نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 750

الفصل 750: المرحلة التاسعة!

الفصل 750: المرحلة التاسعة!

لن تكون هذه ليلة هادئة لمدينة الإمبراطور اللدود!

في الواقع، كان هناك بالفعل عدد لا يُحصى من القدرات الإلهية والتقنيات السحرية تقترب منه، بالإضافة إلى توهج العناصر السحرية. كانت الموجة الثانية من المختارين تقترب، مع مزارعي تكوين النواة في الخلف، وخبراء الروح الوليدة في المقدمة. على الرغم من أنهم استطاعوا بالفعل رؤية أن باي شياوتشون كان مقاتلًا وحشيًا، إلا أن الحدث وصل إلى مرحلة حرجة، ولم يكن أي منهم على استعداد للتراجع.

هذا ينطبق بشكل خاص على الحي 89، المضاء حاليًا بضوء اللهب، ومليء بالصيحات الأجشة. كانت عيون باي شياوتشون قرمزية وهو ينظر حوله. كانت الموجة الأولى من عدة عشرات مختارين إما ميتين أو مستنزفين تمامًا من قوة الحياة لدرجة أنهم أصيبوا بجروح خطيرة. عندما وقف باي شياوتشون هناك داخل ضوء اللهب الوامض، بدا مرعبًا بشكل خاص!

الفصل 750: المرحلة التاسعة!

لم يكن قد شرع في قتل أي شخص، لكنهم أجبروه ولم يعطوه أي خيار آخر!

صُدِمَ تشو هونغ، ولكن في الوقت نفسه، كان سعيدا. “أخيرًا قتل بعض الناس!! لا أحد يستطيع أن ينقذك هذه المرة، باي هاو !!”

لم يكن يريد أن يسبب أي مشكلة، لكن المشكلة جاءت للعثور عليه. وليس مجرد مرة واحدة!

لن تكون هذه ليلة هادئة لمدينة الإمبراطور اللدود!

لم يكن مهتمًا بالقتال أيضًا. ومع ذلك، فقد أحاطوا به، وكان هناك المزيد من الأعداء يقتربون في كل لحظة، مما يجعل الطيران مستحيلًا. إلى جانب ذلك، لم يكن على دراية كبيرة بمدينة الإمبراطور اللدود، لذلك حتى لو تمكن من التحرر من القتال، فسيكون من المستحيل عليه الهروب.

“التنمر علي … ودفعني إلى الزاوية!!” تمتم، يرتجف جزئيًا من الغضب وجزئيًا من الخوف. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله في الوقت الحالي بخلاف الأمل في أن يتمكن ملك الشبح العملاق من إنقاذه…. كانت الأمور تتطور بسرعة كبيرة.

“التنمر علي … ودفعني إلى الزاوية!!” تمتم، يرتجف جزئيًا من الغضب وجزئيًا من الخوف. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله في الوقت الحالي بخلاف الأمل في أن يتمكن ملك الشبح العملاق من إنقاذه…. كانت الأمور تتطور بسرعة كبيرة.

وخز فروة رأسه، فكر فجأة في كيف نظر إليه باي شياوتشون بنفس الطريقة تمامًا في غلّاية مستحضر الأرواح. تحرك باي شياوتشون، متجنبًا مزارعًا عشوائيا ليظهر فجأة أمام لي تيان شينغ، ويبدو وكأنه شبح.

في الواقع، كان هناك بالفعل عدد لا يُحصى من القدرات الإلهية والتقنيات السحرية تقترب منه، بالإضافة إلى توهج العناصر السحرية. كانت الموجة الثانية من المختارين تقترب، مع مزارعي تكوين النواة في الخلف، وخبراء الروح الوليدة في المقدمة. على الرغم من أنهم استطاعوا بالفعل رؤية أن باي شياوتشون كان مقاتلًا وحشيًا، إلا أن الحدث وصل إلى مرحلة حرجة، ولم يكن أي منهم على استعداد للتراجع.

هذا ينطبق بشكل خاص على الحي 89، المضاء حاليًا بضوء اللهب، ومليء بالصيحات الأجشة. كانت عيون باي شياوتشون قرمزية وهو ينظر حوله. كانت الموجة الأولى من عدة عشرات مختارين إما ميتين أو مستنزفين تمامًا من قوة الحياة لدرجة أنهم أصيبوا بجروح خطيرة. عندما وقف باي شياوتشون هناك داخل ضوء اللهب الوامض، بدا مرعبًا بشكل خاص!

أكثر من مائة مختار يقتربون من جميع الاتجاهات، وكان العديد منهم من الأشخاص المألوفين لباي شياوتشون، بما في ذلك تشاو دونغشان ولي تيان شنغ وغيرهم.

قبل أن يتمكن لي تيان شينغ من الرد، طعنت المظلة الأبدية مباشرة في صدره!

كان الوضع ملحًا للغاية بالنسبة لباي شياوتشون للتفكير فيما يجب القيام به. بعيون تحترق بنية القتل، اندفع إلى الأمام، وأطلق العنان للطاقة المروعة وهو ينطلق في الهجوم!

“ما الذي كنت أفكر فيه لإثارة المتاعب لهذا القاتل الشرير؟ من فضلك، من فضلك لا تلاحظني! حتى عندما صلى تشاو دونغشان من أجل طريقة للخروج من الموقف، كانت مجموعة أخرى من أكثر من مائة مختار تقترب، مع تشو هونغ في وسطهم.

رررمبل!

كان يمكن سماع دوي انفجارات مع اندلاع قتال عنيف. بات باي شياوتشون لا يمكن إيقافه، ولا يهم من انتهى به الأمر أمامه، فقد تم إلقاؤهم جميعًا للخلف، ورُشَّ الدم من أفواههم، وصدموا تمامًا من قوة باي شياوتشون وشراسته.

“أين من المفترض أن نضربه؟ سرعته، جسده المادي، قدرته على التحمل، دفاعاته … انهم جميعًا على أعلى مستوى! كيف نحارب هذا؟!”

“إنه أقوى مما كان عليه في غلّاية مستحضر الأرواح!”

ضغط الجميع بقلق على الهجوم، وسرعان ما أصبحَ المشهد واحدًا من الفوضى المطلقة. كان لي تيان شنغ في الحشد، يؤدي إيماءة تعويذة استدعت سحب الغاز السام. يعرف مدى رعب باي شياوتشون، وبالتالي تراجع الخلف، وعلى استعداد للفرار إذا اضطر إلى ذلك.

“إذن هذا هو باي هاو، الشخصي الأسطوري الذي هزم مائة مختار!”

وخز فروة رأسه، فكر فجأة في كيف نظر إليه باي شياوتشون بنفس الطريقة تمامًا في غلّاية مستحضر الأرواح. تحرك باي شياوتشون، متجنبًا مزارعًا عشوائيا ليظهر فجأة أمام لي تيان شينغ، ويبدو وكأنه شبح.

“إنه قوي، لكننا نفوقه عددًا. إلى جانب ذلك، نحن في مدينة الإمبراطور اللدود!”

“هذا باي هاو كارثة حقيقية!” تمتمت من خلال صرير أسنانها. من وجهة نظرها، فقد ساعدته بالفعل مرة واحدة. بدون تدخلها، كان الدوق السماوي من عشيرة تشين قد نظر بالتأكيد في الأمر. على الرغم من أنها تأثرت بالطريقة التي استفادت بها من الموقف، إلا أن هذا الشعور لم يكن عميقًا جدًا، وسرعان ما تلاشى. الآن هنا والدها، يطلب منها مرة أخرى أن تذهب لحماية باي هاو. دون حتى التفكير في الأمر، رفضت.

ضغط الجميع بقلق على الهجوم، وسرعان ما أصبحَ المشهد واحدًا من الفوضى المطلقة. كان لي تيان شنغ في الحشد، يؤدي إيماءة تعويذة استدعت سحب الغاز السام. يعرف مدى رعب باي شياوتشون، وبالتالي تراجع الخلف، وعلى استعداد للفرار إذا اضطر إلى ذلك.

كان باي شياوتشون مثل كابوس في شكل حي للي تيان شنغ، الذي سرعان ما صفع حقيبته لإخراج قلب بشري حقيقي، يقطر بالدم. التواء الوجه مع زمجرة شريرة، سحق القلب، مما تسبب في رائحة عطرة تشبه عطر المرأة لتنفجر. ثم ظهرت صورة امرأة، وجهها ملتوي في عذاب وهي تطلق اللهب نحو باي شياوتشون.

ومع ذلك، قبل أن يدرك ما يحدث، باي شياوتشون … نظر من خلال الحشد مباشرة في عينيه!

كان الوضع ملحًا للغاية بالنسبة لباي شياوتشون للتفكير فيما يجب القيام به. بعيون تحترق بنية القتل، اندفع إلى الأمام، وأطلق العنان للطاقة المروعة وهو ينطلق في الهجوم!

وخز فروة رأسه، فكر فجأة في كيف نظر إليه باي شياوتشون بنفس الطريقة تمامًا في غلّاية مستحضر الأرواح. تحرك باي شياوتشون، متجنبًا مزارعًا عشوائيا ليظهر فجأة أمام لي تيان شينغ، ويبدو وكأنه شبح.

حتى التقنيات والعناصر السحرية لخبراء الروح الوليدة لم تؤثر عليه كثيرًا. على الأكثر، تسببوا له في عبوس قليلًا.

قفز قلب لي تيان شنغ إلى حلقه، واستدار على الفور وهرب. ومع ذلك، ضحك باي شياوتشون بجنون واستخدم قبضة هز الجبل، وأطلق العنان لمستويات لا تُصدق من قوة جسده المادي للانفجار بين الحشد. باستخدام المظلة الأبدية للدفاع عن نفسه ضد القدرات الإلهية والتقنيات السحرية، … أنطلق بمطاردة لي تيان شنغ!

من الواضح أن أيا من هؤلاء المختارين لم يفكر أبدًا في أن مزارع الروح الوليدة يمكن أن يكون بهذه القوة. لا يُصدق إلى مستوى سخيف.

كان باي شياوتشون مثل كابوس في شكل حي للي تيان شنغ، الذي سرعان ما صفع حقيبته لإخراج قلب بشري حقيقي، يقطر بالدم. التواء الوجه مع زمجرة شريرة، سحق القلب، مما تسبب في رائحة عطرة تشبه عطر المرأة لتنفجر. ثم ظهرت صورة امرأة، وجهها ملتوي في عذاب وهي تطلق اللهب نحو باي شياوتشون.

هذا ينطبق بشكل خاص على الحي 89، المضاء حاليًا بضوء اللهب، ومليء بالصيحات الأجشة. كانت عيون باي شياوتشون قرمزية وهو ينظر حوله. كانت الموجة الأولى من عدة عشرات مختارين إما ميتين أو مستنزفين تمامًا من قوة الحياة لدرجة أنهم أصيبوا بجروح خطيرة. عندما وقف باي شياوتشون هناك داخل ضوء اللهب الوامض، بدا مرعبًا بشكل خاص!

تغير تعبير باي شياوتشون. شعر أن لي تيان شينغ لم يكن يعتمد على بعض التقنيات العادية. بدا القلب الذي سحقه للتو صادما من جميع النواحي. علاوة على ذلك، بدا أن المرأة الغامضة التي كانت تسرع نحوه لديها ثقب في صدرها حيث يجب أن يكون قلبها.

هذا ينطبق بشكل خاص على الحي 89، المضاء حاليًا بضوء اللهب، ومليء بالصيحات الأجشة. كانت عيون باي شياوتشون قرمزية وهو ينظر حوله. كانت الموجة الأولى من عدة عشرات مختارين إما ميتين أو مستنزفين تمامًا من قوة الحياة لدرجة أنهم أصيبوا بجروح خطيرة. عندما وقف باي شياوتشون هناك داخل ضوء اللهب الوامض، بدا مرعبًا بشكل خاص!

قفز باي شياوتشون للخلف لتجنب المرأة، ولكن في الوقت نفسه، ألقى المظلة الأبدية أمامه، مما جعلها سلسلة من الضوء أطلقت باتجاه لي تيان شنغ.

صُدِمَ تشو هونغ، ولكن في الوقت نفسه، كان سعيدا. “أخيرًا قتل بعض الناس!! لا أحد يستطيع أن ينقذك هذه المرة، باي هاو !!”

قبل أن يتمكن لي تيان شينغ من الرد، طعنت المظلة الأبدية مباشرة في صدره!

كان يمكن سماع دوي انفجارات مع اندلاع قتال عنيف. بات باي شياوتشون لا يمكن إيقافه، ولا يهم من انتهى به الأمر أمامه، فقد تم إلقاؤهم جميعًا للخلف، ورُشَّ الدم من أفواههم، وصدموا تمامًا من قوة باي شياوتشون وشراسته.

امتصت قوة الحياة، وعندما ملأه الألم، لوح باي شياوتشون بإصبعه، مما تسبب في عودة المظلة الأبدية نحوه. ثم ضرب يده على الأرض، مما تسبب في ظهور حاجز من المسامير الحادة من الأرض للدفاع عن نفسه من القدرات الإلهية القادمة.

رررمبل!

بالنظر إلى مقدار قوة الحياة التي كانت تتدفق إلى باي شياوتشون، أصبحت عظامه المخففة تقترب بسرعة من المرحلة التاسعة.

“يا لها من جرأةً لا تُصدق!”

“فقط أكثر قليلًا … وسأخترق!” حتى عندما وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، تحطمت المسامير من حوله، وأنطلق العشرات من المزارعين نحوه. اصبح كل شيء ضبابيًا، لكن هذا لم يكن مهمًا كثيرًا لباي شياوتشون. علِمَ أن كل من في المنطقة هو عدوه.

“التنمر علي … ودفعني إلى الزاوية!!” تمتم، يرتجف جزئيًا من الغضب وجزئيًا من الخوف. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله في الوقت الحالي بخلاف الأمل في أن يتمكن ملك الشبح العملاق من إنقاذه…. كانت الأمور تتطور بسرعة كبيرة.

يمكن سماع أصوات هدير لأنه اعتمد على سرعة لا تُصدق تحد من النقل الآني. من خلال عدم استخدام قاعدة زراعته، حافظ على القوة الروحية، وبالتالي يمكنه الاستمرار في القتال لفترة أطول. إلى جانب ذلك، كان هناك الكثير من الأشخاص في المنطقة الذين يمكنهم المساعدة في الحفاظ على قوة جسده المادي.

“التنمر علي … ودفعني إلى الزاوية!!” تمتم، يرتجف جزئيًا من الغضب وجزئيًا من الخوف. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله في الوقت الحالي بخلاف الأمل في أن يتمكن ملك الشبح العملاق من إنقاذه…. كانت الأمور تتطور بسرعة كبيرة.

يمكن سماع قتال عنيف، وفي الوقت نفسه، ظهر المزيد من مزارعي الروح على الساحة. كان من الصعب على باي شياوتشون منع جميع القدرات الإلهية الواردة والعناصر السحرية بمظلته الأبدية، وبدأ البعض في الوصول إليه.

امتصت قوة الحياة، وعندما ملأه الألم، لوح باي شياوتشون بإصبعه، مما تسبب في عودة المظلة الأبدية نحوه. ثم ضرب يده على الأرض، مما تسبب في ظهور حاجز من المسامير الحادة من الأرض للدفاع عن نفسه من القدرات الإلهية القادمة.

ومع ذلك، فإن الهجمات التي هبطت عليه لم تجعله يتوقف ولو للحظة. أصبحَ حقًا مثل الشيطان الخالد المتجسد. كانت التقنيات السحرية من مزارعي تكوين النواة لا شيء بالنسبة له، وهي حقيقة دفعت عددًا قليلًا من الناس إلى اللهاث في حالة صدمة.

بالنظر إلى أنه يتعامل فقط مع عشرات الهجمات القادمة، يمكن لمظلته الأبدية الدفاع عنه جيدًا بما يكفي لدرجة أنه استطاع أيضًا المقاومة. مع كل ضربة بقبضة استخدمها، أرسل شخصًا يطير، ثم يمتص قوة حياته.

حتى التقنيات والعناصر السحرية لخبراء الروح الوليدة لم تؤثر عليه كثيرًا. على الأكثر، تسببوا له في عبوس قليلًا.

“يا لها من جرأةً لا تُصدق!”

بالنظر إلى أنه يتعامل فقط مع عشرات الهجمات القادمة، يمكن لمظلته الأبدية الدفاع عنه جيدًا بما يكفي لدرجة أنه استطاع أيضًا المقاومة. مع كل ضربة بقبضة استخدمها، أرسل شخصًا يطير، ثم يمتص قوة حياته.

لم يكن يريد أن يسبب أي مشكلة، لكن المشكلة جاءت للعثور عليه. وليس مجرد مرة واحدة!

من الواضح أن أيا من هؤلاء المختارين لم يفكر أبدًا في أن مزارع الروح الوليدة يمكن أن يكون بهذه القوة. لا يُصدق إلى مستوى سخيف.

لم يكن يريد أن يسبب أي مشكلة، لكن المشكلة جاءت للعثور عليه. وليس مجرد مرة واحدة!

قوة جسده المادي تفوق الخيال، وتركتهم مهتزين تمامًا.

في هذه الأثناء، خارج مدينة الإمبراطور اللدود في فيلق الشبح العملاق، كانت عشيقة الغبار الأحمر تجلس في خيمة القيادة الحمراء الخاصة بها، وجبينها مجعد بشكل قاتم. في يدها زلة إرسال من اليشم تردد صوت ملك الشبح العملاق في ذهنها.

“ما هذا الرجل؟ أليس لديه أي نقاط ضعف؟!؟!”

في هذه الأثناء، خارج مدينة الإمبراطور اللدود في فيلق الشبح العملاق، كانت عشيقة الغبار الأحمر تجلس في خيمة القيادة الحمراء الخاصة بها، وجبينها مجعد بشكل قاتم. في يدها زلة إرسال من اليشم تردد صوت ملك الشبح العملاق في ذهنها.

“أين من المفترض أن نضربه؟ سرعته، جسده المادي، قدرته على التحمل، دفاعاته … انهم جميعًا على أعلى مستوى! كيف نحارب هذا؟!”

يمكن سماع أصوات هدير لأنه اعتمد على سرعة لا تُصدق تحد من النقل الآني. من خلال عدم استخدام قاعدة زراعته، حافظ على القوة الروحية، وبالتالي يمكنه الاستمرار في القتال لفترة أطول. إلى جانب ذلك، كان هناك الكثير من الأشخاص في المنطقة الذين يمكنهم المساعدة في الحفاظ على قوة جسده المادي.

بالنظر إلى أن عددًا أقل من الناس تُركوا واقفين بالقرب من باي شياوتشون، يمكن رؤية التعبيرات المرعوبة على وجوه العديد منهم. لم يجرؤ أي منهم على شن المزيد من الهجمات، وبدأ معظمهم في التراجع. كان تشاو دونغشان هناك على الأرض، وقلبه مليء بالندم أثناء فراره، مرعوبًا من أن باي شياوتشون سيلاحظه.

“إذا كان لديه رغبة في الموت، فدعه يموت!” شخرت ببرود، وعلى وشك وضع زلة اليشم عندما جاءت رسالة أخرى من ملك الشبح العملاق. كانت هي الوحيدة التي تسمع الكلمات الغاضبة التي قالها، ومهما كانت، فقد جعلتها تجلس هناك في صمت قاتم للحظة قبل أن تنهض على قدميها.

“ما الذي كنت أفكر فيه لإثارة المتاعب لهذا القاتل الشرير؟ من فضلك، من فضلك لا تلاحظني! حتى عندما صلى تشاو دونغشان من أجل طريقة للخروج من الموقف، كانت مجموعة أخرى من أكثر من مائة مختار تقترب، مع تشو هونغ في وسطهم.

“سأساعده فقط في هذه المرة الأخيرة!” مع ذلك، خرجت من خيمة القيادة، واستدعت بضع عشرات من جنود فيلق الشبح العملاق، ثم توجهت نحو الحي 89 في مدينة الإمبراطور اللدود!

عندما اقتربوا بما فيه الكفاية، أصبح بإمكانهم رؤية المذبحة في المنطقة، وجثث العديد من المختارين متناثرة على الأرض حول باي شياوتشون، الذي كانت عروقه الفولاذية تضخ، والذي أشعَّ جوًا من الجنون الوحشي.

لم يكن مهتمًا بالقتال أيضًا. ومع ذلك، فقد أحاطوا به، وكان هناك المزيد من الأعداء يقتربون في كل لحظة، مما يجعل الطيران مستحيلًا. إلى جانب ذلك، لم يكن على دراية كبيرة بمدينة الإمبراطور اللدود، لذلك حتى لو تمكن من التحرر من القتال، فسيكون من المستحيل عليه الهروب.

صُدِمَ تشو هونغ، ولكن في الوقت نفسه، كان سعيدا. “أخيرًا قتل بعض الناس!! لا أحد يستطيع أن ينقذك هذه المرة، باي هاو !!”

لم يكن قد شرع في قتل أي شخص، لكنهم أجبروه ولم يعطوه أي خيار آخر!

حتى مع وصول تشو هونغ، سحب باي شياوتشون المظلة الأبدية من جسد أحد مزارعي الروح. مع قوة الحياة التي اكتسبها للتو، وبإمكانه معرفة أن عظامه المخففة لم تعد في المرحلة الثامنة، بل … في التاسع!

“أين من المفترض أن نضربه؟ سرعته، جسده المادي، قدرته على التحمل، دفاعاته … انهم جميعًا على أعلى مستوى! كيف نحارب هذا؟!”

مع ذلك، نظر ببطء إلى تشو هونغ.

لم يكن قد شرع في قتل أي شخص، لكنهم أجبروه ولم يعطوه أي خيار آخر!

“تشو هونغ!” قال وعيناه تحترقان بنية القتل عندما تأرجح وهو يتحرك!

ضغط الجميع بقلق على الهجوم، وسرعان ما أصبحَ المشهد واحدًا من الفوضى المطلقة. كان لي تيان شنغ في الحشد، يؤدي إيماءة تعويذة استدعت سحب الغاز السام. يعرف مدى رعب باي شياوتشون، وبالتالي تراجع الخلف، وعلى استعداد للفرار إذا اضطر إلى ذلك.

في هذه الأثناء، خارج مدينة الإمبراطور اللدود في فيلق الشبح العملاق، كانت عشيقة الغبار الأحمر تجلس في خيمة القيادة الحمراء الخاصة بها، وجبينها مجعد بشكل قاتم. في يدها زلة إرسال من اليشم تردد صوت ملك الشبح العملاق في ذهنها.

لم يكن يريد أن يسبب أي مشكلة، لكن المشكلة جاءت للعثور عليه. وليس مجرد مرة واحدة!

“هذا باي هاو كارثة حقيقية!” تمتمت من خلال صرير أسنانها. من وجهة نظرها، فقد ساعدته بالفعل مرة واحدة. بدون تدخلها، كان الدوق السماوي من عشيرة تشين قد نظر بالتأكيد في الأمر. على الرغم من أنها تأثرت بالطريقة التي استفادت بها من الموقف، إلا أن هذا الشعور لم يكن عميقًا جدًا، وسرعان ما تلاشى. الآن هنا والدها، يطلب منها مرة أخرى أن تذهب لحماية باي هاو. دون حتى التفكير في الأمر، رفضت.

عند هذه النقطة، كان الخبراء الأقوياء من العشائر النبيلة والأرستقراطية يتلقون رسائل من مختلف الأمراء والأميرات وغيرهم من المزارعين الشباب.

“إذا كان لديه رغبة في الموت، فدعه يموت!” شخرت ببرود، وعلى وشك وضع زلة اليشم عندما جاءت رسالة أخرى من ملك الشبح العملاق. كانت هي الوحيدة التي تسمع الكلمات الغاضبة التي قالها، ومهما كانت، فقد جعلتها تجلس هناك في صمت قاتم للحظة قبل أن تنهض على قدميها.

قوة جسده المادي تفوق الخيال، وتركتهم مهتزين تمامًا.

“سأساعده فقط في هذه المرة الأخيرة!” مع ذلك، خرجت من خيمة القيادة، واستدعت بضع عشرات من جنود فيلق الشبح العملاق، ثم توجهت نحو الحي 89 في مدينة الإمبراطور اللدود!

لم يكن قد شرع في قتل أي شخص، لكنهم أجبروه ولم يعطوه أي خيار آخر!

عند هذه النقطة، كان الخبراء الأقوياء من العشائر النبيلة والأرستقراطية يتلقون رسائل من مختلف الأمراء والأميرات وغيرهم من المزارعين الشباب.

“إذا كان لديه رغبة في الموت، فدعه يموت!” شخرت ببرود، وعلى وشك وضع زلة اليشم عندما جاءت رسالة أخرى من ملك الشبح العملاق. كانت هي الوحيدة التي تسمع الكلمات الغاضبة التي قالها، ومهما كانت، فقد جعلتها تجلس هناك في صمت قاتم للحظة قبل أن تنهض على قدميها.

“يا لها من جرأةً لا تُصدق!”

في هذه الأثناء، خارج مدينة الإمبراطور اللدود في فيلق الشبح العملاق، كانت عشيقة الغبار الأحمر تجلس في خيمة القيادة الحمراء الخاصة بها، وجبينها مجعد بشكل قاتم. في يدها زلة إرسال من اليشم تردد صوت ملك الشبح العملاق في ذهنها.

هذا صحيحًا بشكل خاص عندما بدأت أخبار القتلى في التسرب. أرسلت العشائر المعنية الناس على الفور، حتى أن بعض كِبار الخبراء الأقوياء ذهبوا شخصيًا.

“هذا باي هاو كارثة حقيقية!” تمتمت من خلال صرير أسنانها. من وجهة نظرها، فقد ساعدته بالفعل مرة واحدة. بدون تدخلها، كان الدوق السماوي من عشيرة تشين قد نظر بالتأكيد في الأمر. على الرغم من أنها تأثرت بالطريقة التي استفادت بها من الموقف، إلا أن هذا الشعور لم يكن عميقًا جدًا، وسرعان ما تلاشى. الآن هنا والدها، يطلب منها مرة أخرى أن تذهب لحماية باي هاو. دون حتى التفكير في الأمر، رفضت.

“إنه أقوى مما كان عليه في غلّاية مستحضر الأرواح!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط