نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 491

طبل المحارب السماوي

طبل المحارب السماوي

الفصل 491: طبل المحارب السماوي!

كان تشاو لونغ والآخرون في منتصف مراقبة أفران الحبوب في الفناء عندما سمعوا طبل الحرب، وغيرت تعبيراتهم على الفور. كما فتح مزارعو الروح الوليدة العشرة أعينهم ونظروا في اتجاه البرج والعين.

مر شهران في غمضة عين. مع مرور الوقت، بدأت أفران الحبوب التي يبلغ ارتفاعها 300 متر تتحول تدريجيا إلى قرمزية، وتنبعث منها مستويات مروعة من الحرارة. ومع ذلك، لا يزال باي شياو تشون غير راض تمامًا، وغالبا ما يضيف المزيد من أحجار اللهب الأرضي.

“تذكر، عندما تخرج إلى المعركة، فإنك تمثلني، باي شياو تشون!

لضمان حصوله على أفضل النتائج الممكنة، ذهب حتى إلى باي لين وسأل عما إذا كان هناك أي من كبار الخبراء المتاحين الذين يمكنهم إطلاق النيران. لدى باي لين وباي شياو تشون نفس التفكير تمامًا عندما يتعلق الأمر بتلك الأفران العشرة الضخمة، لذلك لم يتردد باي لين للحظة قبل الموافقة على طلبه.

قال: “أنا قائدك، وأنت تقاتل تحت رايتي!. على الرغم من أنني لم أعطيك الكثير من المكافآت حتى هذه اللحظة، فقد استعدت منذ فترة طويلة لهذه المعركة. هذه العناصر السحرية والحبوب الطبية والتعويذات الورقية تناسبك!

في الواقع، ذهب باي لين شخصيًا لإغلاق أفران الحبوب، ثم جاء عشرة من مرؤوسيه الذين هم مزارعي الروح الوليدة وتقاربوا لهيب الروح الوليدة من قواعد زراعتهم للمساعدة في تسخين الأفران.

كان تشاو لونغ والآخرون يجمعون الحبوب المكتملة، وبعد ذلك سيستخدم باي شياو تشون ميداليته، التي كانت متصلة بالباغودا والعين الضخمة، لتمييزها بالحس السامي. بعد ذلك، كان المزارعون الذين أرسلهم باي لين يأخذون الحبوب بعيدًا لتخزينها للتوزيع عندما تأتي المعركة الكبيرة.

عندما خرج باي شياو تشون كل يوم ورأى عشرة مزارعين من الروح الوليدة يشبهون تقريبًا أحجار اللهب الأرضي الحية، لم يستطع إلا توقع النتائج.

لضمان حصوله على أفضل النتائج الممكنة، ذهب حتى إلى باي لين وسأل عما إذا كان هناك أي من كبار الخبراء المتاحين الذين يمكنهم إطلاق النيران. لدى باي لين وباي شياو تشون نفس التفكير تمامًا عندما يتعلق الأمر بتلك الأفران العشرة الضخمة، لذلك لم يتردد باي لين للحظة قبل الموافقة على طلبه.

“أتساءل ما الذي ستفعله هذه الأشياء في النهاية؟” في النهاية، اضطر ببساطة إلى قمع فضوله والانتظار. خلال الشهرين اللذين انقضيا، أنتج دفعة تلو الأخرى من حبوب تقارب الروح. في الواقع، سرعان ما وصل إلى النقطة التي يصنع فيها أكثر من عشرة آلاف في اليوم.

علاوة على ذلك، كان كل شيء عالي الجودة، وسيمنحهم ميزة واضحة بين أي شخص من نفس مستوى الزراعة مثلهم.

كان تشاو لونغ والآخرون يجمعون الحبوب المكتملة، وبعد ذلك سيستخدم باي شياو تشون ميداليته، التي كانت متصلة بالباغودا والعين الضخمة، لتمييزها بالحس السامي. بعد ذلك، كان المزارعون الذين أرسلهم باي لين يأخذون الحبوب بعيدًا لتخزينها للتوزيع عندما تأتي المعركة الكبيرة.

مع ذلك، استغرق لحظة لإعادة ضبط تفكيره، ثم عاد إلى الزراعة.

كان السبب في وسم الحبوب بالحس السامي هو أن باي شياو تشون سيحصل على بعض الرصيد في المعركة عندما تم استخدامها في القتال. لن يحصل على كل الفضل في كل حبة، بل ثلاثين بالمائة.

“عندما يدق هذا الطبل، فهذا يعني أن جيشًا من الهمج أكثر من خمسمائة ألف جندي قادم!”

كان هذا هو الاتفاق الذي توصل إليه هو وباي لين. أما بالنسبة لباي لين، نظرا لأنه كان الداعم المالي للحبوب، وأيضًا جنرالا، فقد حصل أيضًا على جزء صغير من جميع ائتمانات المعركة التي حصل عليها فيلق السلّاخين. أما بالنسبة للحبوب التي انتهى بها الأمر إلى استخدامها من قبل الفيالق الأربعة الأخرى، فإن باي لين سيحصل على تخفيض بنسبة ثلاثين بالمائة.

حتى مع ارتفاع صرخات الإنذار، تسبب ضرب الطبل في تدفق الدم داخل عروق المزارعين بسرعة أكبر من ذي قبل، بما في ذلك باي شياو تشون. ملأهم صوت الطبل بالرغبة في القتال، وتسبب في اهتزاز عظامهم ودمائهم. حتى أن الصوت تسبب في نمو قواعد زراعتهم بشكل أقوى قليلًا.

حقيقة أن الجميع كانوا يستفيدون بشكل جيد كانت مرضية للغاية لكل من باي لين وباي شياو تشون. كان باي لين بالفعل شديد الحماية لحبوب تقارب الروح، بل إنه أرسل مجموعة من الرجال للوقوف على حراسة مستودع الأسلحة.

***************************************************

تم إنشاء عدد كبير من حبوب تقارب الروح خلال هذين الشهرين، وفي الوقت نفسه، لا يزال باي شياو تشون قادرًا على تخصيص الكثير من الوقت للزراعة. على الرغم من أنه لم يكن يحقق الكثير حاليًا من حيث رصيد المعركة، مع كل النباتات الطبية التي تم تسليمها من قبل طائفة طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، استمرت زراعته كالمعتاد. استمر تشي الصقيع في النمو بشكل أقوى، ويقترب أكثر فأكثر من الدائرة الكبرى لمرحلة تكوين النواة.

لضمان حصوله على أفضل النتائج الممكنة، ذهب حتى إلى باي لين وسأل عما إذا كان هناك أي من كبار الخبراء المتاحين الذين يمكنهم إطلاق النيران. لدى باي لين وباي شياو تشون نفس التفكير تمامًا عندما يتعلق الأمر بتلك الأفران العشرة الضخمة، لذلك لم يتردد باي لين للحظة قبل الموافقة على طلبه.

ومع ذلك، كان مجال تقدمه الأسرع هو تقنية لا تمت عش للأبد. مع وجود العديد من الدرنات الأرضية تحت تصرفه، وكلها عمرها مئات السنين، كان لديها قدر هائل من قوة الحياة. على هذا النحو، امتلأت ذراعه اليسرى بالكامل الآن بأوتار لا تموت، وكان يصل إلى نقطة الاكتمال بذراعه اليمنى.

بعد لحظات، بدأت الأبواق في الظهور، وتملأ المدينة وتلفت انتباه جميع مزارعي الفيالق الخمسة، بغض النظر عما كانوا يفعلونه.

كان باي شياو تشون يمضغ درنات روح الأرض بالطريقة التي يمضغ بها الأرنب الجزر يوميًا. حتى أنه كان يميل إلى القضم قليلًا هنا وهناك عند تكرير الحبوب. بعد مرور عشرة أيام أخرى، ترددت أصوات الهدير في سماء المساء حيث امتلأت ذراع باي شياو تشون اليمنى بالكامل بالأوتار التي لا تموت.

“علاوة على ذلك، لقد أعددت شخصيًا مجموعة من 100 حبة تقارب الروح لكل واحد منكم. أما بالنسبة لأوامر المعركة، فلدي أمر واحد فقط…. بينما تمضي في قتل العدو … رجاءً… يجب أن تتأكدوا بالتأكيد من إبقاء أنفسكم على قيد الحياة!” ارتعش صوت باي شياو تشون قليلًا بنهاية خطابه. وهو يلوح بكمه، أرسل العديد من زجاجات حبوب تقارب الروح التي تطير إلى تشاو لونغ وبقية الكتيبة.

كان كل شيء حتى أصابعه ينبض بقوة صادمة، وعندما ولكم بذراعه اليمنى بأقصى سرعة، ملأت أصوات التكسير الهواء.

كان هذا الضوء نوعًا من الدروع التي جعلت دفاعاتهم أقوى، وأعطتهم دفعة طفيفة لخفة الحركة.

والأكثر غرابة، عندما شد يده في قبضة، شعر تقريبًا وكأنه كان يمسك بنسيج الفضاء نفسه، وأنه من خلال تحريك يده، يمكنه تحريف الهواء من حوله.

عندما خرج باي شياو تشون كل يوم ورأى عشرة مزارعين من الروح الوليدة يشبهون تقريبًا أحجار اللهب الأرضي الحية، لم يستطع إلا توقع النتائج.

نظر بحماس إلى ذراعيه وقال: “لقد انتهيت من زراعة ذراعيه وساقيه!”

“عندما يدق هذا الطبل، فهذا يعني أن جيشًا من الهمج أكثر من خمسمائة ألف جندي قادم!”

شعر أن ذراعيه ممتلئتان الآن بقوة وسرعة لا تصدق.

من قبل، كان في مرحلة تكوين النواة المتأخرة، ولكن لم يكن لديه سوى أوتار لا تموت في إحدى ساقيه.

“هذا المكان هو أرض مقدسة أكثر من طائفة تيار الدم!” تحمس باي شياو تشون للغاية. بعد كل شيء، كانت تقنية لا تمت عش للأبد استنزافًا كبيرًا للموارد، وأصبح هذا الاتجاه أكثر وضوحًا كلما زاد نمو هذه التقنية. بدون أحداث الصدفة التي قادته إلى كميات كبيرة من الموارد، لم يكن ليتمكن أبدًا من زراعتها إلى مستواها الحالي.

ومع ذلك، كان مجال تقدمه الأسرع هو تقنية لا تمت عش للأبد. مع وجود العديد من الدرنات الأرضية تحت تصرفه، وكلها عمرها مئات السنين، كان لديها قدر هائل من قوة الحياة. على هذا النحو، امتلأت ذراعه اليسرى بالكامل الآن بأوتار لا تموت، وكان يصل إلى نقطة الاكتمال بذراعه اليمنى.

من قبل، كان في مرحلة تكوين النواة المتأخرة، ولكن لم يكن لديه سوى أوتار لا تموت في إحدى ساقيه.

“علاوة على ذلك، لقد أعددت شخصيًا مجموعة من 100 حبة تقارب الروح لكل واحد منكم. أما بالنسبة لأوامر المعركة، فلدي أمر واحد فقط…. بينما تمضي في قتل العدو … رجاءً… يجب أن تتأكدوا بالتأكيد من إبقاء أنفسكم على قيد الحياة!” ارتعش صوت باي شياو تشون قليلًا بنهاية خطابه. وهو يلوح بكمه، أرسل العديد من زجاجات حبوب تقارب الروح التي تطير إلى تشاو لونغ وبقية الكتيبة.

ولكن الآن، بفضل الدرنات ذات القيمة التي لا توصف، تقدم على قدم وساق. بالطبع، الشيء الوحيد الذي لم يعرفه باي شياو تشون هو أن كمية درنات روح الأرض التي استهلكها حتى الآن كانت في الواقع أكثر من نصف الاحتياطيات المتاحة لطائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم بأكملها، وهي احتياطيات تم بناؤها على مدار سنوات عديدة. بعد كل شيء، قام عدد قليل من الناس في عالم الزراعة بتربية درنات روح الأرض، والتي من الصعب نموها بشكل أساسي. كان معظمها موجودًا في عوالم بعدية غامضة، ولم يتحول إلى نباتات طبية إلا بعد أن نما لمدة مائة عام.

خرج باي شياو تشون من غرفته ليجد أن باي لين يطير نحوه بأقصى سرعة. بعد لحظة، توقف في الجو، وتعبيره جادًا وهو ينظر إلى باي شياو تشون.

“الآن الأجزاء الوحيدة المتبقية هي جذعي ورأسي. على هذا المعدل، يجب أن تمر بضع سنوات أخرى فقط قبل أن أنجح تمامًا في الأوتار التي لا تموت. في هذه المرحلة، يجب أن أكون قادرا على اختراق … القيد الثالث!” كلما فكر في الأمر، زاد حماسه. بعد تجربة المزيد من قوته المكتشفة حديثا، نظر بفخر، وفكر في حقيقة أنه إذا كان لديه قتال مع تشاو تيانجياو، فسيكون لديه بالفعل فرصة للفوز.

“طبل المحارب السماوي!”

“آية. أتمنى أن أجد خبيرا في الروح الوليدة للقتال “. ومع ذلك، بعد مرور لحظة، أدرك أن مثل هذه الفكرة لم تكن منطقية، وسرعان ما غير رأيه. تمتم وهو يسعل، “لا داعي لأن أكون مندفعًا جدًا …”

كان باي شياو تشون يمضغ درنات روح الأرض بالطريقة التي يمضغ بها الأرنب الجزر يوميًا. حتى أنه كان يميل إلى القضم قليلًا هنا وهناك عند تكرير الحبوب. بعد مرور عشرة أيام أخرى، ترددت أصوات الهدير في سماء المساء حيث امتلأت ذراع باي شياو تشون اليمنى بالكامل بالأوتار التي لا تموت.

مع ذلك، استغرق لحظة لإعادة ضبط تفكيره، ثم عاد إلى الزراعة.

“أرسلت الأراضي البرية خبيرًا عظيمًا في عالم ديفا، إلى جانب أكثر من 100 مستحضر الأرواح، و والف من مزارعي الأرواح، و مئة قبيلة همجية مع سبعمائة ألف عملاق. هناك أيضًا عدد لا يحصى من الوحوش والأرواح. هذا هو الهجوم الكبير الذي كنا ننتظره!”

مر شهر آخر. في أحد الأيام، عندما كان باي شياو تشون في منتصف التأمل، سمع فجأة ما بدا وكأنه طبل حرب يتم ضربه في الخارج. ملأ الصوت المدوي المدينة بأكملها، وتسبب في اندفاع العديد من المزارعين والنظر إلى السماء.

علاوة على ذلك، كان كل شيء عالي الجودة، وسيمنحهم ميزة واضحة بين أي شخص من نفس مستوى الزراعة مثلهم.

كان تشاو لونغ والآخرون في منتصف مراقبة أفران الحبوب في الفناء عندما سمعوا طبل الحرب، وغيرت تعبيراتهم على الفور. كما فتح مزارعو الروح الوليدة العشرة أعينهم ونظروا في اتجاه البرج والعين.

مر شهر آخر. في أحد الأيام، عندما كان باي شياو تشون في منتصف التأمل، سمع فجأة ما بدا وكأنه طبل حرب يتم ضربه في الخارج. ملأ الصوت المدوي المدينة بأكملها، وتسبب في اندفاع العديد من المزارعين والنظر إلى السماء.

كانت تلك العين هي المكان الذي يأتي منه صوت طبل الحرب….

مر شهر آخر. في أحد الأيام، عندما كان باي شياو تشون في منتصف التأمل، سمع فجأة ما بدا وكأنه طبل حرب يتم ضربه في الخارج. ملأ الصوت المدوي المدينة بأكملها، وتسبب في اندفاع العديد من المزارعين والنظر إلى السماء.

“طبل المحارب السماوي!”

“علاوة على ذلك، لقد أعددت شخصيًا مجموعة من 100 حبة تقارب الروح لكل واحد منكم. أما بالنسبة لأوامر المعركة، فلدي أمر واحد فقط…. بينما تمضي في قتل العدو … رجاءً… يجب أن تتأكدوا بالتأكيد من إبقاء أنفسكم على قيد الحياة!” ارتعش صوت باي شياو تشون قليلًا بنهاية خطابه. وهو يلوح بكمه، أرسل العديد من زجاجات حبوب تقارب الروح التي تطير إلى تشاو لونغ وبقية الكتيبة.

“لم نسمع طبل المحارب السماوي لفترة طويلة!”

من قبل، كان في مرحلة تكوين النواة المتأخرة، ولكن لم يكن لديه سوى أوتار لا تموت في إحدى ساقيه.

“عندما يدق هذا الطبل، فهذا يعني أن جيشًا من الهمج أكثر من خمسمائة ألف جندي قادم!”

ارتجف باي شياو تشون. على الرغم من الاستعداد لهذه اللحظة، لا تزال الأخبار صادمة.

حتى مع ارتفاع صرخات الإنذار، تسبب ضرب الطبل في تدفق الدم داخل عروق المزارعين بسرعة أكبر من ذي قبل، بما في ذلك باي شياو تشون. ملأهم صوت الطبل بالرغبة في القتال، وتسبب في اهتزاز عظامهم ودمائهم. حتى أن الصوت تسبب في نمو قواعد زراعتهم بشكل أقوى قليلًا.

كان باي شياو تشون يمضغ درنات روح الأرض بالطريقة التي يمضغ بها الأرنب الجزر يوميًا. حتى أنه كان يميل إلى القضم قليلًا هنا وهناك عند تكرير الحبوب. بعد مرور عشرة أيام أخرى، ترددت أصوات الهدير في سماء المساء حيث امتلأت ذراع باي شياو تشون اليمنى بالكامل بالأوتار التي لا تموت.

كانت هذه هي قوة طبل المحارب السماوي. وعلاوة على ذلك، كانت هناك فوائد إضافية؛ وجد جميع المزارعين في مدينة السور العظيم أنهم بدأوا يتوهجون بضوء بنفسجي خافت.

“هذا المكان هو أرض مقدسة أكثر من طائفة تيار الدم!” تحمس باي شياو تشون للغاية. بعد كل شيء، كانت تقنية لا تمت عش للأبد استنزافًا كبيرًا للموارد، وأصبح هذا الاتجاه أكثر وضوحًا كلما زاد نمو هذه التقنية. بدون أحداث الصدفة التي قادته إلى كميات كبيرة من الموارد، لم يكن ليتمكن أبدًا من زراعتها إلى مستواها الحالي.

كان هذا الضوء نوعًا من الدروع التي جعلت دفاعاتهم أقوى، وأعطتهم دفعة طفيفة لخفة الحركة.

حتى مع ارتفاع صرخات الإنذار، تسبب ضرب الطبل في تدفق الدم داخل عروق المزارعين بسرعة أكبر من ذي قبل، بما في ذلك باي شياو تشون. ملأهم صوت الطبل بالرغبة في القتال، وتسبب في اهتزاز عظامهم ودمائهم. حتى أن الصوت تسبب في نمو قواعد زراعتهم بشكل أقوى قليلًا.

بعد لحظات، بدأت الأبواق في الظهور، وتملأ المدينة وتلفت انتباه جميع مزارعي الفيالق الخمسة، بغض النظر عما كانوا يفعلونه.

حتى مع ارتفاع صرخات الإنذار، تسبب ضرب الطبل في تدفق الدم داخل عروق المزارعين بسرعة أكبر من ذي قبل، بما في ذلك باي شياو تشون. ملأهم صوت الطبل بالرغبة في القتال، وتسبب في اهتزاز عظامهم ودمائهم. حتى أن الصوت تسبب في نمو قواعد زراعتهم بشكل أقوى قليلًا.

خرج باي شياو تشون من غرفته ليجد أن باي لين يطير نحوه بأقصى سرعة. بعد لحظة، توقف في الجو، وتعبيره جادًا وهو ينظر إلى باي شياو تشون.

ومع ذلك، كان مجال تقدمه الأسرع هو تقنية لا تمت عش للأبد. مع وجود العديد من الدرنات الأرضية تحت تصرفه، وكلها عمرها مئات السنين، كان لديها قدر هائل من قوة الحياة. على هذا النحو، امتلأت ذراعه اليسرى بالكامل الآن بأوتار لا تموت، وكان يصل إلى نقطة الاكتمال بذراعه اليمنى.

“أرسلت الأراضي البرية خبيرًا عظيمًا في عالم ديفا، إلى جانب أكثر من 100 مستحضر الأرواح، و والف من مزارعي الأرواح، و مئة قبيلة همجية مع سبعمائة ألف عملاق. هناك أيضًا عدد لا يحصى من الوحوش والأرواح. هذا هو الهجوم الكبير الذي كنا ننتظره!”

قال: “أنا قائدك، وأنت تقاتل تحت رايتي!. على الرغم من أنني لم أعطيك الكثير من المكافآت حتى هذه اللحظة، فقد استعدت منذ فترة طويلة لهذه المعركة. هذه العناصر السحرية والحبوب الطبية والتعويذات الورقية تناسبك!

ارتجف باي شياو تشون. على الرغم من الاستعداد لهذه اللحظة، لا تزال الأخبار صادمة.

كان هذا الضوء نوعًا من الدروع التي جعلت دفاعاتهم أقوى، وأعطتهم دفعة طفيفة لخفة الحركة.

“لقد أرسل بطريرك ديفا أوامر بأن جميع المزارعين في المدينة يجب أن يستعدوا للمعركة. ستكون هذه أكبر معركة خضناها منذ سنوات!

كان باي شياو تشون يمضغ درنات روح الأرض بالطريقة التي يمضغ بها الأرنب الجزر يوميًا. حتى أنه كان يميل إلى القضم قليلًا هنا وهناك عند تكرير الحبوب. بعد مرور عشرة أيام أخرى، ترددت أصوات الهدير في سماء المساء حيث امتلأت ذراع باي شياو تشون اليمنى بالكامل بالأوتار التي لا تموت.

“باي شياو تشون، سأكون مشغولا جدًا بقيادة الجيش، ولن يكون لدي وقت لاحرسك. تأكد من الاعتناء بنفسك في المعركة القادمة “. بعد ذلك، نظر باي لين إلى أفران الحبوب العشرة الضخمة. على الرغم من أنها كانت تشع حرارة شديدة، إلا أنها لم تصل بعد إلى نقطة التفجير. لسوء الحظ، لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. أومأ باي لين برأسه إلى مزارعي الروح الوليدة العشرة، الذين انضموا إليه وهو يطير نحو الحائط.

كان تشاو لونغ والآخرون في منتصف مراقبة أفران الحبوب في الفناء عندما سمعوا طبل الحرب، وغيرت تعبيراتهم على الفور. كما فتح مزارعو الروح الوليدة العشرة أعينهم ونظروا في اتجاه البرج والعين.

كان تشاو لونغ وبقية الكتيبة يرتدون بالفعل دروعهم، ومن تعبيراتهم، كانوا متعطشين لخوض المعركة.

كان هذا هو الاتفاق الذي توصل إليه هو وباي لين. أما بالنسبة لباي لين، نظرا لأنه كان الداعم المالي للحبوب، وأيضًا جنرالا، فقد حصل أيضًا على جزء صغير من جميع ائتمانات المعركة التي حصل عليها فيلق السلّاخين. أما بالنسبة للحبوب التي انتهى بها الأمر إلى استخدامها من قبل الفيالق الأربعة الأخرى، فإن باي لين سيحصل على تخفيض بنسبة ثلاثين بالمائة.

منذ أن أصبحوا أتباع باي شياو تشون، لم يخرجوا للقتال في ساحة المعركة. الآن، مع طبل المحارب السماوي الذي يشد قلوبهم، كانت نية القتل مشتعلة، وكانت عيونهم تلمع بالضوء الأحمر الذي لا يمكن رؤيته إلا بين المزارعين المحاربين من مدينة السور العظيم.

ذهل الجميع، وسرعان ما امتلأت عيونهم بالامتنان. كلهم كانوا يعلمون أن الأشياء التي كان باي شياو تشون يعطيهم إياها قد تم شراؤها برصيد معركته الخاصة.

نظر باي شياو تشون بهدوء إلى تشاو لونغ وليو لي وجميع الجنود الآخرين تحت قيادته. بعد لحظة، ربت على حقيبته لإخراج مجموعات عديدة من الدروع، وعناصر سحرية متنوعة، وزجاجات لا حصر لها من الحبوب الطبية، وأكوام على أكوام من التعويذات الورقية. على الرغم من أنه لم يكن لديه الكثير من العناصر التي يمكن الإشارة إليها على أنها لا نهاية لها، إلا أنه لديه بالتأكيد ما يكفي لتجهيز أكثر من ألف جندي للمعركة. دون أي تردد، أرسل العناصر التي تطير إلى تشاو لونغ ومئات المزارعين الآخرين في الكتيبة.

“الآن الأجزاء الوحيدة المتبقية هي جذعي ورأسي. على هذا المعدل، يجب أن تمر بضع سنوات أخرى فقط قبل أن أنجح تمامًا في الأوتار التي لا تموت. في هذه المرحلة، يجب أن أكون قادرا على اختراق … القيد الثالث!” كلما فكر في الأمر، زاد حماسه. بعد تجربة المزيد من قوته المكتشفة حديثا، نظر بفخر، وفكر في حقيقة أنه إذا كان لديه قتال مع تشاو تيانجياو، فسيكون لديه بالفعل فرصة للفوز.

قال: “أنا قائدك، وأنت تقاتل تحت رايتي!. على الرغم من أنني لم أعطيك الكثير من المكافآت حتى هذه اللحظة، فقد استعدت منذ فترة طويلة لهذه المعركة. هذه العناصر السحرية والحبوب الطبية والتعويذات الورقية تناسبك!

ولكن الآن، بفضل الدرنات ذات القيمة التي لا توصف، تقدم على قدم وساق. بالطبع، الشيء الوحيد الذي لم يعرفه باي شياو تشون هو أن كمية درنات روح الأرض التي استهلكها حتى الآن كانت في الواقع أكثر من نصف الاحتياطيات المتاحة لطائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم بأكملها، وهي احتياطيات تم بناؤها على مدار سنوات عديدة. بعد كل شيء، قام عدد قليل من الناس في عالم الزراعة بتربية درنات روح الأرض، والتي من الصعب نموها بشكل أساسي. كان معظمها موجودًا في عوالم بعدية غامضة، ولم يتحول إلى نباتات طبية إلا بعد أن نما لمدة مائة عام.

“بدلة واحدة من الدروع، ليست كافية، لذلك قمت بإعداد مجموعات متعددة لكم جميعا. تأكد من أنك مغطئ جيدًا! من الناحية المثالية، يجب عليكم جميعا التأكد من ارتداء خوذات الروح الخاصة بك في جميع الأوقات! فيما يتعلق بالعناصر السحرية، لقد أعددت أكثر من عشرين لكل واحد منكم. حتى لو كنت تستخدمها فقط للقوة التي تطلقها عند تفجيرها، على الأقل ستتمكن من القضاء على المزيد من الاعداء!

مع ذلك، استغرق لحظة لإعادة ضبط تفكيره، ثم عاد إلى الزراعة.

“كما نعلم جميعا، يجب ألا تسمح لنفسك أبدًا بانخفاض الحبوب الطبية، خاصة في منتصف المعركة! لذلك، قمت بإعداد جميع أنواع الحبوب لك، بما في ذلك الحبوب لتجديد قاعدة الزراعة، وشفاء الجروح، وحتى بعض الحبوب السامة!

“طبل المحارب السماوي!”

“تذكر، عندما تخرج إلى المعركة، فإنك تمثلني، باي شياو تشون!

عندما خرج باي شياو تشون كل يوم ورأى عشرة مزارعين من الروح الوليدة يشبهون تقريبًا أحجار اللهب الأرضي الحية، لم يستطع إلا توقع النتائج.

“علاوة على ذلك، لقد أعددت شخصيًا مجموعة من 100 حبة تقارب الروح لكل واحد منكم. أما بالنسبة لأوامر المعركة، فلدي أمر واحد فقط…. بينما تمضي في قتل العدو … رجاءً… يجب أن تتأكدوا بالتأكيد من إبقاء أنفسكم على قيد الحياة!” ارتعش صوت باي شياو تشون قليلًا بنهاية خطابه. وهو يلوح بكمه، أرسل العديد من زجاجات حبوب تقارب الروح التي تطير إلى تشاو لونغ وبقية الكتيبة.

ومع ذلك، كان مجال تقدمه الأسرع هو تقنية لا تمت عش للأبد. مع وجود العديد من الدرنات الأرضية تحت تصرفه، وكلها عمرها مئات السنين، كان لديها قدر هائل من قوة الحياة. على هذا النحو، امتلأت ذراعه اليسرى بالكامل الآن بأوتار لا تموت، وكان يصل إلى نقطة الاكتمال بذراعه اليمنى.

ذهل الجميع، وسرعان ما امتلأت عيونهم بالامتنان. كلهم كانوا يعلمون أن الأشياء التي كان باي شياو تشون يعطيهم إياها قد تم شراؤها برصيد معركته الخاصة.

“تذكر، عندما تخرج إلى المعركة، فإنك تمثلني، باي شياو تشون!

علاوة على ذلك، كان كل شيء عالي الجودة، وسيمنحهم ميزة واضحة بين أي شخص من نفس مستوى الزراعة مثلهم.

ولكن الآن، بفضل الدرنات ذات القيمة التي لا توصف، تقدم على قدم وساق. بالطبع، الشيء الوحيد الذي لم يعرفه باي شياو تشون هو أن كمية درنات روح الأرض التي استهلكها حتى الآن كانت في الواقع أكثر من نصف الاحتياطيات المتاحة لطائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم بأكملها، وهي احتياطيات تم بناؤها على مدار سنوات عديدة. بعد كل شيء، قام عدد قليل من الناس في عالم الزراعة بتربية درنات روح الأرض، والتي من الصعب نموها بشكل أساسي. كان معظمها موجودًا في عوالم بعدية غامضة، ولم يتحول إلى نباتات طبية إلا بعد أن نما لمدة مائة عام.

مع ذلك، أخذ باي شياو تشون نفسًا عميقًا وأطلق العنان لهالته القاتلة. بعيون متلألئة، تحول إلى شعاع من الضوء وهو يقود كتيبته إلى السور العظيم. “هيا بنا!”

لضمان حصوله على أفضل النتائج الممكنة، ذهب حتى إلى باي لين وسأل عما إذا كان هناك أي من كبار الخبراء المتاحين الذين يمكنهم إطلاق النيران. لدى باي لين وباي شياو تشون نفس التفكير تمامًا عندما يتعلق الأمر بتلك الأفران العشرة الضخمة، لذلك لم يتردد باي لين للحظة قبل الموافقة على طلبه.

***************************************************

شعر أن ذراعيه ممتلئتان الآن بقوة وسرعة لا تصدق.

ترجمة – Finx

ارتجف باي شياو تشون. على الرغم من الاستعداد لهذه اللحظة، لا تزال الأخبار صادمة.

كان تشاو لونغ وبقية الكتيبة يرتدون بالفعل دروعهم، ومن تعبيراتهم، كانوا متعطشين لخوض المعركة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط