نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 715

أنا خطيبكِ

أنا خطيبكِ

 

“القهرمان باي”، قالت ببرود، “أنت تسير في الاتجاه الخطأ. اتبعني إلى مسكنك “. على الرغم من أن قاعدة زراعتها لم تكن عالية جدًا، كواحدة من الحراس الشخصيين للرقيب الأول، إلا أنها لا تزال تحمل نفسها بطريقة مخيفة للغاية.

الفصل ٧١٥ – أنا خطيبكِ….

 

 

داخليًا، شعر بالتوتر الشديد. ومع ذلك، لم يرغب حقًا في البقاء في المعسكر، علاوة على ذلك، يعرف لم أنه لم يكن مدعومًا من قبل ملك الشبح العملاق فحسب، بل لا يزال لديه تعويذة تقييدية بداخله. على الرغم من أن معظم التعويذة التقييدية قد اختفت، إلا أنها ستظل فعالة جزئيًا. علاوة على كل ذلك، جاء إلى هنا بناء على أوامر. لذلك، كان من غير المرجح أن يواجه أي تهديد خطير لحياته.

بمجرد أن رنت الكلمات، بدا أن هواء القتل في المنطقة يتخذ شكلا ماديًا. بدأت عشرة أشعة من الضوء على الفور في إلانطلاق في اتجاه باي شياوتشون، مما جعل الأمر يبدو وكأن معسكر الجيش نفسه مثل فم وحش الفوضى البدائي الذي رغب في التهامه.

 

 

“هذه الجدة الغبار الأحمر لن تتخلى حقًا عن فكرتها في قتلي …” باتَ باي شياوتشون متوترًا لدرجة أن حبات العرق غطت جبهته، وأصبح يئن في قلبه. لم يكن ينوي أبدًا أن يفضح عمدًا عشيقة الغبار الأحمر، ولكن في الوقت الحالي، لم يكن لديه خيار آخر. إذا كان رد فعله أبطأ قليلًا، لكان قد تم جره بعيدًا وإعدامه. على الرغم من أن من الممكن أنها كانت تحاول فقط تخويفه، إلا أنه لم يكن واثقًا بما يكفي للمراهنة على هذا الخيار. كانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ نفسه هي التسبب في مشهد كبير، ولهذا السبب دعا اسم ملك الشبح العملاق لوضع عشيقة الغبار الأحمر وجيشها في مكانهم.

“لم نتحدث حتى، وهي تريد بالفعل قتلي؟!؟” اجتاح باي شياوتشون على الفور إحساس شديد بالأزمة القاتلة، وفي الوقت نفسه، جعله ضغط ديفا يثقل لحمه ودمه وينتحب داخليًا أكثر. يجب عليه أن يفعل شيئًا!

“لم نتحدث حتى، وهي تريد بالفعل قتلي؟!؟” اجتاح باي شياوتشون على الفور إحساس شديد بالأزمة القاتلة، وفي الوقت نفسه، جعله ضغط ديفا يثقل لحمه ودمه وينتحب داخليًا أكثر. يجب عليه أن يفعل شيئًا!

 

“زيمو!” قال بصوت عالٍ، “آه، والدكِ ملك الشبح العملاق أرسلني … أنا… أنا خطيبكِ، باي هاو!

“زيمو!” قال بصوت عالٍ، “آه، والدكِ ملك الشبح العملاق أرسلني … أنا… أنا خطيبكِ، باي هاو!

 

 

“لن أذهب إلى أي مكان”، قال ببرود. “بما أن الرقيب الأول لا يوافق علي، فأنا مغادر.”

سقط عدد لا يُحصى من الفكين ردًا على كلماته. بعد كل شيء، قلة من الناس يعرفون العلاقة بين عشيقة الغبار الأحمر وملك الشبح العملاق، وبالتالي، كانت هذه الأخبار مذهلة تمامًا للجميع.

“إنها لا تعرف أنني باي شياوتشون، لكنني كنت متوترًا جدًا حيال ذلك في وقت سابق لدرجة أنني تراجعت على الفور. كلما تراجعت، كلما أصبح موقفها أقوى. في هذه الحالة، حان الوقت لإظهار قوتي! لا يهمني ما يقولونه، سأغادر! ومع ذلك، ما زال لا يشعر بالأمان التام بشأن كل شيء، لذلك أخرج سرًا زلة إرسال وأرسل رسالة صوتية إلى ملك الشبح العملاق.

 

 

“ماذا؟ الرقيب الأول هي ابنة سمو الملك؟!”

“القهرمان باي”، قالت ببرود، “أنت تسير في الاتجاه الخطأ. اتبعني إلى مسكنك “. على الرغم من أن قاعدة زراعتها لم تكن عالية جدًا، كواحدة من الحراس الشخصيين للرقيب الأول، إلا أنها لا تزال تحمل نفسها بطريقة مخيفة للغاية.

 

 

“هل … هل هذا صحيح؟”

“هل قلت للتو أنك باي هاو؟” قالت ببرود. على الرغم من أنها لم تتحدث بصوت عالٍ، إلا أن صوتها امتلأ بقوة ديفا، مما تسبب في تشويه الهواء وظهور رياح عاصفة من العدم.

 

 

حتى عندما بدأت الأخبار تهز فيلق الشبح العملاق بأكمله، اندلعت صيحة غاضبة من الخيمة الحمراء.

 

 

“على أي حال، لا يمكنني بالتأكيد البقاء في فيلق الشبح العملاق. قد يكون الأمر جيدًا، لكنه خطير للغاية. أدنى خطأ مني وحياتي الصغيرة المسكينة ستودع الحياة…. أنا حقًا في وسط عرين الأسد هنا “. مع هذه الأفكار في ذهنه، استدار باي شياوتشون وأسرع بعيدًا بعصبية، وقلبه ينبض في صدره طوال الوقت. لقد خرجت الأمور عن السيطرة بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يتعافى بعد، ولا يزال يعاني من التوتر.

“اخرس!”

 

 

ومع ذلك، قبل أن يتمكن من إكمال حديثه، أصبحت الكراهية الشرّيرة في عيون عشيقة الغبار الأحمر أكثر حدة من أي وقت مضى، وتحدثت بصوت بارد مثل ثلوج منتصف الشتاء

طار رفرف الخيمة مفتوحًا، وظهرت عشيقة الغبار الأحمر، وتعبيرها قاتم لا مثيل له، وعيناها تومض مثل البرق وهي تنظر إلى باي شياوتشون. بدأ الأمر كما لو أنها تستطيع أن ترى مباشرة في مركز كيانه لأنها أرسلت المزيد من ضغط ديفا يثقل كاهله.

متجاهلة موقف باي شياوتشون، قالت الحارسة الشابة، “من فضلك لا تجعلني أقسو عليك، القهرمان باي. اتبعني!”

 

 

احترقت الكراهية في قلبها بسبب حقيقة أن باي هاو كشفت عن علاقتها بملك الشبح العملاق من أجل الخروج من الوضع السابق!

 

 

 

سواء كان الجنود العاديون أو الحراس الشخصيون لعشيقة الغبار الأحمر، كانوا جميعا يحدّقون في باي شياوتشون بعيون واسعة وتعبيرات غريبة. على الرغم من أن أيا منهم لم يستوعب بعد الأخبار حول كيفية ارتباط الرقيب الأول بملك الشبح العملاق، عندما رأوا نظرة الغضب على وجهها، تبادل حراسها الشخصيون نظرات محرجة ثم تراجعوا. في الواقع، باتت تعبيراتهم أكثر إشراقًا وهم يستعدون للمشاهدة.

تردد صدى صوته مثل الرعد السماوي، يرن عبر معسكر الجيش بأكمله، ويجذب انتباه جميع مزارعي الروح.

 

 

قاتل باي شياوتشون للحفاظ على تعبيره كما هو. كان الأمر صعبًا، خاصة بالنظر إلى أنه في اللحظة التي ألقت فيها عشيقة الغبار الأحمر رفرف الخيمة، رأى أن بداخلها سبعة أو ثمانية تماثيل أخرى لنفسه…. من الواضح أن عشيقة الغبار الأحمر كانت قبل لحظة تخطط لسحقها للتنفيس عن غضبها كلما شعرت بذلك.

 

 

“لن أذهب إلى أي مكان”، قال ببرود. “بما أن الرقيب الأول لا يوافق علي، فأنا مغادر.”

من تلك التماثيل، من السهل أن نرى مدى عمق كراهيتها….

 

 

استمر الحراس المحيطون في النظر إليه بتعابير غريبة على وجوههم.

“هذه الجدة الغبار الأحمر لن تتخلى حقًا عن فكرتها في قتلي …” باتَ باي شياوتشون متوترًا لدرجة أن حبات العرق غطت جبهته، وأصبح يئن في قلبه. لم يكن ينوي أبدًا أن يفضح عمدًا عشيقة الغبار الأحمر، ولكن في الوقت الحالي، لم يكن لديه خيار آخر. إذا كان رد فعله أبطأ قليلًا، لكان قد تم جره بعيدًا وإعدامه. على الرغم من أن من الممكن أنها كانت تحاول فقط تخويفه، إلا أنه لم يكن واثقًا بما يكفي للمراهنة على هذا الخيار. كانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ نفسه هي التسبب في مشهد كبير، ولهذا السبب دعا اسم ملك الشبح العملاق لوضع عشيقة الغبار الأحمر وجيشها في مكانهم.

“إنها لا تعرف أنني باي شياوتشون، لكنني كنت متوترًا جدًا حيال ذلك في وقت سابق لدرجة أنني تراجعت على الفور. كلما تراجعت، كلما أصبح موقفها أقوى. في هذه الحالة، حان الوقت لإظهار قوتي! لا يهمني ما يقولونه، سأغادر! ومع ذلك، ما زال لا يشعر بالأمان التام بشأن كل شيء، لذلك أخرج سرًا زلة إرسال وأرسل رسالة صوتية إلى ملك الشبح العملاق.

 

 

“أنا أكرهك، ملك الشبح العملاق ….” فكر، غاضبًا من الأسف على كيفية سير الأمور. لم يستطع ببساطة أن يفهم لماذا هو منحوس للغاية لأنه تعرض للخداع من قبل ملك الشبح العملاق مرة أخرى. كانت تقف هناك أمامه عشيقة الغبار الأحمر، مرتدية بدلة قرمزية من الدروع، تبدو شجاعة للغاية وهائلة، وتشع بهالة قاتلة.

 

 

من تلك التماثيل، من السهل أن نرى مدى عمق كراهيتها….

القول بأن عشيقة الغبار الأحمر جميلة بشكل مذهل لم يكن مبالغة. كانت بشرتها عادلة مثل الثلج، وعيناها الشبيهتان بطائر العنقاء تلمعان كما لو إنها ضوء النجوم. لديها وجه بيضاوي، مع رقبة عادلة يتوقع المرء رؤيتها على تمثال.

“أنت باي هاو سيئ السمعة الذي يسرق الزوجات وخائن عشيرته؟” سمعت عشيقة الغبار الأحمر العديد من القصص عن باي هاو، وكانت منزعجة بشكل خاص من الطريقة التي وصفه بها الناس بأنه سارق زوجة.

 

ابتلع باي شياوتشون بقوة ثم أجاب بصوت مرتعش، “فقط دعيني أشرح، زيمو، أنا –“

أبرز الدرع الذي ترتديه صدرها الواسع ووركيها الرشيقة، مما منحها شخصية مغرية وجذابة تتناسب تمامًا مع ساقيها الطويلتين والنحيلتين.

 

 

“هذا كل شيء؟” فكر باي شياوتشون، واقفا هناك يرمش عدة مرات. ومع ذلك، بالنظر إلى ما حدث للتو، عرف الآن أن عشيقة الغبار الأحمر لم يكن لديها أي فكرة عن هويته الحقيقية، مما دفعه إلى تنهد بارتياح. على الرغم من أنهُ لا يزال متوترًا بعض الشيء، إلا أنه كان هناك أيضًا شيء مُثير بعض الشيء حول كل ذلك جعله يرتجف وهو يقف هناك.

من حيث الجمال، هي وتشين مانياو متشابهين للغاية. ومع ذلك، كانت تشين مانياو مثل زهرة الأوركيد النبيلة التي تنمو في وادٍ منعزل، في حين أن عشيقة الغبار الأحمر مثل وردة حمراء جميلة مليئة بأشواك حادة.

“أنا أكرهك، ملك الشبح العملاق ….” فكر، غاضبًا من الأسف على كيفية سير الأمور. لم يستطع ببساطة أن يفهم لماذا هو منحوس للغاية لأنه تعرض للخداع من قبل ملك الشبح العملاق مرة أخرى. كانت تقف هناك أمامه عشيقة الغبار الأحمر، مرتدية بدلة قرمزية من الدروع، تبدو شجاعة للغاية وهائلة، وتشع بهالة قاتلة.

 

“يبدو في الواقع أنها كانت تحاول فقط إخافتي. علاوة على ذلك، من الواضح أنها تريد تدمير خطط والدها للزواج…. في هذه الحالة، بالتأكيد لن تؤذيني…. بعد كل شيء، أنا مدعوم من والدها…. ومع ذلك، من المستحيل حقًا القول، لذلك لا يزال يتعين علي توخي الحذر.

إذا لم تسر الأمور بالطريقة التي سارت بها في المقبرة، أو إذا كان حقًا باي هاو، فإن وجود خطيبة بهذا الجمال، وديفا فوق ذلك، كان سيتركه يشعر بسعادة كبيرة. لكن بدلًا من ذلك، أصبح قلبه ينبض بالخوف، وشعر أن السماء كانت تتحول إلى الظلام فوقه. بالنسبة له، لم تكن عشيقة الغبار الأحمر جمالا مذهلًا. بل كانت وحشًا بريًا قاتلًا أو وحشًا شيطانًا.

 

 

رؤية هذه الشابة تقف في طريقه تسبب في قيام باي شياوتشون على الفور بإظهار تعبير متغطرس وغاضب على وجهه.

حتى عندما سرق الجميع نظرات إلى عشيقة الغبار الأحمر، وهي تترنح في صدمة بشأن علاقتها بملك الشبح العملاق، وقفت هناك، وأصبح تعبيرها أكثر قتامة في اللحظة، ولم يفوق غضبها سوى الإذلال الذي شعرت به.

 

 

 

“هل قلت للتو أنك باي هاو؟” قالت ببرود. على الرغم من أنها لم تتحدث بصوت عالٍ، إلا أن صوتها امتلأ بقوة ديفا، مما تسبب في تشويه الهواء وظهور رياح عاصفة من العدم.

 

 

 

ابتلع باي شياوتشون بقوة ثم أجاب بصوت مرتعش، “فقط دعيني أشرح، زيمو، أنا –“

 

 

 

ومع ذلك، قبل أن يتمكن من إكمال حديثه، أصبحت الكراهية الشرّيرة في عيون عشيقة الغبار الأحمر أكثر حدة من أي وقت مضى، وتحدثت بصوت بارد مثل ثلوج منتصف الشتاء

أبرز الدرع الذي ترتديه صدرها الواسع ووركيها الرشيقة، مما منحها شخصية مغرية وجذابة تتناسب تمامًا مع ساقيها الطويلتين والنحيلتين.

 

 

“أنت باي هاو سيئ السمعة الذي يسرق الزوجات وخائن عشيرته؟” سمعت عشيقة الغبار الأحمر العديد من القصص عن باي هاو، وكانت منزعجة بشكل خاص من الطريقة التي وصفه بها الناس بأنه سارق زوجة.

 

 

“على أي حال، لا يمكنني بالتأكيد البقاء في فيلق الشبح العملاق. قد يكون الأمر جيدًا، لكنه خطير للغاية. أدنى خطأ مني وحياتي الصغيرة المسكينة ستودع الحياة…. أنا حقًا في وسط عرين الأسد هنا “. مع هذه الأفكار في ذهنه، استدار باي شياوتشون وأسرع بعيدًا بعصبية، وقلبه ينبض في صدره طوال الوقت. لقد خرجت الأمور عن السيطرة بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يتعافى بعد، ولا يزال يعاني من التوتر.

باي شياوتشون ببساطة لا يمكن أن يتحمل الظلم بهذه الطريقة. سارق الزوجة الحقيقي لم يكن هو، لقد كان والد عشيقة الغبار الأحمر!

 

 

 

“لكن ذلك كان لأن سمو الملك قال لي –“

 

 

 

“اخرس! والدي فوق اللوحة وصالح في كل شيء. أنت فاسق شرير يضطهد الرجال الطيبين والمخلصين! في هذه المرحلة، تم الكشف عن حقيقة من كانت، لذلك لم تر عشيقة الغبار الأحمر أي حاجة لمحاولة إبقائها سرية. كراهيتها وكرهها يزدادان حدة في هذه اللحظة، تحدثت بصوت أكثر برودة من ذي قبل.

 

 

 

“لا تفكر حتى في الحديث عن الأمور المتعلقة بوالدي الملك. علاوة على ذلك، أنت غير مؤهل لتكون شريكي الداوي الرسمي. أنت فقط ابقى بعيدًا عن الأنظار في المعسكر هنا، وإذا رأيت حتى تقريرًا سيئًا واحدًا عنك، فسوف أعدمك على الفور! قيل لعشيقة الغبار الأحمر أن والدها قد رتب لها الزواج من باي هاو، ومن الواضح أنها لم تكن سعيدة بالفكرة. لم تعطه نظرة أخرى، دارت وطاردت مرة أخرى في خيمة قيادتها.

“أنت باي هاو سيئ السمعة الذي يسرق الزوجات وخائن عشيرته؟” سمعت عشيقة الغبار الأحمر العديد من القصص عن باي هاو، وكانت منزعجة بشكل خاص من الطريقة التي وصفه بها الناس بأنه سارق زوجة.

 

أبرز الدرع الذي ترتديه صدرها الواسع ووركيها الرشيقة، مما منحها شخصية مغرية وجذابة تتناسب تمامًا مع ساقيها الطويلتين والنحيلتين.

استمر الحراس المحيطون في النظر إليه بتعابير غريبة على وجوههم.

 

 

 

“هذا كل شيء؟” فكر باي شياوتشون، واقفا هناك يرمش عدة مرات. ومع ذلك، بالنظر إلى ما حدث للتو، عرف الآن أن عشيقة الغبار الأحمر لم يكن لديها أي فكرة عن هويته الحقيقية، مما دفعه إلى تنهد بارتياح. على الرغم من أنهُ لا يزال متوترًا بعض الشيء، إلا أنه كان هناك أيضًا شيء مُثير بعض الشيء حول كل ذلك جعله يرتجف وهو يقف هناك.

 

 

“لن أذهب إلى أي مكان”، قال ببرود. “بما أن الرقيب الأول لا يوافق علي، فأنا مغادر.”

“لم تتعرف علي حقًا … والآن هي خطيبتي …” شعر في الواقع بالبهجة لدرجة أن حلقه شعر بالجفاف. ثم فكر مرة أخرى في المشهد الذي حدث للتو، وبدأ في رأسه في الدوران.

 

 

“أنا أكرهك، ملك الشبح العملاق ….” فكر، غاضبًا من الأسف على كيفية سير الأمور. لم يستطع ببساطة أن يفهم لماذا هو منحوس للغاية لأنه تعرض للخداع من قبل ملك الشبح العملاق مرة أخرى. كانت تقف هناك أمامه عشيقة الغبار الأحمر، مرتدية بدلة قرمزية من الدروع، تبدو شجاعة للغاية وهائلة، وتشع بهالة قاتلة.

“يبدو في الواقع أنها كانت تحاول فقط إخافتي. علاوة على ذلك، من الواضح أنها تريد تدمير خطط والدها للزواج…. في هذه الحالة، بالتأكيد لن تؤذيني…. بعد كل شيء، أنا مدعوم من والدها…. ومع ذلك، من المستحيل حقًا القول، لذلك لا يزال يتعين علي توخي الحذر.

“لكن ذلك كان لأن سمو الملك قال لي –“

 

ومع ذلك، قبل أن يتمكن من إكمال حديثه، أصبحت الكراهية الشرّيرة في عيون عشيقة الغبار الأحمر أكثر حدة من أي وقت مضى، وتحدثت بصوت بارد مثل ثلوج منتصف الشتاء

“على أي حال، لا يمكنني بالتأكيد البقاء في فيلق الشبح العملاق. قد يكون الأمر جيدًا، لكنه خطير للغاية. أدنى خطأ مني وحياتي الصغيرة المسكينة ستودع الحياة…. أنا حقًا في وسط عرين الأسد هنا “. مع هذه الأفكار في ذهنه، استدار باي شياوتشون وأسرع بعيدًا بعصبية، وقلبه ينبض في صدره طوال الوقت. لقد خرجت الأمور عن السيطرة بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يتعافى بعد، ولا يزال يعاني من التوتر.

 

 

 

قبل أن يبتعد كثيرًا، يُمكن سماع صوت صفير عندما طار أحد الحراس الشخصيين لعشيقة الغبار الأحمر وسدت طريقه.

رؤية هذه الشابة تقف في طريقه تسبب في قيام باي شياوتشون على الفور بإظهار تعبير متغطرس وغاضب على وجهه.

 

 

“القهرمان باي”، قالت ببرود، “أنت تسير في الاتجاه الخطأ. اتبعني إلى مسكنك “. على الرغم من أن قاعدة زراعتها لم تكن عالية جدًا، كواحدة من الحراس الشخصيين للرقيب الأول، إلا أنها لا تزال تحمل نفسها بطريقة مخيفة للغاية.

 

 

 

رؤية هذه الشابة تقف في طريقه تسبب في قيام باي شياوتشون على الفور بإظهار تعبير متغطرس وغاضب على وجهه.

استمر الحراس المحيطون في النظر إليه بتعابير غريبة على وجوههم.

 

 

“لن أذهب إلى أي مكان”، قال ببرود. “بما أن الرقيب الأول لا يوافق علي، فأنا مغادر.”

إذا لم تسر الأمور بالطريقة التي سارت بها في المقبرة، أو إذا كان حقًا باي هاو، فإن وجود خطيبة بهذا الجمال، وديفا فوق ذلك، كان سيتركه يشعر بسعادة كبيرة. لكن بدلًا من ذلك، أصبح قلبه ينبض بالخوف، وشعر أن السماء كانت تتحول إلى الظلام فوقه. بالنسبة له، لم تكن عشيقة الغبار الأحمر جمالا مذهلًا. بل كانت وحشًا بريًا قاتلًا أو وحشًا شيطانًا.

 

داخليًا، شعر بالتوتر الشديد. ومع ذلك، لم يرغب حقًا في البقاء في المعسكر، علاوة على ذلك، يعرف لم أنه لم يكن مدعومًا من قبل ملك الشبح العملاق فحسب، بل لا يزال لديه تعويذة تقييدية بداخله. على الرغم من أن معظم التعويذة التقييدية قد اختفت، إلا أنها ستظل فعالة جزئيًا. علاوة على كل ذلك، جاء إلى هنا بناء على أوامر. لذلك، كان من غير المرجح أن يواجه أي تهديد خطير لحياته.

“الأمر خارج عن إرادتك، القهرمان باي. قالت الرقيب أول إنها تريدك أن تبقى في المعسكر، لذلك أنصحك بعدم عصيان أوامرها “. بمجرد أن غادرت الكلمات فمها، تحول مزارعو الروح الآخرون في المنطقة للنظر إلى باي شياوتشون. من الواضح أنه إذا عصى الأوامر، فسوف يهاجمونه على الفور.

“لقد سيطرت على الساحات أينما ذهبت لسنوات حتى الآن”، فكر. “لقد أنشأت سحر الفوز، وتلقيت عددًا لا يُحصى من رسائل الحب. دعنا نرى كيف تستجيب هذه جدة الغبار الأحمر التافهة لهذه الخطوة!

 

“هذه الجدة الغبار الأحمر لن تتخلى حقًا عن فكرتها في قتلي …” باتَ باي شياوتشون متوترًا لدرجة أن حبات العرق غطت جبهته، وأصبح يئن في قلبه. لم يكن ينوي أبدًا أن يفضح عمدًا عشيقة الغبار الأحمر، ولكن في الوقت الحالي، لم يكن لديه خيار آخر. إذا كان رد فعله أبطأ قليلًا، لكان قد تم جره بعيدًا وإعدامه. على الرغم من أن من الممكن أنها كانت تحاول فقط تخويفه، إلا أنه لم يكن واثقًا بما يكفي للمراهنة على هذا الخيار. كانت الطريقة الوحيدة لإنقاذ نفسه هي التسبب في مشهد كبير، ولهذا السبب دعا اسم ملك الشبح العملاق لوضع عشيقة الغبار الأحمر وجيشها في مكانهم.

“يا لها من جراءة!” هدر باي شياوتشون، اتسعت عيناه إلى وهج. بالطبع، داخليًا أرتجف خوفًا من الإحساس بالعديد من الهالات التي تضيق عليه.

 

 

 

متجاهلة موقف باي شياوتشون، قالت الحارسة الشابة، “من فضلك لا تجعلني أقسو عليك، القهرمان باي. اتبعني!”

 

 

 

داخليًا، شعر بالتوتر الشديد. ومع ذلك، لم يرغب حقًا في البقاء في المعسكر، علاوة على ذلك، يعرف لم أنه لم يكن مدعومًا من قبل ملك الشبح العملاق فحسب، بل لا يزال لديه تعويذة تقييدية بداخله. على الرغم من أن معظم التعويذة التقييدية قد اختفت، إلا أنها ستظل فعالة جزئيًا. علاوة على كل ذلك، جاء إلى هنا بناء على أوامر. لذلك، كان من غير المرجح أن يواجه أي تهديد خطير لحياته.

 

 

 

“إنها لا تعرف أنني باي شياوتشون، لكنني كنت متوترًا جدًا حيال ذلك في وقت سابق لدرجة أنني تراجعت على الفور. كلما تراجعت، كلما أصبح موقفها أقوى. في هذه الحالة، حان الوقت لإظهار قوتي! لا يهمني ما يقولونه، سأغادر! ومع ذلك، ما زال لا يشعر بالأمان التام بشأن كل شيء، لذلك أخرج سرًا زلة إرسال وأرسل رسالة صوتية إلى ملك الشبح العملاق.

حتى عندما بدأت الأخبار تهز فيلق الشبح العملاق بأكمله، اندلعت صيحة غاضبة من الخيمة الحمراء.

 

داخليًا، شعر بالتوتر الشديد. ومع ذلك، لم يرغب حقًا في البقاء في المعسكر، علاوة على ذلك، يعرف لم أنه لم يكن مدعومًا من قبل ملك الشبح العملاق فحسب، بل لا يزال لديه تعويذة تقييدية بداخله. على الرغم من أن معظم التعويذة التقييدية قد اختفت، إلا أنها ستظل فعالة جزئيًا. علاوة على كل ذلك، جاء إلى هنا بناء على أوامر. لذلك، كان من غير المرجح أن يواجه أي تهديد خطير لحياته.

“ملك الشبح العملاق، ابنتك تريد قتلي. هل هذا هو الزواج الذي من المفترض أنك رتبته؟ أنا على وشك الموت!!” حتى أنه لم ينتظر ردًا، نظر فجأة إلى الأعلى، نظرة شريرة وشيطانية على وجهه. نظر إلى خيمة القيادة الحمراء وصرخ بعينين مشتعلتين بالشر، “الرقيب الأول !! ما معنى هذا!؟”

 

 

 

تردد صدى صوته مثل الرعد السماوي، يرن عبر معسكر الجيش بأكمله، ويجذب انتباه جميع مزارعي الروح.

سقط عدد لا يُحصى من الفكين ردًا على كلماته. بعد كل شيء، قلة من الناس يعرفون العلاقة بين عشيقة الغبار الأحمر وملك الشبح العملاق، وبالتالي، كانت هذه الأخبار مذهلة تمامًا للجميع.

 

 

“إذا كنتِ لا تريدين الاعتراف باتفاقية الزواج التي وضعها ملك الشبح العملاق، فلا بأس بذلك. ولكن بصفتي قهرمان في مدينة الشبح العملاق، هل تعتقدين حقًا أنه يمكنكِ منعي من مغادرة هذا المعسكر ؟! إذا كان الأمر كذلك، فلا يمكنكِ إلقاء اللوم علي على التصرف بتهور! لمرافقة كلماته الغاضبة، أطلق العنان لقاعدة زراعة الروح الوليدة، مما تسبب في هواء قاتل يملأ المنطقة بأكملها. في الوقت نفسه، أبقى عينه على الخيمة ليرى رد الفعل الذي سيأتي.

 

 

 

“لقد سيطرت على الساحات أينما ذهبت لسنوات حتى الآن”، فكر. “لقد أنشأت سحر الفوز، وتلقيت عددًا لا يُحصى من رسائل الحب. دعنا نرى كيف تستجيب هذه جدة الغبار الأحمر التافهة لهذه الخطوة!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط