نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 666

 

 

 

 

عادت قاعدة زراعة ملِك الشبح العملاق، ومن بين الديفا الثلاثة الذين عارضوه، قتل واحدًا، ويبدو أنه أسر اثنين. حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم تكُن هناك طريقة للعشائر الثلاث الكبرى لمعرفة ما حدث، ناهيك عن الماركيز السماويين الستة في مدينة الشبح العملاق.

 

 

 

في الوقت الحالي، شعر المتمردون في مدينة الشبح العملاق بالقلق الشديد وهم يجلسون وينتظرون لمعرفة ما سيحدُث. إذا ملِك الشبح العملاق قد مات ببساطة، لكان هناك الكثير مما يدعو للقلق. لكن باي هاو أنقذه، وهي حقيقة معلقة فوق رؤوس المتمردين مثل شفرة حادة. بإمكانهم فقط أن يأملوا في أن يتمكن بطاركة ديفا الثلاثة من العثور على ملِك الشبح العملاق وقتله في الوقت المناسب.

“تحياتي، ملِك الشبح العملاق!!”

 

 

أما بالنسبة لأولئك الذين لم يتمردوا علانية، فقد ارتجفوا أيضًا من الخوف. بعد كل شيء، على الرُغمِ من عدم مشاركتهم في التمرد، فقد وافقوا ضمنيًا بعدم معارضته، وهي حقيقة لم يتمكنوا من إنكارها.

“ملِك الشبح العملاق عاد!”

 

 

كانت كل مجموعة في المدينة تشعر بالكثير من الضغط. كانت الشوارع فارغة تقريبًا، مع بقاء جميع مزارعي الروح في مساكنهم الخاصة، في انتظار رؤية ما سيحدُث في النهاية.

المركيز الستة المذنبون لم يفعلوا شيئًا للرد. في غمضة عين، أصبحوا على ركبِهم وغير قادرين على الحركة. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فقد لوّحَ بإصبعه، وختم قاعدة زراعة دوق العالم السفلي، الذي نظر بمرارة كما حدث.

 

 

أما بالنسبة لجيوش المركيز السماويين الستة، فقد ارتجفت قلوبِهم من الخوف، ومع ذلك، استمروا في البحث في المدينة عاليًا ومنخفضًا. بعد كل شيء، لا يُمكِن لأحد أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان ملِك الشبح العملاق الذي هرب هو تجسيد آخر أم لا. على الرُغمِ من أنه من غير المحتمل أن تكون الذات الحقيقية لا تزال مختبئة في المدينة، إلا أنهم لم يتمكنوا من المجازفة.

يُمكِن سماع شهقات في جميع أنحاء المدينة حيث أن عيون لا حصر لها تطل على الشخصية المُبهِرة التي تحوم في الهواء القريب. ومع ذلك، بالإضافة إلى ملِك الشبح العملاق المجيد، هناك أيضًا … باي شياوتشون!

 

أما بالنسبة للماركيز السماويين الأربعة الذين لم يفعلوا شيئًا أثناء التمرد، فقد بدوا مرتجفين وهم يقدمون التحية، مرتبكين وخائفين. في الوقت نفسه، أطلق شُعاعان من الضوء باتجاه المدينة من بعيد.

أما بالنسبة للماركيز السماويين الستة، فلديهم جميعا تعابير قاتمة للغاية أثناء تجمعهم لعقد اجتماع في قاعة كبيرة في مكان ما في المدينة. ومع ذلك، لم يقال الكثير لأنهم جلسوا جميعا هناك. مُعظَمِهم ينظرون إلى السماء، في انتظار الأخبار من الديفا الثلاثة.

 

 

ملأت الاضطرابات الكاملة المدينة حيث ارتفعت صرخات التحية المحترمة التي لا تعد ولا تحصى.

“ملِك الشبح العملاق ضعيف جدًا، وعلى الرُغمِ من أن باي هاو ماكر وشرّير للغاية، إلا أن قاعدة زراعته منخفضة للغاية. هذه المرة… سيخسر بالتأكيد!”

ملأت الاضطرابات الكاملة المدينة حيث ارتفعت صرخات التحية المحترمة التي لا تعد ولا تحصى.

 

 

“ملِك الشبح العملاق لديه فقط الكثير من دم الروح لاستخدامه !!”

عادت قاعدة زراعة ملِك الشبح العملاق، ومن بين الديفا الثلاثة الذين عارضوه، قتل واحدًا، ويبدو أنه أسر اثنين. حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم تكُن هناك طريقة للعشائر الثلاث الكبرى لمعرفة ما حدث، ناهيك عن الماركيز السماويين الستة في مدينة الشبح العملاق.

 

كانت كل مجموعة في المدينة تشعر بالكثير من الضغط. كانت الشوارع فارغة تقريبًا، مع بقاء جميع مزارعي الروح في مساكنهم الخاصة، في انتظار رؤية ما سيحدُث في النهاية.

بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها مواساة أنفسهم، كانت قلوبِهم تنبض بالخوف.

في غمضة عين، ظهر عدد لا يُحصى من مزارعي الروح، كلهم يقدمون التحيات، وتتحد أصواتهم في هدير نشاز ارتفع إلى أعلى السماوات.

 

وقال: “تحياتي يا صاحب السمو!”.

في هذه الأثناء، ليس بعيدًا عن المدينة، كانت هناك قمتان جبليتان، جلس على كل مِنهُما رجل عجوز.

 

 

 

واحد منهم دوق العالم السفلي، والآخر دوق منادي الموت. لدى كِلاهُما مخاوف خاصة بِهما، وانتظرا بفارغ الصبر لمعرفة ما سيحدُث. عرف كِلاهُما أن مصائرهما لم تعد تقع بأيديهما. أما بالنسبة لأيهما سيعيش وأيها سيموت، تحديده من خلال ما حدث بين الديفا الثلاثة وملِك الشبح العملاق.

في المقابل، بدا دوق العالم السفلي قلقًا للغاية. ومع ذلك، لم يحاول الفرار بتهور. يعلِمَ أن مثل هذا العمل لا طائل من ورائه، ولن يؤدي إلا إلى الموت. الفرصة الضئيلة الوحيدة التي أتيحت له في العيش جاءت مع عدم الفرار. بوجه شاحب، سقط إلى الخضوع.

 

 

إذا سادت ديفا العشائر الثلاث الكبرى، فلن يكون أمام دوق منادي الموت خيار سوى الخضوع لها. من جهة أخرى… سيواجه دوق العالم السفلي عواقب أكثر خطورة إذا خرج في القاع. توقف الدوقان السماويان عن القتال، ولم ينظروا إلى بعضهم البعض إلا من حين لآخر. كان الغرض الوحيد الذي خدمه الاثنان الآن في الصراع الأكبر هو منع الآخر من أن يكون جزءًا من الحدث.

“تحياتي، ملِك الشبح العملاق!!”

 

أما بالنسبة لأولئك الذين لم يتمردوا علانية، فقد ارتجفوا أيضًا من الخوف. بعد كل شيء، على الرُغمِ من عدم مشاركتهم في التمرد، فقد وافقوا ضمنيًا بعدم معارضته، وهي حقيقة لم يتمكنوا من إنكارها.

باتت المدينة مليئة بالضغط الشديد، الجميع متوترين للغاية. مر الوقت. سرعان ما حل المساء، واحترقت السماء بالضوء الأحمر، كما لو أن الغيوم مشتعلة. كما حدث، بدا أن الضغط الذي يثقل كاهل قلوب جميع الحاضرين يزداد قوة.

“عاد الملِك!!”

 

 

كان في تلك اللحظة … أن الغيوم الحمراء في السماء بدأت تغلي. في غمضة عين، ملأ الهدير الشديد مثل الرعد المنطقة، على ما يبدو ينحدر من أعلى السماوات.

 

 

 

رووو

 

 

عادت قاعدة زراعة ملِك الشبح العملاق، ومن بين الديفا الثلاثة الذين عارضوه، قتل واحدًا، ويبدو أنه أسر اثنين. حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم تكُن هناك طريقة للعشائر الثلاث الكبرى لمعرفة ما حدث، ناهيك عن الماركيز السماويين الستة في مدينة الشبح العملاق.

بدأت الأراضي في الاهتزاز، وداخل المدينة، نظرَ الجميع في صدمة. تبادل المركيز السماويين الستة النظرات لكنهم لم يقولوا أي شيء لبعضهم البعض، وبدلا من ذلك استمروا في النظر إلى السماء.

 

 

 

بعيدًا عن المسافة، نظرَ دوق منادي الموت و دوق العالم السفلي أيضًا إلى الأعلى، وتعبيراتهما مزيجا من العصبية والترقب.

لقد تعرضوا للضرب… ضرب مبرحًا!!

 

على الفور، أدرك المركيز السماويين الستة المتمردون في القاعة الكبرى ما حدث، واستنزفت وجوههم من الدماء. يُمكِن رؤية تعابير فارغة على وجوههم، إلى جانب اليأس الكئيب….

ثم شحب وجه دوق العالم السفلي، وظهرت نظرة عدم تصديق غير مسبوقة في عينيه. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فقد أضاءت عيناه بفرح، وألقى رأسه للخلف وضحك بسرور.

 

 

“عاد الملِك!”

رد فعل أحدهما بالصدمة، والآخر بالبهجة. كما فعلوا، اندلع رعد في السماء أعلاه.

 

 

 

رووو!

“ملِك … ملِك الشبح العملاق!!”

 

واحد منهم دوق العالم السفلي، والآخر دوق منادي الموت. لدى كِلاهُما مخاوف خاصة بِهما، وانتظرا بفارغ الصبر لمعرفة ما سيحدُث. عرف كِلاهُما أن مصائرهما لم تعد تقع بأيديهما. أما بالنسبة لأيهما سيعيش وأيها سيموت، تحديده من خلال ما حدث بين الديفا الثلاثة وملِك الشبح العملاق.

بدا أعلى من جميع الأصوات الأخرى في العالم، وعندما رن، شعر الناس في المدينة بعقولهم تترنح. نظروا إلى الأعلى، ورأوا صدعًا هائلا يتمزق في السماء!

 

 

 

على بعد 3,000 متر بالكامل من طرف إلى آخر. كان الأمر كما لو أن شفرة ضخمة غير مرئية قد قطعت الهواء مفتوحًا، وبعد ذلك اندلعت رياح سوداء من الداخل. ثم… ظهر شخصان!

 

 

“ملِك الشبح العملاق عاد!”

الأول يرتدي تاجًا ملِكيًا، وله رداء بنفسجي عليه تنين أفعواني. بمجرد ظهوره، بدأ كل شيء يرتجف بعنف، وملأ الهواء صواعق لا تُعد ولا تُحصى. من الواضح أن هذا الشخص قويًا لدرجة أنهُ بإمكانه سحق كل شيء في العالم.

كانت كل مجموعة في المدينة تشعر بالكثير من الضغط. كانت الشوارع فارغة تقريبًا، مع بقاء جميع مزارعي الروح في مساكنهم الخاصة، في انتظار رؤية ما سيحدُث في النهاية.

 

أما بالنسبة للماركيز السماويين الأربعة الذين لم يفعلوا شيئًا أثناء التمرد، فقد بدوا مرتجفين وهم يقدمون التحية، مرتبكين وخائفين. في الوقت نفسه، أطلق شُعاعان من الضوء باتجاه المدينة من بعيد.

بدا أن عينيه تحتويان على القدرة على امتصاص كل الضوء في العالم، مما يجعل كل شيء من حوله مظلمًا وعديم اللون.

لقد تعرضوا للضرب… ضرب مبرحًا!!

 

 

بدأ ضغط جديد يثقل كاهل المدينة، وهو ضغط تجاوز إلى حد كبير الضغط الذي كان عليه قبل لحظات. بدأ جميع مزارعي الروح في المدينة يرتجفون، وفي مرحلة ما، بدأ الناس في الصُراخ بصوت عالٍ.

واحد منهم دوق العالم السفلي، والآخر دوق منادي الموت. لدى كِلاهُما مخاوف خاصة بِهما، وانتظرا بفارغ الصبر لمعرفة ما سيحدُث. عرف كِلاهُما أن مصائرهما لم تعد تقع بأيديهما. أما بالنسبة لأيهما سيعيش وأيها سيموت، تحديده من خلال ما حدث بين الديفا الثلاثة وملِك الشبح العملاق.

 

باتت المدينة مليئة بالضغط الشديد، الجميع متوترين للغاية. مر الوقت. سرعان ما حل المساء، واحترقت السماء بالضوء الأحمر، كما لو أن الغيوم مشتعلة. كما حدث، بدا أن الضغط الذي يثقل كاهل قلوب جميع الحاضرين يزداد قوة.

“ملِك … ملِك الشبح العملاق!!”

 

 

بدأ ضغط جديد يثقل كاهل المدينة، وهو ضغط تجاوز إلى حد كبير الضغط الذي كان عليه قبل لحظات. بدأ جميع مزارعي الروح في المدينة يرتجفون، وفي مرحلة ما، بدأ الناس في الصُراخ بصوت عالٍ.

“ملِك الشبح العملاق عاد!”

 

 

غارق في الإثارة، بذل قُصارى جهده للحفاظ على تنفسه تحت السيطرة وهو ينظر إلى المدينة. منذ وقت ليس ببعيد، كان يركض مثل الجرذ عبرَ المدينة بينما كان الناس يحاولون قتله. الآن، عاد في ذروة المجد، مما جعله يشعر بالغرور والفخر الشديدين.

“تحياتي، ملِك الشبح العملاق!!”

 

 

 

على الفور، أدرك المركيز السماويين الستة المتمردون في القاعة الكبرى ما حدث، واستنزفت وجوههم من الدماء. يُمكِن رؤية تعابير فارغة على وجوههم، إلى جانب اليأس الكئيب….

بدأت الأراضي في الاهتزاز، وداخل المدينة، نظرَ الجميع في صدمة. تبادل المركيز السماويين الستة النظرات لكنهم لم يقولوا أي شيء لبعضهم البعض، وبدلا من ذلك استمروا في النظر إلى السماء.

 

 

لقد تعرضوا للضرب… ضرب مبرحًا!!

“لقد عدت!” قال ملِك الشبح العملاق، كلماته الأولى منذ عودته.

 

بعيدًا عن المسافة، نظرَ دوق منادي الموت و دوق العالم السفلي أيضًا إلى الأعلى، وتعبيراتهما مزيجا من العصبية والترقب.

بالنظر إلى مستوى قواعد زراعتهم، لم يستغرق الأمر سوى نظرة واحدة لتأكيد أن ملِك الشبح العملاق … عادت زراعته بالكامل. وبإمكانهم تخيل مصير بطاركة ديفا الثلاثة من العشائر الكبرى، ولم يكُن لديهم أي شك في مدى بؤس غاياتهم.

 

 

يُمكِن سماع شهقات في جميع أنحاء المدينة حيث أن عيون لا حصر لها تطل على الشخصية المُبهِرة التي تحوم في الهواء القريب. ومع ذلك، بالإضافة إلى ملِك الشبح العملاق المجيد، هناك أيضًا … باي شياوتشون!

المركيز الستة المذنبون لم يفعلوا شيئًا للرد. في غمضة عين، أصبحوا على ركبِهم وغير قادرين على الحركة. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فقد لوّحَ بإصبعه، وختم قاعدة زراعة دوق العالم السفلي، الذي نظر بمرارة كما حدث.

 

أما بالنسبة لجيوش المركيز السماويين الستة، فقد ارتجفت قلوبِهم من الخوف، ومع ذلك، استمروا في البحث في المدينة عاليًا ومنخفضًا. بعد كل شيء، لا يُمكِن لأحد أن يقول على وجه اليقين ما إذا كان ملِك الشبح العملاق الذي هرب هو تجسيد آخر أم لا. على الرُغمِ من أنه من غير المحتمل أن تكون الذات الحقيقية لا تزال مختبئة في المدينة، إلا أنهم لم يتمكنوا من المجازفة.

غارق في الإثارة، بذل قُصارى جهده للحفاظ على تنفسه تحت السيطرة وهو ينظر إلى المدينة. منذ وقت ليس ببعيد، كان يركض مثل الجرذ عبرَ المدينة بينما كان الناس يحاولون قتله. الآن، عاد في ذروة المجد، مما جعله يشعر بالغرور والفخر الشديدين.

فجأة، تقدّمَ إلى الأمام حتى وقف أمام ملِك الشبح العملاق. نظرَ إلى المدينة، صرخ، “اسمِعَوا جميعا. تمت إزالة زعماء العشائر الثلاثة الذين تجرأوا على الإساءة إلى رؤسائهم من السلطة! لقد عاد سمو الملِك. متى بالضبط تخطط للتقدّمَ وتقديم التحيات الرسمية؟!؟ “

 

يُمكِن سماع شهقات في جميع أنحاء المدينة حيث أن عيون لا حصر لها تطل على الشخصية المُبهِرة التي تحوم في الهواء القريب. ومع ذلك، بالإضافة إلى ملِك الشبح العملاق المجيد، هناك أيضًا … باي شياوتشون!

فجأة، تقدّمَ إلى الأمام حتى وقف أمام ملِك الشبح العملاق. نظرَ إلى المدينة، صرخ، “اسمِعَوا جميعا. تمت إزالة زعماء العشائر الثلاثة الذين تجرأوا على الإساءة إلى رؤسائهم من السلطة! لقد عاد سمو الملِك. متى بالضبط تخطط للتقدّمَ وتقديم التحيات الرسمية؟!؟ “

 

 

 

ردًا على كلماته، ارتجف الجميع، وفي غضون لحظات، طار عدد لا يُحصى من الأفراد بعصبية في الهواء، حيث بدأوا في الخضوع لملِك الشبح العملاق.

ثم شحب وجه دوق العالم السفلي، وظهرت نظرة عدم تصديق غير مسبوقة في عينيه. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فقد أضاءت عيناه بفرح، وألقى رأسه للخلف وضحك بسرور.

 

 

“تحياتي، ملِك الشبح العملاق !!”

كانت كل مجموعة في المدينة تشعر بالكثير من الضغط. كانت الشوارع فارغة تقريبًا، مع بقاء جميع مزارعي الروح في مساكنهم الخاصة، في انتظار رؤية ما سيحدُث في النهاية.

 

 

“تحياتي، ملِك الشبح العملاق!!”

 

 

 

في غمضة عين، ظهر عدد لا يُحصى من مزارعي الروح، كلهم يقدمون التحيات، وتتحد أصواتهم في هدير نشاز ارتفع إلى أعلى السماوات.

 

 

نظر ملِك الشبح العملاق بوجه بلا تعبيرات، ولم يقل حتى كلمة واحدة وهو يستطلع المدينة بعيون باردة. الحقيقة هي أنه لم يكُن بحاجة إلى قول أي شيء. مجرد وجوده سيسحق أي بقايا للتمرد.

أما بالنسبة للماركيز السماويين الستة، فقد باتت وجوههم رمادية مثل الموت، وعيونهم مليئة باليأس. يعلِمَون أنه ليس لديهم أمل في الهروب، ولا أي قدرة على القتال، لذلك سقطوا ببساطة على ركبِهم للخضوع.

شاهد ملِك الشبح العملاق كل هذا يحدُث بعيون باردة، لكن لا شيء أكثر من ذلك. في الداخل، كان في الواقع سعيدًا جدًا بكيفية تعامل باي شياوتشون مع الأشياء. تقدّمَ إلى الأمام، ظهر في الموقع الذي يوجد فيه تمثال الشبح العملاق، حيث لوّحَ بيده. تدفقت التموجات، وبدا أن الوقت يتحرك في الاتجاه المعاكس. تدفقت الحجارة المنهارة مرة أخرى في الهواء، وفي غمضة عين، تم إصلاح التمثال!

 

“ملِك الشبح العملاق ضعيف جدًا، وعلى الرُغمِ من أن باي هاو ماكر وشرّير للغاية، إلا أن قاعدة زراعته منخفضة للغاية. هذه المرة… سيخسر بالتأكيد!”

أما بالنسبة للماركيز السماويين الأربعة الذين لم يفعلوا شيئًا أثناء التمرد، فقد بدوا مرتجفين وهم يقدمون التحية، مرتبكين وخائفين. في الوقت نفسه، أطلق شُعاعان من الضوء باتجاه المدينة من بعيد.

 

 

 

كانوا دوق منادي الموت ودوق العالم السفلي. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فقد شبك يديه بحماس وأعطى انحناءة عميقة.

بعيدًا عن المسافة، نظرَ دوق منادي الموت و دوق العالم السفلي أيضًا إلى الأعلى، وتعبيراتهما مزيجا من العصبية والترقب.

 

ردًا على كلماته، ارتجف الجميع، وفي غضون لحظات، طار عدد لا يُحصى من الأفراد بعصبية في الهواء، حيث بدأوا في الخضوع لملِك الشبح العملاق.

وقال: “تحياتي يا صاحب السمو!”.

 

 

ردًا على ذلك، انضمت أصوات لا حصر لها معا في هتاف عظيم. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فيُمكِن أيضًا سماع صوته في الهتاف، كما لو أنه هو الذي يقود كل شيء….

في المقابل، بدا دوق العالم السفلي قلقًا للغاية. ومع ذلك، لم يحاول الفرار بتهور. يعلِمَ أن مثل هذا العمل لا طائل من ورائه، ولن يؤدي إلا إلى الموت. الفرصة الضئيلة الوحيدة التي أتيحت له في العيش جاءت مع عدم الفرار. بوجه شاحب، سقط إلى الخضوع.

عادت قاعدة زراعة ملِك الشبح العملاق، ومن بين الديفا الثلاثة الذين عارضوه، قتل واحدًا، ويبدو أنه أسر اثنين. حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم تكُن هناك طريقة للعشائر الثلاث الكبرى لمعرفة ما حدث، ناهيك عن الماركيز السماويين الستة في مدينة الشبح العملاق.

 

 

ملأت الاضطرابات الكاملة المدينة حيث ارتفعت صرخات التحية المحترمة التي لا تعد ولا تحصى.

 

 

 

نظر ملِك الشبح العملاق بوجه بلا تعبيرات، ولم يقل حتى كلمة واحدة وهو يستطلع المدينة بعيون باردة. الحقيقة هي أنه لم يكُن بحاجة إلى قول أي شيء. مجرد وجوده سيسحق أي بقايا للتمرد.

“تحياتي، ملِك الشبح العملاق!!”

 

 

نمت إثارة باي شياوتشون عند رؤية ما يحدُث، لكنه لم ينس كيف احتاج ملِك الشبح العملاق للحفاظ على كرامته. بعد إلقاء نظرة خفية عليه، اتخذ باي شياوتشون قراره بشأن ما يجب فِعلُه بعد ذلك. شبك يديه خلف ظهره، ونظر إلى الحشود في المدينة وأعلن بصوت عالٍ، “أحضروا لي المتمردين!”

“تحياتي، ملِك الشبح العملاق !!”

 

 

سعيد بمدى وضوح كلماته وتهديدها. ردا على ذلك، هرع الماركيز السماويين الأربعة الذين لم يشاركوا في التمرد لختم قواعد زراعة الماركيز الستة المذنبين.

“لقد عدت!” قال ملِك الشبح العملاق، كلماته الأولى منذ عودته.

 

نظر ملِك الشبح العملاق بوجه بلا تعبيرات، ولم يقل حتى كلمة واحدة وهو يستطلع المدينة بعيون باردة. الحقيقة هي أنه لم يكُن بحاجة إلى قول أي شيء. مجرد وجوده سيسحق أي بقايا للتمرد.

المركيز الستة المذنبون لم يفعلوا شيئًا للرد. في غمضة عين، أصبحوا على ركبِهم وغير قادرين على الحركة. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فقد لوّحَ بإصبعه، وختم قاعدة زراعة دوق العالم السفلي، الذي نظر بمرارة كما حدث.

أما بالنسبة للماركيز السماويين الأربعة الذين لم يفعلوا شيئًا أثناء التمرد، فقد بدوا مرتجفين وهم يقدمون التحية، مرتبكين وخائفين. في الوقت نفسه، أطلق شُعاعان من الضوء باتجاه المدينة من بعيد.

 

 

لم يتمكن مرؤوسو الماركيز السماويين الستة من الفرار، وسرعان ما تم القبض عليهم وتجميعهم من قبل قوات الأربعة الآخرين.

أما بالنسبة للماركيز السماويين الأربعة الذين لم يفعلوا شيئًا أثناء التمرد، فقد بدوا مرتجفين وهم يقدمون التحية، مرتبكين وخائفين. في الوقت نفسه، أطلق شُعاعان من الضوء باتجاه المدينة من بعيد.

 

 

شاهد ملِك الشبح العملاق كل هذا يحدُث بعيون باردة، لكن لا شيء أكثر من ذلك. في الداخل، كان في الواقع سعيدًا جدًا بكيفية تعامل باي شياوتشون مع الأشياء. تقدّمَ إلى الأمام، ظهر في الموقع الذي يوجد فيه تمثال الشبح العملاق، حيث لوّحَ بيده. تدفقت التموجات، وبدا أن الوقت يتحرك في الاتجاه المعاكس. تدفقت الحجارة المنهارة مرة أخرى في الهواء، وفي غمضة عين، تم إصلاح التمثال!

لقد تعرضوا للضرب… ضرب مبرحًا!!

 

ردًا على ذلك، انضمت أصوات لا حصر لها معا في هتاف عظيم. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فيُمكِن أيضًا سماع صوته في الهتاف، كما لو أنه هو الذي يقود كل شيء….

عاد القصر الملِكي وقاعته الكبرى إلى مكانهما، وتم التئام جميع الأضرار التي لحقت بالتمثال. في غضون لحظات… عاد تمثال الشبح العملاق والقصر الملِكي إلى مكانهما كما لو أنهما لم يدمرا أبدًا!

بدأت الأراضي في الاهتزاز، وداخل المدينة، نظرَ الجميع في صدمة. تبادل المركيز السماويين الستة النظرات لكنهم لم يقولوا أي شيء لبعضهم البعض، وبدلا من ذلك استمروا في النظر إلى السماء.

 

 

“لقد عدت!” قال ملِك الشبح العملاق، كلماته الأولى منذ عودته.

 

 

 

“عاد الملِك!”

“عاد الملِك!”

 

 

“عاد الملِك !!”

 

 

“عاد الملِك!!”

 

 

 

ردًا على ذلك، انضمت أصوات لا حصر لها معا في هتاف عظيم. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فيُمكِن أيضًا سماع صوته في الهتاف، كما لو أنه هو الذي يقود كل شيء….

يُمكِن سماع شهقات في جميع أنحاء المدينة حيث أن عيون لا حصر لها تطل على الشخصية المُبهِرة التي تحوم في الهواء القريب. ومع ذلك، بالإضافة إلى ملِك الشبح العملاق المجيد، هناك أيضًا … باي شياوتشون!

 

 

في الوقت الحالي، شعر المتمردون في مدينة الشبح العملاق بالقلق الشديد وهم يجلسون وينتظرون لمعرفة ما سيحدُث. إذا ملِك الشبح العملاق قد مات ببساطة، لكان هناك الكثير مما يدعو للقلق. لكن باي هاو أنقذه، وهي حقيقة معلقة فوق رؤوس المتمردين مثل شفرة حادة. بإمكانهم فقط أن يأملوا في أن يتمكن بطاركة ديفا الثلاثة من العثور على ملِك الشبح العملاق وقتله في الوقت المناسب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط