سوء كونك فتى صالح....
الفصل 551: سوء كونك فتى صالح….
قوي وجيد البنية، ولكن بشكل مرعب، لم يكن لديه جلد. كانت العضلات الملطخة بالدماء هي كل ما يمكن رؤيته، مع انتفاخ الأوردة الزرقاء في بعض الأحيان هنا وهناك.
لاحظت نظراته، مدت يدها ولمست شفتيها بهدوء، ثم لعقتهما نظيفة وابتسمت له. كانت ابتسامة تسببت في برودة قلب باي شياو تشون. لم يستطع التأكد مما إذا يتخيل الأشياء أم لا، لكنه أصبح شبه متأكد من أنه رأى فمًا ثانيًا بداخلها الآن!
لاحظت نظراته، مدت يدها ولمست شفتيها بهدوء، ثم لعقتهما نظيفة وابتسمت له. كانت ابتسامة تسببت في برودة قلب باي شياو تشون. لم يستطع التأكد مما إذا يتخيل الأشياء أم لا، لكنه أصبح شبه متأكد من أنه رأى فمًا ثانيًا بداخلها الآن!
علاوة على ذلك، له ست عيون، تفتح وتغلق باستمرار بطريقة غريبة للغاية.
أطلق باي شياو تشون صرخة من الخوف، ونظر من فوق كتفه وهو يرتجف. كما تخبط خلف ظهره. ومع ذلك، لم يكن لديه أي دليل على وجود أي شيء.
بدأ يرتجف بشكل واضح وخائف للغاية، ومع ذلك، فإن هذا الشعور بالخوف ايقظ عقله أيضًا. في الوقت نفسه، بدأ العرق البارد يقطر على ظهره.
ومع ذلك، استمر الشعور في الازدياد قوة، لدرجة أنه شعر أنه لا يستطيع التنفس.
“ماذا علي أن أفعل؟ لا تقل لي أنني، باي شياو تشون، سأفقد حياتي هنا !؟ أنا أرفض قبول هذا! ما زلت صغيرا! لم أتزوج بعد. لم أنجب أطفالا…” ومع ذلك، في غضبه وحزنه، استمر فقط في زيادة ارتباكه.
“هناك بالتأكيد شيء ما هناك!” انهمرت الدموع في عينيه، وأطلق صرخة وهو يلصق عليه بعض التعويذات الورقية. ومع ذلك، بعد ظهور طبقات الدرع، لا يزال يشعر بنفس الشيء.
حملت في يدها شخصًا ورقيًا احمرًا، يصرخ ويكافح أثناء محاولته التحرر. ومع ذلك، هذه الجهود عديمة الفائدة، وسرعان ما يمكن رؤية نظرة توسل في عينيه.
بغض النظر عما فعله، شعر أن هناك شخصًا ما يتشبث به.
“لا… هذا هو طول عمري!” صرخ. “هذه فرصتي للعيش إلى الأبد! لا أريد هذا! هيا، دعنا نتحدث عن الأمور. فقط انزل عن ظهري …”
“كيف لا يعمل شيء …؟” فكر بعصبية. بالصر على أسنانه، أطلق العنان لتعويذة الجبل الحي، وتحول إلى غولم حجري ثم عاد مرة أخرى. على الرغم من ذلك، لا يزال يشعر وكأن شيئا ما هناك.
حتى أنه سحب المظلة الأبدية ودسها على كتفه، لكن من كان عالقا في ظهره رفض التزحزح.
بدأ يبدو فاترًا بعض الشيء وهو يسير على طول، حتى أنه يترنح قليلا، كما لو أن يتم دفعه إلى الأمام من الخلف.
في الواقع، أصبح الإحساس أقوى. الأكثر رعبًا من ذلك كله هو أن باي شياو تشون باتَ متأكدًا من أن من كان وراءه يمتص قوة حياته.
عندما فكر في ذكرياته الماضية، باتَ متأكدًا من أنه قد مر وقت طويل جدًا منذ أن شعر بأي شيء من هذا القبيل. في الواقع، الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك أن غونغسون وان إير بدت دائمًا مختلفة بعض الشيء بعد عودته من طائفة تيار الدم.
“لا… هذا هو طول عمري!” صرخ. “هذه فرصتي للعيش إلى الأبد! لا أريد هذا! هيا، دعنا نتحدث عن الأمور. فقط انزل عن ظهري …”
الغريب أن صوتها صار مختلفًا عن ذي قبل، وبدا تقريبًا وكأنه صوت طفل. كما تردد صداها ذهابًا وإيابًا في نفق المتاهة، تصلب جسد باي شياو تشون، واتسعت عيناه. الطريقة التي وصفته بها بالأخ الكبير قد بدت مألوفة بالفعل، والآن بعد أن سمع صوت ذلك الطفل، بدأ عقله يدور.
علاوة على ذلك، له ست عيون، تفتح وتغلق باستمرار بطريقة غريبة للغاية.
حتى أنه سحب المظلة الأبدية ودسها على كتفه، لكن من كان عالقا في ظهره رفض التزحزح.
“لا… هذا هو طول عمري!” صرخ. “هذه فرصتي للعيش إلى الأبد! لا أريد هذا! هيا، دعنا نتحدث عن الأمور. فقط انزل عن ظهري …”
بدأ باي شياو تشون يشعر بالارتباك، بل إنه ذهب إلى حد استخدام مملكة مستنقع المياه. ومع ذلك، لم يتغير شيء….
بالإضافة إلى ذلك، استطاع أن يرى أن لديها حدقتان في كل من عينيها!
في النهاية، صار وحيدًا تمامًا، يمشي في ارتباك ويتحول ببطء إلى شيء أشبه برجل عجوز.
“ماذا علي أن أفعل؟ لا تقل لي أنني، باي شياو تشون، سأفقد حياتي هنا !؟ أنا أرفض قبول هذا! ما زلت صغيرا! لم أتزوج بعد. لم أنجب أطفالا…” ومع ذلك، في غضبه وحزنه، استمر فقط في زيادة ارتباكه.
“فقط انتظرني هنا، يا أخي الكبير”، قالت غونغسون وان إير بصوت طفل. “ما زلت لم اشبع بعد. سآخذ تيدي للذهاب للحصول على المزيد من الطعام، وبعد ذلك يمكننا اللعب معًا. أنت إنتظر هنا مثل الولد الجيد، وإلا. سأكون مستاءة جدًا إذا عصيت!” ابتسمت بسعادة، استدارت وانطلقت بعيدًا، برفقة لي شان، الذي سار بجانبها بوجه بلا تعبيرات، وأصوات الرعد الخافتة تخرج منه وهو يمشي.
بدأ يبدو فاترًا بعض الشيء وهو يسير على طول، حتى أنه يترنح قليلا، كما لو أن يتم دفعه إلى الأمام من الخلف.
“كيف لا يعمل شيء …؟” فكر بعصبية. بالصر على أسنانه، أطلق العنان لتعويذة الجبل الحي، وتحول إلى غولم حجري ثم عاد مرة أخرى. على الرغم من ذلك، لا يزال يشعر وكأن شيئا ما هناك.
الحقيقة هي أنه لديه شخص ورقي على ظهره، كما لو أنه دائمًا جزءا منه. علاوة على ذلك، كان يمتص بشراهة قاعدة زراعته وقوة حياته.
الحقيقة هي أنه لديه شخص ورقي على ظهره، كما لو أنه دائمًا جزءا منه. علاوة على ذلك، كان يمتص بشراهة قاعدة زراعته وقوة حياته.
ترجمة – Finx
هذا الشخص الورقي مختلفًا عن الآخرين. لم يكن أبيض. بل … أحمر!
صرخ، وتراجع مرة أخرى، وعيناه ممتلئتان بالشك وهو يشير إلى غونغسون وان إير ويصرخ، “من … من… من أنتِ؟!؟!”
“لي شان !!”
علاوة على ذلك، له ست عيون، تفتح وتغلق باستمرار بطريقة غريبة للغاية.
بينما كان يمشي، لم يلاحظ كيف، عندما يظهر أشخاص آخرون بالقرب منه وينظرون إليه بشراهة، سيلاحظون بعد ذلك الشخص الورقي الأحمر على ظهره، ثم يرتجفون ويهربون.
الأكثر إثارة للصدمة هو كيف وصفته بأخيها الأكبر، والذي، لسبب غريب جدًا، بدا مألوفا….
بينما كان يمشي، لم يلاحظ كيف، عندما يظهر أشخاص آخرون بالقرب منه وينظرون إليه بشراهة، سيلاحظون بعد ذلك الشخص الورقي الأحمر على ظهره، ثم يرتجفون ويهربون.
في النهاية، صار وحيدًا تمامًا، يمشي في ارتباك ويتحول ببطء إلى شيء أشبه برجل عجوز.
“غونغسون وان إير !!”
ومع ذلك، في مرحلة ما أثناء سيره، مدت يد أنثى عادلة ورشيقة، متجاهلة تمامًا وجود الشخص الورقي الأحمر، لتهبط مباشرة على كتف باي شياو تشون.
سواء كان ذلك مطاردة الطائفة تحدي النهر أو الوفيات على متن السفينة، فقد نفذتها تلك الفتاة جميعًا….
لقد كانت صفعة أرسلت رعشة تمر من خلاله، وتوقظه كما لو أن من النوم. فجأة تذكر كل ما يحدث، صرخ وقفز إلى الأمام بضع خطوات قبل أن يدور لينظر إلى الوراء.
شوهد لي شان آخر مرة “على قيد الحياة” في الفصل 150
عندما فكر في ذكرياته الماضية، باتَ متأكدًا من أنه قد مر وقت طويل جدًا منذ أن شعر بأي شيء من هذا القبيل. في الواقع، الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك أن غونغسون وان إير بدت دائمًا مختلفة بعض الشيء بعد عودته من طائفة تيار الدم.
ما رآه تسبب في سقوط فكه.
بدأ يرتجف بشكل واضح وخائف للغاية، ومع ذلك، فإن هذا الشعور بالخوف ايقظ عقله أيضًا. في الوقت نفسه، بدأ العرق البارد يقطر على ظهره.
هناك أمامه امرأة جميلة ترتدي ثوبًا طويلًا. لديها ابتسامة غريبة على وجهها، وبدا الأمر وكأن بعض الدم على شفتيها، كما لو انها قد أكلت شيئًا للتو ونسيت أن تمسح فمها. تلك الشابة لم تكن سوى …
“غونغسون وان إير !!”
البرودة الشريرة في المنطقة فاقت بكثير أي شيء شعر به من القبعات الحمراء أو الكعك الدموي. حتى خلية الورق لم تكن باردة مثل هذه.
حملت في يدها شخصًا ورقيًا احمرًا، يصرخ ويكافح أثناء محاولته التحرر. ومع ذلك، هذه الجهود عديمة الفائدة، وسرعان ما يمكن رؤية نظرة توسل في عينيه.
“فقط انتظرني هنا، يا أخي الكبير”، قالت غونغسون وان إير بصوت طفل. “ما زلت لم اشبع بعد. سآخذ تيدي للذهاب للحصول على المزيد من الطعام، وبعد ذلك يمكننا اللعب معًا. أنت إنتظر هنا مثل الولد الجيد، وإلا. سأكون مستاءة جدًا إذا عصيت!” ابتسمت بسعادة، استدارت وانطلقت بعيدًا، برفقة لي شان، الذي سار بجانبها بوجه بلا تعبيرات، وأصوات الرعد الخافتة تخرج منه وهو يمشي.
الحقيقة هي أنه لديه شخص ورقي على ظهره، كما لو أنه دائمًا جزءا منه. علاوة على ذلك، كان يمتص بشراهة قاعدة زراعته وقوة حياته.
نظرت إلى الشخص الورقي الأحمر، ابتسمت غونغسون وان إير، وبدأت الحدقة الثانية في كل من عينيها تتألق ببرود. “لديك حقًا بعض الشجاعة للتنمر على أخي الكبير.”
“كيف لا يعمل شيء …؟” فكر بعصبية. بالصر على أسنانه، أطلق العنان لتعويذة الجبل الحي، وتحول إلى غولم حجري ثم عاد مرة أخرى. على الرغم من ذلك، لا يزال يشعر وكأن شيئا ما هناك.
بعد قول ذلك، ضغطت أصابعها معًا، مما دفع الشخص الورقي إلى الصراخ حيث تم سحقه إلى قطع!
الغريب أن صوتها صار مختلفًا عن ذي قبل، وبدا تقريبًا وكأنه صوت طفل. كما تردد صداها ذهابًا وإيابًا في نفق المتاهة، تصلب جسد باي شياو تشون، واتسعت عيناه. الطريقة التي وصفته بها بالأخ الكبير قد بدت مألوفة بالفعل، والآن بعد أن سمع صوت ذلك الطفل، بدأ عقله يدور.
بعد ذلك، ارتفعت خصلات بيضاء من الدخان وطفت مرة أخرى نحو باي شياو تشون، والتي لم تكن سوى قوة حياته المفقودة التي أعيدت إليه.
بالإضافة إلى ذلك، استطاع أن يرى أن لديها حدقتان في كل من عينيها!
“أم … لا تقلقِ!” قال بصوت عالٍ. “سأكون ولدًا جيدًا. لن أذهب إلى أي مكان…. أوه، بالمناسبة، هناك رجل يدعى تشو يي شينغ. إنه عادل وحساس للغاية، ومن الواضح أنه لذيذ جدًا. لماذا لا تذهبِ للعب معه قليلا …؟” بعد الانتظار قليلا للتأكد من أن الفتاة قد اختفت، استدار وهرب.
تحول الوجه أكثر إلى رمادي أكثر، قام بالتراجع بضع خطوات دون وعي. لسبب ما، بدت هذه الشخصية من غونغسون وان إير غريبة تمامًا بالنسبة له.
عندما فكر في ذكرياته الماضية، باتَ متأكدًا من أنه قد مر وقت طويل جدًا منذ أن شعر بأي شيء من هذا القبيل. في الواقع، الآن بعد أن فكر في الأمر، أدرك أن غونغسون وان إير بدت دائمًا مختلفة بعض الشيء بعد عودته من طائفة تيار الدم.
سواء كان ذلك مطاردة الطائفة تحدي النهر أو الوفيات على متن السفينة، فقد نفذتها تلك الفتاة جميعًا….
بالإضافة إلى ذلك، من الواضح أن الدم على شفتيها لم يكن دمها. لقد جاء من شيء أكلته. بدأ باي شياو تشون على الفور في اللهاث حيث غمره شعور مرعب للغاية.
البرودة الشريرة في المنطقة فاقت بكثير أي شيء شعر به من القبعات الحمراء أو الكعك الدموي. حتى خلية الورق لم تكن باردة مثل هذه.
الأكثر إثارة للصدمة هو كيف وصفته بأخيها الأكبر، والذي، لسبب غريب جدًا، بدا مألوفا….
بدأ باي شياو تشون يشعر بالارتباك، بل إنه ذهب إلى حد استخدام مملكة مستنقع المياه. ومع ذلك، لم يتغير شيء….
ارتعش صوته، واستمر في التراجع وهو يسأل، “آه … وان إير، إنه أنتِ … ماذا تفعلين هنا…؟”
ثم تذكر باي شياو تشون أنها تحولت في الأصل بسبب حبة طبية كان قد أعدها، وقلبه يتخبط.
لم يستطع تقريبًا إبعاد عينيه بعيدًا عن الدم على شفتي غونغسون وان إير.
لاحظت نظراته، مدت يدها ولمست شفتيها بهدوء، ثم لعقتهما نظيفة وابتسمت له. كانت ابتسامة تسببت في برودة قلب باي شياو تشون. لم يستطع التأكد مما إذا يتخيل الأشياء أم لا، لكنه أصبح شبه متأكد من أنه رأى فمًا ثانيًا بداخلها الآن!
الحقيقة هي أنه لديه شخص ورقي على ظهره، كما لو أنه دائمًا جزءا منه. علاوة على ذلك، كان يمتص بشراهة قاعدة زراعته وقوة حياته.
بالإضافة إلى ذلك، استطاع أن يرى أن لديها حدقتان في كل من عينيها!
الفصل 551: سوء كونك فتى صالح….
الغريب أن صوتها صار مختلفًا عن ذي قبل، وبدا تقريبًا وكأنه صوت طفل. كما تردد صداها ذهابًا وإيابًا في نفق المتاهة، تصلب جسد باي شياو تشون، واتسعت عيناه. الطريقة التي وصفته بها بالأخ الكبير قد بدت مألوفة بالفعل، والآن بعد أن سمع صوت ذلك الطفل، بدأ عقله يدور.
بدأ يرتجف بشكل واضح وخائف للغاية، ومع ذلك، فإن هذا الشعور بالخوف ايقظ عقله أيضًا. في الوقت نفسه، بدأ العرق البارد يقطر على ظهره.
ومع ذلك، استمر الشعور في الازدياد قوة، لدرجة أنه شعر أنه لا يستطيع التنفس.
قال وهو يثرثر بأسنانه، “وان إير، أنا … لدي مهمة، لذا، أم … أراكِ لاحقًا.”
بعد ذلك، استعد للمغادرة.
غطت غونغسون وان إير ابتسامتها بيدها، وقالت، “آه، لماذا لا تأتي للعب معي، يا أخي الكبير !؟”
حتى أنه سحب المظلة الأبدية ودسها على كتفه، لكن من كان عالقا في ظهره رفض التزحزح.
الغريب أن صوتها صار مختلفًا عن ذي قبل، وبدا تقريبًا وكأنه صوت طفل. كما تردد صداها ذهابًا وإيابًا في نفق المتاهة، تصلب جسد باي شياو تشون، واتسعت عيناه. الطريقة التي وصفته بها بالأخ الكبير قد بدت مألوفة بالفعل، والآن بعد أن سمع صوت ذلك الطفل، بدأ عقله يدور.
صرخ، وتراجع مرة أخرى، وعيناه ممتلئتان بالشك وهو يشير إلى غونغسون وان إير ويصرخ، “من … من… من أنتِ؟!؟!”
صرخ، وتراجع مرة أخرى، وعيناه ممتلئتان بالشك وهو يشير إلى غونغسون وان إير ويصرخ، “من … من… من أنتِ؟!؟!”
بدأ يبدو فاترًا بعض الشيء وهو يسير على طول، حتى أنه يترنح قليلا، كما لو أن يتم دفعه إلى الأمام من الخلف.
“كيف لا يعمل شيء …؟” فكر بعصبية. بالصر على أسنانه، أطلق العنان لتعويذة الجبل الحي، وتحول إلى غولم حجري ثم عاد مرة أخرى. على الرغم من ذلك، لا يزال يشعر وكأن شيئا ما هناك.
“كيف يمكن أن تنساني يا أخي الكبير؟” على الرغم من أن كلماتها كانت تتحدث بهدوء، إلا أنها تحطمت مثل الرعد في عقل باي شياو تشون. غمرت الذكريات في ذهنه وهو يفكر في عالم السيف الساقط، وكيف كان من بين الأرواح فتاة صغيرة تحمل دمية دب ملطخة !!
“كيف يكون هذا ممكنا؟!؟!”، فكر، فمه وحلقه يجفان. شعر وكأنه أصيب بالجنون، ولم يستطع حتى التنفس. الأمر أشبه بالضرب المتكرر على الرأس بعصا كبيرة.
نظرت إلى الشخص الورقي الأحمر، ابتسمت غونغسون وان إير، وبدأت الحدقة الثانية في كل من عينيها تتألق ببرود. “لديك حقًا بعض الشجاعة للتنمر على أخي الكبير.”
إبتسمت غونغسون وان إير لرد فعله. ثم لوحت بيدها اليمنى عرضًا، مما تسبب في ظهور ضباب دموي بجانبها، والذي سرعان ما تقارب معًا في شكل رجل طويل.
“غونغسون وان إير !!”
قوي وجيد البنية، ولكن بشكل مرعب، لم يكن لديه جلد. كانت العضلات الملطخة بالدماء هي كل ما يمكن رؤيته، مع انتفاخ الأوردة الزرقاء في بعض الأحيان هنا وهناك.
“لي شان !!”
بمجرد أن رأى باي شياو تشون وجه ذلك الرجل القوي البنية، برز اسم في ذهنه.
هذا الرجل قد تم اختياره ذات مرة من طائفة التيار العميق. لي شان! بناء على هالة زراعته، كانت قوته قابلة للمقارنة مع مرحلة الروح الوليدة. ومع ذلك، كانت عيناه فارغتين وشاغرتين، كما لو أنه دمية. [1]
“لي شان !!”
بغض النظر عما فعله، شعر أن هناك شخصًا ما يتشبث به.
هذا الرجل قد تم اختياره ذات مرة من طائفة التيار العميق. لي شان! بناء على هالة زراعته، كانت قوته قابلة للمقارنة مع مرحلة الروح الوليدة. ومع ذلك، كانت عيناه فارغتين وشاغرتين، كما لو أنه دمية. [1]
“غونغسون وان إير !!”
حملت في يدها شخصًا ورقيًا احمرًا، يصرخ ويكافح أثناء محاولته التحرر. ومع ذلك، هذه الجهود عديمة الفائدة، وسرعان ما يمكن رؤية نظرة توسل في عينيه.
“فقط انتظرني هنا، يا أخي الكبير”، قالت غونغسون وان إير بصوت طفل. “ما زلت لم اشبع بعد. سآخذ تيدي للذهاب للحصول على المزيد من الطعام، وبعد ذلك يمكننا اللعب معًا. أنت إنتظر هنا مثل الولد الجيد، وإلا. سأكون مستاءة جدًا إذا عصيت!” ابتسمت بسعادة، استدارت وانطلقت بعيدًا، برفقة لي شان، الذي سار بجانبها بوجه بلا تعبيرات، وأصوات الرعد الخافتة تخرج منه وهو يمشي.
شاهد باي شياو تشون كل هذا يحدث بوجه شاحب. شعر بالبرد طوال الطريق حتى نخاعه، وقرر بالفعل أنه لن ينتظر غونغسون وان إير و لي شان حتى لو هدده شخص ما بالقتل. اعتبارًا من هذه اللحظة، قام أخيرًا بتجميع قطع اللغز معًا، وأدرك أن الفتاة الصغيرة المرعبة من هاوية السيف الساقط قد ظهرت في العالم في جسد غونغسون وان إير.
“لي شان !!”
سواء كان ذلك مطاردة الطائفة تحدي النهر أو الوفيات على متن السفينة، فقد نفذتها تلك الفتاة جميعًا….
أطلق باي شياو تشون صرخة من الخوف، ونظر من فوق كتفه وهو يرتجف. كما تخبط خلف ظهره. ومع ذلك، لم يكن لديه أي دليل على وجود أي شيء.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly
ثم تذكر باي شياو تشون أنها تحولت في الأصل بسبب حبة طبية كان قد أعدها، وقلبه يتخبط.
الفصل 551: سوء كونك فتى صالح….
“أم … لا تقلقِ!” قال بصوت عالٍ. “سأكون ولدًا جيدًا. لن أذهب إلى أي مكان…. أوه، بالمناسبة، هناك رجل يدعى تشو يي شينغ. إنه عادل وحساس للغاية، ومن الواضح أنه لذيذ جدًا. لماذا لا تذهبِ للعب معه قليلا …؟” بعد الانتظار قليلا للتأكد من أن الفتاة قد اختفت، استدار وهرب.
- شوهد لي شان آخر مرة “على قيد الحياة” في الفصل 150
ثم تذكر باي شياو تشون أنها تحولت في الأصل بسبب حبة طبية كان قد أعدها، وقلبه يتخبط.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly
هذا الشخص الورقي مختلفًا عن الآخرين. لم يكن أبيض. بل … أحمر!
ترجمة – Finx
“لا… هذا هو طول عمري!” صرخ. “هذه فرصتي للعيش إلى الأبد! لا أريد هذا! هيا، دعنا نتحدث عن الأمور. فقط انزل عن ظهري …”
ثم تذكر باي شياو تشون أنها تحولت في الأصل بسبب حبة طبية كان قد أعدها، وقلبه يتخبط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
