نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 668

الفصل 668: الهدف: الروح الوليدة للداو السماوي!

بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، أصبح باي شياوتشون متحمسًا أكثر من أي وقت مضى. حتى الآن، القمر في سماء الليل بالخارج أثناء خروجه من تمثال الشبح العملاق، وشعر بسعادة كبيرة بنجاحاته الأخيرة.

 

 

بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، أصبح باي شياوتشون متحمسًا أكثر من أي وقت مضى. حتى الآن، القمر في سماء الليل بالخارج أثناء خروجه من تمثال الشبح العملاق، وشعر بسعادة كبيرة بنجاحاته الأخيرة.

خلال الجولة بأكملها، لم يتغير تعبير لي شو على الإطلاق، وهي حقيقة لم يكن باي شياوتشون سعيدًا بها. قال وهو يبدو غاضِبا بعض الشيء، “لي شو، يجب أن أقدم كلمة نقد. في لحظة الخطر التي عاشها سمو الملِك، كنت الوحيد الذي حافظ على سلامته. أين كنت بالضبط في ذلك الوقت؟”

 

في هذه الأثناء، في غرفة التأمل المنعزلة في باي شياوتشون، قمع كل فخره بتعيينه الجديد. بدأت عيناه تهدأ وهو ينظر إلى روح ديفا في يده.

“لم أطلب أبدًا أن أكون رائعًا جدًا. لكن أعتقد أنه لا توجد طريقة أخرى. يجب أن تكون إرادة السماء…. أولا، كان مقدرًا لي أن أكون البطريرك الصغير المجيد لطائفة تحدي النهر. ثم أصبحت لواء في السور العظيم. والآن، هنا في الأراضي البرية، أحقق مرة أخرى صعودًا إلى القِمّة! شعر بالانزعاج قليلًا من مدى تميزه، هزّ رأسه ولم يفعل شيئًا لإخفاء شعوره بالفخر.

 

 

 

في الماضي، كان باي شياوتشون قادرًا على الطيران في المدينة لأنه حارس سجن. ومع ذلك، لم يشعر أبدًا بالراحة التامة للقيام بذلك. بعد كل شيء، إذا كان قد اصطدم بدورية من حراس المدينة، لكان بإمكانهم إجباره على النزول على الأرض إذا أرادوا ذلك.

“القَهرَمان، يجب ألا تفعل أي شيء من هذا القبيل. هناك عدد لا يُحصى من شؤون المدينة التي يُمكِنك التعامل معها. مع منصبك، أنت مسؤول عن ازدهار كُل مدينة الشبح العملاق!

 

خلال الأيام القليلة التالية، أمضى باي شياوتشون كل وقته في التجول في المدينة للاستمتاع بالمجد. بالطبع، لم يستطِع أن ينسى كيف عملت العشائر الثلاث الكبرى، وخاصة عشيرة باي، بجد لرؤيته ميتًا.

لكن الآن، نظر إليه جميع حراس الدوريات باحترام شديد، بل وشبكوا أيديهم في التحية قبل أن يتجمعوا حوله بشكل وقائي.

تجمع نواب الحراس الأربعة وأربعة محققين مظلمين حوله، وشعروا بالانبهار إلى حد ما. من الصعب عليهم تقريبًا أن يلتفوا حول حقيقة أن هذا الشخص قد بدأ كحارس، ثم أصبح سجينًا، وأصبح الآن قَهرَمان …

 

“الثعلب الصغير الماكر. في بعض الأحيان يبدو وكأنه مخطط عميق قادر على أكثر التكتيكات شراسة. لكن في أحيان أخرى يكون أشبه بطفل …” هزّ ملِك الشبح العملاق رأسه. عند هذه النقطة، شعر في الواقع براحة أكبر بشأن وجود باي شياوتشون حوله. على الرُغمِ من أنه محبطًا بعض الشيء في بعض الأحيان، إلا أن ذلك كان فقط لأنه استمتع بالاهتمام. بشكل عام، لم يكُن من النوع الذي يخون الآخرين. إلى جانب ذلك، فإن كل ما يستمتع به الآن نتج بسبب لطف ملِك الشبح العملاق.

على الرُغمِ من أن باي شياوتشون فوجئ في البداية، إلا أنه سرعان ما استعد للترتيب. قام بتطهير حلقه، وأخرج زلة يشم درسها بسرعة كبيرة، ثم شبك يديه خلف ظهره وتوجه في اتجاه القصر الذي أهداه له الماركيز السماوي.

خرجت خمسة تجسيدات، تحيط بالذات الحقيقية. كما فعلوا، اندلع ضغط لا يُصدق من ستة من باي شياوتشون.

 

خلال الأيام القليلة التالية، أمضى باي شياوتشون كل وقته في التجول في المدينة للاستمتاع بالمجد. بالطبع، لم يستطِع أن ينسى كيف عملت العشائر الثلاث الكبرى، وخاصة عشيرة باي، بجد لرؤيته ميتًا.

يقع في المدينة الداخلية، وكان ذات يوم موطنًا ثانويًا لذلك الماركيز السماوي. كبير إلى حد ما، مع صخور الزينة، وكذلك الجدًاول والبرك. هناك تشكيل تعويذة يحميه، مما يجعله هادئ وسلمي للغاية. هناك بالفعل خدم ينتظرونه هناك، وقدموا على الفور تحيات محترمة.

 

 

بدا الجميع متأثرين بكلماته. وسرعان ما وصلت المجموعة إلى الزنزانة دي نفسِها، حيث توقفوا أمام مسكنه القديم. في تلك المرحلة، ظهرت نظرة ذكريات على وجهه.

باتَ باي شياوتشون سعيدًا جدًا بكل الترتيبات، ولم يسعه إلا أن يتنهد في الرضا عند دخوله القصر.

 

 

الأيام الماضية لرؤية باي شياوتشون يستخدم علاقاته لتخويف الجميع في المدينة تركت ملِك الشبح العملاق بفهم أوضح بكثير لشخصيته.

مرت الليلة. لم يندمج باي شياوتشون على الفور مع روح ديفا من النوع المعدني. روح ديفا الخامسة ذات أهمية لا تصدق. سينتهي الاندماج معها بدخوله مرحلة الروح الوليدة، مما يعني أنه يريد القيام بذلك عندما يكون في تأمل منعزل.

 

 

لم يكُن باي شياوتشون من النوع الذي يحمل ضغائن لا نهاية لها، ولم يحمل أي نية سيئة عميقة الجذور تجاه لي شو. لذلك، فإن رؤيته يتصرف على هذا النحوَ أمام حشد من الناس ترك باي شياوتشون يشعر بعدم الارتياح بعض الشيء. عندما رأى أن الرجل قد تعلم درسه، وباتَ الآن متواضعًا بعض الشيء، أومأ برأسه بخفه ثم انتهى من التفتيش.

ومع ذلك، من الواضح أن الآن لم يكن الوقت المناسب لجلسة تأمل منعزلة. لسبب واحد، في اليوم التالي تم الإعلان الرسمي بشأن تعيين باي شياوتشون كمنصب القَهرَمان. انتشر الخبر كالنار في الهشيم، مما أدى إلى دهشة واسعة النطاق.

 

 

في الماضي، كان باي شياوتشون قادرًا على الطيران في المدينة لأنه حارس سجن. ومع ذلك، لم يشعر أبدًا بالراحة التامة للقيام بذلك. بعد كل شيء، إذا كان قد اصطدم بدورية من حراس المدينة، لكان بإمكانهم إجباره على النزول على الأرض إذا أرادوا ذلك.

“القَهرَمان …. لا أستطيع أن أصدق أن باي هاو قد تم تعيينه بالفعل ليكون قَهرَمان !!”

تجاوزت التعبيرات الرسمية وجوه جميع الحاضرين، وباتَ من الممكن حتى رؤية قطرات الدموع تتلألأ في أكثر من بضع عيون.

 

جاءوا جميعا حاملين هدايًا، قبلها باي شياوتشون بصدمة ومفاجأة كبيرة. تركه مشهد العديد من الهدايا عاجزًا عن الكلام، وفي الوقت نفسه، امتلأ بالسعادة.

“لم يكن لدينا قَهرَمان في مدينة الشبح العملاق من قبل …”

 

 

 

“القَهرَمان. القَهرَمان…. من ناحية، قد يعني ذلك أنه مسؤول عن كل شيء في المدينة. لكن من ناحية أخرى، قد يعني ذلك أيضًا أنه غير مسؤول عن أي شيء … إنه مثل شيء بين موعد حقيقي وموعد فخري. ستعتمد سلطته الحقيقية على صالحه لدى الملِك. وفي الوقت الحالي، باي هاو … لديه صالح الملِك الكامل!

 

 

 

حتى عندما بدأ الجميع في المدينة في التفكير في القوى الحقيقية التي جاءت مع منصب القَهرَمان، كان باي شياوتشون يفكَّر فيما إذا كان يجب عليه الخروج والاستمتاع بمجده المكتشف حديثا قليلًا أم لا. قبل أن يتمكن من ذلك، بدأ الناس في الحضور لتقديم التحيات الرسمية.

 

 

 

بدأت مع الماركيز السماويين الأربعة، ثم تحولت إلى تيار لا نهاية له من مزارعي الروح. تقريبًا جميع المجموعات والمنظمات في المدينة أرسلت الناس إليه.

 

 

 

جاءوا جميعا حاملين هدايًا، قبلها باي شياوتشون بصدمة ومفاجأة كبيرة. تركه مشهد العديد من الهدايا عاجزًا عن الكلام، وفي الوقت نفسه، امتلأ بالسعادة.

 

 

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه، شجعه الجميع على عجل على عدم القيام بمثل هذا الشيء.

أكثر الهدايا إثارة للإعجاب هو القصر الذي يعيش فيه الآن. الماركيز السماوي الذي أعطاه له اسمه تشين هاي. لقد بدأ رجلا سمينًا إلى حد ما ووجهه مغطى دائمًا بابتسامة مشرقة عندما رأى باي شياوتشون. على ما يبدو، لم يهتم الرجل على الإطلاق بمسائل قاعدة الزراعة أو ما شابه. بدأ مخلصًا جدًا.

أما بالنسبة للكيفية التي بدأ بها سرا في التصرف بعدوانية تجاه العشائر الثلاث الكبرى، فإن ملِك الشبح العملاق لم يهتم بذلك على الإطلاق. لقد كانت مسألة ثانوية بالنسبة له.

 

 

بطبيعة الحال، مع صعود باي شياوتشون المفاجئ في مكانته، استفاد تشو يي شينغ ولي فنغ أيضًا بشكل كبير. هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة لـ تشو يي شينغ، الذي قدم خدمات حيوية لباي شياوتشون.

 

 

“اخرجي يا تجسيداتي!”

الآن بعد أن عاد باي شياوتشون إلى كل مجده، سارع تشو يي شينغ بحماس لتقديم التحيات. عرف باي شياوتشون أنه مر بأوقات عصيبة مؤخرًا، وبالتالي شجعه على الاستفادة من الوضع لإنشاء هيكل سلطته الخاص داخل المدينة.

 

 

 

غادر تشو يي شينغ متحمسًا ومبتهجًا بالرضا. لم يضيع أي وقت في استخدام حقيقة أنهُ مدعومًا من باي شياوتشون لبدء تجنيد مجموعته الخاصة من الموالين.

 

 

بدا الجميع متأثرين بكلماته. وسرعان ما وصلت المجموعة إلى الزنزانة دي نفسِها، حيث توقفوا أمام مسكنه القديم. في تلك المرحلة، ظهرت نظرة ذكريات على وجهه.

بعد بضعة أيام، بدأ تدفق الزوار في التلاشي، وأخيرًا أصبح لدى باي شياوتشون الوقت للذهاب في نزهة في المدينة. أينما ذهب، أستقبله مزارعو الروح باحترام كبير، مما يجعله يتجول بحماس في كل ركن من أركان المدينة التي يُمكِن أن يجدها .

 

 

 

“تحياتي، القَهرَمان باي.”

 

 

 

“تحياتي، القَهرَمان باي.”

“مجرد إلقاء نظرة على هذا المكان وأُريد تقريبًا التخلي عن منصبي الحالي والعودة إلى كوني حارسًا!”

 

“القَهرَمان. القَهرَمان…. من ناحية، قد يعني ذلك أنه مسؤول عن كل شيء في المدينة. لكن من ناحية أخرى، قد يعني ذلك أيضًا أنه غير مسؤول عن أي شيء … إنه مثل شيء بين موعد حقيقي وموعد فخري. ستعتمد سلطته الحقيقية على صالحه لدى الملِك. وفي الوقت الحالي، باي هاو … لديه صالح الملِك الكامل!

“انظر، إنه القَهرَمان باي ….”

“انظر، إنه القَهرَمان باي ….”

 

على الرُغمِ من أنه لم يُشكل روحِه الوليدة للداو السماوي بعد، إلا أنهُ قادرًا بالفعل على إطلاق العنان لقوة تهز السماء وتحطّمَ الأرض.

كلما زاد عدد الأشخاص الذين سمِعَهم يتحدثون عن القَهرَمان باي، زاد تبختره والاستمتاع بالمجد. بطريقة تذكره جدًا بطائفة تيار الروح، في بعض الأحيان يسعل للفت انتباه الناس لتنبيههم إلى وصول القَهرَمان باي.

 

 

كان باي شياوتشون مخمورا تمامًا بالاهتمام الذي يتلقاه. في الواقع، قرر حتى الذهاب لزيارة سجن الشيطان….

تنهد، قال، “لدي حقًا الكثير من الذكريات الجيدة في سجن الشيطان. كان هذا في يوم من الأيام منزلي، والمكان الذي تتعمق فيه مشاعري …”

 

 

على الرُغمِ من أن السجان لي شو لم يكُن سعيدًا جدًا بذلك، إلا أنه لم يكن لديه خيار سوى تقديم تحيات محترمة، ثم قاد باي شياوتشون في تفتيش السجن…. أما بالنسبة لـ باي شياوتشون، فقد أحب عكس الأدوار، وحرص على الإشارة إلى العديد من مجالات الاهتمام المهمة أثناء مرورهم بالمرافق.

 

 

 

تجمع نواب الحراس الأربعة وأربعة محققين مظلمين حوله، وشعروا بالانبهار إلى حد ما. من الصعب عليهم تقريبًا أن يلتفوا حول حقيقة أن هذا الشخص قد بدأ كحارس، ثم أصبح سجينًا، وأصبح الآن قَهرَمان …

الفصل 668: الهدف: الروح الوليدة للداو السماوي!

 

 

الأكثر ذهولا من الجميع هو نائب السجان سون بينغ من الخلية دي. ومع ذلك، كان باي شياوتشون من النوع الذي يتذكر أصدقائه القدامى، وأثنى كثيرا على الخلية دي. سرعان ما غمرت سون بينغ بالإثارة.

لكن الآن، نظر إليه جميع حراس الدوريات باحترام شديد، بل وشبكوا أيديهم في التحية قبل أن يتجمعوا حوله بشكل وقائي.

 

 

من بين كل شخص في السجن، كان الحراس من الفرقة 9 هم أكثر من كان باي شياوتشون مغرما بِهم. حتى أنه نادى القائد بالاسم لمرافقته. لقد كان شرفًا كبيرًا جعل الفريق بأكمله متحمسًا للغاية.

“القَهرَمان. القَهرَمان…. من ناحية، قد يعني ذلك أنه مسؤول عن كل شيء في المدينة. لكن من ناحية أخرى، قد يعني ذلك أيضًا أنه غير مسؤول عن أي شيء … إنه مثل شيء بين موعد حقيقي وموعد فخري. ستعتمد سلطته الحقيقية على صالحه لدى الملِك. وفي الوقت الحالي، باي هاو … لديه صالح الملِك الكامل!

 

 

تنهد، قال، “لدي حقًا الكثير من الذكريات الجيدة في سجن الشيطان. كان هذا في يوم من الأيام منزلي، والمكان الذي تتعمق فيه مشاعري …”

تنهد، قال، “لدي حقًا الكثير من الذكريات الجيدة في سجن الشيطان. كان هذا في يوم من الأيام منزلي، والمكان الذي تتعمق فيه مشاعري …”

 

 

بدا الجميع متأثرين بكلماته. وسرعان ما وصلت المجموعة إلى الزنزانة دي نفسِها، حيث توقفوا أمام مسكنه القديم. في تلك المرحلة، ظهرت نظرة ذكريات على وجهه.

“مجرد إلقاء نظرة على هذا المكان وأُريد تقريبًا التخلي عن منصبي الحالي والعودة إلى كوني حارسًا!”

 

 

“مجرد إلقاء نظرة على هذا المكان وأُريد تقريبًا التخلي عن منصبي الحالي والعودة إلى كوني حارسًا!”

على الفور تقريبًا، بدأت هالتُه تتكثف على نفسِها، وبدأت قاعدة زراعته في الدوران بسرعة. نشأ شعور مألوف بداخله، مما جعله يشعر كما لو أنه ينقسم إلى أشلاء.

 

خرجت خمسة تجسيدات، تحيط بالذات الحقيقية. كما فعلوا، اندلع ضغط لا يُصدق من ستة من باي شياوتشون.

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه، شجعه الجميع على عجل على عدم القيام بمثل هذا الشيء.

لكن الآن، نظر إليه جميع حراس الدوريات باحترام شديد، بل وشبكوا أيديهم في التحية قبل أن يتجمعوا حوله بشكل وقائي.

 

 

“القَهرَمان، يجب ألا تفعل أي شيء من هذا القبيل. هناك عدد لا يُحصى من شؤون المدينة التي يُمكِنك التعامل معها. مع منصبك، أنت مسؤول عن ازدهار كُل مدينة الشبح العملاق!

 

 

 

“هذا صحيح، القَهرَمان. لا يُمكِن لحراس سجن مدينة الشبح العملاق الاستغناء عن قَهرَمانهم!

خرجت خمسة تجسيدات، تحيط بالذات الحقيقية. كما فعلوا، اندلع ضغط لا يُصدق من ستة من باي شياوتشون.

 

 

بعد سماع كل كلماتهم المقنعة، تنهد باي شياوتشون بلا حول ولا قوة.

تجمع نواب الحراس الأربعة وأربعة محققين مظلمين حوله، وشعروا بالانبهار إلى حد ما. من الصعب عليهم تقريبًا أن يلتفوا حول حقيقة أن هذا الشخص قد بدأ كحارس، ثم أصبح سجينًا، وأصبح الآن قَهرَمان …

 

 

قال: “آه، أيا كان”. “الآن بعد أن وضعتم الأمر على هذا النحوَ، أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى التخلي عن حلمي. كل ما أفِعلُه، أفِعلُه لسمو الملِك! كل ما أفِعلُه، أفِعلُه لمدينة الشبح العملاق!

 

 

 

تجاوزت التعبيرات الرسمية وجوه جميع الحاضرين، وباتَ من الممكن حتى رؤية قطرات الدموع تتلألأ في أكثر من بضع عيون.

 

 

في الماضي، كان باي شياوتشون قادرًا على الطيران في المدينة لأنه حارس سجن. ومع ذلك، لم يشعر أبدًا بالراحة التامة للقيام بذلك. بعد كل شيء، إذا كان قد اصطدم بدورية من حراس المدينة، لكان بإمكانهم إجباره على النزول على الأرض إذا أرادوا ذلك.

قام باي شياوتشون بمسح حلقه. قلقًا من أن احتفاله بالنجاح قد دفع الأمور بعيدًا جدًا … قرر اختتام الجولة التفقدية. فقط عندما أوشك على المغادرة، نظرَ إلى لي شو، الذي لديه تعبيرًا غريبًا جدًا وقبيحًا طوال هذا الوقت.

على الرُغمِ من أن السجان لي شو لم يكُن سعيدًا جدًا بذلك، إلا أنه لم يكن لديه خيار سوى تقديم تحيات محترمة، ثم قاد باي شياوتشون في تفتيش السجن…. أما بالنسبة لـ باي شياوتشون، فقد أحب عكس الأدوار، وحرص على الإشارة إلى العديد من مجالات الاهتمام المهمة أثناء مرورهم بالمرافق.

 

تجاوزت التعبيرات الرسمية وجوه جميع الحاضرين، وباتَ من الممكن حتى رؤية قطرات الدموع تتلألأ في أكثر من بضع عيون.

خلال الجولة بأكملها، لم يتغير تعبير لي شو على الإطلاق، وهي حقيقة لم يكن باي شياوتشون سعيدًا بها. قال وهو يبدو غاضِبا بعض الشيء، “لي شو، يجب أن أقدم كلمة نقد. في لحظة الخطر التي عاشها سمو الملِك، كنت الوحيد الذي حافظ على سلامته. أين كنت بالضبط في ذلك الوقت؟”

 

 

من بين كل شخص في السجن، كان الحراس من الفرقة 9 هم أكثر من كان باي شياوتشون مغرما بِهم. حتى أنه نادى القائد بالاسم لمرافقته. لقد كان شرفًا كبيرًا جعل الفريق بأكمله متحمسًا للغاية.

بعد لحظة صمت، صر لي شو على أسنانه وقال، “في ذلك اليوم … أنا، ذهبت لرؤية دوق منادي الموت ….”

 

 

“التالي … هي مرحلة الروح الوليدة للداو السماوي!” فكَّر وعيناه تلمعان بشكل مشرق.

تحولت عيون باي شياوتشون فجأة إلى البرد الشديد وهو يحدق في لي شو وقال، “في لحظة خطر صاحب السمو الملِك، ذهبت إلى دوق منادي الموت؟ هل هذه تصرفات موالٍ حقيقي، لي شو؟

“الثعلب الصغير الماكر. في بعض الأحيان يبدو وكأنه مخطط عميق قادر على أكثر التكتيكات شراسة. لكن في أحيان أخرى يكون أشبه بطفل …” هزّ ملِك الشبح العملاق رأسه. عند هذه النقطة، شعر في الواقع براحة أكبر بشأن وجود باي شياوتشون حوله. على الرُغمِ من أنه محبطًا بعض الشيء في بعض الأحيان، إلا أن ذلك كان فقط لأنه استمتع بالاهتمام. بشكل عام، لم يكُن من النوع الذي يخون الآخرين. إلى جانب ذلك، فإن كل ما يستمتع به الآن نتج بسبب لطف ملِك الشبح العملاق.

 

لم يكُن باي شياوتشون من النوع الذي يحمل ضغائن لا نهاية لها، ولم يحمل أي نية سيئة عميقة الجذور تجاه لي شو. لذلك، فإن رؤيته يتصرف على هذا النحوَ أمام حشد من الناس ترك باي شياوتشون يشعر بعدم الارتياح بعض الشيء. عندما رأى أن الرجل قد تعلم درسه، وباتَ الآن متواضعًا بعض الشيء، أومأ برأسه بخفه ثم انتهى من التفتيش.

سقط وجه لي شو. بإمكانه أن يرى مدى برودة عيون باي شياوتشون، وأدرك أنه أخطأ في سلوكه في وقت سابق. من الواضح أن باي شياوتشون لم يكن منزعجًا من تعبيرات وجهه، ولكن من رفضه العام للاستمتاع. أدرك لي شو أنه أساء إلى باي شياوتشون، وإدراكًا للوضع الحالي لباي شياوتشون، شعر على الفور بالندم العميق. شبك يديه باحترام، وبدأ في تقديم مزيد من التفسيرات.

“ومع ذلك، فهو بالتأكيد كسول للغاية عندما يتعلق الأمر بممارسة الزراعة. بدون بعض الضغط، لن يذهب حتى إلى التأمل. من الواضح أنه يحب الاستمتاع بالحياة”. حتى ملِك الشبح العملاق لم يكُن على علم بحقيقة أنه بعد إعادة باي شياوتشون إلى مدينة الشبح العملاق، بدأ يعامله بشكل مختلف عن الآخرين….

 

بعد أن وصل إلى هذه النقطة في قطار أفكاره، أصبح باي شياوتشون متحمسًا أكثر من أي وقت مضى. حتى الآن، القمر في سماء الليل بالخارج أثناء خروجه من تمثال الشبح العملاق، وشعر بسعادة كبيرة بنجاحاته الأخيرة.

لم يكُن باي شياوتشون من النوع الذي يحمل ضغائن لا نهاية لها، ولم يحمل أي نية سيئة عميقة الجذور تجاه لي شو. لذلك، فإن رؤيته يتصرف على هذا النحوَ أمام حشد من الناس ترك باي شياوتشون يشعر بعدم الارتياح بعض الشيء. عندما رأى أن الرجل قد تعلم درسه، وباتَ الآن متواضعًا بعض الشيء، أومأ برأسه بخفه ثم انتهى من التفتيش.

جميع تجسيداته في الدائرة الكبرى لتكوين النواة، ومعًا، يُمكِنُهم هزَّ مزارعي مرحلة الروح الوليدة المُبكِرة!

 

على الرُغمِ من أن السجان لي شو لم يكُن سعيدًا جدًا بذلك، إلا أنه لم يكن لديه خيار سوى تقديم تحيات محترمة، ثم قاد باي شياوتشون في تفتيش السجن…. أما بالنسبة لـ باي شياوتشون، فقد أحب عكس الأدوار، وحرص على الإشارة إلى العديد من مجالات الاهتمام المهمة أثناء مرورهم بالمرافق.

خلال الأيام القليلة التالية، أمضى باي شياوتشون كل وقته في التجول في المدينة للاستمتاع بالمجد. بالطبع، لم يستطِع أن ينسى كيف عملت العشائر الثلاث الكبرى، وخاصة عشيرة باي، بجد لرؤيته ميتًا.

 

 

 

لم يكُن من النوع الذي يسعى للانتقام من أصغر المظالم، ولكن بالنظر إلى أنهُ لديه سلطة تحت تصرُفِهِ، فإن التفكير في ما فعلته العشائر الثلاث الكبرى تركه يشعر بالغضب الشديد. ومع ذلك، يبدو أن ملِك الشبح العملاق لديه خطط مُختلِفة. بخلاف قتل بطريرك عشيرة كاي، وإبقاء بطاركة عشيرة باي وتشين أسرى، لا يبدو أن لديه أي خطط للتعامل مع العشائر نفسِها.

 

 

 

بعد بضعة أيام، بدأ باي شياوتشون يفقد صبره، وألمح إلى الناس في المدينة الذين كانوا مخلصين له بشكل خاص أن الوقت قد حان لوضع العشائر الثلاث الكبرى في مكانها!

ملأت أصوات الهدير عقله وهو يؤدي إيماءة تعويذة مزدوجة، ثم لوح بيديه في الهواء.

 

يقع في المدينة الداخلية، وكان ذات يوم موطنًا ثانويًا لذلك الماركيز السماوي. كبير إلى حد ما، مع صخور الزينة، وكذلك الجدًاول والبرك. هناك تشكيل تعويذة يحميه، مما يجعله هادئ وسلمي للغاية. هناك بالفعل خدم ينتظرونه هناك، وقدموا على الفور تحيات محترمة.

مرت بضعة أيام أخرى. استدعى ملِك الشبح العملاق في النهاية باي شياوتشون ووبخه لمجرد التبختر طوال اليوم وعدم القيام بأي شيء. بعد ذلك، عاد باي شياوتشون إلى قصره وذهب إلى التأمل المنعزل. تنهد، سحب روح ديفا وبدأ في الزراعة.

الأيام الماضية لرؤية باي شياوتشون يستخدم علاقاته لتخويف الجميع في المدينة تركت ملِك الشبح العملاق بفهم أوضح بكثير لشخصيته.

 

بعد بضعة أيام، بدأ باي شياوتشون يفقد صبره، وألمح إلى الناس في المدينة الذين كانوا مخلصين له بشكل خاص أن الوقت قد حان لوضع العشائر الثلاث الكبرى في مكانها!

لم يكن الأمر أنه نسي الزراعة. كان الأمر كذلك، الآن بعد أن أصبح القَهرَمان باي، لم يستطع إلا أن يستمتع بمنصبه الجديد. بعد كُل شيء، أجبر على الابتعاد عن الأنظار في مدينة الشبح العملاق لفترة طويلة، لدرجة أن فرصة التباهي قليلًا كانت أكثر من أن تُرفض.

 

 

لم يكن الأمر أنه نسي الزراعة. كان الأمر كذلك، الآن بعد أن أصبح القَهرَمان باي، لم يستطع إلا أن يستمتع بمنصبه الجديد. بعد كُل شيء، أجبر على الابتعاد عن الأنظار في مدينة الشبح العملاق لفترة طويلة، لدرجة أن فرصة التباهي قليلًا كانت أكثر من أن تُرفض.

الأيام الماضية لرؤية باي شياوتشون يستخدم علاقاته لتخويف الجميع في المدينة تركت ملِك الشبح العملاق بفهم أوضح بكثير لشخصيته.

بعد سماع كل كلماتهم المقنعة، تنهد باي شياوتشون بلا حول ولا قوة.

 

على الرُغمِ من أنه لم يُشكل روحِه الوليدة للداو السماوي بعد، إلا أنهُ قادرًا بالفعل على إطلاق العنان لقوة تهز السماء وتحطّمَ الأرض.

“الثعلب الصغير الماكر. في بعض الأحيان يبدو وكأنه مخطط عميق قادر على أكثر التكتيكات شراسة. لكن في أحيان أخرى يكون أشبه بطفل …” هزّ ملِك الشبح العملاق رأسه. عند هذه النقطة، شعر في الواقع براحة أكبر بشأن وجود باي شياوتشون حوله. على الرُغمِ من أنه محبطًا بعض الشيء في بعض الأحيان، إلا أن ذلك كان فقط لأنه استمتع بالاهتمام. بشكل عام، لم يكُن من النوع الذي يخون الآخرين. إلى جانب ذلك، فإن كل ما يستمتع به الآن نتج بسبب لطف ملِك الشبح العملاق.

 

 

الأيام الماضية لرؤية باي شياوتشون يستخدم علاقاته لتخويف الجميع في المدينة تركت ملِك الشبح العملاق بفهم أوضح بكثير لشخصيته.

أما بالنسبة للكيفية التي بدأ بها سرا في التصرف بعدوانية تجاه العشائر الثلاث الكبرى، فإن ملِك الشبح العملاق لم يهتم بذلك على الإطلاق. لقد كانت مسألة ثانوية بالنسبة له.

بطبيعة الحال، مع صعود باي شياوتشون المفاجئ في مكانته، استفاد تشو يي شينغ ولي فنغ أيضًا بشكل كبير. هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة لـ تشو يي شينغ، الذي قدم خدمات حيوية لباي شياوتشون.

 

بعد بضعة أيام، بدأ باي شياوتشون يفقد صبره، وألمح إلى الناس في المدينة الذين كانوا مخلصين له بشكل خاص أن الوقت قد حان لوضع العشائر الثلاث الكبرى في مكانها!

“ومع ذلك، فهو بالتأكيد كسول للغاية عندما يتعلق الأمر بممارسة الزراعة. بدون بعض الضغط، لن يذهب حتى إلى التأمل. من الواضح أنه يحب الاستمتاع بالحياة”. حتى ملِك الشبح العملاق لم يكُن على علم بحقيقة أنه بعد إعادة باي شياوتشون إلى مدينة الشبح العملاق، بدأ يعامله بشكل مختلف عن الآخرين….

 

 

خلال الأيام القليلة التالية، أمضى باي شياوتشون كل وقته في التجول في المدينة للاستمتاع بالمجد. بالطبع، لم يستطِع أن ينسى كيف عملت العشائر الثلاث الكبرى، وخاصة عشيرة باي، بجد لرؤيته ميتًا.

في هذه الأثناء، في غرفة التأمل المنعزلة في باي شياوتشون، قمع كل فخره بتعيينه الجديد. بدأت عيناه تهدأ وهو ينظر إلى روح ديفا في يده.

“تحياتي، القَهرَمان باي.”

 

“اخرجي يا تجسيداتي!”

“هذه هي آخر روح ديفا أحتاجها … عندما اندمج معها، وستكتمل مجموعة أرواح ديفا المكونة من خمسة عناصر…. في هذه المرحلة، سأكون قادرًا على الاختراق! بعيون تلمع بالإثارة، أخذ روح ديفا … ودفعها في صدره.

 

 

 

قرقعة!

بدا الجميع متأثرين بكلماته. وسرعان ما وصلت المجموعة إلى الزنزانة دي نفسِها، حيث توقفوا أمام مسكنه القديم. في تلك المرحلة، ظهرت نظرة ذكريات على وجهه.

 

 

على الفور تقريبًا، بدأت هالتُه تتكثف على نفسِها، وبدأت قاعدة زراعته في الدوران بسرعة. نشأ شعور مألوف بداخله، مما جعله يشعر كما لو أنه ينقسم إلى أشلاء.

 

 

أما بالنسبة للكيفية التي بدأ بها سرا في التصرف بعدوانية تجاه العشائر الثلاث الكبرى، فإن ملِك الشبح العملاق لم يهتم بذلك على الإطلاق. لقد كانت مسألة ثانوية بالنسبة له.

حتى عندما جلس هناك متقاطع الأرجل، ظهرت صور لاحقة من حوله. في هذه اللحظة، بدا الأمر وكأن نفسه الحقيقي كان جالسًا هناك مع أربع نسخ أخرى من نفسه في نفس المكان. مرَ الوقت…. ببطء وثبات… ظهرت صورة خامسة، حتى أصبحت واضحة تمامًا!

 

 

 

ملأت أصوات الهدير عقله وهو يؤدي إيماءة تعويذة مزدوجة، ثم لوح بيديه في الهواء.

 

 

 

“اخرجي يا تجسيداتي!”

“انظر، إنه القَهرَمان باي ….”

 

غادر تشو يي شينغ متحمسًا ومبتهجًا بالرضا. لم يضيع أي وقت في استخدام حقيقة أنهُ مدعومًا من باي شياوتشون لبدء تجنيد مجموعته الخاصة من الموالين.

رووو

 

 

سقط وجه لي شو. بإمكانه أن يرى مدى برودة عيون باي شياوتشون، وأدرك أنه أخطأ في سلوكه في وقت سابق. من الواضح أن باي شياوتشون لم يكن منزعجًا من تعبيرات وجهه، ولكن من رفضه العام للاستمتاع. أدرك لي شو أنه أساء إلى باي شياوتشون، وإدراكًا للوضع الحالي لباي شياوتشون، شعر على الفور بالندم العميق. شبك يديه باحترام، وبدأ في تقديم مزيد من التفسيرات.

خرجت خمسة تجسيدات، تحيط بالذات الحقيقية. كما فعلوا، اندلع ضغط لا يُصدق من ستة من باي شياوتشون.

على الرُغمِ من أن باي شياوتشون فوجئ في البداية، إلا أنه سرعان ما استعد للترتيب. قام بتطهير حلقه، وأخرج زلة يشم درسها بسرعة كبيرة، ثم شبك يديه خلف ظهره وتوجه في اتجاه القصر الذي أهداه له الماركيز السماوي.

 

مرت الليلة. لم يندمج باي شياوتشون على الفور مع روح ديفا من النوع المعدني. روح ديفا الخامسة ذات أهمية لا تصدق. سينتهي الاندماج معها بدخوله مرحلة الروح الوليدة، مما يعني أنه يريد القيام بذلك عندما يكون في تأمل منعزل.

جميع تجسيداته في الدائرة الكبرى لتكوين النواة، ومعًا، يُمكِنُهم هزَّ مزارعي مرحلة الروح الوليدة المُبكِرة!

 

 

 

على الرُغمِ من أنه لم يُشكل روحِه الوليدة للداو السماوي بعد، إلا أنهُ قادرًا بالفعل على إطلاق العنان لقوة تهز السماء وتحطّمَ الأرض.

من بين كل شخص في السجن، كان الحراس من الفرقة 9 هم أكثر من كان باي شياوتشون مغرما بِهم. حتى أنه نادى القائد بالاسم لمرافقته. لقد كان شرفًا كبيرًا جعل الفريق بأكمله متحمسًا للغاية.

 

“الثعلب الصغير الماكر. في بعض الأحيان يبدو وكأنه مخطط عميق قادر على أكثر التكتيكات شراسة. لكن في أحيان أخرى يكون أشبه بطفل …” هزّ ملِك الشبح العملاق رأسه. عند هذه النقطة، شعر في الواقع براحة أكبر بشأن وجود باي شياوتشون حوله. على الرُغمِ من أنه محبطًا بعض الشيء في بعض الأحيان، إلا أن ذلك كان فقط لأنه استمتع بالاهتمام. بشكل عام، لم يكُن من النوع الذي يخون الآخرين. إلى جانب ذلك، فإن كل ما يستمتع به الآن نتج بسبب لطف ملِك الشبح العملاق.

“التالي … هي مرحلة الروح الوليدة للداو السماوي!” فكَّر وعيناه تلمعان بشكل مشرق.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط