نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 667

ارتفعت مشاعر باي شياوتشون تحت موجة الهتاف الموقر. على الرُغمِ من أنه يحسد بعض الشيء على مدى قوة ملِك الشبح العملاق، إلا أنهُ متحمسًا أيضًا لحقيقة أنه حقق بالتأكيد انتصارًا كبيرًا خاصًا به!

في الأصل، كان وجه ملِك الشبح العملاق جادًا. ومع ذلك، عند سماع كلمات باي شياوتشون، ارتعش خده، واختفى بعض هذا الجد. عند هذه النقطة، بإمكانه أن يرى أن باي هاو كان مدمنًا على الإطراء.

 

عندما سمِعَ باي شياوتشون أنه أصبح قَهرَمان، لم يكُن مُتأكِدًا تمامًا مما ينطوي عليه ذلك. ومع ذلك، فقد تحمسًا بالفعل، وشعر براحة أكبر.

سارع بسرعة للوقوف بجانب ملِك الشبح العملاق، وتأكد من أن يبدو وكأنه صورة خادم مخلص، ينظر حوله بيقظة في حالة تجرؤ أي متمرد على القيام بخطوة.

نظر ملِك الشبح العملاق إلى باي شياوتشون ثم شخر ببرود. على الرُغمِ من أنه لم يقل أي شيء، إلا أنه يُمكِن رؤية وميض بارد في عينيه.

 

بعد ذلك، سجن شخصيات رئيسية أخرى بين المتمردين، وأصدر أوامر لإعادة ترتيب المدينة. تم إصلاح المباني في المدينة، وتم إرسال الجيوش إلى العشائر الثلاث الكبرى مع أوامر لإبقائها تحت إغلاق صارم.

على الرُغمِ من أن أفعاله كانت مبالغ فيها بشكل واضح، إلا أنه لا يُمكِن رؤية أي تلميح للسخرية في عيون أي شخص. في الواقع، بدا مُعظَمِ الناس حسودًا، وتمنوا بوضوح أن يكونوا في مكان باي شياوتشون. ارتجف جميعهم مع العلم أن باي هاو … على وشك تحقيق ارتفاع نيزكي. مثل نسيم هادئ تحول إلى تنين، وسوف يرتفع إلى أعلى ارتفاع.

 

 

على الرُغمِ من أن كُل شيء لم يسير بسلاسة تامة، إلا أنه لم تكُن هناك مشاكل كبيرة. بعد إنجاز هذه الأشياء، أعاد باي شياوتشون تجميع حرس المدينة للتأكد من الحفاظ على النظام العام. بعد ذلك، تمركّزَ خارج القاعة الكبرى في القصر الملِكي، ويبدو وكأنه حارس يقظ. عند هذه النقطة، كان ملِك الشبح العملاق ودوق منادي الموت يجتمعان على انفراد لبعض الوقت، ويفترض أنهما يتحدثان عن الأمور المتعلقة بالتمرد. من هذا، استطاع باي شياوتشون أن يرى أن دوق منادي الموت كان من الواضح أنه ديفا الوحيد المخلص للملِك، وقد قاتل بالفعل إلى جانبه. ومع ذلك، تسبب ذلك في الواقع في نمو يقظته.

نظرَ الماركيز السماويين الأربعة الذين لم ينضموا للتمرد الآن إلى باي شياوتشون بنظرات جادة للغاية. حتى دوق منادي الموت بدأ يتنهد في الداخل. يعرف… أن ملِك الشبح العملاق سيهتم الآن بعمق بهذا باي هاو!

 

 

“على الأقل أعرف أن الإطراء يعمل! يُمكِن رؤية العديد من الذرائع، ولكن ليس تملق باي شياوتشون! نظر إلى الأعلى في التفكير للحظة، وقرر أنه سيحتاج إلى القيام بالمزيد من هذا في المستقبل. ثم فكَّر مرة أخرى في كيفية معاملة المركيز السماويين الأربعة وكل شخص آخر له، وأصبح سعيدًا جدًا.

من الواضح أن ملِك الشبح العملاق لاحظ الحماية المبالغ فيها لباي شياوتشون. على الرُغمِ من أنه لا يُمكِن رؤية أي رد فعل من الخارج، إلا أنه في قلبه لم يكُن مُتأكِدًا مما إذا كان سيضحك أم يبكي. الآن بعد أن عادت قاعدة زراعته إلى طبيعتها، بدا باي هاو مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.

“طالما أبقي ملِك الشبح العملاق سعيدًا، فمن في الأراضي البرية سيتجرأ على استفزازي ؟! لدي ملِك الشبح العملاق ليدعمني!

 

نظرَ الماركيز السماويين الأربعة الذين لم ينضموا للتمرد الآن إلى باي شياوتشون بنظرات جادة للغاية. حتى دوق منادي الموت بدأ يتنهد في الداخل. يعرف… أن ملِك الشبح العملاق سيهتم الآن بعمق بهذا باي هاو!

قال وهو يهز رأسه، “باي هاو، أنت اعتني بكُل شيء هنا … دوق منادي الموت، تعال معي “.

مسرور، نظر باي شياوتشون بعيدًا. غير قادر على منع الشعور بالفخر من الارتفاع في قلبه، ضحك داخليًا.

 

“أوه، توقف عن المبالغة”، قال باي شياوتشون بضحكة مكتومة. “لقد فعلت كل ذلك في خدمة جلالة الملِك. ليست هناك حاجة لهذا، أنتم الأربعة!” على الرُغمِ من كلماته المهذبة، لم يتردد على الإطلاق في الاستمرار في أخذ الهدايا التي كانوا يقدمونها.

بعد ذلك، استدار وتوجه نحوَ القاعة الكبرى في القصر الملِكي.

 

 

 

“نعم يا صاحب السمو!” قال باي شياوتشون بصوت عالٍ، وشعر بسعادة غامرة بقوته المفاجئة المكتشفة حديثًا.

شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة بنفسه، ولعق شفتيه واستمر في الدردشة معهم قليلًا. ثم لوّحَ بكُمِه، داعيًا باسم ملِك الشبح العملاق لإرسال المركيز الستة المتمردين إلى سجن الشيطان.

 

 

تنهد دوق منادي الموت. لوّحَ بيده، وسحب معه دوق العالم السفلي الصامت أثناء مغادرته. كما فعل، حدث أن لاحظ مدى اهتمام باي شياوتشون بالنظر إلى الدوق المتمرد، كما لو أنهُ يزنه لمحاولة تحديد ما إذا قد يشكل تهديدًا. تركه ذلك يتجهم داخليًا من مدى المبالغة في تصرف باي هاو.

“أوه، توقف عن المبالغة”، قال باي شياوتشون بضحكة مكتومة. “لقد فعلت كل ذلك في خدمة جلالة الملِك. ليست هناك حاجة لهذا، أنتم الأربعة!” على الرُغمِ من كلماته المهذبة، لم يتردد على الإطلاق في الاستمرار في أخذ الهدايا التي كانوا يقدمونها.

 

 

ومع ذلك، لم يدع ذلك يظهر على وجهه. بدلا من ذلك، أعطى باي شياوتشون ابتسامة ودية، وأومأ برأسه، ثم طار إلى القصر الملِكي.

 

 

قال وهو يهز رأسه، “باي هاو، أنت اعتني بكُل شيء هنا … دوق منادي الموت، تعال معي “.

مسرور، نظر باي شياوتشون بعيدًا. غير قادر على منع الشعور بالفخر من الارتفاع في قلبه، ضحك داخليًا.

بينما يقف هناك يفكَّر، حل الليل. في النهاية، خرج دوق منادي الموت من القاعة الكبرى، وآثار الإثارة العالقة مرئية على وجهه. بمجرد أن رأى باي شياوتشون، تألّقت عيناه، وظهرت ابتسامة على وجهه.

 

قال وهو يهز رأسه، “باي هاو، أنت اعتني بكُل شيء هنا … دوق منادي الموت، تعال معي “.

“هاهاها! أنا، باي شياوتشون … أنا حقًا نجمًا ساطعًا جدًا. حتى الديفا ليس لديهم خيار سوى إعطائي ابتسامات ودية “. شعر باي شياوتشون بمعنويات عالية بشكل لا يصدق، وشبك يديه خلف ظهره وهو يحوم هناك في الهواء بالقرب من تمثال الشبح العملاق، وينظر إلى أسفل أنفه في جميع الناس في الأسفل.

“هاهاها! أنا، باي شياوتشون … أنا حقًا نجمًا ساطعًا جدًا. حتى الديفا ليس لديهم خيار سوى إعطائي ابتسامات ودية “. شعر باي شياوتشون بمعنويات عالية بشكل لا يصدق، وشبك يديه خلف ظهره وهو يحوم هناك في الهواء بالقرب من تمثال الشبح العملاق، وينظر إلى أسفل أنفه في جميع الناس في الأسفل.

 

 

بعد لحظات، طار إليه المركيز السماويين الأربعة المخلصون، مبتسمين بجحود وقدموا أنحاءات تحية محترمة.

 

 

 

“سمِعَنا من قبل أنك كنت بطلًا عظيمًا يتمتع بمواهب رائعة، الأخ باي هاو. لكن اليوم، ثبت أن الشائعات خاطئة. أنتَ لست مجرد بطل عظيم، أنتَ تنين بين الرجال، لا يضاهى تحت السماء! اسمِعَ، يا صديقي، لدي قلادة يشم مع تعزيز روح خمسة عشر ضعفًا. مجرد النظر إليك، أستطيع أن أقول إنك وهذه القلادة كانتما متجهتين لبعضكما البعض. من فضلك، أن تقبلها”.

 

 

“على الأقل أعرف أن الإطراء يعمل! يُمكِن رؤية العديد من الذرائع، ولكن ليس تملق باي شياوتشون! نظر إلى الأعلى في التفكير للحظة، وقرر أنه سيحتاج إلى القيام بالمزيد من هذا في المستقبل. ثم فكَّر مرة أخرى في كيفية معاملة المركيز السماويين الأربعة وكل شخص آخر له، وأصبح سعيدًا جدًا.

“هذا صحيح، الأخ باي هاو. معركتك مع هؤلاء الديفا الثلاثة ستجعلك مشهورًا في جميع أنحاء الأراضي البرية. هل تعرف عدد أبطال النخبة الموجودين في أراضي الإمبراطور اللدود الذين يُمكِن مقارنتهم بك، الأخ باي هاو؟ أنا سأخبرك. اييي! الأخ باي هاو، ليس لديك قصر في مدينة الشبح العملاق حتى الآن، أليس كذلك؟ حسنًا لا تقلق. لقد قمت بالفعل بجميع الاستعدادات لك. آمل حقًا أن تتفضل بقبول عرضي “.

 

 

 

“من بين خونة الديفا الثلاثة، أصاب الأخ باي هاو اثنين بجروح خطيرة، ودمر الجسد المادي للآخر. الأخ باي هاو، أنت بالتأكيد رقم واحد تم اختياره في جميع الأراضي البرية. في الواقع، أعتقد أنك الوحيد الذي يستحق استخدام هذا العنصر السحري بالذات …

“هذا صحيح، الأخ باي هاو. معركتك مع هؤلاء الديفا الثلاثة ستجعلك مشهورًا في جميع أنحاء الأراضي البرية. هل تعرف عدد أبطال النخبة الموجودين في أراضي الإمبراطور اللدود الذين يُمكِن مقارنتهم بك، الأخ باي هاو؟ أنا سأخبرك. اييي! الأخ باي هاو، ليس لديك قصر في مدينة الشبح العملاق حتى الآن، أليس كذلك؟ حسنًا لا تقلق. لقد قمت بالفعل بجميع الاستعدادات لك. آمل حقًا أن تتفضل بقبول عرضي “.

 

 

قدمَ جميع المركيز السماويين الأربعة الهدايا مع كلماتهم المتملقة. في أي مناسبة أخرى، لم يفكَّروا حتى في التصرف على هذا النحوَ، لكن في الوقت الحالي، كانوا متوترين للغاية، وفي جهودهم للبدء بالتمسِك بقدم باي هاو، انسكبت الكلمات من أفواههم بلا نهاية.

تنهد دوق منادي الموت. لوّحَ بيده، وسحب معه دوق العالم السفلي الصامت أثناء مغادرته. كما فعل، حدث أن لاحظ مدى اهتمام باي شياوتشون بالنظر إلى الدوق المتمرد، كما لو أنهُ يزنه لمحاولة تحديد ما إذا قد يشكل تهديدًا. تركه ذلك يتجهم داخليًا من مدى المبالغة في تصرف باي هاو.

 

 

“أوه، توقف عن المبالغة”، قال باي شياوتشون بضحكة مكتومة. “لقد فعلت كل ذلك في خدمة جلالة الملِك. ليست هناك حاجة لهذا، أنتم الأربعة!” على الرُغمِ من كلماته المهذبة، لم يتردد على الإطلاق في الاستمرار في أخذ الهدايا التي كانوا يقدمونها.

سارع بسرعة للوقوف بجانب ملِك الشبح العملاق، وتأكد من أن يبدو وكأنه صورة خادم مخلص، ينظر حوله بيقظة في حالة تجرؤ أي متمرد على القيام بخطوة.

 

 

عندما رأى المركيز السماويين الأربعة أنه قبل هداياهم، تنهدوا بارتياح. استمروا في إغراقه بالثناء حتى كانت المجموعة بأكملها على علاقة حميمة. في الواقع، لم يستمروا في تقديم الهدايا له فحسب، بل قاموا أيضًا بتوجيه دعوات إلى منازلهم للقيام بزيارات رسمية.

الطريقة التي بدت بها عيناه تومض مثل البرق تسببت في شعور باي شياوتشون فجأة بالتوتر الشديد. قال بصوت عالٍ وهو يشبك يديه بسرعة، “عادة، كان من الصعب جدًا فرز الفوضى في مدينة الشبح العملاق. سموك حكيم وقوي، لا مثيل له تحت السماء. لذلك، كلمة واحدة منك، مقترنة بنظرة واحدة، تشبه قوة السماء. ترك الجميع في خوف وخشوع، ولم يتمكنوا من التوقف عن التفكير في مدى روعة الأشياء التي كانت تعيش في عهدك. قلوب الناس مُلك لك حقًا. وبسبب كل ذلك، سارت الأمور في المدينة بسلاسة كبيرة”.

 

قال بسرعة: “صاحب السمو، تجرأت العشائر الثلاث الكبرى على التمرد عليك، بل وحاولت قتلي. إنهم حقًا مجموعة من الأشرار …” رمش عدة مرات للتأكيد على كلماته. بالطبع، لم يكُن السبب وراء تربيته للعشائر الثلاث هو أنه أراد استهدافهم، بل أراد تسليط الضوء على مقدار الجهد الذي بذله للحفاظ على ملِك الشبح العملاق في مأمن منهم.

شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة بنفسه، ولعق شفتيه واستمر في الدردشة معهم قليلًا. ثم لوّحَ بكُمِه، داعيًا باسم ملِك الشبح العملاق لإرسال المركيز الستة المتمردين إلى سجن الشيطان.

“طالما أبقي ملِك الشبح العملاق سعيدًا، فمن في الأراضي البرية سيتجرأ على استفزازي ؟! لدي ملِك الشبح العملاق ليدعمني!

 

من الواضح أن ملِك الشبح العملاق لاحظ الحماية المبالغ فيها لباي شياوتشون. على الرُغمِ من أنه لا يُمكِن رؤية أي رد فعل من الخارج، إلا أنه في قلبه لم يكُن مُتأكِدًا مما إذا كان سيضحك أم يبكي. الآن بعد أن عادت قاعدة زراعته إلى طبيعتها، بدا باي هاو مختلفًا تمامًا عن ذي قبل.

بعد ذلك، سجن شخصيات رئيسية أخرى بين المتمردين، وأصدر أوامر لإعادة ترتيب المدينة. تم إصلاح المباني في المدينة، وتم إرسال الجيوش إلى العشائر الثلاث الكبرى مع أوامر لإبقائها تحت إغلاق صارم.

بعد ذلك، سجن شخصيات رئيسية أخرى بين المتمردين، وأصدر أوامر لإعادة ترتيب المدينة. تم إصلاح المباني في المدينة، وتم إرسال الجيوش إلى العشائر الثلاث الكبرى مع أوامر لإبقائها تحت إغلاق صارم.

 

الطريقة التي بدت بها عيناه تومض مثل البرق تسببت في شعور باي شياوتشون فجأة بالتوتر الشديد. قال بصوت عالٍ وهو يشبك يديه بسرعة، “عادة، كان من الصعب جدًا فرز الفوضى في مدينة الشبح العملاق. سموك حكيم وقوي، لا مثيل له تحت السماء. لذلك، كلمة واحدة منك، مقترنة بنظرة واحدة، تشبه قوة السماء. ترك الجميع في خوف وخشوع، ولم يتمكنوا من التوقف عن التفكير في مدى روعة الأشياء التي كانت تعيش في عهدك. قلوب الناس مُلك لك حقًا. وبسبب كل ذلك، سارت الأمور في المدينة بسلاسة كبيرة”.

على الرُغمِ من أن كُل شيء لم يسير بسلاسة تامة، إلا أنه لم تكُن هناك مشاكل كبيرة. بعد إنجاز هذه الأشياء، أعاد باي شياوتشون تجميع حرس المدينة للتأكد من الحفاظ على النظام العام. بعد ذلك، تمركّزَ خارج القاعة الكبرى في القصر الملِكي، ويبدو وكأنه حارس يقظ. عند هذه النقطة، كان ملِك الشبح العملاق ودوق منادي الموت يجتمعان على انفراد لبعض الوقت، ويفترض أنهما يتحدثان عن الأمور المتعلقة بالتمرد. من هذا، استطاع باي شياوتشون أن يرى أن دوق منادي الموت كان من الواضح أنه ديفا الوحيد المخلص للملِك، وقد قاتل بالفعل إلى جانبه. ومع ذلك، تسبب ذلك في الواقع في نمو يقظته.

 

 

تنهد دوق منادي الموت. لوّحَ بيده، وسحب معه دوق العالم السفلي الصامت أثناء مغادرته. كما فعل، حدث أن لاحظ مدى اهتمام باي شياوتشون بالنظر إلى الدوق المتمرد، كما لو أنهُ يزنه لمحاولة تحديد ما إذا قد يشكل تهديدًا. تركه ذلك يتجهم داخليًا من مدى المبالغة في تصرف باي هاو.

“دوق منادي الموت هو ديفا، وله مكانة أعلى مني … يجب أن أكون قادرًا على الحصول على إحساس عام بموقف ملِك الشبح العملاق منه، أليس كذلك؟

“تحياتي، دوق منادي الموت!”

 

 

بينما يقف هناك يفكَّر، حل الليل. في النهاية، خرج دوق منادي الموت من القاعة الكبرى، وآثار الإثارة العالقة مرئية على وجهه. بمجرد أن رأى باي شياوتشون، تألّقت عيناه، وظهرت ابتسامة على وجهه.

 

 

 

سارع باي شياوتشون وشبك يديه رسميًا….

 

 

خارج القاعة الكبرى، كانت الرياح تهب، وعلى الرُغمِ من أنهُ لا يزالُ يشعر بقليل من البرد في عموده الفقري، إلا أنه تنهد بارتياح. على الرُغمِ من أن المحادثة سارت بسلاسة منذ لحظات، إلا أنه كان متوترًا للغاية طوال الوقت. بعد كل شيء، بدا ملِك الشبح العملاق مزاجيًا للغاية، ويصعب قراءته أيضًا.

“تحياتي، دوق منادي الموت!”

سارع بسرعة للوقوف بجانب ملِك الشبح العملاق، وتأكد من أن يبدو وكأنه صورة خادم مخلص، ينظر حوله بيقظة في حالة تجرؤ أي متمرد على القيام بخطوة.

 

 

ضحك دوق منادي الموت بحرارة، وقبل أن يتمكن باي شياوتشون من الانحناء، قال، “ليست هناك حاجة لمثل هذه الشكليات، القَهرَمان باي. لقد أديت حقًا خدمة جديرة بالتقدير اليوم، وفُتِحَت فرصا لا حصر لها لنفسك. بالنظر إلى أن التمرد في مدينة الشبح العملاق قد تم إخماده للتو، فهناك العديد من الأشياء التي يجب القيام بها. سنحتاج أنا وأنت إلى العمل معًا عن كثب في المستقبل، القَهرَمان باي، وسيكون لدينا بالتأكيد الكثير لمناقشته لاحقًا “.[1]

 

 

 

1[, القهرمان هو القائم والوكيل والحافظ لما تحت يده، وهي كلمة فارسية تعني أمناء الملك، أو القائم بأمور الرجل مؤلفة من كلمتي «قهر» العربية و«مان». وقيل أنها مرادف لكلمة خازن باللغة العربية، والخازن هو متعهّد أو مسئول الخَزْن، الذي يتولى حفظ المال وغيره وإنفاقه، وبيده حفظ الطعام والمأكول…]

“سمِعَنا من قبل أنك كنت بطلًا عظيمًا يتمتع بمواهب رائعة، الأخ باي هاو. لكن اليوم، ثبت أن الشائعات خاطئة. أنتَ لست مجرد بطل عظيم، أنتَ تنين بين الرجال، لا يضاهى تحت السماء! اسمِعَ، يا صديقي، لدي قلادة يشم مع تعزيز روح خمسة عشر ضعفًا. مجرد النظر إليك، أستطيع أن أقول إنك وهذه القلادة كانتما متجهتين لبعضكما البعض. من فضلك، أن تقبلها”.

 

ومع ذلك، لم يدع ذلك يظهر على وجهه. بدلا من ذلك، أعطى باي شياوتشون ابتسامة ودية، وأومأ برأسه، ثم طار إلى القصر الملِكي.

عندما سمِعَ باي شياوتشون نفسه يخاطب على أنه القَهرَمان، أصيب بالذهول بعض الشيء. ومع ذلك، فقد تمكن من إجراء محادثة قصيرة ومهذبة مع الدوق المبتسم منادي الموت قبل أن يستدير الرجل ويختفي. في تلك المرحلة، تنهد باي شياوتشون بارتياح. عندها استدعاه ملِك الشبح العملاق إلى القاعة الكبرى نفسِها.

ومع ذلك، في أعماق قلبه، استمتع ملِك الشبح العملاق بالفعل بسماع مثل هذه الكلمات. بعد كل شيء، لم يتحدث إليه أحد بهذه الطريقة من قبل.

 

 

رفعت الروح المعنوية بالفعل، أخذ باي شياوتشون نفسًا عميقًا وسارع إلى الداخل. عندما رأى ملِك الشبح العملاق المُهيب والمُذهل جالسًا هناك في عرشه، سرعان ما أحنى رأسه احترامًا.

نظر ملِك الشبح العملاق إلى باي شياوتشون ثم شخر ببرود. على الرُغمِ من أنه لم يقل أي شيء، إلا أنه يُمكِن رؤية وميض بارد في عينيه.

 

 

“كيف تسير الأمور في المدينة؟” سأل ملِك الشبح العملاق.

 

 

 

الطريقة التي بدت بها عيناه تومض مثل البرق تسببت في شعور باي شياوتشون فجأة بالتوتر الشديد. قال بصوت عالٍ وهو يشبك يديه بسرعة، “عادة، كان من الصعب جدًا فرز الفوضى في مدينة الشبح العملاق. سموك حكيم وقوي، لا مثيل له تحت السماء. لذلك، كلمة واحدة منك، مقترنة بنظرة واحدة، تشبه قوة السماء. ترك الجميع في خوف وخشوع، ولم يتمكنوا من التوقف عن التفكير في مدى روعة الأشياء التي كانت تعيش في عهدك. قلوب الناس مُلك لك حقًا. وبسبب كل ذلك، سارت الأمور في المدينة بسلاسة كبيرة”.

 

 

 

حتى أثناء حديثه، نظر باي شياوتشون من زاوية عينه ليرى رد فعل ملِك الشبح العملاق.

قال وهو يهز رأسه، “باي هاو، أنت اعتني بكُل شيء هنا … دوق منادي الموت، تعال معي “.

 

 

في الأصل، كان وجه ملِك الشبح العملاق جادًا. ومع ذلك، عند سماع كلمات باي شياوتشون، ارتعش خده، واختفى بعض هذا الجد. عند هذه النقطة، بإمكانه أن يرى أن باي هاو كان مدمنًا على الإطراء.

 

 

“طالما أبقي ملِك الشبح العملاق سعيدًا، فمن في الأراضي البرية سيتجرأ على استفزازي ؟! لدي ملِك الشبح العملاق ليدعمني!

ومع ذلك، في أعماق قلبه، استمتع ملِك الشبح العملاق بالفعل بسماع مثل هذه الكلمات. بعد كل شيء، لم يتحدث إليه أحد بهذه الطريقة من قبل.

“طالما أبقي ملِك الشبح العملاق سعيدًا، فمن في الأراضي البرية سيتجرأ على استفزازي ؟! لدي ملِك الشبح العملاق ليدعمني!

 

في تلك المرحلة، اختار باي شياوتشون عدم قول أي شيء آخر، واستدار ببساطة للمغادرة.

قال: “لا تضيع طاقتك على كلام عديم الفائدة من هذا القبيل”. “قاعدتك الزراعية ليست عالية بما فيه الكفاية، باي هاو. أنت بحاجة إلى التركيز أكثر على زراعتك، هل تفهم؟ عندما فكَّر ملِك الشبح العملاق في كيفية استخدام باي هاو هذا قطرة واحدة من دم الروح لإطلاق العنان لهجوم على مستوى نصف حاكم، لم يستطع إلا أن يتعجب.

نظر ملِك الشبح العملاق إلى باي شياوتشون ثم شخر ببرود. على الرُغمِ من أنه لم يقل أي شيء، إلا أنه يُمكِن رؤية وميض بارد في عينيه.

 

 

عندما رأى باي شياوتشون النظرة على وجه ملِك الشبح العملاق، تنهد بارتياح داخليًا، وقال، “لا تقلق يا صاحب السمو. قاعدتك الزراعية لا مثيل لها. خلال الأيام القليلة الماضية، اكتسبت الكثير من التنوير من مراقبة كيف تتنفس. علاوة على ذلك، لقد صُدِمت تمامًا من مدى قوتك الآن بعد أن تعافيت. في الواقع، آمل أن أذهب إلى التأمل المنعزل قريبًا جدًا حتى أتمكن من تحقيق اختراقي التالي. صاحب السمو، بالتأكيد لن أفقد أي وجه لك. الرُغمِ… أم… لقد أساءت إلى الكثير من الناس. أنا قلق من أنني إذا ذهبت إلى التأمل المنعزل، فإن الأعداء سيخرجون بحثًا عن الانتقام “.

 

 

 

بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى نهاية خطابه القصير، من الممكن رؤية عبوس قلق على وجهه، يبدو أنهُ أظهره عن طريق الخطأ، كما لو أنه أصبح منغمسًا في الكلام لدرجة أنه فقد السيطرة على تعبيرات وجهه. عندما رأى ملِك الشبح العملاق النظرة على وجهه، بدا غير راضٍ بعض الشيء. ومع ذلك، من الواضح أن باي شياوتشون. أراد منصب عالي!

 

 

“أنت…. آه، أيا كان. اسمِعَ، من الآن فصاعدًا أنت قَهرَمان، حسنًا؟ مع ذلك، لوح بيده لإقالة باي شياوتشون.

“أنت…. آه، أيا كان. اسمِعَ، من الآن فصاعدًا أنت قَهرَمان، حسنًا؟ مع ذلك، لوح بيده لإقالة باي شياوتشون.

“تحياتي، دوق منادي الموت!”

 

 

عندما سمِعَ باي شياوتشون أنه أصبح قَهرَمان، لم يكُن مُتأكِدًا تمامًا مما ينطوي عليه ذلك. ومع ذلك، فقد تحمسًا بالفعل، وشعر براحة أكبر.

 

 

شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة بنفسه، ولعق شفتيه واستمر في الدردشة معهم قليلًا. ثم لوّحَ بكُمِه، داعيًا باسم ملِك الشبح العملاق لإرسال المركيز الستة المتمردين إلى سجن الشيطان.

قال بسرعة: “صاحب السمو، تجرأت العشائر الثلاث الكبرى على التمرد عليك، بل وحاولت قتلي. إنهم حقًا مجموعة من الأشرار …” رمش عدة مرات للتأكيد على كلماته. بالطبع، لم يكُن السبب وراء تربيته للعشائر الثلاث هو أنه أراد استهدافهم، بل أراد تسليط الضوء على مقدار الجهد الذي بذله للحفاظ على ملِك الشبح العملاق في مأمن منهم.

ارتفعت مشاعر باي شياوتشون تحت موجة الهتاف الموقر. على الرُغمِ من أنه يحسد بعض الشيء على مدى قوة ملِك الشبح العملاق، إلا أنهُ متحمسًا أيضًا لحقيقة أنه حقق بالتأكيد انتصارًا كبيرًا خاصًا به!

 

بعد ذلك، سجن شخصيات رئيسية أخرى بين المتمردين، وأصدر أوامر لإعادة ترتيب المدينة. تم إصلاح المباني في المدينة، وتم إرسال الجيوش إلى العشائر الثلاث الكبرى مع أوامر لإبقائها تحت إغلاق صارم.

نظر ملِك الشبح العملاق إلى باي شياوتشون ثم شخر ببرود. على الرُغمِ من أنه لم يقل أي شيء، إلا أنه يُمكِن رؤية وميض بارد في عينيه.

 

 

 

في تلك المرحلة، اختار باي شياوتشون عدم قول أي شيء آخر، واستدار ببساطة للمغادرة.

على الرُغمِ من أن كُل شيء لم يسير بسلاسة تامة، إلا أنه لم تكُن هناك مشاكل كبيرة. بعد إنجاز هذه الأشياء، أعاد باي شياوتشون تجميع حرس المدينة للتأكد من الحفاظ على النظام العام. بعد ذلك، تمركّزَ خارج القاعة الكبرى في القصر الملِكي، ويبدو وكأنه حارس يقظ. عند هذه النقطة، كان ملِك الشبح العملاق ودوق منادي الموت يجتمعان على انفراد لبعض الوقت، ويفترض أنهما يتحدثان عن الأمور المتعلقة بالتمرد. من هذا، استطاع باي شياوتشون أن يرى أن دوق منادي الموت كان من الواضح أنه ديفا الوحيد المخلص للملِك، وقد قاتل بالفعل إلى جانبه. ومع ذلك، تسبب ذلك في الواقع في نمو يقظته.

 

 

خارج القاعة الكبرى، كانت الرياح تهب، وعلى الرُغمِ من أنهُ لا يزالُ يشعر بقليل من البرد في عموده الفقري، إلا أنه تنهد بارتياح. على الرُغمِ من أن المحادثة سارت بسلاسة منذ لحظات، إلا أنه كان متوترًا للغاية طوال الوقت. بعد كل شيء، بدا ملِك الشبح العملاق مزاجيًا للغاية، ويصعب قراءته أيضًا.

 

 

 

“على الأقل أعرف أن الإطراء يعمل! يُمكِن رؤية العديد من الذرائع، ولكن ليس تملق باي شياوتشون! نظر إلى الأعلى في التفكير للحظة، وقرر أنه سيحتاج إلى القيام بالمزيد من هذا في المستقبل. ثم فكَّر مرة أخرى في كيفية معاملة المركيز السماويين الأربعة وكل شخص آخر له، وأصبح سعيدًا جدًا.

 

 

نظر ملِك الشبح العملاق إلى باي شياوتشون ثم شخر ببرود. على الرُغمِ من أنه لم يقل أي شيء، إلا أنه يُمكِن رؤية وميض بارد في عينيه.

“طالما أبقي ملِك الشبح العملاق سعيدًا، فمن في الأراضي البرية سيتجرأ على استفزازي ؟! لدي ملِك الشبح العملاق ليدعمني!

الطريقة التي بدت بها عيناه تومض مثل البرق تسببت في شعور باي شياوتشون فجأة بالتوتر الشديد. قال بصوت عالٍ وهو يشبك يديه بسرعة، “عادة، كان من الصعب جدًا فرز الفوضى في مدينة الشبح العملاق. سموك حكيم وقوي، لا مثيل له تحت السماء. لذلك، كلمة واحدة منك، مقترنة بنظرة واحدة، تشبه قوة السماء. ترك الجميع في خوف وخشوع، ولم يتمكنوا من التوقف عن التفكير في مدى روعة الأشياء التي كانت تعيش في عهدك. قلوب الناس مُلك لك حقًا. وبسبب كل ذلك، سارت الأمور في المدينة بسلاسة كبيرة”.

على الرُغمِ من أن كُل شيء لم يسير بسلاسة تامة، إلا أنه لم تكُن هناك مشاكل كبيرة. بعد إنجاز هذه الأشياء، أعاد باي شياوتشون تجميع حرس المدينة للتأكد من الحفاظ على النظام العام. بعد ذلك، تمركّزَ خارج القاعة الكبرى في القصر الملِكي، ويبدو وكأنه حارس يقظ. عند هذه النقطة، كان ملِك الشبح العملاق ودوق منادي الموت يجتمعان على انفراد لبعض الوقت، ويفترض أنهما يتحدثان عن الأمور المتعلقة بالتمرد. من هذا، استطاع باي شياوتشون أن يرى أن دوق منادي الموت كان من الواضح أنه ديفا الوحيد المخلص للملِك، وقد قاتل بالفعل إلى جانبه. ومع ذلك، تسبب ذلك في الواقع في نمو يقظته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط