نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 768

 

امتلأت الحفرة التي يبلغ عرضها 3000 متر بما بدا أنه 10,000 شخص!!

الفصل 768: حفرة بـ 10,000 مزارع!

بعد أن تم امتصاصهم بعيدًا إلى لا شيء أكثر من جثث جافة ، لم ينتهِ عذابهم بعد. سيتم ترشيح السائل الكريهة الناتج وتحويله إلى المكون الطبي الأساسي الذي استخدمته عشيرة تشين لتحسين قوة الحياة!

 

امتلأت الحفرة التي يبلغ عرضها 3000 متر بما بدا أنه 10,000 شخص!!

طوال الوقت ، لم يدرك سونغ تشي أن الشاب الذي كان يتحدث إليه … هو العم الذي أشار إليه للتو….

 

 

 

إذا اكتشف الحقيقة يوما ما ، فمن المحتمل أن يتقيأ دمًا ، وسيمتلئ بأسف لا ينتهي على ما قاله للتو. لكن باي شياوتشون التمثيل ، ولديه قناع جعل الأخطاء العرضية في تنكره مستحيلة تقريبًا.

وقف هناك للحظات ، متعمقًا في أفكاره. ثم تنهد ، واستدار وغادر مع جنود الجثث.

 

 

عندما تم أخذ سونغ تشي بعيدًا ، نظر باي شياوتشون حوله إلى عشيرة تشين ، وهو يتنهد في قلبه.

 

 

 

“من كان يظن أنني سأصادف تشي إير هنا … إنه حقًا يدخل نفسه في أسوأ المواقف. كيف انتهى به المطاف كحجر روح حي؟ شبك يديه خلف ظهره ، ورفع ذقنه ونظر حوله إلى الساحة الرئيسية لعشيرة تشين التي امتدت حوله ، وتنهد بعمق أكبر.

 

 

 

بدأ باي شياوتشون حقًا في التفكير في سونغ تشي كواحد من نجومه المحظوظين. في كل مرة كان يصادفه ، كان ينقذ سونغ تشي من هاوية المعاناة. سواء كان ذلك في مدينة السماء أو على السور العظيم أو هنا ، كان دائمًا قادرًا على جعل سونغ تشي يناديه بالعم.

طار إلى المنطقة ، وأشار إلى أسفل وقال بحماس ، “احفر تلك المنطقة!”

 

طوال الوقت ، لم يدرك سونغ تشي أن الشاب الذي كان يتحدث إليه … هو العم الذي أشار إليه للتو….

“لا تخبرني أن هذا فقط بسبب مدى تميزي ، أليس كذلك …؟” تنهد ، استمر في الاستمتاع بمتعة نهب عشيرة تشين.

“من كان يظن أنني سأصادف تشي إير هنا … إنه حقًا يدخل نفسه في أسوأ المواقف. كيف انتهى به المطاف كحجر روح حي؟ شبك يديه خلف ظهره ، ورفع ذقنه ونظر حوله إلى الساحة الرئيسية لعشيرة تشين التي امتدت حوله ، وتنهد بعمق أكبر.

 

طوال الوقت ، لم يدرك سونغ تشي أن الشاب الذي كان يتحدث إليه … هو العم الذي أشار إليه للتو….

لم يمضِ وقت طويل حتى جمع جنود الجثث كل ثروة عشيرة تشين ، وتراكمت في جبل صغير في وسط الساحة. أما بالنسبة لمزارعي عشيرة تشين ، فقد وقفوا هناك يرتجفون ولا يجرؤون على قول كلمة واحدة.

 

 

ملأت أصوات الانفجارات العشيرة بينما ذهب باي شياوتشون هنا وهناك لإجراء فحصه النهائي. عندما بات راضيا إلى حد ما ، واستعد للمغادرة ، تغير تعبيره فجأة.

بعد استخراج كل الثروة ، اجتاح العشيرة تمامًا للتأكد من أنها نظيفة ، تبختر باي شياوتشون أخيرًا في الداخل لإجراء التفتيش الخاص به ، والتأكد من عدم تفويت أي شيء.

“إذن ، هذا هو سر عشيرة تشين !!”

 

على الفور ، طار جنود الجثث وبدأوا العمل.

برفقة حارسه الشخصي شبه عالم ديفا ، ذهب هنا وهناك داخل مباني العشيرة المترامية الأطراف ، وقام أحيانا بإبداء الملاحظات.

كبير إلى حد ما ، على بعد 3000 متر بالكامل من جانب إلى آخر. تم قفله بالعديد من التعاويذ التقييدية ، والعديد من الدفاعات الأخرى التي جعلته يبدو وكأنه غرفة ضخمة. في الواقع ، كان إحساسه الإلهي في الواقع غير قادر على اختراق الداخل.

 

بدأ باي شياوتشون حقًا في التفكير في سونغ تشي كواحد من نجومه المحظوظين. في كل مرة كان يصادفه ، كان ينقذ سونغ تشي من هاوية المعاناة. سواء كان ذلك في مدينة السماء أو على السور العظيم أو هنا ، كان دائمًا قادرًا على جعل سونغ تشي يناديه بالعم.

“هناك شيء غريب حول هذا التشكيل الصخري للزينة. فجره! كنت سأضع المال على حقيقة أن هناك غرفة سرية بالداخل!

 

 

 

“انظر إلى اللآلئ في طنف ذلك المبنى. من الواضح أنها لآلئ روحية! أخرجوهم وخذوهم بعيدًا”.

ارتجف كل شيء عندما اصطدمت قوة هائلة بالجثث في الحفرة ، وحولتها على الفور إلى رماد متطاير.

 

 

“هناك شيء غريب حول الأرض هنا. أيها الرجال ، تعالوا واحفروا هذه المنطقة وشاهد ما إذا كان هناك أي كنز مخبأ تحت الأرض. إذا كان الأمر كذلك ، خذها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنكتفي بألواح الحجر الجيري “. بينما كان يمشي ، أطاع جنود الجثث المحيطون كل كلمة.

 

 

الفصل 768: حفرة بـ 10,000 مزارع!

كان مزارعو عشيرة تشين جميعهم متقلبين للغاية ، ويمكنهم معرفة أن باي شياوتشون كان من الواضح أنه سينهبهم تمامًا.

“هذا….” لم يصدق تقريبًا ما كان يراه. تسبب في دوران عقله ، وجعل عينيه محتقنتين بالدم تمامًا.

 

امتلأت الحفرة التي يبلغ عرضها 3000 متر بما بدا أنه 10,000 شخص!!

لسوء حظهم ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله سوى انحناء رؤوسهم وقبول حقيقة أن … تم الانتهاء من عشيرة تشين.

مع تردد صدى الأصوات الهادرة ، استنزفت وجوه العديد من مزارعي عشيرة تشين من الدماء. كانوا يعلمون أنه في أعماق تلك الحفرة كان مخفيا ، وليس عنصرا سحريا ، بل … أساس قدرة عشيرة تشين على بيع قوة الحياة!

 

 

ملأت أصوات الانفجارات العشيرة بينما ذهب باي شياوتشون هنا وهناك لإجراء فحصه النهائي. عندما بات راضيا إلى حد ما ، واستعد للمغادرة ، تغير تعبيره فجأة.

عبس باي شياوتشون، ولوح بيده أمامه لتنقية الهواء ، ثم نظر داخل الحفرة. كما فعل ، مرت به هزة ، وأطلق صرخة من المفاجأة.

 

على الفور ، تم إطلاق رائحة كريهة لا توصف ، وهي رائحة ضارة لدرجة أنها جعلت الكثير من الناس يتقيؤون بشكل لا إرادي.

كان إحساسه الإلهي حاليًا أبعد بكثير من مرحلة الروح الوليدة ، وكان في الواقع مشابها لإحساس ديفا. لذلك ، كشف مسحه النهائي للعشيرة أنه على بعد مسافة ، كان هناك بالفعل كهف تحت الأرض.

 

 

إذا اكتشف الحقيقة يوما ما ، فمن المحتمل أن يتقيأ دمًا ، وسيمتلئ بأسف لا ينتهي على ما قاله للتو. لكن باي شياوتشون التمثيل ، ولديه قناع جعل الأخطاء العرضية في تنكره مستحيلة تقريبًا.

كبير إلى حد ما ، على بعد 3000 متر بالكامل من جانب إلى آخر. تم قفله بالعديد من التعاويذ التقييدية ، والعديد من الدفاعات الأخرى التي جعلته يبدو وكأنه غرفة ضخمة. في الواقع ، كان إحساسه الإلهي في الواقع غير قادر على اختراق الداخل.

 

 

 

“إيه؟” تمتم وعيناه تلمعان. الحقيقة هي أنه لا يزال يأمل في العثور على شيء في عشيرة تشين من شأنه أن يكون ذا فائدة شخصية له ، تمامًا كما فعل في عشيرة لي.

 

 

بعد مرور لحظات ، فتح عينيه وتنهد. لم تكن الحرب بين الأراضي البرية ومنطقة نهر إمتداد السماء شيئًا يمكنه تغييره. بعد كل شيء ، كان الصراع الذي حله بين طوائف الروح وتيار الدم بين قوتين كانتا في الأساس على نفس الجانب.

طار إلى المنطقة ، وأشار إلى أسفل وقال بحماس ، “احفر تلك المنطقة!”

 

 

كان مزارعو عشيرة تشين جميعهم متقلبين للغاية ، ويمكنهم معرفة أن باي شياوتشون كان من الواضح أنه سينهبهم تمامًا.

على الفور ، طار جنود الجثث وبدأوا العمل.

“هذا … السماوات….”

 

 

مع تردد صدى الأصوات الهادرة ، استنزفت وجوه العديد من مزارعي عشيرة تشين من الدماء. كانوا يعلمون أنه في أعماق تلك الحفرة كان مخفيا ، وليس عنصرا سحريا ، بل … أساس قدرة عشيرة تشين على بيع قوة الحياة!

 

 

في ظل الظروف العادية، إذا تجرأ أي شخص على لمس تلك المنطقة، لكان قد هاجموه بشراسه. لكن الآن ، لم يكن بإمكانهم سوى المشاهدة بصمت بينما كانت المباني التي تغطيه قد سويت بالأرض.

دون أن ينبس ببنت شفة ، شد يده في قبضة. بالاعتماد على قاعدة زراعته والقوة الكاملة لجسده المادي ، أطلق العنان للكمة على الحفرة.

 

أما بالنسبة للأشخاص الذين كانوا على قيد الحياة من الناحية الفنية ، لجميع المقاصد والأغراض ، فقد ماتوا بالفعل. فقط أجسادهم المادية عاشت. بالنسبة لهم ، كانت لكمة باي شياوتشون في الواقع شيئًا من الإفراج….

في هذه الأثناء ، تجمع عشرات الآلاف من مزارعي الأرواح في المنطقة لمشاهدة هذا الحدث غير المسبوق والهام. سقط اثنان من المركيز السماويين ، وهو الحدث الذي هز كل مدينة الإمبراطور اللدود ، ودفع المزيد من الناس للحضور ومشاهدة الأمر شخصيًا.

على الرغم من أن سكان الأراضي البرية الذين رأوا الحفرة صدموا ، إلا أنهم لم يتأثروا بشدة مثل باي شياوتشون. لم يكن من سكان الأراضي البرية. لقد كان مزارعا عاديا من منطقة نهر إمتداد السماء ، وبالتالي ، بدأ على الفور يرتجف ويغرق في مزاج قاتم للغاية. بعد مرور لحظة ، أغلق عينيه ، قلقًا من أنه قد لا يكون قادرًا على التحكم في عواطفه.

 

 

عندما انهارت المباني في الجزء الخلفي من عشيرة تشين ، تم الكشف عن الأرض تحتها في النهاية ، والتي بدأت بعد ذلك في التصدع والانقسام تحت قوة التقنيات السحرية والقدرات الإلهية لجنود الجثث. في النهاية ، اصبح غطاء غرفة الحجز في العراء ، ثم تمت إزالته ، وكشف عن الحفرة تحته !!

بعد أن تم امتصاصهم بعيدًا إلى لا شيء أكثر من جثث جافة ، لم ينتهِ عذابهم بعد. سيتم ترشيح السائل الكريهة الناتج وتحويله إلى المكون الطبي الأساسي الذي استخدمته عشيرة تشين لتحسين قوة الحياة!

 

 

على الفور ، تم إطلاق رائحة كريهة لا توصف ، وهي رائحة ضارة لدرجة أنها جعلت الكثير من الناس يتقيؤون بشكل لا إرادي.

 

 

 

عبس باي شياوتشون، ولوح بيده أمامه لتنقية الهواء ، ثم نظر داخل الحفرة. كما فعل ، مرت به هزة ، وأطلق صرخة من المفاجأة.

برفقة حارسه الشخصي شبه عالم ديفا ، ذهب هنا وهناك داخل مباني العشيرة المترامية الأطراف ، وقام أحيانا بإبداء الملاحظات.

 

 

“هذا….” لم يصدق تقريبًا ما كان يراه. تسبب في دوران عقله ، وجعل عينيه محتقنتين بالدم تمامًا.

 

 

 

في الوقت نفسه ، بدأ كل من استطاع رؤية الحفرة في الصراخ من الصدمة.

 

 

 

“هذا … السماوات….”

عندما تم أخذ سونغ تشي بعيدًا ، نظر باي شياوتشون حوله إلى عشيرة تشين ، وهو يتنهد في قلبه.

 

بدأ باي شياوتشون حقًا في التفكير في سونغ تشي كواحد من نجومه المحظوظين. في كل مرة كان يصادفه ، كان ينقذ سونغ تشي من هاوية المعاناة. سواء كان ذلك في مدينة السماء أو على السور العظيم أو هنا ، كان دائمًا قادرًا على جعل سونغ تشي يناديه بالعم.

“إذن ، هذا هو سر عشيرة تشين !!”

على الفور ، طار جنود الجثث وبدأوا العمل.

 

دون أن ينبس ببنت شفة ، شد يده في قبضة. بالاعتماد على قاعدة زراعته والقوة الكاملة لجسده المادي ، أطلق العنان للكمة على الحفرة.

“هذه هي الطريقة التي تستطيع بها عشيرة تشين بيع قوة الحياة …”

 

 

“لا تخبرني أن هذا فقط بسبب مدى تميزي ، أليس كذلك …؟” تنهد ، استمر في الاستمتاع بمتعة نهب عشيرة تشين.

امتلأت الحفرة التي يبلغ عرضها 3000 متر بما بدا أنه 10,000 شخص!!

كان إحساسه الإلهي حاليًا أبعد بكثير من مرحلة الروح الوليدة ، وكان في الواقع مشابها لإحساس ديفا. لذلك ، كشف مسحه النهائي للعشيرة أنه على بعد مسافة ، كان هناك بالفعل كهف تحت الأرض.

 

 

لقد كانت في الواقع حفرة من المياه الكريهة والميتة ، والتي يمكن رؤية الكثير من الجثث داخلها لدرجة أن 10,000 ربما كان عددًا صغيرًا جدًا بحيث لا يمكن وصفها. كانت بعض الجثث متحللة تمامًا. البعض الآخر كان متحللا جزئيا فقط ، وكان هناك بعض … الناس الأحياء!!

ملأت أصوات الانفجارات العشيرة بينما ذهب باي شياوتشون هنا وهناك لإجراء فحصه النهائي. عندما بات راضيا إلى حد ما ، واستعد للمغادرة ، تغير تعبيره فجأة.

 

 

الملابس المرئية لم تكن ملابس سكان الأراضي البرية. يمكن لباي شياوتشون أن يخبر على الفور … أن هؤلاء كانوا مزارعي منطقة إمداد السماء !!

“انظر إلى اللآلئ في طنف ذلك المبنى. من الواضح أنها لآلئ روحية! أخرجوهم وخذوهم بعيدًا”.

 

كان إحساسه الإلهي حاليًا أبعد بكثير من مرحلة الروح الوليدة ، وكان في الواقع مشابها لإحساس ديفا. لذلك ، كشف مسحه النهائي للعشيرة أنه على بعد مسافة ، كان هناك بالفعل كهف تحت الأرض.

كانوا نحيفين وهزيلين ، وتعبيراتهم فاترة ، كما لو أنوا يفتقرون إلى الأرواح. خيوط سوداء من الدخان تتلوى تحت جلدهم ، وتستخرج باستمرار قوة حياتهم … من الواضح أن هؤلاء كانوا مزارعين تم أسرهم ثم تم تفتيشهم بشراسة!

 

 

 

بسبب قوة بحث الروح ، تم تدمير أرواحهم ، تاركين وراءهم أجسادهم المادية فقط. بعد خضوعهم لبعض المعاملة الخاصة ، تم إلقاؤهم في هذه الحفرة وإغلاقها ، حيث تم استخراج قوة حياتهم ببطء!

 

 

بعد استخراج كل الثروة ، اجتاح العشيرة تمامًا للتأكد من أنها نظيفة ، تبختر باي شياوتشون أخيرًا في الداخل لإجراء التفتيش الخاص به ، والتأكد من عدم تفويت أي شيء.

بعد أن تم امتصاصهم بعيدًا إلى لا شيء أكثر من جثث جافة ، لم ينتهِ عذابهم بعد. سيتم ترشيح السائل الكريهة الناتج وتحويله إلى المكون الطبي الأساسي الذي استخدمته عشيرة تشين لتحسين قوة الحياة!

 

 

على الفور ، تم إطلاق رائحة كريهة لا توصف ، وهي رائحة ضارة لدرجة أنها جعلت الكثير من الناس يتقيؤون بشكل لا إرادي.

على الرغم من أن سكان الأراضي البرية الذين رأوا الحفرة صدموا ، إلا أنهم لم يتأثروا بشدة مثل باي شياوتشون. لم يكن من سكان الأراضي البرية. لقد كان مزارعا عاديا من منطقة نهر إمتداد السماء ، وبالتالي ، بدأ على الفور يرتجف ويغرق في مزاج قاتم للغاية. بعد مرور لحظة ، أغلق عينيه ، قلقًا من أنه قد لا يكون قادرًا على التحكم في عواطفه.

بسبب قوة بحث الروح ، تم تدمير أرواحهم ، تاركين وراءهم أجسادهم المادية فقط. بعد خضوعهم لبعض المعاملة الخاصة ، تم إلقاؤهم في هذه الحفرة وإغلاقها ، حيث تم استخراج قوة حياتهم ببطء!

 

 

بعد مرور لحظات ، فتح عينيه وتنهد. لم تكن الحرب بين الأراضي البرية ومنطقة نهر إمتداد السماء شيئًا يمكنه تغييره. بعد كل شيء ، كان الصراع الذي حله بين طوائف الروح وتيار الدم بين قوتين كانتا في الأساس على نفس الجانب.

كان مزارعو عشيرة تشين جميعهم متقلبين للغاية ، ويمكنهم معرفة أن باي شياوتشون كان من الواضح أنه سينهبهم تمامًا.

 

 

دون أن ينبس ببنت شفة ، شد يده في قبضة. بالاعتماد على قاعدة زراعته والقوة الكاملة لجسده المادي ، أطلق العنان للكمة على الحفرة.

عبس باي شياوتشون، ولوح بيده أمامه لتنقية الهواء ، ثم نظر داخل الحفرة. كما فعل ، مرت به هزة ، وأطلق صرخة من المفاجأة.

 

 

ارتجف كل شيء عندما اصطدمت قوة هائلة بالجثث في الحفرة ، وحولتها على الفور إلى رماد متطاير.

 

 

عندما تم أخذ سونغ تشي بعيدًا ، نظر باي شياوتشون حوله إلى عشيرة تشين ، وهو يتنهد في قلبه.

أما بالنسبة للأشخاص الذين كانوا على قيد الحياة من الناحية الفنية ، لجميع المقاصد والأغراض ، فقد ماتوا بالفعل. فقط أجسادهم المادية عاشت. بالنسبة لهم ، كانت لكمة باي شياوتشون في الواقع شيئًا من الإفراج….

 

 

لسوء حظهم ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله سوى انحناء رؤوسهم وقبول حقيقة أن … تم الانتهاء من عشيرة تشين.

على الرغم من أنه لم يستطع التأكد ، إلا أنه اعتقد أن بعض تلك الأجسام الحية ابتسمت بالفعل في اللحظة التي سبقت أن تتلاشى إلى لا شيء….

في ظل الظروف العادية، إذا تجرأ أي شخص على لمس تلك المنطقة، لكان قد هاجموه بشراسه. لكن الآن ، لم يكن بإمكانهم سوى المشاهدة بصمت بينما كانت المباني التي تغطيه قد سويت بالأرض.

 

أما بالنسبة للأشخاص الذين كانوا على قيد الحياة من الناحية الفنية ، لجميع المقاصد والأغراض ، فقد ماتوا بالفعل. فقط أجسادهم المادية عاشت. بالنسبة لهم ، كانت لكمة باي شياوتشون في الواقع شيئًا من الإفراج….

بتعبير قاتم ، نفض كمه وقال ببرود ، “اعتقل جميع أفراد عشيرة تشين وأرسلهم إلى اللجوء الكبير!”

“هناك شيء غريب حول هذا التشكيل الصخري للزينة. فجره! كنت سأضع المال على حقيقة أن هناك غرفة سرية بالداخل!

 

 

نفذ جنود الجثث الأمر على الفور ، ولم يفعل مزارعو عشيرة تشين شيئًا للمقاومة.

أما بالنسبة للأشخاص الذين كانوا على قيد الحياة من الناحية الفنية ، لجميع المقاصد والأغراض ، فقد ماتوا بالفعل. فقط أجسادهم المادية عاشت. بالنسبة لهم ، كانت لكمة باي شياوتشون في الواقع شيئًا من الإفراج….

 

بعد استخراج كل الثروة ، اجتاح العشيرة تمامًا للتأكد من أنها نظيفة ، تبختر باي شياوتشون أخيرًا في الداخل لإجراء التفتيش الخاص به ، والتأكد من عدم تفويت أي شيء.

كان باي شياوتشون في مزاج قاتم للغاية. على الرغم من أنه جمع الكثير من الثروة من عشائر لي وتشين ، إلا أنه لم يشعر كثيرا بأنه انتقم شخصيًا ، ويرجع ذلك في الغالب إلى مسألة الحفرة الضخمة.

 

 

أما بالنسبة للأشخاص الذين كانوا على قيد الحياة من الناحية الفنية ، لجميع المقاصد والأغراض ، فقد ماتوا بالفعل. فقط أجسادهم المادية عاشت. بالنسبة لهم ، كانت لكمة باي شياوتشون في الواقع شيئًا من الإفراج….

وقف هناك للحظات ، متعمقًا في أفكاره. ثم تنهد ، واستدار وغادر مع جنود الجثث.

لم يمضِ وقت طويل حتى جمع جنود الجثث كل ثروة عشيرة تشين ، وتراكمت في جبل صغير في وسط الساحة. أما بالنسبة لمزارعي عشيرة تشين ، فقد وقفوا هناك يرتجفون ولا يجرؤون على قول كلمة واحدة.

 

مع تردد صدى الأصوات الهادرة ، استنزفت وجوه العديد من مزارعي عشيرة تشين من الدماء. كانوا يعلمون أنه في أعماق تلك الحفرة كان مخفيا ، وليس عنصرا سحريا ، بل … أساس قدرة عشيرة تشين على بيع قوة الحياة!

لم يكن هناك شيء يمكنه فعله لتغيير الوضع العام. علاوة على ذلك ، علِمَ أنه إذا فعل أي شيء للكشف عن هويته الحقيقية ، فقد ينتهي به الأمر تمامًا مثل الأشخاص في تلك الحفرة. بعد كل شيء ، لم يكن في طائفة تحدي النهر في الوقت الحالي. كان في الأراضي البرية ، في مدينة الإمبراطور اللدود ….

“إذن ، هذا هو سر عشيرة تشين !!”

 

 

الآن بعد أن تعامل مع عشائر لي وتشين ، كان في دوره كمفوض للتفتيش الذهاب إلى القصر الإمبراطوري لرؤية سيد السماء الكبرى … وتقديم تقرير رسمي.

 

 

 

على طول الطريق ، كافح مع مزاجه السيئ ، واستمر في التفكير في تلك الحفرة. عندما وصل إلى القصر ، أخذ نفسًا عميقًا ودفع كل أفكاره القاتمة إلى أعماق قلبه.

 

 

كبير إلى حد ما ، على بعد 3000 متر بالكامل من جانب إلى آخر. تم قفله بالعديد من التعاويذ التقييدية ، والعديد من الدفاعات الأخرى التي جعلته يبدو وكأنه غرفة ضخمة. في الواقع ، كان إحساسه الإلهي في الواقع غير قادر على اختراق الداخل.

“أحتاج إلى التركيز على استحضار اللهب. بمجرد أن اخترق ، يمكنني مغادرة هذا المكان … في الوقت الحالي ، اشتاق حقًا إلى المنزل.

 

“إذن ، هذا هو سر عشيرة تشين !!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط