نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 761

الفصل 761: التعرف علي؟

بدا باي شياوتشون صارمًا للغاية ، وأخذ زلة اليشم ثم قال ، “رتب غرفة خاصة لي!”

مرة أخرى عندما عين سيد السماء الكبرى باي شياوتشون كمفوض للتفتيش ، حول الكثير من الناس في مدينة الإمبراطور اللدود انتباههم إلى قصر التفتيش في الحي 4. لذلك ، لاحظ الكثير من الناس عندما قاد 1000 رجل أسود مدرع إلى العراء ، وارتجفوا من الخوف.

ذهل السجان والضباط الآخرون من رد باي شياوتشون ، وبدأوا على الفور في الارتعاش أكثر من ذي قبل. بقلوب تدق بسرعة ، والعرق يتصبب على ظهورهم ، سارعوا وراءه.

كلهم تذكروا فجأة ما أصبح الآن شيئًا من الأسطورة. في الماضي ، تسبب هذا الجيش في هطول الدماء على مدينة الإمبراطور ، وأصبح يُعرف باسم ….

أصبحت المنطقة هادئة للغاية ، وانحنى جميع الحراس بعمق في اتجاه معين أسفل الممر. نظر السجناء بعصبية ورأوا السجان، وتعابير متملقة على وجهه وهو يسير في القاعة إلى جانب شاب.

“كتيبة دم جنود الجثة !!”

الأهم من ذلك ، عرف الجميع أيضًا أن الشخص الذي قاد الآن جيش سيد السماء الكبرى كان … باي هاو!!

“في الماضي، تسببوا في هطول الدماء لمدة سبعة أشهر متتالية… كتيبة دم جنود الجثة !!”

في الوقت نفسه ، بدأ جنود الجثث المدرعة السوداء إلى جانبه يشعون هالات قاتلة جعلت المنطقة تبدو على الفور وكأنها جحيم مليء بأرواح أسورا الحاقدة.

ركزت عيون لا حصر لها على باي شياوتشون ، وجنود كتيبة دم جنود الجثة الذين تبعوه. اهتز النبلاء والأرستقراطية ، ليس بسبب أي خوف من باي شياوتشون نفسه ، ولكن الخوف من جيش جنود الجثث. علاوة على ذلك ، كانوا يخشون من يمثله هذا الجيش … سيد السماء الكبرى!!

كان الحدث الدموي منذ بضع ليال فقط لا يزال موضوع الكثير من النقاش ، وكان الجميع يعلم أن الانتقام الذي سيحدثه باي هاو سيكون حدثا كبيرًا!

كانت هناك العديد من القصص حول هذا الجيش من جنود الجثث. في إحدى القصص ، تم تجميعها من قبل إمبراطور الجيل الثالث، وهو نوع من قوة العمليات السوداء التي سيطر عليها الأباطرة من جيل إلى جيل. الآن ، على الرغم من ذلك ، سقط هذا الجيش في أيدي سيد السماء الكبرى.

“أنا أعمل لدى الماركيز السماوي تشو! يا لها من جرأة لديك!”

ومع ذلك ، قال أشخاص آخرون إن ما يسمى بجيش جنود الجثة لم يكن موجودًا قبل صعود سيد السماء الكبرى. من المفترض أنه أنشأ الجيش باستخدام جثث النبلاء والأرستقراطيين الذين قاوموه!

بسبب صلاتهم ، لم يتمكن هؤلاء السجناء من الحصول على حريتهم ، لكنهم كانوا يتمتعون بحياة جيدة نسبيًا داخل السجن ، وتقريبًا نفس الوصول إلى موارد الزراعة كما كان لديهم في الخارج.

تقريبًا كل قصة أصل ممكنة للجيش كانت موجودة ، ولكن جميعها كانت مرتبطة بـ سيد السماء الكبرى!

“هل تعرفني؟” قال باي شياوتشون ببرود ، وأبقى يديه مشبكتين خلف ظهره وذقنه مرفوع عاليًا.

عندما بدأت أخبار ظهور جنود الجثة في الانتشار ، اهتز الكثير من الناس ، وبدأوا في إيلاء اهتمام وثيق لما يحدث.

الفصل 761: التعرف علي؟

الجميع يعرف… أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث! !

كانت عقول الجميع تتسابق وهم يفكرون فيما سيحدث ، وفي الوقت نفسه ، بات الجميع على أهبة الاستعداد تمامًا.

الأهم من ذلك ، عرف الجميع أيضًا أن الشخص الذي قاد الآن جيش سيد السماء الكبرى كان … باي هاو!!

غاضبًا ، حدق باي شياوتشون في السجان وقال ، “أيها السجان ، هل يمكن أن تكون تريد من مفوض التفتيش أن يذهب شخصيًا لإحضار السجناء؟”

لقد أساء إلى عدد لا يحصى من المختارين ، وعلى الرغم من أنه لم يكن لديه تعاملات مباشرة مع كل شخص ذو مكانة عالية بين النبلاء والأرستقراطية ، إلا أنه كان مرتبطا بهم جميعًا تقريبًا.

في الوقت نفسه ، بدأ جنود الجثث المدرعة السوداء إلى جانبه يشعون هالات قاتلة جعلت المنطقة تبدو على الفور وكأنها جحيم مليء بأرواح أسورا الحاقدة.

كان الحدث الدموي منذ بضع ليال فقط لا يزال موضوع الكثير من النقاش ، وكان الجميع يعلم أن الانتقام الذي سيحدثه باي هاو سيكون حدثا كبيرًا!

ذهل السجان والضباط الآخرون من رد باي شياوتشون ، وبدأوا على الفور في الارتعاش أكثر من ذي قبل. بقلوب تدق بسرعة ، والعرق يتصبب على ظهورهم ، سارعوا وراءه.

كانت عقول الجميع تتسابق وهم يفكرون فيما سيحدث ، وفي الوقت نفسه ، بات الجميع على أهبة الاستعداد تمامًا.

“كتيبة دم جنود الجثة !!”

لم يكن لدى باي شياوتشون في الواقع أي فكرة عن أن خروجه على رأس 1000 جندي مدرع أسود سيسبب مثل هذه الضجة. لقد شعر بشعور رائع لكونه مركز الكثير من الاهتمام ، ولم يسعه إلا الاستمتاع بنجاحه.

الأهم من ذلك ، عرف الجميع أيضًا أن الشخص الذي قاد الآن جيش سيد السماء الكبرى كان … باي هاو!!

“آه ، لقد مر وقت طويل … طويل جدًا ، في الواقع ، منذ أن استمتعت بمثل هذا المجد…. بالعودة إلى مدينة الشبح العملاق ، كنت قهرمان ، ومع ذلك ، لم يكن لدي قوة عسكرية حقيقية! اعتبارًا من هذه اللحظة ، شعر باي شياوتشون حقًا كما لو أن لديه الحق في النظر إلى كل الخليقة بازدراء. رفع ذقنه ، تباطأ قليلًا عندما طار في الهواء.

“بصفتي مفوض التفتيش ، جئت إلى هنا لاستجواب هؤلاء السجناء شخصيًا. أحضرهم كما أدعوهم. علاوة على ذلك، لا يسمح لأحد بإزعاجي أثناء قيامي بالاستجوابات!” بعد أن توقف عند الباب ، نظر باي شياوتشون حوله بتعبير صارم. أعرب السجان على الفور عن موافقته.

كانت وجهته اللجوء الكبير لمدينة الإمبراطور اللدود ، والتي لم تكن موجودة في المنطقة الوسطى. بدلًا من ذلك ، كان في الحي 49. بينما باي شياوتشون يطير مع جنوده المدرعين السود البالغ عددهم 1000 جندي ، نظر إليه حراس المدينة من مسافة بعيدة ، ولم يجرؤوا على الاقتراب. على هذا النحو ، تمكن باي شياوتشون من الذهاب مباشرة إلى اللجوء الكبير.

استمر الصراخ للوقت الذي يستغرقه خمسة انفاس. بعد ذلك ، فتح باب الغرفة الخاصة ، وتم طرد شخصية مرتجفة ، والتي كانت بالطبع السجين الذي دخل الغرفة مع باي شياوتشون. كانت عيناه مزججتين ، وبدا أنه على وشك الانهيار.

تم بناء اللجوء الكبير ليبدو وكأنه ثعبان ضخم ملفوف. كان المدخل هو فم الثعبان ، وبمجرد ظهور باي شياوتشون هناك ، طار السجان وغيره من ضباط السجن المهمين لمقابلته. تسبب مشهد باي شياوتشون وجنوده المدرعين السود البالغ عددهم 1000 جندي في ارتعاشهم جميعًا من الخوف.

“أنا أعمل لدى الماركيز السماوي تشو! يا لها من جرأة لديك!”

من الواضح أنهم سمعوا أن باي هاو هذا قد تم تعيينه من قبل سيد السماء الكبرى للعمل كمفوض للتفتيش. ارتجفوا ، شبكوا أيديهم ، وانحنوا ، وقالوا ، “تحياتي ، مفوض التفتيش!”

كانت وجهته اللجوء الكبير لمدينة الإمبراطور اللدود ، والتي لم تكن موجودة في المنطقة الوسطى. بدلًا من ذلك ، كان في الحي 49. بينما باي شياوتشون يطير مع جنوده المدرعين السود البالغ عددهم 1000 جندي ، نظر إليه حراس المدينة من مسافة بعيدة ، ولم يجرؤوا على الاقتراب. على هذا النحو ، تمكن باي شياوتشون من الذهاب مباشرة إلى اللجوء الكبير.

“هل تعرفني؟” قال باي شياوتشون ببرود ، وأبقى يديه مشبكتين خلف ظهره وذقنه مرفوع عاليًا.

تم بناء اللجوء الكبير ليبدو وكأنه ثعبان ضخم ملفوف. كان المدخل هو فم الثعبان ، وبمجرد ظهور باي شياوتشون هناك ، طار السجان وغيره من ضباط السجن المهمين لمقابلته. تسبب مشهد باي شياوتشون وجنوده المدرعين السود البالغ عددهم 1000 جندي في ارتعاشهم جميعًا من الخوف.

سجان اللجوء الكبير رجلًا في منتصف العمر وكان سمينا لدرجة أنه تقريبًا كرة. قال مبتسمًا بعصبية ، “مفوض التفتيش باي ، لديك نزاهة غير محدودة ، ومشهورة بشكل مذهل. لا أحد مثلنا يمكنه فقط التحديق إلى الأعلى في روعتك. قبل بضعة أشهر فقط ، نظر إليك تابعك المتواضع من بعيد ، سيدي ، وأعجب بلا نهاية بشخصيتك المهيبة. لأي سبب من الأسباب أتيت ، يا سيدي ، سيفعل تابعك المتواضع كل ما في وسعه لمساعدتك “.

تقريبًا كل قصة أصل ممكنة للجيش كانت موجودة ، ولكن جميعها كانت مرتبطة بـ سيد السماء الكبرى!

كان السجان يشعر بالتوتر الشديد. حقيقة أن هذا كان أول موقع اختار باي شياوتشون زيارته بعد توليه قيادة كتيبة دم جنود الجثة تركه يشعر بعدم الاستقرار الشديد.

“آه ، لقد مر وقت طويل … طويل جدًا ، في الواقع ، منذ أن استمتعت بمثل هذا المجد…. بالعودة إلى مدينة الشبح العملاق ، كنت قهرمان ، ومع ذلك ، لم يكن لدي قوة عسكرية حقيقية! اعتبارًا من هذه اللحظة ، شعر باي شياوتشون حقًا كما لو أن لديه الحق في النظر إلى كل الخليقة بازدراء. رفع ذقنه ، تباطأ قليلًا عندما طار في الهواء.

لم يكن باي شياوتشون سعيدًا جدًا بالإطراء العلني ، ولم يكن لديه أي شعور على الإطلاق بأن السجان كان صادقًا. ومع ذلك ، بالنظر إلى وضعه الحالي ، سيكون فقدان ماء الوجه كبيرًا للتسبب في مشاكل لشخصيًات متواضعة مثل السجان. قال وهو يشخر ببرود ، “كفى هراء. فقط اتبعني وافعل ما أقول!

كانت وجهته اللجوء الكبير لمدينة الإمبراطور اللدود ، والتي لم تكن موجودة في المنطقة الوسطى. بدلًا من ذلك ، كان في الحي 49. بينما باي شياوتشون يطير مع جنوده المدرعين السود البالغ عددهم 1000 جندي ، نظر إليه حراس المدينة من مسافة بعيدة ، ولم يجرؤوا على الاقتراب. على هذا النحو ، تمكن باي شياوتشون من الذهاب مباشرة إلى اللجوء الكبير.

تشابكت يداه خلف ظهره ، ومشى بغطرسة في اللجوء الكبير.

“في الماضي، تسببوا في هطول الدماء لمدة سبعة أشهر متتالية… كتيبة دم جنود الجثة !!”

ذهل السجان والضباط الآخرون من رد باي شياوتشون ، وبدأوا على الفور في الارتعاش أكثر من ذي قبل. بقلوب تدق بسرعة ، والعرق يتصبب على ظهورهم ، سارعوا وراءه.

غاضبًا ، حدق باي شياوتشون في السجان وقال ، “أيها السجان ، هل يمكن أن تكون تريد من مفوض التفتيش أن يذهب شخصيًا لإحضار السجناء؟”

على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يتواجد فيها باي شياوتشون في اللجوء الكبير ، بالنظر إلى الوقت الذي قضاه كحارس في سجن الشيطان ، والكثير منه كالمحقق المظلم رقم واحد ، فقد تعرف على الفور على الرائحة العفنة للسجن الذي دخل أنفه. كان كل شيء مألوفا جدًا.

وسرعان ما اصطف عشرات السجناء في الخارج، وهم يرتجفون خوفًا وغير متأكدين مما يحدث. عندما بدأ السجناء يتحدثون فيما بينهم في محاولة لمعرفة ما يجري، أسكتهم الحراس على الفور.

في النهاية ، وصلوا في قاعة السجان الكبرى ، حيث جلس باي شياوتشون وقال ، “أخرج كل السجلات المتعلقة بالسجناء الحاليين.”

بدا باي شياوتشون صارمًا للغاية ، وأخذ زلة اليشم ثم قال ، “رتب غرفة خاصة لي!”

أعرب السجان الذي يتصبب عرقًا بعصبية على الفور عن موافقته ، ثم رتب لإحضار جميع سجلات السجناء. سرعان ما وصلت هذه السجلات في شكل زلة يشم ، والتي سلمها السجان شخصيًا إلى باي شياوتشون.

ردًا على ذلك ، أحاط بهم الحراس ببساطة ، وتعابير شريرة على وجوههم وهم يغلقون قواعد زراعتهم ويجرونهم إلى الغرفة الخاصة التي تم تخصيصها لباي شياوتشون.

بدا باي شياوتشون صارمًا للغاية ، وأخذ زلة اليشم ثم قال ، “رتب غرفة خاصة لي!”

الأهم من ذلك ، عرف الجميع أيضًا أن الشخص الذي قاد الآن جيش سيد السماء الكبرى كان … باي هاو!!

مع ذلك ، بدأ في دراسة زلة اليشم.

“التالي!” ثم كسر صوت باي شياوتشون الصمت وهو يتحدث من الغرفة الخاصة.

رتب السجان على الفور لإخلاء أجمل غرفة في اللجوء الكبير بأكمله لاستخدام باي شياوتشون. كان يأمل فقط أن يتمكن من خروج باي شياوتشون من السجن في أسرع وقت ممكن. إن وجود كتيبة دم جنود الجثة جعله يشعر بالتوتر الشديد.

كانت هناك العديد من القصص حول هذا الجيش من جنود الجثث. في إحدى القصص ، تم تجميعها من قبل إمبراطور الجيل الثالث، وهو نوع من قوة العمليات السوداء التي سيطر عليها الأباطرة من جيل إلى جيل. الآن ، على الرغم من ذلك ، سقط هذا الجيش في أيدي سيد السماء الكبرى.

بالنظر إلى الخبرة التي اكتسبها في سجن الشيطان ، تمكن باي شياوتشون بسرعة من البحث عن السجناء الذين كانوا مرتبطين بطريقة ما بالأرستقراطية والنبلاء في مدينة الإمبراطور والتعرف عليهم. “هذا السجين…. وهذا أيضًا. وأيضًا هذا…. أحضرهم جميعًا إلي واحدًا تلو الآخر!

استمر الصراخ للوقت الذي يستغرقه خمسة انفاس. بعد ذلك ، فتح باب الغرفة الخاصة ، وتم طرد شخصية مرتجفة ، والتي كانت بالطبع السجين الذي دخل الغرفة مع باي شياوتشون. كانت عيناه مزججتين ، وبدا أنه على وشك الانهيار.

بسبب صلاتهم ، لم يتمكن هؤلاء السجناء من الحصول على حريتهم ، لكنهم كانوا يتمتعون بحياة جيدة نسبيًا داخل السجن ، وتقريبًا نفس الوصول إلى موارد الزراعة كما كان لديهم في الخارج.

أصبحت المنطقة هادئة للغاية ، وانحنى جميع الحراس بعمق في اتجاه معين أسفل الممر. نظر السجناء بعصبية ورأوا السجان، وتعابير متملقة على وجهه وهو يسير في القاعة إلى جانب شاب.

سيطر الكثير منهم على زملائهم السجناء ، حتى أن بعضهم عومل باحترام كبير من قبل الحراس. لذلك ، عندما أصدر باي شياوتشون أمره ، تردد السجان.

الجميع يعرف… أن شيئًا كبيرًا على وشك الحدوث! !

غاضبًا ، حدق باي شياوتشون في السجان وقال ، “أيها السجان ، هل يمكن أن تكون تريد من مفوض التفتيش أن يذهب شخصيًا لإحضار السجناء؟”

وقف السجان هناك ، مرعوبًا وقلقًا ، ولا يزال غير متأكد من سبب اختيار باي شياوتشون لهذا المكان كأول موقع له لزيارته.

في الوقت نفسه ، بدأ جنود الجثث المدرعة السوداء إلى جانبه يشعون هالات قاتلة جعلت المنطقة تبدو على الفور وكأنها جحيم مليء بأرواح أسورا الحاقدة.

كان الحدث الدموي منذ بضع ليال فقط لا يزال موضوع الكثير من النقاش ، وكان الجميع يعلم أن الانتقام الذي سيحدثه باي هاو سيكون حدثا كبيرًا!

أرتجف السجان من الرعب ، وأصدر الأوامر لجلب السجناء دون تردد.

“كتيبة دم جنود الجثة !!”

على الفور تقريبًا ، تم إلقاء السجن في حالة من الفوضى الكاملة حيث وجد الحراس السجناء الذين سماهم باي شياوتشون وأمسكوا بهم بغضب مهووس.

كانت وجهته اللجوء الكبير لمدينة الإمبراطور اللدود ، والتي لم تكن موجودة في المنطقة الوسطى. بدلًا من ذلك ، كان في الحي 49. بينما باي شياوتشون يطير مع جنوده المدرعين السود البالغ عددهم 1000 جندي ، نظر إليه حراس المدينة من مسافة بعيدة ، ولم يجرؤوا على الاقتراب. على هذا النحو ، تمكن باي شياوتشون من الذهاب مباشرة إلى اللجوء الكبير.

“ماذا تفعلون أيها الناس!؟”

بالنظر إلى الخبرة التي اكتسبها في سجن الشيطان ، تمكن باي شياوتشون بسرعة من البحث عن السجناء الذين كانوا مرتبطين بطريقة ما بالأرستقراطية والنبلاء في مدينة الإمبراطور والتعرف عليهم. “هذا السجين…. وهذا أيضًا. وأيضًا هذا…. أحضرهم جميعًا إلي واحدًا تلو الآخر!

“أنا أعمل لدى الماركيز السماوي تشو! يا لها من جرأة لديك!”

بدا باي شياوتشون صارمًا للغاية ، وأخذ زلة اليشم ثم قال ، “رتب غرفة خاصة لي!”

“ابقِ يدك !!”

على الفور تقريبًا ، تم إلقاء السجن في حالة من الفوضى الكاملة حيث وجد الحراس السجناء الذين سماهم باي شياوتشون وأمسكوا بهم بغضب مهووس.

ردًا على ذلك ، أحاط بهم الحراس ببساطة ، وتعابير شريرة على وجوههم وهم يغلقون قواعد زراعتهم ويجرونهم إلى الغرفة الخاصة التي تم تخصيصها لباي شياوتشون.

كانت وجهته اللجوء الكبير لمدينة الإمبراطور اللدود ، والتي لم تكن موجودة في المنطقة الوسطى. بدلًا من ذلك ، كان في الحي 49. بينما باي شياوتشون يطير مع جنوده المدرعين السود البالغ عددهم 1000 جندي ، نظر إليه حراس المدينة من مسافة بعيدة ، ولم يجرؤوا على الاقتراب. على هذا النحو ، تمكن باي شياوتشون من الذهاب مباشرة إلى اللجوء الكبير.

وسرعان ما اصطف عشرات السجناء في الخارج، وهم يرتجفون خوفًا وغير متأكدين مما يحدث. عندما بدأ السجناء يتحدثون فيما بينهم في محاولة لمعرفة ما يجري، أسكتهم الحراس على الفور.

كانت عقول الجميع تتسابق وهم يفكرون فيما سيحدث ، وفي الوقت نفسه ، بات الجميع على أهبة الاستعداد تمامًا.

أصبحت المنطقة هادئة للغاية ، وانحنى جميع الحراس بعمق في اتجاه معين أسفل الممر. نظر السجناء بعصبية ورأوا السجان، وتعابير متملقة على وجهه وهو يسير في القاعة إلى جانب شاب.

“بصفتي مفوض التفتيش ، جئت إلى هنا لاستجواب هؤلاء السجناء شخصيًا. أحضرهم كما أدعوهم. علاوة على ذلك، لا يسمح لأحد بإزعاجي أثناء قيامي بالاستجوابات!” بعد أن توقف عند الباب ، نظر باي شياوتشون حوله بتعبير صارم. أعرب السجان على الفور عن موافقته.

كان الشاب وسيمًا ، ذقنه مرفوع عاليًا ويداه مشبكتان خلف ظهره. بالطبع ، هو باي شياوتشون ، وتبعته فرقة من الجنود المدرعين السود الذين أثاروا الخوف في أرواح أي شخص رآهم.

“في الماضي، تسببوا في هطول الدماء لمدة سبعة أشهر متتالية… كتيبة دم جنود الجثة !!”

“بصفتي مفوض التفتيش ، جئت إلى هنا لاستجواب هؤلاء السجناء شخصيًا. أحضرهم كما أدعوهم. علاوة على ذلك، لا يسمح لأحد بإزعاجي أثناء قيامي بالاستجوابات!” بعد أن توقف عند الباب ، نظر باي شياوتشون حوله بتعبير صارم. أعرب السجان على الفور عن موافقته.

“ابقِ يدك !!”

بعد لحظات ، جلس باي شياوتشون في الغرفة الخاصة مع السجين الأول. في الخارج ، وقف الجنود المدرعون السود للحراسة ، ومنعوا أي شخص من الاقتراب.

ذهل السجان والضباط الآخرون من رد باي شياوتشون ، وبدأوا على الفور في الارتعاش أكثر من ذي قبل. بقلوب تدق بسرعة ، والعرق يتصبب على ظهورهم ، سارعوا وراءه.

وقف السجان هناك ، مرعوبًا وقلقًا ، ولا يزال غير متأكد من سبب اختيار باي شياوتشون لهذا المكان كأول موقع له لزيارته.

في الوقت نفسه ، بدأ جنود الجثث المدرعة السوداء إلى جانبه يشعون هالات قاتلة جعلت المنطقة تبدو على الفور وكأنها جحيم مليء بأرواح أسورا الحاقدة.

“ما هو الغرض من مجيئه إلى هنا …؟” فكر السجان مرتبكًا. كان ذلك عندما اندلعت صرخات الدم الأولى من الغرفة السرية. سقطت وجوه جميع الحاضرين ، واتسعت كل العيون ، خاصة تلك الخاصة بالحراس الذين صنفوا كمحققين.

لم يكن لدى باي شياوتشون في الواقع أي فكرة عن أن خروجه على رأس 1000 جندي مدرع أسود سيسبب مثل هذه الضجة. لقد شعر بشعور رائع لكونه مركز الكثير من الاهتمام ، ولم يسعه إلا الاستمتاع بنجاحه.

“هذا الصراخ … ما هي الأساليب التي يمكن أن تثير رد الفعل هذا …؟”

وسرعان ما اصطف عشرات السجناء في الخارج، وهم يرتجفون خوفًا وغير متأكدين مما يحدث. عندما بدأ السجناء يتحدثون فيما بينهم في محاولة لمعرفة ما يجري، أسكتهم الحراس على الفور.

كان الحراس منزعجين ، والسجناء أكثر من ذلك. شهق الكثير منهم من الخوف. أما بالنسبة للسجان ، فقد امتلأ قلبه بمشاعر الصدمة والخشوع.

“كتيبة دم جنود الجثة !!”

استمر الصراخ للوقت الذي يستغرقه خمسة انفاس. بعد ذلك ، فتح باب الغرفة الخاصة ، وتم طرد شخصية مرتجفة ، والتي كانت بالطبع السجين الذي دخل الغرفة مع باي شياوتشون. كانت عيناه مزججتين ، وبدا أنه على وشك الانهيار.

أرتجف السجان من الرعب ، وأصدر الأوامر لجلب السجناء دون تردد.

“التالي!” ثم كسر صوت باي شياوتشون الصمت وهو يتحدث من الغرفة الخاصة.

“ابقِ يدك !!”

لم يكن لدى باي شياوتشون في الواقع أي فكرة عن أن خروجه على رأس 1000 جندي مدرع أسود سيسبب مثل هذه الضجة. لقد شعر بشعور رائع لكونه مركز الكثير من الاهتمام ، ولم يسعه إلا الاستمتاع بنجاحه.

“ابقِ يدك !!”

لم يكن باي شياوتشون سعيدًا جدًا بالإطراء العلني ، ولم يكن لديه أي شعور على الإطلاق بأن السجان كان صادقًا. ومع ذلك ، بالنظر إلى وضعه الحالي ، سيكون فقدان ماء الوجه كبيرًا للتسبب في مشاكل لشخصيًات متواضعة مثل السجان. قال وهو يشخر ببرود ، “كفى هراء. فقط اتبعني وافعل ما أقول!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط