نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 656

الكثير!

الكثير!

الفصل 656: الكثير!

أما ملِك الشبح العملاق فقد اتسعت عيناه، وتصاعد التوتر في قلبه. هذا صحيحًا بشكل خاص عندما أدرك أن باي شياوتشون بدا مترددًا.

 

على الرُغمِ من ذلك، لم يعثر بعد على تشكيل النقل الآني الذي يقود لـ 50 كيلومتر خارج المدينة.

اندلعت الانفجارات الصوتية عندما قاد بطريرك ديفا عشيرة تشين عشرات الأشباح المدرعة السوداء على مستوى الروح الوليدة بعد باي شياوتشون.

“باي هاو، لماذا تخاطر بحياتك من أجل ملِك الشبح العملاق؟ لا توجد عداوة كبيرة بينك وبين عشائرنا الثلاث الكبرى! لماذا تتدخل!؟

 

أما بالنسبة لملِك الشبح العملاق، فقد نظر إلى باي شياوتشون بابتسامة مريرة. كونه الثعلب العجوز الماكر الذي هو عليه، لم تكُن هناك طريقة لتفويت الآثار الخفية في كلمات باي

لولا حقيقة أنه يخشى احتمال أن يكون لدى باي شياوتشون المزيد من الأساليب لتعريض الديفا للخطر، لكان البطريرك قد لاحقه بمفرده. ومع ذلك، لم يكُن على استعداد للمقامرة….

 

 

عند هذه النقطة، لم يستطع ملِك الشبح العملاق حقًا الامتناع عن السؤال، “كيف … كم عدد تشكيلات النقل الآني التي قمت بإعدادها ؟!

المصير المأساوي لبطريرك عشيرة باي قد حدث أمامه مباشرة. إذا كان رد فعل هذا البطريرك أبطأ قليلًا، ولم يستغل حرارة اللحظة للعودة بسرعة إلى أمان عشيرته، فإن بطريرك عشيرة كاي سيقبض عليه بالتأكيد. على الرُغمِ من أن بطريرك عشيرة كاي لم يكُن ليبيد البطريرك الآخر وعشيرته، إلا أنه سيجبر بالتأكيد بطريرك عشيرة باي على دفع ثمن باهظ للبقاء حيًا.

“اخرس!” صرخ باي شياوتشون بغضب، متعرجًا لتجنب التقنيات السحرية والقدرات السامية التي تم إطلاقها عليه من الخلف. ثم اندفع إلى الأمام بسرعة أخرى، واخترق الهواء ليظهر في زقاق قريب.

 

 

بسبب كل ذلك، لم يرغب بطريرك عشيرة تشين في المخاطرة. بعيون تومض بالضوء البارد، قام بإيماءة تعويذة، ودفع الأشباح المدرعة السوداء إلى الأمام بسرعة أكبر.

لهث باي شياوتشون بقلق، وسارع إلى بركة في زاوية الفناء، حيث أطلق لكمة أخرى. على الفور، ارتفع وهج النقل الآني من حوله.

 

شياوتشون. في الوقت نفسه، على الرُغمِ من ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر بالامتنان يرتفع في قلبه.

شعرت فروة رأس باي شياوتشون بالوخز من الخوف، وقلبه ينبض بسرعة. نظر من فوق كتفه، ورأى الأشباح المدرعة السوداء، وتصاعد توتره. باتَ وجه ملِك الشبح العملاق يومض أيضًا بمشاعر مُختلِفة، والشعور بالخطر قد سيطر على قلبه.

 

 

المصير المأساوي لبطريرك عشيرة باي قد حدث أمامه مباشرة. إذا كان رد فعل هذا البطريرك أبطأ قليلًا، ولم يستغل حرارة اللحظة للعودة بسرعة إلى أمان عشيرته، فإن بطريرك عشيرة كاي سيقبض عليه بالتأكيد. على الرُغمِ من أن بطريرك عشيرة كاي لم يكُن ليبيد البطريرك الآخر وعشيرته، إلا أنه سيجبر بالتأكيد بطريرك عشيرة باي على دفع ثمن باهظ للبقاء حيًا.

في قلقه، لم يستطع الامتناع عن القول، “لقد أخبرتك أن تعود إلى السلحفاة الحجرية، لكن لا. لا، كان عليك –”

صرخ باي شياوتشون عندما أغلقت اليد الوهمية، لكنه قام بالفعل بتنشيط تشكيل النقل الآني. ارتفع ضوء النقل الآني، وبحلول الوقت الذي هبط فيه الكف، مما حول كل شيء في المنطقة إلى رماد، اختفى باي شياوتشون وملِك الشبح العملاق.

 

“في الواقع، سندفع لك حتى مقابله!”

“اخرس!” صرخ باي شياوتشون بغضب، متعرجًا لتجنب التقنيات السحرية والقدرات السامية التي تم إطلاقها عليه من الخلف. ثم اندفع إلى الأمام بسرعة أخرى، واخترق الهواء ليظهر في زقاق قريب.

بعد إلقاء نظرة خاطفة بسرعة، قام دون تردد بإحداث ثقب في الجدار المجاور له، وكشف عن فناء خلفه. من الواضح أن هذا مسكنا ينتمي إلى عائلة ثرية. بمجرد دخول باي شياوتشون إلى الداخل، دوت صرخات بينما ذعر الخدم المنتشرين في كل اتجاه.

 

 

بعد إلقاء نظرة خاطفة بسرعة، قام دون تردد بإحداث ثقب في الجدار المجاور له، وكشف عن فناء خلفه. من الواضح أن هذا مسكنا ينتمي إلى عائلة ثرية. بمجرد دخول باي شياوتشون إلى الداخل، دوت صرخات بينما ذعر الخدم المنتشرين في كل اتجاه.

المكان الذي ارتفع فيه ضوء النقل الآني للتو شارعا صاخبا سابقًا. ومع ذلك، بسبب الفوضى الحالية في المدينة، باتَ مكانًا فارغًا ومبهجًا. عندما بدأ ضوء النقل الآني يتلاشى، ظهر باي شياوتشون وملِك الشبح العملاق أمام أحد المتاجر في الشارع.

 

صرخ باي شياوتشون عندما أغلقت اليد الوهمية، لكنه قام بالفعل بتنشيط تشكيل النقل الآني. ارتفع ضوء النقل الآني، وبحلول الوقت الذي هبط فيه الكف، مما حول كل شيء في المنطقة إلى رماد، اختفى باي شياوتشون وملِك الشبح العملاق.

لهث باي شياوتشون بقلق، وسارع إلى بركة في زاوية الفناء، حيث أطلق لكمة أخرى. على الفور، ارتفع وهج النقل الآني من حوله.

 

 

“سلم ملِك الشبح العملاق، باي هاو! لا تخف، سأضمن سلامتك شخصيًا!

ليس بعيدًا جدًا، كانت الأشباح المدرعة السوداء تشع جوا قاتلًا أثناء الطيران في الهواء. ثم أرسلوا وابلا من القدرات السامية نحوَ تلك البركة بالذات.

 

 

“اللعنة!” فكَّر باي شياوتشون. “لماذا لم أجد التشكيل الذي يؤدي لـ 50,000 كيلومتر حتى الآن!؟” فقط عندما أوشك على تنشيط التشكيل للانتقال آنيًا بعيدًا، ملأ الهدير الهواء عندما انتقل بطريرك عشيرة تشين ديفا إلى نفس المبنى. عندما أدرك منذ لحظات أن باي شياوتشون سيستخدم طريقته غير المعروفة للانتقال آنيًا بعيدًا، انفصل عن الأشباح المدرعة السوداء لمطاردته مباشرة.

تم تسوية البركة بالكامل، مما أدى إلى رُشَّ المياه في كل مكان. ومع ذلك، بحلول تلك المرحلة، ذهب باي شياوتشون!

 

 

 

على بعد حوالي 9,000 متر، في مبنى مهجور، ملأ المزيد من ضوء النقل الآني الهواء حيث تجسد باي شياوتشون وملِك الشبح العملاق.

أما ملِك الشبح العملاق فقد اتسعت عيناه، وتصاعد التوتر في قلبه. هذا صحيحًا بشكل خاص عندما أدرك أن باي شياوتشون بدا مترددًا.

 

“أنت لن تُفلِت من العقاب!” هدر. تومض عيناه بالغضب، ولوّحَ بيده، مما تسبب في ظهور شاشة وهمية أمامه، والتي تصور منظرًا عين الطائر لمدينة الشبح العملاق.

“اللعنة!” فكَّر باي شياوتشون. “لماذا لم أجد التشكيل الذي يؤدي لـ 50,000 كيلومتر حتى الآن!؟” فقط عندما أوشك على تنشيط التشكيل للانتقال آنيًا بعيدًا، ملأ الهدير الهواء عندما انتقل بطريرك عشيرة تشين ديفا إلى نفس المبنى. عندما أدرك منذ لحظات أن باي شياوتشون سيستخدم طريقته غير المعروفة للانتقال آنيًا بعيدًا، انفصل عن الأشباح المدرعة السوداء لمطاردته مباشرة.

 

شياوتشون. في الوقت نفسه، على الرُغمِ من ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر بالامتنان يرتفع في قلبه.

حصل على شعور سيء للغاية عندما أدرك أن باي شياوتشون يستخدم تشكيلات نقل آني متعددة. ومع ذلك، لم يكُن هناك وقت للتفكير في الوضع في الوقت الحالي. بهالة قاتلة مشتعلة، سرعان ما أطلق العنان لضربَة كف.

عندما نظر إلى الصورة، لاحظ بقعة واحدة ظهر فيها ضوء ساطع فجأة. شخر ببرود، تقدّمَ إلى الأمام في الصورة.

 

“يبدو لي أن بطريرك عشيرة تشين هذا بدأ يشعر بالتوتر. كل ما علي فِعلُه هو العثور على تشكيل تعويذة واحد، ويُمكِنني الانتقال الفوري على بعد 50 كيلومتر. بالنظر إلى السرعة التي يُمكِنني القيام بها، يجب أن أكون قادرًا على شراء الوقت الذي أحتاجه. طالما أنني أتشبث هناك، فسوف أستفيد بشكل جيد …” بعيون متلألئة، قرر أنه لن يستسلم إلا إذا كان ذلك ضروريًا للغاية.

ظهرت يد وهمية ضخمة وأنطلقت باتجاه باي شياوتشون، وهي ضربة قوية دمرت على الفور كل شيء من حولهم.

بعد ذلك، اختفى مرة أخرى. مرت عشرة أنفاس، وملأت الانفجارات العديد من المواقع في مدينة الشبح العملاق. بذل باي شياوتشون قُصارى جهده، حاملًا ملِك الشبح العملاق من خلال تشكيل النقل الآني تلو الآخر. في كل مرة يختفون فيها، كان بطريرك ديفا عشيرة تشين يظهر ويدمر التشكيل الذي استخدموه للتو.

 

“من أين أتت تشكيلات النقل الآني هذه؟!؟”، فكَّر بطريرك عشيرة تشين، وتعبيره قاتم. بصفته ديفا، يُمكِنه بسهولة قُفل الهواء لإبطال النقل الآني العادي. ومع ذلك، لم يكُن قادرًا على إبطال التشكيلات الآنية هذه.

صرخ باي شياوتشون عندما أغلقت اليد الوهمية، لكنه قام بالفعل بتنشيط تشكيل النقل الآني. ارتفع ضوء النقل الآني، وبحلول الوقت الذي هبط فيه الكف، مما حول كل شيء في المنطقة إلى رماد، اختفى باي شياوتشون وملِك الشبح العملاق.

كما تردد صدى كلماته في جميع أنحاء المدينة، ظهر باي شياوتشون في تشكيل آخر للنقل الآني.

 

 

“من أين أتت تشكيلات النقل الآني هذه؟!؟”، فكَّر بطريرك عشيرة تشين، وتعبيره قاتم. بصفته ديفا، يُمكِنه بسهولة قُفل الهواء لإبطال النقل الآني العادي. ومع ذلك، لم يكُن قادرًا على إبطال التشكيلات الآنية هذه.

شعرت فروة رأس باي شياوتشون بالوخز من الخوف، وقلبه ينبض بسرعة. نظر من فوق كتفه، ورأى الأشباح المدرعة السوداء، وتصاعد توتره. باتَ وجه ملِك الشبح العملاق يومض أيضًا بمشاعر مُختلِفة، والشعور بالخطر قد سيطر على قلبه.

 

 

“أنت لن تُفلِت من العقاب!” هدر. تومض عيناه بالغضب، ولوّحَ بيده، مما تسبب في ظهور شاشة وهمية أمامه، والتي تصور منظرًا عين الطائر لمدينة الشبح العملاق.

لهث باي شياوتشون بقلق، وسارع إلى بركة في زاوية الفناء، حيث أطلق لكمة أخرى. على الفور، ارتفع وهج النقل الآني من حوله.

 

عندما نظر إلى الصورة، لاحظ بقعة واحدة ظهر فيها ضوء ساطع فجأة. شخر ببرود، تقدّمَ إلى الأمام في الصورة.

عندما نظر إلى الصورة، لاحظ بقعة واحدة ظهر فيها ضوء ساطع فجأة. شخر ببرود، تقدّمَ إلى الأمام في الصورة.

شعر وكأنه أصبحَ مجنونًا، لكن الأمر نفسه مع بطريرك عشيرة تشين. من وجهة نظر البطريرك، باي هاو مثل الجرذ الذي حفر أنفاقا لا حصر لها عبرَ المدينة، والتي انطلق من خلالها بطريقة محيرة….

 

 

المكان الذي ارتفع فيه ضوء النقل الآني للتو شارعا صاخبا سابقًا. ومع ذلك، بسبب الفوضى الحالية في المدينة، باتَ مكانًا فارغًا ومبهجًا. عندما بدأ ضوء النقل الآني يتلاشى، ظهر باي شياوتشون وملِك الشبح العملاق أمام أحد المتاجر في الشارع.

 

 

 

عند هذه النقطة، لم يستطع ملِك الشبح العملاق حقًا الامتناع عن السؤال، “كيف … كم عدد تشكيلات النقل الآني التي قمت بإعدادها ؟!

 

 

 

لم يستطع ببساطة أن يتخيل كيف يُمكِن أن يكون هناك الكثير من تشكيلات النقل الآني التي تم إنشاؤها في مدينته، كل ذلك دون علمه.

 

 

 

“كثيرًا”، أجاب باي شياوتشون بسرعة، وقلبه ينبض. لقد بدأ حقًا في القلق. لم تكُن إجابته مبالغة، وفي الوقت الحالي، أعتمد على فرصة حظ للعثور على تشكيل معين من بين جميع المئات التي يعرِفُهَا. لم يجرؤ على إضاعة أي وقت، داس على الأرض.

المكان الذي ارتفع فيه ضوء النقل الآني للتو شارعا صاخبا سابقًا. ومع ذلك، بسبب الفوضى الحالية في المدينة، باتَ مكانًا فارغًا ومبهجًا. عندما بدأ ضوء النقل الآني يتلاشى، ظهر باي شياوتشون وملِك الشبح العملاق أمام أحد المتاجر في الشارع.

 

 

يُمكِن سماع أصوات هدير مع تنشيط تشكيل النقل الآني، واختفى باي شياوتشون وملِك الشبح العملاق. حتى أثناء قيامهم بذلك، تموج الهواء، وظهر بطريرك عشيرة تشين. وهو يلوّح بيده، دمر تشكيل التعويذة.

“يُمكِنني أيضًا المساعدة في حل مشاكلك مع عشيرة باي. يُمكِنُنَا نسيان الماضي! أعطنا ملِك الشبح العملاق، ويُمكِنك أن تكون في طريقك!

 

 

ومع ذلك، يُمكِن رؤية تعبير قبيح على وجهه، وازداد الغضب في عينيه عندما أدرك أنه قد فات الأوان.

 

 

 

“أُريد حقًا أن أرى عدد المرات التي يُمكِنك فيها الانتقال قبل نفاد التشكيلات!”

 

 

بينما يحاول ملِك الشبح العملاق بفارغ الصبر التوصل إلى فكَّرة حول ما يجب فِعلُه، لعق باي شياوتشون شفتيه واعتقد أن عرض بطريرك عشيرة تشين لم يكُن بهذا السوء. ومع ذلك، فقد أبرم للتو اتفاقًا مع ملِك الشبح العملاق. سيشعر بالتأكيد بالسوء إذا تراجع الآن، علاوة على ذلك، ستكون خسارة كبيرة في ماء الوجه.

بعد ذلك، اختفى مرة أخرى. مرت عشرة أنفاس، وملأت الانفجارات العديد من المواقع في مدينة الشبح العملاق. بذل باي شياوتشون قُصارى جهده، حاملًا ملِك الشبح العملاق من خلال تشكيل النقل الآني تلو الآخر. في كل مرة يختفون فيها، كان بطريرك ديفا عشيرة تشين يظهر ويدمر التشكيل الذي استخدموه للتو.

بعد إلقاء نظرة خاطفة بسرعة، قام دون تردد بإحداث ثقب في الجدار المجاور له، وكشف عن فناء خلفه. من الواضح أن هذا مسكنا ينتمي إلى عائلة ثرية. بمجرد دخول باي شياوتشون إلى الداخل، دوت صرخات بينما ذعر الخدم المنتشرين في كل اتجاه.

 

 

إذا ذهب باي شياوتشون بشكل أبطأ قليلًا، فسيكون في خطر كبير، وهي حقيقة كانت تدفعه إلى الجنون. في الوقت نفسه، فعل كل ما في وسعه ليكون فعالًا قدر الإمكان في أفعالُه.

 

 

المصير المأساوي لبطريرك عشيرة باي قد حدث أمامه مباشرة. إذا كان رد فعل هذا البطريرك أبطأ قليلًا، ولم يستغل حرارة اللحظة للعودة بسرعة إلى أمان عشيرته، فإن بطريرك عشيرة كاي سيقبض عليه بالتأكيد. على الرُغمِ من أن بطريرك عشيرة كاي لم يكُن ليبيد البطريرك الآخر وعشيرته، إلا أنه سيجبر بالتأكيد بطريرك عشيرة باي على دفع ثمن باهظ للبقاء حيًا.

على الرُغمِ من ذلك، لم يعثر بعد على تشكيل النقل الآني الذي يقود لـ 50 كيلومتر خارج المدينة.

 

 

 

شعر وكأنه أصبحَ مجنونًا، لكن الأمر نفسه مع بطريرك عشيرة تشين. من وجهة نظر البطريرك، باي هاو مثل الجرذ الذي حفر أنفاقا لا حصر لها عبرَ المدينة، والتي انطلق من خلالها بطريقة محيرة….

شعر وكأنه أصبحَ مجنونًا، لكن الأمر نفسه مع بطريرك عشيرة تشين. من وجهة نظر البطريرك، باي هاو مثل الجرذ الذي حفر أنفاقا لا حصر لها عبرَ المدينة، والتي انطلق من خلالها بطريقة محيرة….

 

 

في لحظة واحدة، سيكون في الشرق، في اللحظة التالية، في الشمال. تصاعد قلق البطريرك مع غضبه، وفي الوقت نفسه، لم يستطع التوقف عن التساؤل عما يحاول باي هاو تحقيقه …

 

 

 

“لا يبدو في الواقع أنه يريد الهروب. أشبه بأنه يبحث عن شيء ما. لا تخبرني أن أحد التشكيلات قادرة بالفعل على النقل الآني بعيد المدى ؟!” هذا الفكَّر جعله أكثر قلقًا. تقدّمَ بسرعة إلى الأمام، وظهر في أحدث مكان انتقل فيه باي شياوتشون وملِك الشبح العملاق. دمر التشكيل على الفور، ثم ألقى رأسه للخلف وتحدث بصوت عالٍ لدرجة أنه ملأ المدينة.

“اخرس!” صرخ باي شياوتشون بغضب، متعرجًا لتجنب التقنيات السحرية والقدرات السامية التي تم إطلاقها عليه من الخلف. ثم اندفع إلى الأمام بسرعة أخرى، واخترق الهواء ليظهر في زقاق قريب.

 

إذا ذهب باي شياوتشون بشكل أبطأ قليلًا، فسيكون في خطر كبير، وهي حقيقة كانت تدفعه إلى الجنون. في الوقت نفسه، فعل كل ما في وسعه ليكون فعالًا قدر الإمكان في أفعالُه.

“باي هاو، لماذا تخاطر بحياتك من أجل ملِك الشبح العملاق؟ لا توجد عداوة كبيرة بينك وبين عشائرنا الثلاث الكبرى! لماذا تتدخل!؟

 

 

 

“سلم ملِك الشبح العملاق، باي هاو! لا تخف، سأضمن سلامتك شخصيًا!

لم يستطع ببساطة أن يتخيل كيف يُمكِن أن يكون هناك الكثير من تشكيلات النقل الآني التي تم إنشاؤها في مدينته، كل ذلك دون علمه.

 

“كثيرًا”، أجاب باي شياوتشون بسرعة، وقلبه ينبض. لقد بدأ حقًا في القلق. لم تكُن إجابته مبالغة، وفي الوقت الحالي، أعتمد على فرصة حظ للعثور على تشكيل معين من بين جميع المئات التي يعرِفُهَا. لم يجرؤ على إضاعة أي وقت، داس على الأرض.

“يُمكِنني أيضًا المساعدة في حل مشاكلك مع عشيرة باي. يُمكِنُنَا نسيان الماضي! أعطنا ملِك الشبح العملاق، ويُمكِنك أن تكون في طريقك!

إذا ذهب باي شياوتشون بشكل أبطأ قليلًا، فسيكون في خطر كبير، وهي حقيقة كانت تدفعه إلى الجنون. في الوقت نفسه، فعل كل ما في وسعه ليكون فعالًا قدر الإمكان في أفعالُه.

 

في قلقه، لم يستطع الامتناع عن القول، “لقد أخبرتك أن تعود إلى السلحفاة الحجرية، لكن لا. لا، كان عليك –”

“في الواقع، سندفع لك حتى مقابله!”

صرخ باي شياوتشون عندما أغلقت اليد الوهمية، لكنه قام بالفعل بتنشيط تشكيل النقل الآني. ارتفع ضوء النقل الآني، وبحلول الوقت الذي هبط فيه الكف، مما حول كل شيء في المنطقة إلى رماد، اختفى باي شياوتشون وملِك الشبح العملاق.

 

 

كما تردد صدى كلماته في جميع أنحاء المدينة، ظهر باي شياوتشون في تشكيل آخر للنقل الآني.

 

 

لولا حقيقة أنه يخشى احتمال أن يكون لدى باي شياوتشون المزيد من الأساليب لتعريض الديفا للخطر، لكان البطريرك قد لاحقه بمفرده. ومع ذلك، لم يكُن على استعداد للمقامرة….

شعره في حالة من الفوضى، وبدا متقلبًا تمامًا. تركته كلمات البطريرك على الفور مهتزا تمامًا، وكانت في الواقع مغرية للغاية.

 

 

 

أما ملِك الشبح العملاق فقد اتسعت عيناه، وتصاعد التوتر في قلبه. هذا صحيحًا بشكل خاص عندما أدرك أن باي شياوتشون بدا مترددًا.

 

 

 

“ليس جيدًا!” فكَّر. “باي هاو هذا شرير ولا يرحم، ولا يهتم إلا بالربح الشخصي. إذا شعر بالتهديد، فمن المؤكد أن الشرير الصغير لن يفكَّر مرتين في تسليمي …

 

 

 

بينما يحاول ملِك الشبح العملاق بفارغ الصبر التوصل إلى فكَّرة حول ما يجب فِعلُه، لعق باي شياوتشون شفتيه واعتقد أن عرض بطريرك عشيرة تشين لم يكُن بهذا السوء. ومع ذلك، فقد أبرم للتو اتفاقًا مع ملِك الشبح العملاق. سيشعر بالتأكيد بالسوء إذا تراجع الآن، علاوة على ذلك، ستكون خسارة كبيرة في ماء الوجه.

“كثيرًا”، أجاب باي شياوتشون بسرعة، وقلبه ينبض. لقد بدأ حقًا في القلق. لم تكُن إجابته مبالغة، وفي الوقت الحالي، أعتمد على فرصة حظ للعثور على تشكيل معين من بين جميع المئات التي يعرِفُهَا. لم يجرؤ على إضاعة أي وقت، داس على الأرض.

 

“أنت لن تُفلِت من العقاب!” هدر. تومض عيناه بالغضب، ولوّحَ بيده، مما تسبب في ظهور شاشة وهمية أمامه، والتي تصور منظرًا عين الطائر لمدينة الشبح العملاق.

“يبدو لي أن بطريرك عشيرة تشين هذا بدأ يشعر بالتوتر. كل ما علي فِعلُه هو العثور على تشكيل تعويذة واحد، ويُمكِنني الانتقال الفوري على بعد 50 كيلومتر. بالنظر إلى السرعة التي يُمكِنني القيام بها، يجب أن أكون قادرًا على شراء الوقت الذي أحتاجه. طالما أنني أتشبث هناك، فسوف أستفيد بشكل جيد …” بعيون متلألئة، قرر أنه لن يستسلم إلا إذا كان ذلك ضروريًا للغاية.

 

 

 

الأهم من ذلك كله هو أنه أدرك أنه لا يستطيع الوثوق بالعشائر الثلاث الكبرى أو ملِك الشبح العملاق. ومع ذلك، مع التعويذة التقييدية التي مر بها، باتت علاقته بملِك الشبح العملاق أكثر استقرارًا.

 

 

 

بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، قرر أن الآن سيكون في الواقع الوقت المثالي للفوز بملِك الشبح العملاق إلى جانبه. لذلك، بينما استمر في البحث عن تشكيل النقل الآني، تصنع سلوكًا صالحًا وصرخ، “توقف عن إضاعة أنفاسك. أنا، باي هاو، أنا شخص يحافظ على كلمته! علاوة على ذلك، أنا أرد كل اللطف الذي أظهرته. فضلني ملِك الشبح العملاق بإحسان، ووعدت بالحفاظ على سلامته. كيف يُمكِنني التراجع عن كلمتي؟!؟ طالما أنا، باي هاو، لدي قوة متبقية بين ذراعي، فلن أسمح لكم أبدًا بأخذ ملِك الشبح العملاق بعيد؟ا عني!” كان لكلماته صدى مع أكثر الهالات برًا ونبلًا.

 

 

شعر وكأنه أصبحَ مجنونًا، لكن الأمر نفسه مع بطريرك عشيرة تشين. من وجهة نظر البطريرك، باي هاو مثل الجرذ الذي حفر أنفاقا لا حصر لها عبرَ المدينة، والتي انطلق من خلالها بطريقة محيرة….

أما بالنسبة لملِك الشبح العملاق، فقد نظر إلى باي شياوتشون بابتسامة مريرة. كونه الثعلب العجوز الماكر الذي هو عليه، لم تكُن هناك طريقة لتفويت الآثار الخفية في كلمات باي

 

شياوتشون. في الوقت نفسه، على الرُغمِ من ذلك، لم يستطع إلا أن يشعر بالامتنان يرتفع في قلبه.

 

الفصل 656: الكثير!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط