نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 663

خائف ولكن ليس مرعوبًا!

خائف ولكن ليس مرعوبًا!

الفصل 663: خائف ولكن ليس مرعوبًا!

 

 

ظهرت قبضة ضخمة وهمية، وعندما هبطت، اندلع الضغط المذهل في جميع الاتجاهات. كانت تلك القبضة تمثل إرادة السماوات، وهي قوية لدرجة أنها يُمكِن أن تدمر أي شيء تلمسه!

“باي هاو! بالنظر إلى أنك عضو في عشيرة باي، إذا قمت ببساطة بتسليم ملِك الشبح العملاق، فسأعتبرها خدمة جديرة بالتقدير وأنطق أنك رئيس العشيرة! تجاوز الضغط الهادر القادم من بطريرك عشيرة باي تمامًا ضغط البطريركين الآخرين.

” العجوز ثعلب ماكر! اسمِعَ، الشرّير الصغير، لقد كنت أساعدك لفترة طويلة الآن، لكن هذه المرة، علي القيام بالكثير من الاستعدادات لأتمكن من إرسال هذه الرسالة إليك خلف ظهر ملِك الشبح العملاق. إنه نصف حاكم، بعد كل شيء. يجب أن أذهب الآن، لذا بالنسبة لِما يجب عليك فِعلُه بالضبط الآن، فقط أكمل حمايتك له”.

 

“حتى لو انتهى بي الأمر، باي هاو، بالموت في هذه العملية، فلن أسلم أخي ملِك الشبح العملاق !! لم أتخلى عنه في مدينة الشبح العملاق، ولن أتخلى عنه هنا !!” حتى عندما رن صوته، أطلق العنان لقوة قاعدته الزراعية. للتأكد من أن ملِك الشبح العملاق آمنا على ظهره، وبدأ في الهروب مرة أخرى، متأملًا في مدى روعة خطابه الآن. بعد سماعها، لم تكُن هناك طريقة لعدم تحريك ملِك الشبح العملاق.

على الرُغمِ من أن بطريرك عشيرة كاي لم يبد سعيدًا جدًا بما قاله بطريرك عشيرة باي للتو، إلا أنه لم يقل أي شيء. من الواضح أن البطاركة قد توصلوا إلى اتفاق من نوع ما. ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر ببطريرك عشيرة تشين، فإن رغبته في قتل باي هاو قد تجاوزت في الواقع رغبة بطريرك عشيرة كاي، على الرُغمِ من أن لا أحد يعرف ذلك.

 

 

 

كانت الأشياء التي أنجزها باي هاو حتى الآن صادمة تمامًا، لدرجة أنها ستهز في النهاية كل الأراضي البرية. نتيجة لذلك، باتَ بطريرك عشيرة تشين مُتأكِدًا تمامًا من أنه إذا عاد باي هاو إلى عشيرة باي، فسوف يسيطرون في النهاية على كل مدينة الشبح العملاق.

الفصل 663: خائف ولكن ليس مرعوبًا!

 

 

“لا يُمكِنُنَا تركُه حيًا”، فكَّر. “إذا استمر، ستصبح عشيرة باي قوية لدرجة أنه لن يتمكن أحد من إيقافها!”

بطريرك عشيرة باي، بدلا من التنهد بارتياح، بدأ فجأة يرتجف. اتسعت عيناه بعدم التصديق، وشحب وجهه وهو يصرخ، “ملِك الشبح العملاق!”

 

هز كُمِه، وتحدث بصوت أجش بدأ حاسمًا وشرسًا، “انسى الأمر! في اليوم الذي غادرت فيه، باي هاو، عشيرة باي، أقسمت ألا أكون جزءًا من تلك العشيرة مرة أخرى! على الرُغمِ من أنك لقبت باي مثلي تمامًا، إلا أن معنى هذه الشخصية مختلِف تمامًا بيننا!

رمش باي شياوتشون عدة مرات وأستعدَ وهو ينظر إلى السماء نحو البطاركة الثلاثة. على الرُغمِ من أن عرض بطريرك عشيرة باي بدا رائعًا، إلا أن باي شياوتشون لم يثق به على الإطلاق.

“اللعنة!” صرخ داخليًا. “هيا، ملِك الشبح العملاق، لا تخبرني أنك تريدني حقًا ميتًا ؟!” على الرُغمِ من أنهُ يرتجف ومرعوبًا، إلا أن الكلمات التي خرجت بالفعل من فمه كانت مُختلِفة قليلًا عن صراخه الداخلي.

 

“لا يُمكِنُنَا تركُه حيًا”، فكَّر. “إذا استمر، ستصبح عشيرة باي قوية لدرجة أنه لن يتمكن أحد من إيقافها!”

تنهد داخليًا، حاول أن يقرر ما يجب فِعلُه عندما دخل صوت فجأة إلى أذنيه لم يسمِعَه منذ عدة أيام. لم يكُن سوى السلحفاة الصغيرة!

مع ذلك، ألقى رأسه إلى الوراء وزأر في الإحباط. في الداخل، فكَّر في أنه استمر في الفعل لفترة كافية. إذا استمرت الأمور على ما هي عليه، فسيكون حقًا يغازل كارثة.

 

 

“لا توافق، أيها الشرير الصغير!” قال على وجه السرعة. “لم يظهر اللورد سلحفاة خلال الأيام القليلة الماضية لأنه لم يجرؤ على ذلك! اللعنه! كنت أعرف أن شيئًا ما قد توقف. ملِك الشبح العملاق… مستيقظًا بالفعل! استيقظ كثيرًا، قبل ذلك بكثير! إذا كان تخمين اللورد سلحفاة صحيحًا، فقد عاد بالفعل بكامل قوته !!

 

 

“لا يُمكِنُنَا تركُه حيًا”، فكَّر. “إذا استمر، ستصبح عشيرة باي قوية لدرجة أنه لن يتمكن أحد من إيقافها!”

” العجوز ثعلب ماكر! اسمِعَ، الشرّير الصغير، لقد كنت أساعدك لفترة طويلة الآن، لكن هذه المرة، علي القيام بالكثير من الاستعدادات لأتمكن من إرسال هذه الرسالة إليك خلف ظهر ملِك الشبح العملاق. إنه نصف حاكم، بعد كل شيء. يجب أن أذهب الآن، لذا بالنسبة لِما يجب عليك فِعلُه بالضبط الآن، فقط أكمل حمايتك له”.

“أنتم تريدون ملِك الشبح العملاق؟ بالتأكيد، يُمكِنكم الحصول عليه. بتخطي جثتي!”

 

“باي هاو! بالنظر إلى أنك عضو في عشيرة باي، إذا قمت ببساطة بتسليم ملِك الشبح العملاق، فسأعتبرها خدمة جديرة بالتقدير وأنطق أنك رئيس العشيرة! تجاوز الضغط الهادر القادم من بطريرك عشيرة باي تمامًا ضغط البطريركين الآخرين.

ذُهل باي شياوتشون، لكنه لم يسمح له بالظهور على وجهه. بعد إلقاء نظرة خاطفة على ملِك الشبح العملاق للحظة، نظرَ إلى الأعلى في التفكير. بعد ذلك، بدأت عروقه تنبض، مما يجعل الأمر يبدو لأولئك الذين يُمكِنُهم رؤيته كما لو أنهُ سيستمر في مساره الحالي بغض النظر عن النكسات التي واجهها. باتت عيناه الآن حمراء زاهية، ووقف هناك يبدو وكأنه ذئب وحيد، شجاع وبطولي.

“حتى لو انتهى بي الأمر، باي هاو، بالموت في هذه العملية، فلن أسلم أخي ملِك الشبح العملاق !! لم أتخلى عنه في مدينة الشبح العملاق، ولن أتخلى عنه هنا !!” حتى عندما رن صوته، أطلق العنان لقوة قاعدته الزراعية. للتأكد من أن ملِك الشبح العملاق آمنا على ظهره، وبدأ في الهروب مرة أخرى، متأملًا في مدى روعة خطابه الآن. بعد سماعها، لم تكُن هناك طريقة لعدم تحريك ملِك الشبح العملاق.

 

 

هز كُمِه، وتحدث بصوت أجش بدأ حاسمًا وشرسًا، “انسى الأمر! في اليوم الذي غادرت فيه، باي هاو، عشيرة باي، أقسمت ألا أكون جزءًا من تلك العشيرة مرة أخرى! على الرُغمِ من أنك لقبت باي مثلي تمامًا، إلا أن معنى هذه الشخصية مختلِف تمامًا بيننا!

 

 

 

“لقد منحني ملِك الشبح العملاق فرصة جديدة للحياة، وهو بمثابة أخ لي. لقد وعدته بالحفاظ على سلامته لمدة شهر، وسأفعل ذلك مهما حدث!

 

 

 

“أنتم تريدون ملِك الشبح العملاق؟ بالتأكيد، يُمكِنكم الحصول عليه. بتخطي جثتي!”

“الجميع يموت في يوم من الأيام. مقارنة باللطف الذي أظهرته لي يا أخي … ما أهمية الموت؟!؟” في هذه المرحلة، بدأ تعبيره عن اليأس يتحول إلى جنون. “أنا فقط أكره حقيقة أن قاعدتي الزراعية ضعيفة للغاية. وحقيقة أنني لا أستطيع الوفاء بوعدي لك يا أخي !!”

 

 

وبينما يتحدث، بات صوته يعلو أكثر فأكثر، حتى بدأ يصرخ بشجاعة لا تُصدق. هناك غطرسة سامية في كلماته من شأنها أن تجعل أي شخص لا يعرفه يعتقد أنهُ أكثر الأشخاص نبلًا وبرًا في العالم.

“إلى أي مدى يريد ملِك الشبح العملاق أن يأخذ هذا !؟ إذا لم يفعل شيئًا قريبًا، فسوف ينتهي بي الأمر ميتًا، وكذلك سيفعل ذلك … بكى باي شياوتشون تقريبًا في الداخل عند هذه النقطة.

 

“لا مزيد من المراهنة”، فكَّر. “اللعنة! أعتقد أنه إذا كنت سأفقد حياتي حقًا، فأنا مُتأكِد من أن الجحيم لن يكون مرعبًا … صرَّ أسنانه، ووضع ملِك الشبح العملاق خلفه بشكل وقائي.

“حتى لو انتهى بي الأمر، باي هاو، بالموت في هذه العملية، فلن أسلم أخي ملِك الشبح العملاق !! لم أتخلى عنه في مدينة الشبح العملاق، ولن أتخلى عنه هنا !!” حتى عندما رن صوته، أطلق العنان لقوة قاعدته الزراعية. للتأكد من أن ملِك الشبح العملاق آمنا على ظهره، وبدأ في الهروب مرة أخرى، متأملًا في مدى روعة خطابه الآن. بعد سماعها، لم تكُن هناك طريقة لعدم تحريك ملِك الشبح العملاق.

 

 

 

في الوقت نفسه، شعر بالتوتر الشديد، ليس بسبب الديفا الثلاثة، ولكن بسبب حقيقة أنهُ يعرف أن ملِك الشبح العملاق شخصية زلقة للغاية….

الفصل 663: خائف ولكن ليس مرعوبًا!

 

“حسنًا، فقط مُت!” قال، وأطلق ضربة بقبضة يده نحوَ الأرض.

كما أنه لم يستطع التوقف عن التفكير في كيفية صفعه للرجل على جانب رأسه عدة مرات.

وبينما يتحدث، بات صوته يعلو أكثر فأكثر، حتى بدأ يصرخ بشجاعة لا تُصدق. هناك غطرسة سامية في كلماته من شأنها أن تجعل أي شخص لا يعرفه يعتقد أنهُ أكثر الأشخاص نبلًا وبرًا في العالم.

 

“لا توافق، أيها الشرير الصغير!” قال على وجه السرعة. “لم يظهر اللورد سلحفاة خلال الأيام القليلة الماضية لأنه لم يجرؤ على ذلك! اللعنه! كنت أعرف أن شيئًا ما قد توقف. ملِك الشبح العملاق… مستيقظًا بالفعل! استيقظ كثيرًا، قبل ذلك بكثير! إذا كان تخمين اللورد سلحفاة صحيحًا، فقد عاد بالفعل بكامل قوته !!

في الأعلى، لم يقل أي من بطاركة العشائر الثلاثة أي شيء ردًا على ذلك. فجأة، أصبح الوجه الضخم الذي يمثل بطريرك عشيرة كاي غير واضح، وخرج من جبهته في شكل ألوهية وليدة. عندما نظرَ إلى باي شياوتشون، ارتجفت شفتاه كما لو أنه يتمتم بشيء ما. بعد ذلك، يُمكِن سماع هدير مدوي حيث ظهرت عدة صواعق برق وأطلقت باتجاه باي شياوتشون.

“لا يُمكِنُنَا تركُه حيًا”، فكَّر. “إذا استمر، ستصبح عشيرة باي قوية لدرجة أنه لن يتمكن أحد من إيقافها!”

 

 

أثناء تحركهم في الهواء، تشكلوا معا في كرة من البرق، يشعوا بطاقة مروعة تسببت في تشويه الهواء المحيط بها ثم اشتعالها في النيران!

“لا يُمكِنُنَا تركُه حيًا”، فكَّر. “إذا استمر، ستصبح عشيرة باي قوية لدرجة أنه لن يتمكن أحد من إيقافها!”

 

هز كُمِه، وتحدث بصوت أجش بدأ حاسمًا وشرسًا، “انسى الأمر! في اليوم الذي غادرت فيه، باي هاو، عشيرة باي، أقسمت ألا أكون جزءًا من تلك العشيرة مرة أخرى! على الرُغمِ من أنك لقبت باي مثلي تمامًا، إلا أن معنى هذه الشخصية مختلِف تمامًا بيننا!

كما حدث ذلك، ظهر بطريرك عشيرة تشين أيضًا من الوجه العملاق الذي يمثله. وميض الضوء الملون الزاهي في السماء والأرض حيث أصبحت المنطقة بأكملها التي يبلغ طولها 50 ألف كيلومترا من حوله فجأة علامة ختم هائلة!

لقد بذل قُصارى جهده للدفاع ضد هذا الهجوم الآن، وعلِمَ أن السبب الوحيد لبقائه حيًا هو أن بطريرك عشيرة كاي في شكل ألوهية وليدة، مما جعل هجماته أضعف بكثير من المعتاد. إذا هاجمه بطاركة عشيرة تشين أو باي في حالته الحالية، فمن المحتمل أنهُ لن يكون قادرًا على تحملها.

 

 

فُتِحَت عيون باي شياوتشون على مصراعيها. مدركًا أنه لا يستطيع تجنب هذا الهجوم، نظر إلى كرة البرق القادمة وزأر، “حتى لو مُت، لن أدع أيا منكم يؤذي أخي الكبير !!”

 

 

“أنتم تريدون ملِك الشبح العملاق؟ بالتأكيد، يُمكِنكم الحصول عليه. بتخطي جثتي!”

داس قدمه على الأرض، مما تسبب في ظهور حفرة ضخمة أدناه. ثم وضع بلطف ملِك الشبح العملاق خلفه وسحب مظلته الأبدية للدفاع عن كُليهُما.

 

 

في الأعلى، تنهد بطريرك عشيرة باي في أسف على ما آلت إليه الأمور. ومع ذلك، فهو شخصًا بارد القلب، وبالتالي، نظرًا لأن باي هاو عنيدًا جدًا، فقد علِمَ أنه يجب عليه التصرف.

ترددت أصوات إنفجارات ضخمة، واهتزت الأرض. انتشرت الصدوع مع إنهيار الصواعق في جميع الاتجاهات، مما خلق شيئًا مثل بحيرة البرق. المظلة الأبدية ملتوية ومشوهة، وخلفها، ارتجف باي شياوتشون وسعل فم ضخم من الدم. يرتجف وعلى وشك الانهيار، والعظام تتكسر بداخله وهو يتحمل قوة الهجوم. بعد أن انتهى الأمر، صرَّ على أسنانه، وأمسك بملِك الشبح العملاق مرة أخرى، وانطلق بعيدًا.

 

 

 

بينما يسرع، استمر في سعال الدم. ظهر تعبير عن اليأس على وجهه وهو ينظر إلى ملِك الشبح العملاق ثم تحدث بصوت ناعم للغاية لا يسمِعَه سوى الاثنين.

 

 

على الرُغمِ من أن بطريرك عشيرة كاي لم يبد سعيدًا جدًا بما قاله بطريرك عشيرة باي للتو، إلا أنه لم يقل أي شيء. من الواضح أن البطاركة قد توصلوا إلى اتفاق من نوع ما. ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر ببطريرك عشيرة تشين، فإن رغبته في قتل باي هاو قد تجاوزت في الواقع رغبة بطريرك عشيرة كاي، على الرُغمِ من أن لا أحد يعرف ذلك.

“الجميع يموت في يوم من الأيام. مقارنة باللطف الذي أظهرته لي يا أخي … ما أهمية الموت؟!؟” في هذه المرحلة، بدأ تعبيره عن اليأس يتحول إلى جنون. “أنا فقط أكره حقيقة أن قاعدتي الزراعية ضعيفة للغاية. وحقيقة أنني لا أستطيع الوفاء بوعدي لك يا أخي !!”

بينما يسرع، استمر في سعال الدم. ظهر تعبير عن اليأس على وجهه وهو ينظر إلى ملِك الشبح العملاق ثم تحدث بصوت ناعم للغاية لا يسمِعَه سوى الاثنين.

 

 

مع ذلك، ألقى رأسه إلى الوراء وزأر في الإحباط. في الداخل، فكَّر في أنه استمر في الفعل لفترة كافية. إذا استمرت الأمور على ما هي عليه، فسيكون حقًا يغازل كارثة.

 

 

“لا توافق، أيها الشرير الصغير!” قال على وجه السرعة. “لم يظهر اللورد سلحفاة خلال الأيام القليلة الماضية لأنه لم يجرؤ على ذلك! اللعنه! كنت أعرف أن شيئًا ما قد توقف. ملِك الشبح العملاق… مستيقظًا بالفعل! استيقظ كثيرًا، قبل ذلك بكثير! إذا كان تخمين اللورد سلحفاة صحيحًا، فقد عاد بالفعل بكامل قوته !!

لقد بذل قُصارى جهده للدفاع ضد هذا الهجوم الآن، وعلِمَ أن السبب الوحيد لبقائه حيًا هو أن بطريرك عشيرة كاي في شكل ألوهية وليدة، مما جعل هجماته أضعف بكثير من المعتاد. إذا هاجمه بطاركة عشيرة تشين أو باي في حالته الحالية، فمن المحتمل أنهُ لن يكون قادرًا على تحملها.

 

 

“حتى لو انتهى بي الأمر، باي هاو، بالموت في هذه العملية، فلن أسلم أخي ملِك الشبح العملاق !! لم أتخلى عنه في مدينة الشبح العملاق، ولن أتخلى عنه هنا !!” حتى عندما رن صوته، أطلق العنان لقوة قاعدته الزراعية. للتأكد من أن ملِك الشبح العملاق آمنا على ظهره، وبدأ في الهروب مرة أخرى، متأملًا في مدى روعة خطابه الآن. بعد سماعها، لم تكُن هناك طريقة لعدم تحريك ملِك الشبح العملاق.

“إلى أي مدى يريد ملِك الشبح العملاق أن يأخذ هذا !؟ إذا لم يفعل شيئًا قريبًا، فسوف ينتهي بي الأمر ميتًا، وكذلك سيفعل ذلك … بكى باي شياوتشون تقريبًا في الداخل عند هذه النقطة.

كما حدث ذلك، ظهر بطريرك عشيرة تشين أيضًا من الوجه العملاق الذي يمثله. وميض الضوء الملون الزاهي في السماء والأرض حيث أصبحت المنطقة بأكملها التي يبلغ طولها 50 ألف كيلومترا من حوله فجأة علامة ختم هائلة!

 

“لا يُمكِنُنَا تركُه حيًا”، فكَّر. “إذا استمر، ستصبح عشيرة باي قوية لدرجة أنه لن يتمكن أحد من إيقافها!”

في الأعلى، تنهد بطريرك عشيرة باي في أسف على ما آلت إليه الأمور. ومع ذلك، فهو شخصًا بارد القلب، وبالتالي، نظرًا لأن باي هاو عنيدًا جدًا، فقد علِمَ أنه يجب عليه التصرف.

 

 

 

“حسنًا، فقط مُت!” قال، وأطلق ضربة بقبضة يده نحوَ الأرض.

 

 

“لقد منحني ملِك الشبح العملاق فرصة جديدة للحياة، وهو بمثابة أخ لي. لقد وعدته بالحفاظ على سلامته لمدة شهر، وسأفعل ذلك مهما حدث!

قرقعة!

في الأعلى، تنهد بطريرك عشيرة باي في أسف على ما آلت إليه الأمور. ومع ذلك، فهو شخصًا بارد القلب، وبالتالي، نظرًا لأن باي هاو عنيدًا جدًا، فقد علِمَ أنه يجب عليه التصرف.

 

داس قدمه على الأرض، مما تسبب في ظهور حفرة ضخمة أدناه. ثم وضع بلطف ملِك الشبح العملاق خلفه وسحب مظلته الأبدية للدفاع عن كُليهُما.

ظهرت قبضة ضخمة وهمية، وعندما هبطت، اندلع الضغط المذهل في جميع الاتجاهات. كانت تلك القبضة تمثل إرادة السماوات، وهي قوية لدرجة أنها يُمكِن أن تدمر أي شيء تلمسه!

 

 

 

في غضون لحظات، تحطّمَ الضغط على باي شياوتشون، مما تسبب في زلزال الأرض بشكل خطير!

 

 

بينما يسرع، استمر في سعال الدم. ظهر تعبير عن اليأس على وجهه وهو ينظر إلى ملِك الشبح العملاق ثم تحدث بصوت ناعم للغاية لا يسمِعَه سوى الاثنين.

اندلع إحساس شديد بالأزمة القاتلة داخل باي شياوتشون. وأصبح بإمكانه أن يقول … أن هذا لم يكُن نوع الهجوم الذي يُمكِن أن يتحملِه. ولم يستطع التهرب منه في الوقت المناسب. إذا أصابته، فسوف يُقتل بما لا يدع مجالًا للشك !!

في الوقت نفسه، شعر بالتوتر الشديد، ليس بسبب الديفا الثلاثة، ولكن بسبب حقيقة أنهُ يعرف أن ملِك الشبح العملاق شخصية زلقة للغاية….

 

 

“اللعنة!” صرخ داخليًا. “هيا، ملِك الشبح العملاق، لا تخبرني أنك تريدني حقًا ميتًا ؟!” على الرُغمِ من أنهُ يرتجف ومرعوبًا، إلا أن الكلمات التي خرجت بالفعل من فمه كانت مُختلِفة قليلًا عن صراخه الداخلي.

“لا يُمكِنُنَا تركُه حيًا”، فكَّر. “إذا استمر، ستصبح عشيرة باي قوية لدرجة أنه لن يتمكن أحد من إيقافها!”

 

كانت الأشياء التي أنجزها باي هاو حتى الآن صادمة تمامًا، لدرجة أنها ستهز في النهاية كل الأراضي البرية. نتيجة لذلك، باتَ بطريرك عشيرة تشين مُتأكِدًا تمامًا من أنه إذا عاد باي هاو إلى عشيرة باي، فسوف يسيطرون في النهاية على كل مدينة الشبح العملاق.

“ليس الأمر أنني لا أُريد أن أفي بوعدي يا أخي. أنا حقًا أفعل. أعتقد أن الشيء الوحيد الآن هو أن نتجول كلانا في مسارات الينابيع الصفراء معا!

 

 

 

نظر إلى القبضة الهائلة، وقلبه لا يمتلئ بالرعب والذعر، ولكن بالسلام. على الرُغمِ من أنهُ يرتجف جسديًا، إلا أنه لم يعد متوترًا أو خائفًا بعد الآن. علِمَ أنه إذا كان السلحفاة الصغيرة صادقًا، وأن ملِك الشبح العملاق مستيقظًا حقًا، فإن التخلي عنه لم يكُن خيارًا قابلًا للتطبيق. علاوة على ذلك، بالنظر إلى كيفية تطور الأمور الآن، لم تكُن هناك طريقة للهروب من بطاركة ديفا الثلاثة هذه المرة.

 

 

“إلى أي مدى يريد ملِك الشبح العملاق أن يأخذ هذا !؟ إذا لم يفعل شيئًا قريبًا، فسوف ينتهي بي الأمر ميتًا، وكذلك سيفعل ذلك … بكى باي شياوتشون تقريبًا في الداخل عند هذه النقطة.

“لا مزيد من المراهنة”، فكَّر. “اللعنة! أعتقد أنه إذا كنت سأفقد حياتي حقًا، فأنا مُتأكِد من أن الجحيم لن يكون مرعبًا … صرَّ أسنانه، ووضع ملِك الشبح العملاق خلفه بشكل وقائي.

“إلى أي مدى يريد ملِك الشبح العملاق أن يأخذ هذا !؟ إذا لم يفعل شيئًا قريبًا، فسوف ينتهي بي الأمر ميتًا، وكذلك سيفعل ذلك … بكى باي شياوتشون تقريبًا في الداخل عند هذه النقطة.

 

 

حتى عندما امتلأ العالم بأسره بهدير هزَّ السماء، وحطّمَ الأرض، وأوشكت القبضة الهائلة على سحق باي شياوتشون، حتى عندما حفرة ضخمة تحته، وانهارت الجبال القريبة إلى غبار، حتى مع تحطّمَ الهواء …

“لقد منحني ملِك الشبح العملاق فرصة جديدة للحياة، وهو بمثابة أخ لي. لقد وعدته بالحفاظ على سلامته لمدة شهر، وسأفعل ذلك مهما حدث!

 

رمش باي شياوتشون عدة مرات وأستعدَ وهو ينظر إلى السماء نحو البطاركة الثلاثة. على الرُغمِ من أن عرض بطريرك عشيرة باي بدا رائعًا، إلا أن باي شياوتشون لم يثق به على الإطلاق.

بطريرك عشيرة باي، بدلا من التنهد بارتياح، بدأ فجأة يرتجف. اتسعت عيناه بعدم التصديق، وشحب وجهه وهو يصرخ، “ملِك الشبح العملاق!”

 

 

ترددت أصوات إنفجارات ضخمة، واهتزت الأرض. انتشرت الصدوع مع إنهيار الصواعق في جميع الاتجاهات، مما خلق شيئًا مثل بحيرة البرق. المظلة الأبدية ملتوية ومشوهة، وخلفها، ارتجف باي شياوتشون وسعل فم ضخم من الدم. يرتجف وعلى وشك الانهيار، والعظام تتكسر بداخله وهو يتحمل قوة الهجوم. بعد أن انتهى الأمر، صرَّ على أسنانه، وأمسك بملِك الشبح العملاق مرة أخرى، وانطلق بعيدًا.

لم يكُن الوحيد الذي رد بهذه الطريقة. بدأ كُل من بطاركة عشيرة تشين وكاي في الاهتزاز، وعقولهم تترنح كما لو أنهم يتعرضون لمئات الآلاف من الصواعق. لم يتخيلوا أبدًا أنه في هذه اللحظة بالضبط … الشخص الذي كان مستلقيًا فاقدًا للوعي خلف باي شياوتشون، سيقف فجأة ويمشي إلى الأمام!

في الأعلى، لم يقل أي من بطاركة العشائر الثلاثة أي شيء ردًا على ذلك. فجأة، أصبح الوجه الضخم الذي يمثل بطريرك عشيرة كاي غير واضح، وخرج من جبهته في شكل ألوهية وليدة. عندما نظرَ إلى باي شياوتشون، ارتجفت شفتاه كما لو أنه يتمتم بشيء ما. بعد ذلك، يُمكِن سماع هدير مدوي حيث ظهرت عدة صواعق برق وأطلقت باتجاه باي شياوتشون.

 

 

لم يكُن سوى … ملِك الشبح العملاق!!

“إلى أي مدى يريد ملِك الشبح العملاق أن يأخذ هذا !؟ إذا لم يفعل شيئًا قريبًا، فسوف ينتهي بي الأمر ميتًا، وكذلك سيفعل ذلك … بكى باي شياوتشون تقريبًا في الداخل عند هذه النقطة.

اندلع إحساس شديد بالأزمة القاتلة داخل باي شياوتشون. وأصبح بإمكانه أن يقول … أن هذا لم يكُن نوع الهجوم الذي يُمكِن أن يتحملِه. ولم يستطع التهرب منه في الوقت المناسب. إذا أصابته، فسوف يُقتل بما لا يدع مجالًا للشك !!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط