نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 657

تسعة وتسعون مرة!

تسعة وتسعون مرة!

الفصل 657: تسعة وتسعون مرة!

 

 

كان بطريرك عشيرة تشين سريعًا مثل البرق في سعيه. في تلك اللحظة عندما واجه باي شياوتشون للتو ثاني التشكيلات الفريدة المغلقة التي ظهر فيها البطريرك أعلاه. لم تتح لباي شياوتشون حتى فرصة تنشيط وظيفة النقل الآني.

“هل تتطلع إلى الموت؟!” زأر بطريرك عشيرة تشين، ووجهه ملتوي بغضب شرس. في اللحظة التالية، ظهر في الموقع الذي انتقل منه باي شياوتشون للتو، حيث يُمكِن سماع دوي مدوي حيث تم تدمير المنطقة بأكملها. ثم اختفى وهو يواصل المطاردة.

 

 

أراد بطريرك عشيرة تشين أن يطارد، لكن الفخ لم يسمح له بذلك. غاضِبا، بدأ في الهجوم بكامل قوته. أما بالنسبة لـ فخ الغولم، فقد كان شيئًا قديمًا، وعلى الرُغمِ من أنهُ قادرًا على التسبب في مشاكل لبطريرك ديفا، فلن يمُرْ وقت طويل قبل أن يبدأ ببساطة في الانهيار.

عند هذه النقطة، هرع بطريرك عشيرة كاي عائدًا إلى المدينة للانضمام إلى بطريرك عشيرة تشين. بمجرد وصوله، ستكون الأمور أكثر صعوبة بالنسبة لباي شياوتشون.

أما بالنسبة للتشكيلات الخاصة التي تتطلب وسائل خاصة للدخول، على الرُغمِ من أن باي شياوتشون يُمكِنه استخدام العرافة التي لا تموت للوصول إليها، إلا أن ذلك يتطلب وقتًا إضافيًا.

 

كان لفخ الغولم ثلاثة رؤوس وستة أذرع وجسم يشبه الوحش بأربعة أرجل. سطح جسمه مرقطا، ويشع هواءًا قديمًا، كما لو أنهُ موجودًا منذ أقدم العصور. بمجرد ظهوره تقريبًا، ألقى رأسه للخلف وأطلق عِواءً.

أما بالنسبة للتشكيلات الخاصة التي تتطلب وسائل خاصة للدخول، على الرُغمِ من أن باي شياوتشون يُمكِنه استخدام العرافة التي لا تموت للوصول إليها، إلا أن ذلك يتطلب وقتًا إضافيًا.

 

 

لا يزالُ فخ غولم على مستوى ديفا !!

كان بطريرك عشيرة تشين سريعًا مثل البرق في سعيه. في تلك اللحظة عندما واجه باي شياوتشون للتو ثاني التشكيلات الفريدة المغلقة التي ظهر فيها البطريرك أعلاه. لم تتح لباي شياوتشون حتى فرصة تنشيط وظيفة النقل الآني.

عندما تلاشت النيران، من الممكن سماع عِواء الغضب، الذي لم يأت من سوى بطريرك عشيرة تشين. بدأ شعره في حالة من الفوضى، وكانت أرديته في حالة يرثى لها، ويرتجف بشكل واضح. على الرُغمِ من أنه لم يمت، إلا أن الطريقة التي سعل بها الدم تشير إلى أنه أصيب بجروح خطيرة. في الوقت نفسه، لم يكُن من الممكن أن تكون كراهيته لباي شياوتشون أكبر.

 

 

كان موقعا بعيدا نسبيا في غرب المدينة، وتحيط به عدد غير قليل من المباني القديمة والمعابد. في الواقع، العديد منهم قديما مثل مدينة الشبح العملاق نفسِها.

اهتز، نظر ملِك الشبح العملاق إلى باي شياوتشون، وعيناه تلمعان وبدأ شعور معقد بالإعجاب ينمو في قلبه.

 

 

لم يعيش الكثير من مزارعي الروح في هذه المنطقة، مما يجعلها مكانًا هادئًا نسبيًا. بسبب الفوضى في المدينة، أصبحَ السكان يرتجفون من الخوف، وفي الوقت الحالي، الشخص الوحيد المرئي في ذلك الجزء بأكمله من المدينة هو بطريرك عشيرة تشين.

كان لفخ الغولم ثلاثة رؤوس وستة أذرع وجسم يشبه الوحش بأربعة أرجل. سطح جسمه مرقطا، ويشع هواءًا قديمًا، كما لو أنهُ موجودًا منذ أقدم العصور. بمجرد ظهوره تقريبًا، ألقى رأسه للخلف وأطلق عِواءً.

 

الفصل 657: تسعة وتسعون مرة!

“لقد نفدت فرصك الآن، باي هاو!” احتدم نية القتل، لوّحَ البطريرك بيده في اتجاه باي شياوتشون وملِك الشبح العملاق.

كما أصيب باي شياوتشون وسعل بعض الدماء. ومع ذلك، عندما اتصلت يده بتشكيل النقل الآني، أشرق الضوء الساطع.

 

الفصل 657: تسعة وتسعون مرة!

يُمكِن سماع أصوات الهدير عندما ظهرت يد ضخمة في الأعلى. بدأ كل شيء يهتز بعنف، وبدأت المباني أدناه في الانهيار وتحولت إلى أنقاض.

 

 

تسارع نبض قلبه، وصرخ، “اقتل هذا الرجل!”

على الرُغمِ من أن وجه باي شياوتشون شاحبًا بالخوف، إلا أن عينيه لمعت بعزم. علِمَ أن هذا منعطفًا حرجًا، وأنه لا يستطيع الهروب بسهولة. علاوة على ذلك، إذا تم تدمير تشكيل النقل الآني، فسيتعين عليه الركض والعثور على تشكيل آخر، وهي عملية ستكون محفوفة بالمخاطر المميتة.

كل هذا يستغرق بعض الوقت لوصفه، لكنه حدث في الواقع في الوقت الذي تستغرقه شرارة لتطير من قطعة من الصّوان. اصطدم كف بطريرك عشيرة تشين بملِك الشبح العملاق، الذي شخر ثم سعل فمه من الدم، إلى جانب قطع من بعض الأعضاء الداخلية. ومن الواضح أنه أصيب بجروح بالغة الخطورة.

 

لم يعيش الكثير من مزارعي الروح في هذه المنطقة، مما يجعلها مكانًا هادئًا نسبيًا. بسبب الفوضى في المدينة، أصبحَ السكان يرتجفون من الخوف، وفي الوقت الحالي، الشخص الوحيد المرئي في ذلك الجزء بأكمله من المدينة هو بطريرك عشيرة تشين.

مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، رفع ملِك الشبح العملاق فوق رأسه لمنع هجوم الكف القادم، ثم مدّ يده اليسرى لأسفل نحوَ تشكيل النقل الآني.

 

 

 

لقد كانت خطة جريئة: استخدم ملِك الشبح العملاق لامتصاص بعض قوة الضربَة، ثم أعد توجيهها لتنشيط تشكيل التعويذة.

 

 

 

باتَ ملِك الشبح العملاق محبطًا، لكنه عاجز تمامًا. علِمَ أنها كانت لحظة حرجة، لذلك كل ما يُمكِنه فِعلُه هو إطلاق العنان لما هو قليل من قاعدة زراعته الممكنة … وتحمل وطأة الضربَة….

 

 

 

كل هذا يستغرق بعض الوقت لوصفه، لكنه حدث في الواقع في الوقت الذي تستغرقه شرارة لتطير من قطعة من الصّوان. اصطدم كف بطريرك عشيرة تشين بملِك الشبح العملاق، الذي شخر ثم سعل فمه من الدم، إلى جانب قطع من بعض الأعضاء الداخلية. ومن الواضح أنه أصيب بجروح بالغة الخطورة.

كل هذا يستغرق بعض الوقت لوصفه، لكنه حدث في الواقع في الوقت الذي تستغرقه شرارة لتطير من قطعة من الصّوان. اصطدم كف بطريرك عشيرة تشين بملِك الشبح العملاق، الذي شخر ثم سعل فمه من الدم، إلى جانب قطع من بعض الأعضاء الداخلية. ومن الواضح أنه أصيب بجروح بالغة الخطورة.

 

دوى دوي، وارتجف كل شيء في المنطقة عندما بدأوا في القتال. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد أخذ نفسًا عميقًا ثم دفع يده لأسفل على الأرض مرة أخرى، حيث انتشرت تموجات النقل الآني، واختفى هو وملِك الشبح العملاق.

كما أصيب باي شياوتشون وسعل بعض الدماء. ومع ذلك، عندما اتصلت يده بتشكيل النقل الآني، أشرق الضوء الساطع.

“هل تتطلع إلى الموت؟!” زأر بطريرك عشيرة تشين، ووجهه ملتوي بغضب شرس. في اللحظة التالية، ظهر في الموقع الذي انتقل منه باي شياوتشون للتو، حيث يُمكِن سماع دوي مدوي حيث تم تدمير المنطقة بأكملها. ثم اختفى وهو يواصل المطاردة.

 

 

“النقل الآني!!” صرخ. تردد صدى إنفجار … لكن لم يبدأ النقل الآني. بدلا من ذلك، بدأت قطع الخشب العشوائية تتطاير فجأة في الهواء من داخل أنقاض المباني المُدمِرة المحيطة!!

مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، رفع ملِك الشبح العملاق فوق رأسه لمنع هجوم الكف القادم، ثم مدّ يده اليسرى لأسفل نحوَ تشكيل النقل الآني.

 

 

هناك أيضًا قطع معدنية متنوعة، والتي كانت تنطلق في الهواء باتجاه باي شياوتشون.

 

 

 

سقط فك باي شياوتشون، وحتى ملِك الشبح العملاق، الذي لا يزال يسعل دمًا، حدّق في دهشة. أما بالنسبة لبطريرك عشيرة تشين، فقد نشأ شعور بعدم الارتياح في صدره.

لقد كانت خطة جريئة: استخدم ملِك الشبح العملاق لامتصاص بعض قوة الضربَة، ثم أعد توجيهها لتنشيط تشكيل التعويذة.

 

 

قبل أن يتمكن أي منهم من الرد، ملأت أصوات التكسير الهواء حيث بدأت قطع الخشب والمعدن في التشابك والتناسب معا مثل الآلات تقريبًا. في غمضة عين … تم تشكيل فخ الغولم أمام باي شياوتشون مباشرة، بطول عشرات الأمتار !!

أصبح الهواء ملتويًا ومشوهًا مع مرور موجة صدمة عبرَ كل مدينة الشبح العملاق. شحبت وجوه لا حصر لها، ويُمكِن سماع العديد من صرخات مرعوبة.

 

في هذه المرحلة، لا يزال ملِك الشبح العملاق يسعل دمًا، وباتَ وجهه متراخيًا. ومع ذلك، أحرقت عيناه بشغف ناري.

كان لفخ الغولم ثلاثة رؤوس وستة أذرع وجسم يشبه الوحش بأربعة أرجل. سطح جسمه مرقطا، ويشع هواءًا قديمًا، كما لو أنهُ موجودًا منذ أقدم العصور. بمجرد ظهوره تقريبًا، ألقى رأسه للخلف وأطلق عِواءً.

كان السحر السري المستخدم لإنشاء فخ الغولم فنًا مفقودًا في الأراضي البرية، ومع ذلك … هنا في مدينة الشبح العملاق، استدعى باي هاو واحدًا!

 

كان موقعا بعيدا نسبيا في غرب المدينة، وتحيط به عدد غير قليل من المباني القديمة والمعابد. في الواقع، العديد منهم قديما مثل مدينة الشبح العملاق نفسِها.

بدا أن صوت العِواء يموج مع تقلبات ديفا، صُدِمَ جميع الخبراء الأقوياء داخل مدينة الشبح العملاق.

لم يكُن لدى ملِك الشبح العملاق أي فكَّرة على الإطلاق عن الأنواع الأخرى من القدرات السامية التي يمتلكها باي هاو تحت تصرُفِهِ. كانت الأشياء التي فِعلُها في نصف العام القصير الذي قضاه في مدينة الشبح العملاق صادمة، على أقل تقدير.

 

بدا كل شيء لا يُصدق تمامًا، خاصة وأن مدينة الشبح العملاق تنتمي إلى ملِك الشبح العملاق، ومع ذلك لم يكُن لديه أي فكَّرة عن كيفية إعداد كل هذا. ثم فكَّر في كيفية وقوعه في يد باي هاو، بل ولجأ إلى إعطائه تعويذة تقييدية خاصة به، وأدرك فجأة أنه وأي شخص آخر … قد قلل تمامًا من شأن باي هاو. ومع ذلك، بعد لحظة، تلألأت عيناه عندما توصل إلى استنتاج مفاده أن تشكيلات التعويذة يجب ألا تكون قد أنشأها باي هاو. هو يستخدمها فقط.

اتسعت عيون بطريرك عشيرة تشين بعدم التصديق وهو يلهث، “فخ الغولم على مستوى ديفا !! كيف يكون هذا ممكنًا؟!؟!”

بغض النظر، فإن حقيقة أنهُ يستخدم الكثير من الموارد المذهلة جعلته مخططًا عميقًا ومختارًا بارعًا حقًا!

 

 

لم يكُن البطريرك هو الوحيد الذي أصيب بالذهول. صُدِمَ ملِك الشبح العملاق تمامًا. لقد فوجئ بالفعل بعدد تشكيلات النقل الآني التي تحت تصرُف باي شياوتشون، لذا فإن حقيقة وجود فخ على مستوى ديفا في المدينة صدمته حتى النخاع. على الرُغمِ من أن الفخ لم يكُن يعمل بشكل كامل، ومن الواضح أنه سيستمر لفترة قصيرة فقط….

 

 

 

لا يزالُ فخ غولم على مستوى ديفا !!

 

 

 

كان السحر السري المستخدم لإنشاء فخ الغولم فنًا مفقودًا في الأراضي البرية، ومع ذلك … هنا في مدينة الشبح العملاق، استدعى باي هاو واحدًا!

 

 

 

لم يكُن لدى ملِك الشبح العملاق أي فكَّرة على الإطلاق عن الأنواع الأخرى من القدرات السامية التي يمتلكها باي هاو تحت تصرُفِهِ. كانت الأشياء التي فِعلُها في نصف العام القصير الذي قضاه في مدينة الشبح العملاق صادمة، على أقل تقدير.

 

 

 

بدا كل شيء لا يُصدق تمامًا، خاصة وأن مدينة الشبح العملاق تنتمي إلى ملِك الشبح العملاق، ومع ذلك لم يكُن لديه أي فكَّرة عن كيفية إعداد كل هذا. ثم فكَّر في كيفية وقوعه في يد باي هاو، بل ولجأ إلى إعطائه تعويذة تقييدية خاصة به، وأدرك فجأة أنه وأي شخص آخر … قد قلل تمامًا من شأن باي هاو. ومع ذلك، بعد لحظة، تلألأت عيناه عندما توصل إلى استنتاج مفاده أن تشكيلات التعويذة يجب ألا تكون قد أنشأها باي هاو. هو يستخدمها فقط.

 

 

الفصل 657: تسعة وتسعون مرة!

بغض النظر، فإن حقيقة أنهُ يستخدم الكثير من الموارد المذهلة جعلته مخططًا عميقًا ومختارًا بارعًا حقًا!

 

 

 

اهتز، نظر ملِك الشبح العملاق إلى باي شياوتشون، وعيناه تلمعان وبدأ شعور معقد بالإعجاب ينمو في قلبه.

في هذه الأثناء، ظهر باي شياوتشون في مكان آخر على بعد مسافة في المدينة. كما فعل، ارتفعت موجة من الحرارة، ونفخت شعره خلفه.

 

ومع ذلك، حتى عندما اكتسب البطريرك اليد العُليا، تومض عيون فخ الغولم فجأة. في الوقت نفسه، شحب وجه البطريرك وهو يتذكر القصص التي سمِعَها عن فخ الغولم، وكيف أن لديهم جميعًا وظيفة تدمير ذاتي مُرعِبة.

رمش باي شياوتشون عدة مرات في حالة صدمة عند رؤية فخ الغولم المذهل. لو شيو لم يكُن يكذب. كان سلفه قد ترك وراءه فخًا غولم، مختبئًا في أحد تشكيلات النقل الآني.

 

 

 

تسارع نبض قلبه، وصرخ، “اقتل هذا الرجل!”

 

 

 

بدأت عيون فخ الغولم تلمع بالضوء القرمزي، ويُمكِن سماع أصوات تكسير وهو يقفز في الهواء وينطلق باتجاه بطريرك عشيرة تشين.

 

 

 

دوى دوي، وارتجف كل شيء في المنطقة عندما بدأوا في القتال. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد أخذ نفسًا عميقًا ثم دفع يده لأسفل على الأرض مرة أخرى، حيث انتشرت تموجات النقل الآني، واختفى هو وملِك الشبح العملاق.

 

 

أصبح الهواء ملتويًا ومشوهًا مع مرور موجة صدمة عبرَ كل مدينة الشبح العملاق. شحبت وجوه لا حصر لها، ويُمكِن سماع العديد من صرخات مرعوبة.

أراد بطريرك عشيرة تشين أن يطارد، لكن الفخ لم يسمح له بذلك. غاضِبا، بدأ في الهجوم بكامل قوته. أما بالنسبة لـ فخ الغولم، فقد كان شيئًا قديمًا، وعلى الرُغمِ من أنهُ قادرًا على التسبب في مشاكل لبطريرك ديفا، فلن يمُرْ وقت طويل قبل أن يبدأ ببساطة في الانهيار.

 

 

في هذه الأثناء، ظهر باي شياوتشون في مكان آخر على بعد مسافة في المدينة. كما فعل، ارتفعت موجة من الحرارة، ونفخت شعره خلفه.

ومع ذلك، حتى عندما اكتسب البطريرك اليد العُليا، تومض عيون فخ الغولم فجأة. في الوقت نفسه، شحب وجه البطريرك وهو يتذكر القصص التي سمِعَها عن فخ الغولم، وكيف أن لديهم جميعًا وظيفة تدمير ذاتي مُرعِبة.

 

 

 

“ليس جيدًا!” أستعدَ على الفور للتراجع، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، اشتعلت فجأة شرارة خفية داخل فخ الغولم. في غمضة عين، باتَ فخ الغولم بأكمله عبارة عن كتلة من اللهب المتصاعد، تنفجر في جميع الاتجاهات.

“السماء، حاول بطريرك عشيرة باي قتل باي هاو وأصيب بجروح خطيرة! الآن حدث نفس الشيء لبطريرك عشيرة تشين …”

 

 

أصبح الهواء ملتويًا ومشوهًا مع مرور موجة صدمة عبرَ كل مدينة الشبح العملاق. شحبت وجوه لا حصر لها، ويُمكِن سماع العديد من صرخات مرعوبة.

 

 

 

في هذه الأثناء، ظهر باي شياوتشون في مكان آخر على بعد مسافة في المدينة. كما فعل، ارتفعت موجة من الحرارة، ونفخت شعره خلفه.

“التفجير الذاتي لفخ الغولم!” شهق.

 

 

“التفجير الذاتي لفخ الغولم!” شهق.

في هذه الأثناء، ظهر باي شياوتشون في مكان آخر على بعد مسافة في المدينة. كما فعل، ارتفعت موجة من الحرارة، ونفخت شعره خلفه.

 

اهتز، نظر ملِك الشبح العملاق إلى باي شياوتشون، وعيناه تلمعان وبدأ شعور معقد بالإعجاب ينمو في قلبه.

في هذه المرحلة، لا يزال ملِك الشبح العملاق يسعل دمًا، وباتَ وجهه متراخيًا. ومع ذلك، أحرقت عيناه بشغف ناري.

مع مثل هذه الأفكار في ذهنه، رفع ملِك الشبح العملاق فوق رأسه لمنع هجوم الكف القادم، ثم مدّ يده اليسرى لأسفل نحوَ تشكيل النقل الآني.

 

كان بطريرك عشيرة تشين سريعًا مثل البرق في سعيه. في تلك اللحظة عندما واجه باي شياوتشون للتو ثاني التشكيلات الفريدة المغلقة التي ظهر فيها البطريرك أعلاه. لم تتح لباي شياوتشون حتى فرصة تنشيط وظيفة النقل الآني.

عندما تلاشت النيران، من الممكن سماع عِواء الغضب، الذي لم يأت من سوى بطريرك عشيرة تشين. بدأ شعره في حالة من الفوضى، وكانت أرديته في حالة يرثى لها، ويرتجف بشكل واضح. على الرُغمِ من أنه لم يمت، إلا أن الطريقة التي سعل بها الدم تشير إلى أنه أصيب بجروح خطيرة. في الوقت نفسه، لم يكُن من الممكن أن تكون كراهيته لباي شياوتشون أكبر.

بدا كل شيء لا يُصدق تمامًا، خاصة وأن مدينة الشبح العملاق تنتمي إلى ملِك الشبح العملاق، ومع ذلك لم يكُن لديه أي فكَّرة عن كيفية إعداد كل هذا. ثم فكَّر في كيفية وقوعه في يد باي هاو، بل ولجأ إلى إعطائه تعويذة تقييدية خاصة به، وأدرك فجأة أنه وأي شخص آخر … قد قلل تمامًا من شأن باي هاو. ومع ذلك، بعد لحظة، تلألأت عيناه عندما توصل إلى استنتاج مفاده أن تشكيلات التعويذة يجب ألا تكون قد أنشأها باي هاو. هو يستخدمها فقط.

 

 

ومع ذلك، لم يتردد في اتخاذ نفس القرار مثل بطريرك عشيرة باي. هدر في غضب، أصبح شعاعًا ساطعًا من الضوء أنطلق باتجاه عشيرة تشين. بالنظر إلى قلة ثقته في أي شخص، كانت أولويته الرئيسية الآن هي شفاء إصاباته.

لم يكُن لدى ملِك الشبح العملاق أي فكَّرة على الإطلاق عن الأنواع الأخرى من القدرات السامية التي يمتلكها باي هاو تحت تصرُفِهِ. كانت الأشياء التي فِعلُها في نصف العام القصير الذي قضاه في مدينة الشبح العملاق صادمة، على أقل تقدير.

 

أما بالنسبة للتشكيلات الخاصة التي تتطلب وسائل خاصة للدخول، على الرُغمِ من أن باي شياوتشون يُمكِنه استخدام العرافة التي لا تموت للوصول إليها، إلا أن ذلك يتطلب وقتًا إضافيًا.

عندما رأى الجميع في مدينة الشبح العملاق ذلك، شهقوا، صُدِموا تمامًا ورعبوا من باي هاو.

 

 

 

“السماء، حاول بطريرك عشيرة باي قتل باي هاو وأصيب بجروح خطيرة! الآن حدث نفس الشيء لبطريرك عشيرة تشين …”

في هذه المرحلة، لا يزال ملِك الشبح العملاق يسعل دمًا، وباتَ وجهه متراخيًا. ومع ذلك، أحرقت عيناه بشغف ناري.

 

 

“كم عدد الحيل التي يمتلكها باي هاو في جعبته؟ إنه مُرعِب !!”

 

 

“هل تتطلع إلى الموت؟!” زأر بطريرك عشيرة تشين، ووجهه ملتوي بغضب شرس. في اللحظة التالية، ظهر في الموقع الذي انتقل منه باي شياوتشون للتو، حيث يُمكِن سماع دوي مدوي حيث تم تدمير المنطقة بأكملها. ثم اختفى وهو يواصل المطاردة.

“أنه شيطان مُرعِب تمامًا!!”

سواء كانت العشائر الثلاث الكبرى، أو جيوش الماركيز السماويين الستة، أو أي شخص آخر، لا يُمكِن لأحد أن يظل غير مرعوب مما رأوه. أما بالنسبة لقوات الماركيز السماويين، فلم يكُن لديهم أي ديفا إلى جانبِهم، وبالتالي، لم يكونوا قادرين على مطاردة باي شياوتشون. في الوقت الحالي، أصبحوا سعداء بالفعل بذلك.

 

“ليس جيدًا!” أستعدَ على الفور للتراجع، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، اشتعلت فجأة شرارة خفية داخل فخ الغولم. في غمضة عين، باتَ فخ الغولم بأكمله عبارة عن كتلة من اللهب المتصاعد، تنفجر في جميع الاتجاهات.

سواء كانت العشائر الثلاث الكبرى، أو جيوش الماركيز السماويين الستة، أو أي شخص آخر، لا يُمكِن لأحد أن يظل غير مرعوب مما رأوه. أما بالنسبة لقوات الماركيز السماويين، فلم يكُن لديهم أي ديفا إلى جانبِهم، وبالتالي، لم يكونوا قادرين على مطاردة باي شياوتشون. في الوقت الحالي، أصبحوا سعداء بالفعل بذلك.

 

 

قبل أن يتمكن أي منهم من الرد، ملأت أصوات التكسير الهواء حيث بدأت قطع الخشب والمعدن في التشابك والتناسب معا مثل الآلات تقريبًا. في غمضة عين … تم تشكيل فخ الغولم أمام باي شياوتشون مباشرة، بطول عشرات الأمتار !!

في هذه الأثناء، شعر باي شياوتشون بسعادة أكبر بنفسه أكثر من أي وقت مضى.

باتَ ملِك الشبح العملاق محبطًا، لكنه عاجز تمامًا. علِمَ أنها كانت لحظة حرجة، لذلك كل ما يُمكِنه فِعلُه هو إطلاق العنان لما هو قليل من قاعدة زراعته الممكنة … وتحمل وطأة الضربَة….

 

بدأت عيون فخ الغولم تلمع بالضوء القرمزي، ويُمكِن سماع أصوات تكسير وهو يقفز في الهواء وينطلق باتجاه بطريرك عشيرة تشين.

“هل رأيت ذلك؟” صرخ بصوت عالٍ. “لا تستفزني! عندما أهاجم، أخيف حتى نفسي!! يُمكِنني استخدام نفس القدرة السامية تسعة وتسعين مرة أخرى إذا أردت ذلك!

قبل أن يتمكن أي منهم من الرد، ملأت أصوات التكسير الهواء حيث بدأت قطع الخشب والمعدن في التشابك والتناسب معا مثل الآلات تقريبًا. في غمضة عين … تم تشكيل فخ الغولم أمام باي شياوتشون مباشرة، بطول عشرات الأمتار !!

 

لم يكُن لدى ملِك الشبح العملاق أي فكَّرة على الإطلاق عن الأنواع الأخرى من القدرات السامية التي يمتلكها باي هاو تحت تصرُفِهِ. كانت الأشياء التي فِعلُها في نصف العام القصير الذي قضاه في مدينة الشبح العملاق صادمة، على أقل تقدير.

بدا أن صوت العِواء يموج مع تقلبات ديفا، صُدِمَ جميع الخبراء الأقوياء داخل مدينة الشبح العملاق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط