نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 646

لعبة ملك الأشباح العملاق!

لعبة ملك الأشباح العملاق!

 

 

الفصل 646: لعبة ملك الأشباح العملاق!

بعد قول ذلك، أمسك القائد بذراعه لجره بعيدا.

 

لم يكن دوق العالم السفلي في حالة مزاجية لمحاربة دوق منادي الموت بعد الآن، وانسحب من القتال. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فلم يكن يميل إلى مواصلة القتال أيضًا، وكان يحوم ببساطة هناك، ويضحك في أعلى رئتيه.

قال بطريرك عشيرة باي وهو يضحك بصوت عالٍ، “يمكن التحكُم بك بقوة من نوع الخشب، ملك الأشباح العملاق، وأكثر من ذلك خلال فترة الاضمحلال. كيف ستقاوم الآن؟!”

 

 

 

مع ذلك، اندفع نحو ملك الأشباح العملاق، وانضم إليه البطاركة من عشائر كاي وتشن.

 

 

 

ظلت النظرة على وجه ملك الأشباح العملاق هادئة كما هي من قبل. صارت طاقته وقاعدة زراعته تُلتهم بسرعة بسبب البعد الخشبي، لدرجة أنه لم يعد في عالم نصف حاكم. باتَ الآن في عالم ديفا، وفي الواقع، كانت قوته تتضاءل بسرعة كبيرة لدرجة أنها ستصبح قريبًا مرحلة الروح الوليدة!

“مرحبا، أيها الشرير الصغير، ما الذي تتوق إلى المغادرة من أجله؟ لدينا فرصة لكسب بعض المال هنا، ما رأيك؟”

 

“الآن أنتم فهمتوا، ومع ذلك، فقد فات الأوان. لم يكن كل هذا أكثر من لعبة بالنسبة لي…. إذن ماذا لو كنتم تعرفون عن فترة الاضمحلال الخاصة بي؟ وماذا لو كنتم تعرفون عن ضعفي في قوة الخشب؟

ومع ذلك، بدا هادئا تمامًا، مع نفس الابتسامة الواثقة على وجهه، كما لو أنه لا يواجه أكثر من مجموعة من المهرجين. بالطبع، هذا فقط جعل البطاركة والماركيز السماويين أكثر توترا.

بعد قول ذلك، أمسك القائد بذراعه لجره بعيدا.

 

 

ملأت أصوات الهدير الشديدة الهواء حيث واجه ملك الأشباح العملاق بمفرده ثلاثة ديفا وستة شبه ديفا!

عندما بدأت العشائر الثلاث الكبرى وقوات المركيز السماويين الستة في البحث عن مدينة الأشباح العملاقة، كان باي شياو تشون جالسا في زنزانته في الخلية دي في سجن الشيطان، ينظر حوله في ملل إلى أحد زملائه السجناء، الرجل العجوز ذو الوحمة الحمراء الذي أساء إلى ملك الأشباح العملاق منذ سنوات.

 

 

حتى مع ظهور المشهد المروع أعلاه، بدأت قوات العشائر الثلاث، وكذلك جنود جيوش الماركيز السماويين الستة، في التدفق إلى المدينة.

إذا لم يجدوا الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق في غضون ثلاثة أشهر … ثم سيتم إبادتهم هم وعشائرهم. بإمكانهم الفرار بالطبع. الأراضي البرية مكانا كبيرا. ولكن مع وجود ملك الأشباح العملاق في قمته، فلن يتمكنوا أبدا من الهروب منه!

 

قاد زعيم عشيرة باي شيوخ العشيرة في هجوم قاتل نحو الخندق، وانضم إليه العديد من شيوخ عشيرة كاي.

قاد زعيم عشيرة باي شيوخ العشيرة في هجوم قاتل نحو الخندق، وانضم إليه العديد من شيوخ عشيرة كاي.

 

 

 

“السماوات تتغير، باي هاو! لن تفلت من هذه المحنة!” امتلأ قلب زعيم العشيرة بالترقب. لقد أنتظر هذا اليوم لفترة طويلة، وفي الواقع، لم يكن يهتم كثيرا بملك الأشباح العملاق. هدفه هو جلد باي هاو على قيد الحياة!

 

 

على الرغم من أن باي شياو تشون قد أعتقد منذ فترة طويلة أن العشائر الثلاث الكبرى ستتحرك قريبًا، إلا أنه لا يزال مندهشا من حدوث ذلك فجأة.

مع انتشار الفوضى في الأسفل، انخرط بطاركة العشائر الثلاث، وكذلك الماركيز السماويين الستة، في قتال شرس مع ملك الأشباح العملاق. بشكل غير متوقع، بدأ القتال بالفعل على وشك الانتهاء. رن دوي تلو الآخر، ورش الدم من فم ملك الأشباح العملاق. كانت قاعدة زراعته قد انخفضت بالفعل إلى مستوى الروح الوليدة، ومع ذلك، يمكن رؤية نفس الابتسامة الواثقة على وجهه. في الواقع، بدا أنه يحتوي على القليل من السخرية، كما لو أنه يسخر من حقيقة أن أحدا لم ير الحقيقة بعد!

 

 

 

ومع ذلك، من الواضح أيضًا أن الحقيقة ستكشف قريبًا. في تلك المرحلة، فجأة، يومض جسد ملك الأشباح العملاق فجأة، كما لو أنه لم يكن جسديا. أصبحت يده ضبابية، ثم صرخ بطريرك عشيرة باي فجأة، “هناك خطأ ما !! إنه … إنه افاتار!! اللعنة! إنه افاتار! هذه ليست الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق! إنه افاتار مستهلك !! “

 

 

 

بدأ البطاركة الآخران يرتجفان بينما انتشرت نظرات الكفر التام على وجهيهما.

 

 

 

“مستحيل! بسبب الطريقة الفريدة التي تعمل بها الإرادة السماوية بين خبراء نصف حاكم، لا يمكنهم إنشاء افاتار أقوى من مرحلة الروح الوليدة! افاتار عالم أنصاف الحكُام مستحيل !!”

ومع ذلك، جلس الرجل العجوز ببساطة هناك، عبوسا وتجاهل باي شياو تشون.

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly

“كيف يمكن أن يكون لديه افاتار مثل هذا !؟ وعلاوة على ذلك … كيف لم نتمكن من إدراك ذلك على مدار كل هذه السنوات؟!؟ “

“اللعنة عليك يا ملك الأشباح العملاق! إذا كنت تريد أن تلعب ألعابا، فلا بأس، لكن لماذا عليك جرني إليها !؟” مكتئبا، ومع ذلك عاجزا تمامًا عن الوضع، عرف باي شياو تشون أنه في وضع خطير. لن تسمح له عشيرة باي الغاضبة بالرحيل فحسب، وبالتالي، كان بحاجة إلى الهروب في أسرع وقت ممكن.

 

لم يكن دوق العالم السفلي في حالة مزاجية لمحاربة دوق منادي الموت بعد الآن، وانسحب من القتال. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فلم يكن يميل إلى مواصلة القتال أيضًا، وكان يحوم ببساطة هناك، ويضحك في أعلى رئتيه.

لم يكن بطاركة ديفا الثلاثة هم الوحيدون الذين أصيبوا بالصدمة. كما صُعق دوق منادي الموت و دوق العالم السفلي بعمق، ولدى كلاهما تعبيرات الصدمة المطلق على وجوههما.

“ألا تعرف من أنا أيها الرجل العجوز؟” صاح باي شياو تشون. “استمع. أنا المحقق المظلم رقم واحد في سجن الشيطان. لن يفيدك أن تغضبني!

 

 

صر بطريرك عشيرة باي على أسنانه بمرارة وهو ينظر إلى ملك الأشباح العملاق. أخيرا، فهم لماذا كان هادئا طوال هذا الوقت…. والآن، أدرك أن كل شيء كان بالضبط كما وصفه ملك الأشباح العملاق: لعبة. “إذن … هذا هو سلاحك السري. هذا… هو السبب في أنك كنت واثقا جدا من نفسك …”

 

 

“لديكم ثلاثة أشهر فقط. دعونا نرى ما إذا يمكنكم العثور على الذات الحقيقية خلال ذلك الوقت…. هذه هي المرحلة الثانية من لعبتي الصغيرة”. ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بإثارة وهو يتلاشى ببطء من الوجود.

لقد كانت لعبة أعدها ملك الأشباح العملاق بعناية، وكان متأكدًا من أنه لن يخسر….

 

 

ترجمة – Finx

البحث عن المعلومات، والاستفزاز، والتنازلات، والاسترضاءات، والتظاهر بالضعف، لم يكن أي منها حقيقيا. كل ذلك كان لعبة ضخمة….

 

 

عندما بدأت العشائر الثلاث الكبرى وقوات المركيز السماويين الستة في البحث عن مدينة الأشباح العملاقة، كان باي شياو تشون جالسا في زنزانته في الخلية دي في سجن الشيطان، ينظر حوله في ملل إلى أحد زملائه السجناء، الرجل العجوز ذو الوحمة الحمراء الذي أساء إلى ملك الأشباح العملاق منذ سنوات.

بينما الجميع يترنحون في حالة صدمة، ضحك ملك الأشباح العملاق. عند هذه النقطة، جسده قد تلاشى بالكامل تقريبًا. ومع ذلك، لا يزال ضحكه يحتوي على نوع من القوة العليا والمطلقة التي تردد صداها في السماء والأرض.

 

 

 

“الآن أنتم فهمتوا، ومع ذلك، فقد فات الأوان. لم يكن كل هذا أكثر من لعبة بالنسبة لي…. إذن ماذا لو كنتم تعرفون عن فترة الاضمحلال الخاصة بي؟ وماذا لو كنتم تعرفون عن ضعفي في قوة الخشب؟

“الآن أنتم فهمتوا، ومع ذلك، فقد فات الأوان. لم يكن كل هذا أكثر من لعبة بالنسبة لي…. إذن ماذا لو كنتم تعرفون عن فترة الاضمحلال الخاصة بي؟ وماذا لو كنتم تعرفون عن ضعفي في قوة الخشب؟

 

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly

“لم تبدأ فترة الاضمحلال في الوقت الحالي. في الواقع، لقد انتهى الأمر تقريبًا. في غضون ثلاثة أشهر، سأتعافى تمامًا … وهذا … هو الوقت الذي سأعود فيه، ويمكننا جميعا أن نتذكر العصور القديمة “. هز ملك الأشباح العملاق رأسه وهو ينظر حوله بازدراء. كانت نظرة الازدراء هذه مثل كف كبير صفع جميع المتمردين مباشرة على وجوههم.

كان بطاركة ديفا الثلاثة وستة ماركيز سماويين يعانون جميعا من صعوبة في التنفس بثبات، ولم يتمكنوا من إبعاد الرعب عن أعينهم. اعتبارا من هذه النقطة، لم يكن لديهم خيار لتصديق ما قاله لهم ملك الأشباح العملاق للتو. وكانوا يعلمون أن لديهم ثلاثة أشهر فقط.

 

 

“لديكم ثلاثة أشهر فقط. دعونا نرى ما إذا يمكنكم العثور على الذات الحقيقية خلال ذلك الوقت…. هذه هي المرحلة الثانية من لعبتي الصغيرة”. ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بإثارة وهو يتلاشى ببطء من الوجود.

“قال ثلاثة أشهر، لكن لا يمكننا الوثوق به. شهر واحد! علينا أن نجده في شهر واحد!

 

بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، شبك القائد بامتنان على كتفه.

كان بطاركة ديفا الثلاثة وستة ماركيز سماويين يعانون جميعا من صعوبة في التنفس بثبات، ولم يتمكنوا من إبعاد الرعب عن أعينهم. اعتبارا من هذه النقطة، لم يكن لديهم خيار لتصديق ما قاله لهم ملك الأشباح العملاق للتو. وكانوا يعلمون أن لديهم ثلاثة أشهر فقط.

“كيف يمكن أن يكون لديه افاتار مثل هذا؟!؟” بعيون محتقنة بالدم، صرخ بطريرك عشيرة تشن بأوامر مماثلة، وحتى بدأ في الطيران للبحث شخصيا.

 

 

إذا لم يجدوا الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق في غضون ثلاثة أشهر … ثم سيتم إبادتهم هم وعشائرهم. بإمكانهم الفرار بالطبع. الأراضي البرية مكانا كبيرا. ولكن مع وجود ملك الأشباح العملاق في قمته، فلن يتمكنوا أبدا من الهروب منه!

على الرغم من أن باي شياو تشون قد أعتقد منذ فترة طويلة أن العشائر الثلاث الكبرى ستتحرك قريبًا، إلا أنه لا يزال مندهشا من حدوث ذلك فجأة.

 

وكانوا على حق. لم يكن دوق منادي الموت على علم بأن الشخص الذي يتعامل معه لفترة طويلة … كان مجرد افاتار!

“ابحث عنه!” صاح بطريرك عشيرة باي. “لا تدخر شيئا! صب جميع الموارد في البحث. يجب أن نجد أين الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق! إنه لا يزال في فترة اضمحلاله، لذلك إذا وجدناه، فسوف نعيش. إذا لم نجده، فنحن جميعا ميتون !!

مع انتشار الفوضى في الأسفل، انخرط بطاركة العشائر الثلاث، وكذلك الماركيز السماويين الستة، في قتال شرس مع ملك الأشباح العملاق. بشكل غير متوقع، بدأ القتال بالفعل على وشك الانتهاء. رن دوي تلو الآخر، ورش الدم من فم ملك الأشباح العملاق. كانت قاعدة زراعته قد انخفضت بالفعل إلى مستوى الروح الوليدة، ومع ذلك، يمكن رؤية نفس الابتسامة الواثقة على وجهه. في الواقع، بدا أنه يحتوي على القليل من السخرية، كما لو أنه يسخر من حقيقة أن أحدا لم ير الحقيقة بعد!

 

 

“قال ثلاثة أشهر، لكن لا يمكننا الوثوق به. شهر واحد! علينا أن نجده في شهر واحد!

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly

 

 

“بطريقة ما تمكن من القيام بما هو غير متوقع وإنشاء افاتار. للسيطرة على هذا الافاتار، يجب أن تكون الذات الحقيقية في مكان قريب. أود أن أقول إن هناك فرصة بنسبة ثمانين إلى تسعين بالمائة أنه في الواقع في مدينة الأشباح العملاقة!

قال بطريرك عشيرة باي وهو يضحك بصوت عالٍ، “يمكن التحكُم بك بقوة من نوع الخشب، ملك الأشباح العملاق، وأكثر من ذلك خلال فترة الاضمحلال. كيف ستقاوم الآن؟!”

 

 

باتَ قلب بطريرك عشيرة باي ممتلئا بالفعل باليأس. لقد تعرضوا للضرب. لقد استعدوا لسنوات وبنوا القوة، ومع ذلك، تم هزيمتهم بالكامل. بدأ الأمر مضحكا تقريبًا. كيف يمكن لأي منهم أن يتخيل أن ملك الأشباح العملاق سيكون قادرا بطريقة ما على إنشاء افاتار نصف حاكم، والذي من المفترض أن يكون مستحيلا …؟

الفصل 646: لعبة ملك الأشباح العملاق!

 

“أيها الإخوة”، قال مخاطبا القائد والحراس، “شكرا لكم على اللطف الهائل الذي اظهرتموه. لن أنسى ذلك أبدا. الآن ليس الوقت المناسب للحديث، على الرغم من ذلك، أحتاج إلى الخروج من هنا … ومع ذلك، حتى عندما أوشك على المغادرة … فجأة سمع صوت السلحفاة الصغير في أذنه!

“كيف يمكن أن يكون لديه افاتار مثل هذا؟!؟” بعيون محتقنة بالدم، صرخ بطريرك عشيرة تشن بأوامر مماثلة، وحتى بدأ في الطيران للبحث شخصيا.

كان بطريرك عشيرة كاي، وكذلك الماركيز السماويين الستة، يرتجفون جميعا من الخوف، لكنهم بدأوا بالمثل في إجراء عمليات البحث. لم يتراجعوا عن أي شيء، وبحثوا في كل مكان في مدينة الأشباح العملاقة لمحاولة العثور على الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق.

 

 

كان بطريرك عشيرة كاي، وكذلك الماركيز السماويين الستة، يرتجفون جميعا من الخوف، لكنهم بدأوا بالمثل في إجراء عمليات البحث. لم يتراجعوا عن أي شيء، وبحثوا في كل مكان في مدينة الأشباح العملاقة لمحاولة العثور على الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق.

 

 

 

لم يكن دوق العالم السفلي في حالة مزاجية لمحاربة دوق منادي الموت بعد الآن، وانسحب من القتال. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فلم يكن يميل إلى مواصلة القتال أيضًا، وكان يحوم ببساطة هناك، ويضحك في أعلى رئتيه.

ومع ذلك، بدا هادئا تمامًا، مع نفس الابتسامة الواثقة على وجهه، كما لو أنه لا يواجه أكثر من مجموعة من المهرجين. بالطبع، هذا فقط جعل البطاركة والماركيز السماويين أكثر توترا.

 

في النهاية، قرر باي شياو تشون تجاهله. ومع ذلك، اليوم، فتح الرجل العجوز عينيه بالفعل، وعلاوة على ذلك، تعبيره قد تغير عدة مرات. فضولي، سأله باي شياو تشون بعض الأسئلة الأخرى، فقط ليتم تجاهله.

لم يكلف أحد نفسه عناء سؤاله عن مكان الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق. الجميع يعلم أنه لا توجد طريقة يثق بها ملك الأشباح العملاق في المعلومات المهمة لأي شخص. من الأفضل قضاء الوقت في البحث بدلا من طرح أسئلة لا طائل من ورائها.

 

 

كان بطريرك عشيرة كاي، وكذلك الماركيز السماويين الستة، يرتجفون جميعا من الخوف، لكنهم بدأوا بالمثل في إجراء عمليات البحث. لم يتراجعوا عن أي شيء، وبحثوا في كل مكان في مدينة الأشباح العملاقة لمحاولة العثور على الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق.

وكانوا على حق. لم يكن دوق منادي الموت على علم بأن الشخص الذي يتعامل معه لفترة طويلة … كان مجرد افاتار!

ظلت النظرة على وجه ملك الأشباح العملاق هادئة كما هي من قبل. صارت طاقته وقاعدة زراعته تُلتهم بسرعة بسبب البعد الخشبي، لدرجة أنه لم يعد في عالم نصف حاكم. باتَ الآن في عالم ديفا، وفي الواقع، كانت قوته تتضاءل بسرعة كبيرة لدرجة أنها ستصبح قريبًا مرحلة الروح الوليدة!

 

“ألا تعرف من أنا أيها الرجل العجوز؟” صاح باي شياو تشون. “استمع. أنا المحقق المظلم رقم واحد في سجن الشيطان. لن يفيدك أن تغضبني!

عندما بدأت العشائر الثلاث الكبرى وقوات المركيز السماويين الستة في البحث عن مدينة الأشباح العملاقة، كان باي شياو تشون جالسا في زنزانته في الخلية دي في سجن الشيطان، ينظر حوله في ملل إلى أحد زملائه السجناء، الرجل العجوز ذو الوحمة الحمراء الذي أساء إلى ملك الأشباح العملاق منذ سنوات.

بعد قول ذلك، أمسك القائد بذراعه لجره بعيدا.

 

 

تنهد، قال، “مرحبا أيها الرجل العجوز، لقد كنت هنا منذ فترة، وقد تحدثت إليك لفترة طويلة. هل ستقول أي شيء؟

بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، شبك القائد بامتنان على كتفه.

 

كان بطريرك عشيرة كاي، وكذلك الماركيز السماويين الستة، يرتجفون جميعا من الخوف، لكنهم بدأوا بالمثل في إجراء عمليات البحث. لم يتراجعوا عن أي شيء، وبحثوا في كل مكان في مدينة الأشباح العملاقة لمحاولة العثور على الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق.

في الأصل، شعر أنه وهذا الرجل العجوز يمكن أن يتعاطفا مع بعضهما البعض كزملاء يعانون. ومع ذلك، لم ينظر إليه الرجل أبدا، ناهيك عن قول أي شيء.

كان بطاركة ديفا الثلاثة وستة ماركيز سماويين يعانون جميعا من صعوبة في التنفس بثبات، ولم يتمكنوا من إبعاد الرعب عن أعينهم. اعتبارا من هذه النقطة، لم يكن لديهم خيار لتصديق ما قاله لهم ملك الأشباح العملاق للتو. وكانوا يعلمون أن لديهم ثلاثة أشهر فقط.

 

ملأت أصوات الهدير الشديدة الهواء حيث واجه ملك الأشباح العملاق بمفرده ثلاثة ديفا وستة شبه ديفا!

في النهاية، قرر باي شياو تشون تجاهله. ومع ذلك، اليوم، فتح الرجل العجوز عينيه بالفعل، وعلاوة على ذلك، تعبيره قد تغير عدة مرات. فضولي، سأله باي شياو تشون بعض الأسئلة الأخرى، فقط ليتم تجاهله.

 

 

مع انتشار الفوضى في الأسفل، انخرط بطاركة العشائر الثلاث، وكذلك الماركيز السماويين الستة، في قتال شرس مع ملك الأشباح العملاق. بشكل غير متوقع، بدأ القتال بالفعل على وشك الانتهاء. رن دوي تلو الآخر، ورش الدم من فم ملك الأشباح العملاق. كانت قاعدة زراعته قد انخفضت بالفعل إلى مستوى الروح الوليدة، ومع ذلك، يمكن رؤية نفس الابتسامة الواثقة على وجهه. في الواقع، بدا أنه يحتوي على القليل من السخرية، كما لو أنه يسخر من حقيقة أن أحدا لم ير الحقيقة بعد!

“ألا تعرف من أنا أيها الرجل العجوز؟” صاح باي شياو تشون. “استمع. أنا المحقق المظلم رقم واحد في سجن الشيطان. لن يفيدك أن تغضبني!

 

 

“بطريقة ما تمكن من القيام بما هو غير متوقع وإنشاء افاتار. للسيطرة على هذا الافاتار، يجب أن تكون الذات الحقيقية في مكان قريب. أود أن أقول إن هناك فرصة بنسبة ثمانين إلى تسعين بالمائة أنه في الواقع في مدينة الأشباح العملاقة!

ومع ذلك، جلس الرجل العجوز ببساطة هناك، عبوسا وتجاهل باي شياو تشون.

“السماوات تتغير، باي هاو! لن تفلت من هذه المحنة!” امتلأ قلب زعيم العشيرة بالترقب. لقد أنتظر هذا اليوم لفترة طويلة، وفي الواقع، لم يكن يهتم كثيرا بملك الأشباح العملاق. هدفه هو جلد باي هاو على قيد الحياة!

 

 

حدّق باي شياو تشون في الإذلال، وشخر ببرود وعلى وشك أن يقول شيئا آخر عندما فتح مدخل مبنى الزنزانة، وهرع قائد الفرقة 9، وتبعه العديد من الحراس الذين كان باي شياو تشون قريبًا منهم بشكل خاص. يمكن رؤية تعابير القلق على وجوههم وهم يندفعون.

الفصل 646: لعبة ملك الأشباح العملاق!

 

 

“شيء كبير يحدث، باي هاو!” قال القائد على وجه السرعة. “عليك أن تأتي معنا على الفور! العشائر الثلاث الكبرى تمردت، وينضم إليهم ستة من الماركيز السماويين! كل مدينة الأشباح العملاقة في حالة من الفوضى…. لن تسمح لك عشيرة باي بالإفلات. أنت بحاجة إلى الخروج من هنا، وهذا بالضبط ما سنساعدك على القيام به!”

“لم تبدأ فترة الاضمحلال في الوقت الحالي. في الواقع، لقد انتهى الأمر تقريبًا. في غضون ثلاثة أشهر، سأتعافى تمامًا … وهذا … هو الوقت الذي سأعود فيه، ويمكننا جميعا أن نتذكر العصور القديمة “. هز ملك الأشباح العملاق رأسه وهو ينظر حوله بازدراء. كانت نظرة الازدراء هذه مثل كف كبير صفع جميع المتمردين مباشرة على وجوههم.

 

إذا لم يجدوا الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق في غضون ثلاثة أشهر … ثم سيتم إبادتهم هم وعشائرهم. بإمكانهم الفرار بالطبع. الأراضي البرية مكانا كبيرا. ولكن مع وجود ملك الأشباح العملاق في قمته، فلن يتمكنوا أبدا من الهروب منه!

بعد قول ذلك، أمسك القائد بذراعه لجره بعيدا.

 

 

بدأ البطاركة الآخران يرتجفان بينما انتشرت نظرات الكفر التام على وجهيهما.

على الرغم من أن باي شياو تشون قد أعتقد منذ فترة طويلة أن العشائر الثلاث الكبرى ستتحرك قريبًا، إلا أنه لا يزال مندهشا من حدوث ذلك فجأة.

ومع ذلك، من الواضح أيضًا أن الحقيقة ستكشف قريبًا. في تلك المرحلة، فجأة، يومض جسد ملك الأشباح العملاق فجأة، كما لو أنه لم يكن جسديا. أصبحت يده ضبابية، ثم صرخ بطريرك عشيرة باي فجأة، “هناك خطأ ما !! إنه … إنه افاتار!! اللعنة! إنه افاتار! هذه ليست الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق! إنه افاتار مستهلك !! “

 

 

ولكن بعد ذلك أوضح القائد كيف انخفضت قاعدة زراعة ملك الأشباح العملاق بسبب فترة اضمحلاله…. باستثناء أن ملك الأشباح العملاق الذي رآه الجميع كان في الواقع افاتار، وكانت العشائر الثلاث الكبرى تبحث الآن عن الذات الحقيقية. كل هذه المعلومات أصابت باي شياو تشون بصدمة عميقة.

 

 

على الرغم من أن باي شياو تشون قد أعتقد منذ فترة طويلة أن العشائر الثلاث الكبرى ستتحرك قريبًا، إلا أنه لا يزال مندهشا من حدوث ذلك فجأة.

الآن فهم أخيرا لماذا لم يمحو ملك الأشباح العملاق العشائر الثلاث الكبرى. لم يكن الأمر أنه لا يريد ذلك، بل لأنه في فترة اضمحلاله، ولم يستطع …

 

 

حدّق باي شياو تشون في الإذلال، وشخر ببرود وعلى وشك أن يقول شيئا آخر عندما فتح مدخل مبنى الزنزانة، وهرع قائد الفرقة 9، وتبعه العديد من الحراس الذين كان باي شياو تشون قريبًا منهم بشكل خاص. يمكن رؤية تعابير القلق على وجوههم وهم يندفعون.

كانت فترة الاضمحلال هذه أيضًا هي السبب في أن العشائر الثلاث الكبرى شعرت بالثقة الكافية لإطلاق تمردها. لكن… في النهاية، سقطوا في لعبة ملك الأشباح العملاق.

بعد قول ذلك، أمسك القائد بذراعه لجره بعيدا.

 

“شيء كبير يحدث، باي هاو!” قال القائد على وجه السرعة. “عليك أن تأتي معنا على الفور! العشائر الثلاث الكبرى تمردت، وينضم إليهم ستة من الماركيز السماويين! كل مدينة الأشباح العملاقة في حالة من الفوضى…. لن تسمح لك عشيرة باي بالإفلات. أنت بحاجة إلى الخروج من هنا، وهذا بالضبط ما سنساعدك على القيام به!”

“اللعنة عليك يا ملك الأشباح العملاق! إذا كنت تريد أن تلعب ألعابا، فلا بأس، لكن لماذا عليك جرني إليها !؟” مكتئبا، ومع ذلك عاجزا تمامًا عن الوضع، عرف باي شياو تشون أنه في وضع خطير. لن تسمح له عشيرة باي الغاضبة بالرحيل فحسب، وبالتالي، كان بحاجة إلى الهروب في أسرع وقت ممكن.

 

 

“ابحث عنه!” صاح بطريرك عشيرة باي. “لا تدخر شيئا! صب جميع الموارد في البحث. يجب أن نجد أين الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق! إنه لا يزال في فترة اضمحلاله، لذلك إذا وجدناه، فسوف نعيش. إذا لم نجده، فنحن جميعا ميتون !!

بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، شبك القائد بامتنان على كتفه.

 

 

لم يكن بطاركة ديفا الثلاثة هم الوحيدون الذين أصيبوا بالصدمة. كما صُعق دوق منادي الموت و دوق العالم السفلي بعمق، ولدى كلاهما تعبيرات الصدمة المطلق على وجوههما.

“أيها الإخوة”، قال مخاطبا القائد والحراس، “شكرا لكم على اللطف الهائل الذي اظهرتموه. لن أنسى ذلك أبدا. الآن ليس الوقت المناسب للحديث، على الرغم من ذلك، أحتاج إلى الخروج من هنا … ومع ذلك، حتى عندما أوشك على المغادرة … فجأة سمع صوت السلحفاة الصغير في أذنه!

ترجمة – Finx

 

قاد زعيم عشيرة باي شيوخ العشيرة في هجوم قاتل نحو الخندق، وانضم إليه العديد من شيوخ عشيرة كاي.

“مرحبا، أيها الشرير الصغير، ما الذي تتوق إلى المغادرة من أجله؟ لدينا فرصة لكسب بعض المال هنا، ما رأيك؟”

لم يكن دوق العالم السفلي في حالة مزاجية لمحاربة دوق منادي الموت بعد الآن، وانسحب من القتال. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فلم يكن يميل إلى مواصلة القتال أيضًا، وكان يحوم ببساطة هناك، ويضحك في أعلى رئتيه.

————————————————————————

بعد قول ذلك، أمسك القائد بذراعه لجره بعيدا.

 

مع ذلك، اندفع نحو ملك الأشباح العملاق، وانضم إليه البطاركة من عشائر كاي وتشن.

هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي للرواية Shaly

ظلت النظرة على وجه ملك الأشباح العملاق هادئة كما هي من قبل. صارت طاقته وقاعدة زراعته تُلتهم بسرعة بسبب البعد الخشبي، لدرجة أنه لم يعد في عالم نصف حاكم. باتَ الآن في عالم ديفا، وفي الواقع، كانت قوته تتضاءل بسرعة كبيرة لدرجة أنها ستصبح قريبًا مرحلة الروح الوليدة!

 

قال بطريرك عشيرة باي وهو يضحك بصوت عالٍ، “يمكن التحكُم بك بقوة من نوع الخشب، ملك الأشباح العملاق، وأكثر من ذلك خلال فترة الاضمحلال. كيف ستقاوم الآن؟!”

ترجمة – Finx

“ابحث عنه!” صاح بطريرك عشيرة باي. “لا تدخر شيئا! صب جميع الموارد في البحث. يجب أن نجد أين الذات الحقيقية لملك الأشباح العملاق! إنه لا يزال في فترة اضمحلاله، لذلك إذا وجدناه، فسوف نعيش. إذا لم نجده، فنحن جميعا ميتون !!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط