نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 713

مدينة الإمبراطور اللدود!

مدينة الإمبراطور اللدود!

 

 

الفصل ٧١٣ – مدينة الإمبراطور اللدود!

وعلاوة على ذلك، فإن تلك الجزر ليست سوى جزء واحد من الشبكة الدفاعية التي تحمي المدينة.

 

لكن… بعد أن برزت إمتداد السماء إلى القمة، تراجعت مدينة الإمبراطور اللدود. ثم دارت حرب كبرى انقسمت فيها السماء والأرض. حلت إمتداد السماء محل سلالة الإمبراطور، واحتلت الجزيرة في وسط بحر إمتداد السماء.

على الرغم من أن مدينة الشبح العملاق لم تكن بعيدة جدًا عن مدينة الإمبراطور اللدود، إلا أن الأمر استغرق من دوق منادي الموت شهورًا من العمل للوصول إليها.

“كم من الناس يعيشون هناك؟!” فكر مصدومًا. أثناء تفحصه للمدينة، لم يستطع إلا أن ينظر ليرى … مدينة أخرى تطفو في الهواء فوق المدينة الرئيسية!

 

كان من الصعب التعبير بالكلمات عن مقدار قوة الحياة داخل المدينة الهائلة. ومع ذلك، فإن كمية التشي والدم التي يمكن أن يشعر بها باي شياوتشون كانت مذهلة.

وكان ديفا. إذا كان باي شياوتشون يقود البارجة بمفرده، لكان إهدار القوة الروحية هائلا. حتى من خلال تجديد نفسه بطب الروح، كان من الصعب الاستمرار لفترة طويلة جدًا. الأهم من ذلك كله، كان سيواجه عشرة أضعاف حجم الخطر.

 

 

 

سواء كانت المخلوقات الغريبة التي سكنت الأراضي البرية، أو جحافل الأرواح بهالات الموت العميقة، فقد كانت كل الأشياء التي تركت باي شياوتشون يرتجف من الخوف. بالطبع، من الأسهل عليه التعامل مع الأرواح، لكن بالنسبة للوحوش، كانت مروعة إلى أقصى الحدود.

في مرحلة ما على طول الطريق، رأى شجرة شاهقة ذابلة لدرجة أنها بدت ميتة. ومع ذلك، يمكن أن يتحرك، وسوف يستهلك أي شيء يقترب منه.

 

 

في مرحلة ما على طول الطريق، رأى شجرة شاهقة ذابلة لدرجة أنها بدت ميتة. ومع ذلك، يمكن أن يتحرك، وسوف يستهلك أي شيء يقترب منه.

 

 

 

رأى وحشًا هائلًا يشبه فرس النهر. كان نائما، لكن شخيره كان قويًا لدرجة أنه تسبب في اهتزاز السماء، وهز الأراضي لمئات الكيلومترات في كل اتجاه.

بقدر ما استطاع باي شياوتشون أن يشعر به، تجاوزت أقواس قزح في تلك الجزر إلى حد كبير تلك الموجودة في طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم. بعد كل شيء، كان هناك هيكل قوس قزح واحد فقط في طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، ولكن هنا، كان لكل جزيرة واحدة!

 

 

كان هناك قطيع من النسور الشريرة التي تبعت بارجة الشبح العملاق لعدة أيام قبل أن تتركها على مضض.

لكن… بعد أن برزت إمتداد السماء إلى القمة، تراجعت مدينة الإمبراطور اللدود. ثم دارت حرب كبرى انقسمت فيها السماء والأرض. حلت إمتداد السماء محل سلالة الإمبراطور، واحتلت الجزيرة في وسط بحر إمتداد السماء.

 

 

ترك مشهد جميع المخلوقات الغريبة عقل باي شياوتشون يترنح. واجهوا بعض الغيوم، مما تسبب في تغير وجه دوق منادي الموت. فقط من خلال قيادة البارجة بأقصى سرعة تمكن من التهرب منها.

 

 

 

في مرحلة ما، لاحظ باي شياوتشون أن الأرض في الأسفل كانت بيضاء قاتمة، وافترض أنها ثلج. ومع ذلك، كشف الفحص الدقيق أنه كان بحرا من العظام، مغطى بالأمواج تمامًا مثل الماء. تسببت الهالة القوية التي تشع من بحر العظام في تحول وجه دوق منادي الموت إلى لون باهت. بالاعتماد على سحر محظور، ألغى هالة بارجة الشبح العملاق، ثم اندفع للأمام بأقصى سرعة لعدة أيام حتى اختفى بحر العظام خلفهم.

 

 

قال بصوت قوي كالحجر، “المهمة التي كلفني بها صاحب السمو الملك قد أنجزت الآن. أنت وحدك الآن، باي هاو “. بدون كلمة أخرى، أدار بارجة الشبح العملاق وأرسلها مسرعة إلى مدينة الإمبراطور اللدود نفسها. من الواضح أن لديه شؤونه الخاصة ليحضرها. علاوة على ذلك، سيعود إلى مدينة الشبح العملاق عبر بوابة النقل الآني، وليس عن طريق القيام برحلة طويلة على متن البارجة.

تغيرت المشاهد، وهبت الرياح. بفضل هذه الرحلة، أدرك باي شياوتشون حقًا أن عبور الأراضي البرية دون استخدام بوابة النقل الآني كان شيئًا لا يمكن إلا للديفا القيام به.

 

 

في أحد الأيام، بينما كانت بارجة الشبح العملاق تحلق في الهواء في شُعاع من الضوء، تمكن باي شياوتشون من رؤية مدينة تهز السماء وتحطم الأرض في المستقبل، وهي مدينة أكثر روعة بكثير من مدينة الشبح العملاق.

نما وجه دوق منادي الموت أكثر فأكثر حيث واجهوا خطرًا تلو الآخر. لم يكن سعيدًا على الإطلاق بالوضع. كان كل ذلك بسبب طلب واحد من ملك الشبح العملاق، وكل ذلك لأن باي هاو اللعين رفض استخدام بوابة النقل الآني. وبسبب ذلك، أجبر، وهو ديفا عظيم، على أن يكون حارسًا شخصيًا.

 

 

 

لا يهم أن باي هاو مفضلًا من قبل الملك، كان دوق منادي الموت لا يزال يشعر بالسخط الشديد. ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة له للتنفيس عن مشاعره، لذلك تجاهل ببساطة باي شياوتشون.

 

 

 

عرف باي شياوتشون أنه جر دوق منادي الموت إلى هذه المسألة، وبالتالي، أخذ زمام المبادرة لمحاولة تهدئة الأمور. على الرغم من أنه لم ينجح تمامًا، إلا أن جهوده كانت ناجحة إلى حد ما.

 

 

من حيث الحجم، يمكن أن تحتوي على ما لا يقل عن عشر مدن أشباح عملاقة. كانت أسوار المدينة الخضراء شاهقة فوق السهول المحيطة، مما يلقي ضغطًا هائلًا في قلوب أي شخص ينظر إليها. كان هناك عدد لا يُحصى من التعاويذ التقييدية التي تغلق المنطقة بأكملها، وتأخذ ضغط السماء والأرض وتستخدمها لحماية المدينة.

في أحد الأيام، بينما كانت بارجة الشبح العملاق تحلق في الهواء في شُعاع من الضوء، تمكن باي شياوتشون من رؤية مدينة تهز السماء وتحطم الأرض في المستقبل، وهي مدينة أكثر روعة بكثير من مدينة الشبح العملاق.

لكن… بعد أن برزت إمتداد السماء إلى القمة، تراجعت مدينة الإمبراطور اللدود. ثم دارت حرب كبرى انقسمت فيها السماء والأرض. حلت إمتداد السماء محل سلالة الإمبراطور، واحتلت الجزيرة في وسط بحر إمتداد السماء.

 

يمكن رؤية عدد لا يُحصى من المعابد الخضراء الشاهقة داخل أسوار المدينة، وكان لكل منها كرة بلورية هائلة في قمتها. لكل كرة بلورية ضباب بنفسجي مغلق بداخلها يتشقق بالبرق، ويتحول أحيانًا إلى عيون ضخمة!

من حيث الحجم، يمكن أن تحتوي على ما لا يقل عن عشر مدن أشباح عملاقة. كانت أسوار المدينة الخضراء شاهقة فوق السهول المحيطة، مما يلقي ضغطًا هائلًا في قلوب أي شخص ينظر إليها. كان هناك عدد لا يُحصى من التعاويذ التقييدية التي تغلق المنطقة بأكملها، وتأخذ ضغط السماء والأرض وتستخدمها لحماية المدينة.

تغيرت المشاهد، وهبت الرياح. بفضل هذه الرحلة، أدرك باي شياوتشون حقًا أن عبور الأراضي البرية دون استخدام بوابة النقل الآني كان شيئًا لا يمكن إلا للديفا القيام به.

 

“تنين !!” فكر وعيناه تتسعان. ثم استطاع أن يرى الشكل الطويل الأفعواني للتنين الذي يحوم عبر الغيوم، وكذلك مخالبه المرعبة. إلى الجانب، أعطى دوق منادي الموت همف باردة، لكنه لم يقل أي شيء. بدلًا من ذلك، أبقى نظره ثابتًا بوقار على مدينة الإمبراطور اللدود.

تم تسخير قوة العناصر الخمسة لقمع حتى البرق والرعد. نتيجة لذلك، بدت المدينة وكأنها وحش هائل من القوة الشبيهة بالمثل الأعلى، تستريح ولكنها مستعدة للانفجار بقوة في أي لحظة.

في مرحلة ما، لاحظ باي شياوتشون أن الأرض في الأسفل كانت بيضاء قاتمة، وافترض أنها ثلج. ومع ذلك، كشف الفحص الدقيق أنه كان بحرا من العظام، مغطى بالأمواج تمامًا مثل الماء. تسببت الهالة القوية التي تشع من بحر العظام في تحول وجه دوق منادي الموت إلى لون باهت. بالاعتماد على سحر محظور، ألغى هالة بارجة الشبح العملاق، ثم اندفع للأمام بأقصى سرعة لعدة أيام حتى اختفى بحر العظام خلفهم.

 

عرف باي شياوتشون أنه جر دوق منادي الموت إلى هذه المسألة، وبالتالي، أخذ زمام المبادرة لمحاولة تهدئة الأمور. على الرغم من أنه لم ينجح تمامًا، إلا أن جهوده كانت ناجحة إلى حد ما.

يمكن رؤية عدد لا يُحصى من المعابد الخضراء الشاهقة داخل أسوار المدينة، وكان لكل منها كرة بلورية هائلة في قمتها. لكل كرة بلورية ضباب بنفسجي مغلق بداخلها يتشقق بالبرق، ويتحول أحيانًا إلى عيون ضخمة!

يمكن رؤية عدد لا يُحصى من المعابد الخضراء الشاهقة داخل أسوار المدينة، وكان لكل منها كرة بلورية هائلة في قمتها. لكل كرة بلورية ضباب بنفسجي مغلق بداخلها يتشقق بالبرق، ويتحول أحيانًا إلى عيون ضخمة!

 

لا يهم أن باي هاو مفضلًا من قبل الملك، كان دوق منادي الموت لا يزال يشعر بالسخط الشديد. ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة له للتنفيس عن مشاعره، لذلك تجاهل ببساطة باي شياوتشون.

كان من الصعب التعبير بالكلمات عن مقدار قوة الحياة داخل المدينة الهائلة. ومع ذلك، فإن كمية التشي والدم التي يمكن أن يشعر بها باي شياوتشون كانت مذهلة.

 

 

 

“كم من الناس يعيشون هناك؟!” فكر مصدومًا. أثناء تفحصه للمدينة، لم يستطع إلا أن ينظر ليرى … مدينة أخرى تطفو في الهواء فوق المدينة الرئيسية!

 

 

 

كانت أصغر من المدينة أدناه، ولونها ذهبي تمامًا. كان هناك شيء مستبد حولها جعلها تبرز من كل شيء آخر في المنطقة، كما لو انها شيئًا يمكن أن يقمع الأراضي البرية بأكملها.

 

 

 

حتى الهواء من حولها بدا وكأنه يسحق بوجودها، كما لو ان هذه المدينة شيئًا مختلفًا تمامًا عن كل شيء آخر في السماء والأرض. بالنظر إلى الضوء الذهبي الذي أشرق منها، بدا وكأنه شمس ذهبية هائلة، أو قلعة ذهبية عملاقة في السحب.

 

 

 

لم تكن سوى … القصر الإمبراطوري لسلالة الإمبراطور اللدود!

 

 

فجأة، شعر باي شياوتشون كما لو أنه يفهم العالم بشكل أفضل قليلًا. وكان ذلك قبل أن يدرس الجيوش الأربعة التي كانت معسكرة في الاتجاهات الأساسية الأربعة حول المدينة، المليئة بعدد لا يُحصى من مزارعي الأراضي البرية.

ثماني جزر تطفو في الهواء حول القصر الإمبراطوري، كل منها مغطى بالغيوم وأقواس قزح. بدا أنها شيء مثل مراكز الحراسة، هناك لحماية القصر الإمبراطوري ضد أي قوى خارجية!

 

 

 

بقدر ما استطاع باي شياوتشون أن يشعر به، تجاوزت أقواس قزح في تلك الجزر إلى حد كبير تلك الموجودة في طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم. بعد كل شيء، كان هناك هيكل قوس قزح واحد فقط في طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم، ولكن هنا، كان لكل جزيرة واحدة!

 

 

رأى باي شياوتشون عددًا غير قليل من المدن في حياته، وكانت مدينة الإمبراطور اللدود موجودة على مستوى مختلف عنها جميعا، وشمل ذلك طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم.

وعلاوة على ذلك، فإن تلك الجزر ليست سوى جزء واحد من الشبكة الدفاعية التي تحمي المدينة.

لم تكن سوى … القصر الإمبراطوري لسلالة الإمبراطور اللدود!

 

لا يهم أن باي هاو مفضلًا من قبل الملك، كان دوق منادي الموت لا يزال يشعر بالسخط الشديد. ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة له للتنفيس عن مشاعره، لذلك تجاهل ببساطة باي شياوتشون.

كان عدد لا يُحصى من مزارعي الروح في الدروع الذهبية في دورية، مما جعل مدينة الإمبراطور اللدود مذهلة تمامًا!

لكن… بعد أن برزت إمتداد السماء إلى القمة، تراجعت مدينة الإمبراطور اللدود. ثم دارت حرب كبرى انقسمت فيها السماء والأرض. حلت إمتداد السماء محل سلالة الإمبراطور، واحتلت الجزيرة في وسط بحر إمتداد السماء.

 

أما بالنسبة لمدينة الإمبراطور اللدود … خلال تلك الحرب تحطمت المدن الثلاث السفلى، وسحقت المدن الثلاث الوسطى. الشيء الوحيد الذي بقي هو المدن الثلاث الأولى، التي فرت إلى هذا الموقع، تلهث من أجل الحياة، حيث بقيت حتى يومنا هذا، في محاولة للتعافي….

رأى باي شياوتشون عددًا غير قليل من المدن في حياته، وكانت مدينة الإمبراطور اللدود موجودة على مستوى مختلف عنها جميعا، وشمل ذلك طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم.

كان عدد لا يُحصى من مزارعي الروح في الدروع الذهبية في دورية، مما جعل مدينة الإمبراطور اللدود مذهلة تمامًا!

 

أما بالنسبة لمدينة مجيء الروح، فقد كان رمزهم عينا شريرة المظهر بدت وكأنها تنظر إلى كل السماء والأرض بينما تموج الراية في مهب الريح…. آخرها لافتة مدينة الشبح العملاق، والتي من السهل التعرف عليها بسبب رمز شبح العملاق عليها. كان الشبح العملاق يمد ذراعيه على نطاق واسع، ولديه تعبيرًا شريرًا، كما لو أنه يرغب في تمزيق السماوات إلى أشلاء.

فجأة، شعر باي شياوتشون كما لو أنه يفهم العالم بشكل أفضل قليلًا. وكان ذلك قبل أن يدرس الجيوش الأربعة التي كانت معسكرة في الاتجاهات الأساسية الأربعة حول المدينة، المليئة بعدد لا يُحصى من مزارعي الأراضي البرية.

 

 

 

فوق كل جيش لافتة تحدد ذلك. تميز أحدهم بفأس معركة أخضر ضخم، أظهر أنهم كانوا قوات من مدينة الصفاء التاسع. كانت هناك لافتة بلون الدم بدون أي رمز على الإطلاق، والتي تمثل مدينة بطل الحرب.

يمكن رؤية عدد لا يُحصى من المعابد الخضراء الشاهقة داخل أسوار المدينة، وكان لكل منها كرة بلورية هائلة في قمتها. لكل كرة بلورية ضباب بنفسجي مغلق بداخلها يتشقق بالبرق، ويتحول أحيانًا إلى عيون ضخمة!

 

حتى الهواء من حولها بدا وكأنه يسحق بوجودها، كما لو ان هذه المدينة شيئًا مختلفًا تمامًا عن كل شيء آخر في السماء والأرض. بالنظر إلى الضوء الذهبي الذي أشرق منها، بدا وكأنه شمس ذهبية هائلة، أو قلعة ذهبية عملاقة في السحب.

أما بالنسبة لمدينة مجيء الروح، فقد كان رمزهم عينا شريرة المظهر بدت وكأنها تنظر إلى كل السماء والأرض بينما تموج الراية في مهب الريح…. آخرها لافتة مدينة الشبح العملاق، والتي من السهل التعرف عليها بسبب رمز شبح العملاق عليها. كان الشبح العملاق يمد ذراعيه على نطاق واسع، ولديه تعبيرًا شريرًا، كما لو أنه يرغب في تمزيق السماوات إلى أشلاء.

 

 

 

“إذن هذه هي الفيالق الأربعة …” فكر باي شياوتشون، فجأة، شعر بالتوتر الذي جاء مع وجوده في مقر العدو.

رمش باي شياوتشون عدة مرات وهو يشاهد دوق منادي الموت يغادر، ثم استدار لمواجهة المدخل الرئيسي لمعسكر الجيش. وهو على وشك البكاء، قرر أنه منذ أن وصل إلى هذا الحد، قد يستمر في المضي قدمًا خطوة بخطوة.

 

 

“ماذا سيحدث إذا اكتشفوا أنني باي شياوتشون…؟” تساءل. مجرد التفكير تسبب في تحول وجهه إلى رماد مثل الموت. في هذه المرحلة أدرك أنه فاته شيء ما، ونظر إلى الغيوم في السماء. فجأة، انخفض رأس التنين الهائل من الغيوم، وشعيراته الهائلة تطفو في الهواء بجانبه وهو يحدّق ببرود في باي شياوتشون. بعد لحظة، رفعت رأسه مرة أخرى في السحب.

كان هناك قطيع من النسور الشريرة التي تبعت بارجة الشبح العملاق لعدة أيام قبل أن تتركها على مضض.

 

لم يمضٍ وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل المعسكر. نظرًا لعدم رغبته في البقاء لفترة أطول، لوح دوق منادي الموت بكمه، وأرسل باي شياوتشون يطير من بارجة الشبح العملاق إلى المدخل الرئيسي.

“تنين !!” فكر وعيناه تتسعان. ثم استطاع أن يرى الشكل الطويل الأفعواني للتنين الذي يحوم عبر الغيوم، وكذلك مخالبه المرعبة. إلى الجانب، أعطى دوق منادي الموت همف باردة، لكنه لم يقل أي شيء. بدلًا من ذلك، أبقى نظره ثابتًا بوقار على مدينة الإمبراطور اللدود.

 

 

 

كان هذا قلب الأراضي البرية!

ألقى ميدالية هويته، وشبك يديه خلف ظهره وقال بفخر، “أنا القهرمان ومفوض التفتيش من مدينة الشبح العملاق، باي هاو، وهذه هي ميدالية هويتي. خذني على الفور لرؤية رقيبك. إنها خطيبتي!”

 

 

بصفته ديفا، فهم دوق منادي الموت الأمور أفضل بكثير من باي شياوتشون. ويعرف… أن ما كان مرئيا في العراء لم يكن سوى جزء مما تتكون منه مدينة الإمبراطور اللدود. كان هناك المزيد منها تحت الأرض…. كانت هناك مدينة ثالثة تحت الأرض أكبر بعشر مرات من الجزء الذي ارتفع فوق السهول!

من حيث الحجم، يمكن أن تحتوي على ما لا يقل عن عشر مدن أشباح عملاقة. كانت أسوار المدينة الخضراء شاهقة فوق السهول المحيطة، مما يلقي ضغطًا هائلًا في قلوب أي شخص ينظر إليها. كان هناك عدد لا يُحصى من التعاويذ التقييدية التي تغلق المنطقة بأكملها، وتأخذ ضغط السماء والأرض وتستخدمها لحماية المدينة.

 

بصفته ديفا، فهم دوق منادي الموت الأمور أفضل بكثير من باي شياوتشون. ويعرف… أن ما كان مرئيا في العراء لم يكن سوى جزء مما تتكون منه مدينة الإمبراطور اللدود. كان هناك المزيد منها تحت الأرض…. كانت هناك مدينة ثالثة تحت الأرض أكبر بعشر مرات من الجزء الذي ارتفع فوق السهول!

“ثلاث مدن في الأعلى”، تمتم لنفسه، “ثلاثة في الوسط، وثلاثة في الأسفل … لقد شكلوا ما تم الحديث عنه في الأسطورة … السماوات التسع!” لم ير أبدًا مدينة الإمبراطور الحقيقية، وهو شيء لم يكن موجودًا إلا في الماضي البعيد. بالعودة إلى عصرها الذهبي، كانت مدينة الإمبراطور اللدود مثل تسع سماوات جماعية سيطرت على العالم.

 

 

عرف باي شياوتشون أنه جر دوق منادي الموت إلى هذه المسألة، وبالتالي، أخذ زمام المبادرة لمحاولة تهدئة الأمور. على الرغم من أنه لم ينجح تمامًا، إلا أن جهوده كانت ناجحة إلى حد ما.

لكن… بعد أن برزت إمتداد السماء إلى القمة، تراجعت مدينة الإمبراطور اللدود. ثم دارت حرب كبرى انقسمت فيها السماء والأرض. حلت إمتداد السماء محل سلالة الإمبراطور، واحتلت الجزيرة في وسط بحر إمتداد السماء.

“لا توجد طريقة سأفقد فيها أي وجه”، فكّر. “أنا شخصية كبيرة هنا أيضًا. بعد كل شيء، ملك الشبح العملاق يعطيني يد ابنته للزاوج! بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، نظر إلى مزارع الروح الذي ناداه للتو من المدخل الرئيسي. رفع ذقنه، ووضع أكثر تعبير لا يسبر غوره يمكنه حشده.

 

في مرحلة ما، لاحظ باي شياوتشون أن الأرض في الأسفل كانت بيضاء قاتمة، وافترض أنها ثلج. ومع ذلك، كشف الفحص الدقيق أنه كان بحرا من العظام، مغطى بالأمواج تمامًا مثل الماء. تسببت الهالة القوية التي تشع من بحر العظام في تحول وجه دوق منادي الموت إلى لون باهت. بالاعتماد على سحر محظور، ألغى هالة بارجة الشبح العملاق، ثم اندفع للأمام بأقصى سرعة لعدة أيام حتى اختفى بحر العظام خلفهم.

أما بالنسبة لمدينة الإمبراطور اللدود … خلال تلك الحرب تحطمت المدن الثلاث السفلى، وسحقت المدن الثلاث الوسطى. الشيء الوحيد الذي بقي هو المدن الثلاث الأولى، التي فرت إلى هذا الموقع، تلهث من أجل الحياة، حيث بقيت حتى يومنا هذا، في محاولة للتعافي….

 

 

 

في الوقت الحالي، كانت المدينتان العلويتان فقط مرئيتين فوق الأرض، مع بقاء المدينة الثالثة تحت الأرض، مدفونة وغير قادرة على الارتفاع.

قال بصوت قوي كالحجر، “المهمة التي كلفني بها صاحب السمو الملك قد أنجزت الآن. أنت وحدك الآن، باي هاو “. بدون كلمة أخرى، أدار بارجة الشبح العملاق وأرسلها مسرعة إلى مدينة الإمبراطور اللدود نفسها. من الواضح أن لديه شؤونه الخاصة ليحضرها. علاوة على ذلك، سيعود إلى مدينة الشبح العملاق عبر بوابة النقل الآني، وليس عن طريق القيام برحلة طويلة على متن البارجة.

 

فجأة، شعر باي شياوتشون كما لو أنه يفهم العالم بشكل أفضل قليلًا. وكان ذلك قبل أن يدرس الجيوش الأربعة التي كانت معسكرة في الاتجاهات الأساسية الأربعة حول المدينة، المليئة بعدد لا يُحصى من مزارعي الأراضي البرية.

أخيرًا، نظر دوق منادي الموت بعيدًا عن مدينة الإمبراطور اللدود وأخذ باي شياوتشون إلى الجانب الغربي من المدينة، حيث كان معسكر فيلق الشبح العملاق.

رأى باي شياوتشون عددًا غير قليل من المدن في حياته، وكانت مدينة الإمبراطور اللدود موجودة على مستوى مختلف عنها جميعا، وشمل ذلك طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم.

 

كان هذا قلب الأراضي البرية!

لم يمضٍ وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل المعسكر. نظرًا لعدم رغبته في البقاء لفترة أطول، لوح دوق منادي الموت بكمه، وأرسل باي شياوتشون يطير من بارجة الشبح العملاق إلى المدخل الرئيسي.

“من يذهب إلى هناك؟!” قال أحدهم وصوته مهدد ويبدو أنه يقطر دمًا. من الواضح أن هؤلاء الحراس كانوا من النوع الذي شهد معارك دموية لا حصر لها، ولديهم هالات قاتلة مخيفة.

 

نما وجه دوق منادي الموت أكثر فأكثر حيث واجهوا خطرًا تلو الآخر. لم يكن سعيدًا على الإطلاق بالوضع. كان كل ذلك بسبب طلب واحد من ملك الشبح العملاق، وكل ذلك لأن باي هاو اللعين رفض استخدام بوابة النقل الآني. وبسبب ذلك، أجبر، وهو ديفا عظيم، على أن يكون حارسًا شخصيًا.

قال بصوت قوي كالحجر، “المهمة التي كلفني بها صاحب السمو الملك قد أنجزت الآن. أنت وحدك الآن، باي هاو “. بدون كلمة أخرى، أدار بارجة الشبح العملاق وأرسلها مسرعة إلى مدينة الإمبراطور اللدود نفسها. من الواضح أن لديه شؤونه الخاصة ليحضرها. علاوة على ذلك، سيعود إلى مدينة الشبح العملاق عبر بوابة النقل الآني، وليس عن طريق القيام برحلة طويلة على متن البارجة.

 

 

بصفته ديفا، فهم دوق منادي الموت الأمور أفضل بكثير من باي شياوتشون. ويعرف… أن ما كان مرئيا في العراء لم يكن سوى جزء مما تتكون منه مدينة الإمبراطور اللدود. كان هناك المزيد منها تحت الأرض…. كانت هناك مدينة ثالثة تحت الأرض أكبر بعشر مرات من الجزء الذي ارتفع فوق السهول!

تسبب وصول دوق منادي الموت في ضجة كبيرة في فيلق الشبح العملاق. طارت أشعة الضوء على الفور إلى المدخل الرئيسي للمعسكر، ونظرت فرقتان من حراس مزارعي الروح المتمركزين هناك على الفور من بارجة الشبح العملاق المغادرة نحو باي شياوتشون.

من حيث الحجم، يمكن أن تحتوي على ما لا يقل عن عشر مدن أشباح عملاقة. كانت أسوار المدينة الخضراء شاهقة فوق السهول المحيطة، مما يلقي ضغطًا هائلًا في قلوب أي شخص ينظر إليها. كان هناك عدد لا يُحصى من التعاويذ التقييدية التي تغلق المنطقة بأكملها، وتأخذ ضغط السماء والأرض وتستخدمها لحماية المدينة.

 

ألقى ميدالية هويته، وشبك يديه خلف ظهره وقال بفخر، “أنا القهرمان ومفوض التفتيش من مدينة الشبح العملاق، باي هاو، وهذه هي ميدالية هويتي. خذني على الفور لرؤية رقيبك. إنها خطيبتي!”

“من يذهب إلى هناك؟!” قال أحدهم وصوته مهدد ويبدو أنه يقطر دمًا. من الواضح أن هؤلاء الحراس كانوا من النوع الذي شهد معارك دموية لا حصر لها، ولديهم هالات قاتلة مخيفة.

 

 

لم يمضٍ وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل المعسكر. نظرًا لعدم رغبته في البقاء لفترة أطول، لوح دوق منادي الموت بكمه، وأرسل باي شياوتشون يطير من بارجة الشبح العملاق إلى المدخل الرئيسي.

رمش باي شياوتشون عدة مرات وهو يشاهد دوق منادي الموت يغادر، ثم استدار لمواجهة المدخل الرئيسي لمعسكر الجيش. وهو على وشك البكاء، قرر أنه منذ أن وصل إلى هذا الحد، قد يستمر في المضي قدمًا خطوة بخطوة.

كان عدد لا يُحصى من مزارعي الروح في الدروع الذهبية في دورية، مما جعل مدينة الإمبراطور اللدود مذهلة تمامًا!

 

 

“لا توجد طريقة سأفقد فيها أي وجه”، فكّر. “أنا شخصية كبيرة هنا أيضًا. بعد كل شيء، ملك الشبح العملاق يعطيني يد ابنته للزاوج! بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، نظر إلى مزارع الروح الذي ناداه للتو من المدخل الرئيسي. رفع ذقنه، ووضع أكثر تعبير لا يسبر غوره يمكنه حشده.

 

 

لم تكن سوى … القصر الإمبراطوري لسلالة الإمبراطور اللدود!

ألقى ميدالية هويته، وشبك يديه خلف ظهره وقال بفخر، “أنا القهرمان ومفوض التفتيش من مدينة الشبح العملاق، باي هاو، وهذه هي ميدالية هويتي. خذني على الفور لرؤية رقيبك. إنها خطيبتي!”

 

 

 

الفصل ٧١٣ – مدينة الإمبراطور اللدود!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط