نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 471

هل تريد حقًا الانضمام إلى فيلق السلّاخين؟

هل تريد حقًا الانضمام إلى فيلق السلّاخين؟

الفصل 471: هل تريد حقًا الانضمام إلى فيلق السلّاخين؟

“الأخ تشاو، إذا خرجت من السور العظيم، فستكون محاطا تمامًا بالخطر. أعلم أن لديك خلفية مثيرة للإعجاب، لكن لا يزال عليك الانتباه لنفسك. هنا، خذ زلة اليشم هذه. هذه هي جميع الخرائط التي جمعتها خلال سنوات قيامي بمهام في الخارج. ربما ستكون ذات فائدة “. بعد تسليم قسيمة اليشم، رفع كوبه في نخب إلى تشاو تيانجياو.

“باي شياو تشون؟ خائف؟” شعر باي شياو تشون بالسعادة الشديدة بنفسه، وحاول قدر الإمكان التباهي بعروقه الفولاذية، كما لو أن أدنى كلمة استفزازية ستجعله يلقي كل الحذر على الريح ويقاتل حتى الموت مع أعدائه.

“هل تريد حقًا الانضمام إلى السلّاخين؟”

أدت النتيجة المروعة المتمثلة في قيامه بإلقاء الكثير من حبوب تقارب الروح إلى مزيد من الصمت حيث نظر جميع السلّاخين تقريبًا أعلى السور إلى باي شياو تشون، وفكيهم مفتوحان وأعينهم تلمع بحماسة.

“عندما قاتلت الطائفة تحدي النهر محكمة نهر السماء، قدت المهمة، وقضيت على عدد لا يحصى من الأعداء. حتى أنني سيطرت على جثة سلف الدم لمحاربة القوة الاحتياطية لمحكمة نهر السماء!

حتى تشاو تيانجياو بالكاد يستطيع التنفس. كانت كلماته في وقت سابق قد قيلت بشكل عرضي، ولم يتخيل أبدًا أن باي شياو تشون سيتفاعل بالطريقة التي فعلها. بمجرد التلويح بيده، قضى على عدد كبير من الأرواح الشرّيرة.

في ساحة المعركة وراء السور العظيم، كان الهمج يرتجفون من الخوف، ولم يجرؤ أي منهم على التقدم. أما بالنسبة للأرواح الشريرة المتبقية، فقد كانوا بالفعل يتراجعون.

لم يكن الوحيد. بالإضافة إلى السلّاخين في المنطقة، كان شخص ما يراقب غير مرئي من التابوت الضخم من بعيد. بدت تلك النظرة مثبتة تمامًا على باي شياو تشون للحظات قبل أن تتراجع مرة أخرى إلى التابوت.

ترجمة : Finx

“لقد مررت بكل ما يمكنك تخيله”، أعلن باي شياو تشون. “عندما كانت طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم على وشك الذهاب إلى الحرب، كنت أنا من أوقفها بمفردي. بعد أن وحدت الطوائف قواها، واصلنا إخضاع عالم الزراعة بأكمله في الروافد الدنيا!” بالنظر إلى المسافة، حاول أن يبدو بطوليا قدر الإمكان.

مر الوقت، وسرعان ما كان الوقت متأخرا في الليل. كان الشبان الثلاثة جميعهم مزارعين في تكوين النواة، وكانوا مهتمين بصدق بأن يكونوا أصدقاء. تدفقت محادثتهم بشكل طبيعي، حتى أنهم تبادلوا بعض النصائح حول مشاكل الزراعة المحيرة. بشكل عام، كانت محادثة مفيدة للغاية لهم جميعًا.

“في وقت لاحق، دخلت في معركة مع مليون مزارع آخر، بما في ذلك أولئك من أقسام الحبوب الطبية و التيار العميق. في الواقع، كنت الشخص الذي ابتكر اسم الطائفة تحدي النهر!” بينما كان يحرك كمه، هبت الرياح شعره، مما جعله يبدو أكثر إثارة للإعجاب من ذي قبل.

“عندما قاتلت الطائفة تحدي النهر محكمة نهر السماء، قدت المهمة، وقضيت على عدد لا يحصى من الأعداء. حتى أنني سيطرت على جثة سلف الدم لمحاربة القوة الاحتياطية لمحكمة نهر السماء!

تنهد، قال، “أحب الانضمام. لسوء الحظ، أدرك جيدًا أن عملية التجنيد مع السلّاخين معقدة للغاية. لا أريد أن أضيف أي مشكلة إلى حياتك المزدحمة، الأخ لي. في يوم من الأيام، إذا كان بإمكاني القيام بذلك تمامًا على أساس جدارتي الخاصة، فسأنضم بالتأكيد إلى قاعة الأوردة الفولاذية…. حسنا، أعتقد أنني سأغادر الآن!” خوفا من أن يفعل لي هونغ مينغ المزيد لمحاولة حمله على البقاء، التفت للمغادرة.

“زميل داويست لي، هل تفهم الآن لماذا لم أشعر بالصدمة الشديدة من مشهد ساحة المعركة في وقت سابق؟ في طريقي للزراعة … لقد عشت بالفعل الكثير من الحروب”. كان هناك مثابرة واضحة في تعبير باي شياو تشون، وشيء في عينيه بدا عميقا وقديما.

“شكرا جزيلا!” قال تشاو تيانجياو، أومأ برأسه بحزن وهو يقبل زلة اليشم ويشرب مع لي هونغ مينغ.

وبسبب ذلك، بدا أكثر من أي وقت مضى وكأنه كان لديه عروق فولاذية، وكان يفتقر إلى أي خوف من الموت. أي شخص رآه في هذه اللحظة سيصدم، وحتى لي هونغ مينغ كان يلهث قليلًا.

بقلوب ترتجف، أدرك الهمج أخيرًا أن الكثير من الأشياء الغريبة كانت تحدث في هذه المعركة، وأنه ليس لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة. لم يكن لديهم خيار آخر، بدأوا في التراجع.

هؤلاء لم يكونوا أغبياء. لم يكن أي منهم يعرف باي شياو تشون، وبما أن هذه كانت المرة الأولى التي يقابلونه فيها، فقد بدا مثيرا للإعجاب تمامًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن حبة تقارب الروح الخاصة به قد هزت حقًا ساحة المعركة بأكملها، وتركت عقول الجميع تدور.

رن دوي الانفجارات واحدا تلو الآخر وهو يرمي العديد من الحبوب الطبية. تم فتح منطقة 300 متر واحدة تلو الأخرى، وتم أخيرًا هزيمة مد الأرواح الذي لا نهاية له. صرخات بائسة وصرخات دموية رنت بلا نهاية.

في ساحة المعركة وراء السور العظيم، كان الهمج يرتجفون من الخوف، ولم يجرؤ أي منهم على التقدم. أما بالنسبة للأرواح الشريرة المتبقية، فقد كانوا بالفعل يتراجعون.

“هل تريد حقًا الانضمام إلى السلّاخين؟”

“شياو تشون، الأخ الأكبر أخطأ حقًا في الحكم عليك!” قال تشاو تيانجياو، يبدو قليلًا أنه يلوم نفسه بالتفكير في كل ما حدث منذ أن التقى باي شياو تشون، سرعان ما شبك يديه وانحنى معتذرا.

كان باي شياو تشون ينظر أحيانا إلى السماء المعلقة فوق المنطقة خارج السور العظيم، ويرسل تمنياته الطيبة في اتجاه تشاو تيانجياو وتشين يوشان. لم يمض وقت طويل حتى كانوا عند البوابة الجانبية.

ترك باي شياو تشون كمه يسقط، وخفض صوته وقال، “لا يهم. الأخ الأكبر، أنت لست أول شخص يفترض أنني، باي شياو تشون، أخاف من الموت. والحقيقة هي أنني في الواقع أخشى الموت. لكن السبب هو أنني أخشى الموت بدون سبب، وأخشى أن تكون حياتي خالية من المستقبل!”

اعتمد الهمج على الأرواح الشرّيرة في كل شيء تقريبًا، وكان استخدامها كعلف للمدافع للهجوم على السور العظيم أحد التكتيكات الأساسية لقوات الأراضي البرية. لكن الآن، كان هذا التكتيك عديم الفائدة تمامًا!

في الوقت الحالي، شعر بالروعة، ولم يستطع إلا أن يفكّر في أن الأحداث الآن ستضمن أنه في المستقبل، لن يجرؤ أحد على القول إنه خائف من القتال في المعركة.

“ليست هناك حاجة لشكري”، قال باي شياو تشون بحزن. “أفعل كل شيء من أجل نهر وبحر السماء، ورفاقي في السلاح، ومن أجل طائفتي! إذا كان هناك أي شيء، يجب أن أشكرك! بدون خدمتك على مدار العام هنا على السور، أين يمكن لأي منا ممارسة الزراعة بأمان ؟!

“شياو تشون ….” قال تشاو تيانجياو وهو يرتجف قليلًا.

مر الوقت، وسرعان ما كان الوقت متأخرا في الليل. كان الشبان الثلاثة جميعهم مزارعين في تكوين النواة، وكانوا مهتمين بصدق بأن يكونوا أصدقاء. تدفقت محادثتهم بشكل طبيعي، حتى أنهم تبادلوا بعض النصائح حول مشاكل الزراعة المحيرة. بشكل عام، كانت محادثة مفيدة للغاية لهم جميعًا.

أجاب باي شياو تشون: “أنا أفهم مشاعرك، الأخ الأكبر تشاو، لذلك ليست هناك حاجة للتحدث بها بصوت عالٍ. زميل داويست لي، المعركة لم تنته بعد. أقترح عليك إصدار أوامر للاستفادة من الفرصة التي فزت بها لك، قبل أن تتلاشى!”

أدت النتيجة المروعة المتمثلة في قيامه بإلقاء الكثير من حبوب تقارب الروح إلى مزيد من الصمت حيث نظر جميع السلّاخين تقريبًا أعلى السور إلى باي شياو تشون، وفكيهم مفتوحان وأعينهم تلمع بحماسة.

نظر لي هونغ مينغ بعمق إلى باي شياو تشون، ودون أن ينبس ببنت شفة، لوح بيده نحو ساحة المعركة خارج السور العظيم.

أجاب باي شياو تشون: “أنا أفهم مشاعرك، الأخ الأكبر تشاو، لذلك ليست هناك حاجة للتحدث بها بصوت عالٍ. زميل داويست لي، المعركة لم تنته بعد. أقترح عليك إصدار أوامر للاستفادة من الفرصة التي فزت بها لك، قبل أن تتلاشى!”

انطلقت المدافع السحرية على السور العظيم إلى الحياة، وأرسلت أشعة من الضوء المدمر إلى قوات العدو، وفي الوقت نفسه، طارت أعداد كبيرة من المزارعين في الهواء، وأطلقوا العنان للقدرات السامية والتقنيات السحرية.

وبسبب ذلك، بدا أكثر من أي وقت مضى وكأنه كان لديه عروق فولاذية، وكان يفتقر إلى أي خوف من الموت. أي شخص رآه في هذه اللحظة سيصدم، وحتى لي هونغ مينغ كان يلهث قليلًا.

سرعان ما ملأت الأصوات الهادرة الهواء. كافحت الأرواح الشرّيرة للرد، لكن باي شياو تشون استمر في رمي حبوب تقارب الروح، مما جعل من المستحيل عليهم التجمع معا. نتيجة لذلك، استمروا في التراجع عبر ساحة المعركة.

هؤلاء لم يكونوا أغبياء. لم يكن أي منهم يعرف باي شياو تشون، وبما أن هذه كانت المرة الأولى التي يقابلونه فيها، فقد بدا مثيرا للإعجاب تمامًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن حبة تقارب الروح الخاصة به قد هزت حقًا ساحة المعركة بأكملها، وتركت عقول الجميع تدور.

رن دوي الانفجارات واحدا تلو الآخر وهو يرمي العديد من الحبوب الطبية. تم فتح منطقة 300 متر واحدة تلو الأخرى، وتم أخيرًا هزيمة مد الأرواح الذي لا نهاية له. صرخات بائسة وصرخات دموية رنت بلا نهاية.

“باي شياو تشون؟ خائف؟” شعر باي شياو تشون بالسعادة الشديدة بنفسه، وحاول قدر الإمكان التباهي بعروقه الفولاذية، كما لو أن أدنى كلمة استفزازية ستجعله يلقي كل الحذر على الريح ويقاتل حتى الموت مع أعدائه.

مع تقلص مد الأرواح، لم يكن لدى الوحوش والهمج غطاء، ولم يتمكنوا من الدفاع عن أنفسهم ضد انفجارات الأسلحة السحرية. سرعان ما تم قطعهم مثل القشر، مع تحول الناجين إلى الجنون المطلق.

“زميل داويست لي، هل تفهم الآن لماذا لم أشعر بالصدمة الشديدة من مشهد ساحة المعركة في وقت سابق؟ في طريقي للزراعة … لقد عشت بالفعل الكثير من الحروب”. كان هناك مثابرة واضحة في تعبير باي شياو تشون، وشيء في عينيه بدا عميقا وقديما.

اعتمد الهمج على الأرواح الشرّيرة في كل شيء تقريبًا، وكان استخدامها كعلف للمدافع للهجوم على السور العظيم أحد التكتيكات الأساسية لقوات الأراضي البرية. لكن الآن، كان هذا التكتيك عديم الفائدة تمامًا!

“شياو تشون، الأخ الأكبر أخطأ حقًا في الحكم عليك!” قال تشاو تيانجياو، يبدو قليلًا أنه يلوم نفسه بالتفكير في كل ما حدث منذ أن التقى باي شياو تشون، سرعان ما شبك يديه وانحنى معتذرا.

بقلوب ترتجف، أدرك الهمج أخيرًا أن الكثير من الأشياء الغريبة كانت تحدث في هذه المعركة، وأنه ليس لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة. لم يكن لديهم خيار آخر، بدأوا في التراجع.

“شكرا جزيلا!” قال تشاو تيانجياو، أومأ برأسه بحزن وهو يقبل زلة اليشم ويشرب مع لي هونغ مينغ.

من قبل، بدا أن المعركة ستستمر حتى يحل الليل، ولكن حتى هذه اللحظة، لم يكن المساء قد سقط، وكان قد انتهى بالفعل. لم يستطع السلّاخين تصديق ما كان يحدث. في كل سنواتهم في محاربة الهمج والأرواح الشرّيرة، لم يختبروا شيئًا كهذا من قبل.

“هل تريد حقًا الانضمام إلى السلّاخين؟”

مع تراجع قوات البراري، شبك لي هونغ مينغ يديه وانحنى لباي شياو تشون.

بعد ذلك، ابتسم وقاد الطريق للخروج من السور العظيم.

“شكرا جزيلا لمساعدتكم في هذه المعركة، زميل داويست باي”، قال بصدق.

تم نطق كلماته بصدق وعاطفة عميقة لمست قلوب جميع الحاضرين، وجعلتهم يوافقون على باي شياو تشون أكثر من ذي قبل. أما بالنسبة لـ لي هونغ مينغ، فقد ضحك بحرارة ثم قال، “الأخ تشاو. الأخ باي. تعالوا، تعالوا. سأرتب شخصيا وليمة حتى نتمكن من تناول الطعام والشراب بما يرضي قلوبنا!”

تم تصميم السور العظيم كحاجز دفاعي، لذلك ما لم تظهر الظروف القاسية، فلن يتجاوز المزارعون حدوده لفترات طويلة من الزمن. لذلك، لم يكن لي هونغ مينغ فقط هو الذي انحنى لباي شياو تشون، فقد انضم أيضًا جميع السلّاخين في المنطقة الذين بقوا في الخلف.

“شياو تشون. الأخ لي. حان الوقت بالنسبة لي لأخذ إجازتي. آمل أنه عندما أعود، يمكننا نحن الثلاثة أن نأكل ونشرب مرة أخرى معا!” بعد ذلك، شبك يديه في الوداع. بعد ذلك، شاهد باي شياو تشون ولي هونغ مينغ تشاو تيانجياو وتشين يوشان يذهبان لتوديع أصدقائهما وأتباعهما على الطاولة الأخرى. ثم غادروا الفناء، برفقة بعض السلّاخين لمغادرة السور العظيم والوجهة … الأراضي البرية! ذهب أصدقاؤهم وأتباعهم جميعًا في طرقهم المنفصلة.

“ليست هناك حاجة لشكري”، قال باي شياو تشون بحزن. “أفعل كل شيء من أجل نهر وبحر السماء، ورفاقي في السلاح، ومن أجل طائفتي! إذا كان هناك أي شيء، يجب أن أشكرك! بدون خدمتك على مدار العام هنا على السور، أين يمكن لأي منا ممارسة الزراعة بأمان ؟!

أدت النتيجة المروعة المتمثلة في قيامه بإلقاء الكثير من حبوب تقارب الروح إلى مزيد من الصمت حيث نظر جميع السلّاخين تقريبًا أعلى السور إلى باي شياو تشون، وفكيهم مفتوحان وأعينهم تلمع بحماسة.

“سيداتي وسادتي، زملائي الداويين، شكرا لكم جميعًا!” مع ذلك، شبك يديه وانحنى بعمق.

“شياو تشون. الأخ لي. حان الوقت بالنسبة لي لأخذ إجازتي. آمل أنه عندما أعود، يمكننا نحن الثلاثة أن نأكل ونشرب مرة أخرى معا!” بعد ذلك، شبك يديه في الوداع. بعد ذلك، شاهد باي شياو تشون ولي هونغ مينغ تشاو تيانجياو وتشين يوشان يذهبان لتوديع أصدقائهما وأتباعهما على الطاولة الأخرى. ثم غادروا الفناء، برفقة بعض السلّاخين لمغادرة السور العظيم والوجهة … الأراضي البرية! ذهب أصدقاؤهم وأتباعهم جميعًا في طرقهم المنفصلة.

تم نطق كلماته بصدق وعاطفة عميقة لمست قلوب جميع الحاضرين، وجعلتهم يوافقون على باي شياو تشون أكثر من ذي قبل. أما بالنسبة لـ لي هونغ مينغ، فقد ضحك بحرارة ثم قال، “الأخ تشاو. الأخ باي. تعالوا، تعالوا. سأرتب شخصيا وليمة حتى نتمكن من تناول الطعام والشراب بما يرضي قلوبنا!”

انطلقت المدافع السحرية على السور العظيم إلى الحياة، وأرسلت أشعة من الضوء المدمر إلى قوات العدو، وفي الوقت نفسه، طارت أعداد كبيرة من المزارعين في الهواء، وأطلقوا العنان للقدرات السامية والتقنيات السحرية.

بعد ذلك، ابتسم وقاد الطريق للخروج من السور العظيم.

هؤلاء لم يكونوا أغبياء. لم يكن أي منهم يعرف باي شياو تشون، وبما أن هذه كانت المرة الأولى التي يقابلونه فيها، فقد بدا مثيرا للإعجاب تمامًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن حبة تقارب الروح الخاصة به قد هزت حقًا ساحة المعركة بأكملها، وتركت عقول الجميع تدور.

كان موقفه مختلفا تمامًا هذه المرة. على طول الطريق، قدم بحماس المناطق المختلفة في مدينة السور العظيم، وحتى أخبرهم ببعض الأشياء التي يعرفها عن الأراضي البرية. بدلا من اصطحابهم إلى نزل، قادهم إلى مقر إقامته الشخصي. هناك، وضعت خادماته وليمة ضخمة، وبدأوا في الاختلاط وتناول الطعام.

“طريقي يؤدي إلى مدينة البحر الشرقي”، فكّر. “سأجد مكانا هناك لقضاء بضع سنوات، ثم أقرر ما يجب القيام به. أنا بالتأكيد لا أريد البقاء في هذا المكان السيئ لفترة أطول مما يجب علي “. مقتنعا تمامًا بأن هذا هو المسار الصحيح للعمل، نهض على قدميه لتوديع لي هونغ مينغ.

“الأخ تشاو، إذا خرجت من السور العظيم، فستكون محاطا تمامًا بالخطر. أعلم أن لديك خلفية مثيرة للإعجاب، لكن لا يزال عليك الانتباه لنفسك. هنا، خذ زلة اليشم هذه. هذه هي جميع الخرائط التي جمعتها خلال سنوات قيامي بمهام في الخارج. ربما ستكون ذات فائدة “. بعد تسليم قسيمة اليشم، رفع كوبه في نخب إلى تشاو تيانجياو.

كل ما كان عليه فعله هو السير في الخارج، وبعد ذلك يمكنه العودة على طول الطريق الذي قطعه للوصول إلى هنا.

“شكرا جزيلا!” قال تشاو تيانجياو، أومأ برأسه بحزن وهو يقبل زلة اليشم ويشرب مع لي هونغ مينغ.

تم نطق كلماته بصدق وعاطفة عميقة لمست قلوب جميع الحاضرين، وجعلتهم يوافقون على باي شياو تشون أكثر من ذي قبل. أما بالنسبة لـ لي هونغ مينغ، فقد ضحك بحرارة ثم قال، “الأخ تشاو. الأخ باي. تعالوا، تعالوا. سأرتب شخصيا وليمة حتى نتمكن من تناول الطعام والشراب بما يرضي قلوبنا!”

“الأخ باي، أنا متأكد من أن لديك تطلعات كبيرة خاصة بك ستسعى إلى تحقيقها، ولكن بغض النظر عما يحدث، إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في أي جانب، فقط قل الكلمة وسأكون هناك.” من الطريقة الصادقة التي نظر بها لي هونغ مينغ إلى باي شياو تشون، بدا أنه وافق عليه حقًا، بل وأراد أن نكون أصدقاء.

ترك باي شياو تشون كمه يسقط، وخفض صوته وقال، “لا يهم. الأخ الأكبر، أنت لست أول شخص يفترض أنني، باي شياو تشون، أخاف من الموت. والحقيقة هي أنني في الواقع أخشى الموت. لكن السبب هو أنني أخشى الموت بدون سبب، وأخشى أن تكون حياتي خالية من المستقبل!”

بدلا من الرد بالكلمات، رفع باي شياو تشون وعاء الشرب الخاص به وتناول مشروبا طويلًا. ثم انضم الثلاثة معا في جولة من الضحك القانع.

لم يكن الوحيد. بالإضافة إلى السلّاخين في المنطقة، كان شخص ما يراقب غير مرئي من التابوت الضخم من بعيد. بدت تلك النظرة مثبتة تمامًا على باي شياو تشون للحظات قبل أن تتراجع مرة أخرى إلى التابوت.

ظلت تشين يوشان جانبا، تراقبهم بابتسامة وأحيانا تعيد ملء أوعية الشرب الخاصة بهم.

“شياو تشون ….” قال تشاو تيانجياو وهو يرتجف قليلًا.

مر الوقت، وسرعان ما كان الوقت متأخرا في الليل. كان الشبان الثلاثة جميعهم مزارعين في تكوين النواة، وكانوا مهتمين بصدق بأن يكونوا أصدقاء. تدفقت محادثتهم بشكل طبيعي، حتى أنهم تبادلوا بعض النصائح حول مشاكل الزراعة المحيرة. بشكل عام، كانت محادثة مفيدة للغاية لهم جميعًا.

من قبل، بدا أن المعركة ستستمر حتى يحل الليل، ولكن حتى هذه اللحظة، لم يكن المساء قد سقط، وكان قد انتهى بالفعل. لم يستطع السلّاخين تصديق ما كان يحدث. في كل سنواتهم في محاربة الهمج والأرواح الشرّيرة، لم يختبروا شيئًا كهذا من قبل.

في النهاية، بدأت الشمس تشرق، ووضع تشاو تيانجياو وعاء الشرب الخاص به. بعيون مشرقة، قام بتدوير قاعدة زراعته لتبديد آثار الكحول، ثم وقف على قدميه.

“الأخ الأكبر تشاو لديه طريقه، وأنا … لدي طريقي الخاص لأتبعه”. أخذ نفسًا عميقًا، ورفع وعاء الشرب واستنزف من آخر قطعة من الكحول.

“شياو تشون. الأخ لي. حان الوقت بالنسبة لي لأخذ إجازتي. آمل أنه عندما أعود، يمكننا نحن الثلاثة أن نأكل ونشرب مرة أخرى معا!” بعد ذلك، شبك يديه في الوداع. بعد ذلك، شاهد باي شياو تشون ولي هونغ مينغ تشاو تيانجياو وتشين يوشان يذهبان لتوديع أصدقائهما وأتباعهما على الطاولة الأخرى. ثم غادروا الفناء، برفقة بعض السلّاخين لمغادرة السور العظيم والوجهة … الأراضي البرية! ذهب أصدقاؤهم وأتباعهم جميعًا في طرقهم المنفصلة.

“هاه؟” بمجرد أن سمع باي شياو تشون الكلمات التي قالها لي هونغ مينغ، اختفى الشعور العاطفي في قلبه، ليحل محله خوف مروع. لم يكن يريد البقاء في السور العظيم لفترة أطول مما كان عليه. كان الأمر خطيرا للغاية. وعلى وشك أن يهز رأسه رفضا، لكنه أدرك أن القيام بذلك سيكون محرجا بعض الشيء.

“ابق آمنا في رحلاتك، الأخ الأكبر تشاو!” تمتم باي شياو تشون وهو يشاهدهم يغادرون. في قلبه، كان معجبا حقًا بتشاو تيانجياو، سواء لقاعدته الزراعية أو مزاجه. حتى أنه شعر ببعض الدافع لمتابعته في البراري. ومع ذلك، تمكن من قمع هذا الدافع المرعب بسرعة قبل أن يتمكن من فعل أي شيء.

حتى تشاو تيانجياو بالكاد يستطيع التنفس. كانت كلماته في وقت سابق قد قيلت بشكل عرضي، ولم يتخيل أبدًا أن باي شياو تشون سيتفاعل بالطريقة التي فعلها. بمجرد التلويح بيده، قضى على عدد كبير من الأرواح الشرّيرة.

“الأخ الأكبر تشاو لديه طريقه، وأنا … لدي طريقي الخاص لأتبعه”. أخذ نفسًا عميقًا، ورفع وعاء الشرب واستنزف من آخر قطعة من الكحول.

كان موقفه مختلفا تمامًا هذه المرة. على طول الطريق، قدم بحماس المناطق المختلفة في مدينة السور العظيم، وحتى أخبرهم ببعض الأشياء التي يعرفها عن الأراضي البرية. بدلا من اصطحابهم إلى نزل، قادهم إلى مقر إقامته الشخصي. هناك، وضعت خادماته وليمة ضخمة، وبدأوا في الاختلاط وتناول الطعام.

“طريقي يؤدي إلى مدينة البحر الشرقي”، فكّر. “سأجد مكانا هناك لقضاء بضع سنوات، ثم أقرر ما يجب القيام به. أنا بالتأكيد لا أريد البقاء في هذا المكان السيئ لفترة أطول مما يجب علي “. مقتنعا تمامًا بأن هذا هو المسار الصحيح للعمل، نهض على قدميه لتوديع لي هونغ مينغ.

“هاه؟” بمجرد أن سمع باي شياو تشون الكلمات التي قالها لي هونغ مينغ، اختفى الشعور العاطفي في قلبه، ليحل محله خوف مروع. لم يكن يريد البقاء في السور العظيم لفترة أطول مما كان عليه. كان الأمر خطيرا للغاية. وعلى وشك أن يهز رأسه رفضا، لكنه أدرك أن القيام بذلك سيكون محرجا بعض الشيء.

“الأخ باي، أعلم أنك حريص على أن تكون في طريقك، وليس لدي الكثير من الوقت بين يدي أيضًا. لدي بعض الأوامر لتنفيذها، وآمل أن نتمكن من الاجتماع مرة أخرى قريبًا في المستقبل. والآن، دعني أرافقك إلى البوابة الجانبية “. مع ذلك، قاد الطريق نحو إحدى البوابات الجانبية لمدينة السور العظيم. أثناء سيرهم، أشرقت شمس الصباح الساطعة لتضيء طريقهم.

“هاه؟” بمجرد أن سمع باي شياو تشون الكلمات التي قالها لي هونغ مينغ، اختفى الشعور العاطفي في قلبه، ليحل محله خوف مروع. لم يكن يريد البقاء في السور العظيم لفترة أطول مما كان عليه. كان الأمر خطيرا للغاية. وعلى وشك أن يهز رأسه رفضا، لكنه أدرك أن القيام بذلك سيكون محرجا بعض الشيء.

كان باي شياو تشون ينظر أحيانا إلى السماء المعلقة فوق المنطقة خارج السور العظيم، ويرسل تمنياته الطيبة في اتجاه تشاو تيانجياو وتشين يوشان. لم يمض وقت طويل حتى كانوا عند البوابة الجانبية.

“شكرا جزيلا!” قال تشاو تيانجياو، أومأ برأسه بحزن وهو يقبل زلة اليشم ويشرب مع لي هونغ مينغ.

كل ما كان عليه فعله هو السير في الخارج، وبعد ذلك يمكنه العودة على طول الطريق الذي قطعه للوصول إلى هنا.

في النهاية، بدأت الشمس تشرق، ووضع تشاو تيانجياو وعاء الشرب الخاص به. بعيون مشرقة، قام بتدوير قاعدة زراعته لتبديد آثار الكحول، ثم وقف على قدميه.

التفت إلى لي هونغ مينغ، تنهد وقال، “الأخ لي، إذا كنا مرتبطين بالقدر، فسوف نلتقي مرة أخرى.”

“ليست هناك حاجة لشكري”، قال باي شياو تشون بحزن. “أفعل كل شيء من أجل نهر وبحر السماء، ورفاقي في السلاح، ومن أجل طائفتي! إذا كان هناك أي شيء، يجب أن أشكرك! بدون خدمتك على مدار العام هنا على السور، أين يمكن لأي منا ممارسة الزراعة بأمان ؟!

تردد لي هونغ مينغ للحظة، ثم قال، “شياو تشون …. كما تعلم، أشعر حقًا أن هذا هو أفضل مكان لك. لماذا لا تفكّر في الانضمام إلى السلّاخين؟ إذا قمت بالتجنيد، فيمكنني بالتأكيد تسريع طلبك!”

تم تصميم السور العظيم كحاجز دفاعي، لذلك ما لم تظهر الظروف القاسية، فلن يتجاوز المزارعون حدوده لفترات طويلة من الزمن. لذلك، لم يكن لي هونغ مينغ فقط هو الذي انحنى لباي شياو تشون، فقد انضم أيضًا جميع السلّاخين في المنطقة الذين بقوا في الخلف.

“هاه؟” بمجرد أن سمع باي شياو تشون الكلمات التي قالها لي هونغ مينغ، اختفى الشعور العاطفي في قلبه، ليحل محله خوف مروع. لم يكن يريد البقاء في السور العظيم لفترة أطول مما كان عليه. كان الأمر خطيرا للغاية. وعلى وشك أن يهز رأسه رفضا، لكنه أدرك أن القيام بذلك سيكون محرجا بعض الشيء.

“الأخ تشاو، إذا خرجت من السور العظيم، فستكون محاطا تمامًا بالخطر. أعلم أن لديك خلفية مثيرة للإعجاب، لكن لا يزال عليك الانتباه لنفسك. هنا، خذ زلة اليشم هذه. هذه هي جميع الخرائط التي جمعتها خلال سنوات قيامي بمهام في الخارج. ربما ستكون ذات فائدة “. بعد تسليم قسيمة اليشم، رفع كوبه في نخب إلى تشاو تيانجياو.

تنهد، قال، “أحب الانضمام. لسوء الحظ، أدرك جيدًا أن عملية التجنيد مع السلّاخين معقدة للغاية. لا أريد أن أضيف أي مشكلة إلى حياتك المزدحمة، الأخ لي. في يوم من الأيام، إذا كان بإمكاني القيام بذلك تمامًا على أساس جدارتي الخاصة، فسأنضم بالتأكيد إلى قاعة الأوردة الفولاذية…. حسنا، أعتقد أنني سأغادر الآن!” خوفا من أن يفعل لي هونغ مينغ المزيد لمحاولة حمله على البقاء، التفت للمغادرة.

مع تراجع قوات البراري، شبك لي هونغ مينغ يديه وانحنى لباي شياو تشون.

ومع ذلك، قبل أن يتمكن من اتخاذ خطوة واحدة، تردد صدى صوت خطير وكئيب في الهواء.

التفت إلى لي هونغ مينغ، تنهد وقال، “الأخ لي، إذا كنا مرتبطين بالقدر، فسوف نلتقي مرة أخرى.”

“هل تريد حقًا الانضمام إلى السلّاخين؟”

ترك باي شياو تشون كمه يسقط، وخفض صوته وقال، “لا يهم. الأخ الأكبر، أنت لست أول شخص يفترض أنني، باي شياو تشون، أخاف من الموت. والحقيقة هي أنني في الواقع أخشى الموت. لكن السبب هو أنني أخشى الموت بدون سبب، وأخشى أن تكون حياتي خالية من المستقبل!”

****************

تنهد، قال، “أحب الانضمام. لسوء الحظ، أدرك جيدًا أن عملية التجنيد مع السلّاخين معقدة للغاية. لا أريد أن أضيف أي مشكلة إلى حياتك المزدحمة، الأخ لي. في يوم من الأيام، إذا كان بإمكاني القيام بذلك تمامًا على أساس جدارتي الخاصة، فسأنضم بالتأكيد إلى قاعة الأوردة الفولاذية…. حسنا، أعتقد أنني سأغادر الآن!” خوفا من أن يفعل لي هونغ مينغ المزيد لمحاولة حمله على البقاء، التفت للمغادرة.

ترجمة : Finx

“شياو تشون ….” قال تشاو تيانجياو وهو يرتجف قليلًا.

“شكرا جزيلا!” قال تشاو تيانجياو، أومأ برأسه بحزن وهو يقبل زلة اليشم ويشرب مع لي هونغ مينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط