نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 485

حبوب مثيرة الشهوة الجنسية تصدم عالم الزراعة بأكمله!

حبوب مثيرة الشهوة الجنسية تصدم عالم الزراعة بأكمله!

عندما جلس باي شياو تشون القرفصاء في مقر إقامته، كان لديه تعبير شرس على وجهه، وعيناه واسعتين لدرجة أن جميع الأوردة كانت مرئية، وبدا أنهما يحترقان. لوح بيده، وأخرج بلورة لهب الأرض ووضع أحد أفران الحبوب أمامه.

“ماذا يحدث!؟” في الوقت نفسه، بدأت خيوط الدخان تتسرب من الشقوق في زوايا مبنى إقامة باي شياو تشون. في غمضة عين، ملأوا المنطقة، ومن الطريقة التي يتحركون بها، بدوا أذكياء تقريبًا، مثل مجموعة كاملة من الثعابين الصغيرة.

“لا أصدق أنك جعلتني أفقد وجهي أمام كل هؤلاء المزارعين! اللعنه!” باي شياو تشون يخاف الكثير من الأشياء في السماء والأرض، لكنه لا يخاف من الوحوش مثلكم!” وهو يلوح بكمه، أرسل كومة ضخمة من النباتات الطبية تطير في فرن الحبوب.

اهتزت الأرض، واهتز السكن بأكمله حيث تم تدمير الكثير منه. أصبح تشاو لونغ والحراس الآخرون مروعبين، وهم يلهثون طوال الوقت.

“أرفض أن أصدق أنني لا أستطيع مسح الأرض مع تلك الوحوش ذات البطن الكبيرة. كيف يجرؤون على استهلاك أفران حبوبي الطبية وتدمير حبوبي! إنه لأمر سيء بما فيه الكفاية أنهم دمروا دخل رصيد معركتي، لكن كان عليهم أيضًا تشويه سمعتي! إنهم يحرجونني عمدا!” كلما فكر في الأمر، زاد غضبه، وفي الوقت نفسه، بدأ في تحضير الحبوب كما لو كان مشوشا.

بدأ تشاو لونغ وبقية الحراس في الابتعاد خوفا. إذا كان هذا هو كل ما في الأمر، فقد لا يكون الأمر كبيرًا، ومع ذلك، بمجرد ظهور الدخان في مستودع الأسلحة، اندفعت كميات هائلة من النمل فجأة إلى العراء وبدأت في الفرار في الاتجاه المعاكس.

لقد مر وقت طويل منذ أن غرق في حالة كهذه. كانت يداه غير واضحتين تقريبًا، وتردد صدى القعقعة من فرن الحبوب. سرعان ما بدأ السائل الطبي في الفرن في التكون، وانتشرت رائحة طبية قوية.

“ما الذي يحدث؟!؟”

مرت ثلاثة أيام في لمح البصر، وخلال هذه الفترة لم يخرج باي شياو تشون من مقر إقامته. بدلا من ذلك، بقي في الداخل، يصنع الحبوب، وأحيانا يطلق صرخات من الضحك المجنون.

“لقد استخدمت عدة آلاف من مجموعات المكونات عالية الجودة، وحتى قمت بتنظيف الشوائب بعشرات الآلاف من صواعق البرق. ثم قمت بتنقية الحبوب مرة أخرى بسحر سري، ثم ذهبت إلى حد تدمير أفران الحبوب لتنقيتها مرة ثالثة! والنتيجة هي شيء بالغ الأهمية، شيء لا مثيل له في السماء والأرض، شيء يؤثر على كل من الوحوش من الذكور والإناث. نفحة واحدة منه ستدفعهم إلى الجنون! إنها حبة مثيرة للشهوة الجنسية ستصدم عالم الزراعة بأكمله!

“كيف تجرؤ على استفزازي! سأريكم مرة واحدة وإلى الأبد مدى روعة باي شياو تشون!

“ما نوع الحبوب الذي يصنعها المعلم الكبير باي ؟!” في هذه الأثناء، رن ما لا يمكن وصفه إلا بالضحك المجنون من حطام منزل باي شياو تشون.

“همف! هذه الحبة الطبية ليست قوية بما فيه الكفاية حتى الآن. فقط انتظروا، أيها الوحوش التافهة، أنتم فقط انتظروا!”

حتى جيش الأراضي البرية المهاجم توقف فجأة في مكانه للنظر في ما يحدث. أما بالنسبة للوحوش في الجيش، فقد أصيبوا فجأة بمشاعر غير مريحة للغاية. حتى أن بعضهم بدأ يلهث، وينظر نحو مدينة السور العظيم بعيون حمراء متوهجة، كما لو أنه يتم تحفيزهم على الجنون.

عندما سمع تشاو لونغ وليو لي والآخرون ضحكته، شهقوا خوفًا من الحالة الغريبة التي هو فيها.

مرت ثلاثة أيام في لمح البصر، وخلال هذه الفترة لم يخرج باي شياو تشون من مقر إقامته. بدلا من ذلك، بقي في الداخل، يصنع الحبوب، وأحيانا يطلق صرخات من الضحك المجنون.

بحلول هذه المرحلة، سمعوا عما حدث خارج السور العظيم قبل بضعة أيام، أن الهمج استخدموا بعض الوحوش الكروية الغريبة لاستهلاك أفران حبوب باي شياو تشون. في تلك المرحلة، فهموا سبب عودته غاضبا جدًا .

“السماوات! هناك الرعد والدخان والنمل! شيء كبير يحدث، لكن ماذا ؟!

“هل هو حقًا مجنون لمجرد أنهم اكتشفوا كيفية إيقاف أفران حبوب طبية الخاصة به؟”

عندما عاد، كان باي لين معه.

مر نصف يوم آخر. في مساء اليوم الثالث، فتح باب باي شياو تشون، وخرج، نحيفا، هزيلا، وشعره أشعثا تمامًا.

بحلول هذه المرحلة، سمعوا عما حدث خارج السور العظيم قبل بضعة أيام، أن الهمج استخدموا بعض الوحوش الكروية الغريبة لاستهلاك أفران حبوب باي شياو تشون. في تلك المرحلة، فهموا سبب عودته غاضبا جدًا .

“تشاو لونغ، اذهب وأخبر باي لين أنني بحاجة إلى أوراق السماء، ومسك الوحش الأنثوي، وعظام الوحوش الذكور، وجذر تنين الأرض ….” في نفس واحد، هز باي شياو تشون عشرات الأنواع من النباتات الطبية. “وأنا بحاجة إليهم اليوم!”

مرت ثلاثة أيام في لمح البصر، وخلال هذه الفترة لم يخرج باي شياو تشون من مقر إقامته. بدلا من ذلك، بقي في الداخل، يصنع الحبوب، وأحيانا يطلق صرخات من الضحك المجنون.

بعد ذلك، عاد إلى مقر إقامته وأغلق الباب.

مر يومان آخران. لبعض الوقت الآن، ملأت دوامة ضخمة السماء بسبب العبث بنهر العالم السفلي، ولكن لسبب ما أصبحت الآن محجوبة بالغيوم، غيوم مليئة بصواعق القرمزية. ثم، دون أي سابق إنذار، بدأت كميات كبيرة من البرق تنزل فجأة على مستودع الأسلحة.

بدأ تشاو لونغ يشعر بالتوتر. لسبب ما، بدت هذه الشخصية من باي شياو تشون خطيرة للغاية. بمجرد أن عاد باي شياو تشون إلى مقر إقامته، سارع تشاو لونغ للعثور على الجنرال باي لين، وسرعان ما تم تسليم النباتات الطبية التي طلبها باي شياو تشون.

مع الصراخ، صفع يديه على سطح كل من أفران الحبوب التي تهز بعنف.

طرق تشاو لونغ بحذر باب باي شياو تشون، الذي فتح عندما مد باي شياو تشون يده للاستيلاء على النباتات الطبية. من خلال شق الباب المفتوح، استطاع تشاو لونغ قادرا فقط على رؤية سحابة من الدخان الوردي المتصاعد.

“لا تزال غير جيدة بما فيه الكفاية! تشاو لونغ، اذهب واحصل لي على ثلاثة آلاف جزء من نفس مجموعة المكونات التي حصلت عليها في المرة الأخيرة !!”

أما بالنسبة لباي شياو تشون، فقد بدا متعجرفًا ونحيفًا، مع توهج شيطاني مرعب في عينيه.

في غمضة عين، اندمجت عشرة آلاف صاعقة معًا في شيء يشبه الشبكة التي غطت السماء بأكملها. حتى باي لين شهق عند رؤيته، ناهيك عن المزارعين العاديين الآخرين في مدينة السور العظيم.

مر يومان آخران. لبعض الوقت الآن، ملأت دوامة ضخمة السماء بسبب العبث بنهر العالم السفلي، ولكن لسبب ما أصبحت الآن محجوبة بالغيوم، غيوم مليئة بصواعق القرمزية. ثم، دون أي سابق إنذار، بدأت كميات كبيرة من البرق تنزل فجأة على مستودع الأسلحة.

عندما عاد، كان باي لين معه.

يمكن سماع أصوات الهدير مع تنشيط تشكيل مستودع الأسلحة. في الوقت نفسه، يمكن سماع ضحك باي شياو تشون الأجش وهو يملأ الهواء. تسبب الجمع بين جميع المشاهد والأصوات على الفور في نظر تشاو لونغ والحراس الآخرين حولهم في حالة من الذعر.

“هل هو حقًا مجنون لمجرد أنهم اكتشفوا كيفية إيقاف أفران حبوب طبية الخاصة به؟”

“ما الذي يحدث؟!؟”

مرت هزة عبر تشاو لونج وهو ينظر إلى المنزل المدمر في الغالب، والدخان الكثيف المتزايد المنبعث منه. تسبب في إحساس بالخطر الشديد لملء قلبه. ابتلع بقوة، ونظر إلى الحراس الآخرين، واستطاع أن يرى كيف كانت وجوههم رمادية. في حيرة تامة مما كان يحدث، صر على أسنانه وأسرع.

“ماذا يحدث!؟” في الوقت نفسه، بدأت خيوط الدخان تتسرب من الشقوق في زوايا مبنى إقامة باي شياو تشون. في غمضة عين، ملأوا المنطقة، ومن الطريقة التي يتحركون بها، بدوا أذكياء تقريبًا، مثل مجموعة كاملة من الثعابين الصغيرة.

“همف! هذه الحبة الطبية ليست قوية بما فيه الكفاية حتى الآن. فقط انتظروا، أيها الوحوش التافهة، أنتم فقط انتظروا!”

بدأ تشاو لونغ وبقية الحراس في الابتعاد خوفا. إذا كان هذا هو كل ما في الأمر، فقد لا يكون الأمر كبيرًا، ومع ذلك، بمجرد ظهور الدخان في مستودع الأسلحة، اندفعت كميات هائلة من النمل فجأة إلى العراء وبدأت في الفرار في الاتجاه المعاكس.

بدأ تشاو لونغ يشعر بالتوتر. لسبب ما، بدت هذه الشخصية من باي شياو تشون خطيرة للغاية. بمجرد أن عاد باي شياو تشون إلى مقر إقامته، سارع تشاو لونغ للعثور على الجنرال باي لين، وسرعان ما تم تسليم النباتات الطبية التي طلبها باي شياو تشون.

لم يكن النمل شيئًا شائعًا جدًا في مدينة السور العظيم، ولكن في الوقت الحالي، قاموا بتغطية الأرض. قبل أن يتمكن أي من الحراس من الرد، تم إلقاء مستودع الأسلحة بأكمله في حالة من الاضطراب.

بدأ تشاو لونغ وبقية الحراس في الابتعاد خوفا. إذا كان هذا هو كل ما في الأمر، فقد لا يكون الأمر كبيرًا، ومع ذلك، بمجرد ظهور الدخان في مستودع الأسلحة، اندفعت كميات هائلة من النمل فجأة إلى العراء وبدأت في الفرار في الاتجاه المعاكس.

“ما الذي يسبب هذا؟!؟”

أما بالنسبة لباي شياو تشون، فقد بدا متعجرفًا ونحيفًا، مع توهج شيطاني مرعب في عينيه.

“السماوات! هناك الرعد والدخان والنمل! شيء كبير يحدث، لكن ماذا ؟!

“ما نوع الحبوب الذي يصنعها المعلم الكبير باي ؟!” في هذه الأثناء، رن ما لا يمكن وصفه إلا بالضحك المجنون من حطام منزل باي شياو تشون.

بالنظر إلى ما يحدث في مستودع الأسلحة، كان المزارعون الآخرون في الفيالق الخمسة يتحولون إلى ضجة. علاوة على ذلك، كان بإمكان الهمج خارج السور العظيم رؤية البرق الغريب، وكانوا يتساءلون عن العنصر المرعب الذي ظهر داخل مدينة السور العظيم.

“السماوات! هناك الرعد والدخان والنمل! شيء كبير يحدث، لكن ماذا ؟!

بينما كان الجميع يترنحون في حالة صدمة، وبينما السماء تدوي بالرعد، اصطدمت صاعقة برق بدت وكأنها مكونة من عدد لا يحصى من صواعق البرق الأخرى مجتمعة على مستودع الأسلحة، واخترقت درع تشكيل وهبطت على مقر إقامة باي شياو تشون.

“السماوات! هناك الرعد والدخان والنمل! شيء كبير يحدث، لكن ماذا ؟!

اهتزت الأرض، واهتز السكن بأكمله حيث تم تدمير الكثير منه. أصبح تشاو لونغ والحراس الآخرون مروعبين، وهم يلهثون طوال الوقت.

طرق تشاو لونغ بحذر باب باي شياو تشون، الذي فتح عندما مد باي شياو تشون يده للاستيلاء على النباتات الطبية. من خلال شق الباب المفتوح، استطاع تشاو لونغ قادرا فقط على رؤية سحابة من الدخان الوردي المتصاعد.

“ما نوع الحبوب الذي يصنعها المعلم الكبير باي ؟!” في هذه الأثناء، رن ما لا يمكن وصفه إلا بالضحك المجنون من حطام منزل باي شياو تشون.

حتى جيش الأراضي البرية المهاجم توقف فجأة في مكانه للنظر في ما يحدث. أما بالنسبة للوحوش في الجيش، فقد أصيبوا فجأة بمشاعر غير مريحة للغاية. حتى أن بعضهم بدأ يلهث، وينظر نحو مدينة السور العظيم بعيون حمراء متوهجة، كما لو أنه يتم تحفيزهم على الجنون.

“لا تزال غير جيدة بما فيه الكفاية! تشاو لونغ، اذهب واحصل لي على ثلاثة آلاف جزء من نفس مجموعة المكونات التي حصلت عليها في المرة الأخيرة !!”

“دعني وشأني! إنهم مجرد عدد قليل من الوحوش، أليس كذلك؟ لدي عشرات الآلاف من الطرق للتعامل مع وحوش حمير غبية من هذا القبيل! فقط انتظر!” مرت لحظات، ثم تحدث باي شياو تشون مرة أخرى. “تشاو لونغ، ارمي تلك النباتات الطبية هنا!”

مرت هزة عبر تشاو لونج وهو ينظر إلى المنزل المدمر في الغالب، والدخان الكثيف المتزايد المنبعث منه. تسبب في إحساس بالخطر الشديد لملء قلبه. ابتلع بقوة، ونظر إلى الحراس الآخرين، واستطاع أن يرى كيف كانت وجوههم رمادية. في حيرة تامة مما كان يحدث، صر على أسنانه وأسرع.

اهتزت الأرض، واهتز السكن بأكمله حيث تم تدمير الكثير منه. أصبح تشاو لونغ والحراس الآخرون مروعبين، وهم يلهثون طوال الوقت.

عندما عاد، كان باي لين معه.

عند هذه النقطة، كان من الصحيح القول إن باي شياو تشون قد بذل قصارى جهده!

عندما رأى باي لين الحطام والدخان الوردي المرعب، نظر إلى السحب الرعدية في السماء، نادى، “شياو تشون، ليست هناك حاجة للاندفاع بشأن –“

“أرفض أن أصدق أنني لا أستطيع مسح الأرض مع تلك الوحوش ذات البطن الكبيرة. كيف يجرؤون على استهلاك أفران حبوبي الطبية وتدمير حبوبي! إنه لأمر سيء بما فيه الكفاية أنهم دمروا دخل رصيد معركتي، لكن كان عليهم أيضًا تشويه سمعتي! إنهم يحرجونني عمدا!” كلما فكر في الأمر، زاد غضبه، وفي الوقت نفسه، بدأ في تحضير الحبوب كما لو كان مشوشا.

“دعني وشأني! إنهم مجرد عدد قليل من الوحوش، أليس كذلك؟ لدي عشرات الآلاف من الطرق للتعامل مع وحوش حمير غبية من هذا القبيل! فقط انتظر!” مرت لحظات، ثم تحدث باي شياو تشون مرة أخرى. “تشاو لونغ، ارمي تلك النباتات الطبية هنا!”

يمكن سماع أصوات الهدير مع تنشيط تشكيل مستودع الأسلحة. في الوقت نفسه، يمكن سماع ضحك باي شياو تشون الأجش وهو يملأ الهواء. تسبب الجمع بين جميع المشاهد والأصوات على الفور في نظر تشاو لونغ والحراس الآخرين حولهم في حالة من الذعر.

لم يجرؤ تشاو لونغ على الرفض. بعد إلقاء نظرة خاطفة على باي لين والحصول على تأكيد، ألقى كيسا إلى الدخان الوردي.

“هل هو حقًا مجنون لمجرد أنهم اكتشفوا كيفية إيقاف أفران حبوب طبية الخاصة به؟”

مر بعض الوقت وفكر باي لين في محاولة بذل المزيد من الجهد لإقناع باي شياو تشون بالتوقف. ومع ذلك، في هذه اللحظة عندما يمكن سماع أصوات الانفجارات داخل الدخان، والتي تحولت فجأة من اللون الوردي إلى الأحمر. في الوقت نفسه، بدأ المزيد من صواعق البرق في السقوط من الأعلى. بشكل مثير للصدمة، حتى مع سقوط الجولة الأولى من البرق، يمكن رؤية المزيد من البرق يتقارب أعلى.

بحلول هذه المرحلة، سمعوا عما حدث خارج السور العظيم قبل بضعة أيام، أن الهمج استخدموا بعض الوحوش الكروية الغريبة لاستهلاك أفران حبوب باي شياو تشون. في تلك المرحلة، فهموا سبب عودته غاضبا جدًا .

في غمضة عين، اندمجت عشرة آلاف صاعقة معًا في شيء يشبه الشبكة التي غطت السماء بأكملها. حتى باي لين شهق عند رؤيته، ناهيك عن المزارعين العاديين الآخرين في مدينة السور العظيم.

حتى جيش الأراضي البرية المهاجم توقف فجأة في مكانه للنظر في ما يحدث. أما بالنسبة للوحوش في الجيش، فقد أصيبوا فجأة بمشاعر غير مريحة للغاية. حتى أن بعضهم بدأ يلهث، وينظر نحو مدينة السور العظيم بعيون حمراء متوهجة، كما لو أنه يتم تحفيزهم على الجنون.

حتى جيش الأراضي البرية المهاجم توقف فجأة في مكانه للنظر في ما يحدث. أما بالنسبة للوحوش في الجيش، فقد أصيبوا فجأة بمشاعر غير مريحة للغاية. حتى أن بعضهم بدأ يلهث، وينظر نحو مدينة السور العظيم بعيون حمراء متوهجة، كما لو أنه يتم تحفيزهم على الجنون.

“ماذا يحدث!؟” في الوقت نفسه، بدأت خيوط الدخان تتسرب من الشقوق في زوايا مبنى إقامة باي شياو تشون. في غمضة عين، ملأوا المنطقة، ومن الطريقة التي يتحركون بها، بدوا أذكياء تقريبًا، مثل مجموعة كاملة من الثعابين الصغيرة.

أصيب باي لين فجأة بشعور مشؤوم للغاية عندما رأى الدخان يتحول إلى اللون الأحمر. كان هناك شيء مرعب حول هذا الموضوع، شيء لا علاقة له بقاعدة زراعة المرء، ولكن بدلا من ذلك، مع غريزة أخرى أعمق. “شياوتشون، لا … لا تتعب كثيرا. أنا أعمل على طريقة للتعامل مع تلك الوحوش الكروية. أنت فقط –“

مر بعض الوقت وفكر باي لين في محاولة بذل المزيد من الجهد لإقناع باي شياو تشون بالتوقف. ومع ذلك، في هذه اللحظة عندما يمكن سماع أصوات الانفجارات داخل الدخان، والتي تحولت فجأة من اللون الوردي إلى الأحمر. في الوقت نفسه، بدأ المزيد من صواعق البرق في السقوط من الأعلى. بشكل مثير للصدمة، حتى مع سقوط الجولة الأولى من البرق، يمكن رؤية المزيد من البرق يتقارب أعلى.

“لا تحاول حتى إقناعي!” جاء هدير غاضب. “أنا، باي شياو تشون، سأظهر بالتأكيد لتلك الوحوش أن أفران حبوب اللورد باي ليست لذيذة بعد كل شيء!” داخل المنزل، جلس باي شياو تشون أمام ثمانية أفران حبوب قرمزية ساخنة، وشعره أشعث، ووجهه هزيل، محاطا بكميات كبيرة من زجاجات الأدوية. لقد أصيب بالجنون في تحضير الحبوب، معتمدًا بالكامل على الكحول الروحي للحفاظ على زراعته، بالإضافة إلى العديد من الحبوب الطبية الخاصة.

لقد مر وقت طويل منذ أن غرق في حالة كهذه. كانت يداه غير واضحتين تقريبًا، وتردد صدى القعقعة من فرن الحبوب. سرعان ما بدأ السائل الطبي في الفرن في التكون، وانتشرت رائحة طبية قوية.

عند هذه النقطة، كان من الصحيح القول إن باي شياو تشون قد بذل قصارى جهده!

مرت ثلاثة أيام في لمح البصر، وخلال هذه الفترة لم يخرج باي شياو تشون من مقر إقامته. بدلا من ذلك، بقي في الداخل، يصنع الحبوب، وأحيانا يطلق صرخات من الضحك المجنون.

مع الصراخ، صفع يديه على سطح كل من أفران الحبوب التي تهز بعنف.

لم يجرؤ تشاو لونغ على الرفض. بعد إلقاء نظرة خاطفة على باي لين والحصول على تأكيد، ألقى كيسا إلى الدخان الوردي.

انتشرت الشقوق عبر أسطحها، حيث ظهرت قوى جاذبية شديدة. في الوقت نفسه، تحرك الدخان الأحمر، واندفع على الفور إلى أفران الحبوب الثمانية!

مرت ثلاثة أيام في لمح البصر، وخلال هذه الفترة لم يخرج باي شياو تشون من مقر إقامته. بدلا من ذلك، بقي في الداخل، يصنع الحبوب، وأحيانا يطلق صرخات من الضحك المجنون.

بمجرد اختفاء الدخان، ظهر باي شياو تشون أمام باي لين والآخرين. وميض توهج ساطع في عينيه وهو يرمي رأسه إلى الوراء ويضحك في أعلى رئتيه.

“ما نوع الحبوب الذي يصنعها المعلم الكبير باي ؟!” في هذه الأثناء، رن ما لا يمكن وصفه إلا بالضحك المجنون من حطام منزل باي شياو تشون.

“الوحوش التافهة ذات البطن الكبيرة! أنا، باي شياو تشون، أعددت هدية رائعة لك. دعونا نرى ما إذا كنت تجرؤ على استهلاك أغراضي مرة أخرى !!

“ما الذي يسبب هذا؟!؟”

“لقد استخدمت عدة آلاف من مجموعات المكونات عالية الجودة، وحتى قمت بتنظيف الشوائب بعشرات الآلاف من صواعق البرق. ثم قمت بتنقية الحبوب مرة أخرى بسحر سري، ثم ذهبت إلى حد تدمير أفران الحبوب لتنقيتها مرة ثالثة! والنتيجة هي شيء بالغ الأهمية، شيء لا مثيل له في السماء والأرض، شيء يؤثر على كل من الوحوش من الذكور والإناث. نفحة واحدة منه ستدفعهم إلى الجنون! إنها حبة مثيرة للشهوة الجنسية ستصدم عالم الزراعة بأكمله!

“الوحوش التافهة ذات البطن الكبيرة! أنا، باي شياو تشون، أعددت هدية رائعة لك. دعونا نرى ما إذا كنت تجرؤ على استهلاك أغراضي مرة أخرى !!

***************************************************

بالنظر إلى ما يحدث في مستودع الأسلحة، كان المزارعون الآخرون في الفيالق الخمسة يتحولون إلى ضجة. علاوة على ذلك، كان بإمكان الهمج خارج السور العظيم رؤية البرق الغريب، وكانوا يتساءلون عن العنصر المرعب الذي ظهر داخل مدينة السور العظيم.

ترجمة – Finx

طرق تشاو لونغ بحذر باب باي شياو تشون، الذي فتح عندما مد باي شياو تشون يده للاستيلاء على النباتات الطبية. من خلال شق الباب المفتوح، استطاع تشاو لونغ قادرا فقط على رؤية سحابة من الدخان الوردي المتصاعد.

“ما الذي يحدث؟!؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط