نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 486

مذكرة قتل عالمية لباي شياو تشون!

مذكرة قتل عالمية لباي شياو تشون!

الفصل 486: مذكرة قتل عالمية لباي شياو تشون!

قبل أن يتمكن أي شخص من طرح أي أسئلة أخرى، لوح باي شياو تشون بكمه، واكتسح جميع أفران الحبوب الثمانية بينما استخدم قوة أوتاره التي لا تموت في ساقيه للقفز في الهواء نحو السور العظيم.

اتسعت عيون تشاو لونغ، وأصيبت ليو لي بالصدمة. كان لدى الجميع تعبيرات مماثلة على وجوههم وهم ينظرون إلى باي شياو تشون يقف هناك، ويضحك بجنون.

تنهد باي لين، والتفت إلى باي شياو تشون كما لو انه سيقول شيئا.

“حبوب مثير للشهوة الجنسية؟” سأل باي لين، وابتلع لعابه بشدة.

كلهم كانوا تحت السيطرة الكاملة لحبوب مثيرة الشهوة الجنسية!

قبل أن يتمكن أي شخص من طرح أي أسئلة أخرى، لوح باي شياو تشون بكمه، واكتسح جميع أفران الحبوب الثمانية بينما استخدم قوة أوتاره التي لا تموت في ساقيه للقفز في الهواء نحو السور العظيم.

سواء كانت الوحوش ذكور أو إناث لا يهم. طالما أن أفران الحبوب قد انفجرت في بطونهم، فقد كانوا محرومين من كل معنى للعقل، وضاعوا تحت تأثير حبوب الشهوة الجنسية. إذا كان هذا هو كل ما في الموقف، فربما لم يكن الأمر كبيرًا. ومع ذلك، فقد قاموا باستمرار بتجشؤ الدخان الوردي، الدخان الذي لم يؤثر على الأرواح الشرّيرة، ولكنه بالتأكيد أثر على العمالقة الهمج!

قال: “حسنا، الوحوش ذات البطن الكبيرة”، وعيناه تلمعان بشكل مشرق وهو يبحر في الهواء، “اللورد باي قادم من أجلكم!”

“إلى أي مدى يمكن أن يكونوا حمقى؟ لم تنجح خدعة فرن الحبوب في المرة الأخيرة، ومع ذلك حاولوا نفس الشيء مرة أخرى!”

أما بالنسبة لباي لين، فقد تومض عيناه وهو يقمع ارتباكه واتخذ خطوة لمتابعة باي شياو تشون. أما بالنسبة لتشاو لونغ والآخرين، فبعد لحظة من التردد، طاروا أيضًا نحو السور العظيم، مليئين بالفضول حول الحبوب الطبية التي ابتكرها باي شياو تشون في مثل هذه الحالة المرعبة.

ساد الصمت المميت على المذبح، حيث كانت كل العيون ملتصقة تمامًا بشاشة الماء. لم يكن أحد يتكلم، وفي الواقع، لم يكن أي منهم يتنفس. استغرق الأمر وقت قبل أن يحدث أي تنفس، ولكن عندما حدث ذلك، سرعان ما تحول إلى اللهاث، وفي النهاية كانت المجموعة بأكملها ترتجف جسديًا.

لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى يكون باي شياو تشون على قمة السور العظيم نفسه، حيث أطلق صيحة وألقى جميع أفران الحبوب باتجاه ساحة المعركة.

أما بالنسبة لأفران الحبوب الثمانية التي تم التخلص منها للتو، فقد كانت قرمزية من الحرارة، وكانت مشهدًا صادمًا. مجرد التفكير في ما سيحدث إذا انفجرت كان مرعبا للتفكير.

في الأسفل، كان عمالقة القبائل الهمج، وكذلك بحر الأرواح الذي لا نهاية له على ما يبدو، في منتصف هجوم نحو السور. الآن بعد أن تم إبطال قوة أفران الحبوب، أصبحت الأرواح الشرّيرة تحت ضغط أقل، وكان من الأسهل السيطرة عليها. نتيجة لذلك، أصبح لدى مستحضري الأرواح القدرة على السيطرة عليها، والتي استخدموها لترقية بعض الأرواح الشرّيرة، مما جعلهم أقوى بكثير من ذي قبل.

كلهم كانوا تحت السيطرة الكاملة لحبوب مثيرة الشهوة الجنسية!

دوى المزيد من الانفجارات في ساحة المعركة. ضمنت القوة المتزايدة للأرواح الشرّيرة سقوط عدد أقل من الهمج في المعركة، وفي الوقت نفسه، زاد الضغط على الفيالق الخمسة.

كل ما كان على العمالقة فعله هو الحصول على نفحة من هذا الدخان، وسوف تتغير وجوههم على الفور. بعد لحظة، أصبحت عيونهم فارغة وملطخة بالدماء في نفس الوقت، وكانوا يرمون رؤوسهم إلى الوراء ويزأرون.

أما بالنسبة لأفران الحبوب الثمانية التي تم التخلص منها للتو، فقد كانت قرمزية من الحرارة، وكانت مشهدًا صادمًا. مجرد التفكير في ما سيحدث إذا انفجرت كان مرعبا للتفكير.

أما بالنسبة للوحوش التي لم تتمكن من ابتلاع أي أفران، فقد بدأوا في العواء في سخط.

في الواقع، بمجرد ظهورهم، شعر العمالقة الهمج بالقلق يرتفع في قلوبهم. ومع ذلك، لم يصابوا بالذعر. بينما كانوا يحدقون في الأفران القادمة، كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود على المذبح الأسود على بعد مسافة، وكذلك مستحضر الأرواح وزعماء القبائل إلى جانبه، يشاهدون المشهد على شاشة من الماء.

الفصل 486: مذكرة قتل عالمية لباي شياو تشون!

“أفران الحبوب أليس كذلك؟” قال الرجل العجوز ذو الرداء الأسود ببرود. “هذه الخطوة لن تنجح بعد الآن!”

في الواقع، كان المشهد الذي لا يوصف صادمًا لدرجة أن العين الضخمة فوق الباغودا تومض. ثم ظهر تشن هيتيان ذو العيون الثلاثة. لقد كان ديفا محترمًا، ومع ذلك لم يستطع إلا أن يلهث، ثم نظر إلى باي شياو تشون بتعبير غريب جدًا على وجهه.

بتعبير بارد، قام بإيماءة تعويذة بيده اليمنى ثم لوح بإصبعه على شاشة الماء. تموجت الشاشة، وبعد ذلك رفعت عشرات الوحوش الكروية أو نحو ذلك في ساحة المعركة رؤوسها فجأة وهدروا.

“هل هذا حقًا السور العظيم؟” فكّر.

ثم ظهرت نظرات الازدراء على وجوههم وهم يفتحون أفواههم على مصراعيها ويستنشقون بعمق!

كلهم كانوا تحت السيطرة الكاملة لحبوب مثيرة الشهوة الجنسية!

على الفور، تذبذبت أفران الحبوب الثمانية ذهابا وإيابا، ثم انطلقت باتجاه الوحوش الكروية، التي بدأت في القتال فيما بينها لاستهلاكها. في غضون لحظات، تم ابتلاع جميع أفران الحبوب.

في الواقع، بمجرد ظهورهم، شعر العمالقة الهمج بالقلق يرتفع في قلوبهم. ومع ذلك، لم يصابوا بالذعر. بينما كانوا يحدقون في الأفران القادمة، كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود على المذبح الأسود على بعد مسافة، وكذلك مستحضر الأرواح وزعماء القبائل إلى جانبه، يشاهدون المشهد على شاشة من الماء.

أما بالنسبة للوحوش التي لم تتمكن من ابتلاع أي أفران، فقد بدأوا في العواء في سخط.

أما بالنسبة لباي لين، فقد تومض عيناه وهو يقمع ارتباكه واتخذ خطوة لمتابعة باي شياو تشون. أما بالنسبة لتشاو لونغ والآخرين، فبعد لحظة من التردد، طاروا أيضًا نحو السور العظيم، مليئين بالفضول حول الحبوب الطبية التي ابتكرها باي شياو تشون في مثل هذه الحالة المرعبة.

عندما رأى الرجل العجوز على المذبح الأسود المشهد، ابتسم ابتسامة خافتة، ونظرة ازدراء في عينيه.

في لحظة، تم إلقاء ساحة المعركة بأكملها في فوضى كاملة….

كانت هذه هي المرة الثانية التي يشهد فيها مزارعو الفيالق الخمسة استهلاك أفران الحبوب. وقف باي لين هناك بهدوء، بينما أطلق المزارعون الآخرون تنهدات خفيفة.

“تناولوا الطعام”، تمتم، “ولا تسكبوا قطرة!”

كان باي شياو تشون هو الوحيد الذي وقف هناك ببساطة، ونظر ببرود إلى الوحوش الثمانية التي ابتلعت أفران الحبوب.

بتعبير بارد، قام بإيماءة تعويذة بيده اليمنى ثم لوح بإصبعه على شاشة الماء. تموجت الشاشة، وبعد ذلك رفعت عشرات الوحوش الكروية أو نحو ذلك في ساحة المعركة رؤوسها فجأة وهدروا.

“تناولوا الطعام”، تمتم، “ولا تسكبوا قطرة!”

في الواقع، بمجرد ظهورهم، شعر العمالقة الهمج بالقلق يرتفع في قلوبهم. ومع ذلك، لم يصابوا بالذعر. بينما كانوا يحدقون في الأفران القادمة، كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود على المذبح الأسود على بعد مسافة، وكذلك مستحضر الأرواح وزعماء القبائل إلى جانبه، يشاهدون المشهد على شاشة من الماء.

رن صوت مكتوم، وتوسعت بطون الوحوش الضخمة للحظة قبل أن تتقلص مرة أخرى إلى وضعها الطبيعي.

نظر المزارعون على السور العظيم إلى الأسفل، وعقولهم تدور، ونظرات الصدمة على وجوههم، وقلوبهم تضربها موجات من الدهشة بسبب ما كانوا يشاهدونه.

ثم نظرت الوحوش بتهديد نحو السور العظيم وأطلقت صيحات مهددة قبل أن تستدير، كما لو كانت تغادر. في الوقت نفسه، طار عدد كبير من العمالقة الهمج لحمايتهم. في هذه الأثناء، بدأ العمالقة الهمج الآخرون في ساحة المعركة في الصُراخ بطريقة ساخرة.

في الواقع، كان المشهد الذي لا يوصف صادمًا لدرجة أن العين الضخمة فوق الباغودا تومض. ثم ظهر تشن هيتيان ذو العيون الثلاثة. لقد كان ديفا محترمًا، ومع ذلك لم يستطع إلا أن يلهث، ثم نظر إلى باي شياو تشون بتعبير غريب جدًا على وجهه.

“هذا كل ما لديك؟ هذه العناصر عديمة الفائدة ضدنا الآن!”

على الفور، تذبذبت أفران الحبوب الثمانية ذهابا وإيابا، ثم انطلقت باتجاه الوحوش الكروية، التي بدأت في القتال فيما بينها لاستهلاكها. في غضون لحظات، تم ابتلاع جميع أفران الحبوب.

“هؤلاء الضعفاء على السور العظيم ما زالوا يستخدمون هذه الحيلة؟ ثمانية أفران حبوب ليست كافية حتى لملء وحوشنا!”

كان باي شياو تشون هو الوحيد الذي وقف هناك ببساطة، ونظر ببرود إلى الوحوش الثمانية التي ابتلعت أفران الحبوب.

“إلى أي مدى يمكن أن يكونوا حمقى؟ لم تنجح خدعة فرن الحبوب في المرة الأخيرة، ومع ذلك حاولوا نفس الشيء مرة أخرى!”

عندما سمع مزارعو الفيالق الخمسة رنين الضحك من ساحة المعركة، صروا على أسنانهم من الإحباط. لولا الأوامر التي أصدرها ديفا للاحتفاظ بموقعهم على السور، لكانوا بالتأكيد قد اندفعوا بطريقة مميتة وملأوا ساحة المعركة بأنهار من دماء سكان الأراضي البرية.

عندما رأى الرجل العجوز على المذبح الأسود المشهد، ابتسم ابتسامة خافتة، ونظرة ازدراء في عينيه.

تنهد باي لين، والتفت إلى باي شياو تشون كما لو انه سيقول شيئا.

أما بالنسبة لباي لين، فقد تومض عيناه وهو يقمع ارتباكه واتخذ خطوة لمتابعة باي شياو تشون. أما بالنسبة لتشاو لونغ والآخرين، فبعد لحظة من التردد، طاروا أيضًا نحو السور العظيم، مليئين بالفضول حول الحبوب الطبية التي ابتكرها باي شياو تشون في مثل هذه الحالة المرعبة.

قبل أن يتمكن من ذلك، ضاقت عيون باي شياو تشون، وتمتم، “في أي لحظة الآن، وسيتوقف ضحكهم. عندما أغضب، أخيف حتى نفسي “.

كان الجميع من الفيالق الخمسة يتحدثون عما يحدث، سواء كانوا جنودا عاديين أو ملازمين أو نقباء أو حتى العقداء والجنرالات. بدون استثناء، تسبب المشهد الصادم الذي يحدث في فقدانهم جميعا هدوئهم.

عندما سمع باي لين ذلك، فوجئ. وبعد ذلك، قبل أن يتمكن من طرح أي أسئلة، توقفت الوحوش الثمانية التي استهلكت أفران الحبوب فجأة عن الحركة.

أما بالنسبة للوحوش التي لم تتمكن من ابتلاع أي أفران، فقد بدأوا في العواء في سخط.

بعد لحظة، تغيرت تعبيراتهم، وببطء، بدأت عيونهم تتحول إلى اللون الأحمر الفاتح. بدأوا يرتجفون، وحتى فتحوا أفواههم لتجشؤ الدخان الوردي. في الواقع، بدت أجسادهم بأكملها فجأة حمراء متوهجة.

“سوف تدمرك البراري أو تموت وهي تحاول !!”

يمكن سماع الأنين الأجش، والتي سرعان ما تحولت إلى عواء صاخب. عندما نظر العمالقة الهمج المحيطون في حالة صدمة، انقلبت عليهم الوحوش الثمانية فجأة وانقضت في جنون كامل.

يمكن سماع الأنين الأجش، والتي سرعان ما تحولت إلى عواء صاخب. عندما نظر العمالقة الهمج المحيطون في حالة صدمة، انقلبت عليهم الوحوش الثمانية فجأة وانقضت في جنون كامل.

حتى أن اثنين من الوحوش انقلبوا على نوعهم بعواء مجنون. لم يستغرق الأمر سوى لحظة قبل أن تنقض جميع الوحوش الثمانية على أي شيء قريب يتحرك….

قال: “حسنا، الوحوش ذات البطن الكبيرة”، وعيناه تلمعان بشكل مشرق وهو يبحر في الهواء، “اللورد باي قادم من أجلكم!”

كلهم كانوا تحت السيطرة الكاملة لحبوب مثيرة الشهوة الجنسية!

أما بالنسبة لباي لين، فقد تومض عيناه وهو يقمع ارتباكه واتخذ خطوة لمتابعة باي شياو تشون. أما بالنسبة لتشاو لونغ والآخرين، فبعد لحظة من التردد، طاروا أيضًا نحو السور العظيم، مليئين بالفضول حول الحبوب الطبية التي ابتكرها باي شياو تشون في مثل هذه الحالة المرعبة.

علاوة على ذلك، نظرا لأن حبوب مثيرة الشهوة الجنسية قد انفجرت داخل الوحوش، كان من المستحيل تبديد الطاقة المنبعثة. كان من الصعب وصف القوة المذهلة التي تحتويها حبوب كهذه بالكلمات، وهي حبوب تم تكريرها أربع مرات!

“إصدار مذكرة إعدام! أخبر العالم كله أن باي شياو تشون هذا يجب أن يموت !! إذا لم يمت، ستعيش البراري في عار إلى الأبد !!”

سواء كانت الوحوش ذكور أو إناث لا يهم. طالما أن أفران الحبوب قد انفجرت في بطونهم، فقد كانوا محرومين من كل معنى للعقل، وضاعوا تحت تأثير حبوب الشهوة الجنسية. إذا كان هذا هو كل ما في الموقف، فربما لم يكن الأمر كبيرًا. ومع ذلك، فقد قاموا باستمرار بتجشؤ الدخان الوردي، الدخان الذي لم يؤثر على الأرواح الشرّيرة، ولكنه بالتأكيد أثر على العمالقة الهمج!

“باي شياو تشون!!”

كل ما كان على العمالقة فعله هو الحصول على نفحة من هذا الدخان، وسوف تتغير وجوههم على الفور. بعد لحظة، أصبحت عيونهم فارغة وملطخة بالدماء في نفس الوقت، وكانوا يرمون رؤوسهم إلى الوراء ويزأرون.

رن صوت مكتوم، وتوسعت بطون الوحوش الضخمة للحظة قبل أن تتقلص مرة أخرى إلى وضعها الطبيعي.

في لحظة، تم إلقاء ساحة المعركة بأكملها في فوضى كاملة….

في الواقع، كان المشهد الذي لا يوصف صادمًا لدرجة أن العين الضخمة فوق الباغودا تومض. ثم ظهر تشن هيتيان ذو العيون الثلاثة. لقد كان ديفا محترمًا، ومع ذلك لم يستطع إلا أن يلهث، ثم نظر إلى باي شياو تشون بتعبير غريب جدًا على وجهه.

دوت الصرخات والصراخ في كل الاتجاهات. اعتبارا من هذه اللحظة، لم تكن المنطقة الواقعة خارج السور العظيم تبدو وكأنها ساحة معركة على الإطلاق، بل كانت مشهدا من الفوضى المطلقة….

دوى المزيد من الانفجارات في ساحة المعركة. ضمنت القوة المتزايدة للأرواح الشرّيرة سقوط عدد أقل من الهمج في المعركة، وفي الوقت نفسه، زاد الضغط على الفيالق الخمسة.

أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت هذه الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية فعالة بشكل مرعب هو أن باي شياو تشون قد جمع صيغته الأصلية مع صيغة حبوب الخيال. حتى أنه أجرى تحسينات روحية على بعض المكونات الرئيسية. وهكذا، كانت الحبوب أكثر إثارة للصدمة مما كانت عليه من قبل.

كلهم كانوا تحت السيطرة الكاملة لحبوب مثيرة الشهوة الجنسية!

نظر المزارعون على السور العظيم إلى الأسفل، وعقولهم تدور، ونظرات الصدمة على وجوههم، وقلوبهم تضربها موجات من الدهشة بسبب ما كانوا يشاهدونه.

عندما سمع باي لين ذلك، فوجئ. وبعد ذلك، قبل أن يتمكن من طرح أي أسئلة، توقفت الوحوش الثمانية التي استهلكت أفران الحبوب فجأة عن الحركة.

“هذا … هذا….”

كان باي شياو تشون هو الوحيد الذي وقف هناك ببساطة، ونظر ببرود إلى الوحوش الثمانية التي ابتلعت أفران الحبوب.

“هم … اللعنه! ما الذي يحدث بالضبط؟!”

علاوة على ذلك، نظرا لأن حبوب مثيرة الشهوة الجنسية قد انفجرت داخل الوحوش، كان من المستحيل تبديد الطاقة المنبعثة. كان من الصعب وصف القوة المذهلة التي تحتويها حبوب كهذه بالكلمات، وهي حبوب تم تكريرها أربع مرات!

“ما هي هذه الحبوب؟ السماوات!!”

سواء كانت الوحوش ذكور أو إناث لا يهم. طالما أن أفران الحبوب قد انفجرت في بطونهم، فقد كانوا محرومين من كل معنى للعقل، وضاعوا تحت تأثير حبوب الشهوة الجنسية. إذا كان هذا هو كل ما في الموقف، فربما لم يكن الأمر كبيرًا. ومع ذلك، فقد قاموا باستمرار بتجشؤ الدخان الوردي، الدخان الذي لم يؤثر على الأرواح الشرّيرة، ولكنه بالتأكيد أثر على العمالقة الهمج!

كان الجميع من الفيالق الخمسة يتحدثون عما يحدث، سواء كانوا جنودا عاديين أو ملازمين أو نقباء أو حتى العقداء والجنرالات. بدون استثناء، تسبب المشهد الصادم الذي يحدث في فقدانهم جميعا هدوئهم.

بتعبير بارد، قام بإيماءة تعويذة بيده اليمنى ثم لوح بإصبعه على شاشة الماء. تموجت الشاشة، وبعد ذلك رفعت عشرات الوحوش الكروية أو نحو ذلك في ساحة المعركة رؤوسها فجأة وهدروا.

حتى باي لين، جنرال من الفيالق الخمسة، شعر بعقله يدور في الصدمة.

يمكن سماع الأنين الأجش، والتي سرعان ما تحولت إلى عواء صاخب. عندما نظر العمالقة الهمج المحيطون في حالة صدمة، انقلبت عليهم الوحوش الثمانية فجأة وانقضت في جنون كامل.

في الواقع، كان المشهد الذي لا يوصف صادمًا لدرجة أن العين الضخمة فوق الباغودا تومض. ثم ظهر تشن هيتيان ذو العيون الثلاثة. لقد كان ديفا محترمًا، ومع ذلك لم يستطع إلا أن يلهث، ثم نظر إلى باي شياو تشون بتعبير غريب جدًا على وجهه.

تنهد باي لين، والتفت إلى باي شياو تشون كما لو انه سيقول شيئا.

“هل هذا حقًا السور العظيم؟” فكّر.

ثم نظرت الوحوش بتهديد نحو السور العظيم وأطلقت صيحات مهددة قبل أن تستدير، كما لو كانت تغادر. في الوقت نفسه، طار عدد كبير من العمالقة الهمج لحمايتهم. في هذه الأثناء، بدأ العمالقة الهمج الآخرون في ساحة المعركة في الصُراخ بطريقة ساخرة.

في الواقع، أصيب الجميع بالذهول بالمثل. اعتبارًا من هذه اللحظة، تم تصنيف اسم مبتكر حبوب، باي شياو تشون، بشكل لا يمحى في أذهان جميع الحاضرين. “لبقية حياتي، يجب أن أتأكد من عدم استفزاز باي شياو تشون المرعب!”

عندما رأى الرجل العجوز على المذبح الأسود المشهد، ابتسم ابتسامة خافتة، ونظرة ازدراء في عينيه.

مع دوي عدد لا يحصى من اللهاثات، واستمرت الفوضى في ساحة المعركة، كان الرجل العجوز ذو الرداء الأسود على المذبح الأسود، وكذلك مستحضر الأرواح وزعماء القبائل المحيطين، يراقبون جميعا ما كان يحدث.

في الواقع، أصيب الجميع بالذهول بالمثل. اعتبارًا من هذه اللحظة، تم تصنيف اسم مبتكر حبوب، باي شياو تشون، بشكل لا يمحى في أذهان جميع الحاضرين. “لبقية حياتي، يجب أن أتأكد من عدم استفزاز باي شياو تشون المرعب!”

ساد الصمت المميت على المذبح، حيث كانت كل العيون ملتصقة تمامًا بشاشة الماء. لم يكن أحد يتكلم، وفي الواقع، لم يكن أي منهم يتنفس. استغرق الأمر وقت قبل أن يحدث أي تنفس، ولكن عندما حدث ذلك، سرعان ما تحول إلى اللهاث، وفي النهاية كانت المجموعة بأكملها ترتجف جسديًا.

حتى باي لين، جنرال من الفيالق الخمسة، شعر بعقله يدور في الصدمة.

ثم بدأت صرخات الغضب تدوي من المذبح.

في الواقع، أصيب الجميع بالذهول بالمثل. اعتبارًا من هذه اللحظة، تم تصنيف اسم مبتكر حبوب، باي شياو تشون، بشكل لا يمحى في أذهان جميع الحاضرين. “لبقية حياتي، يجب أن أتأكد من عدم استفزاز باي شياو تشون المرعب!”

“باي شياو تشون!!”

في الأسفل، كان عمالقة القبائل الهمج، وكذلك بحر الأرواح الذي لا نهاية له على ما يبدو، في منتصف هجوم نحو السور. الآن بعد أن تم إبطال قوة أفران الحبوب، أصبحت الأرواح الشرّيرة تحت ضغط أقل، وكان من الأسهل السيطرة عليها. نتيجة لذلك، أصبح لدى مستحضري الأرواح القدرة على السيطرة عليها، والتي استخدموها لترقية بعض الأرواح الشرّيرة، مما جعلهم أقوى بكثير من ذي قبل.

“سوف تدمرك البراري أو تموت وهي تحاول !!”

“باي شياو تشون الملعون! نعم أنت … لن تموت موتا جيدًا!!”

“باي شياو تشون الملعون! نعم أنت … لن تموت موتا جيدًا!!”

ثم ظهرت نظرات الازدراء على وجوههم وهم يفتحون أفواههم على مصراعيها ويستنشقون بعمق!

“إصدار مذكرة إعدام! أخبر العالم كله أن باي شياو تشون هذا يجب أن يموت !! إذا لم يمت، ستعيش البراري في عار إلى الأبد !!”

كل ما كان على العمالقة فعله هو الحصول على نفحة من هذا الدخان، وسوف تتغير وجوههم على الفور. بعد لحظة، أصبحت عيونهم فارغة وملطخة بالدماء في نفس الوقت، وكانوا يرمون رؤوسهم إلى الوراء ويزأرون.

***************************************************

“سوف تدمرك البراري أو تموت وهي تحاول !!”

ترجمة – Finx

في الواقع، أصيب الجميع بالذهول بالمثل. اعتبارًا من هذه اللحظة، تم تصنيف اسم مبتكر حبوب، باي شياو تشون، بشكل لا يمحى في أذهان جميع الحاضرين. “لبقية حياتي، يجب أن أتأكد من عدم استفزاز باي شياو تشون المرعب!”

علاوة على ذلك، نظرا لأن حبوب مثيرة الشهوة الجنسية قد انفجرت داخل الوحوش، كان من المستحيل تبديد الطاقة المنبعثة. كان من الصعب وصف القوة المذهلة التي تحتويها حبوب كهذه بالكلمات، وهي حبوب تم تكريرها أربع مرات!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط