أجسامهم الجسدية إلى للانطلاق في الهواء مثل الشهب.

ملأت الانفجارات الهادرة الهواء ، وملأ الدم القرمزي والدماء ساحة المعركة مع استمرار القتال المرير. حتى عندما نظر باي شياو تشون حوله ليأخذ كل شيء ، بدا أن الهمج في الخارج يلاحظونه. بإمكانهم معرفة أنه ومجموعته كانوا وافدين جددا ، وأحدهم ، الذي صادف أنه أكبر قليلا من الآخرين ، انطلق فجأة في الهواء نحوهم.

وأوضح لي هونغ مينغ: “إن دماء الهمج مليئة بالسموم المختلفة ، وهي قوية بما يكفي لتآكل السور نفسه. إنه تطور جديد من خلال المائة عام الماضية ، ولهذا السبب لا يمكننا السماح للهمج بالاقتراب من سور العظيم “. من النظرة في عينيه ، بدا أن الازدراء الذي شعر به تجاه باي شياو تشون قد انخفض بشكل كبير.

عواء ، أسرع في شعاع من الضوء ، وفي نفس الوقت يؤدي أختام تعويذة مزدوجة اليد ، مما تسبب في انضمام العديد من الأرواح الشريرة إليه!

كانت على مسافة ما إلى حافة المدينة حيث كانت متصلة بالسور. حتى مع قيادة لي هونغ مينغ لهم ، استغرق الأمر وقتا يستغرقه حرق عصا البخور قبل وصولهم.

في غمضة عين ، رأى باي شياو تشون أسنانا سوداء صفراء وجسدا هزيلا يتعثر بجنون في اتجاهه!

كان بعضهم يشغل المدافع السحرية الهائلة ، ويرسل أشعة مدمرة من الضوء إلى أسفل المنطقة الواقعة خلف السور. كان آخرون في الأسوار ، وأطلقوا العنان لتقنيات سحرية وهجمات قوية.

تقلص بؤبؤي لي هونغ مينغ ، وسار إلى الأمام ، وتحركت يده اليمنى في أختام تعويذة قبل أن يلوح بإصبعه في اتجاه الهمجي. في الوقت نفسه ، بدأ العديد من فيلق السلّاخين القريبين أيضا في الانطلاق إلى الأمام.

تعرف باي شياو تشون على الفور على هؤلاء العمالقة. لم يكونوا سوى الهمج في البرية!

إن رؤية همجي يحدق به بهذه الطريقة المتعطشة للدماء تسبب في وخز قلب باي شياو تشون من الخوف. ومع ذلك ، كلما زاد الخطر الذي كان فيه ، كان رد فعله أكثر انفجارا. لم يكن لديه وقت للنظر في الموقف ، فتح عين دارما إمداد السماء ، مما تسبب في إطلاق شعاع بنفسجي من الضوء.

كانت هجمات الهمج هي أكثر ما سيشعر به السلّاخين على السور العظيم. كلما حدث ذلك ، كان المزارعون يطيرون من السور للهجوم المضاد بكامل قوتهم!

هبط الضوء البنفسجي على الفور تقريبا على الهمجي ، ملتفا حوله. استمر التأثير للحظة فقط قبل أن يحرر نفسه ، ولكن خلال ذلك الوقت ، قام باي شياو تشون باختام تعويذة ، مما تسبب في اضطراب تشي الصقيع الصادم. يمكن سماع أصوات التكسير على الفور حيث نشأت طبقات من الجليد حول الهمجي المهاجم.

كانت هجمات الهمج هي أكثر ما سيشعر به السلّاخين على السور العظيم. كلما حدث ذلك ، كان المزارعون يطيرون من السور للهجوم المضاد بكامل قوتهم!

في الوقت نفسه ، هاجم لي هونغ مينغ والجنود الآخرون ، مما تسبب في أصوات صاخبة يتردد صداها في جميع الاتجاهات. كان ذلك عندما تعافى تشاو تيانجياو وتشن يوشان. ووجوههم شاحبة ، انضموا أيضا إلى الهجوم.

كان بعضهم يشغل المدافع السحرية الهائلة ، ويرسل أشعة مدمرة من الضوء إلى أسفل المنطقة الواقعة خلف السور. كان آخرون في الأسوار ، وأطلقوا العنان لتقنيات سحرية وهجمات قوية.

وسط الأصوات الهادرة ، أطلق الهمجي صرخة بائسة ، وتمزق إلى أشلاء. انفجر الدم الأسود في كل الاتجاهات ، لكنه كان بعيدا جدا عن السور والدرع لضربهم. بدلا من ذلك ، تناثرت على الأرض أدناه ، حيث هسهسة وأزيز أثناء إذابة التربة.

عواء ، أسرع في شعاع من الضوء ، وفي نفس الوقت يؤدي أختام تعويذة مزدوجة اليد ، مما تسبب في انضمام العديد من الأرواح الشريرة إليه!

وأوضح لي هونغ مينغ: “إن دماء الهمج مليئة بالسموم المختلفة ، وهي قوية بما يكفي لتآكل السور نفسه. إنه تطور جديد من خلال المائة عام الماضية ، ولهذا السبب لا يمكننا السماح للهمج بالاقتراب من سور العظيم “. من النظرة في عينيه ، بدا أن الازدراء الذي شعر به تجاه باي شياو تشون قد انخفض بشكل كبير.

تعرف باي شياو تشون على الفور على هؤلاء العمالقة. لم يكونوا سوى الهمج في البرية!

ترجمة : Finx 

ملأت الانفجارات الهادرة الهواء ، وملأ الدم القرمزي والدماء ساحة المعركة مع استمرار القتال المرير. حتى عندما نظر باي شياو تشون حوله ليأخذ كل شيء ، بدا أن الهمج في الخارج يلاحظونه. بإمكانهم معرفة أنه ومجموعته كانوا وافدين جددا ، وأحدهم ، الذي صادف أنه أكبر قليلا من الآخرين ، انطلق فجأة في الهواء نحوهم.

ملأت الانفجارات الهادرة الهواء ، وملأ الدم القرمزي والدماء ساحة المعركة مع استمرار القتال المرير. حتى عندما نظر باي شياو تشون حوله ليأخذ كل شيء ، بدا أن الهمج في الخارج يلاحظونه. بإمكانهم معرفة أنه ومجموعته كانوا وافدين جددا ، وأحدهم ، الذي صادف أنه أكبر قليلا من الآخرين ، انطلق فجأة في الهواء نحوهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط