نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 778

 

 

الفصل 778: اغتنام كل فرصة

 

 

نظر باي شياوتشون بسخط إلى تشاو دونغشان ، متسائلا كيف تمكن من استعادة رباطة جأشه بهذه السرعة. كان من المؤسف حقا ، بالنظر إلى أنه كان يأمل في الاستفادة من الموقف لابتزاز عشيرة تشاو أكثر قليلا.

فوجئت سيدة الغبار الأحمر. بدا واضحا لها أن هناك المزيد في القصة ، ولكن بعد تلقي التقنية والنظر إليها ، لم تستطع معرفة ما هي. إلى جانب ذلك ، كان ملك الشبح العملاق والدها ، ولن يفعل شيئا لإيذائها. ومع ذلك ، لم تستطع التخلص من الشعور بأن هناك شيئا مريبا يحدث.

 

 

 

لقد أجرت المزيد من الأبحاث ، ولكن في النهاية ، كانت ببساطة حريصة جدا على تحقيق اختراق في قاعدة زراعتها بحيث لا يمكن كبحها. كانت معركتها السابقة مع باي شياوتشون قد تركتها تشعر بعدم الرضا عن قاعدتها الزراعية الحالية. لذلك ، ذهبت إلى التأمل المنعزل وبدأت في زراعة التقنية سرا ، تماما كما اقترح والدها.

 

 

 

“فتاة جيدة!” فكر ملك الشبح العملاق. “الأب لا يحاول إيذائك. هذه التقنية لن تفعل أي شيء سيء. ومع ذلك ، بعد خروجك من التأمل ، ستكونِ مشوشة بعض الشيء ، وأسهل بكثير في التأثير. في بعض النواحي ، يمكن أن يتم غسل دماغكِ تقريبا…. حسنا ، لا يوجد شيء آخر يمكن القيام به. أنتِ ذكية جدا ، وإذا تركنا الموقف قائما ، فلن تتطور الأمور بينكِ وبين باي هاو “. شعر ملك الشبح العملاق بالذنب بعض الشيء ، ولكن في النهاية ، ذكر نفسه بأنه كان يفعل كل هذا من أجل تحسين ابنته. وهذا جعله أبا جيدا جدا.

“ليس من الممتع أن يستسلموا بهذه السهولة” ، فكر. لسوء الحظ ، لم يكن لديه عذر للاستمرار. تمتم لنفسه بغضب ، نظر حول العشيرة حتى لاحظ تمثالين للوحش الأبيض النقي.

 

“من خلال عدم الترحيب بسيد السماء الكبرى ، فإنك تظهر ازدراء للعشيرة الإمبراطورية بأكملها ، والإمبراطور اللدود نفسه! لا تخبرني أن عشيرة تشاو لديها ما تخفيه؟!؟ ” حتى عندما صرخ باي شياوتشون ، أصدر جنوده البالغ عددهم 3000 جثة هالة قاتلة قوية لدرجة أنها خلقت دوامة سوداء في السماء فوق عشيرة تشاو.

الآن بعد أن بدأت الخطوة الأولى من الخطة ، بدأ ذنب ملك الشبح العملاق يتحول إلى إثارة. بمجرد أن دخلت ابنته غرفة التأمل المنعزلة ، استدعى جميع حراسها الشخصيين وأمرهن بإخباره بمجرد خروجها.

 

 

 

تحدث بصرامة لدرجة أن الحراس كانوا متوترين للغاية ، ووافقوا على الفور على اتباع تعليماته.

 

 

بعد مغادرته ، تردد صدى هدير غاضب من معبد الماركيز السماوي. كان تشاو شيونغ لين غاضبا ، لكن غضبه لم يشبع ، ولا يمكن التنفيس عنه إلا من خلال الاستمرار في العواء في غضب.

بعد أن أنجز هذه الأشياء ، تنهد ملك الشبح العملاق.

 

 

“فتاة جيدة!” فكر ملك الشبح العملاق. “الأب لا يحاول إيذائك. هذه التقنية لن تفعل أي شيء سيء. ومع ذلك ، بعد خروجك من التأمل ، ستكونِ مشوشة بعض الشيء ، وأسهل بكثير في التأثير. في بعض النواحي ، يمكن أن يتم غسل دماغكِ تقريبا…. حسنا ، لا يوجد شيء آخر يمكن القيام به. أنتِ ذكية جدا ، وإذا تركنا الموقف قائما ، فلن تتطور الأمور بينكِ وبين باي هاو “. شعر ملك الشبح العملاق بالذنب بعض الشيء ، ولكن في النهاية ، ذكر نفسه بأنه كان يفعل كل هذا من أجل تحسين ابنته. وهذا جعله أبا جيدا جدا.

“النجاح أو الفشل يعتمد الآن على القدر. إذا لم يكن مقدرا لهم أن يكونوا معا ، فلن ينجح شيء “.

 

 

كان تشاو دونغشان غاضبا جدا لدرجة أنه بالكاد يستطيع التنفس بشكل مستقيم ، وحقيقة أن باي شياوتشون قد وصفه بالفتى الصغير كانت أكثر إثارة للغضب. ومع ذلك ، فإن مجرد التفكير في براعة باي شياوتشون القتالية المذهلة ، وحقيقة أنه كان مفوض التفتيش ، مع قوة من 3000 جندي جثة خلفه ، ضمن أنه تمكن من السيطرة على غضبه.

**

 

 

“ليس من الممتع أن يستسلموا بهذه السهولة” ، فكر. لسوء الحظ ، لم يكن لديه عذر للاستمرار. تمتم لنفسه بغضب ، نظر حول العشيرة حتى لاحظ تمثالين للوحش الأبيض النقي.

كانت عشيرة تشاو تقع في الحي 19. بالنظر إلى أن تشاو شيونغ لين كان ماركيز سماوي ، كانت عشيرتهم مشابهة جدا لعشيرتي لي و تشين. كانت المباني رائعة وجميلة ، وكان المكان بأكمله كبيرا لدرجة أنه بدأ واضحا جدا داخل الحي 19.

 

 

جلس تشاو دونغشان هناك بمرارة ، مرعوبا من باي شياوتشون. إذا علم أن الأمور ستنتهي بهذه الطريقة ، فلن يجرؤ أبدا على الإساءة إليه.

كان هناك تمثالان ضخمان يقعان في الساحة الرئيسية للعشيرة ، أحدهما على كلا الجانبين. كان طولها عشرات الأمتار ، بيضاء نقية ، وتصور مخلوقات وحشية. على الرغم من أن التماثيل لم تكن مصنوعة من أحجار روحية ، فقد تم إنشاؤها باستخدام طريقة فريدة من تزوير المعدات والمواد الخاصة ، مما جعلها غير عادية ، على أقل تقدير.

 

 

 

بين التمثالين مباشرة كان معبد الماركيز السماوي لعشيرة تشاو ، والذي انبعث منه تقلبات قوية ضمنت شعور أي شخص قريب بإحساس الخطر.

بات الكريستال شعاعا من الضوء انطلق نحو باي شياوتشون ، الذي انتزعها من الهواء. ابتسم على نطاق واسع ، ونظر إلى تشاو دونغشان.

 

الفصل 778: اغتنام كل فرصة

في الوقت الحالي ، كان مختلف أمراء وأميرات العشيرة يمارسون حاليا تقنيات القتال في أحد ملاعب تدريب العشيرة ، ويتجادلون مع التقنيات السحرية والقدرات الإلهية. جلس الابن الأكبر للعشيرة ، تشاو دونغشان ، متقاطع الأرجل في منصب الشرف. على الرغم من أنه بدا أنه ينتبه إلى السجال الدائر في ملاعب التدريب ، إلا أنه كان مشغولا بالفعل بأفكار أخرى ، لدرجة أن جبينه كان مجعدا قليلا.

 

 

 

من حين لآخر ، نيظر إلى السماء ويتنهد. مجرد التفكير في كيفية عودة والده تشاو شيونغ لين في اليوم السابق وهو يبدو غاضبا للغاية تسبب في تنهد تشاو دونغشان بقلق. كان يعرف بعض ما حدث في اليوم السابق في القصر الإمبراطوري ، وتسبب في أن كراهيته تجاه باي شياوتشون أصبحت أقوى من ذي قبل.

“تشو يي شينغ يطلب لقائك ، سيدي!”

 

 

“لا يرحم جدا ….”

“أبي ، أنت تعتقد أن هذا فقدان لماء الوجه ، لكنني كذلك …” تنهد تشاو دونغشان بألم. بعد كل شيء ، لم يكن لدى عشيرة تشاو سوى روح ديفا واحدة باسمهم ، والتي أعطيت لهم من قبل الدوق السماوي تشين هاوسونغ بسبب العلاقة الجيدة بينه وبين تشاو شيونغ لين.

 

 

“لقد أعطى عشيرة تشاو روحا على مستوى التأسيس ويتوقع روح ديفا في المقابل! يا له من هجوم حقير!” جلس تشاو دونغشان هناك يطحن أسنانه بغضب ، ومع ذلك شعر بالعجز التام. مساء أمس ، أعطاه والده روحا ديفا وأمره بما يجب فعله بها ، ثم ذهب إلى التأمل المنعزل.

“لقد أعطى عشيرة تشاو روحا على مستوى التأسيس ويتوقع روح ديفا في المقابل! يا له من هجوم حقير!” جلس تشاو دونغشان هناك يطحن أسنانه بغضب ، ومع ذلك شعر بالعجز التام. مساء أمس ، أعطاه والده روحا ديفا وأمره بما يجب فعله بها ، ثم ذهب إلى التأمل المنعزل.

 

“تشو يي شينغ يطلب لقائك ، سيدي!”

“أبي ، أنت تعتقد أن هذا فقدان لماء الوجه ، لكنني كذلك …” تنهد تشاو دونغشان بألم. بعد كل شيء ، لم يكن لدى عشيرة تشاو سوى روح ديفا واحدة باسمهم ، والتي أعطيت لهم من قبل الدوق السماوي تشين هاوسونغ بسبب العلاقة الجيدة بينه وبين تشاو شيونغ لين.

كان تشاو شيونغ لين داخل معبد الماركيز السماوي ، يتأمل بشكل متقطع. بمجرد أن سمع ما كان يحدث في الخارج ، ارتعش وجهه ، لكنه أجبر نفسه على تجاهله.

 

بالطبع ، كان باي شياوتشون سعيدا جدا بخدمة تشو يي شينغ حتى الآن. لذلك ، لوح بيده ، مما تسبب في فتح الباب. أخذ تشو يي شينغ نفسا عميقا ، ودخل ، بتعبير خطير للغاية على وجهه. وقف أمام باي شياوتشون ، وشبك يديه وانحنى بعمق.

لكن الآن ، كان عليهم التخلي عنها … استمر مزاج تشاو دونغشان في الغرق كلما فكر في الأمر ، ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. في هذا الوقت تقريبا ، سمع فجأة صوت صفير في الهواء.

“ماركيز السماوي تشاو! أوه ، الأخ الكبير تشاو! شكرا جزيلا لرعايتك لروح ديفا هذه من أجلي. اه… حسنا ، لقد عدت اليوم للحصول عليها ، فهل يمكنك تسليمها من فضلك؟ شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة بالوضع برمته. علاوة على ذلك ، بعد أن لاحظ أن الشخص الحاضر لاستقباله كان تشاو دونغشان ، لم يشعر أنه من المناسب مخاطبته مباشرة ، دون النظر في مدى سمو موقف باي شياوتشون. لم يكن شاب مثل تشاو دونغشان يستحق الترحيب.

 

“كبير …. دونغشان… يحييك ، مفوض التفتيش العظيم! شعر تشاو دونغشان وكأنه يصاب بالجنون ، لدرجة أنه قد يسعل دما. ومع ذلك ، لم يكن باي هاو هو نفسه باي هاو من قبل. حتى والد تشاو دونغشان لم يجرؤ على إغضابه ، وبالتالي ، لم يكن أمام تشاو دونغشان خيار آخر سوى الخضوع.

بمجرد أن سمع ذلك ، ارتعش جفنه. نظر إلى الأعلى ، ورأى عدة آلاف من أشعة الضوء تطير نحوه ، مصحوبة بهالة قاتلة بشكل كبير.

وهكذا ، عاد باي شياوتشون إلى قصر التفتيش ، مع روح ديفا في يده ، مع تمثالين جديدين يحملهما جنود الجثث. بعد الترتيب لجنود الجثث للحراسة ، ذهب إلى غرفة التأمل المنعزل وفكر فيما قاله له سيد السماء الكبرى بالأمس.

 

 

“هذا باي هاو الوقح ذهب لإثارة ضجة ضخمة ، كل ذلك لجمع روح واحدة!” كان تشاو دونغشان يلعن داخليا ، وكان تعبيره قاتما للغاية وهو يشاهد الآلاف من الشخصيات تتوقف فوق عشيرة تشاو مباشرة.

“فتاة جيدة!” فكر ملك الشبح العملاق. “الأب لا يحاول إيذائك. هذه التقنية لن تفعل أي شيء سيء. ومع ذلك ، بعد خروجك من التأمل ، ستكونِ مشوشة بعض الشيء ، وأسهل بكثير في التأثير. في بعض النواحي ، يمكن أن يتم غسل دماغكِ تقريبا…. حسنا ، لا يوجد شيء آخر يمكن القيام به. أنتِ ذكية جدا ، وإذا تركنا الموقف قائما ، فلن تتطور الأمور بينكِ وبين باي هاو “. شعر ملك الشبح العملاق بالذنب بعض الشيء ، ولكن في النهاية ، ذكر نفسه بأنه كان يفعل كل هذا من أجل تحسين ابنته. وهذا جعله أبا جيدا جدا.

 

 

في موقع الصدارة لم يكن سوى باي شياوتشون ، الذي نفض كمه بفخر وتحدث بصوت تردد صداه في جميع أنحاء العشيرة بأكملها.

بالطبع ، كان باي شياوتشون سعيدا جدا بخدمة تشو يي شينغ حتى الآن. لذلك ، لوح بيده ، مما تسبب في فتح الباب. أخذ تشو يي شينغ نفسا عميقا ، ودخل ، بتعبير خطير للغاية على وجهه. وقف أمام باي شياوتشون ، وشبك يديه وانحنى بعمق.

 

 

“ماركيز السماوي تشاو! أوه ، الأخ الكبير تشاو! شكرا جزيلا لرعايتك لروح ديفا هذه من أجلي. اه… حسنا ، لقد عدت اليوم للحصول عليها ، فهل يمكنك تسليمها من فضلك؟ شعر باي شياوتشون بسعادة غامرة بالوضع برمته. علاوة على ذلك ، بعد أن لاحظ أن الشخص الحاضر لاستقباله كان تشاو دونغشان ، لم يشعر أنه من المناسب مخاطبته مباشرة ، دون النظر في مدى سمو موقف باي شياوتشون. لم يكن شاب مثل تشاو دونغشان يستحق الترحيب.

 

 

بمجرد أن سمع باي شياوتشون ذلك ، اختفت ابتسامته العريضة ، واتسعت عيناه في وهج غاضب. مشيرا إلى تشاو دونغشان ، قال ، “ماذا تقصد بذلك أيها الفتى الشاب؟ أنا غير مرحب بي هنا؟ أنا أمثل سيد السماء الكبرى! بقولك إنني غير مرحب بك ، فأنت تقول أيضا إن سيد السماء الكبرى غير مرحب به!

كان تشاو شيونغ لين داخل معبد الماركيز السماوي ، يتأمل بشكل متقطع. بمجرد أن سمع ما كان يحدث في الخارج ، ارتعش وجهه ، لكنه أجبر نفسه على تجاهله.

 

 

 

في الأسفل ، صر تشاو دونغشانغ على أسنانه وقال ، “خذ هذه الروح وغادر ، باي هاو!”

 

 

**

مع ذلك ، نفض كمه ، وأرسل قطعة من الكريستال تطير. كان هناك شيء غريب حول الكريستال والطريقة التي أشرق بها بالضوء الوامض. كان هناك أيضا ضغط لا يصدق أرسلته ، مما جعله يبدو غير عادي تماما. داخل الكريستال كانت كرة من اللهب ، والتي لم تكن سوى روح ديفا من نوع اللهب!

 

 

 

بات الكريستال شعاعا من الضوء انطلق نحو باي شياوتشون ، الذي انتزعها من الهواء. ابتسم على نطاق واسع ، ونظر إلى تشاو دونغشان.

لكن الآن ، كان عليهم التخلي عنها … استمر مزاج تشاو دونغشان في الغرق كلما فكر في الأمر ، ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. في هذا الوقت تقريبا ، سمع فجأة صوت صفير في الهواء.

 

“النجاح أو الفشل يعتمد الآن على القدر. إذا لم يكن مقدرا لهم أن يكونوا معا ، فلن ينجح شيء “.

“مرحبا ، أيها الفتى الصغير ، يجب أن تكون دونغشان ، أليس كذلك؟ هاهاها! كم أنت مهذب! لقد غطت روح ديفا الخاصة بي في بعض الكريستال. ليس سيئا. ليس سيئا على الإطلاق. جيد جدا ، الفتى الشاب. العم باي في مزاج جيد اليوم ، لذا اسرع وقدم التحية  ، وسأعطيك مكافأة “. كان تشاو دونغشان قد أساء إليه عدة مرات في الماضي ، لذلك لم تكن هناك طريقة للسماح له بالإفلات اليوم.

 

 

 

كان تشاو دونغشان غاضبا جدا لدرجة أنه بالكاد يستطيع التنفس بشكل مستقيم ، وحقيقة أن باي شياوتشون قد وصفه بالفتى الصغير كانت أكثر إثارة للغضب. ومع ذلك ، فإن مجرد التفكير في براعة باي شياوتشون القتالية المذهلة ، وحقيقة أنه كان مفوض التفتيش ، مع قوة من 3000 جندي جثة خلفه ، ضمن أنه تمكن من السيطرة على غضبه.

كان هناك تمثالان ضخمان يقعان في الساحة الرئيسية للعشيرة ، أحدهما على كلا الجانبين. كان طولها عشرات الأمتار ، بيضاء نقية ، وتصور مخلوقات وحشية. على الرغم من أن التماثيل لم تكن مصنوعة من أحجار روحية ، فقد تم إنشاؤها باستخدام طريقة فريدة من تزوير المعدات والمواد الخاصة ، مما جعلها غير عادية ، على أقل تقدير.

 

الفصل 778: اغتنام كل فرصة

“لديك روحك ، باي هاو. فقط غادر ، حسنا؟ أنت غير مرحب بك هنا!”

 

 

 

بمجرد أن سمع باي شياوتشون ذلك ، اختفت ابتسامته العريضة ، واتسعت عيناه في وهج غاضب. مشيرا إلى تشاو دونغشان ، قال ، “ماذا تقصد بذلك أيها الفتى الشاب؟ أنا غير مرحب بي هنا؟ أنا أمثل سيد السماء الكبرى! بقولك إنني غير مرحب بك ، فأنت تقول أيضا إن سيد السماء الكبرى غير مرحب به!

من حين لآخر ، نيظر إلى السماء ويتنهد. مجرد التفكير في كيفية عودة والده تشاو شيونغ لين في اليوم السابق وهو يبدو غاضبا للغاية تسبب في تنهد تشاو دونغشان بقلق. كان يعرف بعض ما حدث في اليوم السابق في القصر الإمبراطوري ، وتسبب في أن كراهيته تجاه باي شياوتشون أصبحت أقوى من ذي قبل.

 

“هذا باي هاو الوقح ذهب لإثارة ضجة ضخمة ، كل ذلك لجمع روح واحدة!” كان تشاو دونغشان يلعن داخليا ، وكان تعبيره قاتما للغاية وهو يشاهد الآلاف من الشخصيات تتوقف فوق عشيرة تشاو مباشرة.

“أنت….” بات تشاو دونغشان محبطا للغاية لدرجة أنه أراد أن ينفجر ، وعلى وشك شرح نفسه. ومع ذلك ، لم يعطه باي شياوتشون الفرصة.

 

 

“من خلال عدم الترحيب بسيد السماء الكبرى ، فإنك تظهر ازدراء للعشيرة الإمبراطورية بأكملها ، والإمبراطور اللدود نفسه! لا تخبرني أن عشيرة تشاو لديها ما تخفيه؟!؟ ” حتى عندما صرخ باي شياوتشون ، أصدر جنوده البالغ عددهم 3000 جثة هالة قاتلة قوية لدرجة أنها خلقت دوامة سوداء في السماء فوق عشيرة تشاو.

بمجرد أن سمع باي شياوتشون ذلك ، اختفت ابتسامته العريضة ، واتسعت عيناه في وهج غاضب. مشيرا إلى تشاو دونغشان ، قال ، “ماذا تقصد بذلك أيها الفتى الشاب؟ أنا غير مرحب بي هنا؟ أنا أمثل سيد السماء الكبرى! بقولك إنني غير مرحب بك ، فأنت تقول أيضا إن سيد السماء الكبرى غير مرحب به!

 

كان تشاو دونغشان غاضبا جدا لدرجة أنه بالكاد يستطيع التنفس بشكل مستقيم ، وحقيقة أن باي شياوتشون قد وصفه بالفتى الصغير كانت أكثر إثارة للغضب. ومع ذلك ، فإن مجرد التفكير في براعة باي شياوتشون القتالية المذهلة ، وحقيقة أنه كان مفوض التفتيش ، مع قوة من 3000 جندي جثة خلفه ، ضمن أنه تمكن من السيطرة على غضبه.

“لا!” انتحب تشاو دونغشان. بعد أن أصبح مفوض التفتيش ، وقع باي شياوتشون في حب إتهام الأشخاص باتهامات كاذبة. كل ما كان عليهم فعله هو فتح أفواههم ، وسيضرب على الفور. بعد كل شيء ، عانى والد تشاو دونغشان من نفس المعاملة.

 

 

 

حتى الدوق السماوي تشين هاوسونغ وقع ضحية ، واختار في النهاية إبقاء فمه مغلقا.

 

 

“كيف يجرؤون على استفزازي! هاجمني تشاو دونغشان عدة مرات! هذه التماثيل ستكون مجرد اهتمام بما يدين لي به “. رفع ذقنه ، وبدأ يتبختر.

“إيه؟ الشعور بالذنب أو شيء من هذا القبيل ؟! من البريق في عيون باي شياوتشون ، بدا أنه يعتقد أنه وجد بعض الأدلة المهمة. في المعبد ، كانت يدي تشاو شيونغ لين ترتجف من الغضب. ومع ذلك ، هذه المرة ، كان رد فعل تشاو دونغشان أسرع قليلا من ذي قبل. تقدم بسرعة إلى الأمام ، وأخذ نفسا لقمع غضبه ، وانحنى بعمق لباي شياوتشون بأيد مشبكة.

 

 

 

“كبير …. دونغشان… يحييك ، مفوض التفتيش العظيم! شعر تشاو دونغشان وكأنه يصاب بالجنون ، لدرجة أنه قد يسعل دما. ومع ذلك ، لم يكن باي هاو هو نفسه باي هاو من قبل. حتى والد تشاو دونغشان لم يجرؤ على إغضابه ، وبالتالي ، لم يكن أمام تشاو دونغشان خيار آخر سوى الخضوع.

نظرا لأن باي شياوتشون قد اعترف بـ تشو يي شينغ كعضو في قصر التفتيش ، فغالبا ما أعطاه جنود الجثث نظرات حادة ، لكنهم لن يتسببوا في أي مشاكل له طالما أنه لا يضمر نية سيئة.

 

لكن الآن ، كان عليهم التخلي عنها … استمر مزاج تشاو دونغشان في الغرق كلما فكر في الأمر ، ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. في هذا الوقت تقريبا ، سمع فجأة صوت صفير في الهواء.

نظر باي شياوتشون بسخط إلى تشاو دونغشان ، متسائلا كيف تمكن من استعادة رباطة جأشه بهذه السرعة. كان من المؤسف حقا ، بالنظر إلى أنه كان يأمل في الاستفادة من الموقف لابتزاز عشيرة تشاو أكثر قليلا.

 

 

 

“ليس من الممتع أن يستسلموا بهذه السهولة” ، فكر. لسوء الحظ ، لم يكن لديه عذر للاستمرار. تمتم لنفسه بغضب ، نظر حول العشيرة حتى لاحظ تمثالين للوحش الأبيض النقي.

 

 

“لا!” انتحب تشاو دونغشان. بعد أن أصبح مفوض التفتيش ، وقع باي شياوتشون في حب إتهام الأشخاص باتهامات كاذبة. كل ما كان عليهم فعله هو فتح أفواههم ، وسيضرب على الفور. بعد كل شيء ، عانى والد تشاو دونغشان من نفس المعاملة.

وأعلن أن “تماثيل الوحش هذه تبدو مشبوهة بعض الشيء”. “أيها الرجال ، خذوهم بعيدا. قم بتسليمها إلى قصري حتى أتمكن من دراستها عن كثب “. على الفور ، طار المئات من جنود الجثث المدرعة السوداء نحو التماثيل ، متجاهلين تماما مزارعي عشيرة تشاو. انتفخت الأوردة الزرقاء على وجه ورقبة تشاو دونغشان. ومع ذلك ، بالنظر إلى أن والده لم يصدر أي أوامر ، فقد عرف أنه كان عليه ببساطة أن يمسك لسانه. سرعان ما أخذ المئات من جنود الجثث هذين التمثالين اللذين اعتبرتهما عشيرة تشاو كنوزا لا تقدر بثمن ، وانتزعوهما من الأرض.

في الوقت الحالي ، كان مختلف أمراء وأميرات العشيرة يمارسون حاليا تقنيات القتال في أحد ملاعب تدريب العشيرة ، ويتجادلون مع التقنيات السحرية والقدرات الإلهية. جلس الابن الأكبر للعشيرة ، تشاو دونغشان ، متقاطع الأرجل في منصب الشرف. على الرغم من أنه بدا أنه ينتبه إلى السجال الدائر في ملاعب التدريب ، إلا أنه كان مشغولا بالفعل بأفكار أخرى ، لدرجة أن جبينه كان مجعدا قليلا.

 

 

رمش باي شياوتشون عدة مرات وهو ينظر حوله. أخيرا ، استقرت نظرته على معبد الماركيز السماوي. من الواضح أن تشاو شيونغ لين لم يكن يخطط للظهور. شعر باي شياوتشون بالغضب قليلا ، وشخر ثم استدار للمغادرة مع جنود الجثث والتمثالين.

“لقد أعطى عشيرة تشاو روحا على مستوى التأسيس ويتوقع روح ديفا في المقابل! يا له من هجوم حقير!” جلس تشاو دونغشان هناك يطحن أسنانه بغضب ، ومع ذلك شعر بالعجز التام. مساء أمس ، أعطاه والده روحا ديفا وأمره بما يجب فعله بها ، ثم ذهب إلى التأمل المنعزل.

 

 

“كيف يجرؤون على استفزازي! هاجمني تشاو دونغشان عدة مرات! هذه التماثيل ستكون مجرد اهتمام بما يدين لي به “. رفع ذقنه ، وبدأ يتبختر.

 

 

“لديك روحك ، باي هاو. فقط غادر ، حسنا؟ أنت غير مرحب بك هنا!”

بعد مغادرته ، تردد صدى هدير غاضب من معبد الماركيز السماوي. كان تشاو شيونغ لين غاضبا ، لكن غضبه لم يشبع ، ولا يمكن التنفيس عنه إلا من خلال الاستمرار في العواء في غضب.

 

 

 

جلس تشاو دونغشان هناك بمرارة ، مرعوبا من باي شياوتشون. إذا علم أن الأمور ستنتهي بهذه الطريقة ، فلن يجرؤ أبدا على الإساءة إليه.

في محاولة لتقليد أسلوب سيد السماء الكبرى ، قال باي شياوتشون ببرود ، “يي شينغ! تأكد من أن تكون جيدا وجاهزا. سيكون قصر التفتيش مشغولا للغاية قريبا!

 

كان تشاو شيونغ لين داخل معبد الماركيز السماوي ، يتأمل بشكل متقطع. بمجرد أن سمع ما كان يحدث في الخارج ، ارتعش وجهه ، لكنه أجبر نفسه على تجاهله.

وهكذا ، عاد باي شياوتشون إلى قصر التفتيش ، مع روح ديفا في يده ، مع تمثالين جديدين يحملهما جنود الجثث. بعد الترتيب لجنود الجثث للحراسة ، ذهب إلى غرفة التأمل المنعزل وفكر فيما قاله له سيد السماء الكبرى بالأمس.

 

 

الآن بعد أن بدأت الخطوة الأولى من الخطة ، بدأ ذنب ملك الشبح العملاق يتحول إلى إثارة. بمجرد أن دخلت ابنته غرفة التأمل المنعزلة ، استدعى جميع حراسها الشخصيين وأمرهن بإخباره بمجرد خروجها.

“سأنتظر فقط بعض الطلبات الجديدة. أتساءل كم عدد العشائر التي سيجبرني سيد السماء الكبرى على التخلص منها هذه المرة … كان قلبه ينبض بترقب ، وعلى وشك العودة إلى دراسة اللهب ذي الثمانية عشر لونا عندما تغير تعبيره. بعد لحظة ، ظهر تشو يي شينغ خارج غرفة التأمل المنعزلة الخاصة به.

لكن الآن ، كان عليهم التخلي عنها … استمر مزاج تشاو دونغشان في الغرق كلما فكر في الأمر ، ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. في هذا الوقت تقريبا ، سمع فجأة صوت صفير في الهواء.

 

لكن الآن ، كان عليهم التخلي عنها … استمر مزاج تشاو دونغشان في الغرق كلما فكر في الأمر ، ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. في هذا الوقت تقريبا ، سمع فجأة صوت صفير في الهواء.

“تشو يي شينغ يطلب لقائك ، سيدي!”

 

 

 

نظرا لأن باي شياوتشون قد اعترف بـ تشو يي شينغ كعضو في قصر التفتيش ، فغالبا ما أعطاه جنود الجثث نظرات حادة ، لكنهم لن يتسببوا في أي مشاكل له طالما أنه لا يضمر نية سيئة.

لكن الآن ، كان عليهم التخلي عنها … استمر مزاج تشاو دونغشان في الغرق كلما فكر في الأمر ، ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. في هذا الوقت تقريبا ، سمع فجأة صوت صفير في الهواء.

 

أعرب تشو يي شينغ على الفور عن موافقته. ثم تردد ، ونظر إلى اليسار واليمين ، وقال بهدوء ، “سيدي ، أم … ماذا يجب أن نفعل مع سونغ تشي؟

بالطبع ، كان باي شياوتشون سعيدا جدا بخدمة تشو يي شينغ حتى الآن. لذلك ، لوح بيده ، مما تسبب في فتح الباب. أخذ تشو يي شينغ نفسا عميقا ، ودخل ، بتعبير خطير للغاية على وجهه. وقف أمام باي شياوتشون ، وشبك يديه وانحنى بعمق.

 

 

 

في محاولة لتقليد أسلوب سيد السماء الكبرى ، قال باي شياوتشون ببرود ، “يي شينغ! تأكد من أن تكون جيدا وجاهزا. سيكون قصر التفتيش مشغولا للغاية قريبا!

بعد مغادرته ، تردد صدى هدير غاضب من معبد الماركيز السماوي. كان تشاو شيونغ لين غاضبا ، لكن غضبه لم يشبع ، ولا يمكن التنفيس عنه إلا من خلال الاستمرار في العواء في غضب.

 

**

أعرب تشو يي شينغ على الفور عن موافقته. ثم تردد ، ونظر إلى اليسار واليمين ، وقال بهدوء ، “سيدي ، أم … ماذا يجب أن نفعل مع سونغ تشي؟

 

 

في محاولة لتقليد أسلوب سيد السماء الكبرى ، قال باي شياوتشون ببرود ، “يي شينغ! تأكد من أن تكون جيدا وجاهزا. سيكون قصر التفتيش مشغولا للغاية قريبا!

بالطبع ، كان باي شياوتشون سعيدا جدا بخدمة تشو يي شينغ حتى الآن. لذلك ، لوح بيده ، مما تسبب في فتح الباب. أخذ تشو يي شينغ نفسا عميقا ، ودخل ، بتعبير خطير للغاية على وجهه. وقف أمام باي شياوتشون ، وشبك يديه وانحنى بعمق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط