نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 714

الغبار الأحمر يهب على وجهي وأنا أسير على الطريق إلى العاصمة

الغبار الأحمر يهب على وجهي وأنا أسير على الطريق إلى العاصمة

الفصل ٧١٤ – الغبار الأحمر يهب على وجهي وأنا أسير على الطريق إلى العاصمة

 

 

كان هناك شيء صارم وقاس في المعسكر جعل باي شياوتشون يفكر في السور العظيم.

وقف باي شياوتشون هناك، أبهى ومتغطرس، يشبك يديه بالطريقة التي يختارها المختار البارع حقًا، كما لو أن بإمكانه سحق معسكر الجيش بأكمله إذا أراد ذلك.

الفصل ٧١٤ – الغبار الأحمر يهب على وجهي وأنا أسير على الطريق إلى العاصمة

 

كان هناك شيء صارم وقاس في المعسكر جعل باي شياوتشون يفكر في السور العظيم.

صدمت فرقتا المزارعين الذين يحرسون المدخل الرئيسي، ولم يعرفوا حتى كيف يستجيبون. لم يكونوا معجبين بشكل خاص بالجزء الأول مما قاله، لكن الجزء الأخير تركهم يلهثون في صدمة. في الواقع لم يعرفوا عن علاقة تشو زيمو بملك الشبح العملاق، لكنه ملكهم بعد كل شيء. سماع الشخص الذي أرسله يقول شيئًا كهذا كان صدمة كبيرة.

“ما زلت لم تجده ؟!” كان صوت امرأة، وبدا وكأنها تصرخ من خلال صرير أسنانها. بدأ أن هناك شيء صادُم بشكل لا يُصدق عنها، كما لو أنها يمكن أن تتجاوز السماء والأرض. الطريقة التي اهتز بها الهواء أرسلت وخزًا من الخوف عبر باي شياوتشون.

 

لم يكن يتخيل أبدًا أن ابنة ملك الشبح العملاق ستكون عشيقة الغبار الأحمر…. من الواضح أن تشو زيمو هو اسمها، وكان الغبار الأحمر اسمًا داويًا.

“الرقيب الأول هي خطيبته؟”

بينما كان يمشي، فكر في شكل ابنة ملك الشبح العملاق الغامضة. بالنظر إلى ما قاله الملك له، كانت أكثر روعة من تشين مانياو.

 

 

“هل هذا حقيقي؟ هذا باي هاو…. أتذكر أنني سمعت عنه. إنه أحد كبار مساعدي جلالة الملك…. هل يمكن أن يكون الملك يكافئه بترتيب هذا الزواج؟ الخبراء الأقويًاء الذين صدموا من ظهور دوق منادي الموت المفاجئ في وقت سابق قد سمعوا أيضًا كلمات باي شياوتشون الصادمة، ونتيجة لذلك، تغيرت تعبيراتهم. نظروا بشكل لا يُصدق إلى باي شياوتشون، ثم فحصوا ميدالية هويته للتأكد من هويته. على الرغم من أنه يمكن رؤية تعابير غريبة على وجوههم، إلا أنهم لم يجرؤوا على التأخير، وسرعان ما نقلوا المعلومات إلى أعلى مراتب القيادة لطلب أوامر حول ما يجب فعله بعد ذلك.

عندما نظر إليها، اتسعت عيناه، ووقف كل شعر جسده على نهايته.

 

عندما سارعت الشابة به عبر المعسكر، شعر باي شياوتشون بإحساس غريب بأن بعض الأشخاص من حوله بدوا مألوفين. ومع ذلك، لم يكن هناك سوى القليل من الوقت للتفكير في الموقف حيث قادته المزارعة إلى خيمة حمراء ضخمة في وسط المعسكر!

أصبح باي شياوتشون سعيدًا جدًا برد الفعل على كلماته، وفكر في أن أيامه كلواء قد منحته حقًا طريقة ملحة بكلمات تجاوزت الناس العاديين. شعر بالفخر الشديد، قام بمسح حلقه.

كانت تخضع لحراسة مشددة، وأشعت المنطقة بأكملها بهواء قاتم. كان لجميع الحراس وجوه خالية تمامًا من التعبيرات. حتى مع اقتراب باي شياوتشون والحارسة الشخصية، ظلت نظراتهم باردة تمامًا، كما لو أنهم لا يهتمون بمن كان باي شياوتشون. إذا أظهر أدنى سلوك خاطئ، فسوف يهاجمونه جميعًا على الفور!

 

 

“جيد جدًا، أنا قادم الآن.” عندما بدأ في التبختر إلى الأمام، تبادل مزارعو الروح في فيلق الشبح العملاق نظرات محرجة، لكنهم لم يجرؤوا على الوقوف في طريقه. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من اتخاذ أكثر من بضع خطوات، انطلق شُعاع من الضوء نحو المدخل من مكان ما في وسط المعسكر، وتجسد في شكل امرأة شابة.

 

 

 

بمجرد وصولها، تنفس جميع الجنود المحيطين بارتياح.

“استمر في البحث! أرفض أن أصدق أننا لا نستطيع العثور على باي شياوتشون اللعين!

 

وقف باي شياوتشون هناك، أبهى ومتغطرس، يشبك يديه بالطريقة التي يختارها المختار البارع حقًا، كما لو أن بإمكانه سحق معسكر الجيش بأكمله إذا أراد ذلك.

لا يبدو أنها كبيرة في السن، لديها قاعدة زراعة تكوين النواة. كانت جميلة جدًا، ذات بشرة بيضاء ثلجية، وعينان تلمعان بشكل مشرق. كان هناك شيء هائل عنها، لكنها في الوقت نفسه كانت جذابة للغاية. هذا هو الحال بشكل خاص بالنظر إلى أنها كانت ترتدي بدلة من الدروع الجلدية الضيقة التي أبرزت منحنياتها الحسية بشكل مثالي.

 

 

 

ذهل باي شياوتشون على الفور قليلًا وهو يتساءل عما إذا كانت هذه هي تشو زيمو. ومع ذلك، بالنظر إلى مستوى قاعدة زراعتها، لا يبدو ذلك مرجحًا…. بعد أن نظر إليها لأعلى ولأسفل، أستعد لقول شيء ما عندما قالت ببرود، “تعال معي. الرقيب الأول يريد رؤيتك!

كان هناك شيء صارم وقاس في المعسكر جعل باي شياوتشون يفكر في السور العظيم.

 

أصبح باي شياوتشون سعيدًا جدًا برد الفعل على كلماته، وفكر في أن أيامه كلواء قد منحته حقًا طريقة ملحة بكلمات تجاوزت الناس العاديين. شعر بالفخر الشديد، قام بمسح حلقه.

لم يكن هناك الكثير من الاحترام الذي يمكن سماعه في نبرة صوتها، وبعد الانتهاء من الحديث، استدارت وعادت إلى المعسكر. أثناء ابتعادها، لم يستطع باي شياوتشون ببساطة إلا أن تتعجب مرة أخرى من شخصيتها الجذابة.

على الرغم من أنه بات مُتأكدًا الآن من هوية هذا الشخص، إلا أنه لا يزال غير قادر على تصديق أنه صحيح…. حتى عندما وقف هناك مرتجفًا، انفتح رفرف الخيمة، وظهرت حارسة أخرى. يمكن رؤية تعبير قبيح على وجهها لأنها تجاهلت باي شياوتشون تمامًا وبدأت في تنظيف القطع المحطمة من التمثال.

 

 

“لذا، فهي ليست تشو زيمو بعد كل شيء. همف. أعصابها باردةً تمامًا! بالتأكيد لم تكن سعيدة باستقباله حتى الآن. بغض النظر عن الوضع، لا يزال القهرمان الشهير لمدينة الشبح العملاق. ومع ذلك، ذكّر باي شياوتشون نفسه أيضًا بأنه لم يكن من النوع التافه، لذلك شخر ببساطة واتبع الشابة.

 

 

 

بينما كان يمشي، فكر في شكل ابنة ملك الشبح العملاق الغامضة. بالنظر إلى ما قاله الملك له، كانت أكثر روعة من تشين مانياو.

 

 

“الرقيب الأول هي خطيبته؟”

“إذا كان يكذب علي، فسأكتشف سببًا لمغادرة مدينة الإمبراطور والعودة إلى مدينة الشبح العملاق.” بعد أن اتخذ قراره، مشى بفخر وراء الشابة في المعسكر. عندما نظر حوله، رأى عددًا غير قليل من الأشخاص ينظرون إليه بتعبيرات غريبة، يميلون أحيانًا ليهمسوا لبعضهم البعض.

 

 

 

“من هذا؟ لا أستطيع أن أصدق أن الحارسة الشخصية للرقيب الأول ترافقه …

 

 

“إذا كان يكذب علي، فسأكتشف سببًا لمغادرة مدينة الإمبراطور والعودة إلى مدينة الشبح العملاق.” بعد أن اتخذ قراره، مشى بفخر وراء الشابة في المعسكر. عندما نظر حوله، رأى عددًا غير قليل من الأشخاص ينظرون إليه بتعبيرات غريبة، يميلون أحيانًا ليهمسوا لبعضهم البعض.

“سمعت للتو بعض الأصوات من الخارج. من المفترض أن هذا الرجل يدعي أنه خطيب الرقيب الأول …

حتى أن القليل منهم عانوا من إذلال لا يُصدق بسبب الوحوش الهائلة التي استهلكت حبوب مُثيرة للشهوة الجنسية المحسنة. هؤلاء هم الأشخاص الذين كرهوا باي شياوتشون لدرجة يتحدى الوصف.

 

عندما كان في السور العظيم، كان من الصعب جدًا الحصول على معلومات حول الأراضي البرية لسبب ما. حتى بعد أن أصبح لواءً كبيرًا، لم يتعلم الكثير عن الأراضي البرية بخلاف أنهم كانوا جميعا أعداء. لم يتم إعطاؤه أي معلومات حول القوات المحددة التي واجهوها، أو من أين أتوا.

“ماذا؟!؟”

 

 

“السماوات! فيلق الشبح العملاق… عشيقة الغبار الأحمر… السماوات! ماذا أفعل هنا؟!؟ لقد أسقطت في عرين الأسد !!” بينما ينتحب في قلبه، وعقله يترنح، ارتعش وتراجع خطوة. كانت غريزته الأولى هي الفرار من هذا المكان في أسرع وقت ممكن.

عندما وصلت المحادثات الهامسة إلى أذنيه، شعر باي شياوتشون بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى. بينما يشق طريقه عبر معسكر الجيش، أدرك أنه كبيرًا جدًا. بناء على تقديراته، ربما كان هناك حوالي 1,000,000 جندي محصنين هنا. امتدت الخيام في جميع الاتجاهات، على ما يبدو بلا نهاية.

“من هذا؟ لا أستطيع أن أصدق أن الحارسة الشخصية للرقيب الأول ترافقه …

 

 

كان هناك شيء صارم وقاس في المعسكر جعل باي شياوتشون يفكر في السور العظيم.

ارتجف باي شياوتشون، وظهرت نظرة عدم تصديق على وجهه. سواء كانت الهالة التي يستشعرها، أو الصوت، كان هناك شيء مألوف بها لدرجة أنه إذا لم يستطع تحديد من كان في هذه المرحلة، فهذا يعني أنه يعاني من مشاكل في الذاكرة.

 

 

عندما سارعت الشابة به عبر المعسكر، شعر باي شياوتشون بإحساس غريب بأن بعض الأشخاص من حوله بدوا مألوفين. ومع ذلك، لم يكن هناك سوى القليل من الوقت للتفكير في الموقف حيث قادته المزارعة إلى خيمة حمراء ضخمة في وسط المعسكر!

“هذا … هذا….” تمتم.

 

 

 عرضها 300 متر بالكامل، وبالنظر إلى أن المساء قد حل، فقد كانت مضاءة بالفعل بمشاعل نارية.

 

 

 

كانت تخضع لحراسة مشددة، وأشعت المنطقة بأكملها بهواء قاتم. كان لجميع الحراس وجوه خالية تمامًا من التعبيرات. حتى مع اقتراب باي شياوتشون والحارسة الشخصية، ظلت نظراتهم باردة تمامًا، كما لو أنهم لا يهتمون بمن كان باي شياوتشون. إذا أظهر أدنى سلوك خاطئ، فسوف يهاجمونه جميعًا على الفور!

 

 

 

في هذه المرحلة ارتعش قلبه قليلًا. على الرغم من أنه كان على عجل عبر المعسكر، إلا أنه لا يزال يشعر بوجود العديد من الخبراء الأقويًاء. مما استطاع أن يشعر به، كان بعضهم حتى نصف خطوة إلى عالم ديفا. ومع ذلك، لم يستطع الشعور بأي هالة على الإطلاق قادمة من داخل خيمة القيادة الحمراء. حتى عندما اقترب، سمع صدى شخير بارد من الداخل.

“سمعت للتو بعض الأصوات من الخارج. من المفترض أن هذا الرجل يدعي أنه خطيب الرقيب الأول …

 

 

“ما زلت لم تجده ؟!” كان صوت امرأة، وبدا وكأنها تصرخ من خلال صرير أسنانها. بدأ أن هناك شيء صادُم بشكل لا يُصدق عنها، كما لو أنها يمكن أن تتجاوز السماء والأرض. الطريقة التي اهتز بها الهواء أرسلت وخزًا من الخوف عبر باي شياوتشون.

 

 

 

“تلك الهالة … إنها ديفا!” كان هناك حتى شيء ما حول الهالة التي بدت مألوفة. قبل أن يتمكن من قضاء أي وقت في التفكير في الأمر، يُمكن سماع صوت هدير بينما طار تمثال من داخل الخيمة.

“هذا … هذا….” تمتم.

 

 

يصور التمثال شخصًا، وتحطم بالفعل إلى أشلاء أثناء خروجه من الخيمة. ومع ذلك، ظل معظم الرأس سليمًا، وتدحرج على الأرض حتى توقف عند قدمي باي شياوتشون.

“ماذا أفعل، ماذا أفعل …؟ أكرهك يا ملك الشبح العملاق….”

 

وقف باي شياوتشون هناك، أبهى ومتغطرس، يشبك يديه بالطريقة التي يختارها المختار البارع حقًا، كما لو أن بإمكانه سحق معسكر الجيش بأكمله إذا أراد ذلك.

عندما نظر إليها، اتسعت عيناه، ووقف كل شعر جسده على نهايته.

 

 

 

كشف جزء الرأس الذي بقي سليمًا عن وجه يشبه إلى حد كبير وجهه…. ليس وجه باي هاو، ولكن مظهره الحقيقي….

“سمعت للتو بعض الأصوات من الخارج. من المفترض أن هذا الرجل يدعي أنه خطيب الرقيب الأول …

 

 

“هذا … هذا….” تمتم.

لم يكن هناك الكثير من الاحترام الذي يمكن سماعه في نبرة صوتها، وبعد الانتهاء من الحديث، استدارت وعادت إلى المعسكر. أثناء ابتعادها، لم يستطع باي شياوتشون ببساطة إلا أن تتعجب مرة أخرى من شخصيتها الجذابة.

 

 

قبل أن يتمكن من جمع أفكاره، يمكن سماع صوت المرأة مرة أخرى داخل الخيمة.

 

 

بينما كان يمشي، فكر في شكل ابنة ملك الشبح العملاق الغامضة. بالنظر إلى ما قاله الملك له، كانت أكثر روعة من تشين مانياو.

“استمر في البحث! أرفض أن أصدق أننا لا نستطيع العثور على باي شياوتشون اللعين!

 

 

 

ارتجف باي شياوتشون، وظهرت نظرة عدم تصديق على وجهه. سواء كانت الهالة التي يستشعرها، أو الصوت، كان هناك شيء مألوف بها لدرجة أنه إذا لم يستطع تحديد من كان في هذه المرحلة، فهذا يعني أنه يعاني من مشاكل في الذاكرة.

اهتز، أدرك فجأة لماذا بدا الكثير من الناس في الجيش مألوفين. كان هؤلاء هم نفس مستحضري الأرواح ومزارعي الأرواح الذين شاركوا في الحرب عند السور العظيم….

 

 

على الرغم من أنه بات مُتأكدًا الآن من هوية هذا الشخص، إلا أنه لا يزال غير قادر على تصديق أنه صحيح…. حتى عندما وقف هناك مرتجفًا، انفتح رفرف الخيمة، وظهرت حارسة أخرى. يمكن رؤية تعبير قبيح على وجهها لأنها تجاهلت باي شياوتشون تمامًا وبدأت في تنظيف القطع المحطمة من التمثال.

 

 

عندما وصلت المحادثات الهامسة إلى أذنيه، شعر باي شياوتشون بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى. بينما يشق طريقه عبر معسكر الجيش، أدرك أنه كبيرًا جدًا. بناء على تقديراته، ربما كان هناك حوالي 1,000,000 جندي محصنين هنا. امتدت الخيام في جميع الاتجاهات، على ما يبدو بلا نهاية.

ومع ذلك، بسبب فتح رفرف الخيمة فجأة، يمكن لـ باي شياوتشون الآن رؤية امرأة تجلس هناك. عندما رأى وجهها، شعر وكأن مليون صاعقة تضرب عقله.

“هذا … هذا….” تمتم.

 

 

“عشيقة الغبار الأحمر!” تحول وجهه شاحبًا مثل ملاءة، وبدأت ساقيه تهتز. كان يجلس هناك في الخيمة نفس الشخص الذي لعنه في قلبه مرارًا وتكرارًا، نفس الشخص الذي قاتل معه في المقبرة … عشيقة الغبار الأحمر!

 

 

 

لم يكن يتخيل أبدًا أن ابنة ملك الشبح العملاق ستكون عشيقة الغبار الأحمر…. من الواضح أن تشو زيمو هو اسمها، وكان الغبار الأحمر اسمًا داويًا.

 

 

“لذا، فهي ليست تشو زيمو بعد كل شيء. همف. أعصابها باردةً تمامًا! بالتأكيد لم تكن سعيدة باستقباله حتى الآن. بغض النظر عن الوضع، لا يزال القهرمان الشهير لمدينة الشبح العملاق. ومع ذلك، ذكّر باي شياوتشون نفسه أيضًا بأنه لم يكن من النوع التافه، لذلك شخر ببساطة واتبع الشابة.

اهتز، أدرك فجأة لماذا بدا الكثير من الناس في الجيش مألوفين. كان هؤلاء هم نفس مستحضري الأرواح ومزارعي الأرواح الذين شاركوا في الحرب عند السور العظيم….

 

 

 

حتى أنه حارب بعضهم شخصيًا، ولعنه الكثير منهم حتى الموت بسبب حبوب تقارب الروح …

 

 

لم يكن يتخيل أبدًا أن ابنة ملك الشبح العملاق ستكون عشيقة الغبار الأحمر…. من الواضح أن تشو زيمو هو اسمها، وكان الغبار الأحمر اسمًا داويًا.

حتى أن القليل منهم عانوا من إذلال لا يُصدق بسبب الوحوش الهائلة التي استهلكت حبوب مُثيرة للشهوة الجنسية المحسنة. هؤلاء هم الأشخاص الذين كرهوا باي شياوتشون لدرجة يتحدى الوصف.

 

يصور التمثال شخصًا، وتحطم بالفعل إلى أشلاء أثناء خروجه من الخيمة. ومع ذلك، ظل معظم الرأس سليمًا، وتدحرج على الأرض حتى توقف عند قدمي باي شياوتشون.

في الواقع، في جميع أنحاء الأراضي البرية، لم يكرهه أحد أكثر … من هذه المجموعة من الناس!

 

 

 

عندما كان في السور العظيم، كان من الصعب جدًا الحصول على معلومات حول الأراضي البرية لسبب ما. حتى بعد أن أصبح لواءً كبيرًا، لم يتعلم الكثير عن الأراضي البرية بخلاف أنهم كانوا جميعا أعداء. لم يتم إعطاؤه أي معلومات حول القوات المحددة التي واجهوها، أو من أين أتوا.

 

 

بمجرد وصولها، تنفس جميع الجنود المحيطين بارتياح.

“السماوات! فيلق الشبح العملاق… عشيقة الغبار الأحمر… السماوات! ماذا أفعل هنا؟!؟ لقد أسقطت في عرين الأسد !!” بينما ينتحب في قلبه، وعقله يترنح، ارتعش وتراجع خطوة. كانت غريزته الأولى هي الفرار من هذا المكان في أسرع وقت ممكن.

 

 

 

مجرد فكرة عما سيحدث إذا تم الكشف عن هويته ملأته بقلق شديد….

 

 

“ما زلت لم تجده ؟!” كان صوت امرأة، وبدا وكأنها تصرخ من خلال صرير أسنانها. بدأ أن هناك شيء صادُم بشكل لا يُصدق عنها، كما لو أنها يمكن أن تتجاوز السماء والأرض. الطريقة التي اهتز بها الهواء أرسلت وخزًا من الخوف عبر باي شياوتشون.

ومع ذلك، قبل أن يتمكن من فعل أي شيء، تردد صوت عشيقة الغبار الأحمر البارد، “من يتسلل إلى هناك !؟”

لم يكن يتخيل أبدًا أن ابنة ملك الشبح العملاق ستكون عشيقة الغبار الأحمر…. من الواضح أن تشو زيمو هو اسمها، وكان الغبار الأحمر اسمًا داويًا.

 

ارتجف باي شياوتشون، وظهرت نظرة عدم تصديق على وجهه. سواء كانت الهالة التي يستشعرها، أو الصوت، كان هناك شيء مألوف بها لدرجة أنه إذا لم يستطع تحديد من كان في هذه المرحلة، فهذا يعني أنه يعاني من مشاكل في الذاكرة.

أغلقت نظرات الحراس المحيطين على الفور على باي شياوتشون، وكان هواء القتل الذي ارتفع واضحًا بسهولة. حتى الحارسة التي كانت تنظف التمثال المحطم نظرت إليه بعيون باردة.

 

 

على الرغم من أنه بات مُتأكدًا الآن من هوية هذا الشخص، إلا أنه لا يزال غير قادر على تصديق أنه صحيح…. حتى عندما وقف هناك مرتجفًا، انفتح رفرف الخيمة، وظهرت حارسة أخرى. يمكن رؤية تعبير قبيح على وجهها لأنها تجاهلت باي شياوتشون تمامًا وبدأت في تنظيف القطع المحطمة من التمثال.

أراد باي شياوتشون حقًا أن يبكي وهو يقف هناك، وهوينتحب داخليًا بينما ينظر إليه الجميع.

 

 

 

“ماذا أفعل، ماذا أفعل …؟ أكرهك يا ملك الشبح العملاق….”

“ماذا؟!؟”

 

هناك وقف، غير مُتأكد من كيفية الرد، وقلبه ينبض بالخوف. ثم رن صوت عشيقة الغبار الأحمر البارد مرة أخرى من داخل الخيمة.

هناك وقف، غير مُتأكد من كيفية الرد، وقلبه ينبض بالخوف. ثم رن صوت عشيقة الغبار الأحمر البارد مرة أخرى من داخل الخيمة.

لم يكن هناك الكثير من الاحترام الذي يمكن سماعه في نبرة صوتها، وبعد الانتهاء من الحديث، استدارت وعادت إلى المعسكر. أثناء ابتعادها، لم يستطع باي شياوتشون ببساطة إلا أن تتعجب مرة أخرى من شخصيتها الجذابة.

 

“خذوه بعيدًا وأعدموه!”

 

 

“استمر في البحث! أرفض أن أصدق أننا لا نستطيع العثور على باي شياوتشون اللعين!

على الرغم من أنه بات مُتأكدًا الآن من هوية هذا الشخص، إلا أنه لا يزال غير قادر على تصديق أنه صحيح…. حتى عندما وقف هناك مرتجفًا، انفتح رفرف الخيمة، وظهرت حارسة أخرى. يمكن رؤية تعبير قبيح على وجهها لأنها تجاهلت باي شياوتشون تمامًا وبدأت في تنظيف القطع المحطمة من التمثال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط