ماذا فعلت بالضبط…؟
الفصل ٧٠٥ – ماذا فعلت بالضبط …؟
عندما نظر ملك الشبح العملاق إلى باي شياوتشون، أصبح هاجسه السيئ أكثر كثافة. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من قول أي شيء، بدأت زلة اليشم في يده تهتز مرارا وتكرارا. تدفقّت رسائل لا حصر لها، بعضها مرير، وبعضها يتوسل، وبعضها غاضب.
بينما اقترب باي شياوتشون ودوق منادي الموت من المدينة، كان ملك الشبح العملاق في قصره الملكي، بتعبير متحمس للغاية على وجهه وهو ينظر إلى ثمرة أوركيد ملك الشبح التي يحملها في يده!
أخذ نفسًا عميقًا ودفن غضبه بداخله، ثم شخر ببرود في قلبه ودخل إلى القاعة الرئيسية للقصر.
كانت الطريقة التي حصل بها على الثمرة عن طريق التعويذة التقييدية انتهاكًا لقواعد معينة، ومع ذلك، كانت الثمرة ببساطة مهمة جدًا بالنسبة له. كيف يمكن أن يسمح للآخرين بالحصول عليها ثم استخدامها لتهديده؟
“قاتلت مع ملك البطل الناشئ؟ إنه لم يمُت أيضًا؟”
لم يكُن لديه خيار آخر سوى صرّ أسنانه والمضي في خطته.
بينما اقترب باي شياوتشون ودوق منادي الموت من المدينة، كان ملك الشبح العملاق في قصره الملكي، بتعبير متحمس للغاية على وجهه وهو ينظر إلى ثمرة أوركيد ملك الشبح التي يحملها في يده!
“لقد حصلت أخيرًا على جميع ثمار ملك الشبح الخمسة، وأخيرًا يمكنني إزالة عيب العناصر الخمسة من أسلوبي. من خلال القدرة على التبديل بين العناصر الخمسة حسب الرغبة، لن أتعرض بعد الآن لفترة الاضمحلال المميتة المحتملة! مع ذلك، ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بحرارة، وقلبه مليء بالفرح. بعد سنوات من الانتظار، فاز، على الرغم من المعارضة لجميع خصومه. حقيقة أن جميع خططه ومخططاته قد نجحت جعلته يشعر بسعادة بالغة.
في محاولة ليبدو شريرًا للغاية، قال بصوت عالٍ، “باي هاو يحييك، صاحب السمو!”
“كان ملك الصفاء التاسع وملك بطل الحرب وملك مجيء الروح يخططون ضدي، الأوغاد. ربما أكون قد انتهكت القواعد، لكن ذلك كان فقط بعد تآمرهم. الآن أنا فقط بحاجة إلى الاستلقاء لفترة من الوقت وعدم إعطائهم أي سبب يسبب لي أي مشاكل. بعد مرور بعض الوقت، يمكن حل جميع المشكلات “. يمكن رؤية ابتسامة باهتة على وجهه، ومر وميض ساطع من خلال عينيه. كان من الرائع أن تكون جميع الأمور تحت سيطرته.
ضحك مرة أخرى، وضع ثمرة ملك الشبح بعيدًا واستعد للذهاب إلى التأمل المنعزل لدمج جميع الثمار الخمس في جسده. فقط عندما أوشك على التحرك، تغير تعبيره، ونظر إلى السماء.
أخذ نفسًا عميقًا ودفن غضبه بداخله، ثم شخر ببرود في قلبه ودخل إلى القاعة الرئيسية للقصر.
بالطبع، لم يكن لديه أي فكرة عما حدث بالضبط في غلّاية مستحضر الأرواح. لم تمنحه التعويذة التقييدية على باي شياوتشون القدرة على رؤية ما يحدث من بعيد. تم تصميمها خصيصًا ليتم استخدامها بالطريقة التي استخدمها مع زهرة أوركيد ملك الشبح. لكنه لم يكن قلقًا.
في هذه المرحلة، لم يستطع ملك الشبح العملاق إلا أن يتأمل أن براعة معركة باي هاو كانت مذهلة حقًا. على الرغم من مطاردته من قبل الكثير من الناس، إلا أنه تمكن من إصابة تشو هونغ. فقط عندما كان على وشك مواصلة الكلام، بدأت زلة اليشم مرة أخرى في الاهتزاز. هذه المرة، اهتزت بشكل أكثر عنفا من ذي قبل، وبعد ذلك، يمكن سماع أصوات أكثر غضبا، بدا الكثير منهم وكأنهم يرغبون في خوض معركة، وإن لم يكن كلهم.
ضحك مرة أخرى، وضع ثمرة ملك الشبح بعيدًا واستعد للذهاب إلى التأمل المنعزل لدمج جميع الثمار الخمس في جسده. فقط عندما أوشك على التحرك، تغير تعبيره، ونظر إلى السماء.
“هذا باي هاو لديه بعض الشجاعة، لكنني ببساطة لا أستطيع أن أصدق أنه سيفعل شيئًا كهذا ما لم يكن يتصرف بناء على أوامر صاحب السمو الملك … بماذا يفكر سموه؟ هل سيواجه حقًا كل النبلاء والأرستقراطية في الأراضي البرية؟ تنهد دوق منادي الموت، غير قادر حقًا على التفكير حول ما يجري.
عندما أوشك باي شياوتشون على قول شيئًا ولكن في تلك اللحظة يُمكن سماع صوت طنين من داخل حقيبة ملك الشبح العملاق.
ظهرت بارجة الشبح العملاق. بمجرد أن اقتربت بما فيه الكفاية، قفز شخصان من سطحها وطارا نحو قصره الملكي.
“ملك الشبح العملاق، كان ابني دائمًا عنيدًا ومؤذيًا. كان لديه هذه المحنة قادمة! سأكون هناك شخصيًا قريبًا للتعبير عن امتناني !!”
يمكن رؤية المشاعر المختلطة على وجه دوق منادي الموت، أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد بدا قاتمًا وغاضبًا.
“من المؤكد أن باي هاو عاد بسرعة”، فكر ملك الشبح العملاق. ولا يبدو أنه مصاب على الإطلاق”. قام بمسح حلقه بشكل محرج. يعرف أنه مخطئًا في الأمر الذي حدث للتو، وشعر ببساطة بتجنب باي هاو. ومع ذلك، فإن تجنبه لن يحل الموقف، لذلك، وضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه ثم استقر مرة أخرى في عرشه للانتظار.
“ملك بطل الحرب!؟” تقلص بؤبؤي ملك الشبح العملاق. من بين جميع الملوك السماويين الثلاثة الآخرين، كان أكثر ما يخشاه هو ملك بطل الحرب. لذلك، أصبح مرتبكًا بعض الشيء من هذه الرسالة الأخيرة، وأكثر ارتباكًا بشأن ما يجري. تسارع نبض قلبه، فجأة بات لديه شعور سيء للغاية، ونظر مرة أخرى إلى باي شياوتشون.
هذا فقط جعل باي شياوتشون أكثر غضبًا. قال بصوت عالٍ: “لا أريد أي هدايا. هؤلاء الاشخاص تنمروا علي حقًا، هل تسمع ؟! ليس لديك فكرة يا صاحب السمو. لقد تجمعوا جميعا علي، وكانوا يحاولون قتلي بشكل واضح. لم يكن لدي خيار سوى أن أفعل شيئًا لحماية حياتي الصغيرة المسكينة. ربما أكون قد أسأت إلى بعض الأشخاص المهمين، لكن كل ذلك كان في خدمتك، صاحب السمو!
أنطلق باي شياوتشون بأقصى سرعة نحو تمثال الشبح العملاق، تلاه دوق منادي الموت متردد. بعد وصوله إلى القصر الملكي، شبك دوق منادي الموت يديه إلى باي شياوتشون، ثم عاد مسرعًا إلى مقر إقامته، غير مهتم على الإطلاق بالمشاركة في الأحداث المزعجة التي من المؤكد أن ستحدث.
“هذا باي هاو لديه بعض الشجاعة، لكنني ببساطة لا أستطيع أن أصدق أنه سيفعل شيئًا كهذا ما لم يكن يتصرف بناء على أوامر صاحب السمو الملك … بماذا يفكر سموه؟ هل سيواجه حقًا كل النبلاء والأرستقراطية في الأراضي البرية؟ تنهد دوق منادي الموت، غير قادر حقًا على التفكير حول ما يجري.
عندما غادر دوق منادي الموت، سارع باي شياوتشون إلى المدخل الرئيسي. في الوقت الحالي، لا يزال غاضبًا جدًا. بعد كل شيء، لولًا حقيقة أنه كان مذهلًا للغاية، لكانت رحلته إلى غلّاية مستحضر الأرواح واحدة من الموت شبه المؤكد.
“لن أهتم كثيرًا بكيفية حصولك على تلك الثمرة، ملك الشبح العملاق. لقد تآمرنا ضدك، لذلك ليس لدينا الحق في الشكوى من مقاومتك. ولكن بالنظر إلى وضعك، كيف يمكنك أن تفعل شيئًا لابني تشو هونغ؟ استمع إلي، ملك الشبح العملاق. العداوة بين مدينة الصفاء التاسع ومدينة الشبح العملاق لم تنتهٍ !!” بعد ذلك، قطع ملك الصفاء التاسع الاتصال.
والسبب في ذلك هو أن ملك الشبح العملاق قد خدعه.
يمكن رؤية تعبير غريب على وجه باي شياوتشون، وعلى وشك قول شيء ما عندما لوح ملك الشبح العملاق بيده باستخفاف.
أخذ نفسًا عميقًا ودفن غضبه بداخله، ثم شخر ببرود في قلبه ودخل إلى القاعة الرئيسية للقصر.
في محاولة ليبدو شريرًا للغاية، قال بصوت عالٍ، “باي هاو يحييك، صاحب السمو!”
في محاولة ليبدو شريرًا للغاية، قال بصوت عالٍ، “باي هاو يحييك، صاحب السمو!”
لم يعد يبدو حزينًا كما كان من قبل، بل وابتسم بلطف. لم يفعل شيئًا لإخفاء الثناء في عينيه، وبدا أنه مسرور حقًا لرؤية باي شياوتشون.
بمجرد أن رأى باي شياوتشون، قام ملك الشبح العملاق من عرشه وقال، “آه، لقد عدت يا هاو إير. هاهاها! لقد أديت حقًا خدمة جديرة بالتقدير هذه المرة!
أخذ نفسًا عميقًا ودفن غضبه بداخله، ثم شخر ببرود في قلبه ودخل إلى القاعة الرئيسية للقصر.
لم يعد يبدو حزينًا كما كان من قبل، بل وابتسم بلطف. لم يفعل شيئًا لإخفاء الثناء في عينيه، وبدا أنه مسرور حقًا لرؤية باي شياوتشون.
ظل التعبير الشرير على وجه باي شياوتشون، ولكن داخليًا، بدأ يشعر بالرضا الشديد عن نفسه. ملك الشبح العملاق، يا ملك الشبح العملاق، لقد خدعتني أولا، لذلك لا يمكنك إلقاء اللوم علي لخداعك!
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يخاطبه فيها باسم هاو إير….
يمكن رؤية تعبير غريب على وجه باي شياوتشون، وعلى وشك قول شيء ما عندما لوح ملك الشبح العملاق بيده باستخفاف.
عندما أوشك باي شياوتشون على قول شيئًا ولكن في تلك اللحظة يُمكن سماع صوت طنين من داخل حقيبة ملك الشبح العملاق.
تنحى عن منصة العرش، وقال بعاطفة مُراعية، “لم تُصب على الإطلاق، أرى. هاو إير، لقد قدمت لي معروفًا كبيرًا هذه المرة. يا بُني، لقد أصدرت بالفعل أوامر بإقامة مأدبة روحية لكلينا. الآن، قل لي ما تريد. طالما أنه بقدر استطاعتي، سأمنحك ما تريد!
هذا فقط جعل باي شياوتشون أكثر غضبًا. قال بصوت عالٍ: “لا أريد أي هدايا. هؤلاء الاشخاص تنمروا علي حقًا، هل تسمع ؟! ليس لديك فكرة يا صاحب السمو. لقد تجمعوا جميعا علي، وكانوا يحاولون قتلي بشكل واضح. لم يكن لدي خيار سوى أن أفعل شيئًا لحماية حياتي الصغيرة المسكينة. ربما أكون قد أسأت إلى بعض الأشخاص المهمين، لكن كل ذلك كان في خدمتك، صاحب السمو!
ظهرت بارجة الشبح العملاق. بمجرد أن اقتربت بما فيه الكفاية، قفز شخصان من سطحها وطارا نحو قصره الملكي.
من الواضح أن ملك الشبح العملاق عرف أنه في موقف يطارد فيه أكثر من مائة شخص باي هاو، سيكون من الصعب عليه البقاء على قيد الحياة دون إصابة أو حتى قتل عدد قليل من الناس. ومع ذلك، كان ملك الشبح العملاق واثقًا من قدرته على حل أي مشكلات. “آه، لا تقلق بشأن ذلك. كل ما فعلته من أجلي. لا تخف. لن أدع أي شيء سيء يحدُث لك “.
يمكن رؤية تعبير غريب على وجه ملك الشبح العملاق، ولكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر، اهتزت زلة اليشم مرة أخرى. هذه المرة كان ملك مجيء الروح، الذي بدا أكثر غضبًا من ملك الصفاء التاسع.
بمجرد أن رأى باي شياوتشون، قام ملك الشبح العملاق من عرشه وقال، “آه، لقد عدت يا هاو إير. هاهاها! لقد أديت حقًا خدمة جديرة بالتقدير هذه المرة!
ظل التعبير الشرير على وجه باي شياوتشون، ولكن داخليًا، بدأ يشعر بالرضا الشديد عن نفسه. ملك الشبح العملاق، يا ملك الشبح العملاق، لقد خدعتني أولا، لذلك لا يمكنك إلقاء اللوم علي لخداعك!
بدا باي شياوتشون وكأنه صورة للسخط الصالح، أجاب، “نعم، لقد قاتلت معه، ذلك المتنمر الكبير. همف! ومع ذلك، تركته مع حياته الصغيرة المسكينة “.
عندما أوشك باي شياوتشون على قول شيئًا ولكن في تلك اللحظة يُمكن سماع صوت طنين من داخل حقيبة ملك الشبح العملاق.
قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، رد ملك الصفاء التاسع بصوت تردد صداه مثل الرعد المدمر. حتى أنهُ تسبب في تشويه الهواء حول ملك الشبح العملاق.
“إنهم يلاحقونك بهذه السرعة؟” تلألأت عيون ملك الشبح العملاق، ويمكن رؤية ابتسامة باهتة على وجهه وهو يخرج زلة يشم من حقيبته. هو مدركٌ أنه مهما فعل باي شياوتشون في غلّاية مستحضر الأرواح، فلن يكون من الممكن إبقائه سرًا لفترة طويلة جدًا. لذلك، كان قد استعد منذ فترة طويلة لما بعد ذلك. مع ذلك، أطلق بعض الحس السامي في زلة اليشم لتشغيلها.
بافتراض أن ملك الصفاء التاسع كان يتحدث عن مسألة زهرة أوركيد ملك الشبح، قام ملك الشبح العملاق بتطهير حلقه وقال، “ملك الصفاء التاسع، دعني أطر –“
بدا هادئا جدًا ورصينًا قال، “ملك الصفاء التـ–“
“من المؤكد أن باي هاو عاد بسرعة”، فكر ملك الشبح العملاق. ولا يبدو أنه مصاب على الإطلاق”. قام بمسح حلقه بشكل محرج. يعرف أنه مخطئًا في الأمر الذي حدث للتو، وشعر ببساطة بتجنب باي هاو. ومع ذلك، فإن تجنبه لن يحل الموقف، لذلك، وضع تعبيرًا كئيبًا على وجهه ثم استقر مرة أخرى في عرشه للانتظار.
“أوه؟” نفض باي شياوتشون يده كما لو أنهُ شعر بالاشمئزاز. قال وهو يصرّ على أسنانه، “لا، إنه لم يمُت. كان هذا اللقيط صعبا حقًا، رغم ذلك سحقته “.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن حتى من إنهاء حديثه، هدر الصوت الغاضب لملك الصفاء التاسع مثل البركان لملء قاعة القصر. “كم أنت وقح، ملك الشبح العملاق !!”
“قاتلت مع ملك البطل الناشئ؟ إنه لم يمُت أيضًا؟”
بافتراض أن ملك الصفاء التاسع كان يتحدث عن مسألة زهرة أوركيد ملك الشبح، قام ملك الشبح العملاق بتطهير حلقه وقال، “ملك الصفاء التاسع، دعني أطر –“
قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، رد ملك الصفاء التاسع بصوت تردد صداه مثل الرعد المدمر. حتى أنهُ تسبب في تشويه الهواء حول ملك الشبح العملاق.
“لقد حصلت أخيرًا على جميع ثمار ملك الشبح الخمسة، وأخيرًا يمكنني إزالة عيب العناصر الخمسة من أسلوبي. من خلال القدرة على التبديل بين العناصر الخمسة حسب الرغبة، لن أتعرض بعد الآن لفترة الاضمحلال المميتة المحتملة! مع ذلك، ألقى رأسه إلى الوراء وضحك بحرارة، وقلبه مليء بالفرح. بعد سنوات من الانتظار، فاز، على الرغم من المعارضة لجميع خصومه. حقيقة أن جميع خططه ومخططاته قد نجحت جعلته يشعر بسعادة بالغة.
“أوه؟” نفض باي شياوتشون يده كما لو أنهُ شعر بالاشمئزاز. قال وهو يصرّ على أسنانه، “لا، إنه لم يمُت. كان هذا اللقيط صعبا حقًا، رغم ذلك سحقته “.
“لن أهتم كثيرًا بكيفية حصولك على تلك الثمرة، ملك الشبح العملاق. لقد تآمرنا ضدك، لذلك ليس لدينا الحق في الشكوى من مقاومتك. ولكن بالنظر إلى وضعك، كيف يمكنك أن تفعل شيئًا لابني تشو هونغ؟ استمع إلي، ملك الشبح العملاق. العداوة بين مدينة الصفاء التاسع ومدينة الشبح العملاق لم تنتهٍ !!” بعد ذلك، قطع ملك الصفاء التاسع الاتصال.
بدا باي شياوتشون وكأنه صورة للسخط الصالح، أجاب، “نعم، لقد قاتلت معه، ذلك المتنمر الكبير. همف! ومع ذلك، تركته مع حياته الصغيرة المسكينة “.
“قاتلت مع ملك البطل الناشئ؟ إنه لم يمُت أيضًا؟”
اتسعت عيون ملك الشبح العملاق. بالتفكير في ما قاله باي شياوتشون للتو، نظر إليه وقال، “لقد قاتلت مع تشو هونغ؟ هل مات؟”
بدا باي شياوتشون وكأنه صورة للسخط الصالح، أجاب، “نعم، لقد قاتلت معه، ذلك المتنمر الكبير. همف! ومع ذلك، تركته مع حياته الصغيرة المسكينة “.
والسبب في ذلك هو أن ملك الشبح العملاق قد خدعه.
تنهد الملك الشبح العملاق بارتياح، “طالما أنه لم يمُت، فلا بأس”.
“كان ملك الصفاء التاسع وملك بطل الحرب وملك مجيء الروح يخططون ضدي، الأوغاد. ربما أكون قد انتهكت القواعد، لكن ذلك كان فقط بعد تآمرهم. الآن أنا فقط بحاجة إلى الاستلقاء لفترة من الوقت وعدم إعطائهم أي سبب يسبب لي أي مشاكل. بعد مرور بعض الوقت، يمكن حل جميع المشكلات “. يمكن رؤية ابتسامة باهتة على وجهه، ومر وميض ساطع من خلال عينيه. كان من الرائع أن تكون جميع الأمور تحت سيطرته.
يمكن رؤية تعبير غريب على وجه باي شياوتشون، وعلى وشك قول شيء ما عندما لوح ملك الشبح العملاق بيده باستخفاف.
في هذه المرحلة، لم يستطع ملك الشبح العملاق إلا أن يتأمل أن براعة معركة باي هاو كانت مذهلة حقًا. على الرغم من مطاردته من قبل الكثير من الناس، إلا أنه تمكن من إصابة تشو هونغ. فقط عندما كان على وشك مواصلة الكلام، بدأت زلة اليشم مرة أخرى في الاهتزاز. هذه المرة، اهتزت بشكل أكثر عنفا من ذي قبل، وبعد ذلك، يمكن سماع أصوات أكثر غضبا، بدا الكثير منهم وكأنهم يرغبون في خوض معركة، وإن لم يكن كلهم.
أنطلق باي شياوتشون بأقصى سرعة نحو تمثال الشبح العملاق، تلاه دوق منادي الموت متردد. بعد وصوله إلى القصر الملكي، شبك دوق منادي الموت يديه إلى باي شياوتشون، ثم عاد مسرعًا إلى مقر إقامته، غير مهتم على الإطلاق بالمشاركة في الأحداث المزعجة التي من المؤكد أن ستحدث.
“ملك الشبح العملاق، كان ابني دائمًا عنيدًا ومؤذيًا. كان لديه هذه المحنة قادمة! سأكون هناك شخصيًا قريبًا للتعبير عن امتناني !!”
“ملك بطل الحرب!؟” تقلص بؤبؤي ملك الشبح العملاق. من بين جميع الملوك السماويين الثلاثة الآخرين، كان أكثر ما يخشاه هو ملك بطل الحرب. لذلك، أصبح مرتبكًا بعض الشيء من هذه الرسالة الأخيرة، وأكثر ارتباكًا بشأن ما يجري. تسارع نبض قلبه، فجأة بات لديه شعور سيء للغاية، ونظر مرة أخرى إلى باي شياوتشون.
“قاتلت مع ملك البطل الناشئ؟ إنه لم يمُت أيضًا؟”
“إنهم يلاحقونك بهذه السرعة؟” تلألأت عيون ملك الشبح العملاق، ويمكن رؤية ابتسامة باهتة على وجهه وهو يخرج زلة يشم من حقيبته. هو مدركٌ أنه مهما فعل باي شياوتشون في غلّاية مستحضر الأرواح، فلن يكون من الممكن إبقائه سرًا لفترة طويلة جدًا. لذلك، كان قد استعد منذ فترة طويلة لما بعد ذلك. مع ذلك، أطلق بعض الحس السامي في زلة اليشم لتشغيلها.
“أوه؟” نفض باي شياوتشون يده كما لو أنهُ شعر بالاشمئزاز. قال وهو يصرّ على أسنانه، “لا، إنه لم يمُت. كان هذا اللقيط صعبا حقًا، رغم ذلك سحقته “.
“ملك بطل الحرب!؟” تقلص بؤبؤي ملك الشبح العملاق. من بين جميع الملوك السماويين الثلاثة الآخرين، كان أكثر ما يخشاه هو ملك بطل الحرب. لذلك، أصبح مرتبكًا بعض الشيء من هذه الرسالة الأخيرة، وأكثر ارتباكًا بشأن ما يجري. تسارع نبض قلبه، فجأة بات لديه شعور سيء للغاية، ونظر مرة أخرى إلى باي شياوتشون.
يمكن رؤية تعبير غريب على وجه ملك الشبح العملاق، ولكن قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر، اهتزت زلة اليشم مرة أخرى. هذه المرة كان ملك مجيء الروح، الذي بدا أكثر غضبًا من ملك الصفاء التاسع.
“ابنتك الغامضة موجودة في مدينة الإمبراطور، ألست محقًا ملك الشبح العملاق؟ لا أحد يعرف، لكنني أعرف! حسنًا، أعتقد أنني أعرف إلى أين سأذهب بعد ذلك! أحتاج أن أكون مثلك أكثر، أيها الوغد العجوز. التنمر على أشخاص أصغر وأضعف منك !” عندما تردد صدى الصوت في القاعة، بدأ ملك الشبح العملاق يلهث. كان كل شيء يحدثُ بسرعة كبيرة، على حين غرة.
أخذ نفسًا عميقًا ودفن غضبه بداخله، ثم شخر ببرود في قلبه ودخل إلى القاعة الرئيسية للقصر.
اتسعت عيون ملك الشبح العملاق. بالتفكير في ما قاله باي شياوتشون للتو، نظر إليه وقال، “لقد قاتلت مع تشو هونغ؟ هل مات؟”
بالنظر إلى باي شياوتشون، كان على وشك طرح سؤال معين عندما أخذ باي شياوتشون زمام المبادرة ليقول، “لا تقلق، شو شان لم تمُت.”
عندما نظر ملك الشبح العملاق إلى باي شياوتشون، أصبح هاجسه السيئ أكثر كثافة. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من قول أي شيء، بدأت زلة اليشم في يده تهتز مرارا وتكرارا. تدفقّت رسائل لا حصر لها، بعضها مرير، وبعضها يتوسل، وبعضها غاضب.
عندما نظر ملك الشبح العملاق إلى باي شياوتشون، أصبح هاجسه السيئ أكثر كثافة. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من قول أي شيء، بدأت زلة اليشم في يده تهتز مرارا وتكرارا. تدفقّت رسائل لا حصر لها، بعضها مرير، وبعضها يتوسل، وبعضها غاضب.
من الواضح أن ملك الشبح العملاق عرف أنه في موقف يطارد فيه أكثر من مائة شخص باي هاو، سيكون من الصعب عليه البقاء على قيد الحياة دون إصابة أو حتى قتل عدد قليل من الناس. ومع ذلك، كان ملك الشبح العملاق واثقًا من قدرته على حل أي مشكلات. “آه، لا تقلق بشأن ذلك. كل ما فعلته من أجلي. لا تخف. لن أدع أي شيء سيء يحدُث لك “.
عندما أوشك باي شياوتشون على قول شيئًا ولكن في تلك اللحظة يُمكن سماع صوت طنين من داخل حقيبة ملك الشبح العملاق.
بدأ عقل ملك الشبح العملاق في الدوران. على الرغم من كونه نصف حاكُم، إلا أن التحول الحالي للأحداث جعله يترنح في صدمة. على الرغم من أن معظم الأشخاص الذين كانوا يرسلون الرسائل لم يكونوا على نفس المستوى مثله من حيث قاعدة الزراعة، إلا أنه كان هناك الكثير منهم. يبدو أن كل النبلاء والأرستقراطين في أراضي الإمبراطور اللدود كانوا يتواصلون معه.
وهذا لم يذكر حتى حقيقة أن الملوك السماويين الثلاثة الآخرين متورطين، وكانوا على نفس مستواه.
أخذ نفسًا عميقًا ودفن غضبه بداخله، ثم شخر ببرود في قلبه ودخل إلى القاعة الرئيسية للقصر.
بالطبع، لم يكن لديه أي فكرة عما حدث بالضبط في غلّاية مستحضر الأرواح. لم تمنحه التعويذة التقييدية على باي شياوتشون القدرة على رؤية ما يحدث من بعيد. تم تصميمها خصيصًا ليتم استخدامها بالطريقة التي استخدمها مع زهرة أوركيد ملك الشبح. لكنه لم يكن قلقًا.
حتى العشيرة الإمبراطورية راسلته قائلة إن الأمير الثاني مفقود. أصيب ملك الشبح العملاق بالذهول مما يحدث. أخيرًا، نظر إلى باي شياوتشون، وسأل بضعف، “ماذا … ماذا فعلت بالضبط في غلّاية مستحضر الأرواح؟
في محاولة ليبدو شريرًا للغاية، قال بصوت عالٍ، “باي هاو يحييك، صاحب السمو!”
ضحك مرة أخرى، وضع ثمرة ملك الشبح بعيدًا واستعد للذهاب إلى التأمل المنعزل لدمج جميع الثمار الخمس في جسده. فقط عندما أوشك على التحرك، تغير تعبيره، ونظر إلى السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
