نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 702

الفصل 702: سقط على الأرض….

 

 

“زلة لسان واحدة وتريد القتال؟ هذه شو شان مجنونة!

كان هناك العديد من سلاسل الجبال والأنهار في غلّاية مستحضر الأرواح، وكلها أدت في النهاية إلى الحوض الذي هو موطنًا لزهرة أوركيد ملك الشبح. اعتبارًا من هذه اللحظة، باتت في حالة ازدهار كامل، وبتلاتها منحنية برشاقة، ورائحة عطرة تنبعث منها. لقد كان عطرًا تسبب في الواقع في أن يصبح ضوء المساء الغامض أكثر قتامة.

الفصل 702: سقط على الأرض….

 

“هاه؟” مصعوقًا، أسقط باي شياوتشون شو شان على الأرض بضربة.

في غمضة عين، تحولت السماء بأكملها إلى اللون الأسود!

 

 

 

في الوقت نفسه، تسربت هالة الموت القوية من الزهرة، وانتشرت لملء العالم بأكمله من غلّاية مستحضر الأرواح. داخل الضباب، ارتجفت الأرواح الشرّيرة والأشباح الشريرة، ثم بدأت في الانحناء في اتجاه زهرة أوركيد ملك الشبح.

في تلك اللحظة، بدأ الأمر كما لو أن التعويذة التقييدية البيضاء عرفت أنها أكملت مهمتها، وتحولت إلى عدد لا يُحصى من الضوء الذي، بدلًا من العودة إلى باي شياوتشون، تبدد في المناطق المحيطة.

 

كان هناك العديد من سلاسل الجبال والأنهار في غلّاية مستحضر الأرواح، وكلها أدت في النهاية إلى الحوض الذي هو موطنًا لزهرة أوركيد ملك الشبح. اعتبارًا من هذه اللحظة، باتت في حالة ازدهار كامل، وبتلاتها منحنية برشاقة، ورائحة عطرة تنبعث منها. لقد كان عطرًا تسبب في الواقع في أن يصبح ضوء المساء الغامض أكثر قتامة.

يمكن رؤية تعابير محترمة، وحتى موقرة على وجوههم، كما لو كانوا يسجدون لكائن سماوي!

 

 

 

عندما أزهرت الزهرة بالكامل، بدأت الثمرة الخضراء سابقًا في منتصف الزهرة تتحول إلى اللون الأسود. صار من الممكن حتى رؤية وجه شبح عليه!

 

 

 

أدرك باي شياوتشون هذا الوجه! بدا تمامًا مثل الوجه على تمثال الشبح العملاق في وسط مدينة الشبح العملاق!

 

 

” هذا صحيح من وجهات نظر عديدة!” بعد أن أقسم صعودًا وهبوطًا، تردد للحظة ثم أضاف، “أم، مهلًا، لماذا لا نتخطى القتال هذه المرة؟ فقط اتركيني أخرج من هنا، حسنًا …؟”

من الواضح أن السبب في أن هذه الثمرة كانت حاسمة للغاية بالنسبة لملك الشبح العملاق هو أنها مرتبطة بطريقة ما بالتقنية الخاصة التي زرعها، على الرغم من أن باي شياوتشون لم يكن لديه طريقة لمعرفة التفاصيل المحددة.

عندما أزهرت الزهرة بالكامل، بدأت الثمرة الخضراء سابقًا في منتصف الزهرة تتحول إلى اللون الأسود. صار من الممكن حتى رؤية وجه شبح عليه!

 

 

حتى أثناء مشاهدته، بدأت بتلات زهرة أوركيد ملك الشبح تتساقط وتتحول إلى ضباب، واحدة تلو الأخرى. كما فعلوا، تحولت الثمرة على زهرة أوركيد ملك الشبح إلى اللون الأسود أكثر فأكثر!

 

 

 

في الوقت نفسه، نشأت قوة جاذبية مروعة من التعويذة التقييدية. كما حدث، بدأت الثمرة في الارتفاع نحو الدوامة الناتجة عن التعويذة.

لم تكن سوى الأميرة شو شان من مدينة مجيء الروح. في غضون لحظات، كانت تحوم أمام الدوامة الهائلة التي كانت مخرج غلّاية مستحضر الأرواح. من خلال الدخول عبر تلك الدوامة، يمكن للمرء أن يترك الغلّاية!

 

“بما أنك تتصرف بأوامر من ملك الشبح العملاق، فخذ هؤلاء معك.” عندما تحدثت، لم تكن نظرتها حادة كما كانت من قبل، ولم تكن تتحدث بصوت عالٍ. في الواقع، كان هناك شيء غريب جدًا حول النظرة في عينيها.

في تلك اللحظة، بدأ الأمر كما لو أن التعويذة التقييدية البيضاء عرفت أنها أكملت مهمتها، وتحولت إلى عدد لا يُحصى من الضوء الذي، بدلًا من العودة إلى باي شياوتشون، تبدد في المناطق المحيطة.

 

 

 

لرؤية ذلك يحدث فجأة أثار تنهيدة طويلة من باي شياوتشون. مكتئبًا، أدرك أن خطة ملك الشبح العملاق قد عملت تمامًا كما هو مُخطط، مع الجانب السلبي الوحيد هو أن باي شياوتشون قد تم التضحية به في هذه العملية….

 

 

“فقط ماذا تريدين بالضبط، هاه ؟!” سأل باي شياوتشون.

“الأمور لم تنته بعد!” على الرغم من أنه خرج منتصرًا تمامًا في جميع معاركه مع المختارين، إلا أنه لا يزال يعاني من خوف مستمر بشأن الوضع برمته. من المثير للغضب في الواقع أن ملك الشبح العملاق لم يشرح مباشرة ما يجري.

 

 

ابتسم بمرارة في الداخل، وأخذ نفسًا، وتقدم إلى الأمام، وصرخ، “إذا كان لديكِ ما يلزم، فقاتلِ بدون قلادة اليشم هذه!” قبض على يديه، ولكم بقبضته.

“من الواضح أنه لا يثق بي. هو قلقًا من أنه إذا قال الحقيقة، فسوف أرفض المجيء! همف! هل أنا حقًا هذا النوع من الأشخاص؟ هل يعتقد أنني سأكون خائفًا حقًا من شيء غير خطير مثل هذا المكان ؟! أي نوع من الأشخاص يعتقد أنني أنا!؟” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، بدأ باي شياوتشون على الفور يشعر بوخز من الذنب. لذلك، بدد كل الأسئلة الداخلية حول ما إذا سيأتي حقًا إذا كان يعرف الحقيقة أم لا. استدار، توجه نحو مصب غلّاية مستحضر الأرواح.

 

 

“حقًا؟” سألت بريبة.

في ذلك الوقت تقريبًا، ارتجف عالم غلّاية مستحضر الأرواح بأكمله، وبدأت المنطقة القريبة من المصب تُفتح ببطء!

 

 

 

“لا يزال هناك عشرات الأشخاص أو نحو ذلك الذين فروا. ربما يختبئون في مكان ما، ولا يزال هناك حوالي ساعتين متبقية. آه، أيا كان. وبما أنهم فروا، سأتركهم يفلتون من ورطتهم هذه المرة”. في هذه المرحلة فقط بدأ باي شياوتشون يشعر بالتوتر. بالنظر إلى حقيبته، أدرك أنه فعل شيئًا ضخمًا هنا.

 

 

 

أصبحت حقيبته الآن بطاطا ساخنة حارقة، ولم يكن لديه أي رغبة على الإطلاق في التمسك بها لفترة أطول من اللازم. هو بحاجة إلى العودة في أقرب وقت ممكن لتسليمها إلى ملك الشبح العملاق….

 

 

في ذلك الوقت تقريبًا، ارتجف عالم غلّاية مستحضر الأرواح بأكمله، وبدأت المنطقة القريبة من المصب تُفتح ببطء!

مع ذلك، زاد سُرعته وهو يتجه نحو مصب غلّاية مستحضر الأرواح. ومع ذلك، حتى عندما اقترب من المخرج، رأى شُعاعًا آخر من الضوء ينطلق نحوه من اتجاه مختلف، ويصل إليه أمامه.

المختارين جميعا من مختلف العشائر المهمة، ومن الواضح أنهم تعرضوا جميعا للضرب المبرح في المعارك. كانت قواعد زراعتهم مختومة، وبمجرد أن بدأوا في التراكم خارج حقيبتها، بدأوا في اللعنة في قلوبهم، ومع ذلك لم يجرؤوا على إعطاء صوت لأي من ذلك. بدلًا من ذلك، نظروا بخوف إلى شو شان، ثم إلى باي شياوتشون.

 

في الوقت نفسه، نشأت قوة جاذبية مروعة من التعويذة التقييدية. كما حدث، بدأت الثمرة في الارتفاع نحو الدوامة الناتجة عن التعويذة.

لم تكن سوى الأميرة شو شان من مدينة مجيء الروح. في غضون لحظات، كانت تحوم أمام الدوامة الهائلة التي كانت مخرج غلّاية مستحضر الأرواح. من خلال الدخول عبر تلك الدوامة، يمكن للمرء أن يترك الغلّاية!

“لا يزال هناك عشرات الأشخاص أو نحو ذلك الذين فروا. ربما يختبئون في مكان ما، ولا يزال هناك حوالي ساعتين متبقية. آه، أيا كان. وبما أنهم فروا، سأتركهم يفلتون من ورطتهم هذه المرة”. في هذه المرحلة فقط بدأ باي شياوتشون يشعر بالتوتر. بالنظر إلى حقيبته، أدرك أنه فعل شيئًا ضخمًا هنا.

 

 

ومع ذلك، لم تدخل شو شان في المخرج. بدلا من ذلك، وقفت هناك كما لو انها تسد الطريق. عندما التفتت لتنظر إلى باي شياوتشون، غرق قلبه عندما رأى الضوء المتلألئ لقلادة اليشم يرتفع ليحيط بها.

 

 

في الوقت نفسه، تسربت هالة الموت القوية من الزهرة، وانتشرت لملء العالم بأكمله من غلّاية مستحضر الأرواح. داخل الضباب، ارتجفت الأرواح الشرّيرة والأشباح الشريرة، ثم بدأت في الانحناء في اتجاه زهرة أوركيد ملك الشبح.

“كيف ستحاول الابتعاد هذه المرة، باي هاو !؟” قالت شو شان، بدت فخورة جدًا بنفسها.

 

 

“فقط ماذا تريدين بالضبط، هاه ؟!” سأل باي شياوتشون.

شعر باي شياوتشون وكأنهُ على وشك البكاء. تسبب مشهد شو شان على الفور في شعوره بصداع قادم. في وقت سابق، كان يعتقد أن تشين مانياو ستكون أكبر شوكة في حلقه، وقد نسي تمامًا شو شان المزعجة.

“حسنًا، لن أستخدمها!” قالت شو شان بصراحة. أوقفت ضوء القلادة وهي تواصل السير نحو باي شياوتشون.

 

 

حتى لو حاول محاربتها، فلن يجدي نفعًا. هناك وقفت أمام المخرج، ومن الواضح أنها لا تنوي التحرك. من الواضح أن عليه أن يدفع الثمن لتجاوزها.

“من الواضح أنه لا يثق بي. هو قلقًا من أنه إذا قال الحقيقة، فسوف أرفض المجيء! همف! هل أنا حقًا هذا النوع من الأشخاص؟ هل يعتقد أنني سأكون خائفًا حقًا من شيء غير خطير مثل هذا المكان ؟! أي نوع من الأشخاص يعتقد أنني أنا!؟” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، بدأ باي شياوتشون على الفور يشعر بوخز من الذنب. لذلك، بدد كل الأسئلة الداخلية حول ما إذا سيأتي حقًا إذا كان يعرف الحقيقة أم لا. استدار، توجه نحو مصب غلّاية مستحضر الأرواح.

 

 

“فقط ماذا تريدين بالضبط، هاه ؟!” سأل باي شياوتشون.

بدت نعومة كل ذلك غريبة على باي شياوتشون. أمسك بها، وخفق قلبه، فكر كيف ربط سمكة كبيرة هذه المرة.

 

المختارين جميعا من مختلف العشائر المهمة، ومن الواضح أنهم تعرضوا جميعا للضرب المبرح في المعارك. كانت قواعد زراعتهم مختومة، وبمجرد أن بدأوا في التراكم خارج حقيبتها، بدأوا في اللعنة في قلوبهم، ومع ذلك لم يجرؤوا على إعطاء صوت لأي من ذلك. بدلًا من ذلك، نظروا بخوف إلى شو شان، ثم إلى باي شياوتشون.

“ماذا أريد؟” قالت بغضب وهي تحدّق فيه. “أريد أن أعرف لماذا هربت في كل مرة رأيتني!”

 

 

حتى أثناء مشاهدته، بدأت بتلات زهرة أوركيد ملك الشبح تتساقط وتتحول إلى ضباب، واحدة تلو الأخرى. كما فعلوا، تحولت الثمرة على زهرة أوركيد ملك الشبح إلى اللون الأسود أكثر فأكثر!

تنهد باي شياوتشون. قرر أنه سيكون من الأفضل أن يقول الحقيقة فقط، قال: “مع قلادة اليشم التي أعطاك إياها والدك، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها ضربكِ. سيكون مضيعة للوقت في القتال “.

” هذا صحيح من وجهات نظر عديدة!” بعد أن أقسم صعودًا وهبوطًا، تردد للحظة ثم أضاف، “أم، مهلًا، لماذا لا نتخطى القتال هذه المرة؟ فقط اتركيني أخرج من هنا، حسنًا …؟”

 

 

“مضيعة للوقت؟” ردت. ثم، تومض عينيها، سألت، “همف! حسنًا لماذا ذهبت واختطفت الجميع!؟”

بعيون متلألئة، صرخ بهذه الفكرة بالذات، “أنتِ تعملين لدى ملك الشبح العملاق أيضًا!”

 

حتى أثناء مشاهدته، بدأت بتلات زهرة أوركيد ملك الشبح تتساقط وتتحول إلى ضباب، واحدة تلو الأخرى. كما فعلوا، تحولت الثمرة على زهرة أوركيد ملك الشبح إلى اللون الأسود أكثر فأكثر!

بدا كما لو أنه شعر بالظلم الشديد، وأوضح، “كانت هذه أوامر ملك الشبح العملاق. لا استطيع تحدي المرسوم الدارمي لملك الشبح العملاق، أليس كذلك؟

حتى لو حاول محاربتها، فلن يجدي نفعًا. هناك وقفت أمام المخرج، ومن الواضح أنها لا تنوي التحرك. من الواضح أن عليه أن يدفع الثمن لتجاوزها.

 

 

“حقًا؟” سألت بريبة.

 

 

رن دوي طفرة، وانتشرت التموجات في جميع الاتجاهات. كان لدى شو شان جسد مادي صلب بشكل لا يُصدق، ولكن بعد أن ضربها باي شياوتشون، رُشَّ الدم من فمها، ودوت أصوات التكسير أثناء تعرضها لإصابة خطيرة. ومع ذلك، فإن تلك النظرة الغريبة في عينها أصبحت أقوى، ودارت لمهاجمته مرة أخرى.

” هذا صحيح من وجهات نظر عديدة!” بعد أن أقسم صعودًا وهبوطًا، تردد للحظة ثم أضاف، “أم، مهلًا، لماذا لا نتخطى القتال هذه المرة؟ فقط اتركيني أخرج من هنا، حسنًا …؟”

 

 

من الواضح أن السبب في أن هذه الثمرة كانت حاسمة للغاية بالنسبة لملك الشبح العملاق هو أنها مرتبطة بطريقة ما بالتقنية الخاصة التي زرعها، على الرغم من أن باي شياوتشون لم يكن لديه طريقة لمعرفة التفاصيل المحددة.

لم تستجب شو شان في البداية، ونظرت إليه ببساطة، محاولة تحديد ما إذا كان ما قاله صحيحًا أم لا. عادةً، لن تكون مقتنعة بسهولة. ومع ذلك، لسبب ما، شعرت وكأنها تثق به. فجأة، صفعت حقيبتها، مما تسبب في تسرب أكثر من عشرة من مزارعي الأرواح إلى العراء.

 

 

بدت نعومة كل ذلك غريبة على باي شياوتشون. أمسك بها، وخفق قلبه، فكر كيف ربط سمكة كبيرة هذه المرة.

المختارين جميعا من مختلف العشائر المهمة، ومن الواضح أنهم تعرضوا جميعا للضرب المبرح في المعارك. كانت قواعد زراعتهم مختومة، وبمجرد أن بدأوا في التراكم خارج حقيبتها، بدأوا في اللعنة في قلوبهم، ومع ذلك لم يجرؤوا على إعطاء صوت لأي من ذلك. بدلًا من ذلك، نظروا بخوف إلى شو شان، ثم إلى باي شياوتشون.

ومع ذلك، لم تدخل شو شان في المخرج. بدلا من ذلك، وقفت هناك كما لو انها تسد الطريق. عندما التفتت لتنظر إلى باي شياوتشون، غرق قلبه عندما رأى الضوء المتلألئ لقلادة اليشم يرتفع ليحيط بها.

 

 

أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد سقط فكه. كان هؤلاء هم جميع الأشخاص الذين استسلموا سابقًا، والذين افترض أنهم فروا للاختباء أينما وجدوا أماكن للاختباء. لم يكن يتخيل أبدا أنه تم القبض عليهم جميعا من قبل الشيطانية شو شان.

 

 

ابتسم بمرارة في الداخل، وأخذ نفسًا، وتقدم إلى الأمام، وصرخ، “إذا كان لديكِ ما يلزم، فقاتلِ بدون قلادة اليشم هذه!” قبض على يديه، ولكم بقبضته.

“أم….” قال، وهو يحدّق قليلًا في شو شان، ويتساءل لماذا من المحتمل أن تفعل شيئًا كهذا.

من الواضح أن السبب في أن هذه الثمرة كانت حاسمة للغاية بالنسبة لملك الشبح العملاق هو أنها مرتبطة بطريقة ما بالتقنية الخاصة التي زرعها، على الرغم من أن باي شياوتشون لم يكن لديه طريقة لمعرفة التفاصيل المحددة.

 

 

“بما أنك تتصرف بأوامر من ملك الشبح العملاق، فخذ هؤلاء معك.” عندما تحدثت، لم تكن نظرتها حادة كما كانت من قبل، ولم تكن تتحدث بصوت عالٍ. في الواقع، كان هناك شيء غريب جدًا حول النظرة في عينيها.

 

 

من الواضح أن السبب في أن هذه الثمرة كانت حاسمة للغاية بالنسبة لملك الشبح العملاق هو أنها مرتبطة بطريقة ما بالتقنية الخاصة التي زرعها، على الرغم من أن باي شياوتشون لم يكن لديه طريقة لمعرفة التفاصيل المحددة.

فوجئ باي شياوتشون أكثر. ومع ذلك، بناء على النظرة الغريبة في عينيها، توصل فجأة إلى نتيجة شائنة، وهو أمر لم يُصدق في البداية أنه صحيح…. “آها! لقد فهمت!” فكر. “إنها واحدة من الأشخاص الذين قال ملك الشبح العملاق إنهم سيساعدونني !!”

“فقط ماذا تريدين بالضبط، هاه ؟!” سأل باي شياوتشون.

 

“مضيعة للوقت؟” ردت. ثم، تومض عينيها، سألت، “همف! حسنًا لماذا ذهبت واختطفت الجميع!؟”

بعيون متلألئة، صرخ بهذه الفكرة بالذات، “أنتِ تعملين لدى ملك الشبح العملاق أيضًا!”

 

 

 

ومع ذلك، لسبب غير معروف، بدأ أن شو شان غاضبة للغاية فجأة. ضربت بقدمها على الأرض، وأنطلقت فجأة في الهواء نحو باي شياوتشون، وقبضت كلتا يديها في قبضتيها وهي تستعد للهجوم.

“حقًا؟” سألت بريبة.

 

 

“زلة لسان واحدة وتريد القتال؟ هذه شو شان مجنونة!

مع ذلك، زاد سُرعته وهو يتجه نحو مصب غلّاية مستحضر الأرواح. ومع ذلك، حتى عندما اقترب من المخرج، رأى شُعاعًا آخر من الضوء ينطلق نحوه من اتجاه مختلف، ويصل إليه أمامه.

 

ومع ذلك، لم تدخل شو شان في المخرج. بدلا من ذلك، وقفت هناك كما لو انها تسد الطريق. عندما التفتت لتنظر إلى باي شياوتشون، غرق قلبه عندما رأى الضوء المتلألئ لقلادة اليشم يرتفع ليحيط بها.

ابتسم بمرارة في الداخل، وأخذ نفسًا، وتقدم إلى الأمام، وصرخ، “إذا كان لديكِ ما يلزم، فقاتلِ بدون قلادة اليشم هذه!” قبض على يديه، ولكم بقبضته.

“مضيعة للوقت؟” ردت. ثم، تومض عينيها، سألت، “همف! حسنًا لماذا ذهبت واختطفت الجميع!؟”

 

 

“حسنًا، لن أستخدمها!” قالت شو شان بصراحة. أوقفت ضوء القلادة وهي تواصل السير نحو باي شياوتشون.

 

 

 

رن دوي طفرة، وانتشرت التموجات في جميع الاتجاهات. كان لدى شو شان جسد مادي صلب بشكل لا يُصدق، ولكن بعد أن ضربها باي شياوتشون، رُشَّ الدم من فمها، ودوت أصوات التكسير أثناء تعرضها لإصابة خطيرة. ومع ذلك، فإن تلك النظرة الغريبة في عينها أصبحت أقوى، ودارت لمهاجمته مرة أخرى.

 

 

في الوقت نفسه، تسربت هالة الموت القوية من الزهرة، وانتشرت لملء العالم بأكمله من غلّاية مستحضر الأرواح. داخل الضباب، ارتجفت الأرواح الشرّيرة والأشباح الشريرة، ثم بدأت في الانحناء في اتجاه زهرة أوركيد ملك الشبح.

“هذه شو شان لديها حقًا شيئًا خاطئًا في عقلها، لكنها بالتأكيد ساخنة. إنها تحاول استخدام تلك النظرة في عينها للعبث بمشاعري! مترددًا وعلى أهبة الاستعداد، أطلق العنان لهجوم آخر، مما تسبب في سقوط شو شان للخلف، ورُشَّ الدم من فمها. بالنظر إلى حقيقة أنها لم تكن تستخدم قلادة اليشم الخاصة بها، بات باي شياوتشون مقتنعًا أكثر بوجود خطأ ما فيها عقليًا. مع ذلك، اندفع إلى الأمام، وبدلا من ضربها بقبضة، استخدم راحة اليد، وضربها في ظهرها وختمها على الفور.

 

 

في ذلك الوقت تقريبًا، ارتجف عالم غلّاية مستحضر الأرواح بأكمله، وبدأت المنطقة القريبة من المصب تُفتح ببطء!

بدت نعومة كل ذلك غريبة على باي شياوتشون. أمسك بها، وخفق قلبه، فكر كيف ربط سمكة كبيرة هذه المرة.

“كيف ستحاول الابتعاد هذه المرة، باي هاو !؟” قالت شو شان، بدت فخورة جدًا بنفسها.

 

في الوقت نفسه، نشأت قوة جاذبية مروعة من التعويذة التقييدية. كما حدث، بدأت الثمرة في الارتفاع نحو الدوامة الناتجة عن التعويذة.

“مع قوة حياتها، يمكنني الوصول إلى المرحلة الثامنة من تخفيف العظام!” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، أخرج مظلته الأبدية واستعد لطعنها فيها.

تنهد باي شياوتشون. قرر أنه سيكون من الأفضل أن يقول الحقيقة فقط، قال: “مع قلادة اليشم التي أعطاك إياها والدك، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها ضربكِ. سيكون مضيعة للوقت في القتال “.

 

المختارين جميعا من مختلف العشائر المهمة، ومن الواضح أنهم تعرضوا جميعا للضرب المبرح في المعارك. كانت قواعد زراعتهم مختومة، وبمجرد أن بدأوا في التراكم خارج حقيبتها، بدأوا في اللعنة في قلوبهم، ومع ذلك لم يجرؤوا على إعطاء صوت لأي من ذلك. بدلًا من ذلك، نظروا بخوف إلى شو شان، ثم إلى باي شياوتشون.

ومع ذلك، في تلك المرحلة، تجاهلت شو شان المظلة تمامًا، وقالت عيناها الساطعتان بهذا الضوء الغريب بصوت عالٍ، “أحبك، باي هاو!”

 

 

 

“هاه؟” مصعوقًا، أسقط باي شياوتشون شو شان على الأرض بضربة.

حتى لو حاول محاربتها، فلن يجدي نفعًا. هناك وقفت أمام المخرج، ومن الواضح أنها لا تنوي التحرك. من الواضح أن عليه أن يدفع الثمن لتجاوزها.

 

لم تكن سوى الأميرة شو شان من مدينة مجيء الروح. في غضون لحظات، كانت تحوم أمام الدوامة الهائلة التي كانت مخرج غلّاية مستحضر الأرواح. من خلال الدخول عبر تلك الدوامة، يمكن للمرء أن يترك الغلّاية!

ومع ذلك، لم تدخل شو شان في المخرج. بدلا من ذلك، وقفت هناك كما لو انها تسد الطريق. عندما التفتت لتنظر إلى باي شياوتشون، غرق قلبه عندما رأى الضوء المتلألئ لقلادة اليشم يرتفع ليحيط بها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط