نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 662

أنا أفعل هذا فقط لإنقاذك، يا صديقي العجوز 

أنا أفعل هذا فقط لإنقاذك، يا صديقي العجوز 

الفصل 662: أنا أفعل هذا فقط لإنقاذك، يا صديقي العجوز

الفصل 662: أنا أفعل هذا فقط لإنقاذك، يا صديقي العجوز

 

 

لم تمر حتى أربعون ساعة منذ اندلاع التمرد في مدينة الشبح العملاق!

 

 

“عالم ديفا …. هذا ما تشعر به. وعالم نصف حاكم…. يبدو من الممكن تقريبًا اختراق السماء والأرض …” الأحاسيس التي شعر بها بعد امتصاص دم الروح، والتنوير الذي تلقاه، كانت موسومة إلى الأبد في قلبه. في الوقت نفسه، زادت رغبته في أن يصبح أقوى.

خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن، حدثت تغييرات جذرية، وجدها سكان المدينة شائنة ومُرعِبة.

 

 

 

أولا، قام ملِك الصفاء التاسع بهجومه الاستقصائي. ثم ثار الماركيز الستة. انضم أربعة ديفا إلى المعركة. لم يكُن ملِك الشبح العملاق قادرًا حتى على اتخاذ موقف، ومع ذلك، كانت هذه هي البداية فقط. عندما تم الكشف عن أن ملِك الشبح العملاق كان مجرد تجسيد، بدأت المرحلة الثانية من الحدث.

 

 

هالة باي شياوتشون غير مستقرة أيضًا. فقد ملِك الشبح العملاق الوعي مباشرة بعد أن خرج الاثنان من المدينة، قبل عدة ساعات. كما أصيب باي شياوتشون بجروح خطيرة، ولم يفعل دم الروح شيئًا لشفائه. على الرُغمِ من أنه تلقى تنويرًا حيويًا، بعد أن سقط من عالم نصف حاكم، اندلعت جميع إصاباته، مما جعله يشعر بالضعف بشكل لا يُصدق.

انقلبت المدينة بأكملها رأسا على عقب بينما كان المتمردون يبحثون عن الذات الحقيقية لملِك الشبح العملاق. كان ذلك عندما ظهر باي هاو على الساحة، ممسكًا بالأسير بالذات الحقيقية لملِك الشبح العملاق. كُل ما حدث بعد ذلك … سيتم إصلاحه طوال الوقت في ذكريات أولئك الذين كانوا حاضرين.

الشخص الذي تحدث هو بطريرك عشيرة كاي، الذي فقد جسده المادي. احترقت عيناه بنية القتل، وأُحيط ببحر من البرق يشع بقوة من النوع المعدني. هذا يشير إلى أن هذا البرق يُمكِن أن يولّد المعدن، والمعدن من الدرجة العُليا في ذلك!

 

 

أصيب ثلاثة ديفا أقوياء بجروح خطيرة، وبعد ذلك … هرب باي هاو وملِك الشبح العملاق من المدينة!

 

 

لسوء الحظ، كانت بشرة ملِك الشبح العملاق شاحبة، وبدا أنه يزداد برودة مع تقدّمَ الوقت. كانت هالتُه ضعيفة جدًا حاليًا.

من تلك اللحظة فصاعدًا، سيكون باي هاو مشهورًا تمامًا داخل مدينة الشبح العملاق. في الواقع، من السهل تخيل كيف سينتشر اسمه قريبًا إلى الأراضي البرية بشكل عام.

لحسن الحظ، جسده المادي قويًا جدًا، لذلك صرَّ على أسنانه وأجبر نفسه على البقاء واعيًا. بعد أن رأى أن ملِك الشبح العملاق قد فقد الوعي، قرر عدم جره من رقبته بعد الآن، وبدلا من ذلك وضعه على ظهره.

 

 

في سلسلة جبال تبعد حوالي 50 ألف كيلومتر عن مدينة الشبح العملاق، يُمكِن رؤية باي شياوتشون مسرعًا، ووجهه شاحب، ويحمل رجلًا عجوزًا على ظهره. بدأ أن الرجل ذابلًا ومتجعدًا، وكانت هالتُه غير قابلة للكشف تقريبًا. في الواقع، حتى الفحص الدقيق سيقود المرء إلى الاعتقاد بأنهُ في الواقع جثة.

لم يكونوا سوى … بطاركة العشائر الثلاث الكبرى!

 

“آمل بالتأكيد أن يكون ما قاله السلحفاة الصغيرة صحيحًا …. من الأفضل أن يتعافى ملِك الشبح العملاق في اليومين المقبلين “. وهكذا جلس هناك بتوتر، محاطًا بالصمت. بالنظر إلى مدى إرهاقه ومدى هدوء المنطقة، سرعان ما بدأ يفكَّر في ما كان عليه الارتفاع إلى مستوى ديفا، ثم أبعد من ذلك، إلى مستوى نصف حاكم.

بالطبع، لم يكُن هذا الرجل العجوز سوى ملِك الشبح العملاق. من الصعب القول ما إذا كانت حالته الحالية نتيجة لتضحيته بقطرة من دم الروح، أو بسبب فترة اضمحلاله. في كلتا الحالتين، كان فاقدا للوعي تمامًا. كان جسده غير القابل للتدمير تقريبًا ضعيفًا للغاية لدرجة أنه بدا من المُمكِن لسكين عادي أن يَخترِقُه وينهي حياته.

 

 

“ماذا أفعل، ماذا أفعل …؟” فكَّر في طلب بعض النصائح من السلحفاة الصغيرة، لكن لم يكُن هناك أي أثر له. لم يجعله أي قدر من التهديد الغاضِب يخرج رأسه، لذلك استسلم باي شياوتشون أخيرًا. ثم جلس هناك ينظر إلى ملِك الشبح العملاق البارد لفترة من الوقت قبل أن يصفع فخذه أخيرًا.

هالة باي شياوتشون غير مستقرة أيضًا. فقد ملِك الشبح العملاق الوعي مباشرة بعد أن خرج الاثنان من المدينة، قبل عدة ساعات. كما أصيب باي شياوتشون بجروح خطيرة، ولم يفعل دم الروح شيئًا لشفائه. على الرُغمِ من أنه تلقى تنويرًا حيويًا، بعد أن سقط من عالم نصف حاكم، اندلعت جميع إصاباته، مما جعله يشعر بالضعف بشكل لا يُصدق.

أولا، قام ملِك الصفاء التاسع بهجومه الاستقصائي. ثم ثار الماركيز الستة. انضم أربعة ديفا إلى المعركة. لم يكُن ملِك الشبح العملاق قادرًا حتى على اتخاذ موقف، ومع ذلك، كانت هذه هي البداية فقط. عندما تم الكشف عن أن ملِك الشبح العملاق كان مجرد تجسيد، بدأت المرحلة الثانية من الحدث.

 

 

لحسن الحظ، جسده المادي قويًا جدًا، لذلك صرَّ على أسنانه وأجبر نفسه على البقاء واعيًا. بعد أن رأى أن ملِك الشبح العملاق قد فقد الوعي، قرر عدم جره من رقبته بعد الآن، وبدلا من ذلك وضعه على ظهره.

 

 

 

عرف باي شياوتشون أنه لا يزالُ منغمسًا في حدث بالغ الأهمية. لن ترتاح العشائر الثلاث الكبرى حتى يموت، والأمر نفسه مع الماركيز السماويين الستة. أما بالنسبة للأخير، لأنه لم يكُن لدى أي منهم ديفا، وكان يتجول في جميع أنحاء المدينة عبرَ تشكيل النقل الآني، لم يصادف أيا منهم. لكن هذا لا يعني أنه لن يفعل ذلك في المستقبل.

 

 

“لقد أصبحت مندفعًا للغاية. ما كان يجب أن أستمع إلى السلحفاة الصغيرة…. ثلاثة ديفا؟ أنا… لا أُصدق أنني هربت بالفعل من ثلاثة ديفا “. التفكير في كيفية وضع كل شيء على المحك تركه يلهث. حتى أدنى خطأ، وكان سيموت.

من السهل تخيل … أن كلا من العشائر الثلاث الكبرى وقوات المركيز السماويين الستة سيبذلون قُصارى جُهدِهم للعثور عليه.

 

 

لدى باي شياوتشون مبادئ متأصلة بعمق عندما يتعلق الأمر بسداد الديون. لقد شعر بالتأثر بالطريقة التي ساعده بها ملِك الشبح العملاق، وهو ما كان في الواقع مخالفًا إلى حد ما للطريقة التي خطط بها لتسير الأمور.

“إنه لأمر جيد أنني لست بحاجة إلى الصمود لفترة أطول. فقط بضعة أيام. ثم يتعافى ملِك الشبح العملاق…. على الرُغمِ من أنني أتساءل عما إذا كانت قطرة دم الروح هذه ستغير الأشياء “. تنهد. إذا لم يعطه ملِك الشبح العملاق قطرة دم الروح هذه، وأجبر على الزاوية، فربما كان سيسلم الرجل. في تلك المرحلة، لم يكُن ليشعر بالسوء الشديد. لكن بالنظر إلى كيفية تطور الأمور، لم يستطع فعل ذلك ببساطة.

 

 

بالطبع، لم يكُن هذا الرجل العجوز سوى ملِك الشبح العملاق. من الصعب القول ما إذا كانت حالته الحالية نتيجة لتضحيته بقطرة من دم الروح، أو بسبب فترة اضمحلاله. في كلتا الحالتين، كان فاقدا للوعي تمامًا. كان جسده غير القابل للتدمير تقريبًا ضعيفًا للغاية لدرجة أنه بدا من المُمكِن لسكين عادي أن يَخترِقُه وينهي حياته.

لدى باي شياوتشون مبادئ متأصلة بعمق عندما يتعلق الأمر بسداد الديون. لقد شعر بالتأثر بالطريقة التي ساعده بها ملِك الشبح العملاق، وهو ما كان في الواقع مخالفًا إلى حد ما للطريقة التي خطط بها لتسير الأمور.

 

 

 

“آه، أيا كان.” تنهد، واصل المضي قدمًا عبرَ الجبال، ملِك الشبح العملاق على ظهره.

 

 

 

سرعان ما حل المساء، وبدأت السماء تظلم. أراد باي شياوتشون الاستمرار، لكن إصاباته سيئة للغاية لدرجة أنه لم يستطِع. علاوة على ذلك، كانت هالة ملِك الشبح العملاق ضعيفة لدرجة أنه في بعض الأحيان لم يستطِع حتى الشعور بها. بدأ جسد الرجل أيضًا في البرودة.

خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن، حدثت تغييرات جذرية، وجدها سكان المدينة شائنة ومُرعِبة.

 

 

متوترًا، وجد باي شياوتشون مكانًا مناسبًا لحفر كهف لاستخدامه كمأوى مؤقت. باستخدام ما تبقى من القليل من قاعدة زراعته، أشعل نارًا صغيرة ثم دعم ملِك الشبح العملاق أمامه.

 

 

 

لسوء الحظ، كانت بشرة ملِك الشبح العملاق شاحبة، وبدا أنه يزداد برودة مع تقدّمَ الوقت. كانت هالتُه ضعيفة جدًا حاليًا.

“ماذا أفعل، ماذا أفعل …؟” فكَّر في طلب بعض النصائح من السلحفاة الصغيرة، لكن لم يكُن هناك أي أثر له. لم يجعله أي قدر من التهديد الغاضِب يخرج رأسه، لذلك استسلم باي شياوتشون أخيرًا. ثم جلس هناك ينظر إلى ملِك الشبح العملاق البارد لفترة من الوقت قبل أن يصفع فخذه أخيرًا.

 

“لا يُمكِنك أن تموت!” قال باي شياوتشون. واقفًا، ربت على حقيبته لإخراج بعض المواد الطبية المفيدة لعلاج الإصابات. لسوء الحظ، حتى بعد إجبارهم على الدخول في فم ملِك الشبح العملاق، لم يحدُث شيء.

“لا يُمكِنك أن تموت!” قال باي شياوتشون. واقفًا، ربت على حقيبته لإخراج بعض المواد الطبية المفيدة لعلاج الإصابات. لسوء الحظ، حتى بعد إجبارهم على الدخول في فم ملِك الشبح العملاق، لم يحدُث شيء.

 

 

صوت مليء بالسُّم الذي لا حدود له تردد فجأة. “باي هاو !!”

“ماذا أفعل، ماذا أفعل …؟” فكَّر في طلب بعض النصائح من السلحفاة الصغيرة، لكن لم يكُن هناك أي أثر له. لم يجعله أي قدر من التهديد الغاضِب يخرج رأسه، لذلك استسلم باي شياوتشون أخيرًا. ثم جلس هناك ينظر إلى ملِك الشبح العملاق البارد لفترة من الوقت قبل أن يصفع فخذه أخيرًا.

 

 

انقلبت المدينة بأكملها رأسا على عقب بينما كان المتمردون يبحثون عن الذات الحقيقية لملِك الشبح العملاق. كان ذلك عندما ظهر باي هاو على الساحة، ممسكًا بالأسير بالذات الحقيقية لملِك الشبح العملاق. كُل ما حدث بعد ذلك … سيتم إصلاحه طوال الوقت في ذكريات أولئك الذين كانوا حاضرين.

“أنا أعرف ماذا أفعل!” فكَّر وعيناه تلمعان. هناك بالتأكيد شيء يُمكِن أن يسخن ملِك الشبح العملاق، لكن بينما يفكَّر في ذلك، تردد.

بالطبع، لم يكُن هذا الرجل العجوز سوى ملِك الشبح العملاق. من الصعب القول ما إذا كانت حالته الحالية نتيجة لتضحيته بقطرة من دم الروح، أو بسبب فترة اضمحلاله. في كلتا الحالتين، كان فاقدا للوعي تمامًا. كان جسده غير القابل للتدمير تقريبًا ضعيفًا للغاية لدرجة أنه بدا من المُمكِن لسكين عادي أن يَخترِقُه وينهي حياته.

 

لسوء الحظ، كانت بشرة ملِك الشبح العملاق شاحبة، وبدا أنه يزداد برودة مع تقدّمَ الوقت. كانت هالتُه ضعيفة جدًا حاليًا.

غير مُتأكِد مما إذا كان ملِك الشبح العملاق يُمكِن أن يسمِعَه أم لا، قال، “أم … مرحبا، ملِك الشبح العملاق صديقي العجوز، أنا أفعل هذا فقط لإنقاذك، حسنًا؟ لا تكُن مشاعر سيئة تجاهي”.

“أُريد أن أصبح ديفا…. أُريد أن أصبح نصف حاكم …” تذكر أنه بحاجة إلى تغيير طريقة تفكيره، حاول التركيز داخليًا على جانب طول العمر. “أم، أعتقد أن أن أن أصبح نصف حاكم يعني أنني أستطيع العيش لفترة أطول، أليس كذلك؟”

 

مر الوقت. حتى قبل انتهاء الليل، شعر باي شياوتشون بالراحة. بعد التحقق من ملِك الشبح العملاق للتأكد من أنه لم يكُن أكثر برودة، وضعه مرة أخرى على ظهره ثم طارَ من الكهف.

بعد ذلك، سحب … حبة مُثيرة للشهوة الجنسية، والتي وضعها بعد ذلك في فم ملِك الشبح العملاق.

على الفور تقريبًا، ارتجف ملِك الشبح العملاق، وأصبح أكثر دفئًا. بدأت هالتُه الباهتة سابقا في التقلب، وعاد القليل من اللون إلى بشرته.

 

“ماذا أفعل، ماذا أفعل …؟” فكَّر في طلب بعض النصائح من السلحفاة الصغيرة، لكن لم يكُن هناك أي أثر له. لم يجعله أي قدر من التهديد الغاضِب يخرج رأسه، لذلك استسلم باي شياوتشون أخيرًا. ثم جلس هناك ينظر إلى ملِك الشبح العملاق البارد لفترة من الوقت قبل أن يصفع فخذه أخيرًا.

تذكر باي شياوتشون كيف أن جميع السجناء الذين تناولوا الحبوب المُثير للشهوة الجنسية كانوا دائمًا ساخنين جدًا، وحتى تعرقوا بغزارة. في الوقت الحالي، كان في وضع يائس ويمسك بالقش، لكن لم يكُن لديه بدائل أخرى. قلقًا من أن حبة واحدة قد لا تكون كافية، أخرج القليل منها، ثم حشوها في فم ملِك الشبح العملاق.

 

 

“العباقرة مثلي يشعرون دائمًا بالوحدة. آيييي.” في هذه المرحلة، بدأ أخيرًا في الاسترخاء. إذا مات ملِك الشبح العملاق، فإن كل ما فِعلُه حتى هذه اللحظة سيذهب سدى.

على الفور تقريبًا، ارتجف ملِك الشبح العملاق، وأصبح أكثر دفئًا. بدأت هالتُه الباهتة سابقا في التقلب، وعاد القليل من اللون إلى بشرته.

 

 

لم يكونوا سوى … بطاركة العشائر الثلاث الكبرى!

تنهد باي شياوتشون بارتياح، وفي الوقت نفسه، أشرق وجهه بفخر بحقيقة أنهُ، في عبقريته، ابتكر حبة طبية يُمكِن استخدامها لاستجواب السجناء وإنقاذ الأرواح.

في سلسلة جبال تبعد حوالي 50 ألف كيلومتر عن مدينة الشبح العملاق، يُمكِن رؤية باي شياوتشون مسرعًا، ووجهه شاحب، ويحمل رجلًا عجوزًا على ظهره. بدأ أن الرجل ذابلًا ومتجعدًا، وكانت هالتُه غير قابلة للكشف تقريبًا. في الواقع، حتى الفحص الدقيق سيقود المرء إلى الاعتقاد بأنهُ في الواقع جثة.

 

تنهد باي شياوتشون بارتياح، وفي الوقت نفسه، أشرق وجهه بفخر بحقيقة أنهُ، في عبقريته، ابتكر حبة طبية يُمكِن استخدامها لاستجواب السجناء وإنقاذ الأرواح.

“العباقرة مثلي يشعرون دائمًا بالوحدة. آيييي.” في هذه المرحلة، بدأ أخيرًا في الاسترخاء. إذا مات ملِك الشبح العملاق، فإن كل ما فِعلُه حتى هذه اللحظة سيذهب سدى.

 

 

 

عندما هدأ، فكَّر في كل ما حدث في مدينة الشبح العملاق، وارتجف قلبه من الخوف المستمر. عبس، فكَّر جميع أفعاله.

 

 

“ماذا أفعل، ماذا أفعل …؟” فكَّر في طلب بعض النصائح من السلحفاة الصغيرة، لكن لم يكُن هناك أي أثر له. لم يجعله أي قدر من التهديد الغاضِب يخرج رأسه، لذلك استسلم باي شياوتشون أخيرًا. ثم جلس هناك ينظر إلى ملِك الشبح العملاق البارد لفترة من الوقت قبل أن يصفع فخذه أخيرًا.

“لقد أصبحت مندفعًا للغاية. ما كان يجب أن أستمع إلى السلحفاة الصغيرة…. ثلاثة ديفا؟ أنا… لا أُصدق أنني هربت بالفعل من ثلاثة ديفا “. التفكير في كيفية وضع كل شيء على المحك تركه يلهث. حتى أدنى خطأ، وكان سيموت.

 

 

 

“أقول دائمًا إنني لن أفعل أي شيء خطير مرة أخرى. كيف أفعل دائمًا، رغم ذلك …؟” عبس، أدرك أن شخصيته بدت تتغير، وأنهُ أصبح في الواقع أكثر شجاعة.

 

 

 

“انتظر لحظة، هذا ليس شيئًا جيدًا!” قلق للغاية، نظرَ إلى ملِك الشبح العملاق، ثم إلى سماء المساء، والقمر، الذي بصعوبة مرئيًا. أخيرًا، تنهد.

لسوء الحظ، كانت بشرة ملِك الشبح العملاق شاحبة، وبدا أنه يزداد برودة مع تقدّمَ الوقت. كانت هالتُه ضعيفة جدًا حاليًا.

 

 

“آمل بالتأكيد أن يكون ما قاله السلحفاة الصغيرة صحيحًا …. من الأفضل أن يتعافى ملِك الشبح العملاق في اليومين المقبلين “. وهكذا جلس هناك بتوتر، محاطًا بالصمت. بالنظر إلى مدى إرهاقه ومدى هدوء المنطقة، سرعان ما بدأ يفكَّر في ما كان عليه الارتفاع إلى مستوى ديفا، ثم أبعد من ذلك، إلى مستوى نصف حاكم.

في سلسلة جبال تبعد حوالي 50 ألف كيلومتر عن مدينة الشبح العملاق، يُمكِن رؤية باي شياوتشون مسرعًا، ووجهه شاحب، ويحمل رجلًا عجوزًا على ظهره. بدأ أن الرجل ذابلًا ومتجعدًا، وكانت هالتُه غير قابلة للكشف تقريبًا. في الواقع، حتى الفحص الدقيق سيقود المرء إلى الاعتقاد بأنهُ في الواقع جثة.

 

الفصل 662: أنا أفعل هذا فقط لإنقاذك، يا صديقي العجوز

في النهاية، بدأت عيناه تلمعان بالارتباك والرغبة.

أما بالنسبة لبطريرك عشيرة باي، فقد تومض ضوء غريب وغامض من خلال عينيه.

 

 

“عالم ديفا …. هذا ما تشعر به. وعالم نصف حاكم…. يبدو من الممكن تقريبًا اختراق السماء والأرض …” الأحاسيس التي شعر بها بعد امتصاص دم الروح، والتنوير الذي تلقاه، كانت موسومة إلى الأبد في قلبه. في الوقت نفسه، زادت رغبته في أن يصبح أقوى.

 

 

 

“أُريد أن أصبح ديفا…. أُريد أن أصبح نصف حاكم …” تذكر أنه بحاجة إلى تغيير طريقة تفكيره، حاول التركيز داخليًا على جانب طول العمر. “أم، أعتقد أن أن أن أصبح نصف حاكم يعني أنني أستطيع العيش لفترة أطول، أليس كذلك؟”

 

 

في النهاية، في مساء اليوم الثالث، بينما كان يطير، بدأت السماء فوقه تدق بصوت عالٍ.

مر الوقت. حتى قبل انتهاء الليل، شعر باي شياوتشون بالراحة. بعد التحقق من ملِك الشبح العملاق للتأكد من أنه لم يكُن أكثر برودة، وضعه مرة أخرى على ظهره ثم طارَ من الكهف.

 

 

 

بهذه الطريقة، يستريح فقط عند الضرورة القصوى، استمر باي شياوتشون لمدة ثلاثة أيام…. كان ملِك الشبح العملاق فاقدا للوعي طوال الوقت، ولم تظهر عليه أي علامات على الاستيقاظ. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فبفضل جسده المادي القوي، بدأت جروحِه تتعافى بشكل جيد.

الفصل 662: أنا أفعل هذا فقط لإنقاذك، يا صديقي العجوز

 

 

ومع ذلك، استمر القلق في قلبه في التصاعد. علِمَ أنه مع كل وقت يمُرْ فيه ملِك الشبح العملاق، فهذا يعني أن العشائر الثلاث الكبرى ستقترب.

 

 

 

في النهاية، في مساء اليوم الثالث، بينما كان يطير، بدأت السماء فوقه تدق بصوت عالٍ.

 

 

 

صوت مليء بالسُّم الذي لا حدود له تردد فجأة. “باي هاو !!”

 

خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن، حدثت تغييرات جذرية، وجدها سكان المدينة شائنة ومُرعِبة.

نظرَ باي شياوتشون إلى السماء ورأى … ثلاثة وجوه ضخمة، يبلغ طول كل منها مئات الأمتار !!

نظرَ باي شياوتشون إلى السماء ورأى … ثلاثة وجوه ضخمة، يبلغ طول كل منها مئات الأمتار !!

 

أولا، قام ملِك الصفاء التاسع بهجومه الاستقصائي. ثم ثار الماركيز الستة. انضم أربعة ديفا إلى المعركة. لم يكُن ملِك الشبح العملاق قادرًا حتى على اتخاذ موقف، ومع ذلك، كانت هذه هي البداية فقط. عندما تم الكشف عن أن ملِك الشبح العملاق كان مجرد تجسيد، بدأت المرحلة الثانية من الحدث.

لم يكونوا سوى … بطاركة العشائر الثلاث الكبرى!

بالطبع، لم يكُن هذا الرجل العجوز سوى ملِك الشبح العملاق. من الصعب القول ما إذا كانت حالته الحالية نتيجة لتضحيته بقطرة من دم الروح، أو بسبب فترة اضمحلاله. في كلتا الحالتين، كان فاقدا للوعي تمامًا. كان جسده غير القابل للتدمير تقريبًا ضعيفًا للغاية لدرجة أنه بدا من المُمكِن لسكين عادي أن يَخترِقُه وينهي حياته.

 

لحسن الحظ، جسده المادي قويًا جدًا، لذلك صرَّ على أسنانه وأجبر نفسه على البقاء واعيًا. بعد أن رأى أن ملِك الشبح العملاق قد فقد الوعي، قرر عدم جره من رقبته بعد الآن، وبدلا من ذلك وضعه على ظهره.

الشخص الذي تحدث هو بطريرك عشيرة كاي، الذي فقد جسده المادي. احترقت عيناه بنية القتل، وأُحيط ببحر من البرق يشع بقوة من النوع المعدني. هذا يشير إلى أن هذا البرق يُمكِن أن يولّد المعدن، والمعدن من الدرجة العُليا في ذلك!

“العباقرة مثلي يشعرون دائمًا بالوحدة. آيييي.” في هذه المرحلة، بدأ أخيرًا في الاسترخاء. إذا مات ملِك الشبح العملاق، فإن كل ما فِعلُه حتى هذه اللحظة سيذهب سدى.

 

تذكر باي شياوتشون كيف أن جميع السجناء الذين تناولوا الحبوب المُثير للشهوة الجنسية كانوا دائمًا ساخنين جدًا، وحتى تعرقوا بغزارة. في الوقت الحالي، كان في وضع يائس ويمسك بالقش، لكن لم يكُن لديه بدائل أخرى. قلقًا من أن حبة واحدة قد لا تكون كافية، أخرج القليل منها، ثم حشوها في فم ملِك الشبح العملاق.

بجانب بطريرك عشيرة كاي البطاركة من عشائر باي وتشين. كان لدى كِلاهُما تعبيرات خطيرة للغاية على وجوههما، دون أي أثر للسخرية التي نظروا بها سابقًا إلى باي شياوتشون. في الحقيقة… بدا أنهم ينظرون إليه على قدم المساواة!

 

 

صوت مليء بالسُّم الذي لا حدود له تردد فجأة. “باي هاو !!”

أي شخص غير معتاد على الوضع رأى ذلك سيصاب بالصدمة بالتأكيد. بعد كل شيء، هذه ديفا، وباي شياوتشون فقط في الدائرة الكبرى لمرحلة تكوين النواة. هذا… ببساطة نوع الاحترام الذي يُمكِن أن يكسبه باي شياوتشون عندما استخدم القوة الكاملة!

 

 

 

أما بالنسبة لبطريرك عشيرة باي، فقد تومض ضوء غريب وغامض من خلال عينيه.

 

 

 

مر الوقت. حتى قبل انتهاء الليل، شعر باي شياوتشون بالراحة. بعد التحقق من ملِك الشبح العملاق للتأكد من أنه لم يكُن أكثر برودة، وضعه مرة أخرى على ظهره ثم طارَ من الكهف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط