نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 776

 

 

الفصل 776:

 

 

 

في عهد العشيرة الإمبراطورية الحالية ، كان الإمبراطور اللدود في الواقع مجرد رئيس صوري. سيد السماء الكبرى يمتلك القوة الحقيقية ، وسيطر على كل من ابن السماء والأرستقراطية. ومع ذلك ، كان هذا في الغالب ما حدث وراء الكواليس.

 

 

“لقد أديت حقا بعض الخدمات الجديرة بالتقدير هذه المرة! أتساءل كيف سيكافئني سيد السماء الكبرى ؟! حتى عندما سارع إلى الأمام لمتابعة سيد السماء الكبرى ، أدرك أن الجميع كانوا ينظرون إليه. استدار ، ورأى أن العديد من الماركيز والدوقات السماويين كانوا ينظرون إليه بازدراء مثل شخص ينظر إلى شخص تافه حقق بشكل غير متوقع منصب عاليا.

علاوة على ذلك ، في المخطط الكبير ، لم يكن من المهم كثيرا أن يكون الإمبراطور اللدود ضعيفا. كان فقط الإمبراطور اللدود الحالي. لا أحد يستطيع أن يقول على وجه اليقين ما سيحدث عندما ينهض الإمبراطور التالي. علاوة على ذلك ، لم يتبع سيد السماء الكبرى مثال السماوي من جزيرة إمتداد السماء ، وحول نفسه إلى إمبراطور. بقدر ما يتعلق الأمر بالكثير من الناس ، كان سيد السماء الكبرى في الواقع خيرا ورحيما للغاية.

الحقيقة هي أنه أولى اهتماما وثيقا للجميع خارج القاعة ، بما في ذلك الماركيز السماويين والدوقات السماويون. كان يدرس التغيرات الطفيفة في تعابير وجوههم ، وحتى تقلبات أرواحهم.

 

“وداعا ، سيد السماء الكبرى ، الإمبراطور اللدود!”

حتى أن المزيد من الناس كانوا يأملون في الحفاظ على مسافة من هذه القضية. لم يجرؤوا على التورط ، فقد أبقوا مشاعرهم الحقيقية غامضة ، مما سمح لـ سيد السماء الكبرى و الإمبراطور اللدود بالتعامل مع الأمور بمفردهم ، طالما استمرت سلالة الإمبراطور نفسها فهذا جيد.

رمش باي شياوتشون عدة مرات ، وقلبه يرتجف من العصبية. ومع ذلك ، هم من اجبروه. كان الأمير الثاني والأمير الكبير قد اتخذا بالفعل خطوة ضده ، ولولا سيد السماء الكبرى ، لكان بالتأكيد قد مات ودفن هنا في الأراضي البرية.

 

“كيف تجرؤ على التحديق في وجهي!” فكر باي شياوتشون.

لذلك ، كانت الأحداث الجارية الآن مثل صاعقة زرقاء اللون، ووضعت المشاكل المحيطة بقضية سيد السماء الكبرى و الإمبراطور اللدود يمين وصفعتهم في العلن!

 

 

حتى أن المزيد من الناس كانوا يأملون في الحفاظ على مسافة من هذه القضية. لم يجرؤوا على التورط ، فقد أبقوا مشاعرهم الحقيقية غامضة ، مما سمح لـ سيد السماء الكبرى و الإمبراطور اللدود بالتعامل مع الأمور بمفردهم ، طالما استمرت سلالة الإمبراطور نفسها فهذا جيد.

كان الجميع في الساحة يلعنون باي شياوتشون داخليا لكونه حقيرا لدرجة أنه يجرهم إلى موقف كانوا يعملون بجد لتجنبه. في الواقع ، أعرب معظمهم عن أسفهم الشديد لحضورهم الحدث في البداية.

 

 

 

بالطبع ، تم القبض على الإمبراطور اللدود أيضا غير مستعد تماما لما يحدث ، وأدرك أن أحداث هذا اليوم ستحدد مرة واحدة وإلى الأبد مدى قوته!

 

 

حتى أن المزيد من الناس كانوا يأملون في الحفاظ على مسافة من هذه القضية. لم يجرؤوا على التورط ، فقد أبقوا مشاعرهم الحقيقية غامضة ، مما سمح لـ سيد السماء الكبرى و الإمبراطور اللدود بالتعامل مع الأمور بمفردهم ، طالما استمرت سلالة الإمبراطور نفسها فهذا جيد.

رمش باي شياوتشون عدة مرات ، وقلبه يرتجف من العصبية. ومع ذلك ، هم من اجبروه. كان الأمير الثاني والأمير الكبير قد اتخذا بالفعل خطوة ضده ، ولولا سيد السماء الكبرى ، لكان بالتأكيد قد مات ودفن هنا في الأراضي البرية.

 

 

 

“لا يمكنك إلقاء اللوم علي على هذا ، أيها الإمبراطور اللدود. إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فقم بإلقاء اللوم على ابنيك … عند هذه النقطة ، أصبح حسما. وبات مصيره الآن مرتبطا تماما بـ سيد السماء الكبرى.

“صحيح! إذا نظرت عن كثب ، فمن الواضح أنها روح ديفا!

 

 

في الوقت الحالي ، كانت الساحة بأكملها صامتة. كان الماركيز والدوقات السماويون يقفون هناك ينظرون إلى أقدامهم. لأول مرة على الإطلاق في يوم تضحيات الأسلاف ، كان القصر الإمبراطوري بأكمله صامتا تماما.

لذلك ، كانت الأحداث الجارية الآن مثل صاعقة زرقاء اللون، ووضعت المشاكل المحيطة بقضية سيد السماء الكبرى و الإمبراطور اللدود يمين وصفعتهم في العلن!

 

كل شخص قال نفس الشيء. أنها كانت روح ديفا!

لقد صنع التناقض الحاد تماما مع الضوضاء الصاخبة والاحتفالية القادمة من عامة الناس في أسفل المدينة.

 

 

 

لم يقل الإمبراطور اللدود وسيد السماء الكبرى أي شيء. وقف الجميع في القاعة هناك دون أن يلقوا نظرة. كان للأمراء والأميرات نظرات مريرة على وجوههم وهم ينظرون إلى الأرض ، وقلوب مليئة بالكراهية لباي شياوتشون في الكارثة التي تسبب فيها ، والخوف من سيد السماء الكبرى.

“غادوا جميعا” ، قال سيد السماء الكبرى. ثم نظر باستحسان إلى باي شياوتشون وقال ، “باي هاو ، تعال معي.”

 

 

ومع ذلك ، لم يدم الصمت لفترة طويلة. في النهاية ، صر أحد الماركيز السماويين على أسنانه وتقدم للأمام. شبك يديه ، انحنى للإمبراطور اللدود و سيد السماء الكبرى ، ثم تحدث بصوت عالٍ.

لقد صنع التناقض الحاد تماما مع الضوضاء الصاخبة والاحتفالية القادمة من عامة الناس في أسفل المدينة.

 

“الإمبراطور اللدود أيها الأبله! لقد صفعت ملك الشبح العملاق على جانب رأسه ، حسنا ، أتساءل كيف سيكون شعور صفع إمبراطورا لدودا؟ ابتلع بجد لاكتساب بعض الشجاعة ، وانتظر الماركيز السماويين ليتقدم الجميع.

“من الواضح جدا بالنسبة لي أن مفوض التفتيش باي هاو يحمل روح ديفا!”

 

 

 

الآن بعد أن تقدم الشخص الأول للإدلاء ببيان ، تبعه شخص ثانٍ. ثم ثالث. واحدا تلو الآخر ، فعل أكثر من مائة ماركيز سماوي الشيء نفسه.

ولم يكن ذلك ممتعا جدا لباي شياوتشون على الإطلاق.

 

ثم نفض كمه ، ورفع ذقنه ، وقال بصوت عالٍ ، “الآن بعد أن أكدتم جميعا أن لدي روح ديفا ، أعتقد أن هذا يعني أنني محظوظ حقا اليوم!”

“هذه بالتأكيد روح ديفا!”

 

 

الفصل 776:

“صحيح! إذا نظرت عن كثب ، فمن الواضح أنها روح ديفا!

حتى أن المزيد من الناس كانوا يأملون في الحفاظ على مسافة من هذه القضية. لم يجرؤوا على التورط ، فقد أبقوا مشاعرهم الحقيقية غامضة ، مما سمح لـ سيد السماء الكبرى و الإمبراطور اللدود بالتعامل مع الأمور بمفردهم ، طالما استمرت سلالة الإمبراطور نفسها فهذا جيد.

 

“غادوا جميعا” ، قال سيد السماء الكبرى. ثم نظر باستحسان إلى باي شياوتشون وقال ، “باي هاو ، تعال معي.”

كل شخص قال نفس الشيء. أنها كانت روح ديفا!

كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة لتشاو شيونغ لين ، الذي كان يحدق في باي شياوتشون بشدة لدرجة أنه بدا أنه لا يريد أكثر من تمزيقه طرفا من أطرافه!

 

“الإمبراطور اللدود أيها الأبله! لقد صفعت ملك الشبح العملاق على جانب رأسه ، حسنا ، أتساءل كيف سيكون شعور صفع إمبراطورا لدودا؟ ابتلع بجد لاكتساب بعض الشجاعة ، وانتظر الماركيز السماويين ليتقدم الجميع.

بعض الأشخاص الذين تقدموا كانوا مخلصين حقا لسيد السماء الكبرى ، لكن ليس كلهم. ومع ذلك ، لم يتردد أي منهم ولو للحظة في توضيح موقفه!

 

 

 

وبالطبع ، كان الكثير منهم يلعنون باي شياوتشون حتى الموت. ومع ذلك ، كانت وجوههم مغطاة بتعبيرات حزينة وهم يدلون بتصريحاتهم بشأن روح الديفا. حتى الماركيز السماويين التسعة الذين هاجموا باي شياوتشون فعلوا الشيء نفسه ، بما في ذلك تشاو شيونغ لين. على الرغم من أنه كان يقسم في قلبه ، إلا أنه قال بصوت صاخب ، “يمكن لأي شخص أن يرى أنها بالتأكيد روح ديفا!”

مع ذلك ، ألقى فجأة الروح على مستوى التأسيس تجاه تشاو شيونغ لين.

 

حتى أن المزيد من الناس كانوا يأملون في الحفاظ على مسافة من هذه القضية. لم يجرؤوا على التورط ، فقد أبقوا مشاعرهم الحقيقية غامضة ، مما سمح لـ سيد السماء الكبرى و الإمبراطور اللدود بالتعامل مع الأمور بمفردهم ، طالما استمرت سلالة الإمبراطور نفسها فهذا جيد.

عندما أدلى الماركيز السماويين بتصريحاتهم ، أصبحت وجوه الأمراء والأميرات الإمبراطوريين أكثر شحوبا. انتشرت الابتسامات المريرة على وجهي الرجلين المسنين الشريرين. أما بالنسبة للإمبراطور ، فقد جلس هناك بهدوء ، يراقب الماركيز والدوقات السماويون. ذهب البرودة في عينيه من وقت سابق ، وبات وجهه بلا تعبير. ومع ذلك ، في أعماق عينيه ، من الواضح أنه وضع صورة باي شياوتشون هذه في ذهنه طوال الوقت.

 

 

“لا يمكنك إلقاء اللوم علي على هذا ، أيها الإمبراطور اللدود. إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فقم بإلقاء اللوم على ابنيك … عند هذه النقطة ، أصبح حسما. وبات مصيره الآن مرتبطا تماما بـ سيد السماء الكبرى.

ضرب ذلك البرودة في قلب باي شياوتشون ، لكنه ذكر نفسه بأنه كان أحد رجال سيد السماء الكبرى ، وأن الإمبراطور اللدود لا يمكن أن يؤذيه حتى لو كان أقوى مما هو عليه بالفعل.

 

 

 

“الإمبراطور اللدود أيها الأبله! لقد صفعت ملك الشبح العملاق على جانب رأسه ، حسنا ، أتساءل كيف سيكون شعور صفع إمبراطورا لدودا؟ ابتلع بجد لاكتساب بعض الشجاعة ، وانتظر الماركيز السماويين ليتقدم الجميع.

 

 

 

لم يمضِ وقت طويل ، حتى انتهى كل منهم ، كل واحد منهم نطق بكلمات روح ديفا. بعد ذلك جاء الدوقات السماويون العشرة ، ولم يتردد أحد في ما يجب القيام به.

“هذه بالتأكيد روح ديفا!”

 

“روح ديفا!”

لقد كان صمتا يشير إلى أن القوة الإجمالية لسيد السماء الكبرى قد ارتفعت مرة أخرى ، متجاوزة مستوى قوته السابق إلى حد بعيد. بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشتبك فيها هو والإمبراطور علنا!

 

أكثر من ذلك … شعروا بالحزن لأن العشيرة الإمبراطورية قد انخفضت إلى هذا المستوى….

“روح ديفا!”

 

 

 

لم يكن تشين هاوسونغ استثناء. عند هذه النقطة ، كان الأمراء والأميرات الإمبراطوريون يرتجفون ، على الرغم من أنه كان من المستحيل معرفة ذلك سواء من الغضب أو الخوف! فيما يتعلق بسيدة الغبار الأحمر والممثلين الآخرين للملوك السماويين الأربعة ، فقد اعترفوا أيضا بأن باي شياوتشون كان لديه روح ديفا. عند هذه النقطة، صمتت الساحة مرة أخرى.

 

 

مع ذلك ، ألقى فجأة الروح على مستوى التأسيس تجاه تشاو شيونغ لين.

لقد كان صمتا يشير إلى أن القوة الإجمالية لسيد السماء الكبرى قد ارتفعت مرة أخرى ، متجاوزة مستوى قوته السابق إلى حد بعيد. بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشتبك فيها هو والإمبراطور علنا!

تسبب بيان واحد من سيد السماء الكبرى في أن يحني الجميع رؤوسهم في الخضوع. كان هذا نوعا من القوة التي تتحدى الوصف. تماما كما قال باي شياوتشون ، لم يكن سيد السماء الكبرى بحاجة إلى معرفة ما يفكر فيه الجميع. أحتاج فقط إلى أن يخافه الجميع. كان ذلك كافيا.

 

 

تسبب بيان واحد من سيد السماء الكبرى في أن يحني الجميع رؤوسهم في الخضوع. كان هذا نوعا من القوة التي تتحدى الوصف. تماما كما قال باي شياوتشون ، لم يكن سيد السماء الكبرى بحاجة إلى معرفة ما يفكر فيه الجميع. أحتاج فقط إلى أن يخافه الجميع. كان ذلك كافيا.

كان المسؤولون المجتمعون والأرستقراطية صامتين تماما وهم ينظرون جميعا إلى سيد السماء الكبرى على عرشه الأسود ، الذي نظر إليهم بوميض مظلم في عينيه.

 

 

داخل القاعة ، بدا الأمير الكبير والأمير الثاني وجميع الحاضرين شاحبين مثل الملاءة. مرة أخرى ، غارقين في الإذلال والخوف … من سيد السماء الكبرى. في هذه المرحلة ، علموا أنه لا يهم المخططات السرية التي كانوا يعملون عليها. أمام سيد السماء الكبرى ، كانوا ضعفاء للغاية بحيث يمكن هزيمتهم بكلمة واحدة. هذا الأمر مرعبا حقا.

 

 

لقد كان صمتا يشير إلى أن القوة الإجمالية لسيد السماء الكبرى قد ارتفعت مرة أخرى ، متجاوزة مستوى قوته السابق إلى حد بعيد. بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشتبك فيها هو والإمبراطور علنا!

أكثر من ذلك … شعروا بالحزن لأن العشيرة الإمبراطورية قد انخفضت إلى هذا المستوى….

 

 

 

في هذه المرحلة ، نظر الإمبراطور بعمق إلى باي شياوتشون ، ثم نهض على قدميه. دون إلقاء نظرة على أي شخص آخر ، ولا حتى سيد السماء الكبرى ، خرج من القاعة. أخذ الرجلان المسنان الشريران نفسا عميقا ، وحدقا في باي شياوتشون ، ثم تبعاهما.

لم يكن تشين هاوسونغ استثناء. عند هذه النقطة ، كان الأمراء والأميرات الإمبراطوريون يرتجفون ، على الرغم من أنه كان من المستحيل معرفة ذلك سواء من الغضب أو الخوف! فيما يتعلق بسيدة الغبار الأحمر والممثلين الآخرين للملوك السماويين الأربعة ، فقد اعترفوا أيضا بأن باي شياوتشون كان لديه روح ديفا. عند هذه النقطة، صمتت الساحة مرة أخرى.

 

رمش باي شياوتشون عدة مرات ، وقلبه يرتجف من العصبية. ومع ذلك ، هم من اجبروه. كان الأمير الثاني والأمير الكبير قد اتخذا بالفعل خطوة ضده ، ولولا سيد السماء الكبرى ، لكان بالتأكيد قد مات ودفن هنا في الأراضي البرية.

سارع الأمراء والأميرات الإمبراطوريون وراءه ، ولم ينطقوا بكلمة واحدة. ومع ذلك ، نظر جميعهم إلى باي شياوتشون قبل المغادرة.

“لا يمكنك إلقاء اللوم علي على هذا ، أيها الإمبراطور اللدود. إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما ، فقم بإلقاء اللوم على ابنيك … عند هذه النقطة ، أصبح حسما. وبات مصيره الآن مرتبطا تماما بـ سيد السماء الكبرى.

 

 

كان المسؤولون المجتمعون والأرستقراطية صامتين تماما وهم ينظرون جميعا إلى سيد السماء الكبرى على عرشه الأسود ، الذي نظر إليهم بوميض مظلم في عينيه.

 

 

الحقيقة هي أنه أولى اهتماما وثيقا للجميع خارج القاعة ، بما في ذلك الماركيز السماويين والدوقات السماويون. كان يدرس التغيرات الطفيفة في تعابير وجوههم ، وحتى تقلبات أرواحهم.

الحقيقة هي أنه أولى اهتماما وثيقا للجميع خارج القاعة ، بما في ذلك الماركيز السماويين والدوقات السماويون. كان يدرس التغيرات الطفيفة في تعابير وجوههم ، وحتى تقلبات أرواحهم.

بعض الأشخاص الذين تقدموا كانوا مخلصين حقا لسيد السماء الكبرى ، لكن ليس كلهم. ومع ذلك ، لم يتردد أي منهم ولو للحظة في توضيح موقفه!

 

 

على الرغم من أنه لم يقل أي شيء ، إلا أن هذا الوميض الداكن في عينيه كان معبرا للغاية. في هذه المرحلة ، نهض على قدميه ، مما دفع الجميع في الساحة إلى شبك أيديهم والانحناء.

ثم نفض كمه ، ورفع ذقنه ، وقال بصوت عالٍ ، “الآن بعد أن أكدتم جميعا أن لدي روح ديفا ، أعتقد أن هذا يعني أنني محظوظ حقا اليوم!”

 

ومع ذلك ، لم يدم الصمت لفترة طويلة. في النهاية ، صر أحد الماركيز السماويين على أسنانه وتقدم للأمام. شبك يديه ، انحنى للإمبراطور اللدود و سيد السماء الكبرى ، ثم تحدث بصوت عالٍ.

“وداعا ، سيد السماء الكبرى ، الإمبراطور اللدود!”

 

 

كان الجميع في الساحة يلعنون باي شياوتشون داخليا لكونه حقيرا لدرجة أنه يجرهم إلى موقف كانوا يعملون بجد لتجنبه. في الواقع ، أعرب معظمهم عن أسفهم الشديد لحضورهم الحدث في البداية.

“غادوا جميعا” ، قال سيد السماء الكبرى. ثم نظر باستحسان إلى باي شياوتشون وقال ، “باي هاو ، تعال معي.”

الحقيقة هي أنه أولى اهتماما وثيقا للجميع خارج القاعة ، بما في ذلك الماركيز السماويين والدوقات السماويون. كان يدرس التغيرات الطفيفة في تعابير وجوههم ، وحتى تقلبات أرواحهم.

 

 

مع ذلك ، استدار وتوجه إلى الجزء الخلفي من القاعة الكبرى.

 

 

 

مشيرا إلى الموافقة في عيون سيد السماء الكبرى ، قال باي شياوتشون بصوت عالٍ ، “غادروا! جميعكم!”

كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة لتشاو شيونغ لين ، الذي كان يحدق في باي شياوتشون بشدة لدرجة أنه بدا أنه لا يريد أكثر من تمزيقه طرفا من أطرافه!

 

سارع الأمراء والأميرات الإمبراطوريون وراءه ، ولم ينطقوا بكلمة واحدة. ومع ذلك ، نظر جميعهم إلى باي شياوتشون قبل المغادرة.

في الوقت نفسه ، تنهد داخليا ، وبدأ أيضا في التحمس لاحتمال القيام بشيء بالغ الأهمية!

“من الواضح جدا بالنسبة لي أن مفوض التفتيش باي هاو يحمل روح ديفا!”

 

 

من البداية إلى النهاية ، آخذ زمان المبادرة ، وكان ذلك شيئا مثيرا للغاية. على الرغم من أنه لا يزال يشعر ببعض الخوف المستمر ، إلا أن حقيقة حصوله على موافقة سيد السماء الكبرى جعلته يرتجف من الإثارة.

داخل القاعة ، بدا الأمير الكبير والأمير الثاني وجميع الحاضرين شاحبين مثل الملاءة. مرة أخرى ، غارقين في الإذلال والخوف … من سيد السماء الكبرى. في هذه المرحلة ، علموا أنه لا يهم المخططات السرية التي كانوا يعملون عليها. أمام سيد السماء الكبرى ، كانوا ضعفاء للغاية بحيث يمكن هزيمتهم بكلمة واحدة. هذا الأمر مرعبا حقا.

 

 

“لقد أديت حقا بعض الخدمات الجديرة بالتقدير هذه المرة! أتساءل كيف سيكافئني سيد السماء الكبرى ؟! حتى عندما سارع إلى الأمام لمتابعة سيد السماء الكبرى ، أدرك أن الجميع كانوا ينظرون إليه. استدار ، ورأى أن العديد من الماركيز والدوقات السماويين كانوا ينظرون إليه بازدراء مثل شخص ينظر إلى شخص تافه حقق بشكل غير متوقع منصب عاليا.

داخل القاعة ، بدا الأمير الكبير والأمير الثاني وجميع الحاضرين شاحبين مثل الملاءة. مرة أخرى ، غارقين في الإذلال والخوف … من سيد السماء الكبرى. في هذه المرحلة ، علموا أنه لا يهم المخططات السرية التي كانوا يعملون عليها. أمام سيد السماء الكبرى ، كانوا ضعفاء للغاية بحيث يمكن هزيمتهم بكلمة واحدة. هذا الأمر مرعبا حقا.

 

 

ولم يكن ذلك ممتعا جدا لباي شياوتشون على الإطلاق.

 

 

من البداية إلى النهاية ، آخذ زمان المبادرة ، وكان ذلك شيئا مثيرا للغاية. على الرغم من أنه لا يزال يشعر ببعض الخوف المستمر ، إلا أن حقيقة حصوله على موافقة سيد السماء الكبرى جعلته يرتجف من الإثارة.

كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة لتشاو شيونغ لين ، الذي كان يحدق في باي شياوتشون بشدة لدرجة أنه بدا أنه لا يريد أكثر من تمزيقه طرفا من أطرافه!

لم يقل الإمبراطور اللدود وسيد السماء الكبرى أي شيء. وقف الجميع في القاعة هناك دون أن يلقوا نظرة. كان للأمراء والأميرات نظرات مريرة على وجوههم وهم ينظرون إلى الأرض ، وقلوب مليئة بالكراهية لباي شياوتشون في الكارثة التي تسبب فيها ، والخوف من سيد السماء الكبرى.

 

 

“كيف تجرؤ على التحديق في وجهي!” فكر باي شياوتشون.

 

 

“الماركيز السماوي تشاو ، لدي عمل مع سيد السماء الكبرى ، لذلك أترك روح ديفا هذه معك لحفظها بأمان. صباح الغد عند أول ضوء ، سأذهب إلى عشيرتك لاستعادتها. لا تفقدها! بعد كل شيء ، هذه روح ديفا!

ثم نفض كمه ، ورفع ذقنه ، وقال بصوت عالٍ ، “الآن بعد أن أكدتم جميعا أن لدي روح ديفا ، أعتقد أن هذا يعني أنني محظوظ حقا اليوم!”

حتى أن المزيد من الناس كانوا يأملون في الحفاظ على مسافة من هذه القضية. لم يجرؤوا على التورط ، فقد أبقوا مشاعرهم الحقيقية غامضة ، مما سمح لـ سيد السماء الكبرى و الإمبراطور اللدود بالتعامل مع الأمور بمفردهم ، طالما استمرت سلالة الإمبراطور نفسها فهذا جيد.

 

 

مع ذلك ، ألقى فجأة الروح على مستوى التأسيس تجاه تشاو شيونغ لين.

لم يكن تشين هاوسونغ استثناء. عند هذه النقطة ، كان الأمراء والأميرات الإمبراطوريون يرتجفون ، على الرغم من أنه كان من المستحيل معرفة ذلك سواء من الغضب أو الخوف! فيما يتعلق بسيدة الغبار الأحمر والممثلين الآخرين للملوك السماويين الأربعة ، فقد اعترفوا أيضا بأن باي شياوتشون كان لديه روح ديفا. عند هذه النقطة، صمتت الساحة مرة أخرى.

 

وبالطبع ، كان الكثير منهم يلعنون باي شياوتشون حتى الموت. ومع ذلك ، كانت وجوههم مغطاة بتعبيرات حزينة وهم يدلون بتصريحاتهم بشأن روح الديفا. حتى الماركيز السماويين التسعة الذين هاجموا باي شياوتشون فعلوا الشيء نفسه ، بما في ذلك تشاو شيونغ لين. على الرغم من أنه كان يقسم في قلبه ، إلا أنه قال بصوت صاخب ، “يمكن لأي شخص أن يرى أنها بالتأكيد روح ديفا!”

“الماركيز السماوي تشاو ، لدي عمل مع سيد السماء الكبرى ، لذلك أترك روح ديفا هذه معك لحفظها بأمان. صباح الغد عند أول ضوء ، سأذهب إلى عشيرتك لاستعادتها. لا تفقدها! بعد كل شيء ، هذه روح ديفا!

كان الجميع في الساحة يلعنون باي شياوتشون داخليا لكونه حقيرا لدرجة أنه يجرهم إلى موقف كانوا يعملون بجد لتجنبه. في الواقع ، أعرب معظمهم عن أسفهم الشديد لحضورهم الحدث في البداية.

 

 

لم يكن لدى تشاو شيونغ لين حتى فرصة للرد قبل رحيل باي شياوتشون.

لقد صنع التناقض الحاد تماما مع الضوضاء الصاخبة والاحتفالية القادمة من عامة الناس في أسفل المدينة.

 

بعض الأشخاص الذين تقدموا كانوا مخلصين حقا لسيد السماء الكبرى ، لكن ليس كلهم. ومع ذلك ، لم يتردد أي منهم ولو للحظة في توضيح موقفه!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط