نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 495

الشيطان باي

الشيطان باي

الفصل 495: الشيطان باي

ومع ذلك، كان انفجار أفران الحبوب الأربعة هذه بمثابة ضربة مدمرة لـ الأراضي البرية!

صُدم زعماء أكثر من مائة قبيلة في البراري تمامًا.

على الرغم من مدى بعدهم، كان الأمر كما لو أنه يقف أمامهم مباشرة.

خلال المناوشات السابقة، تركتهم قوة أفران الحبوب المتفجرة التي رأوها في حالة صدمة تامة. الآن، الحجم الهائل للأفران التي كانوا ينظرون إليها جعلهم غير قادرين حتى على التنفس.

عندما بدأت آثار الانفجار تتلاشى، أصبح من الواضح أن المساحة أمام الفيالق الخمسة في ساحة المعركة كانت فارغة تمامًا تقريبًا. لم يكن هناك سوى أربع حفر هائلة … وستة أفران مدمرة لم تنفجر.

“إنها … إنها ضخمة جدًا !!”

ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة ليسمح بها تشين هيتيان ببساطة بحدوث ذلك. ضحك بصوت عالٍ، ومنع الهجوم، وبعد ذلك، استؤنف القتال بينهما على مستويات أكثر حدة.

“إذا انفجرت تلك الأفران العشرة …” اتسعت عيون الرؤساء بينما كانت قلوبهم تصطدم بموجات من الصدمة. ولم يكونوا الوحيدين. عند رؤية الأفران، طغت فجأة مئات الآلاف من عمالقة التي تهاجم بجنون على ذكريات مؤلمة.

على الفور، اعتمد العديد من مزارعي الأرواح وزعماء القبائل على القوة الكاملة لقواعد زراعتهم لاستدعاء شبكة ضخمة وشاملة.

“الشيطان باي !!”

استمرت الصرخات المؤلمة في الرنين بينما كان الدم يرش من أفواه مزارعي الروح، الذين تم إرسال العديد منهم إلى الوراء. وعلاوة على ذلك، فإن أفران الحبوب الأربعة هذه لم تقتل عددا لا يحصى من الهمج فحسب، بل ألحقت أيضًا أضرارا لا تحصى بالناجين.

“اللعنة، إنه الشيطان باي !!”

هؤلاء العمالقة الباقين على قيد الحياة … تم تدمير إرادتهم للقتال! انقطع تصميمهم، وعندما تراجعوا، امتلأت عيونهم بالخوف والرعب.

في رعبهم، حاول عدد لا يحصى من العمالقة التراجع. كان الشيطان باي هو اللقب الذي أطلقته قبائل الأراضي البرية على باي شياو تشون بعد مشاهد الدمار المروعة التي ألحقه بهم.

وكان ذلك أربعة فقط من أفران الحبوب. أما الستة الآخرون فقد تم تغليفهم بالشبكة الضخمة وإغلاقها.

حتى باي شياو تشون لم يكن على علم بأنه حصل على هذا اللقب، ومع ذلك، كان معروفًا بالفعل على نطاق واسع في الأراضي البرية.

على ما يبدو، كان هذا الفم موجودًا في مكان ما خارج السماء، وكان ضخمًا لدرجة أن الفتحة لا يمكن أن تكشف إلا عن جزء منه.

في تلك اللحظة التي كانت فيها كل العيون مغلقة على أفران الحبوب، انطلقت صرخة حادة فجأة من داخل قوات الأراضي البرية. “ادفعوا أي ثمن لإغلاق أفران الحبوب هذه!!”

في رعبهم، حاول عدد لا يحصى من العمالقة التراجع. كان الشيطان باي هو اللقب الذي أطلقته قبائل الأراضي البرية على باي شياو تشون بعد مشاهد الدمار المروعة التي ألحقه بهم.

على الفور، اعتمد العديد من مزارعي الأرواح وزعماء القبائل على القوة الكاملة لقواعد زراعتهم لاستدعاء شبكة ضخمة وشاملة.

“بهذا المعدل، بالتأكيد ستتم ترقيتي إلى رتبة عقيد!” حتى عندما بدأ قلبه ينتفخ من الإثارة، وجهت إليه نظرة فجأة من داخل سحابة الدم.

وصلت الشبكة عبر ساحة المعركة بسرعة لا تصدق، وفي غمضة عين، إلى أفران الحبوب. على الرغم من أن الشبكة تمكنت من سد بعض الأفران، إلا أن الأفران كانت تتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن أربعة منها تمكنت من الاصطدام بالأرض، مما أدى على الفور إلى سحق العمالقة الذين كانوا بطيئين جدًا في التهرب منها.

يبدو أن آخرين من بين العمالقة أصيبوا بلا معنى، ووقفوا ببساطة هناك دون حراك بينما أحرقتهم النيران!

بمجرد أن لمسوا الأرض، دوى دوي يصم الآذان يمكن أن يهز السماء والأرض، صوت فاق كل شيء آخر في ساحة المعركة، صوت ارتفع إلى أعلى السماوات وأبعد أقاصي الأرض!

لقد ابتكر أفران الحبوب المتفجرة الأصلية، وقام بتحضير حبوب تقارب الروح. أما بالنسبة للتفجيرات الشبيهة بالنووي أعظم الآن، فقد نشأت معه أيضًا…. لقد سحق العدو دون عقاب مرارا وتكرارا، لدرجة أن كل فرد من بين الفيالق الخمسة عرف اسمه.

عندما امتلأ أول فرن من أفران الحبوب التي يبلغ ارتفاعه 300 متر بالشقوق وانفجر، اهتزت الأراضي وهزت الجبال. كان الأمر أشبه بنهاية الأيام حيث اندلع بحر أزرق من اللهب من موقع فرن الحبوب، وانتشر على الفور لملء منطقة يبلغ عرضها عشرة آلاف متر.

استمرت الصرخات المؤلمة في الرنين بينما كان الدم يرش من أفواه مزارعي الروح، الذين تم إرسال العديد منهم إلى الوراء. وعلاوة على ذلك، فإن أفران الحبوب الأربعة هذه لم تقتل عددا لا يحصى من الهمج فحسب، بل ألحقت أيضًا أضرارا لا تحصى بالناجين.

أينما مرت النيران الزرقاء، ارتفعت صرخات مؤلمة بينما تم حرق العمالقة. بالإضافة إلى النيران، أصبحت الشظايا من الفرن نفسه شفرات نيزكية من اللهب اخترقت كل شيء في طريقها!

حاليًا، حدق باي شياو تشون بفك مفتوح في ساحة المعركة. بعد مرور لحظة، تذكر أن يتنفس، وبعد ذلك بدأ قلبه يخفق من الخوف. في الوقت نفسه، أدرك أن رصيده في المعركة بدا يرتفع بسرعة مروعة.

ولم تنته الأمور بعد! كانت هناك أيضًا موجة صدمة انتشرت، والتقطت العمالقة المحترقين وقذفتهم بعنف عبر ساحة المعركة.

كان هناك عدد غير قليل من المزارعين على السور العظيم نفسه الذين تأثروا، حتى باي شياو تشون. أرتجف، وجد أنه غير قادر تمامًا على التراجع. هربت صرخة من شفتيه عندما تم امتصاصه من السور العظيم والخروج إلى ساحة المعركة خلف التشكيل.

جعل دوي الانفجار يبدو وكأن البرق السماوي كان يصطدم بالأرض في شلال لا يتوقف. في الوقت نفسه، انتشرت محلاق من الدخان ذي الألوان الخمسة بسرعة، مملة في أجساد العمالقة، مما أثار صرخات دموية حيث بدأ لحم العمالقة في التعفن.

كما حدث، تم فتح الشقوق التي حدثت سابقًا في السماء تمامًا، مما أدى إلى حدوث ثقب على شكل خماسي.

يبدو أن آخرين من بين العمالقة أصيبوا بلا معنى، ووقفوا ببساطة هناك دون حراك بينما أحرقتهم النيران!

لم يترك هذا الدخان شيئا حيا واحدا في أعقابه. لقد كان نتيجة لأنواع لا حصر لها من الحبوب الغريبة التي لمست آثارها الطبية الهمج بطرق لم يكن حتى باي شياو تشون يتوقعها.

وبعد… الأمور لم تنته بعد! تشقق فرن الحبوب الثاني وانفجر، ثم الثالث والرابع. انفجارات هائلة واحدة تلو الأخرى في ساحة المعركة، ملأت مساحة 300 ألف متر، وحولتها إلى أكثر قليلًا من أنقاض!!

“اللعنة، إنه الشيطان باي !!”

وكان ذلك أربعة فقط من أفران الحبوب. أما الستة الآخرون فقد تم تغليفهم بالشبكة الضخمة وإغلاقها.

“جائع … جائع جدًا…!” حتى عندما صُدم الجميع، تحول الفم لمواجهة اتجاه السور العظيم ثم بدأ في الاستنشاق بعمق….

ومع ذلك، كان انفجار أفران الحبوب الأربعة هذه بمثابة ضربة مدمرة لـ الأراضي البرية!

الفصل 495: الشيطان باي

تم حرق أعداد كبيرة من العمالقة أحياء. اخترقت الشظايا الشبيهة بالنيزك الجثث يمينا ويسارا، وأرسلت موجة الصدمة عددا لا يحصى من الهمج عبر ساحة المعركة.

“إنها … إنها ضخمة جدًا !!”

الأكثر كارثية من ذلك كله كان الدخان ذو الألوان الخمسة!

تم حرق أعداد كبيرة من العمالقة أحياء. اخترقت الشظايا الشبيهة بالنيزك الجثث يمينا ويسارا، وأرسلت موجة الصدمة عددا لا يحصى من الهمج عبر ساحة المعركة.

لم يترك هذا الدخان شيئا حيا واحدا في أعقابه. لقد كان نتيجة لأنواع لا حصر لها من الحبوب الغريبة التي لمست آثارها الطبية الهمج بطرق لم يكن حتى باي شياو تشون يتوقعها.

“ما الذي ينظرون إلي جميعًا من أجله …؟ حسنا، أعتقد أن عملي قد تم هنا على أي حال. هذا المكان خطير للغاية الآن. سأذهب “. بعد أن اتخذ قراره، وعلى وشك المغادرة عندما، فجأة، تموج عواء في الهواء بدا شديدًا بما يكفي لتمزيق السماء.

استمرت الصرخات المؤلمة في الرنين بينما كان الدم يرش من أفواه مزارعي الروح، الذين تم إرسال العديد منهم إلى الوراء. وعلاوة على ذلك، فإن أفران الحبوب الأربعة هذه لم تقتل عددا لا يحصى من الهمج فحسب، بل ألحقت أيضًا أضرارا لا تحصى بالناجين.

على الفور، اعتمد العديد من مزارعي الأرواح وزعماء القبائل على القوة الكاملة لقواعد زراعتهم لاستدعاء شبكة ضخمة وشاملة.

هؤلاء العمالقة الباقين على قيد الحياة … تم تدمير إرادتهم للقتال! انقطع تصميمهم، وعندما تراجعوا، امتلأت عيونهم بالخوف والرعب.

الرجال المسنين لم يقاوموا على الإطلاق! لقد سمحوا ببساطة لأيدي الأشباح بسحبهم لأعلى، حيث ترددت أصوات الطحن المقززة !!

“الشيطـ … الشيطان… باي!!” بدأت صرخات الإنذار الفوضوية تدوي، كما لو كانت الطريقة الوحيدة لتبديد الرعب الذي يشعر به سكان البرية. عندما تحولت نظراتهم المرعبة نحو باي شياو تشون على السور العظيم، شعر بمدى خوفهم.

في رعبهم، حاول عدد لا يحصى من العمالقة التراجع. كان الشيطان باي هو اللقب الذي أطلقته قبائل الأراضي البرية على باي شياو تشون بعد مشاهد الدمار المروعة التي ألحقه بهم.

في الواقع، لم يكن العمالقة الهمج فقط هم الذين كانوا يتفاعلون بهذه الطريقة. اعتبارًا من هذه النقطة، نسي العديد من مزارعي الفيالق الخمسة التنفس، وكانوا ينظرون إلى باي شياو تشون بنظرات تقديس ورهبة شديدة.

يمكن بعد ذلك سماع صرخات مكتومة. “جائع … جائع جدًا….”

لقد ابتكر أفران الحبوب المتفجرة الأصلية، وقام بتحضير حبوب تقارب الروح. أما بالنسبة للتفجيرات الشبيهة بالنووي أعظم الآن، فقد نشأت معه أيضًا…. لقد سحق العدو دون عقاب مرارا وتكرارا، لدرجة أن كل فرد من بين الفيالق الخمسة عرف اسمه.

“الشيطان باي !!”

عندما بدأت آثار الانفجار تتلاشى، أصبح من الواضح أن المساحة أمام الفيالق الخمسة في ساحة المعركة كانت فارغة تمامًا تقريبًا. لم يكن هناك سوى أربع حفر هائلة … وستة أفران مدمرة لم تنفجر.

وصلت الشبكة عبر ساحة المعركة بسرعة لا تصدق، وفي غمضة عين، إلى أفران الحبوب. على الرغم من أن الشبكة تمكنت من سد بعض الأفران، إلا أن الأفران كانت تتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن أربعة منها تمكنت من الاصطدام بالأرض، مما أدى على الفور إلى سحق العمالقة الذين كانوا بطيئين جدًا في التهرب منها.

كانت ساحة المعركة صامتة تمامًا تقريبًا، والأصوات الوحيدة التي يمكن سماعها قادمة من معركة ديفا، وقتال أرواح مستحضري الأرواح ضد باي لين وقادة الجيوش الآخرين. كان الجميع في ساحة المعركة يحدقون ببساطة في صدمة.

لم يترك هذا الدخان شيئا حيا واحدا في أعقابه. لقد كان نتيجة لأنواع لا حصر لها من الحبوب الغريبة التي لمست آثارها الطبية الهمج بطرق لم يكن حتى باي شياو تشون يتوقعها.

أبعد من ذلك في المسافة كانت المذابح الخمسة في شكل خماسي وأشعة الضوء السوداء. كان الرجال المسنون الذين يرتدون ملابس سوداء يجلسون هناك يرددون الكتب المقدسة يرتجفون وهم ينظرون إلى ساحة المعركة. ثم نظروا إلى قتال ديفا، ثم نظروا بصمت إلى باي شياو تشون وهو يقف على السور العظيم.

***************************************************

على الرغم من مدى بعدهم، كان الأمر كما لو أنه يقف أمامهم مباشرة.

في الوقت نفسه، امتدت يد شبح مرعبة تلو الأخرى، والتي سرعان ما أمسكت بالرجال المسنين ذوي الرداء الأسود وجرتهم إلى الشقوق.

حاليًا، حدق باي شياو تشون بفك مفتوح في ساحة المعركة. بعد مرور لحظة، تذكر أن يتنفس، وبعد ذلك بدأ قلبه يخفق من الخوف. في الوقت نفسه، أدرك أن رصيده في المعركة بدا يرتفع بسرعة مروعة.

في الوقت نفسه، امتدت يد شبح مرعبة تلو الأخرى، والتي سرعان ما أمسكت بالرجال المسنين ذوي الرداء الأسود وجرتهم إلى الشقوق.

“بهذا المعدل، بالتأكيد ستتم ترقيتي إلى رتبة عقيد!” حتى عندما بدأ قلبه ينتفخ من الإثارة، وجهت إليه نظرة فجأة من داخل سحابة الدم.

هؤلاء العمالقة الباقين على قيد الحياة … تم تدمير إرادتهم للقتال! انقطع تصميمهم، وعندما تراجعوا، امتلأت عيونهم بالخوف والرعب.

في الوقت نفسه، انطلق تيار من ضباب الدم في اتجاهه. لم يكن سوى هجوم من قبل شابة عالم ديفا التي ترتدي ملابس حمراء.

ترجمة – Finx

ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة ليسمح بها تشين هيتيان ببساطة بحدوث ذلك. ضحك بصوت عالٍ، ومنع الهجوم، وبعد ذلك، استؤنف القتال بينهما على مستويات أكثر حدة.

عندما امتلأ أول فرن من أفران الحبوب التي يبلغ ارتفاعه 300 متر بالشقوق وانفجر، اهتزت الأراضي وهزت الجبال. كان الأمر أشبه بنهاية الأيام حيث اندلع بحر أزرق من اللهب من موقع فرن الحبوب، وانتشر على الفور لملء منطقة يبلغ عرضها عشرة آلاف متر.

في البداية، أصيب باي شياو تشون بالذهول، ولكن عندما رأى أن الهجوم لم يستطع الوصول إليه، تنهد بارتياح. ومع ذلك، قبل أن يفلت نصف هذا التنهد من شفتيه، سقطت عليه المزيد من النظرات من داخل جيش الأراضي البرية. جاءت تلك النظرات من العديد من زعماء القبائل، وجميعهم كانوا يحدقون الآن بثبات في باي شياو تشون.

“اللعنة، إنه الشيطان باي !!”

الشراسة والجنون في تلك النظرات فاقت تمامًا أي شيء من قبل….

الرجال المسنين لم يقاوموا على الإطلاق! لقد سمحوا ببساطة لأيدي الأشباح بسحبهم لأعلى، حيث ترددت أصوات الطحن المقززة !!

“ما الذي ينظرون إلي جميعًا من أجله …؟ حسنا، أعتقد أن عملي قد تم هنا على أي حال. هذا المكان خطير للغاية الآن. سأذهب “. بعد أن اتخذ قراره، وعلى وشك المغادرة عندما، فجأة، تموج عواء في الهواء بدا شديدًا بما يكفي لتمزيق السماء.

“الشيطـ … الشيطان… باي!!” بدأت صرخات الإنذار الفوضوية تدوي، كما لو كانت الطريقة الوحيدة لتبديد الرعب الذي يشعر به سكان البرية. عندما تحولت نظراتهم المرعبة نحو باي شياو تشون على السور العظيم، شعر بمدى خوفهم.

كما حدث، تم فتح الشقوق التي حدثت سابقًا في السماء تمامًا، مما أدى إلى حدوث ثقب على شكل خماسي.

أما بالنسبة لباي شياو تشون، فقد اتسعت عيناه وهو ينظر إلى الفتحة الخماسية الشكل في السماء، وشعور سيء يرتفع في قلبه. حتى عندما بدأ في التراجع إلى الوراء نحو المدينة، اندلع صوت هدير لا يصدق من الخماسي، وكشف عن فم ضخم!

يمكن بعد ذلك سماع صرخات مكتومة. “جائع … جائع جدًا….”

خلال المناوشات السابقة، تركتهم قوة أفران الحبوب المتفجرة التي رأوها في حالة صدمة تامة. الآن، الحجم الهائل للأفران التي كانوا ينظرون إليها جعلهم غير قادرين حتى على التنفس.

في الوقت نفسه، امتدت يد شبح مرعبة تلو الأخرى، والتي سرعان ما أمسكت بالرجال المسنين ذوي الرداء الأسود وجرتهم إلى الشقوق.

في الوقت نفسه، امتدت يد شبح مرعبة تلو الأخرى، والتي سرعان ما أمسكت بالرجال المسنين ذوي الرداء الأسود وجرتهم إلى الشقوق.

الرجال المسنين لم يقاوموا على الإطلاق! لقد سمحوا ببساطة لأيدي الأشباح بسحبهم لأعلى، حيث ترددت أصوات الطحن المقززة !!

خفتت السماء والأرض، وبدأ كل شيء يهتز مع اندلاع قوة جاذبية لا توصف من الفم. حتى التشكيل لم يستطع فعل أي شيء لإيقافه، وفي غضون لحظات، صُدم العديد من مزارعي الفيالق الخمسة ليجدوا أنفسهم يطيرون في الهواء، وأجسادهم خارجة عن إرادتهم تمامًا!

تسبب هذا المشهد الغريب على الفور في أن يحدق مزارعو الفيالق الخمسة في حالة صدمة، وألقى أنفاسهم في حالة من الفوضى.

كان هناك عدد غير قليل من المزارعين على السور العظيم نفسه الذين تأثروا، حتى باي شياو تشون. أرتجف، وجد أنه غير قادر تمامًا على التراجع. هربت صرخة من شفتيه عندما تم امتصاصه من السور العظيم والخروج إلى ساحة المعركة خلف التشكيل.

أما بالنسبة لباي شياو تشون، فقد اتسعت عيناه وهو ينظر إلى الفتحة الخماسية الشكل في السماء، وشعور سيء يرتفع في قلبه. حتى عندما بدأ في التراجع إلى الوراء نحو المدينة، اندلع صوت هدير لا يصدق من الخماسي، وكشف عن فم ضخم!

يبدو أن آخرين من بين العمالقة أصيبوا بلا معنى، ووقفوا ببساطة هناك دون حراك بينما أحرقتهم النيران!

على ما يبدو، كان هذا الفم موجودًا في مكان ما خارج السماء، وكان ضخمًا لدرجة أن الفتحة لا يمكن أن تكشف إلا عن جزء منه.

لقد ابتكر أفران الحبوب المتفجرة الأصلية، وقام بتحضير حبوب تقارب الروح. أما بالنسبة للتفجيرات الشبيهة بالنووي أعظم الآن، فقد نشأت معه أيضًا…. لقد سحق العدو دون عقاب مرارا وتكرارا، لدرجة أن كل فرد من بين الفيالق الخمسة عرف اسمه.

كانت خضراء، مع أسنان سوداء ملطخة بالدم. بمجرد ظهور هذا الفم تقريبًا، يمكن سماع المزيد من الكلمات.

ترجمة – Finx

“جائع … جائع جدًا…!” حتى عندما صُدم الجميع، تحول الفم لمواجهة اتجاه السور العظيم ثم بدأ في الاستنشاق بعمق….

أينما مرت النيران الزرقاء، ارتفعت صرخات مؤلمة بينما تم حرق العمالقة. بالإضافة إلى النيران، أصبحت الشظايا من الفرن نفسه شفرات نيزكية من اللهب اخترقت كل شيء في طريقها!

خفتت السماء والأرض، وبدأ كل شيء يهتز مع اندلاع قوة جاذبية لا توصف من الفم. حتى التشكيل لم يستطع فعل أي شيء لإيقافه، وفي غضون لحظات، صُدم العديد من مزارعي الفيالق الخمسة ليجدوا أنفسهم يطيرون في الهواء، وأجسادهم خارجة عن إرادتهم تمامًا!

لقد ابتكر أفران الحبوب المتفجرة الأصلية، وقام بتحضير حبوب تقارب الروح. أما بالنسبة للتفجيرات الشبيهة بالنووي أعظم الآن، فقد نشأت معه أيضًا…. لقد سحق العدو دون عقاب مرارا وتكرارا، لدرجة أن كل فرد من بين الفيالق الخمسة عرف اسمه.

يمكن سماع أصوات صفير حيث تم امتصاص أكثر من نصف مزارعي الفيالق الخمسة فجأة خارج التشكيل ونحو الفم الضخم!

في تلك اللحظة التي كانت فيها كل العيون مغلقة على أفران الحبوب، انطلقت صرخة حادة فجأة من داخل قوات الأراضي البرية. “ادفعوا أي ثمن لإغلاق أفران الحبوب هذه!!”

كان هناك عدد غير قليل من المزارعين على السور العظيم نفسه الذين تأثروا، حتى باي شياو تشون. أرتجف، وجد أنه غير قادر تمامًا على التراجع. هربت صرخة من شفتيه عندما تم امتصاصه من السور العظيم والخروج إلى ساحة المعركة خلف التشكيل.

في البداية، أصيب باي شياو تشون بالذهول، ولكن عندما رأى أن الهجوم لم يستطع الوصول إليه، تنهد بارتياح. ومع ذلك، قبل أن يفلت نصف هذا التنهد من شفتيه، سقطت عليه المزيد من النظرات من داخل جيش الأراضي البرية. جاءت تلك النظرات من العديد من زعماء القبائل، وجميعهم كانوا يحدقون الآن بثبات في باي شياو تشون.

***************************************************

ترجمة – Finx

عندما امتلأ أول فرن من أفران الحبوب التي يبلغ ارتفاعه 300 متر بالشقوق وانفجر، اهتزت الأراضي وهزت الجبال. كان الأمر أشبه بنهاية الأيام حيث اندلع بحر أزرق من اللهب من موقع فرن الحبوب، وانتشر على الفور لملء منطقة يبلغ عرضها عشرة آلاف متر.

يمكن سماع أصوات صفير حيث تم امتصاص أكثر من نصف مزارعي الفيالق الخمسة فجأة خارج التشكيل ونحو الفم الضخم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط