نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 775

 

بالطبع ، يمكن للبعض التفكير في محاولة الحفاظ سرا على الولاء للإمبراطور ، بينما يعلنون أنفسهم في نفس الوقت لسيد السماء الكبرى. لكن ذلك لن يكون سهلا، بالنظر إلى أنهم كانوا يتحدثون علنا. سواء صدق سيد السماء الكبرى فعلهم أم لا ، فلن يهم. كما أنه لا يهم أن يفهم الإمبراطور اللدود أفعالهم. لن يكون ذلك إحراجا كبيرا فحسب ، بل سيمنحون أعداءهم فرصة لاستخدامها ضدهم. أدنى زلة في وقت لاحق في المستقبل يمكن أن تؤدي إلى نتائج رهيبة.

الفصل 775:

 

هاجم الرجل العجوز الشرير بسرعة تشبه البرق ، لدرجة أن سيدة الغبار الأحمر والورثة الآخرين على ما يبدو لم يكن لديهم الوقت للرد. في الواقع ، كانت سيدة الغبار الأحمر تميل في الواقع إلى القيام بشيء ما ، لكنها ببساطة لم تكن سريعة بما يكفي للقيام بذلك.

 

 

ابتلع باي شياوتشون بشدة. كانت الفقاعة السوداء منذ لحظات قد ضمنت خروجه سالما من الهجوم. ومع ذلك ، فإن الإحساس بالأزمة القاتلة التي شعر بها لا يزال قائما ، مما تسبب في ارتعاش قلبه. ومع ذلك ، فقد بدأ بالفعل في هذا الطريق ، ولم يكن هناك عودة إلى الوراء. توهجت عينيه ببرود ، هدأ نفسه وتحدث بصوت عالٍ.

اندلعت قاعدة زراعة الرجل العجوز بتقلبات ديفا حيث ظهر أمام باي شياوتشون مباشرة. هناك ، دعا قوى ديفا لتصبح واحدة مع كل الخليقة وتأخذ شكل رمز سحري هائل.

 

 

كانت الابتسامة الغامضة على وجه سيد السماء الكبرى مرئية للجميع ليراها عندما رد ، “روح ديفا!”

بالطبع ، صدم باي شياوتشون ، وحاول على الفور التراجع. مما استطاع الشعور به، كان هذا الرجل العجوز أكثر رعبا من تشين هاوسونغ. ضربة واحدة منه… ستكون كارثية تماما!

“اهدأ ودع باي هاو ينهي حديثه” ، قال سيد السماء الكبرى ببرود. أما بالنسبة للإمبراطور اللدود ، فقد بدأ الآن ممسكا بذراعي عرش التنين بإحكام بحيث يمكن رؤية الأوردة الزرقاء منتفخة على ظهور يديه!

 

في هذه المرحلة ، أخذ باي شياوتشون نفسا عرضي وكسول. ثم حدق في الرجل العجوز ورفع الروح على مستوى التأسيس عاليا في الهواء. تحول ببطء للنظر إلى الأرستقراطية والمسؤولين المجتمعين ، قام بتطهير حلقه.

“قلت شيئا واحدا لا يعجبه ، ويحاول فورا قتلي؟!؟” بات باي شياوتشون خائفا حتى الموت. ومع ذلك ، حتى عندما كان يرتجف من الرجل الشرير ، ابتسم سيد السماء الكبرى. كانت ابتسامة عميقة وذات مغزى ، وفي الوقت نفسه ، يمكن رؤية وميض الثناء في عينيه. مد يده ، ولوح بإصبعه الأيمن في اتجاه باي شياوتشون.

انهارت الفقاعة ، وظهر الرجل العجوز ، ووجهه شاحب وهو يسعل الدم. أدى رد الفعل العنيف إلى تراجعه إلى الخلف ليصطدم بالأرض داخل القاعة الرئيسية ، حيث سعل المزيد من الدماء. ثم التفت لينظر إلى سيد السماء الكبرى.

 

وقف الملك البطل الناشئ هناك بهدوء ، وأحنى الوريث الظاهر لملك مجيء الروح رأسه. وقف تشين هاوسونغ والدوقات السماويون الآخرون في تأمل صامت ، على أمل ألا ينجروا إلى ما يحدث.

على الفور ، ظهر درع من الضوء الأسود حول باي شياوتشون ، تقريبا مثل فقاعة أحاطت به تماما.

 

 

حتى أكثر المسؤولين والأرستقراطية ذكاء يمكنهم رؤية ما يجري. ردا على ذلك … تغيرت تعابير وجه جميع الحاضرين على الفور ، حيث أصبح القليل منهم متحمسا أو سعيدا.

كل هذا يستغرق بعض الوقت لوصفه ، لكنه حدث في الواقع في الوقت الذي تستغرقه شرارة لتطير من قطعة من الصوان. ثم ، اصطدم الرمز السحري الهائل الذي كان تجسيدا للرجل العجوز الشرير في الفقاعة.

 

 

 

دوى دوي ضخم ، واهتز القصر الإمبراطوري بأكمله.

اندلعت قاعدة زراعة الرجل العجوز بتقلبات ديفا حيث ظهر أمام باي شياوتشون مباشرة. هناك ، دعا قوى ديفا لتصبح واحدة مع كل الخليقة وتأخذ شكل رمز سحري هائل.

 

انتفخت الأوردة على يدي الإمبراطور اللدود أكبر من أي وقت مضى ، وكانت عيناه أكثر برودة من أبرد رياح الشتاء. بدا وكأنه يرغب بكل في جلد باي شياوتشون على قيد الحياة!

انهارت الفقاعة ، وظهر الرجل العجوز ، ووجهه شاحب وهو يسعل الدم. أدى رد الفعل العنيف إلى تراجعه إلى الخلف ليصطدم بالأرض داخل القاعة الرئيسية ، حيث سعل المزيد من الدماء. ثم التفت لينظر إلى سيد السماء الكبرى.

“يحاول سيد السماء الكبرى جعل الأب يحني رأسه خضوعا !! سيجبره على القول إنها روح ديفا !! سيد السماء الكبرى يعيد تأكيد سلطته !!”

 

استطاع باي شياوتشون رؤية الأوردة منتفخة على يدي الإمبراطور ، وكان بإمكانه الشعور بنية القتل في عينيه. على الرغم من أنه مشهدا مخيفا ، إلا أن باي شياوتشون ذكر نفسه بأنه إلى جانب سيد السماء الكبرى. علاوة على ذلك ، فكر في كيفية قيام العشيرة الإمبراطورية بالوقوف وراء الهجوم على متجر تعزيز الروح الخاص به.

“سيد السماء الكبرى ، أنت –” قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، نظر إليه سيد السماء الكبرى ، مما تسبب في ارتعاشه. أي شيء آخر كان يخطط لقوله أصبح عالق في حلقه.

عند هذه النقطة ، يمكن للجميع أن يقولوا أن سيد السماء الكبرى يساعد باي هاو ، وكان يستخدم الروح المعنية لتحديد مواقف جميع الحاضرين!

 

“سيد السماء الكبرى ، أنت –” قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، نظر إليه سيد السماء الكبرى ، مما تسبب في ارتعاشه. أي شيء آخر كان يخطط لقوله أصبح عالق في حلقه.

“اهدأ ودع باي هاو ينهي حديثه” ، قال سيد السماء الكبرى ببرود. أما بالنسبة للإمبراطور اللدود ، فقد بدأ الآن ممسكا بذراعي عرش التنين بإحكام بحيث يمكن رؤية الأوردة الزرقاء منتفخة على ظهور يديه!

 

 

 

ابتلع باي شياوتشون بشدة. كانت الفقاعة السوداء منذ لحظات قد ضمنت خروجه سالما من الهجوم. ومع ذلك ، فإن الإحساس بالأزمة القاتلة التي شعر بها لا يزال قائما ، مما تسبب في ارتعاش قلبه. ومع ذلك ، فقد بدأ بالفعل في هذا الطريق ، ولم يكن هناك عودة إلى الوراء. توهجت عينيه ببرود ، هدأ نفسه وتحدث بصوت عالٍ.

ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الجمهور الذين لم يفاجأوا تماما. بدأ تشين هاوسونغ والدوقات السماويون التسعة الآخرون في التكهن منذ البداية بأن باي شياوتشون كان يقوم بعمل ما.

 

“لا يرحم جدا. اللعنة!!”

“أنصت ، أيها الجاهل. أنا لا أحاول خداع جلالة الملك. هذه روح ديفا! هل أنت أعمى أو شيء من هذا القبيل؟ علاوة على ذلك ، لم أطلب رأيك في الأمر. سيد السماء الكبرى: هل تمانع في تقديم تقييم؟ أي نوع من الروح هذا يا سيدي؟

الأهم من ذلك كله في الموقف هو حقيقة أنه لم تكن هناك طريقة يمكن أن يثق بها سيد السماء الكبرى في الواقع في أي إعلانات ولاء تصدر هنا اليوم. ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يريده…. لقد أراد القوة التي ستأتي مع كل شخص يقف إلى جانبه ، سواء كانوا صادقين أم لا.

 

 

كانت الابتسامة الغامضة على وجه سيد السماء الكبرى مرئية للجميع ليراها عندما رد ، “روح ديفا!”

دوى دوي ضخم ، واهتز القصر الإمبراطوري بأكمله.

 

 

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، شهق الأمراء والأميرات الإمبراطوريون ، وتغيير وجوههم بمشاعر مختلفة. بعضهم ، مثل الأمير الثاني والأمير الكبير ، بات شاحبا تماما.

 

 

 

“يحاول سيد السماء الكبرى جعل الأب يحني رأسه خضوعا !! سيجبره على القول إنها روح ديفا !! سيد السماء الكبرى يعيد تأكيد سلطته !!”

“أنصت ، أيها الجاهل. أنا لا أحاول خداع جلالة الملك. هذه روح ديفا! هل أنت أعمى أو شيء من هذا القبيل؟ علاوة على ذلك ، لم أطلب رأيك في الأمر. سيد السماء الكبرى: هل تمانع في تقديم تقييم؟ أي نوع من الروح هذا يا سيدي؟

 

“لا يرحم جدا. اللعنة!!”

حتى أكثر المسؤولين والأرستقراطية ذكاء يمكنهم رؤية ما يجري. ردا على ذلك … تغيرت تعابير وجه جميع الحاضرين على الفور ، حيث أصبح القليل منهم متحمسا أو سعيدا.

 

 

 

أخذت سيدة الغبار الأحمر نفسا عميقا ونظرت إلى باي شياوتشون بتعبير معقد. امتلأ عيون تشو هونغ بالخوف عندما أدرك أن سيد السماء الكبرى سيجبر الإمبراطور على الخضوع. كلما فكر تشو هونغ في كيفية قيام باي شياوتشون بهذه المهمة ، أصبح أكثر رعبا.

 

 

بدأ بعض الماركيز السماويين أيضا في حل الأمور في وقت سابق. ومع ذلك ، فإن هذا الفهم لم يساعدهم في حل المشكلة التي يواجهونها الآن ، وكانوا جميعا يلعنون بشدة في قلوبهم.

وقف الملك البطل الناشئ هناك بهدوء ، وأحنى الوريث الظاهر لملك مجيء الروح رأسه. وقف تشين هاوسونغ والدوقات السماويون الآخرون في تأمل صامت ، على أمل ألا ينجروا إلى ما يحدث.

الأهم من ذلك كله في الموقف هو حقيقة أنه لم تكن هناك طريقة يمكن أن يثق بها سيد السماء الكبرى في الواقع في أي إعلانات ولاء تصدر هنا اليوم. ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يريده…. لقد أراد القوة التي ستأتي مع كل شخص يقف إلى جانبه ، سواء كانوا صادقين أم لا.

 

 

استطاع باي شياوتشون رؤية الأوردة منتفخة على يدي الإمبراطور ، وكان بإمكانه الشعور بنية القتل في عينيه. على الرغم من أنه مشهدا مخيفا ، إلا أن باي شياوتشون ذكر نفسه بأنه إلى جانب سيد السماء الكبرى. علاوة على ذلك ، فكر في كيفية قيام العشيرة الإمبراطورية بالوقوف وراء الهجوم على متجر تعزيز الروح الخاص به.

 

 

 

قال وهو يصر على أسنانه ، “قال سيد السماء الكبرى إنها روح ديفا. جلالة الملك، ماذا تقول يا سيدي؟ أي نوع من الروح هذا…؟”

 

 

لقد كانت قضية يرغب جميع الحاضرين في تجنبها ، لكنهم الآن عالقون في طريق مسدود. على هذا النحو ، اخترقت الكراهية التي شعروا بها تجاه باي شياوتشون على طول الطريق إلى نخاعهم. وفي الماضي، كانوا قادرون على الاستفادة من عدم الاستقرار السياسي العام لمصلحتهم الخاصة. لكن الآن ، عليهم الكشف علنا عن ولاءاتهم. ولم يكن هذا خيارا سهلا. إذا ذكروا أن باي شياوتشون كان يحمل روحا على مستوى التأسيس ، فإن سيد السماء الكبرى بالتأكيد لن يغفر وينسى. ولكن إذا قالوا إنها كانت روح ديفا ، فإن سيد السماء الكبرى سيكون لديه سيعاملهم بشكل جيد. وهذا يعني أنه إذا تمكن الإمبراطور اللدود من استعادة السلطة ، سيمحيهم وعشائرهم بالتأكيد من الوجود.

ردا على ذلك ، جلس الإمبراطور اللدود هناك على عرش التنين ، وعيناه تزداد برودة من أي وقت مضى. وقف جميع الماركيز السماويين والدوقات السماويون هناك بقلوب دتق بسرعة، مخفضين نظراتهم إلى أسفل.

 

 

 

انتفخت الأوردة على يدي الإمبراطور اللدود أكبر من أي وقت مضى ، وكانت عيناه أكثر برودة من أبرد رياح الشتاء. بدا وكأنه يرغب بكل في جلد باي شياوتشون على قيد الحياة!

كان تصرف باي شياوتشون في وقت سابق ، والطريقة التي سيطر بها على تدفق الأحداث ، بارعا ، على أقل تقدير. لم يكن أحد تقريبا مستعدا على الإطلاق لإدراك أن الهدف الحقيقي لباي شياوتشون كان في الواقع المسؤولين والأرستقراطيين!

 

هاجم الرجل العجوز الشرير بسرعة تشبه البرق ، لدرجة أن سيدة الغبار الأحمر والورثة الآخرين على ما يبدو لم يكن لديهم الوقت للرد. في الواقع ، كانت سيدة الغبار الأحمر تميل في الواقع إلى القيام بشيء ما ، لكنها ببساطة لم تكن سريعة بما يكفي للقيام بذلك.

الشخص الذي تحدث بعد ذلك هو الرجل العجوز الشرير الثاني. في الداخل ، كان يتذمر بمرارة ، ولكن كخادم للعشيرة الإمبراطورية لأجيال عديدة ، شعر أنه يجب عليه التحدث. “ما الجرأة التي لديك ، باي هاو! هذا هراء كامل! من الواضح أن هذه روح على مستوى التأسيس. كيف يمكن لأي شخص أن يعتقد أنها روح ديفا ؟!

 

 

 

في هذه المرحلة ، أخذ باي شياوتشون نفسا عرضي وكسول. ثم حدق في الرجل العجوز ورفع الروح على مستوى التأسيس عاليا في الهواء. تحول ببطء للنظر إلى الأرستقراطية والمسؤولين المجتمعين ، قام بتطهير حلقه.

بالطبع ، يمكن للبعض التفكير في محاولة الحفاظ سرا على الولاء للإمبراطور ، بينما يعلنون أنفسهم في نفس الوقت لسيد السماء الكبرى. لكن ذلك لن يكون سهلا، بالنظر إلى أنهم كانوا يتحدثون علنا. سواء صدق سيد السماء الكبرى فعلهم أم لا ، فلن يهم. كما أنه لا يهم أن يفهم الإمبراطور اللدود أفعالهم. لن يكون ذلك إحراجا كبيرا فحسب ، بل سيمنحون أعداءهم فرصة لاستخدامها ضدهم. أدنى زلة في وقت لاحق في المستقبل يمكن أن تؤدي إلى نتائج رهيبة.

 

كانت الابتسامة الغامضة على وجه سيد السماء الكبرى مرئية للجميع ليراها عندما رد ، “روح ديفا!”

“الماركيز السماويين. الدوقات السماويون. هل تمانعوا في المساعدة قليلا؟ هل هذه روح على مستوى التأسيس ، أم روح ديفا !؟” بدأ باي شياوتشون متحمسا حقا ، حيث وصل أخيرا إلى الهدف النهائي لخطته. كل ما فعله حتى هذه اللحظة كان خدعة. لقد تعمد السماح للجميع بالاعتقاد بأنه سيحاول إجبار الإمبراطور على التنازل عن العرش ، أو على الأقل انحناء رأسه. لكن الحقيقة … هو أن هدفه لم يكن إجبار الإمبراطور ، بل … كل المسؤولين الحكوميين والأرستقراطيين!

 

 

 

كل هذا كان نابعا من تأكيده على أنه يستطيع أن يمنح سيد السماء الكبرى فرصة لرؤية ما لم يستطع باي شياوتشون رؤيته. ما يفكر فيه الجميع.

 

 

 

فاجأت كلمات باي شياوتشون غير المتوقعة الجميع. فجأة ، انتفخت الأوردة على وجه الإمبراطور اللدود عندما أدرك أن الأمور كانت أسوأ بكثير مما كان عليه في البداية. أما بالنسبة للرجلين المسنين الشريرين ، فقد استنزفت وجوههما بالكامل من الدماء.

 

 

كان هذا عرضا للقوة ، وفي الوقت نفسه ، تهديدا!

ارتجف الأمراء والأميرات الإمبراطوريون ، وكان بعضهم يتنهد داخليا. شعر جميع الأرستقراطيين والمسؤولين فجأة أنهم يختنقون. في وقت سابق ، كانوا يأملون في البقاء بعيدا احتكاك سيد السماء الكبرى والإمبراطور اللدود. وفي البداية ، بدا أنهم كانوا ينجحون. ولكن بعد ذلك ، دون سابق إنذار على الإطلاق ، قلب باي هاو اللعين كل شيء واستهدفهم!

 

 

كل هذا يستغرق بعض الوقت لوصفه ، لكنه حدث في الواقع في الوقت الذي تستغرقه شرارة لتطير من قطعة من الصوان. ثم ، اصطدم الرمز السحري الهائل الذي كان تجسيدا للرجل العجوز الشرير في الفقاعة.

اتسعت أعين سيدة الغبار الأحمر ، كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها باي شياوتشون حقا. كان كل من ملك البطل الناشئ والوريث الظاهر لملك مجيء الروح يلهثان في رعب.

 

 

 

كان تصرف باي شياوتشون في وقت سابق ، والطريقة التي سيطر بها على تدفق الأحداث ، بارعا ، على أقل تقدير. لم يكن أحد تقريبا مستعدا على الإطلاق لإدراك أن الهدف الحقيقي لباي شياوتشون كان في الواقع المسؤولين والأرستقراطيين!

“سيد السماء الكبرى ، أنت –” قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه ، نظر إليه سيد السماء الكبرى ، مما تسبب في ارتعاشه. أي شيء آخر كان يخطط لقوله أصبح عالق في حلقه.

 

 

ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الجمهور الذين لم يفاجأوا تماما. بدأ تشين هاوسونغ والدوقات السماويون التسعة الآخرون في التكهن منذ البداية بأن باي شياوتشون كان يقوم بعمل ما.

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، شهق الأمراء والأميرات الإمبراطوريون ، وتغيير وجوههم بمشاعر مختلفة. بعضهم ، مثل الأمير الثاني والأمير الكبير ، بات شاحبا تماما.

 

بدأ بعض الماركيز السماويين أيضا في حل الأمور في وقت سابق. ومع ذلك ، فإن هذا الفهم لم يساعدهم في حل المشكلة التي يواجهونها الآن ، وكانوا جميعا يلعنون بشدة في قلوبهم.

بدأ بعض الماركيز السماويين أيضا في حل الأمور في وقت سابق. ومع ذلك ، فإن هذا الفهم لم يساعدهم في حل المشكلة التي يواجهونها الآن ، وكانوا جميعا يلعنون بشدة في قلوبهم.

في هذه المرحلة ، أخذ باي شياوتشون نفسا عرضي وكسول. ثم حدق في الرجل العجوز ورفع الروح على مستوى التأسيس عاليا في الهواء. تحول ببطء للنظر إلى الأرستقراطية والمسؤولين المجتمعين ، قام بتطهير حلقه.

 

 

أما بالنسبة لكل من كان لديه مشاكل مع باي شياوتشون في الماضي ، فقد تسبب التحول المفاجئ للأحداث في سقوط وجوههم ، وكراهيتهم له تزداد حدة.

هاجم الرجل العجوز الشرير بسرعة تشبه البرق ، لدرجة أن سيدة الغبار الأحمر والورثة الآخرين على ما يبدو لم يكن لديهم الوقت للرد. في الواقع ، كانت سيدة الغبار الأحمر تميل في الواقع إلى القيام بشيء ما ، لكنها ببساطة لم تكن سريعة بما يكفي للقيام بذلك.

 

الفصل 775:

عند هذه النقطة ، يمكن للجميع أن يقولوا أن سيد السماء الكبرى يساعد باي هاو ، وكان يستخدم الروح المعنية لتحديد مواقف جميع الحاضرين!

 

 

 

لقد كانت قضية يرغب جميع الحاضرين في تجنبها ، لكنهم الآن عالقون في طريق مسدود. على هذا النحو ، اخترقت الكراهية التي شعروا بها تجاه باي شياوتشون على طول الطريق إلى نخاعهم. وفي الماضي، كانوا قادرون على الاستفادة من عدم الاستقرار السياسي العام لمصلحتهم الخاصة. لكن الآن ، عليهم الكشف علنا عن ولاءاتهم. ولم يكن هذا خيارا سهلا. إذا ذكروا أن باي شياوتشون كان يحمل روحا على مستوى التأسيس ، فإن سيد السماء الكبرى بالتأكيد لن يغفر وينسى. ولكن إذا قالوا إنها كانت روح ديفا ، فإن سيد السماء الكبرى سيكون لديه سيعاملهم بشكل جيد. وهذا يعني أنه إذا تمكن الإمبراطور اللدود من استعادة السلطة ، سيمحيهم وعشائرهم بالتأكيد من الوجود.

انتفخت الأوردة على يدي الإمبراطور اللدود أكبر من أي وقت مضى ، وكانت عيناه أكثر برودة من أبرد رياح الشتاء. بدا وكأنه يرغب بكل في جلد باي شياوتشون على قيد الحياة!

 

 

بالطبع ، يمكن للبعض التفكير في محاولة الحفاظ سرا على الولاء للإمبراطور ، بينما يعلنون أنفسهم في نفس الوقت لسيد السماء الكبرى. لكن ذلك لن يكون سهلا، بالنظر إلى أنهم كانوا يتحدثون علنا. سواء صدق سيد السماء الكبرى فعلهم أم لا ، فلن يهم. كما أنه لا يهم أن يفهم الإمبراطور اللدود أفعالهم. لن يكون ذلك إحراجا كبيرا فحسب ، بل سيمنحون أعداءهم فرصة لاستخدامها ضدهم. أدنى زلة في وقت لاحق في المستقبل يمكن أن تؤدي إلى نتائج رهيبة.

في هذه المرحلة ، أخذ باي شياوتشون نفسا عرضي وكسول. ثم حدق في الرجل العجوز ورفع الروح على مستوى التأسيس عاليا في الهواء. تحول ببطء للنظر إلى الأرستقراطية والمسؤولين المجتمعين ، قام بتطهير حلقه.

 

 

الأهم من ذلك كله في الموقف هو حقيقة أنه لم تكن هناك طريقة يمكن أن يثق بها سيد السماء الكبرى في الواقع في أي إعلانات ولاء تصدر هنا اليوم. ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يريده…. لقد أراد القوة التي ستأتي مع كل شخص يقف إلى جانبه ، سواء كانوا صادقين أم لا.

بهذه القوة ، يمكنه بسهولة سحق كل النفوذ الذي بناه الإمبراطور سرا. لن يدرك الجميع فقط أنهم قد سيطر عليهم مرة أخرى من قبل سيد السماء الكبرى ، ولكن أي شخص شعر ذات مرة بالولاء للإمبراطور اللدود سيصاب الآن بالرعب.

 

 

بهذه القوة ، يمكنه بسهولة سحق كل النفوذ الذي بناه الإمبراطور سرا. لن يدرك الجميع فقط أنهم قد سيطر عليهم مرة أخرى من قبل سيد السماء الكبرى ، ولكن أي شخص شعر ذات مرة بالولاء للإمبراطور اللدود سيصاب الآن بالرعب.

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، شهق الأمراء والأميرات الإمبراطوريون ، وتغيير وجوههم بمشاعر مختلفة. بعضهم ، مثل الأمير الثاني والأمير الكبير ، بات شاحبا تماما.

 

كان هذا عرضا للقوة ، وفي الوقت نفسه ، تهديدا!

كان هذا عرضا للقوة ، وفي الوقت نفسه ، تهديدا!

بهذه القوة ، يمكنه بسهولة سحق كل النفوذ الذي بناه الإمبراطور سرا. لن يدرك الجميع فقط أنهم قد سيطر عليهم مرة أخرى من قبل سيد السماء الكبرى ، ولكن أي شخص شعر ذات مرة بالولاء للإمبراطور اللدود سيصاب الآن بالرعب.

 

كل هذا كان نابعا من تأكيده على أنه يستطيع أن يمنح سيد السماء الكبرى فرصة لرؤية ما لم يستطع باي شياوتشون رؤيته. ما يفكر فيه الجميع.

“هذا باي هاو البائس الحقير !! كم هو وقح!!”

بدأ بعض الماركيز السماويين أيضا في حل الأمور في وقت سابق. ومع ذلك ، فإن هذا الفهم لم يساعدهم في حل المشكلة التي يواجهونها الآن ، وكانوا جميعا يلعنون بشدة في قلوبهم.

 

كل هذا كان نابعا من تأكيده على أنه يستطيع أن يمنح سيد السماء الكبرى فرصة لرؤية ما لم يستطع باي شياوتشون رؤيته. ما يفكر فيه الجميع.

“لا يرحم جدا. اللعنة!!”

عند هذه النقطة ، يمكن للجميع أن يقولوا أن سيد السماء الكبرى يساعد باي هاو ، وكان يستخدم الروح المعنية لتحديد مواقف جميع الحاضرين!

 

كل هذا كان نابعا من تأكيده على أنه يستطيع أن يمنح سيد السماء الكبرى فرصة لرؤية ما لم يستطع باي شياوتشون رؤيته. ما يفكر فيه الجميع.

إنه يجبرنا على الكشف علنا عن موقفنا!” تضخمت الكراهية في قلوب جميع الحاضرين ، وفي الوقت نفسه ، زاد الخوف من باي شياوتشون.

 

 

قال وهو يصر على أسنانه ، “قال سيد السماء الكبرى إنها روح ديفا. جلالة الملك، ماذا تقول يا سيدي؟ أي نوع من الروح هذا…؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط