نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 583

باي هاو، ابن لقيط

باي هاو، ابن لقيط

الفصل 583: باي هاو، ابن لقيط

 

 

نظرَ باي شياو تشون إلى الرجل بعبوس خفيف. كان يدرك أن باي هاو لم يكن محبوبا في العشيرة، لكنه لم يكن ليخمن أبدا أنه حتى حارس البوابة المتواضع سيعامله بمثل هذا الازدراء. يشير ذلك إلى أن مكانة باي هاو المتدنية في العشيرة كانت أكثر مما فهمه باي شياو تشون.

“هل ما زلت أنا …؟” فكر باي شياو تشون. حتى أنه استطاع أن يشعر أنه تغير بطريقة ملهمة للخوف وخطيرة. “هناك بطريرك ديفا هنا! أنا… لا أصدق أنني أحاول في الواقع سرقة روح ديفا مباشرة من فم النمر …

 

 

“فقط سأتجاهلها”، فكر. “بعد كل شيء، أنا لست حقًا باي هاو.” أخذ نفسًا عميقًا، ونظر من فوق كتفه إلى الفتاة الخادمة ثم واصل طريقه. أثناء استكشافه للمدينة، واجه عددا غير قليل من الخدم، بدا جميعهم مندهشين لرؤيته. ومع ذلك، كان لكل واحد نظرات ازدراء في عيونهم أيضًا.

فرك عينيه قليلًا، لكن لم تخرج دموع. لقد وصل حقًا في النقطة التي تمنى فيها أن يبكي، لكن لم تكن هناك دموع لذرفها. داخليا، تنهد.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly

 

 

لم يكن هناك شك في أن باي شياو تشون المعتاد منه لم يكن ليدخل هذا المكان حتى عند التهديد بالضرب حتى الموت. الآن… هنا كان يأخذ زمام المبادرة.

 

 

“هل ما زلت أنا …؟” فكر باي شياو تشون. حتى أنه استطاع أن يشعر أنه تغير بطريقة ملهمة للخوف وخطيرة. “هناك بطريرك ديفا هنا! أنا… لا أصدق أنني أحاول في الواقع سرقة روح ديفا مباشرة من فم النمر …

“كل هذا خطأ عشيقة الغبار الأحمر وتشن هيتيان! إنهم يجبرونني على القيام بذلك… اللعنة، عندما أغضب، أخيف حتى نفسي!” بغض النظر عن كيفية تنهده، لم تكن هناك خيارات أخرى متاحة. بعد تسوية أفكاره، حاول أن يجعل نفسه يبدو أكثر هدوءًا وهو يتجه إلى المدينة.

“فقط سأتجاهلها”، فكر. “بعد كل شيء، أنا لست حقًا باي هاو.” أخذ نفسًا عميقًا، ونظر من فوق كتفه إلى الفتاة الخادمة ثم واصل طريقه. أثناء استكشافه للمدينة، واجه عددا غير قليل من الخدم، بدا جميعهم مندهشين لرؤيته. ومع ذلك، كان لكل واحد نظرات ازدراء في عيونهم أيضًا.

 

 

“عشيرة باي هي واحدة من عشائر مستحضري الأرواح الثلاث الكبرى المرتبطة بمدينة الأشباح العملاقة. بالطبع لديهم تشكيل…. من الصعب القول ما إذا التشكيل سيتحقق مما إذا كان الناس لديهم دم العشيرة في عروقهم أم لا. ومن الصعب أيضًا تحديد ما إذا كان قناعي سيكون قادرا على خداعه إذا حدث ذلك أم لا…. أعتقد أنه يستطيع “. تقدم باي شياو تشون إلى الأمام بتوتر، مستعدا للفرار في لحظة إذا لزم الأمر.

“الخادم تشين، هذه هي عشيرة باي، وبغض النظر عن منصبك، فأنت لست عضوًا في عشيرتنا! ما الذي يعطي خادمًا مثلك الحق في التصرف بهذا القدر من عدم الاحترام!؟” عند هذه النقطة، ظهرت امرأة شابة جميلة تحوم في الهواء. لديها تعبير بارد وقاعدة زراعة عميقة في الدائرة الكبرى لتأسيس الأساس.

 

 

بدا أن المزيد من النظرات تمر فوقه، حتى أصبح على بعد حوالي 300 متر من مدخل المدينة. في تلك المرحلة، فتحت تماثيل الأفعى النابضة بالحياة عيونها ونظرت في اتجاهه!

“هل هناك من يستيقظ حتى في إدارة شؤون الزوار؟ على ما يبدو، سوف يسمحون لأي لقيص بالمرور عبر البوابات!” بعد قول ذلك، سارت إلى الأمام.

 

“ما هو بالضبط سبب كل ذلك …؟” فكر. في مرحلة ما بينما يسير، خرج رجل عجوز من معبد أمامه. بدت ملابسه ذات جودة أفضل من أي شخص آخر رآه باي شياو تشون حتى الآن، ولديه قاعدة زراعة تأسيس الأساس. من الواضح أنه لم يكن عضوا في العشيرة، بل شخصًا تم تعيينه للعمل كخادم.

اقترنت نظراتهم الشريرة بهالة مرعبة تركت باي شياو تشون على يقين من أنهم إذا قرروا أنه ليس عضوا في عشيرة باي، وحاولوا الدخول دون دعوة، فسوف يضرب بقوة مدمرة تشبه البرق.

بدا أن المزيد من النظرات تمر فوقه، حتى أصبح على بعد حوالي 300 متر من مدخل المدينة. في تلك المرحلة، فتحت تماثيل الأفعى النابضة بالحياة عيونها ونظرت في اتجاهه!

 

“ما هو بالضبط سبب كل ذلك …؟” فكر. في مرحلة ما بينما يسير، خرج رجل عجوز من معبد أمامه. بدت ملابسه ذات جودة أفضل من أي شخص آخر رآه باي شياو تشون حتى الآن، ولديه قاعدة زراعة تأسيس الأساس. من الواضح أنه لم يكن عضوا في العشيرة، بل شخصًا تم تعيينه للعمل كخادم.

وقف باي شياو تشون هناك بعناية لبضعة أنفاس من الوقت، ثم سار إلى الأمام، ودخل محيط تشكيل العشيرة. على الفور تقريبًا، بدأت ميدالية هوية باي هاو في حقيبته تتوهج بضوء ناعم. في الوقت نفسه، أطلق قناعه العنان لتقلبات غير محسوسة خدعت التشكيل تمامًا، مما يضمن أنه يعتقد أنه باي هاو، وليس باي شياو تشون!

فرك عينيه قليلًا، لكن لم تخرج دموع. لقد وصل حقًا في النقطة التي تمنى فيها أن يبكي، لكن لم تكن هناك دموع لذرفها. داخليا، تنهد.

 

اقترنت نظراتهم الشريرة بهالة مرعبة تركت باي شياو تشون على يقين من أنهم إذا قرروا أنه ليس عضوا في عشيرة باي، وحاولوا الدخول دون دعوة، فسوف يضرب بقوة مدمرة تشبه البرق.

بمجرد دخوله محيط التشكيل، اختفت النظرات التي كانت ترتكز عليه، وأصبحت عيون التماثيل مظلمة. بعد ذلك، يمكن سماع صوت صرير عندما فتحت البوابة الرئيسية الضخمة ببطء.

“ما هو بالضبط سبب كل ذلك …؟” فكر. في مرحلة ما بينما يسير، خرج رجل عجوز من معبد أمامه. بدت ملابسه ذات جودة أفضل من أي شخص آخر رآه باي شياو تشون حتى الآن، ولديه قاعدة زراعة تأسيس الأساس. من الواضح أنه لم يكن عضوا في العشيرة، بل شخصًا تم تعيينه للعمل كخادم.

 

 

خرج رجل في منتصف العمر في الدائرة الكبرى لتكثيف التشي. يديه مدسوسين في الأكمام المقابلة لردائه، وبدأ هزيلا للغاية. بعيون غير لطيفة، عبس وهو ينظر باي شياو تشون صعودًا وهبوطًا.

 

 

بعد ذلك، هزت رأسها وطارت بعيدًا.

كان باي شياو تشون أخيرًا يسترخي قليلًا الآن بعد أن اجتاز الخطوة الأولى لدخول عشيرة باي. صلب نفسه، وتوجه نحو البوابة الرئيسية.

 

 

بعد دخول العشيرة نفسها، بدأ باي شياو تشون في التجول ببساطة. كان المكان كبيرًا، لكنه موقع عشيرة، لذلك لم تكن هناك أشياء مثل المتاجر والمحلات التجارية. لم يكن هناك سوى قصور تنتمي إلى سلالات مختلفة من العشيرة. تم تزيين كل شيء بشكل فاخر، مكتمل بصخور وأشجار الزينة. كان أفراد العشيرة يتجولون هنا وهناك، وبعضهم يطير في سماء المنطقة. وعموما، بدأ مكانا صاخبا.

ومع ذلك، سرعان ما تقدم الرجل في منتصف العمر أمامه، وكتب الازدراء على وجهه وهو يقول ببرود، “حسنا، لقد عدت، السيد الشاب باي هاو. هل نسيت أوامر السيدة؟ يسمح للأبناء الأوغاد بالدخول فقط من الباب الجانبي! لا أصدق أنك تسببت في تشكيل العشيرة وحتى أجبرت بوابة الأفعى على فتحها! من الواضح أنك نسيت مكانك! هذه البوابة ليست لأمثالك للدخول “.

“تحياتي، السيدة الشابة الخامسة. كانت تلك مجرد زلة لسان من قبل خادم عجوز. ومع ذلك، فقد وضع زعيم العشيرة بالفعل قاعدة مفادها أنه لا يسمح للاقصاء بالدخول إلى منطقة الإقامة الداخلية ما لم يتم استدعاؤهم …

 

 

نظرَ باي شياو تشون إلى الرجل بعبوس خفيف. كان يدرك أن باي هاو لم يكن محبوبا في العشيرة، لكنه لم يكن ليخمن أبدا أنه حتى حارس البوابة المتواضع سيعامله بمثل هذا الازدراء. يشير ذلك إلى أن مكانة باي هاو المتدنية في العشيرة كانت أكثر مما فهمه باي شياو تشون.

 

 

“فقط سأتجاهلها”، فكر. “بعد كل شيء، أنا لست حقًا باي هاو.” أخذ نفسًا عميقًا، ونظر من فوق كتفه إلى الفتاة الخادمة ثم واصل طريقه. أثناء استكشافه للمدينة، واجه عددا غير قليل من الخدم، بدا جميعهم مندهشين لرؤيته. ومع ذلك، كان لكل واحد نظرات ازدراء في عيونهم أيضًا.

“هذا إذلال صارخ”، اعتقد.

 

 

بدا أن المزيد من النظرات تمر فوقه، حتى أصبح على بعد حوالي 300 متر من مدخل المدينة. في تلك المرحلة، فتحت تماثيل الأفعى النابضة بالحياة عيونها ونظرت في اتجاهه!

عندما طعنت حدة نظرة باي شياو تشون في عيون حارس البوابة، ارتجف عقله. شعرت كما لو أن البرودة الشديدة قد استحوذت فجأة على عقله وجرته إلى جوف الشتاء. صُدم، لم يجرؤ على الاستمرار في النظر في عيون باي شياو تشون، وحتى خرج دون وعي من الطريق لإفساح المجال.

“حسنا، أيا كان. أنا لست باي هاو، لذلك أعتقد أنني سأضطر فقط للتعامل مع الأمر حتى أحصل على روح ديفا هذه “. صر على أسنانه وبذل قصارى جهده لقمع غضبه، استدار واتجه شمالا. في تلك المرحلة لاحظ باغودا من سبعة طوابق في وسط مجموعة مترامية الأطراف من القصور.

 

 

سار باي شياو تشون إلى الأمام، ووجهه بلا تعبيرات. فقط بعد أن دخل البوابة وخرج تعافى حارس البوابة.

“ما هو بالضبط سبب كل ذلك …؟” فكر. في مرحلة ما بينما يسير، خرج رجل عجوز من معبد أمامه. بدت ملابسه ذات جودة أفضل من أي شخص آخر رآه باي شياو تشون حتى الآن، ولديه قاعدة زراعة تأسيس الأساس. من الواضح أنه لم يكن عضوا في العشيرة، بل شخصًا تم تعيينه للعمل كخادم.

 

الفصل 583: باي هاو، ابن لقيط

“كيف يمكن أن تكون نظرة باي هاو شديدة جدا؟” تمتم. “لم يكن الأمر كذلك من قبل!”

 

 

 

بعد دخول العشيرة نفسها، بدأ باي شياو تشون في التجول ببساطة. كان المكان كبيرًا، لكنه موقع عشيرة، لذلك لم تكن هناك أشياء مثل المتاجر والمحلات التجارية. لم يكن هناك سوى قصور تنتمي إلى سلالات مختلفة من العشيرة. تم تزيين كل شيء بشكل فاخر، مكتمل بصخور وأشجار الزينة. كان أفراد العشيرة يتجولون هنا وهناك، وبعضهم يطير في سماء المنطقة. وعموما، بدأ مكانا صاخبا.

نظرت الشابة إلى باي شياو تشون، تنهدت، ثم حولت انتباهها مرة أخرى إلى الرجل العجوز. “لا يهم ما هي الظروف. لا تكون غير محترم لعضو في العشيرة “.

 

عندما طعنت حدة نظرة باي شياو تشون في عيون حارس البوابة، ارتجف عقله. شعرت كما لو أن البرودة الشديدة قد استحوذت فجأة على عقله وجرته إلى جوف الشتاء. صُدم، لم يجرؤ على الاستمرار في النظر في عيون باي شياو تشون، وحتى خرج دون وعي من الطريق لإفساح المجال.

قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا، ظهرت امرأة شابة ترتدي زي الخادم أمامه، تمشي نحوه وهي تتحدث مع صديق. عندما رأت باي شياو تشون، تومض عيناها بازدراء، وشخرت ببرود.

فرك عينيه قليلًا، لكن لم تخرج دموع. لقد وصل حقًا في النقطة التي تمنى فيها أن يبكي، لكن لم تكن هناك دموع لذرفها. داخليا، تنهد.

 

 

“هل هناك من يستيقظ حتى في إدارة شؤون الزوار؟ على ما يبدو، سوف يسمحون لأي لقيص بالمرور عبر البوابات!” بعد قول ذلك، سارت إلى الأمام.

“تحياتي، السيدة الشابة الخامسة. كانت تلك مجرد زلة لسان من قبل خادم عجوز. ومع ذلك، فقد وضع زعيم العشيرة بالفعل قاعدة مفادها أنه لا يسمح للاقصاء بالدخول إلى منطقة الإقامة الداخلية ما لم يتم استدعاؤهم …

 

 

أوشك باي شياو تشون على التحديق فيها بغضب، لكنه ضبط نفسه.

 

نظرَ باي شياو تشون إلى الرجل بعبوس خفيف. كان يدرك أن باي هاو لم يكن محبوبا في العشيرة، لكنه لم يكن ليخمن أبدا أنه حتى حارس البوابة المتواضع سيعامله بمثل هذا الازدراء. يشير ذلك إلى أن مكانة باي هاو المتدنية في العشيرة كانت أكثر مما فهمه باي شياو تشون.

“فقط سأتجاهلها”، فكر. “بعد كل شيء، أنا لست حقًا باي هاو.” أخذ نفسًا عميقًا، ونظر من فوق كتفه إلى الفتاة الخادمة ثم واصل طريقه. أثناء استكشافه للمدينة، واجه عددا غير قليل من الخدم، بدا جميعهم مندهشين لرؤيته. ومع ذلك، كان لكل واحد نظرات ازدراء في عيونهم أيضًا.

واجه باي شياو تشون صعوبة في عدم فقدان أعصابه، لكنه استمر في تذكير نفسه بهدفه من المجيء إلى هنا.

 

 

بدت العديد من نظراتهم مبالغا فيها للغاية بحيث لا تكون صادقة، كما لو أنهوا مجرد عرض تقديمي. لم يبد الآخرون متعمدين على الإطلاق، بل ردود فعل غريزية، كما لو أنهم وجدوه حقًا مثيرا للاشمئزاز، أو حتى قذرًا.

 

 

فرك عينيه قليلًا، لكن لم تخرج دموع. لقد وصل حقًا في النقطة التي تمنى فيها أن يبكي، لكن لم تكن هناك دموع لذرفها. داخليا، تنهد.

واجه باي شياو تشون صعوبة في عدم فقدان أعصابه، لكنه استمر في تذكير نفسه بهدفه من المجيء إلى هنا.

 

 

 

“فقط تجاهلهم!” فكر وهو يصر على أسنانه. بعد النظر حوله لفترة من الوقت، لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي يعيش فيه باي هاو، ومن الواضح أنه لم يستطع أن يسأل الناس فقط. كلما مر الوقت، زاد إدراكه لما يجب أن تكون عليه حياة باي هاو. على الرغم من أنه كان مستعدا لمعاملة سيئة، إلا أنه لم يتخيل أبدا أن الأمر سيكون بهذا السوء.

 

 

“هل ما زلت أنا …؟” فكر باي شياو تشون. حتى أنه استطاع أن يشعر أنه تغير بطريقة ملهمة للخوف وخطيرة. “هناك بطريرك ديفا هنا! أنا… لا أصدق أنني أحاول في الواقع سرقة روح ديفا مباشرة من فم النمر …

“ما هو بالضبط سبب كل ذلك …؟” فكر. في مرحلة ما بينما يسير، خرج رجل عجوز من معبد أمامه. بدت ملابسه ذات جودة أفضل من أي شخص آخر رآه باي شياو تشون حتى الآن، ولديه قاعدة زراعة تأسيس الأساس. من الواضح أنه لم يكن عضوا في العشيرة، بل شخصًا تم تعيينه للعمل كخادم.

 

 

 

أثناء خروجه، تشابكت يداه خلف ظهره، استعد للمغادرة، عندما رأى فجأة باي شياو تشون. ثم اتسعت عيناه من الدهشة قبل أن تصبح قاتمة للغاية.

 

 

قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا، ظهرت امرأة شابة ترتدي زي الخادم أمامه، تمشي نحوه وهي تتحدث مع صديق. عندما رأت باي شياو تشون، تومض عيناها بازدراء، وشخرت ببرود.

“باي هاو! هل نسيت مكانك!؟ هذا ليس مكانا يمكنك زيارته في أي وقت تريده! ما المرارة لديك! كيف تجرؤ على تجاهل قواعد العشيرة!” من الطريقة التي تومض بها عيون الرجل العجوز، ومن وقاحة نبرته، بدا الأمر وكأنه يوبخ خادمًا.

 

 

 

حتى هذه النقطة، كان باي شياو تشون قد تحمل ببساطة كل النظرات القذرة التي قدمها له الناس. لكن حقيقة أن هذا الرجل العجوز ذهب بالفعل إلى حد توبيخه تسبب في ارتفاع غضب باي شياو تشون. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، رن صوت امرأة شابة.

 

 

خرج رجل في منتصف العمر في الدائرة الكبرى لتكثيف التشي. يديه مدسوسين في الأكمام المقابلة لردائه، وبدأ هزيلا للغاية. بعيون غير لطيفة، عبس وهو ينظر باي شياو تشون صعودًا وهبوطًا.

“الخادم تشين، هذه هي عشيرة باي، وبغض النظر عن منصبك، فأنت لست عضوًا في عشيرتنا! ما الذي يعطي خادمًا مثلك الحق في التصرف بهذا القدر من عدم الاحترام!؟” عند هذه النقطة، ظهرت امرأة شابة جميلة تحوم في الهواء. لديها تعبير بارد وقاعدة زراعة عميقة في الدائرة الكبرى لتأسيس الأساس.

 

 

 

نظرَ إليها باي شياو تشون وقمع غضبه المتزايد في نفس الوقت.

عندما طعنت حدة نظرة باي شياو تشون في عيون حارس البوابة، ارتجف عقله. شعرت كما لو أن البرودة الشديدة قد استحوذت فجأة على عقله وجرته إلى جوف الشتاء. صُدم، لم يجرؤ على الاستمرار في النظر في عيون باي شياو تشون، وحتى خرج دون وعي من الطريق لإفساح المجال.

 

 

شحب وجه الرجل العجوز، وتومض عيناه بقليل من الخوف. هز رأسه، وشبك يديه باحترام تجاه الشابة.

 

 

أثناء خروجه، تشابكت يداه خلف ظهره، استعد للمغادرة، عندما رأى فجأة باي شياو تشون. ثم اتسعت عيناه من الدهشة قبل أن تصبح قاتمة للغاية.

“تحياتي، السيدة الشابة الخامسة. كانت تلك مجرد زلة لسان من قبل خادم عجوز. ومع ذلك، فقد وضع زعيم العشيرة بالفعل قاعدة مفادها أنه لا يسمح للاقصاء بالدخول إلى منطقة الإقامة الداخلية ما لم يتم استدعاؤهم …

 

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly

نظرت الشابة إلى باي شياو تشون، تنهدت، ثم حولت انتباهها مرة أخرى إلى الرجل العجوز. “لا يهم ما هي الظروف. لا تكون غير محترم لعضو في العشيرة “.

“تحياتي، السيدة الشابة الخامسة. كانت تلك مجرد زلة لسان من قبل خادم عجوز. ومع ذلك، فقد وضع زعيم العشيرة بالفعل قاعدة مفادها أنه لا يسمح للاقصاء بالدخول إلى منطقة الإقامة الداخلية ما لم يتم استدعاؤهم …

 

فرك عينيه قليلًا، لكن لم تخرج دموع. لقد وصل حقًا في النقطة التي تمنى فيها أن يبكي، لكن لم تكن هناك دموع لذرفها. داخليا، تنهد.

بعد ذلك، هزت رأسها وطارت بعيدًا.

نظرت الشابة إلى باي شياو تشون، تنهدت، ثم حولت انتباهها مرة أخرى إلى الرجل العجوز. “لا يهم ما هي الظروف. لا تكون غير محترم لعضو في العشيرة “.

 

 

“بالطبع، بالطبع”، قال الرجل العجوز. ومع ذلك، بعد رحيلها، نظرَ إلى باي شياو تشون باشمئزاز.

خرج رجل في منتصف العمر في الدائرة الكبرى لتكثيف التشي. يديه مدسوسين في الأكمام المقابلة لردائه، وبدأ هزيلا للغاية. بعيون غير لطيفة، عبس وهو ينظر باي شياو تشون صعودًا وهبوطًا.

 

 

“سوف تفلت من العقاب اليوم لأن الشابة الخامسة ظهرت. انقلع إلى المنطقة الشمالية. إذا رأيتك هنا مرة أخرى، فسأبلغ رئيس العشيرة عنك!” مع شخير بارد، نفض كمه وانطلق.

 

 

 

شعر باي شياو تشون وكأنه على وشك الانفجار. منذ اللحظة التي دخل فيها عشيرة باي، أجبر على التحمل والتحمل. إذا استمرت الأمور على هذا النحو، لم يكن متأكدًا مما إذا بإمكانه الاستمرار في فعل كونه باي هاو.

كان باي شياو تشون أخيرًا يسترخي قليلًا الآن بعد أن اجتاز الخطوة الأولى لدخول عشيرة باي. صلب نفسه، وتوجه نحو البوابة الرئيسية.

 

الفصل 583: باي هاو، ابن لقيط

“كيف تعامل باي هاو مع كل هذا؟ ماذا سيكون الهدف من البقاء في عشيرة مثل هذه ؟! حتى لو لم يكن محبوبا، فلا ينبغي أن يكون الأمر بهذا التطرف. يجب أن يكون هناك المزيد للقصة!

 

 

 

“حسنا، أيا كان. أنا لست باي هاو، لذلك أعتقد أنني سأضطر فقط للتعامل مع الأمر حتى أحصل على روح ديفا هذه “. صر على أسنانه وبذل قصارى جهده لقمع غضبه، استدار واتجه شمالا. في تلك المرحلة لاحظ باغودا من سبعة طوابق في وسط مجموعة مترامية الأطراف من القصور.

نظرت الشابة إلى باي شياو تشون، تنهدت، ثم حولت انتباهها مرة أخرى إلى الرجل العجوز. “لا يهم ما هي الظروف. لا تكون غير محترم لعضو في العشيرة “.

 

 


هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly

كان باي شياو تشون أخيرًا يسترخي قليلًا الآن بعد أن اجتاز الخطوة الأولى لدخول عشيرة باي. صلب نفسه، وتوجه نحو البوابة الرئيسية.

 

نظرَ إليها باي شياو تشون وقمع غضبه المتزايد في نفس الوقت.

ترجمة – Finx

 

 

 

كان باي شياو تشون أخيرًا يسترخي قليلًا الآن بعد أن اجتاز الخطوة الأولى لدخول عشيرة باي. صلب نفسه، وتوجه نحو البوابة الرئيسية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط