نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 568

أحضره! دعونا نرى من يخاف من!     

أحضره! دعونا نرى من يخاف من!     

الفصل 568: أحضره! دعونا نرى من يخاف من!     

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly

 

ومع ذلك، فقد سرق كل ذلك منه أو استهلك في المتاهة …

    

 

 

 

بعد النظر في حقيبة تشو يي شينغ من الداخل والخارج لفترة طويلة، لم يجد سوى القليل من الاهتمام.

ضحك باي شياو تشون بتسلية وجلس القرفصاء أمام تشو يي شينغ وقال، “اهدأ، أريد فقط أن أسألك بعض الأسئلة. إذا أجبت عليها بشكل جيد، فقد أكون سعيدًا بما يكفي لإنقاذ حياتك “.

 

    

قال باي شياو تشون وهو غاضب بعض الشيء، “إذا كنت عضوًا مباشرًا في عشيرة عشيرة تشو، فما هو الحال مع حقيبتك؟ إنها فارغة تقريبًا!

“سأريكم ما يعنيه الإرهاب الحقيقي”، غضب باي شياو تشون، “وبعد ذلك سنرى ما إذا كنت ستتحدث أم لا!”

 

 

“لقد فات الأوان!” أجاب تشو يي شينغ بغضب. “قبل أن أصادفك، أخذ بعض الملعونين كل أشيائي!” أن يقوم شخص ما بسرقته ثم النظر إليه بازدراء بدأ يدفعه إلى حافة الجنون. لم يكن يتخيل أبدًا في أعنف أحلامه أن ينتهي به المطاف إلى هذه الحالة الفقيرة. ذات مرة، كانت حقيبته تحتوي على لهب بتسعة ألوان، وسهم روح النار، والكثير من عبيد الروح، ومجموعة ضخمة من طب الروح.

“اقطع الحماقة! هل هذا كل ما يمكنك فعله؟ ماذا لديك أيضًا؟ أحضره!” على الرغم من أن صوته ارتعش قليلا، إلا أنه بدا مليئًا بالثقة بالنفس، بل وذهب إلى حد بصق كرة من البصاق على باي شياو تشون.     

 

بعد مرور وقت كافٍ لحرق عصا البخور، بدا تشو يي شينغ وكأنه على وشك أن يشتعل فيه النيران، ومع ذلك، لم ينطق بحرف. ذهل باي شياو تشون في الواقع إلى حد ما.

ومع ذلك، فقد سرق كل ذلك منه أو استهلك في المتاهة …

 

 

ترجمة – Finx

عندما رأى باي شياو تشون مدى غضب تشو يي شينغ، ضيق عينيه. لقد لاحظ استخدام تشو يي شينغ لمصطلح ” الملعون”، وباتَ متأكدًا إلى حد ما من الذي يشير إليه. بعد تطهير حلقه، تجاهل تشو يي شينغ ثم بدأ في فحص بعض الزلات العظمية التي وجدها في حقيبته.

 

 

“إذا كنت تعتقد أنني سأخبرك بأي شيء، فقد تتوقف عن الحلم الآن!” صرخ تشو يي شينغ، ورش القليل من البصاق من فمه كما فعل. “إذا كنت رجلا، فقط اقتلني! مستحضري الأرواح من عشيرتي سينتقموا بالتأكيد لموتي!” عرف تشو يي شينغ أن مستحضر الأرواح هذا من المحتمل أن يرغب في استخدام روحه لأغراض استحضار الأرواح. لذلك، لم يعتقد على الإطلاق أنه سينجوا منها.

هناك قدر كبير من المعلومات، ولكن معظمها معروفًا بالفعل لباي شياو تشون. بعد قدر كبير من البحث، لم يجد أي صيغ للهب متعدد الألوان، وهو الشيء الرئيسي الذي هو مهتمًا به في الوقت الحالي.

“لقد فات الأوان!” أجاب تشو يي شينغ بغضب. “قبل أن أصادفك، أخذ بعض الملعونين كل أشيائي!” أن يقوم شخص ما بسرقته ثم النظر إليه بازدراء بدأ يدفعه إلى حافة الجنون. لم يكن يتخيل أبدًا في أعنف أحلامه أن ينتهي به المطاف إلى هذه الحالة الفقيرة. ذات مرة، كانت حقيبته تحتوي على لهب بتسعة ألوان، وسهم روح النار، والكثير من عبيد الروح، ومجموعة ضخمة من طب الروح.

 

 

ومع ذلك، فإن ما وجده في آخر زلة عظمية تركه يشعر بتحسن قليلا. أصبح لديه خريطة أكبر بكثير من تلك التي يمتلكها حاليًا، والتي أظهرت الأراضي البرية بأكملها تقريبًا. على الرغم من أنه لم يكن مفصلا للغاية، إلا أنه على الأقل جعل وضعه الحالي أكثر وضوحًا.

 

 

 

شيء واحد لاحظه هو أن هناك خمس مدن ضخمة محددة على الخريطة. تقع أربع من المدن في الاتجاهات الأساسية للشرق والغرب والجنوب والشمال. كانت هذه المدن الأربع هي مدينة الصفاء التاسع ومدينة الأشباح العملاقة ومدينة بطل الحرب ومدينة مجيء الروح!

 

 

“سأريكم ما يعنيه الإرهاب الحقيقي”، غضب باي شياو تشون، “وبعد ذلك سنرى ما إذا كنت ستتحدث أم لا!”

سيطرت تلك المدن الأربع الضخمة على مناطق واسعة داخل الأراضي البرية. علاوة على ذلك، بعيدًا في موقع بين مدينة بطل الحرب ومدينة مجيء الروح كانت مدينة خامسة، تم إدراجها كمدينة إمبراطورية!

 

 

 

ضاع في التفكير، وضع زلة العظام بعيدًا. بعد لحظة، نظر إلى الوراء في تشو يي شينغ.

ضحك باي شياو تشون بتسلية وجلس القرفصاء أمام تشو يي شينغ وقال، “اهدأ، أريد فقط أن أسألك بعض الأسئلة. إذا أجبت عليها بشكل جيد، فقد أكون سعيدًا بما يكفي لإنقاذ حياتك “.

 

 

عند رؤية النظرة في عينيه، عرف تشو يي شينغ أن حياته أو موته سيتقرر في غضون اللحظات القليلة القادمة. حدق بغضب في باي شياو تشون، وزمجر، “إذا كنت ستقتلني، اقتلني!”

عندما رأى باي شياو تشون مدى غضب تشو يي شينغ، ضيق عينيه. لقد لاحظ استخدام تشو يي شينغ لمصطلح ” الملعون”، وباتَ متأكدًا إلى حد ما من الذي يشير إليه. بعد تطهير حلقه، تجاهل تشو يي شينغ ثم بدأ في فحص بعض الزلات العظمية التي وجدها في حقيبته.

 

حتى عندما نطق الكلمات، خرج افتاره الخشبي وطار أسفل الجبل باتجاه الغابة القريبة. عاد بعد لحظات، حيث لوح بكمه، وأرسل مخلوقًا يشبه الخنزير بطول ثلاثة أمتار يطير نحو تشو يي شينغ. كان جلده مغطى بفرو طويل وسميك، ومن الواضح أنه ذكر.

ضحك باي شياو تشون بتسلية وجلس القرفصاء أمام تشو يي شينغ وقال، “اهدأ، أريد فقط أن أسألك بعض الأسئلة. إذا أجبت عليها بشكل جيد، فقد أكون سعيدًا بما يكفي لإنقاذ حياتك “.

بعد مرور وقت كافٍ لحرق عصا البخور، بدا تشو يي شينغ وكأنه على وشك أن يشتعل فيه النيران، ومع ذلك، لم ينطق بحرف. ذهل باي شياو تشون في الواقع إلى حد ما.

 

 

قلقا من أن افتاراته قد تخيف تشو يي شينغ كثيرًا، لوح بيده، وتلاشت في أشكال من الضوء الأبيض اندمجت مرة أخرى في جسده.

 

 

 

“إذا كنت تعتقد أنني سأخبرك بأي شيء، فقد تتوقف عن الحلم الآن!” صرخ تشو يي شينغ، ورش القليل من البصاق من فمه كما فعل. “إذا كنت رجلا، فقط اقتلني! مستحضري الأرواح من عشيرتي سينتقموا بالتأكيد لموتي!” عرف تشو يي شينغ أن مستحضر الأرواح هذا من المحتمل أن يرغب في استخدام روحه لأغراض استحضار الأرواح. لذلك، لم يعتقد على الإطلاق أنه سينجوا منها.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى ظهر تعبير غير طبيعي على وجه تشو يي شينغ حيث شعر بنفسه يزداد سخونة. في الوقت نفسه، بدأت رغبة متهورة متفجرة تملأه، مما تسبب في تحول عينيه إلى اللون الأحمر. كما بدأ يلهث بشدة. تسبب الشعور المعذب في أن يبدأ في الارتجاف، ومع ذلك، بدا أنه يمتلك مثابرة لا تصدق سمحت له بتحمل هذا الشعور. حتى أنه تمكن من الاستمرار في التحديق بكراهية في باي شياو تشون.

ملأت المرارة قلب تشو يي شينغ، لكنه مستعدًا للموت، وبالتالي قرر إلقاء الحذر على الريح واتخاذ موقف.

 

 

 

في الواقع، أذهل رد فعل تشو يي شينغ باي شياو تشون، ولكن عندما كاد البصاق أن يهبط على وجهه، بدأ يغضب.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly

 

 

“أنت تعتقد حقًا أنك شيئًا مُهم، أليس كذلك تشو يي شينغ !؟ لم أسألك حتى أي أسئلة، أيها الأحمق، وقد رفضت الإجابة بالفعل؟!؟” لم يستطع باي شياو تشون تقريبًا تصديق كيف يتصرف تشو يي شينغ الوقح. هنا هو، أسير حرب، ومع ذلك تجرأ على التصرف مثل المتنمر!

ضحك تشو يي شينغ ببرود. مقتنعًا بأنه على وشك الموت، لم يحاول حتى إخفاء الازدراء في عينيه وهو يقول، “همف! لا يهمني ما هي الأسئلة التي لديك. يمكنك أن تنسى الحصول على ذرة من المعلومات مني. بالمناسبة، قد أخبرك أيضًا أن عشيرة تشو جعلت الاستجواب والتعذيب فنًا. الناس مثلي يتدربون على هذا النوع من الأشياء منذ الطفولة! إذا كنت رجلًا، فابدأ وشاهد ما إذا بإمكانك جعلي أفتح فمي. لا استطيع الانتظار لرؤيتك تحاول!”

 

“لماذا أنت هكذا؟ أريد فقط أن أسألك بعض الأسئلة”. تنهد، عندما أوشك باي شياو تشون على محاولة التحدث معه ببعض المعنى عندما بدأ تشو يي شينغ فجأة في الصراخ بجنون.

ضحك تشو يي شينغ ببرود. مقتنعًا بأنه على وشك الموت، لم يحاول حتى إخفاء الازدراء في عينيه وهو يقول، “همف! لا يهمني ما هي الأسئلة التي لديك. يمكنك أن تنسى الحصول على ذرة من المعلومات مني. بالمناسبة، قد أخبرك أيضًا أن عشيرة تشو جعلت الاستجواب والتعذيب فنًا. الناس مثلي يتدربون على هذا النوع من الأشياء منذ الطفولة! إذا كنت رجلًا، فابدأ وشاهد ما إذا بإمكانك جعلي أفتح فمي. لا استطيع الانتظار لرؤيتك تحاول!”

الفصل 568: أحضره! دعونا نرى من يخاف من!     

 

قلقا من أن افتاراته قد تخيف تشو يي شينغ كثيرًا، لوح بيده، وتلاشت في أشكال من الضوء الأبيض اندمجت مرة أخرى في جسده.

لمس هذا الازدراء وترًا حساسًا في باي شياو تشون، الذي اتسعت عيناه وهو يصفع حقيبته. فجأة، ظهرت حبة مثير للشهوة الجنسية في يده، وقبل أن يتمكن تشو يي شينغ من رؤيتها، دفعها في فمه. ثم ضربه على صدره، وعندها انزلقت الحبة في حلق تشو يي شينغ.

 

 

 

“سأريكم ما يعنيه الإرهاب الحقيقي”، غضب باي شياو تشون، “وبعد ذلك سنرى ما إذا كنت ستتحدث أم لا!”

 

 

 

انزعج تشو يي شينغ على الفور من تيارات الطاقة الدافئة التي بدأت تتدفق من خلاله. على الرغم من أنه حافظ على جبهة هادئة، إلا أنه بدأ يشعر بالتوتر. ومع ذلك، تمكن من الحفاظ على وهجه الغاضب في باي شياو تشون.

عند رؤية النظرة في عينيه، عرف تشو يي شينغ أن حياته أو موته سيتقرر في غضون اللحظات القليلة القادمة. حدق بغضب في باي شياو تشون، وزمجر، “إذا كنت ستقتلني، اقتلني!”

 

“إذا كنت تعتقد أنني سأخبرك بأي شيء، فقد تتوقف عن الحلم الآن!” صرخ تشو يي شينغ، ورش القليل من البصاق من فمه كما فعل. “إذا كنت رجلا، فقط اقتلني! مستحضري الأرواح من عشيرتي سينتقموا بالتأكيد لموتي!” عرف تشو يي شينغ أن مستحضر الأرواح هذا من المحتمل أن يرغب في استخدام روحه لأغراض استحضار الأرواح. لذلك، لم يعتقد على الإطلاق أنه سينجوا منها.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى ظهر تعبير غير طبيعي على وجه تشو يي شينغ حيث شعر بنفسه يزداد سخونة. في الوقت نفسه، بدأت رغبة متهورة متفجرة تملأه، مما تسبب في تحول عينيه إلى اللون الأحمر. كما بدأ يلهث بشدة. تسبب الشعور المعذب في أن يبدأ في الارتجاف، ومع ذلك، بدا أنه يمتلك مثابرة لا تصدق سمحت له بتحمل هذا الشعور. حتى أنه تمكن من الاستمرار في التحديق بكراهية في باي شياو تشون.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى ظهر تعبير غير طبيعي على وجه تشو يي شينغ حيث شعر بنفسه يزداد سخونة. في الوقت نفسه، بدأت رغبة متهورة متفجرة تملأه، مما تسبب في تحول عينيه إلى اللون الأحمر. كما بدأ يلهث بشدة. تسبب الشعور المعذب في أن يبدأ في الارتجاف، ومع ذلك، بدا أنه يمتلك مثابرة لا تصدق سمحت له بتحمل هذا الشعور. حتى أنه تمكن من الاستمرار في التحديق بكراهية في باي شياو تشون.

بعد مرور وقت كافٍ لحرق عصا البخور، بدا تشو يي شينغ وكأنه على وشك أن يشتعل فيه النيران، ومع ذلك، لم ينطق بحرف. ذهل باي شياو تشون في الواقع إلى حد ما.

“أنا أفهم، الزميل الداويست تشو. قوة إرادتك تفوق قوة عامة الناس. مدهش جدًا. كل ما أردت فعله هو أن أسألك بعض الأسئلة، لم يكن لدي خيار سوى دفع الأمور إلى هذا الحد. من فضلك لا تحمل ضغينة على ما سيحدث بعد ذلك …” تنهد بعمق، نظر إلى مخلوق الخنزير، ثم عاد إلى تشو يي شينغ.

 

 

“لماذا أنت هكذا؟ أريد فقط أن أسألك بعض الأسئلة”. تنهد، عندما أوشك باي شياو تشون على محاولة التحدث معه ببعض المعنى عندما بدأ تشو يي شينغ فجأة في الصراخ بجنون.

“سأموت قبل أن أتحدث. أنسى أن تعلم أي شيء مني !!” شعر تشو يي شينغ أنه قد ينفجر في أي لحظة. أصبح تعبيره مشوهًا، وكانت الأوردة الزرقاء منتفخة في كل مكان. والحرارة الشديدة بداخله شيئًا لم يشعر به طوال حياته.

 

تهرب باي شياو تشون إلى الجانب، واشتعل غضبه. نظرا  الاثنان إلى بعضهم البعض بغضب للحظات، حتى أشار إليه باي شياو تشون أخيرًا وقال، “حسنًا، أنت تجبرني، سيد تشو!”

“اقطع الحماقة! هل هذا كل ما يمكنك فعله؟ ماذا لديك أيضًا؟ أحضره!” على الرغم من أن صوته ارتعش قليلا، إلا أنه بدا مليئًا بالثقة بالنفس، بل وذهب إلى حد بصق كرة من البصاق على باي شياو تشون.     

انزعج تشو يي شينغ على الفور من تيارات الطاقة الدافئة التي بدأت تتدفق من خلاله. على الرغم من أنه حافظ على جبهة هادئة، إلا أنه بدأ يشعر بالتوتر. ومع ذلك، تمكن من الحفاظ على وهجه الغاضب في باي شياو تشون.

 

 

    

بعد مرور وقت كافٍ لحرق عصا البخور، بدا تشو يي شينغ وكأنه على وشك أن يشتعل فيه النيران، ومع ذلك، لم ينطق بحرف. ذهل باي شياو تشون في الواقع إلى حد ما.

 

 

تهرب باي شياو تشون إلى الجانب، واشتعل غضبه. نظرا  الاثنان إلى بعضهم البعض بغضب للحظات، حتى أشار إليه باي شياو تشون أخيرًا وقال، “حسنًا، أنت تجبرني، سيد تشو!”

 

 

 

حتى عندما نطق الكلمات، خرج افتاره الخشبي وطار أسفل الجبل باتجاه الغابة القريبة. عاد بعد لحظات، حيث لوح بكمه، وأرسل مخلوقًا يشبه الخنزير بطول ثلاثة أمتار يطير نحو تشو يي شينغ. كان جلده مغطى بفرو طويل وسميك، ومن الواضح أنه ذكر.

بينما يقف هناك، كانت عيناه قرمزيتين، وجسده كله يرتجف، وبرزت حبات العرق في كل مكان. بدا وكأنه يحترق في الداخل، إلى درجة تفوق بكثير أي شيء من قبل.

 

 

نظر مخلوق الخنزير حوله بحذر، وحتى أطلق بعض الصراخ، ولكن تحت الضغط الذي انبعث من باي شياو تشون، لم يستطع حتى التحرك.

 

 

 

حدق تشو يي شينغ في المخلوق في حالة صدمة، غير متأكد بالضبط مما يخطط باي شياو تشون للقيام به. بعد ذلك، لوح باي شياو تشون بيده، وأزال روابط تشو يي شينغ لكنه ترك قاعدة زراعته مغلقة.

“سأريكم ما يعنيه الإرهاب الحقيقي”، غضب باي شياو تشون، “وبعد ذلك سنرى ما إذا كنت ستتحدث أم لا!”

 

 

تغير تعبير تشو يي شينغ، ولكن بعد ذلك وقعت عيناه على مخلوق الخنزير.

تغير تعبير تشو يي شينغ، ولكن بعد ذلك وقعت عيناه على مخلوق الخنزير.

 

 

بينما يقف هناك، كانت عيناه قرمزيتين، وجسده كله يرتجف، وبرزت حبات العرق في كل مكان. بدا وكأنه يحترق في الداخل، إلى درجة تفوق بكثير أي شيء من قبل.

“لماذا أنت هكذا؟ أريد فقط أن أسألك بعض الأسئلة”. تنهد، عندما أوشك باي شياو تشون على محاولة التحدث معه ببعض المعنى عندما بدأ تشو يي شينغ فجأة في الصراخ بجنون.

 

ومع ذلك، فقد سرق كل ذلك منه أو استهلك في المتاهة …

“تحدث”، قال باي شياو تشون بتنهد. “لا يوجد سبب لنكون هكذا. لا تقلق، كل ما عليك فعله هو إخباري بما أريد أن أعرفه، ولن أقتلك “.

ضاع في التفكير، وضع زلة العظام بعيدًا. بعد لحظة، نظر إلى الوراء في تشو يي شينغ.

 

 

“سأموت قبل أن أتحدث. أنسى أن تعلم أي شيء مني !!” شعر تشو يي شينغ أنه قد ينفجر في أي لحظة. أصبح تعبيره مشوهًا، وكانت الأوردة الزرقاء منتفخة في كل مكان. والحرارة الشديدة بداخله شيئًا لم يشعر به طوال حياته.

 

 

    

“لقد قللت إلى حد كبير من قوة إرادة اللورد تشو! إنه قوي لدرجة أنه حتى بطاركة عشيرتي أشادوا بي على ذلك!” باتَ تشو يي شينغ غارقًا في العرق، ومن الواضح أنه على وشك الاحتراق. ومع ذلك، لا يزال قادرا على التحمل قليلا، وأخيرًا، ألقى رأسه للخلف وضحك بصخب، وازدراء في عينيه أكثر من أي وقت مضى.

عندما رأى باي شياو تشون مدى غضب تشو يي شينغ، ضيق عينيه. لقد لاحظ استخدام تشو يي شينغ لمصطلح ” الملعون”، وباتَ متأكدًا إلى حد ما من الذي يشير إليه. بعد تطهير حلقه، تجاهل تشو يي شينغ ثم بدأ في فحص بعض الزلات العظمية التي وجدها في حقيبته.

 

 

فوجئ باي شياو تشون، وحتى أنه أعجب بعض الشيء بشو يي شينغ. بناء على ما يمكن أن يقوله، لديه حقًا قوة إرادة مرعبة وقدرة على التحمل، وهو أمر ،بعيدًا عن متناول الناس العاديين.

“لقد فات الأوان!” أجاب تشو يي شينغ بغضب. “قبل أن أصادفك، أخذ بعض الملعونين كل أشيائي!” أن يقوم شخص ما بسرقته ثم النظر إليه بازدراء بدأ يدفعه إلى حافة الجنون. لم يكن يتخيل أبدًا في أعنف أحلامه أن ينتهي به المطاف إلى هذه الحالة الفقيرة. ذات مرة، كانت حقيبته تحتوي على لهب بتسعة ألوان، وسهم روح النار، والكثير من عبيد الروح، ومجموعة ضخمة من طب الروح.

 

“إذا كنت تعتقد أنني سأخبرك بأي شيء، فقد تتوقف عن الحلم الآن!” صرخ تشو يي شينغ، ورش القليل من البصاق من فمه كما فعل. “إذا كنت رجلا، فقط اقتلني! مستحضري الأرواح من عشيرتي سينتقموا بالتأكيد لموتي!” عرف تشو يي شينغ أن مستحضر الأرواح هذا من المحتمل أن يرغب في استخدام روحه لأغراض استحضار الأرواح. لذلك، لم يعتقد على الإطلاق أنه سينجوا منها.

“أنا أفهم، الزميل الداويست تشو. قوة إرادتك تفوق قوة عامة الناس. مدهش جدًا. كل ما أردت فعله هو أن أسألك بعض الأسئلة، لم يكن لدي خيار سوى دفع الأمور إلى هذا الحد. من فضلك لا تحمل ضغينة على ما سيحدث بعد ذلك …” تنهد بعمق، نظر إلى مخلوق الخنزير، ثم عاد إلى تشو يي شينغ.

 

 

قلقا من أن افتاراته قد تخيف تشو يي شينغ كثيرًا، لوح بيده، وتلاشت في أشكال من الضوء الأبيض اندمجت مرة أخرى في جسده.

“آمل فقط أن يكون لدى هذا المخلوق الخنزير قوة إرادة مثلك …” هز رأسه، وسحب حبة مثير للشهوة الجنسية، وسحقها إلى مسحوق، واستعد لإطعامها للمخلوق.

بعد مرور وقت كافٍ لحرق عصا البخور، بدا تشو يي شينغ وكأنه على وشك أن يشتعل فيه النيران، ومع ذلك، لم ينطق بحرف. ذهل باي شياو تشون في الواقع إلى حد ما.

 

ملأت المرارة قلب تشو يي شينغ، لكنه مستعدًا للموت، وبالتالي قرر إلقاء الحذر على الريح واتخاذ موقف.

عندما رأى تشو يي شينغ هذا، توقف عن الضحك وحدق بعيون واسعة لدرجة أنها بدت وكأنها قد تنفجر. بدأ يلهث وحتى نخر، واستنزف الدم من وجهه. وأصبحت ساقاه ترتجفان، كما لو أنه قد ينهار في أي لحظة. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا بالضبط من نوع الحبوب التي أعطاه والذي دفعه إلى هذا الجنون، إلا أن التفكير في حدوث نفس الشيء لمخلوق الخنزير تسبب في وخز فروة رأسه بعنف. لم يجرؤ حتى على التفكير فيما قد يحدث بعد ذلك.

 

 

“تحدث”، قال باي شياو تشون بتنهد. “لا يوجد سبب لنكون هكذا. لا تقلق، كل ما عليك فعله هو إخباري بما أريد أن أعرفه، ولن أقتلك “.

لم يجرؤ على المراهنة على أن مخلوق الخنزير لديه أي مستوى من قوة الإرادة، وسرعان ما ملأ التفكير في ما سيأتي عقله بمرارة لا توصف. ومع ذلك، شخر….

لم يجرؤ على المراهنة على أن مخلوق الخنزير لديه أي مستوى من قوة الإرادة، وسرعان ما ملأ التفكير في ما سيأتي عقله بمرارة لا توصف. ومع ذلك، شخر….

 

 

“أحضره! دعونا نرى من يخاف من!!”

 


 

لمس هذا الازدراء وترًا حساسًا في باي شياو تشون، الذي اتسعت عيناه وهو يصفع حقيبته. فجأة، ظهرت حبة مثير للشهوة الجنسية في يده، وقبل أن يتمكن تشو يي شينغ من رؤيتها، دفعها في فمه. ثم ضربه على صدره، وعندها انزلقت الحبة في حلق تشو يي شينغ.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly

“اقطع الحماقة! هل هذا كل ما يمكنك فعله؟ ماذا لديك أيضًا؟ أحضره!” على الرغم من أن صوته ارتعش قليلا، إلا أنه بدا مليئًا بالثقة بالنفس، بل وذهب إلى حد بصق كرة من البصاق على باي شياو تشون.     

 

 

ترجمة – Finx

 

 

شيء واحد لاحظه هو أن هناك خمس مدن ضخمة محددة على الخريطة. تقع أربع من المدن في الاتجاهات الأساسية للشرق والغرب والجنوب والشمال. كانت هذه المدن الأربع هي مدينة الصفاء التاسع ومدينة الأشباح العملاقة ومدينة بطل الحرب ومدينة مجيء الروح!

ومع ذلك، فقد سرق كل ذلك منه أو استهلك في المتاهة …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط