نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 480

الترقية إلى ملازم

الترقية إلى ملازم

الفصل 480: الترقية إلى ملازم

داخل كل خيمة كان هناك العديد من العمالقة الهمج، يرتدون ملابس مخلدة. كان بعضهم نائما، والبعض الآخر كان يسير أحيانا هنا وهناك بين الخيام. كلما نظر أي منهم في اتجاه وسط المخيم الهائل، كانت تعبيرات الرهبة تظهر على وجوههم. علاوة على ذلك، إذا حدث أن عبر العمالقة النظرات، بدا أنهم مضطرون لإجبار أنفسهم على التراجع عن القتال. على ما يبدو، كانوا عنيفين للغاية وقصير الغضب. أي واحد منهم لم يستطع الحفاظ على أعصابه وبدأ بالفعل في القتال سرعان ما تم فصله عن طريق تيارات من الحس السامي أرسلها زعماء القبائل.

كان السهل الذي غطاه التشكيل شاسعا، وكان مليئا بالضباب الأسود وعدد لا يحصى من الأرواح الشرّيرة التي تردد صدى صراخها وتسببت في ظهور الضباب واختلاطه.

بعد رحيلهم، بدأ باي شياو تشون في فحص أفران الحبوب مرة أخرى. في حوالي المساء، عاد تشاو لونغ والآخر، ستة مزارعين في السحب. كان أربعة رجال واثنتان من النساء، وجميعهم كانوا ينظرون بفضول إلى باي شياو تشون.

ومع ذلك، كان ذلك فقط على حدود المنطقة المليئة بالضباب. في المنتصف كان الموقع مليئا بالخيام المتداعية، التي تم إنشاؤها على ما يبدو من جلود الوحوش الضخمة. كان هناك الكثير من الخيام لدرجة أنه من المستحيل تقريبًا عدها، حتى من مسافة بعيدة.

أيضًا في منتصف حلقة الصخور السوداء… يطفو في الجو… مذبحًا أسود!

داخل كل خيمة كان هناك العديد من العمالقة الهمج، يرتدون ملابس مخلدة. كان بعضهم نائما، والبعض الآخر كان يسير أحيانا هنا وهناك بين الخيام. كلما نظر أي منهم في اتجاه وسط المخيم الهائل، كانت تعبيرات الرهبة تظهر على وجوههم. علاوة على ذلك، إذا حدث أن عبر العمالقة النظرات، بدا أنهم مضطرون لإجبار أنفسهم على التراجع عن القتال. على ما يبدو، كانوا عنيفين للغاية وقصير الغضب. أي واحد منهم لم يستطع الحفاظ على أعصابه وبدأ بالفعل في القتال سرعان ما تم فصله عن طريق تيارات من الحس السامي أرسلها زعماء القبائل.

بعد كل شيء، رأى الجميع أصدقاء أعزاء أصيبوا وقتلوا في القتال. وبسبب ذلك، كانت عواطفهم عالية بشكل خاص، واستدار الكثير منهم في اتجاه منطقة السلّاخين، وأعينهم تلمع بالضوء الساطع.

تم تقسيم المخيم إلى عشر مناطق وفقا للقبائل، وعلى الرغم من أن العمالقة بدوا جميعًا متشابهين، إلا أن لديهم اختلافات واضحة في لون البشرة ولون العين.

بالإضافة إلى العمالقة كانت الوحوش، التي تم الاحتفاظ بها وراء عشرات الآلاف من الخيام. تم تأمين كل وحش بسلاسل حديدية، وأحيانا أطلق زئيرا مدويا هز السماء والأرض.

بالعودة إلى ساحة المعركة خارج السور العظيم، أدى الظهور المفاجئ لمنطقة فراغ تبلغ مساحتها ثلاثين الف متر إلى صمت تام. فوق السور العظيم، كان مزارعو الفيالق الخمسة يلهثون جميعًا، وعيونهم واسعة وفكوكهم تسقط.

في وسط الخيام كانت هناك منطقة دائرية محددة بحلقة من أكثر من ألف صخرة سوداء يبلغ ارتفاعها 9 أمتار تنبعث منها ضغوط شديدة في جميع الاتجاهات. في الواقع، تموج الهواء لمسافة ثلاثين الف متر في جميع الاتجاهات وتشوهه بسببه، ويبدو أنه نحت تلك المنطقة خارج العالم نفسه.

***************************************

من الواضح أن الصخور السوداء لم تكن مجرد زخارف، ولكن كان لها نوع من الوظيفة السحرية!

شعر باي لين بسعادة غامرة عندما استدار وتوجه بعيدًا عن السور. بالعودة إلى مستودع الأسلحة، كان باي شياو تشون يقف هناك ينظر شارد الذهن إلى أفران الحبوب غير المنفجرة، ويتساءل عما كان يحدث خارج السور العظيم.

من حين لآخر، يمكن رؤية الناس يدخلون ويخرجون من الضوء المتلألئ الذي تلقيه الصخور!

“تحياتي أيها الملازم!”

على الرغم من أن هؤلاء المزارعين لم يكونوا يرتدون ملابس باهظة الثمن، إلا أنهم كانوا مختلفين بشكل واضح عن العمالقة. كانت جيدة المظهر وغسلها جيدًا ونظيفة!

ترجمة : Finx

من الواضح أن هولاء لم يكونوا سوى … مزارعو الروح في البراري !!

“باي، يا ولدي، لقد قمت بعمل رائع!” عندما هبط باي لين، لا يزال من الممكن رؤية الإثارة على وجهه وهو يلوح بيده، ويرسل ميدالية امر بنفسجية عليها شعار السلّاخين وهي تطير نحو باي شياو تشون.

كلما ظهر مزارعو الأرواح هؤلاء من المنطقة الوسطى في الخيام، كان العمالقة الهمج الذين رأوهم يركعون على ركبهم وينحنون باحترام.

ترجمة : Finx

في البراري، احتل مزارعو الروح مكانة عالية، مثل النبلاء تقريبًا. كانوا تقريبًا مثل السماويين الذين استعبدوا الهمج وأمروا بحار الأرواح.

على الرغم من أن هؤلاء المزارعين لم يكونوا يرتدون ملابس باهظة الثمن، إلا أنهم كانوا مختلفين بشكل واضح عن العمالقة. كانت جيدة المظهر وغسلها جيدًا ونظيفة!

أيضًا في منتصف حلقة الصخور السوداء… يطفو في الجو… مذبحًا أسود!

كانوا جميعًا أعضاء في السلّاخين لسنوات بالفعل، وما زالوا لم يصلوا إلى رتبة ملازم. ومع ذلك، كان باي شياو تشون قد وصل بالكاد، وتم ترقيته بالفعل.

“اللعنة!!” كان للرجل العجوز الجالس على المذبح تعبير قبيح للغاية على وجهه، واحترقت عيناه من الغضب وهو يشاهد المشهد يحدث على شاشة الماء. أبحر ثلاثة عشر فرنا للحبوب من خلف السور العظيم، ثم انفجرت، مما أدى إلى تدمير مساحة ثلاثين الف متر بالكامل.

كان السهل الذي غطاه التشكيل شاسعا، وكان مليئا بالضباب الأسود وعدد لا يحصى من الأرواح الشرّيرة التي تردد صدى صراخها وتسببت في ظهور الضباب واختلاطه.

كانت نظرات الخوف على وجوه الهمج واضحة للعيان، أما بالنسبة للأرواح الشريرة، فقد كانوا مرعوبين بشكل واضح….

من الواضح أن هولاء لم يكونوا سوى … مزارعو الروح في البراري !!

“أفران الحبوب الطبية ….” تمتم الرجل العجوز وعيناه تتوهج بالكراهية. كانت هذه هي المرة الثانية التي يرى فيها أفران الحبوب الطبية ملقاة من خلف السور العظيم. بالطبع، ما كان أكثر إثارة للصدمة لم يكن الانفجارات نفسها، ولكن القوة الطبية للحبوب بداخلها!

“السماوات! كانت هذه المرة أكثر إثارة للصدمة من المرة السابقة. ثلاثة عشر فرن حبوب متفجرة دمرت حقًا بحر الأرواح !!”

على الرغم من أنه من المستحيل تحديد ماهية هذه الحبوب، إلا أنها كانت فعالة بشكل مرعب في التعامل مع الأرواح الشرّيرة.

“صن لي، في خدمتك!”

“كيف يمكننا تنفيذ خطة الشيخ الأكبر بهذه الطريقة …؟ نحن بحاجة إلى إخراج تشين هيتيان من السور العظيم ثم قتله …” عبس الرجل العجوز. كان متأكدًا من أن الأمر لن يستغرق وقتا طويلًا حتى يدرك زعماء القبائل بين الهمج الآثار المترتبة على هذا التطور.

“هل كان هؤلاء … نفس النوع من أفران الحبوب الطبية كما في المرة السابقة؟”

مع استخدام أفران الحبوب المرعبة هذه، لن يكون بحر الأرواح مفيدا كثيرا. على هذا النحو، لن يكون لدى العمالقة الهمج أي دعم، وسيكون من الصعب إجبارهم على الدخول في المعركة.

بعد رحيلهم، بدأ باي شياو تشون في فحص أفران الحبوب مرة أخرى. في حوالي المساء، عاد تشاو لونغ والآخر، ستة مزارعين في السحب. كان أربعة رجال واثنتان من النساء، وجميعهم كانوا ينظرون بفضول إلى باي شياو تشون.

بالعودة إلى ساحة المعركة خارج السور العظيم، أدى الظهور المفاجئ لمنطقة فراغ تبلغ مساحتها ثلاثين الف متر إلى صمت تام. فوق السور العظيم، كان مزارعو الفيالق الخمسة يلهثون جميعًا، وعيونهم واسعة وفكوكهم تسقط.

***************************************

ثم اندلعت ضجة كبيرة.

“السماوات! كانت هذه المرة أكثر إثارة للصدمة من المرة السابقة. ثلاثة عشر فرن حبوب متفجرة دمرت حقًا بحر الأرواح !!”

“هل كان هؤلاء … نفس النوع من أفران الحبوب الطبية كما في المرة السابقة؟”

“اللعنة!!” كان للرجل العجوز الجالس على المذبح تعبير قبيح للغاية على وجهه، واحترقت عيناه من الغضب وهو يشاهد المشهد يحدث على شاشة الماء. أبحر ثلاثة عشر فرنا للحبوب من خلف السور العظيم، ثم انفجرت، مما أدى إلى تدمير مساحة ثلاثين الف متر بالكامل.

“السماوات! كانت هذه المرة أكثر إثارة للصدمة من المرة السابقة. ثلاثة عشر فرن حبوب متفجرة دمرت حقًا بحر الأرواح !!”

“الأرواح الشرّيرة التي لا تعد ولا تحصى … من الواضح أنهم مرعوبون !!”

بالإضافة إلى العمالقة كانت الوحوش، التي تم الاحتفاظ بها وراء عشرات الآلاف من الخيام. تم تأمين كل وحش بسلاسل حديدية، وأحيانا أطلق زئيرا مدويا هز السماء والأرض.

بعد كل شيء، رأى الجميع أصدقاء أعزاء أصيبوا وقتلوا في القتال. وبسبب ذلك، كانت عواطفهم عالية بشكل خاص، واستدار الكثير منهم في اتجاه منطقة السلّاخين، وأعينهم تلمع بالضوء الساطع.

كانوا جميعًا أعضاء في السلّاخين لسنوات بالفعل، وما زالوا لم يصلوا إلى رتبة ملازم. ومع ذلك، كان باي شياو تشون قد وصل بالكاد، وتم ترقيته بالفعل.

بعد ذلك، استمر القتال. ومع ذلك، كان من الواضح أن الهمج والأرواح الشرّيرة كانوا مترددين قليلًا مقارنة بالسابق. من حين لآخر، كانوا ينظرون إلى السماء، على ما يبدو خائفين من نزول أفران الحبوب.

“صن لي، في خدمتك!”

شعر باي لين بسعادة غامرة عندما استدار وتوجه بعيدًا عن السور. بالعودة إلى مستودع الأسلحة، كان باي شياو تشون يقف هناك ينظر شارد الذهن إلى أفران الحبوب غير المنفجرة، ويتساءل عما كان يحدث خارج السور العظيم.

داخل كل خيمة كان هناك العديد من العمالقة الهمج، يرتدون ملابس مخلدة. كان بعضهم نائما، والبعض الآخر كان يسير أحيانا هنا وهناك بين الخيام. كلما نظر أي منهم في اتجاه وسط المخيم الهائل، كانت تعبيرات الرهبة تظهر على وجوههم. علاوة على ذلك، إذا حدث أن عبر العمالقة النظرات، بدا أنهم مضطرون لإجبار أنفسهم على التراجع عن القتال. على ما يبدو، كانوا عنيفين للغاية وقصير الغضب. أي واحد منهم لم يستطع الحفاظ على أعصابه وبدأ بالفعل في القتال سرعان ما تم فصله عن طريق تيارات من الحس السامي أرسلها زعماء القبائل.

ومع ذلك، فإن الوضع في المدينة كان هو نفسه الآن كما كان من قبل. ما لم يحدث شيء صادم بشكل لا يصدق، مثل الظهور السابق لنهر العالم السفلي، فلن يتمكن الناس داخل السور العظيم من سماع أي شيء عما كان يحدث في الخارج.

كلما ظهر مزارعو الأرواح هؤلاء من المنطقة الوسطى في الخيام، كان العمالقة الهمج الذين رأوهم يركعون على ركبهم وينحنون باحترام.

سرعان ما جاء باي لين وهو يصفر في الهواء باتجاه باي شياو تشون، وقبل وصوله، ملأ ضحكه الهواء. بمجرد أن سمع باي شياو تشون هذا الضحك، هدأ قلبه، واتخذ وضعًا نبيلًا. شبك يديه خلف ظهره، وقف هناك يبدو وكأنه كائن متعالٍ، أنيق ورشيق إلى أقصى الحدود.

ترجمة : Finx

“باي، يا ولدي، لقد قمت بعمل رائع!” عندما هبط باي لين، لا يزال من الممكن رؤية الإثارة على وجهه وهو يلوح بيده، ويرسل ميدالية امر بنفسجية عليها شعار السلّاخين وهي تطير نحو باي شياو تشون.

في وسط الخيام كانت هناك منطقة دائرية محددة بحلقة من أكثر من ألف صخرة سوداء يبلغ ارتفاعها 9 أمتار تنبعث منها ضغوط شديدة في جميع الاتجاهات. في الواقع، تموج الهواء لمسافة ثلاثين الف متر في جميع الاتجاهات وتشوهه بسببه، ويبدو أنه نحت تلك المنطقة خارج العالم نفسه.

“الفيالق الخمسة في قاعة الأوردة الفولاذية لديها عقوبات ومكافآت واضحة. باي شياو تشون، نجاحك في داو الطب أكسبك الحق في قيادة عشرة جنود. من الآن فصاعدًا، أنت ملازم لـ فيلق السلّاخين!”

بالعودة إلى ساحة المعركة خارج السور العظيم، أدى الظهور المفاجئ لمنطقة فراغ تبلغ مساحتها ثلاثين الف متر إلى صمت تام. فوق السور العظيم، كان مزارعو الفيالق الخمسة يلهثون جميعًا، وعيونهم واسعة وفكوكهم تسقط.

بالنظر إلى أن باي شياو تشون كان جديدا على السور العظيم، لم يكن على دراية كاملة بكل شيء، ولم يكن يعرف الكثير عن منصب الملازم. ومع ذلك، فإن الحراس الشباب الأربعة الذين كانوا يراقبونهم ألقوا على الفور نظرات حسود على ميدالية الامر البنفسجية.

وقف باي شياو تشون هناك ينظر إلى ميدالية الملازم للحظة قبل أن يرمش عدة مرات وينظر إلى الحراس الشباب الأربعة. على الفور، تقدم الأربعة إلى الأمام وحيوا بجدية.

كانوا جميعًا أعضاء في السلّاخين لسنوات بالفعل، وما زالوا لم يصلوا إلى رتبة ملازم. ومع ذلك، كان باي شياو تشون قد وصل بالكاد، وتم ترقيته بالفعل.

“السماوات! كانت هذه المرة أكثر إثارة للصدمة من المرة السابقة. ثلاثة عشر فرن حبوب متفجرة دمرت حقًا بحر الأرواح !!”

في أي ظرف آخر، كانوا سيجدون صعوبة في قبول ذلك. ومع ذلك، فإن الخوف الذي ألهمتهم أفران الحبوب المتفجرة ضمن أنه بعد مجرد تبادل بضع نظرات فيما بينهم، اعترفوا جميعًا بأنه معقول.

بعد رحيلهم، بدأ باي شياو تشون في فحص أفران الحبوب مرة أخرى. في حوالي المساء، عاد تشاو لونغ والآخر، ستة مزارعين في السحب. كان أربعة رجال واثنتان من النساء، وجميعهم كانوا ينظرون بفضول إلى باي شياو تشون.

“لا تمثل ميدالية الامر هذه موقعك في السلّاخين فحسب، بل ستحتفظ أيضًا بسجل لأرصدة معركتك. سيتم جمع عدد الأعداء الذين قتلوا من قبل كل من أفران الحبوب المتفجرة هناك!” لم يكن من الممكن أن تكون الموافقة في نظر باي لين أكثر وضوحا، والحقيقة هي أنه لولا القواعد الصارمة في الفيالق الخمسة، لكان قد قام بترقية باي شياو تشون مباشرة إلى رتبة نقيب.

بعد ذلك، استمر القتال. ومع ذلك، كان من الواضح أن الهمج والأرواح الشرّيرة كانوا مترددين قليلًا مقارنة بالسابق. من حين لآخر، كانوا ينظرون إلى السماء، على ما يبدو خائفين من نزول أفران الحبوب.

“ملازم؟” تمتم باي شياو تشون، وقبل ميدالية الامر البنفسجية. عندما فعل ذلك، انتشر شيء دافئ من الميدالية ودخل جسده، مما أدى إلى تنشيطه على الفور. اعتبارًا من تلك اللحظة، أدرك أن ميدالية الامر هذه لم تكن عنصرا عاديا. بعد دمجها مع إحساسه السامي، استطاع أن يشعر بعلاقة غريبة بينه وبين الباغودا الضخمة الشاهقة في وسط مدينة السور العظيم.

كانت نظرات الخوف على وجوه الهمج واضحة للعيان، أما بالنسبة للأرواح الشريرة، فقد كانوا مرعوبين بشكل واضح….

“هذا صحيح”، قال باي لين. “لا تقلل من شأن رتبة ملازم. اعتبارًا من الآن، يمكنك اختيار عشرة مزارعين من الجيش ليكونوا تابعين لك. لن يكون لديهم خيار سوى اتباع أي وجميع الأوامر التي تقدمها لهم!” بعد تقديم المزيد من التشجيع، قال باي لين إنه يأمل أن يتمكن باي شياو تشون من صنع المزيد من أفران الحبوب المتفجرة، وأفران قوية بشكل متزايد في ذلك. أخيرًا، غادر.

بالإضافة إلى العمالقة كانت الوحوش، التي تم الاحتفاظ بها وراء عشرات الآلاف من الخيام. تم تأمين كل وحش بسلاسل حديدية، وأحيانا أطلق زئيرا مدويا هز السماء والأرض.

وقف باي شياو تشون هناك ينظر إلى ميدالية الملازم للحظة قبل أن يرمش عدة مرات وينظر إلى الحراس الشباب الأربعة. على الفور، تقدم الأربعة إلى الأمام وحيوا بجدية.

بعد كل شيء، رأى الجميع أصدقاء أعزاء أصيبوا وقتلوا في القتال. وبسبب ذلك، كانت عواطفهم عالية بشكل خاص، واستدار الكثير منهم في اتجاه منطقة السلّاخين، وأعينهم تلمع بالضوء الساطع.

“تحياتي أيها الملازم!”

على الرغم من أن هؤلاء المزارعين لم يكونوا يرتدون ملابس باهظة الثمن، إلا أنهم كانوا مختلفين بشكل واضح عن العمالقة. كانت جيدة المظهر وغسلها جيدًا ونظيفة!

شعر باي شياو تشون بشعور رائع، ونظر إلى مجموعة الأربعة، ثم نظر إلى ميدالية الامر للحظات. نظر إلى الشبان وقال: “أنتم متمركزون هنا منذ بعض الوقت، ومع ذلك لا أعرف أسمائكم”.

بعد ذلك، استمر القتال. ومع ذلك، كان من الواضح أن الهمج والأرواح الشرّيرة كانوا مترددين قليلًا مقارنة بالسابق. من حين لآخر، كانوا ينظرون إلى السماء، على ما يبدو خائفين من نزول أفران الحبوب.

“تشاو لونغ، في خدمتكم!”

بالنظر إلى أن باي شياو تشون كان جديدا على السور العظيم، لم يكن على دراية كاملة بكل شيء، ولم يكن يعرف الكثير عن منصب الملازم. ومع ذلك، فإن الحراس الشباب الأربعة الذين كانوا يراقبونهم ألقوا على الفور نظرات حسود على ميدالية الامر البنفسجية.

“صن لي، في خدمتك!”

بعد رحيلهم، بدأ باي شياو تشون في فحص أفران الحبوب مرة أخرى. في حوالي المساء، عاد تشاو لونغ والآخر، ستة مزارعين في السحب. كان أربعة رجال واثنتان من النساء، وجميعهم كانوا ينظرون بفضول إلى باي شياو تشون.

“شو ديشان، في خدمتك!”

أيضًا في منتصف حلقة الصخور السوداء… يطفو في الجو… مذبحًا أسود!

“تشو وو، في خدمتك!”

“الفيالق الخمسة في قاعة الأوردة الفولاذية لديها عقوبات ومكافآت واضحة. باي شياو تشون، نجاحك في داو الطب أكسبك الحق في قيادة عشرة جنود. من الآن فصاعدًا، أنت ملازم لـ فيلق السلّاخين!”

بالنظر إلى كل ما رآه هؤلاء الشباب الأربعة خلال الأيام القليلة الماضية، وحقيقة أن باي شياو تشون أصبح الآن ملازما، نظروا إليه بتعبيرات رسمية عن الرهبة. كان هذا ينطبق بشكل خاص على تشاو لونغ، الذي كان في مرحلة تكوين النواة المتأخر، وبدا بشكل خاص في رهبة من باي شياو تشون. جزء من ذلك كان لأنه كان نفس الشاب الذي تم تفجيره إلى مكان غير معروف قبل بضعة أيام.

من الواضح أن هولاء لم يكونوا سوى … مزارعو الروح في البراري !!

“من الآن فصاعدًا، أنتم الأربعة تحت قيادتي. لدينا ستة أماكن أخرى مفتوحة، لذا سأسمح لك بأربعة للتعامل مع ذلك. أسرع وابحث عن الأشخاص المناسبين. مع توليي المسؤولية، سنتقدم منتصرين إلى أعلى المرتفعات!” شعر باي شياو تشون أن الكلمات التي قالها للتو كانت غير عادية وملهمة للغاية.

“باي، يا ولدي، لقد قمت بعمل رائع!” عندما هبط باي لين، لا يزال من الممكن رؤية الإثارة على وجهه وهو يلوح بيده، ويرسل ميدالية امر بنفسجية عليها شعار السلّاخين وهي تطير نحو باي شياو تشون.

استطاع تشاو لونغ ورفاقه أن يروا أن باي شياو تشون كان في صعود، وأن اتباعه كان اختيارا جيدًا لهم. بعد لحظة من التردد، تبادلوا النظرات، ثم أعربوا عن موافقتهم وغادروا للعثور على المزيد من المزارعين.

“الأرواح الشرّيرة التي لا تعد ولا تحصى … من الواضح أنهم مرعوبون !!”

بعد رحيلهم، بدأ باي شياو تشون في فحص أفران الحبوب مرة أخرى. في حوالي المساء، عاد تشاو لونغ والآخر، ستة مزارعين في السحب. كان أربعة رجال واثنتان من النساء، وجميعهم كانوا ينظرون بفضول إلى باي شياو تشون.

من الواضح أن الصخور السوداء لم تكن مجرد زخارف، ولكن كان لها نوع من الوظيفة السحرية!

***************************************

كانوا جميعًا أعضاء في السلّاخين لسنوات بالفعل، وما زالوا لم يصلوا إلى رتبة ملازم. ومع ذلك، كان باي شياو تشون قد وصل بالكاد، وتم ترقيته بالفعل.

ترجمة : Finx

وقف باي شياو تشون هناك ينظر إلى ميدالية الملازم للحظة قبل أن يرمش عدة مرات وينظر إلى الحراس الشباب الأربعة. على الفور، تقدم الأربعة إلى الأمام وحيوا بجدية.

“كيف يمكننا تنفيذ خطة الشيخ الأكبر بهذه الطريقة …؟ نحن بحاجة إلى إخراج تشين هيتيان من السور العظيم ثم قتله …” عبس الرجل العجوز. كان متأكدًا من أن الأمر لن يستغرق وقتا طويلًا حتى يدرك زعماء القبائل بين الهمج الآثار المترتبة على هذا التطور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط