إنه مثل النظر إلى نفسي!
الفصل 531: إنه مثل النظر إلى نفسي!
“هل يستحق الأمر حقًا أن تتقاتل أنتما الاثنان على روح كهذه …؟” صفع حقيبته، مما تسبب في خروج 100 روح على مستوى الروح الوليدة …
نظر باي شياو تشون ببطء إلى الزنديق وسأل، “ماذا تفعل في محاولة قتل أحد رجالي؟”
مقاتل سيدة الغبار الأحمر لم يكن سوى تشن هيتيان ذو العيون الثلاثة. تسببت معركتهم في العديد من الانفجارات والأصوات الهادرة التي يتردد صداها في جميع الاتجاهات. وفي الوقت نفسه، يمكن رؤية حشد لا نهاية له من العمالقة الهمج على الأرض أدناه، وكذلك مزارعي الروح ومستحضري الأرواح!
بالنظر إلى كيف كان يرتدي بدلة ذهبية من الدروع، بدا مثيرا للإعجاب على أقل تقدير.
كما زأر باي شياو تشون وقاد فريق 3 إلى الأمام، تبع سيد عرّاف الحُكام والزنديق على طول في حالة صدمة. كانت عيون سيد عرّاف الحُكام واسعة مثل الصحون، وكانت ركبتيه ترتجفان. بعد أن رأى مدى خطورة هذا المكان، أعرب بالفعل عن أسفه لأنه أقسم على اتباع باي شياو تشون. ومع ذلك، فهو متأكدا أيضًا من أن باي شياو تشون لن يسمح له بالرحيل حتى لو أراد ذلك، وتنهد بمرارة.
تقلص بؤبؤي الزنديق وهو يحدق في باي شياو تشون. داخليا، كان قلبه يتعرض للضرب بموجات من الصدمة، ليس فقط بسبب خمسة آلاف مزارع وراء باي شياو تشون، ولكن أيضًا بسبب سرعته المرعبة، وكيف دمر ورقة الزنديق الرابحة بشكل عرضي.
على الفور، التفت رجال باي شياو تشون البالغ عددهم عشرة آلاف رجل للنظر إليه بوهج بارد. تصلب جسد الزنديق، لكنه شد أسنانه وتابع، “أريد أن أجند في السور العظيم!”
لم يصدق تقريبًا ما يراه. بعد كل شيء، احتل الزنديق المركز 2 بين نجوم قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، بينما كان باي شياو تشون في المركز 10 فقط. بالنسبة له أن يتحول كثيرا في بضع سنوات قصيرة كان صادما حتى النخاع.
“أنت!” هدر الزنديق، بعيون تتوهج ببرود.
بعد مرور بضعة أنفاس من الوقت، صر الزنديق على أسنانه وقال، “لقد سرق تلك الروح مني!”
“لذلك”، فكر داخليا، “يبدو أن هذا الزنديق وأنا متشابهان. كلانا على استعداد لتحمل خسارة شخصية في السعي لتحقيق العدالة والصلاح “. على الرغم من أن قلبه كان يلين حاليا، إلا أن نظرته استمرت في النمو بشكل أكثر حدة.
“القمامة!” رد سيد عرّاف الحُكام. “أنت تحاول سرقتها مني! أيها البطريرك الصغير، لقد رأيته أولا، وكنت أخطط حتى لإعطائه لك كهدية، يا سيدي!” بعد قول ذلك، أخرج روحا من داخل علمه، ثم قمع الألم الذي شعر به في قلبه، وسلمها إلى باي شياو تشون.
في ذلك الوقت، كان مكرسا لفكرة سفك الدماء من أجل الطائفة التي جعلته يتنهد من الفكرة.
“أنت!” هدر الزنديق، بعيون تتوهج ببرود.
على الفور، التفت رجال باي شياو تشون البالغ عددهم عشرة آلاف رجل للنظر إليه بوهج بارد. تصلب جسد الزنديق، لكنه شد أسنانه وتابع، “أريد أن أجند في السور العظيم!”
شعر باي شياو تشون بالفعل بصداع قادم. من الواضح أنه سيكون من المستحيل تحديد من كان يسرق ماذا من من. علاوة على ذلك، لم يستطع إلا أن يتنهد من حقيقة أن الاثنين كانا يتقاتلان على روح على مستوى الروح الوليدة.
في ذلك الوقت، كان مكرسا لفكرة سفك الدماء من أجل الطائفة التي جعلته يتنهد من الفكرة.
“هل يستحق الأمر حقًا أن تتقاتل أنتما الاثنان على روح كهذه …؟” صفع حقيبته، مما تسبب في خروج 100 روح على مستوى الروح الوليدة …
“هل يستحق الأمر حقًا أن تتقاتل أنتما الاثنان على روح كهذه …؟” صفع حقيبته، مما تسبب في خروج 100 روح على مستوى الروح الوليدة …
ارتجف كل من سيد عرّاف الحُكام والزنديق من المنظر، وبدأوا في اللهاث في صدمة صامتة.
مع تموج الدرع الواقي، تجمع مزارعو الفيالق الخمسة في تشكيلات وأطلقوا العنان لهجمات مضادة مستمرة. اندلعت أشعة الضوء من عربات الحرب والمدافع السحرية، وكلها تسببت في دمار واسع النطاق.
“الكـ … الكثير ….”
كانت جميلة جدًا، لكنها ذات مظهر مهيب للغاية، كما لو انها تعتبر نفسها فوق كل الكائنات الحية الأخرى. كادت تبدو جزءا من السماء أعلاه، وطلقت الضغط الصادم للديفا.
“السماوات….”
على طول الطريق، دفع الجيش بسرعة أكبر مما كان عليه في طريقه إلى مدينة العالم. بعد كل شيء، أمره باي لين بالعودة في أسرع وقت ممكن. لذلك، استغرق الأمر بضعة أيام فقط قبل أن تصبح مدينة السور العظيم مرئية. على الفور تقريبًا، كان من الممكن رؤية سحابة مروعة بلون الدم على الجانب الآخر من السور، والتي اتخذت شكل وجه امرأة شابة.
أصبح باي شياو تشون سعيدا جدًا برد فعلهم. ابتسم ابتسامة باهتة، واستمر في التحدث إليهم بنبرة عتاب، “كلاكما زميلان من نفس الطائفة! ما الهدف من كل القتال؟ إنها مجرد روح، أليس كذلك؟ هنا، أنتما الاثنان خذاء هذه الأرواح المائة وتقسمانها بينكما “.
“لذلك”، فكر داخليا، “يبدو أن هذا الزنديق وأنا متشابهان. كلانا على استعداد لتحمل خسارة شخصية في السعي لتحقيق العدالة والصلاح “. على الرغم من أن قلبه كان يلين حاليا، إلا أن نظرته استمرت في النمو بشكل أكثر حدة.
صرخ سيد عرّاف الحُكام واندفع إلى الأمام لبدء الاستيلاء على الأرواح. لقد فقيرًا لدرجة أن روحا واحدة من هذا القبيل يمكن أن تدفعه إلى الجنون، ناهيك عن العدد الذي أمامه الآن. بعد الاستيلاء على نصف الأرواح، نظر إلى بقية المجموعة بجشع، لكنه لم يجرؤ على لمسها. مسرعا إلى باي شياو تشون، قال، “لا أصدق أنني وجدتك أخيرا، البطريرك الصغير”، قال بقليل من النحيب. “ليس لديك أي فكرة عن مدى سوء الأمور بالنسبة لي عندما كنا منفصلين …”
لم يصدق تقريبًا ما يراه. بعد كل شيء، احتل الزنديق المركز 2 بين نجوم قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، بينما كان باي شياو تشون في المركز 10 فقط. بالنسبة له أن يتحول كثيرا في بضع سنوات قصيرة كان صادما حتى النخاع.
من الواضح انه، بدا مصمما على إتباع بباي شياو تشون بغض النظر عن السبب.
“السماوات….”
عند هذه النقطة، كان رجال باي شياو تشون البالغ عددهم خمسة آلاف رجل يحيطون بهم.
عندما رأى باي شياو تشون كيف كانت عيون الزنديق تلمع بالتصميم، فكر في كيفية تحدث باي لين معه بمثل هذا الوقار طوال تلك السنوات الماضية، عندما كان على وشك المغادرة عبر الباب الجانبي لمدينة مدينة السور العظيم.
“حسنا، كفى”، قال بعبوس خفيف. “عندما طرحتني جانبا، لم أر أبدًا أي تعبير كهذا على وجهك. حسنا، بالنظر إلى مدى شهامتي الهائلة، افترضت أنني سأسمح لك بأن تصبح تابعي “. مع ذلك، التفت للمغادرة.
“هل يستحق الأمر حقًا أن تتقاتل أنتما الاثنان على روح كهذه …؟” صفع حقيبته، مما تسبب في خروج 100 روح على مستوى الروح الوليدة …
تأثر بعمق، قام سيد عرّاف الحُكام على الفور باتباع باي شياو تشون. عند هذه النقطة، تدفق إعجابه بباي شياو تشون مثل نهر عظيم. بالعودة إلى مدينة السماء، كان يعتقد أن صعود باي شياو تشون إلى الصدارة كان نوعا من الصدفة. ولكن هنا في الأراضي البرية، وهو لواءًا، وهو أمر ترك سيد عرّاف الحُكام مصدوما على أعمق مستوى. في الواقع، كان قد أقسم بالفعل على نفسه ألا يتخلى أبدًا عن باي شياو تشون لبقية حياته.
ومع ذلك، كانت أفران الحبوب الضخمة لا تزال أساس قوة باي شياو تشون في مدينة السور العظيم. على الرغم من أنه أصبح مشغولا جدًا بجمع الأرواح في وقت سابق، إلا أنه لم يتوقف عن عمله مع أفران الحبة. لذلك، من الطبيعي أن تظهر بعض أفران الحبوب المختومة في هذه المعركة.
كان هذا هو الحال أكثر عندما لاحظ سونغ تشي بين رجال باي شياو تشون، مما جعله على الفور أكثر حذرا. بالعودة إلى مدينة السماء، كان سيد عرّاف الحُكام أول من بدأ في متابعة باي شياو تشون مرة أخرى، وقد أدى ذلك إلى فوائد لا تصدق. الآن، كان الثاني فقط الذي انضم إليه، مما وضع سونغ تشي في أنظاره كمنافس رئيسي.
عندما أدرك الزنديق أن لا أحد كان يهتم به كثيرا، بدأ يرتجف، وازداد الأمر سوءا بسبب رؤية جميع الأرواح العائمة في الهواء. كان كل ذلك ضربة كبيرة لتقديره لذاته. شد يديه في قبضتيه، وتجاهل الأرواح وواجه باي شياو تشون.
بعد مرور بضعة أنفاس من الوقت، صر الزنديق على أسنانه وقال، “لقد سرق تلك الروح مني!”
“باي شياو تشون !!” زأر.
كان هذا هو الحال أكثر عندما لاحظ سونغ تشي بين رجال باي شياو تشون، مما جعله على الفور أكثر حذرا. بالعودة إلى مدينة السماء، كان سيد عرّاف الحُكام أول من بدأ في متابعة باي شياو تشون مرة أخرى، وقد أدى ذلك إلى فوائد لا تصدق. الآن، كان الثاني فقط الذي انضم إليه، مما وضع سونغ تشي في أنظاره كمنافس رئيسي.
على الفور، التفت رجال باي شياو تشون البالغ عددهم عشرة آلاف رجل للنظر إليه بوهج بارد. تصلب جسد الزنديق، لكنه شد أسنانه وتابع، “أريد أن أجند في السور العظيم!”
على طول الطريق، دفع الجيش بسرعة أكبر مما كان عليه في طريقه إلى مدينة العالم. بعد كل شيء، أمره باي لين بالعودة في أسرع وقت ممكن. لذلك، استغرق الأمر بضعة أيام فقط قبل أن تصبح مدينة السور العظيم مرئية. على الفور تقريبًا، كان من الممكن رؤية سحابة مروعة بلون الدم على الجانب الآخر من السور، والتي اتخذت شكل وجه امرأة شابة.
عندما رأى باي شياو تشون كيف كانت عيون الزنديق تلمع بالتصميم، فكر في كيفية تحدث باي لين معه بمثل هذا الوقار طوال تلك السنوات الماضية، عندما كان على وشك المغادرة عبر الباب الجانبي لمدينة مدينة السور العظيم.
نظر باي شياو تشون ببطء إلى الزنديق وسأل، “ماذا تفعل في محاولة قتل أحد رجالي؟”
في ذلك الوقت، كان مكرسا لفكرة سفك الدماء من أجل الطائفة التي جعلته يتنهد من الفكرة.
“فكر في إجابتك بوضوح قبل أن تعطيها”، قاطعه، ونبرته باردة، ومع ذلك فإن كلماته يتردد صداها مثل الرعد.
“لذلك”، فكر داخليا، “يبدو أن هذا الزنديق وأنا متشابهان. كلانا على استعداد لتحمل خسارة شخصية في السعي لتحقيق العدالة والصلاح “. على الرغم من أن قلبه كان يلين حاليا، إلا أن نظرته استمرت في النمو بشكل أكثر حدة.
كما زأر باي شياو تشون وقاد فريق 3 إلى الأمام، تبع سيد عرّاف الحُكام والزنديق على طول في حالة صدمة. كانت عيون سيد عرّاف الحُكام واسعة مثل الصحون، وكانت ركبتيه ترتجفان. بعد أن رأى مدى خطورة هذا المكان، أعرب بالفعل عن أسفه لأنه أقسم على اتباع باي شياو تشون. ومع ذلك، فهو متأكدا أيضًا من أن باي شياو تشون لن يسمح له بالرحيل حتى لو أراد ذلك، وتنهد بمرارة.
بالتفكير في كيف بدا باي لين في ذلك اليوم، رفع ذقنه وشبك يديه خلف ظهره. درع يتلألأ بالضوء الذهبي، وعينان متلألئتان، نظر عن كثب إلى الزنديق.
مع تموج الدرع الواقي، تجمع مزارعو الفيالق الخمسة في تشكيلات وأطلقوا العنان لهجمات مضادة مستمرة. اندلعت أشعة الضوء من عربات الحرب والمدافع السحرية، وكلها تسببت في دمار واسع النطاق.
“هل ترغب حقًا في الانضمام إلى فيلق السلّاخين؟” سأل، محاولا أن يبدو تمامًا كما بدا باي لين في ذلك الوقت. كان صوته حزينا، ولكن بدا أيضًا أنه يحمل ثقلا يجعل من المستحيل عصيانه. أي شخص يسمع هذا الصوت سيشعر على الفور بالاهتزاز الداخلي.
صرخ سيد عرّاف الحُكام واندفع إلى الأمام لبدء الاستيلاء على الأرواح. لقد فقيرًا لدرجة أن روحا واحدة من هذا القبيل يمكن أن تدفعه إلى الجنون، ناهيك عن العدد الذي أمامه الآن. بعد الاستيلاء على نصف الأرواح، نظر إلى بقية المجموعة بجشع، لكنه لم يجرؤ على لمسها. مسرعا إلى باي شياو تشون، قال، “لا أصدق أنني وجدتك أخيرا، البطريرك الصغير”، قال بقليل من النحيب. “ليس لديك أي فكرة عن مدى سوء الأمور بالنسبة لي عندما كنا منفصلين …”
رد الزنديق على الفور بصوت عالٍ، “أنا –“
على بعد مسافة من السور كانت هناك ثلاث دوامات هائلة، من داخلها تدفقت أعداد لا حصر لها من العمالقة الهمج.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من إنهاء الحديث، بدأت عيون باي شياو تشون في التألق بشكل أكثر إشراقا.
رد الزنديق على الفور بصوت عالٍ، “أنا –“
“فكر في إجابتك بوضوح قبل أن تعطيها”، قاطعه، ونبرته باردة، ومع ذلك فإن كلماته يتردد صداها مثل الرعد.
“باي شياو تشون !!” زأر.
لهث قليلا، صر الزنديق على أسنانه وأجاب، “أتمنى حقًا التجنيد!”
********************************************
“أنت تشبهني كثيرا في ذلك الوقت. حسنا، أيا كان. بصفتي اللواء في فريق 3 من السلّاخين، لدي السلطة لتجنيد أي شخص أريد في الخدمة. من الآن فصاعدا، أنت أحد جنودي !!” بعد قول ذلك، نفض كمه. “ستخدم لمدة خمس سنوات. كل عام، سيكون راتبك ضعف ما تحصل عليه في طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم! أما بالنسبة للمكافآت الأخرى، فيمكنك الحصول عليها عبر رصيد المعركة!
********************************************
“علاوة على ذلك، يمكنني أن أعدك أنه إذا ربحت رصيدا كافيا في المعركة لتصبح لواءًا، فيمكنك تجنيد أي شخص آخر تريده ليصبح أحد فيلق السلّاخين!” مع ذلك، ألقى نظرة عميقة على الزنديق، وفكر في أنه كان تقريبًا نسختًا منه عندما تم تجنيده.
كان هناك بالتأكيد ما لا يقل عن مليون عملاق يقاتلون، وكثير منهم يلجأون دون تردد إلى التفجير الذاتي في محاولاتهم لاختراق درع تشكيل.
“لا بد أنني كنت أبدو متشابهة تمامًا في ذلك الوقت”، فكر “عاطفي جدًا. متحمس جدًا. فريد من نوعه. مثل هذا الاختيار البارع “. مستغرقًا في الذكريات الساحرة، قام بالسعال وقاد الفريق 3 إلى السور العظيم.
********************************************
على طول الطريق، دفع الجيش بسرعة أكبر مما كان عليه في طريقه إلى مدينة العالم. بعد كل شيء، أمره باي لين بالعودة في أسرع وقت ممكن. لذلك، استغرق الأمر بضعة أيام فقط قبل أن تصبح مدينة السور العظيم مرئية. على الفور تقريبًا، كان من الممكن رؤية سحابة مروعة بلون الدم على الجانب الآخر من السور، والتي اتخذت شكل وجه امرأة شابة.
“القمامة!” رد سيد عرّاف الحُكام. “أنت تحاول سرقتها مني! أيها البطريرك الصغير، لقد رأيته أولا، وكنت أخطط حتى لإعطائه لك كهدية، يا سيدي!” بعد قول ذلك، أخرج روحا من داخل علمه، ثم قمع الألم الذي شعر به في قلبه، وسلمها إلى باي شياو تشون.
كانت جميلة جدًا، لكنها ذات مظهر مهيب للغاية، كما لو انها تعتبر نفسها فوق كل الكائنات الحية الأخرى. كادت تبدو جزءا من السماء أعلاه، وطلقت الضغط الصادم للديفا.
على الفور، التفت رجال باي شياو تشون البالغ عددهم عشرة آلاف رجل للنظر إليه بوهج بارد. تصلب جسد الزنديق، لكنه شد أسنانه وتابع، “أريد أن أجند في السور العظيم!”
احتلت هذه الشابة المركز الأول في قائمة إعدام السور العظيم. سيدة الغبار الأحمر!
من الواضح انه، بدا مصمما على إتباع بباي شياو تشون بغض النظر عن السبب.
مقاتل سيدة الغبار الأحمر لم يكن سوى تشن هيتيان ذو العيون الثلاثة. تسببت معركتهم في العديد من الانفجارات والأصوات الهادرة التي يتردد صداها في جميع الاتجاهات. وفي الوقت نفسه، يمكن رؤية حشد لا نهاية له من العمالقة الهمج على الأرض أدناه، وكذلك مزارعي الروح ومستحضري الأرواح!
“باي شياو تشون !!” زأر.
على الرغم من أن درع تشكيل كان موجودا لحماية السور العظيم، إلا أنه لا يزال من الممكن اكتشاف قعقعة المعركة بصوت خافت من وراء السور. من الواضح أن القتال المروع كان جاريا.
بالتفكير في كيف بدا باي لين في ذلك اليوم، رفع ذقنه وشبك يديه خلف ظهره. درع يتلألأ بالضوء الذهبي، وعينان متلألئتان، نظر عن كثب إلى الزنديق.
مع تموج الدرع الواقي، تجمع مزارعو الفيالق الخمسة في تشكيلات وأطلقوا العنان لهجمات مضادة مستمرة. اندلعت أشعة الضوء من عربات الحرب والمدافع السحرية، وكلها تسببت في دمار واسع النطاق.
بالتفكير في كيف بدا باي لين في ذلك اليوم، رفع ذقنه وشبك يديه خلف ظهره. درع يتلألأ بالضوء الذهبي، وعينان متلألئتان، نظر عن كثب إلى الزنديق.
كانت العين الضخمة تشارك أيضًا في القتال. كلما تمكنت قوات الأراضي البرية من التجمع معا وقيادة هجوم ضخم، تم تدميرهم قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى السور العظيم.
“فكر في إجابتك بوضوح قبل أن تعطيها”، قاطعه، ونبرته باردة، ومع ذلك فإن كلماته يتردد صداها مثل الرعد.
على بعد مسافة من السور كانت هناك ثلاث دوامات هائلة، من داخلها تدفقت أعداد لا حصر لها من العمالقة الهمج.
كان هناك بالتأكيد ما لا يقل عن مليون عملاق يقاتلون، وكثير منهم يلجأون دون تردد إلى التفجير الذاتي في محاولاتهم لاختراق درع تشكيل.
ومع ذلك، لم تكن هناك أرواح شريرة!
على الرغم من أن درع تشكيل كان موجودا لحماية السور العظيم، إلا أنه لا يزال من الممكن اكتشاف قعقعة المعركة بصوت خافت من وراء السور. من الواضح أن القتال المروع كان جاريا.
من الواضح أن الأراضي البرية لم تبتكر بعد طريقة لتحييد حبوب تقارب الروح، وبدلا من ذلك كانت تعتمد على جيش ضخم من العمالقة الهمج.
بمجرد أن رأى باي شياو تشون ما يحدث، أخذ نفسا عميقا. بصفته لواء، لم يستطع الانكماش خوفا من العدو، وبالتالي، صر على أسنانه وقال، “فريق 3، انتقل فورا إلى السور العظيم!”
بمجرد أن رأى باي شياو تشون ما يحدث، أخذ نفسا عميقا. بصفته لواء، لم يستطع الانكماش خوفا من العدو، وبالتالي، صر على أسنانه وقال، “فريق 3، انتقل فورا إلى السور العظيم!”
لهث قليلا، صر الزنديق على أسنانه وأجاب، “أتمنى حقًا التجنيد!”
كما زأر باي شياو تشون وقاد فريق 3 إلى الأمام، تبع سيد عرّاف الحُكام والزنديق على طول في حالة صدمة. كانت عيون سيد عرّاف الحُكام واسعة مثل الصحون، وكانت ركبتيه ترتجفان. بعد أن رأى مدى خطورة هذا المكان، أعرب بالفعل عن أسفه لأنه أقسم على اتباع باي شياو تشون. ومع ذلك، فهو متأكدا أيضًا من أن باي شياو تشون لن يسمح له بالرحيل حتى لو أراد ذلك، وتنهد بمرارة.
“باي شياو تشون !!” زأر.
أما بالنسبة للزنديق، فقد كان يلهث، وعيناه تحترقان بشغف، كما لو أن احتمال أن يكون قادرا على القتال في المعركة قد غلي دمه بالفعل.
ارتجف كل من سيد عرّاف الحُكام والزنديق من المنظر، وبدأوا في اللهاث في صدمة صامتة.
لم يستغرق الأمر وقتا طويلا قبل أن يأخذ باي شياو تشون رجاله عبر البوابة الجانبية. ثم دخلوا مدينة السور العظيم ويتجهون نحو السور.
“هل ترغب حقًا في الانضمام إلى فيلق السلّاخين؟” سأل، محاولا أن يبدو تمامًا كما بدا باي لين في ذلك الوقت. كان صوته حزينا، ولكن بدا أيضًا أنه يحمل ثقلا يجعل من المستحيل عصيانه. أي شخص يسمع هذا الصوت سيشعر على الفور بالاهتزاز الداخلي.
كان هناك موقف نادر يحدث في هذه المعركة. حقيقة أن الأراضي البرية قد اختارت عدم استخدام الأرواح الشريرة جعلت حبوب تقارب الروح للفيالق الخمسة عديمة الفائدة نسبيا. علاوة على ذلك، كانت أفران الحبوب المتفجرة ذات استخدام محدود فقط، هذه المعركة ضخمة لدرجة أنها لم تكن فعالة على نطاق واسع.
مع تموج الدرع الواقي، تجمع مزارعو الفيالق الخمسة في تشكيلات وأطلقوا العنان لهجمات مضادة مستمرة. اندلعت أشعة الضوء من عربات الحرب والمدافع السحرية، وكلها تسببت في دمار واسع النطاق.
ومع ذلك، كانت أفران الحبوب الضخمة لا تزال أساس قوة باي شياو تشون في مدينة السور العظيم. على الرغم من أنه أصبح مشغولا جدًا بجمع الأرواح في وقت سابق، إلا أنه لم يتوقف عن عمله مع أفران الحبة. لذلك، من الطبيعي أن تظهر بعض أفران الحبوب المختومة في هذه المعركة.
شعر باي شياو تشون بالفعل بصداع قادم. من الواضح أنه سيكون من المستحيل تحديد من كان يسرق ماذا من من. علاوة على ذلك، لم يستطع إلا أن يتنهد من حقيقة أن الاثنين كانا يتقاتلان على روح على مستوى الروح الوليدة.
رن دوي الانفجارات، مصحوبا بصرخات بائسة. لسوء الحظ، فإن حقيقة أنه لم يكن هناك سوى عدد محدود من أفران الحبوب المتاحة ضمنت استهلاكها بسرعة.
“السماوات….”
كانت البراري قد استعدت جيدًا لهذا الهجوم. بالنظر إلى عدد العمالقة الهمج الذين كانوا يتدفقون من دواماتهم الثلاث، كان من الواضح أن أكثر من 100 قبيلة متورطة.
“القمامة!” رد سيد عرّاف الحُكام. “أنت تحاول سرقتها مني! أيها البطريرك الصغير، لقد رأيته أولا، وكنت أخطط حتى لإعطائه لك كهدية، يا سيدي!” بعد قول ذلك، أخرج روحا من داخل علمه، ثم قمع الألم الذي شعر به في قلبه، وسلمها إلى باي شياو تشون.
كان هناك بالتأكيد ما لا يقل عن مليون عملاق يقاتلون، وكثير منهم يلجأون دون تردد إلى التفجير الذاتي في محاولاتهم لاختراق درع تشكيل.
صرخ سيد عرّاف الحُكام واندفع إلى الأمام لبدء الاستيلاء على الأرواح. لقد فقيرًا لدرجة أن روحا واحدة من هذا القبيل يمكن أن تدفعه إلى الجنون، ناهيك عن العدد الذي أمامه الآن. بعد الاستيلاء على نصف الأرواح، نظر إلى بقية المجموعة بجشع، لكنه لم يجرؤ على لمسها. مسرعا إلى باي شياو تشون، قال، “لا أصدق أنني وجدتك أخيرا، البطريرك الصغير”، قال بقليل من النحيب. “ليس لديك أي فكرة عن مدى سوء الأمور بالنسبة لي عندما كنا منفصلين …”
********************************************
بعد مرور بضعة أنفاس من الوقت، صر الزنديق على أسنانه وقال، “لقد سرق تلك الروح مني!”
ترجمة : Finx
“القمامة!” رد سيد عرّاف الحُكام. “أنت تحاول سرقتها مني! أيها البطريرك الصغير، لقد رأيته أولا، وكنت أخطط حتى لإعطائه لك كهدية، يا سيدي!” بعد قول ذلك، أخرج روحا من داخل علمه، ثم قمع الألم الذي شعر به في قلبه، وسلمها إلى باي شياو تشون.
********************************************
“علاوة على ذلك، يمكنني أن أعدك أنه إذا ربحت رصيدا كافيا في المعركة لتصبح لواءًا، فيمكنك تجنيد أي شخص آخر تريده ليصبح أحد فيلق السلّاخين!” مع ذلك، ألقى نظرة عميقة على الزنديق، وفكر في أنه كان تقريبًا نسختًا منه عندما تم تجنيده.
شعر باي شياو تشون بالفعل بصداع قادم. من الواضح أنه سيكون من المستحيل تحديد من كان يسرق ماذا من من. علاوة على ذلك، لم يستطع إلا أن يتنهد من حقيقة أن الاثنين كانا يتقاتلان على روح على مستوى الروح الوليدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
