نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 479

ثلاثة عشر!

ثلاثة عشر!

الفصل 479: ثلاثة عشر!

“السماوات! انفجرت المجموعة الأخيرة من الأفران لأنها كانت مغلقة، ولم تستطع الطاقة الهروب. بعد تراكم طاقة كافية، لم تستطع الأفران تحملها أكثر من ذلك، وانفجرت …

“أعتقد أنني أسير في الاتجاه الصحيح. لقد أغفلت للتو بعض المشاكل التي ظهرت بسبب تفاعلات المكونات. يجب أن أكون قادرًا على إجراء بعض الاختبارات والعمل على حل الأمور. على أي حال، طالما استمرت الأفران في الانفجار، سيكون الجنرال سعيدًا”. تنهد باي شياو تشون، مقتنعا بأن الحياة في مدينة السور العظيم كانت رائعة بالفعل.

“أعتقد أنني أسير في الاتجاه الصحيح. لقد أغفلت للتو بعض المشاكل التي ظهرت بسبب تفاعلات المكونات. يجب أن أكون قادرًا على إجراء بعض الاختبارات والعمل على حل الأمور. على أي حال، طالما استمرت الأفران في الانفجار، سيكون الجنرال سعيدًا”. تنهد باي شياو تشون، مقتنعا بأن الحياة في مدينة السور العظيم كانت رائعة بالفعل.

على أقل تقدير، يمكنه تكرير الحبوب بأي طريقة يريدها، دون خوف من أي عقوبات. حتى أنه حصل على مكافأة لتفجير أفران الحبوب الطبية، وهو ما لم يحدث من قبل.

“هذا سيء! المعلم الكبير باي يغلق أفران الحبوب مرة أخرى!

بالنظر إلى الأفران التي نجت من جلسة التكرير الأولى، هدأ باي شياو تشون نفسه ووضع تعبيرًا حزينا على وجهه. هذه المرة، كان ينوي تغيير مستويات المكونات في كل فرن الحبوب الطبية، وبهذه الطريقة سيكون قادرا على تحديد تركيبة الحبوب الأكثر فعالية بسرعة.

شحبت وجوه الحراس الشباب الأربعة تمامًا، ومع ذلك، حتى عندما ترددوا بشأن ما يجب عليهم فعله، انتشرت الشقوق عبر أسطح سبعة أفران أخرى للحبوب. حتى الأرض تحت تلك الأفران بدأت تغرق وتتشوه. من الواضح أن هذه الأفران كانت على وشك الانفجار!

بعد أن توصل إلى استنتاج مفاده أن هذه كانت بالتأكيد أفضل فكّرة، بدأ العمل. بالاعتماد على السرعة المذهلة لجسده المادي، بدأ في أخرج النباتات الطبية وإلقائها في الأفران. كان يضبط لهب الأرض من حين لآخر، مما يضمن أن جميع الدفعات المختلفة يتم تحضيرها بشكل مختلف قليلًا.

على أقل تقدير، يمكنه تكرير الحبوب بأي طريقة يريدها، دون خوف من أي عقوبات. حتى أنه حصل على مكافأة لتفجير أفران الحبوب الطبية، وهو ما لم يحدث من قبل.

بالطبع، لم يستطع أن ينسى كيف طلب باي لين المزيد من القوة. لذلك، أضاف زهرة الغلاف الجوي إضافية إلى بعض الأفران، ومع ذلك، كان حريصا على عدم المبالغة في ذلك. بعد كل شيء، كان يصنع هذه الحبوب في مسكنه الخاص، وإذا فقد السيطرة بطريقة ما على إحدى الدفعات، مما تسبب في انفجار الفرن قبل الموعد المحدد، فقد ينتهي به الأمر إلى إيذاء نفسه.

في تلك المرحلة، أطلق باي لين زئيرا قويا وهو يلقي بجميع أفران الحبوب الثلاثة عشر في ساحة المعركة.

بحذر، استمر في المشي ذهابا وإيابا بين أفران الحبوب العشرين المختلفة، وإجراء تعديلات وإضافة المزيد من النباتات الطبية من حين لآخر حتى تتوهج جميع الأفران العشرين باللون الأحمر الفاتح، وكانت تنبعث منها روائح طبية قوية.

عندما طارت أفران الحبوب في الهواء، شحبت وجوه العديد من الهمج. هؤلاء هم الذين، على الرغم من أنهم لم يروا أفران الحبوب الثلاثة قبل بضعة أيام، سمعوا قصص العناصر السحرية التي تبيد الروح التي تستخدمها قوات السور العظيم الآن.

عندما انحدر إلى التركيز الكامل والمطلق فيما يتعلق بجلسة التكرير هذه، كان الحراس الشباب الأربعة جانبا، يرتجفون من الخوف والقلق. ثم، بعد مرور بضع ساعات، لاحظوا أن باي شياو تشون كان يضع أغطية على جميع أفران الحبوب ويغلقها. على الفور، بدأت عقول الحراس الأربعة تترنح.

“هذا سيء! المعلم الكبير باي يغلق أفران الحبوب مرة أخرى!

عندما انحدر إلى التركيز الكامل والمطلق فيما يتعلق بجلسة التكرير هذه، كان الحراس الشباب الأربعة جانبا، يرتجفون من الخوف والقلق. ثم، بعد مرور بضع ساعات، لاحظوا أن باي شياو تشون كان يضع أغطية على جميع أفران الحبوب ويغلقها. على الفور، بدأت عقول الحراس الأربعة تترنح.

“السماوات! انفجرت المجموعة الأخيرة من الأفران لأنها كانت مغلقة، ولم تستطع الطاقة الهروب. بعد تراكم طاقة كافية، لم تستطع الأفران تحملها أكثر من ذلك، وانفجرت …

أصيب أفراد القبائل المتوحشة بالذهول. في الوقت نفسه، في موقع بعيد عن السور العظيم نفسه كانت هناك منطقة محمية بتشكيلات ومليئة بالخيام الخشنة. في منتصف تلك المنطقة كان هناك مذبح أسود يطفو في الهواء، جلس عليه رجل عجوز القرفصاء. حاليا، كانت عيناه مليئًا بالصدمة والغضب.

“ماذا نفعل الآن؟!” تبادل الأربعة نظرات، ثم صروا على أسنانهم وسحبوا العناصر السحرية الدفاعية، وفي نفس الوقت تراجعوا بعيدًا عن أفران الحبوب قدر الإمكان.

بالنظر إلى الأفران التي نجت من جلسة التكرير الأولى، هدأ باي شياو تشون نفسه ووضع تعبيرًا حزينا على وجهه. هذه المرة، كان ينوي تغيير مستويات المكونات في كل فرن الحبوب الطبية، وبهذه الطريقة سيكون قادرا على تحديد تركيبة الحبوب الأكثر فعالية بسرعة.

تم لصق عيون باي شياو تشون بأفران الحبوب، وعندما قام بضبط شعلة الأرض، بدأت الأصوات الهادرة في الارتفاع. “هذه المرة، سينفجر أحد هذه الأفران بالتأكيد. من الصعب تحديد أي واحد سيكون، ولكن طالما أن واحدا منهم فقط ينفجر، فسيكون ذلك كافيا!”

اتسعت عيون باي شياو تشون، وصرخ، “سوف ينفجرون !!”

بالطبع، كان عقله مليئا بنسب المكونات المختلفة لجميع الأفران العشرين. هذا، إلى جانب تلاعبه بشعلة الأرض وطرق التكرير الأخرى، يأمل أن يقوده في اتجاه صيغة الحبة النهائية.

أما بالنسبة لباي شياو تشون، فقد صُدم لدرجة أن عينيه كانتا على وشك الخروج من رأسه.

سرعان ما مرت ست عشرة ساعة. كانت جميع أفران الحبوب العشرين حمراء زاهية، وكانت تنبعث منها هالة مرعبة، فضلا عن الحرارة الشديدة. كان الحراس الأربعة الشباب يرتجفون بشكل واضح، وكان شعرهم واقفا على نهايته.

ارتجفت الأرض مع اندفاع النيران في جميع الاتجاهات، جنبا إلى جنب مع انفجارات الطاقة التي تدحرجت مثل تسونامي.

“في المرة الأخيرة استغرق الأمر ثماني ساعات فقط. لكن الآن … الآن….”

تم لصق عيون باي شياو تشون بأفران الحبوب، وعندما قام بضبط شعلة الأرض، بدأت الأصوات الهادرة في الارتفاع. “هذه المرة، سينفجر أحد هذه الأفران بالتأكيد. من الصعب تحديد أي واحد سيكون، ولكن طالما أن واحدا منهم فقط ينفجر، فسيكون ذلك كافيا!”

“لقد مرت بالفعل ست عشرة ساعة حتى الآن !!”

فجأة، بدأت أربعة من أفران الحبوب في إصدار أصوات تكسير، وبدا أنها في طور الفتح!

فجأة، بدأت أربعة من أفران الحبوب في إصدار أصوات تكسير، وبدا أنها في طور الفتح!

اتسعت عيون باي شياو تشون، وصرخ، “سوف ينفجرون !!”

“ماذا نفعل الآن؟!” تبادل الأربعة نظرات، ثم صروا على أسنانهم وسحبوا العناصر السحرية الدفاعية، وفي نفس الوقت تراجعوا بعيدًا عن أفران الحبوب قدر الإمكان.

في الوقت نفسه، قام بالتراجع، وقام بأختام تعويذة مزدوجة اليد حيث ألقى حفنة من التعويذات الورقية أمامه، وحتى استخدم بعض العناصر السحرية لوضع بعض الدروع.

ومع ذلك، كان ذلك عندما رن فجأة صوت من الضحك المجنون، وظهر باي لين، وهو ينظر بفرح إلى أفران الحبوب الثلاثة عشر، كما لو كانت أثمن الكنوز الثمينة. بعد ذلك، قام بتحريك كمه، وطارت أفران الحبوب الساخنة الثلاثة عشر في الهواء مثل شموس مصغرة. بعد ذلك، دعا باي لين القوة الكاملة لقاعدة زراعته إلى الانطلاق نحو قمة السور العظيم.

شحبت وجوه الحراس الشباب الأربعة تمامًا، ومع ذلك، حتى عندما ترددوا بشأن ما يجب عليهم فعله، انتشرت الشقوق عبر أسطح سبعة أفران أخرى للحبوب. حتى الأرض تحت تلك الأفران بدأت تغرق وتتشوه. من الواضح أن هذه الأفران كانت على وشك الانفجار!

شحبت وجوه الحراس الشباب الأربعة تمامًا، ومع ذلك، حتى عندما ترددوا بشأن ما يجب عليهم فعله، انتشرت الشقوق عبر أسطح سبعة أفران أخرى للحبوب. حتى الأرض تحت تلك الأفران بدأت تغرق وتتشوه. من الواضح أن هذه الأفران كانت على وشك الانفجار!

“احـ… أحد عشر !!”

شحبت وجوه الحراس الشباب الأربعة تمامًا، ومع ذلك، حتى عندما ترددوا بشأن ما يجب عليهم فعله، انتشرت الشقوق عبر أسطح سبعة أفران أخرى للحبوب. حتى الأرض تحت تلك الأفران بدأت تغرق وتتشوه. من الواضح أن هذه الأفران كانت على وشك الانفجار!

“في المرة الأخيرة انفجرت اثنتان فقط، وكادت ننزع أرواحنا من أجسادنا. هذه المرة أحد عشر سوف تنفجر!!” دون أي تردد، بدأ الجميع في الفرار من الفناء.

بالطبع، لم يستطع أن ينسى كيف طلب باي لين المزيد من القوة. لذلك، أضاف زهرة الغلاف الجوي إضافية إلى بعض الأفران، ومع ذلك، كان حريصا على عدم المبالغة في ذلك. بعد كل شيء، كان يصنع هذه الحبوب في مسكنه الخاص، وإذا فقد السيطرة بطريقة ما على إحدى الدفعات، مما تسبب في انفجار الفرن قبل الموعد المحدد، فقد ينتهي به الأمر إلى إيذاء نفسه.

أما بالنسبة لباي شياو تشون، فقد صُدم لدرجة أن عينيه كانتا على وشك الخروج من رأسه.

كانت الحرب في الآونة الأخيرة تجري بشكل مختلف عن المعتاد، وكان القتال مستمرا طوال هذا الوقت. في المرحلة الأولى من الصراع، قام سكان البرية بالتحقيق في السور العظيم ومضايقته. ثم عبثوا بنهر العالم السفلي. والآن، كانوا يعتمدون حتى على قبائل بأكملها من الهمج.

“أحد عشر منهم هذه المرة!؟” حتى عندما ارتفع شعور بعدم الارتياح في قلبه، وتراجع، أصدر فرنان آخران من الحبوب أصوات تكسير! كان فرنان آخران على وشك الانفجار!

“لقد مرت بالفعل ست عشرة ساعة حتى الآن !!”

“ثلاثة عشر؟!” ذهل باي شياو تشون. فجأة، شعر شعور سيء للغاية في حفرة معدته. حتى عندما كان يتراجع أكثر، انتشرت الهالات المروعة من أفران الحبوب الثلاثة عشر، وظهرت المزيد من الشقوق على أسطحها. عند هذه النقطة، كان من الممكن في الواقع أن نرى بالعين المجردة أن تراكم الطاقة في الأفران قد وصل إلى النقطة التي ستنفجر فيها في أي لحظة.

تم لصق عيون باي شياو تشون بأفران الحبوب، وعندما قام بضبط شعلة الأرض، بدأت الأصوات الهادرة في الارتفاع. “هذه المرة، سينفجر أحد هذه الأفران بالتأكيد. من الصعب تحديد أي واحد سيكون، ولكن طالما أن واحدا منهم فقط ينفجر، فسيكون ذلك كافيا!”

ومع ذلك، كان ذلك عندما رن فجأة صوت من الضحك المجنون، وظهر باي لين، وهو ينظر بفرح إلى أفران الحبوب الثلاثة عشر، كما لو كانت أثمن الكنوز الثمينة. بعد ذلك، قام بتحريك كمه، وطارت أفران الحبوب الساخنة الثلاثة عشر في الهواء مثل شموس مصغرة. بعد ذلك، دعا باي لين القوة الكاملة لقاعدة زراعته إلى الانطلاق نحو قمة السور العظيم.

على أقل تقدير، يمكنه تكرير الحبوب بأي طريقة يريدها، دون خوف من أي عقوبات. حتى أنه حصل على مكافأة لتفجير أفران الحبوب الطبية، وهو ما لم يحدث من قبل.

على الفور، رأى مزارعو الفيالق الخمسة باي لين وأفران الحبوب الثلاثة عشر المتوهجة الزاهية، وفكّروا في المشهد المذهل الذي حدث قبل أيام فقط.

نظرا لأن الأفران المتفجرة كانت تطورا جديدا، لم تكن قوات الأراضي البرية قد ابتكرت بعد طريقة للتعامل معها. كل ما استطاعوا فعله هو مشاهدة أفران الحبوب تبحر في الهواء، ثم تهبط على الأرض بصوت تصم الآذان.

في تلك المرحلة، أطلق باي لين زئيرا قويا وهو يلقي بجميع أفران الحبوب الثلاثة عشر في ساحة المعركة.

“في المرة الأخيرة استغرق الأمر ثماني ساعات فقط. لكن الآن … الآن….”

كانت الحرب في الآونة الأخيرة تجري بشكل مختلف عن المعتاد، وكان القتال مستمرا طوال هذا الوقت. في المرحلة الأولى من الصراع، قام سكان البرية بالتحقيق في السور العظيم ومضايقته. ثم عبثوا بنهر العالم السفلي. والآن، كانوا يعتمدون حتى على قبائل بأكملها من الهمج.

“احـ… أحد عشر !!”

على الرغم من عدم وجود عدد كبير من القبائل المشاركة في الوقت الحالي، إلا أنه هناك الكثير من الحاضرين أكثر من المعتاد. علاوة على ذلك، كانت القبائل الهمج حاليا في منتصف هجوم كبير انضم فيه أكثر من عشرة آلاف همجي معًا في الهجوم. بالإضافة إلى ذلك، كانوا محاطين بجحافل ضخمة من الأرواح من نهر العالم السفلي.

أصيب أفراد القبائل المتوحشة بالذهول. في الوقت نفسه، في موقع بعيد عن السور العظيم نفسه كانت هناك منطقة محمية بتشكيلات ومليئة بالخيام الخشنة. في منتصف تلك المنطقة كان هناك مذبح أسود يطفو في الهواء، جلس عليه رجل عجوز القرفصاء. حاليا، كانت عيناه مليئًا بالصدمة والغضب.

داخل هذا البحر الشاسع من الأرواح كانت هناك بعض الأرواح الفريدة التي كانت مختلفة وأقوى من الآخرين، وكان بجنون وشراسة يندفعوا نحو السور العظيم.

بالطبع، كان عقله مليئا بنسب المكونات المختلفة لجميع الأفران العشرين. هذا، إلى جانب تلاعبه بشعلة الأرض وطرق التكرير الأخرى، يأمل أن يقوده في اتجاه صيغة الحبة النهائية.

تم إطلاق المدافع السحرية الموجودة فوق السور العظيم نفسه باستمرار، وقطع رقعة بعد رقعة من العدو. في هذه اللحظة تم التخلص من أفران حبوب باي شياو تشون الثلاثة عشر.

على الرغم من عدم وجود عدد كبير من القبائل المشاركة في الوقت الحالي، إلا أنه هناك الكثير من الحاضرين أكثر من المعتاد. علاوة على ذلك، كانت القبائل الهمج حاليا في منتصف هجوم كبير انضم فيه أكثر من عشرة آلاف همجي معًا في الهجوم. بالإضافة إلى ذلك، كانوا محاطين بجحافل ضخمة من الأرواح من نهر العالم السفلي.

كان طول كل فرن من الأفران الثلاثة عشر حوالي ثلاثة أمتار فقط. بالمقارنة مع ساحة المعركة ككل، كانت صغيرة جدًا. ومع ذلك، فإن اللون الأحمر المكثف الذي أشرق به، إلى جانب الهالة المروعة التي انتشرت منهم، لفت انتباه كل من الفيالق الخمسة والهمج على الفور.

ومع ذلك، كان ذلك عندما رن فجأة صوت من الضحك المجنون، وظهر باي لين، وهو ينظر بفرح إلى أفران الحبوب الثلاثة عشر، كما لو كانت أثمن الكنوز الثمينة. بعد ذلك، قام بتحريك كمه، وطارت أفران الحبوب الساخنة الثلاثة عشر في الهواء مثل شموس مصغرة. بعد ذلك، دعا باي لين القوة الكاملة لقاعدة زراعته إلى الانطلاق نحو قمة السور العظيم.

عندما طارت أفران الحبوب في الهواء، شحبت وجوه العديد من الهمج. هؤلاء هم الذين، على الرغم من أنهم لم يروا أفران الحبوب الثلاثة قبل بضعة أيام، سمعوا قصص العناصر السحرية التي تبيد الروح التي تستخدمها قوات السور العظيم الآن.

نظرا لأن الأفران المتفجرة كانت تطورا جديدا، لم تكن قوات الأراضي البرية قد ابتكرت بعد طريقة للتعامل معها. كل ما استطاعوا فعله هو مشاهدة أفران الحبوب تبحر في الهواء، ثم تهبط على الأرض بصوت تصم الآذان.

“في المرة الأخيرة انفجرت اثنتان فقط، وكادت ننزع أرواحنا من أجسادنا. هذه المرة أحد عشر سوف تنفجر!!” دون أي تردد، بدأ الجميع في الفرار من الفناء.

ارتجفت الأرض مع اندفاع النيران في جميع الاتجاهات، جنبا إلى جنب مع انفجارات الطاقة التي تدحرجت مثل تسونامي.

تم إطلاق المدافع السحرية الموجودة فوق السور العظيم نفسه باستمرار، وقطع رقعة بعد رقعة من العدو. في هذه اللحظة تم التخلص من أفران حبوب باي شياو تشون الثلاثة عشر.

والأكثر إثارة للصدمة هو القوة التي تمزق الروح التي تحتويها الانفجارات. كان هذا هو التأثير الطبي لحبوب تقارب الروح، التي انتشرت لملء مساحة ثلاثين الف متر. داخل تلك المنطقة، صرخت جميع الأرواح الشرّيرة في رعب، لكنها لم تتمكن من الفرار. في غمضة عين، اجتاحتهم الطاقة، ودمرتهم تمامًا!

“أحد عشر منهم هذه المرة!؟” حتى عندما ارتفع شعور بعدم الارتياح في قلبه، وتراجع، أصدر فرنان آخران من الحبوب أصوات تكسير! كان فرنان آخران على وشك الانفجار!

لقد كانت قوة لا يمكن الدفاع عنها، وتحركت بسرعة لا تصدق. من مسافة بعيدة، بدا الأمر وكأنه زوج من الأيدي يمسح كل شيء داخل تلك المنطقة التي يبلغ حجمها ثلاثين الف متر!

كان مصدر هذا الغضب صورة كان ينظر إليها، معروضة على شاشة من الماء. كان مرئيا بوضوح تلك المنطقة الفارغة التي يبلغ طولها ثلاثين الف متر خارج السور العظيم مباشرة!

بعد لحظات، أصبحت تلك المناطق فارغة تمامًا…

بحذر، استمر في المشي ذهابا وإيابا بين أفران الحبوب العشرين المختلفة، وإجراء تعديلات وإضافة المزيد من النباتات الطبية من حين لآخر حتى تتوهج جميع الأفران العشرين باللون الأحمر الفاتح، وكانت تنبعث منها روائح طبية قوية.

أصيب أفراد القبائل المتوحشة بالذهول. في الوقت نفسه، في موقع بعيد عن السور العظيم نفسه كانت هناك منطقة محمية بتشكيلات ومليئة بالخيام الخشنة. في منتصف تلك المنطقة كان هناك مذبح أسود يطفو في الهواء، جلس عليه رجل عجوز القرفصاء. حاليا، كانت عيناه مليئًا بالصدمة والغضب.

“ثلاثة عشر؟!” ذهل باي شياو تشون. فجأة، شعر شعور سيء للغاية في حفرة معدته. حتى عندما كان يتراجع أكثر، انتشرت الهالات المروعة من أفران الحبوب الثلاثة عشر، وظهرت المزيد من الشقوق على أسطحها. عند هذه النقطة، كان من الممكن في الواقع أن نرى بالعين المجردة أن تراكم الطاقة في الأفران قد وصل إلى النقطة التي ستنفجر فيها في أي لحظة.

كان مصدر هذا الغضب صورة كان ينظر إليها، معروضة على شاشة من الماء. كان مرئيا بوضوح تلك المنطقة الفارغة التي يبلغ طولها ثلاثين الف متر خارج السور العظيم مباشرة!

***************************************

***************************************

عندما طارت أفران الحبوب في الهواء، شحبت وجوه العديد من الهمج. هؤلاء هم الذين، على الرغم من أنهم لم يروا أفران الحبوب الثلاثة قبل بضعة أيام، سمعوا قصص العناصر السحرية التي تبيد الروح التي تستخدمها قوات السور العظيم الآن.

ترجمة : Finx

عندما انحدر إلى التركيز الكامل والمطلق فيما يتعلق بجلسة التكرير هذه، كان الحراس الشباب الأربعة جانبا، يرتجفون من الخوف والقلق. ثم، بعد مرور بضع ساعات، لاحظوا أن باي شياو تشون كان يضع أغطية على جميع أفران الحبوب ويغلقها. على الفور، بدأت عقول الحراس الأربعة تترنح.

داخل هذا البحر الشاسع من الأرواح كانت هناك بعض الأرواح الفريدة التي كانت مختلفة وأقوى من الآخرين، وكان بجنون وشراسة يندفعوا نحو السور العظيم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط