نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 681

الفصل 681: اقتلهم!

 

 

لذلك، من أجل سلامتهم … عليهم التأكد من موجود السلالة المباشرة عندما يأتي باي هاو.

بصفته قهرمان في مدينة الشبح العملاق، كانت أفعاله تخضع لتدقيق مكثف. من الواضح أن عمله المتمثل في إخراج عشرات الآلاف من مزارعي الأرواح من المدينة لزيارة العشائر الثلاث الكبرى بنوايا عنيفة لم يمُرْ دون أن يلاحظه أحد.

“يا للأسف … ابن كيلين الحقيقي لعشيرة باي …” على الرُغمِ من كونه شيخًا كبيرًا قويًا، إلا أنه لم يستطع مخالفة أوامر البطريرك. أفضل ما استطاع فِعلُه هو عدم مهاجمة باي هاو أثناء القتال.

 

“إنه هنا ….” من المستحيل تحديد من قال ذلك. انتظرت عشيرة باي بأكملها بعصبية، ونظرت إلى السحابة السوداء لعشرات الآلاف من مزارعي الأرواح. نزلَ من داخل تلك السحابة … باي شياوتشون !!

وبسبب ذلك، كانت أخبار ما حدث في عشيرة كاي بالفعل حديث المدينة بعد وقت قصير من حدوثه. من الواضح أنه لم يكن من الضروري حتى ذكر مدى سرعة انتشار الشائعات حول عشيرة تشين….

لم يكن الأمر أنهم لم يرغبوا في الفرار. كان ذلك، على الرُغمِ من حجم السَّماء والأرض، إلا أنها لم تكن كبيرة بما يكفي ليكون لها مكان للاختباء. إلى جانب ذلك، كانت عداوتهم مع باي هاو معروفة. بعد عودة ملِك الشبح العملاق، وصعود باي هاو إلى القِمّة، بات الجميع في المنطقة يحاولون الوقوف في جانب باي هاو الجيد. علاوة على ذلك، تم إلقاء العديد من النظرات في اتجاه عشيرة باي.

 

ومع ذلك، لم يكن كل شخص في العشيرة جزءًا من السلالة المباشرة. أصبحَ هؤلاء الأعضاء من السلالات المساعدة متوترين، ولكن لأنهم لم يشاركوا حقًا في البحث عن باي هاو، لم يكونوا قلقين.

سمِعَ الجميع تقريبًا في المدينة الأخبار، وسرعان ما بات الجميع يتحدثون عن مصير رئيس العشيرة.

 

 

 

تومض الوجوه في الصدمة وعدم التصديق، وسرعان ما باتت القيل والقال في المدينة مستعرة.

 

 

 

“ماذا؟ أخذ السيدة تشين بالقوة ؟!؟”

 

 

 

“و هذا باي هاو…. من علِمَ أن لديه مثل هذه الميول !؟ لقد أُعجِبَ بالفعل بزوجة تشين شيشان. كما تعلم، سمِعَت أنها في الواقع جمال من الدرجة الأولى ولديها الجسم المثالي لهذا النوع من الزراعة …

 

 

من بين جميع الحاضرين، لم يكره أحد باي هاو أكثر من السيدة كاي. في الوقت نفسه، لم يشعر أحد بالرعب واليأس أكثر منها. لم تكن تتوقع أبدًا أنه حتى مع كل موارد عشيرة باي التي بذلتها في جهودها، فإنها ستفشل في النهاية. وباي هاو … في الواقع سيقلب كل شيء ويرتفع إلى السماء.

“أنتَ على حق … لا أعرف حتى ماذا أقول…. هذا باي هاو وقح للغاية. لم يسرق زوجة تشين شيشان فحسب، بل ذهب إلى حد قتل الرجل !!”

 

 

وبسبب ذلك، كانت أخبار ما حدث في عشيرة كاي بالفعل حديث المدينة بعد وقت قصير من حدوثه. من الواضح أنه لم يكن من الضروري حتى ذكر مدى سرعة انتشار الشائعات حول عشيرة تشين….

احتدمت القيل والقال كالنار في الهشيم. أما بالنسبة لبعض الأفراد الأكثر اطلاعًا، فغالبًا ما استجابوا للأخبار الصادمة بكلمات ساخرة وابتسامات ساخرة.

لذلك، من أجل سلامتهم … عليهم التأكد من موجود السلالة المباشرة عندما يأتي باي هاو.

 

علاوة على ذلك، أثناء التمرد، على الرُغمِ من أن السلالات المساعدة قد شاركت في اقتحام المدينة، إلا أنها لم تكن هي التي حاولت قتل باي شياوتشون.

مع انتشار الخبر، أصبح باي هاو، بالإضافة إلى وصفه بالشيطان القاسي، خائن عشيرته، معروفًا الآن بأنه شخص يهتم بزوجات الآخرين….

في الواقع، صارَ مزارعو السلالة المباشرة محاطين ومعزولين حاليًا من قبل السلالات المساعدة، التي حدقت بِهم بوهج جليدي.

 

 

كما هو متوقع، سمِعَ ملِك الشبح العملاق في النهاية بالأمر، وتسبب في تحول تعبيره إلى قاتم. ومع ذلك، اشتعلت نيران العاطفة في قلبه، وحول نظرته في اتجاه عشيرة تشين، تعبيرًا عن الثناء في قلبه.

من بين جميع الحاضرين، لم يكره أحد باي هاو أكثر من السيدة كاي. في الوقت نفسه، لم يشعر أحد بالرعب واليأس أكثر منها. لم تكن تتوقع أبدًا أنه حتى مع كل موارد عشيرة باي التي بذلتها في جهودها، فإنها ستفشل في النهاية. وباي هاو … في الواقع سيقلب كل شيء ويرتفع إلى السماء.

 

منع تشو يي شينغ أي تعبير غريب من الظهور على وجهه، ولم يجرؤ على التحدث بكلمة واحدة حول هذه المسألة. ومع ذلك، بالنظر إلى أنهُ من أتباع باي شياوتشون، قرر أنه في المستقبل، سيلاحظ بعناية أي زوجات جميلات أخريات رآهن….

بالطبع، زود باي شياوتشون السيدة تشين بمرافقة من المزارعين وأعادها إلى مقر إقامته في مدينة الشبح العملاق، بينما أخذ عشرات الآلاف المتبقية من الرجال نحوَ … عشيرة باي!

 

 

ومع ذلك، لم يكن كل شخص في العشيرة جزءًا من السلالة المباشرة. أصبحَ هؤلاء الأعضاء من السلالات المساعدة متوترين، ولكن لأنهم لم يشاركوا حقًا في البحث عن باي هاو، لم يكونوا قلقين.

أثناء تقدّمَهم، غالبًا ما كان تشين هاي يلقي نظرات إعجاب في اتجاه باي شياوتشون. عندما فكَّر في الميول غير المتوقعة التي تم الكشف عنها، شعر فجأة وكأن عالمًا جديدًا قد انفتح أمامه. لم يُصدق تقريبًا أنه من الممكن أن يكون وقحًا وشجاعًا. وبالنظر إلى أن القَهرَمان باي هو شخصًا قويًا، قرر تشين هاي أن أفضل ما يُمكِن فِعلُه هو قضاء المزيد من الوقت معه أكثر من ذي قبل.

 

 

وبسبب ذلك، كانت أخبار ما حدث في عشيرة كاي بالفعل حديث المدينة بعد وقت قصير من حدوثه. من الواضح أنه لم يكن من الضروري حتى ذكر مدى سرعة انتشار الشائعات حول عشيرة تشين….

منع تشو يي شينغ أي تعبير غريب من الظهور على وجهه، ولم يجرؤ على التحدث بكلمة واحدة حول هذه المسألة. ومع ذلك، بالنظر إلى أنهُ من أتباع باي شياوتشون، قرر أنه في المستقبل، سيلاحظ بعناية أي زوجات جميلات أخريات رآهن….

بالطبع، زود باي شياوتشون السيدة تشين بمرافقة من المزارعين وأعادها إلى مقر إقامته في مدينة الشبح العملاق، بينما أخذ عشرات الآلاف المتبقية من الرجال نحوَ … عشيرة باي!

 

 

كيف لا يعرف باي شياوتشون ما الذي يفكَّر فيه الاثنان؟ على الرُغمِ من أنه شعر بالظلم أكثر من أي وقت مضى، لم يكن هناك شيء يُمكِنه فِعلُه لشرح الموقف. تنهد بإحباط، وأبقى نظره مثبتًا على عشيرة باي إلى الأمام، وعيناه تلمعان ببرود.

انتظرت رئيسة العشيرة، السيدة كاي، والشيخ الأكبر من قاعة الإصلاحيات، وشيوخ السلالة المباشرين، وما يقرب من ألف من أفراد العشيرة الآخرين بوجوه رمادية وتعبيرات يائسة.

 

كانت العشيرة بأكملها صامتة. بسبب الموقف الصامت للسلالات المساعدة، كان أعضاء السلالة المباشرة يرتجفون، إلى جانب العديد من الخدم المرتبطين بِهم. كانت إحداهن امرأة شابة سخرت من باي هاو لحظة دخوله العشيرة. آخر كان الخادم العجوز الذي وبخه. كل من احتقر وأذل باي هاو كان هناك.

لقد حدثت أشياء كثيرة منذ وصوله لأول مرة إلى هذا الجزء من العالم. بعض تلك الأشياء التي وضعها وراءه، ولكن كان هناك شيء واحد لا يُمكِن أن ينساه أبدًا: مشهد شاب ذو وجه شاحِب تحت شجرة شاهقة.

 

 

مع انتشار الخبر، أصبح باي هاو، بالإضافة إلى وصفه بالشيطان القاسي، خائن عشيرته، معروفًا الآن بأنه شخص يهتم بزوجات الآخرين….

“باي هاو ….” تمتم. سواء كانت روح ديفا أو ضغينة عامة مع العشيرة، فقد تم لف كل ذلك بالكارما. وطوال الوقت، كان باي شياوتشون يأمل في تحقيق العدالة لمتدربه.

 

 

الفصل 681: اقتلهم!

الآن… لقد حان ذلك الوقت!

الآن… لقد حان ذلك الوقت!

 

أطلقت عشرات الآلاف من أشعة الضوء في الهواء باتجاه عشيرة باي، مشعة هالة قاتمة ومميتة.

 

 

أما بالنسبة لعشيرة باي، فقد كان الجميع على حافة الهاوية، وبات الكثير من الناس يندفعون بشكل محموم. ومع ذلك، كانت الأمور مُختلِفة قليلًا عما كانت عليه في عشائر تشين أو كاي. في عشيرة باي، عرِفَ جميع مزارعي السلالة المباشرة أن لديهم ضغينة حياة أو موت مع باي هاو!

فجأة، تغيرت تعبيرات كل من كِبار الشيوخ. وكان رد فعل شيوخ العشيرة الآخرين مماثلًا، كما فعل رئيس العشيرة. حبس الناس أنفاسهم بينما بات صوت الرعد يملأ الهواء، وغطت سحابة سوداء السماء، تشع بنية القتل!

 

 

ومع ذلك، لم يكن كل شخص في العشيرة جزءًا من السلالة المباشرة. أصبحَ هؤلاء الأعضاء من السلالات المساعدة متوترين، ولكن لأنهم لم يشاركوا حقًا في البحث عن باي هاو، لم يكونوا قلقين.

وبسبب ذلك، كانت أخبار ما حدث في عشيرة كاي بالفعل حديث المدينة بعد وقت قصير من حدوثه. من الواضح أنه لم يكن من الضروري حتى ذكر مدى سرعة انتشار الشائعات حول عشيرة تشين….

 

بالطبع، زود باي شياوتشون السيدة تشين بمرافقة من المزارعين وأعادها إلى مقر إقامته في مدينة الشبح العملاق، بينما أخذ عشرات الآلاف المتبقية من الرجال نحوَ … عشيرة باي!

علاوة على ذلك، أثناء التمرد، على الرُغمِ من أن السلالات المساعدة قد شاركت في اقتحام المدينة، إلا أنها لم تكن هي التي حاولت قتل باي شياوتشون.

 

 

 

أخذت السلالة المباشرة زمام المبادرة في ذلك، وخاصة رئيس العشيرة. حتى شيوخ العشيرة الذين هاجموا باي هاو كانوا في الغالب من سلالة الدم المباشرة. وبسبب ذلك، كانت الفجوة بين السلالة المباشرة والسلالات المساعدة شاسعة وواضحة!

 

 

كانت العشيرة بأكملها صامتة. بسبب الموقف الصامت للسلالات المساعدة، كان أعضاء السلالة المباشرة يرتجفون، إلى جانب العديد من الخدم المرتبطين بِهم. كانت إحداهن امرأة شابة سخرت من باي هاو لحظة دخوله العشيرة. آخر كان الخادم العجوز الذي وبخه. كل من احتقر وأذل باي هاو كان هناك.

في الواقع، صارَ مزارعو السلالة المباشرة محاطين ومعزولين حاليًا من قبل السلالات المساعدة، التي حدقت بِهم بوهج جليدي.

كما هو متوقع، سمِعَ ملِك الشبح العملاق في النهاية بالأمر، وتسبب في تحول تعبيره إلى قاتم. ومع ذلك، اشتعلت نيران العاطفة في قلبه، وحول نظرته في اتجاه عشيرة تشين، تعبيرًا عن الثناء في قلبه.

 

 

انتظرت رئيسة العشيرة، السيدة كاي، والشيخ الأكبر من قاعة الإصلاحيات، وشيوخ السلالة المباشرين، وما يقرب من ألف من أفراد العشيرة الآخرين بوجوه رمادية وتعبيرات يائسة.

فجأة، تغيرت تعبيرات كل من كِبار الشيوخ. وكان رد فعل شيوخ العشيرة الآخرين مماثلًا، كما فعل رئيس العشيرة. حبس الناس أنفاسهم بينما بات صوت الرعد يملأ الهواء، وغطت سحابة سوداء السماء، تشع بنية القتل!

 

 

لم يكن الأمر أنهم لم يرغبوا في الفرار. كان ذلك، على الرُغمِ من حجم السَّماء والأرض، إلا أنها لم تكن كبيرة بما يكفي ليكون لها مكان للاختباء. إلى جانب ذلك، كانت عداوتهم مع باي هاو معروفة. بعد عودة ملِك الشبح العملاق، وصعود باي هاو إلى القِمّة، بات الجميع في المنطقة يحاولون الوقوف في جانب باي هاو الجيد. علاوة على ذلك، تم إلقاء العديد من النظرات في اتجاه عشيرة باي.

 

 

أرتجف رئيس العشيرة، ولم يطغى على الغضب السام في عيني السيدة كاي سوى الرعب الذي شعرت به….

بعد أن أصبح القَهرَمان، ألمح باي شياوتشون إلى العديد من المنظمات القوية في المنطقة أنه يجب عليهم إيلاء اهتمام خاص لعشيرة باي. لقد أغلق العشيرة بأكملها بشكل أساسي، مما جعل من المستحيل على أي شخص تركها دون القيام بمحاولة برية ومفتوحة للهروب.

أخذت السلالة المباشرة زمام المبادرة في ذلك، وخاصة رئيس العشيرة. حتى شيوخ العشيرة الذين هاجموا باي هاو كانوا في الغالب من سلالة الدم المباشرة. وبسبب ذلك، كانت الفجوة بين السلالة المباشرة والسلالات المساعدة شاسعة وواضحة!

 

 

وبطبيعة الحال، لم تكن أي من المجموعات الأخرى في المنطقة لتسمح بذلك. لا سيما النظر … أن ملِك الشبح العملاق لم يوضح بعد نواياه لمستقبل العشائر الثلاث الكبرى. إذا حاولت العشيرة ككل الفرار ببساطة، لكان قد تم إبادتهم بالتأكيد.

 

 

كانت العشيرة بأكملها صامتة. بسبب الموقف الصامت للسلالات المساعدة، كان أعضاء السلالة المباشرة يرتجفون، إلى جانب العديد من الخدم المرتبطين بِهم. كانت إحداهن امرأة شابة سخرت من باي هاو لحظة دخوله العشيرة. آخر كان الخادم العجوز الذي وبخه. كل من احتقر وأذل باي هاو كان هناك.

من الخارج، بدت العشيرة موحدة، لكن الحقيقة كانت في الواقع منقسمة بشكل كبير. وهكذا، استمرت الأمور حتى اللحظة الحالية. الأهم من ذلك كله … عرف شيوخ السلالة المساعدون وأفراد العشيرة أنه سيتعين عليهم تقديم تفسير لباي هاو حول الوضع. إذا هربت السلالة المباشرة، فمن الممكن تمامًا أن ينفس باي هاو عن غضبه عليهم.

أخذت السلالة المباشرة زمام المبادرة في ذلك، وخاصة رئيس العشيرة. حتى شيوخ العشيرة الذين هاجموا باي هاو كانوا في الغالب من سلالة الدم المباشرة. وبسبب ذلك، كانت الفجوة بين السلالة المباشرة والسلالات المساعدة شاسعة وواضحة!

 

أرتجف رئيس العشيرة، ولم يطغى على الغضب السام في عيني السيدة كاي سوى الرعب الذي شعرت به….

لذلك، من أجل سلامتهم … عليهم التأكد من موجود السلالة المباشرة عندما يأتي باي هاو.

 

 

 

كانت العشيرة بأكملها صامتة. بسبب الموقف الصامت للسلالات المساعدة، كان أعضاء السلالة المباشرة يرتجفون، إلى جانب العديد من الخدم المرتبطين بِهم. كانت إحداهن امرأة شابة سخرت من باي هاو لحظة دخوله العشيرة. آخر كان الخادم العجوز الذي وبخه. كل من احتقر وأذل باي هاو كان هناك.

في الواقع، صارَ مزارعو السلالة المباشرة محاطين ومعزولين حاليًا من قبل السلالات المساعدة، التي حدقت بِهم بوهج جليدي.

 

 

مع مرور الوقت، نما يأسهم . وينطبق ذلك بشكل خاص على رئيس العشيرة، الذي بدا وجهه رماديًا وقلبه مليئًا بالمرارة. أثناء القتال بالقرب من الخندق في المدينة، دمر تفجير روح نصف حاكم نصف جسده، وكاد يحطم قاعدة زراعته. بفضل بعض الكنوز السرية في ثروة عشيرة باي، تعافى. ولكن الآن، اضطر ببساطة إلى الانتظار مع مرور الوقت. بجانبه كانت السيدة كاي، وجهها خالٍ من الدماء وهي تنظر أحيانًا إلى السّماء، ويتخلل رعبها بقع من الكراهية السامة.

وبطبيعة الحال، لم تكن أي من المجموعات الأخرى في المنطقة لتسمح بذلك. لا سيما النظر … أن ملِك الشبح العملاق لم يوضح بعد نواياه لمستقبل العشائر الثلاث الكبرى. إذا حاولت العشيرة ككل الفرار ببساطة، لكان قد تم إبادتهم بالتأكيد.

 

 

من بين جميع الحاضرين، لم يكره أحد باي هاو أكثر من السيدة كاي. في الوقت نفسه، لم يشعر أحد بالرعب واليأس أكثر منها. لم تكن تتوقع أبدًا أنه حتى مع كل موارد عشيرة باي التي بذلتها في جهودها، فإنها ستفشل في النهاية. وباي هاو … في الواقع سيقلب كل شيء ويرتفع إلى السماء.

كانت كل خطوة يخطوها مثل صاعقة البرق التي ضربت قلوب أفراد عشيرة السلالة المباشرة، وتركت وجوههم رمادية مثل الموتى.

 

 

بينما انتظرت عشيرة باي في صمت، كانت هناك امرأة شابة جميلة في الحشد لديها تعبير معقد للغاية على وجهها وهي تنظر للسماء من حين لآخر. الشابة الخامسة. حتى أنها لم تكن تتخيل أبدًا أن باي هاو سيحقق يوما ما الأشياء التي لديه الآن.

 

 

“باي هاو ….” تمتم. سواء كانت روح ديفا أو ضغينة عامة مع العشيرة، فقد تم لف كل ذلك بالكارما. وطوال الوقت، كان باي شياوتشون يأمل في تحقيق العدالة لمتدربه.

كان في الحشد أيضًا رجل عجوز ينظر إليه على ما يبدو على أنه رئيس من قبل شيوخ العشيرة من السلالات المساعدة. الشيخ الأكبر من قاعة العدل. لديه تعبيرًا حزينًا وهو يفكَّر في مشهد باي هاو وهو يخون العشيرة. في النهاية، أغلق عينيه ببساطة.

وبسبب ذلك، كانت أخبار ما حدث في عشيرة كاي بالفعل حديث المدينة بعد وقت قصير من حدوثه. من الواضح أنه لم يكن من الضروري حتى ذكر مدى سرعة انتشار الشائعات حول عشيرة تشين….

 

 

“يا للأسف … ابن كيلين الحقيقي لعشيرة باي …” على الرُغمِ من كونه شيخًا كبيرًا قويًا، إلا أنه لم يستطع مخالفة أوامر البطريرك. أفضل ما استطاع فِعلُه هو عدم مهاجمة باي هاو أثناء القتال.

 

 

كانت كل خطوة يخطوها مثل صاعقة البرق التي ضربت قلوب أفراد عشيرة السلالة المباشرة، وتركت وجوههم رمادية مثل الموتى.

فجأة، تغيرت تعبيرات كل من كِبار الشيوخ. وكان رد فعل شيوخ العشيرة الآخرين مماثلًا، كما فعل رئيس العشيرة. حبس الناس أنفاسهم بينما بات صوت الرعد يملأ الهواء، وغطت سحابة سوداء السماء، تشع بنية القتل!

 

 

أطلقت عشرات الآلاف من أشعة الضوء في الهواء باتجاه عشيرة باي، مشعة هالة قاتمة ومميتة.

“إنه هنا ….” من المستحيل تحديد من قال ذلك. انتظرت عشيرة باي بأكملها بعصبية، ونظرت إلى السحابة السوداء لعشرات الآلاف من مزارعي الأرواح. نزلَ من داخل تلك السحابة … باي شياوتشون !!

منع تشو يي شينغ أي تعبير غريب من الظهور على وجهه، ولم يجرؤ على التحدث بكلمة واحدة حول هذه المسألة. ومع ذلك، بالنظر إلى أنهُ من أتباع باي شياوتشون، قرر أنه في المستقبل، سيلاحظ بعناية أي زوجات جميلات أخريات رآهن….

 

 

كانت كل خطوة يخطوها مثل صاعقة البرق التي ضربت قلوب أفراد عشيرة السلالة المباشرة، وتركت وجوههم رمادية مثل الموتى.

أخذت السلالة المباشرة زمام المبادرة في ذلك، وخاصة رئيس العشيرة. حتى شيوخ العشيرة الذين هاجموا باي هاو كانوا في الغالب من سلالة الدم المباشرة. وبسبب ذلك، كانت الفجوة بين السلالة المباشرة والسلالات المساعدة شاسعة وواضحة!

 

 

أرتجف رئيس العشيرة، ولم يطغى على الغضب السام في عيني السيدة كاي سوى الرعب الذي شعرت به….

 

 

 

قال: “أنا لا أحب قتل الناس”، وصوته الهادر يتردد صداه في كل السَّماء والأرض، “لكن في بعض الأحيان، يجب أن أفعل ذلك على أي حال … لا يهم إذا كنت أفعل ذلك لنفسي أو للآخرين … أو ما إذا هو صحيحًا أم خاطئًا…. اقتلوهم!”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط