نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 780

الفصل 780: إدمان الابتزاز

 

 

 

مرت عشرة أيام في لمح البصر ، وخلال هذه الفترة لم يخرج باي شياوتشون أبدا. بقي في عزلة في قصر التفتيش ، وتعرف على صيغة اللهب ذي الثمانية عشر لونا.

واحدا تلو الآخر ، أخذ جيشه المرعب من جنود الجثث إلى العشائر وهزهم. نهب كل شيء، وصولا إلى العشب على الأرض. تم أخذ أي شيء ذي قيمة ، حتى ديكورات البناء. لم يكن مخزن الحبوب الذي هاجمته الفئران الجائعة فارغا.

 

 

بمساعدة باي هاو ، كان يحرز تقدما تدريجيا. حتى أنه حاول القيام ببعض الاستحضار. ومع ذلك ، كان إهدار الموارد لا يصدق.

“ولد باي هاو هذا لينهب العشائر … كم هو قاسي!”

 

 

كانت صيغة اللهب المكون من ثمانية عشر لونا مختلفة عن الصيغ الأخرى ، وأخذت الكثير من الموارد. في الواقع ، لاستحضار لهب واحد ذي ثمانية عشر لونا ، تطلب منه أولا استحضار عشرة ألسنة من سبعة عشر لونا.

عرف سيد السماء الكبرى ذلك ، لكنه لم يهتم. لم يكن يريد حظوة عامة. أراد أن يخافه الناس. وكان هذا بالضبط ما حققه.

 

واحدا تلو الآخر ، أخذ جيشه المرعب من جنود الجثث إلى العشائر وهزهم. نهب كل شيء، وصولا إلى العشب على الأرض. تم أخذ أي شيء ذي قيمة ، حتى ديكورات البناء. لم يكن مخزن الحبوب الذي هاجمته الفئران الجائعة فارغا.

على الرغم من حقيقة أن باي شياوتشون كان لديه إمكانية الوصول إلى ثروة هائلة ، إلا أنه لا يزال غير قادر على تحمل مثل هذه الخسائر.

“ماذا علي أن أفعل الآن …؟” فكر. ومع ذلك ، حتى أثناء تفكيره في القضية ، قام سيد السماء الكبرى بشيء كبير!

 

عرف سيد السماء الكبرى ذلك ، لكنه لم يهتم. لم يكن يريد حظوة عامة. أراد أن يخافه الناس. وكان هذا بالضبط ما حققه.

“ماذا علي أن أفعل الآن …؟” فكر. ومع ذلك ، حتى أثناء تفكيره في القضية ، قام سيد السماء الكبرى بشيء كبير!

 

 

علاوة على ذلك ، كانت هذه الثروة أحد أسباب طموحاتهم الجامحة!

بعد عشرة أيام من التفكير والتأمل ، تصرف بطريقة تشبه البرق لاعتقال تسعة من الماركيز السماويين!

لأول مرة على الإطلاق ، ذهب الإمبراطور اللدود طواعية إلى التأمل المنعزل ، والذي بدا أنه رسالة واضحة بأنه كان يحاول حماية الطبقة الأرستقراطية والمسؤولين. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أنه كان يحني رأسه في محاولة لكسب تأييد الجمهور.

 

بعد عشرة أيام من التفكير والتأمل ، تصرف بطريقة تشبه البرق لاعتقال تسعة من الماركيز السماويين!

هزت الاعتقالات الجميع في الأراضي البرية ، حتى الملوك السماويين الأربعة. كانت كل مدينة الإمبراطور اللدود صاخبة ، وكان التسعون المتبقون أو نحو ذلك من الماركيز السماويين مصابين بالذعر.

على الرغم من عدم اتخاذ أي إجراء ضد أي من الدوقات السماويون ، إلا أنهم كانوا مليئين بالرهبة. في الواقع ، اختاروا جميعا الذهاب إلى العزلة ، ورفضوا رؤية أي شخص يدعوهم. إنهم ببساطة لا يريدون التورط في ما يحدث.

 

“ولد باي هاو هذا لينهب العشائر … كم هو قاسي!”

على الرغم من عدم اتخاذ أي إجراء ضد أي من الدوقات السماويون ، إلا أنهم كانوا مليئين بالرهبة. في الواقع ، اختاروا جميعا الذهاب إلى العزلة ، ورفضوا رؤية أي شخص يدعوهم. إنهم ببساطة لا يريدون التورط في ما يحدث.

 

 

كان ذلك اللهب المكتمل مهما للغاية ، لأنه ستمكنه من توفير الأرواح اللازمة للتدرب على اللهب ذي الثمانية عشر لونا.

حتى تشين هاوسونغ عرف أنه في وضع خطير للغاية ، وببساطة أبقى فمه مغلقا وذهب إلى العزلة.

 

 

بفضل كل اللهب متعدد الألوان الذي اكتسبه ، بدأ يتعرف أكثر فأكثر على اللهب ذي الثمانية عشر لونا. في الواقع ، تقدم كثيرا ، لدرجة أنه من المستحيل تقريبا حساب مقدار الوقت والجهد الذي وفره.

بعد القبض على الماركيز السماويين التسعة ، تركت عشائرهم وراءهم ، وهي ترتجف من الرعب. علاوة على ذلك ، دون إذن صريح من سيد السماء الكبرى نفسه ، لم يسمح لأي منهم بمغادرة المدينة.

“بدأت في نهب العشائر بمجرد وصولي إلى الأراضي البرية. أولا في مدينة الشبح العملاق ، والآن هنا في مدينة الإمبراطور اللدود. من حيث مهارات النهب ، إذا احتلت المرتبة الثانية في الأراضي البرية ، فلن يكون هناك شخص يحتل المرتبة الأولى! بدا فخورا جدا بنفسه ، توجه نحو العشيرة الأولى في القائمة.

 

 

بينما كان الجميع في مدينة الإمبراطور اللدود يرتجفون من الخوف ، حصل باي شياوتشون أخيرا على أوامره من سيد السماء الكبرى. بالذهاب للتخلص من العشائر المخالفة!

مرت عشرة أيام في لمح البصر ، وخلال هذه الفترة لم يخرج باي شياوتشون أبدا. بقي في عزلة في قصر التفتيش ، وتعرف على صيغة اللهب ذي الثمانية عشر لونا.

 

بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى العشيرة التاسعة ، استغرق الأمر الكثير من ضبط النفس من جانبه حتى لا ينهب العشيرة الواقعة على الجانب الآخر منهم.

أخيرا ، تمكن باي شياوتشون من الاستفادة الكاملة من مهاراته. كان ينتظر هذا اليوم لبعض الوقت. بعد تدمير متجر تعزيز الروح الخاص به ، تم قطعه عن دخل موارد الزراعة. الآن بعد أن أمر بالتخلص من بعض العشائر ، سيحصل أخيرا على بعض المال.

 

 

 

بمجرد أن بات لديه المرسوم الدارمي في يده ، امتلأ بالإثارة.

 

 

كانت المدينة بأكملها صاخبة. الأمر الأكثر إثارة للصدمة بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يولون اهتماما وثيقا هو أن أول نهب لباي شياوتشون استغرق ست ساعات. ومع ذلك ، بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى الرابع ، احتاج إلى أربع ساعات فقط لتنظيف العشيرة بأكملها ، وحتى ترك معظم المباني في حالة خراب….

“سيستغرق الأمر الكثير من الأرواح للتدرب على اللهب ذي الثمانية عشر لونا. الكثير جدا حتى لحساب ذلك. لا توجد حقا خدعة يمكنني استخدامها بخلاف التدرب مرارا وتكرارا!

 

 

عندما نزل المرسوم الدارمي ، بات باي شياوتشون سعيدا. ضحك بحرارة ، نزل على العشائر المخالفة في عاصفة من النهب. نتيجة لذلك ، بدأ النبلاء والأرستقراطية في مدينة الإمبراطور اللدود في استخدام كل الوسائل التي يمكن أن يفكروا بها للوصول إلى سيد السماء الكبرى والتعبير عن ولائهم.

“آه ، النهب …. إذا نهبت عشائر الماركيز السماويين التسعة ، فيمكنني العمل على استحضار بعض اللهب !!” دون أدنى تردد ، أخذ باي شياوتشون جيشه المكون من 3000 جندي جثة وذهب على الفور للعمل مع القائمة التي قدمها له سيد السماء الكبرى. لقد حان الوقت لفعل شيء بدأ ينبهر به قليلا … أداء بعض عمليات النهب!

“السماوات! حتى أنه لا يترك المنازل قائمة … إنه يدمرها !!”

 

“آه ، النهب …. إذا نهبت عشائر الماركيز السماويين التسعة ، فيمكنني العمل على استحضار بعض اللهب !!” دون أدنى تردد ، أخذ باي شياوتشون جيشه المكون من 3000 جندي جثة وذهب على الفور للعمل مع القائمة التي قدمها له سيد السماء الكبرى. لقد حان الوقت لفعل شيء بدأ ينبهر به قليلا … أداء بعض عمليات النهب!

“بدأت في نهب العشائر بمجرد وصولي إلى الأراضي البرية. أولا في مدينة الشبح العملاق ، والآن هنا في مدينة الإمبراطور اللدود. من حيث مهارات النهب ، إذا احتلت المرتبة الثانية في الأراضي البرية ، فلن يكون هناك شخص يحتل المرتبة الأولى! بدا فخورا جدا بنفسه ، توجه نحو العشيرة الأولى في القائمة.

في نظر باي شياوتشون ، كان اللهب ذي السبعة عشر لونا مثل الكنوز الثمينة.

 

 

بمجرد خروجه من قصر التفتيش ، تسبب في ضجة كبيرة في المدينة. حتى أكثر الشخصيات شرا ودناءة في المدينة خرجت عن طريقه. ارتجف أهل المدينة ، أما بالنسبة للنبلاء والأرستقراطية ، فقد شعروا وكأنهم في كابوس لم يتمكنوا من الاستيقاظ منه.

“سيستغرق الأمر الكثير من الأرواح للتدرب على اللهب ذي الثمانية عشر لونا. الكثير جدا حتى لحساب ذلك. لا توجد حقا خدعة يمكنني استخدامها بخلاف التدرب مرارا وتكرارا!

 

“السماوات! حتى أنه لا يترك المنازل قائمة … إنه يدمرها !!”

واحدا تلو الآخر ، أخذ جيشه المرعب من جنود الجثث إلى العشائر وهزهم. نهب كل شيء، وصولا إلى العشب على الأرض. تم أخذ أي شيء ذي قيمة ، حتى ديكورات البناء. لم يكن مخزن الحبوب الذي هاجمته الفئران الجائعة فارغا.

بمجرد خروجه من قصر التفتيش ، تسبب في ضجة كبيرة في المدينة. حتى أكثر الشخصيات شرا ودناءة في المدينة خرجت عن طريقه. ارتجف أهل المدينة ، أما بالنسبة للنبلاء والأرستقراطية ، فقد شعروا وكأنهم في كابوس لم يتمكنوا من الاستيقاظ منه.

 

 

ومع ذلك ، فإن نجم العرض بأكمله لم يكن في الواقع باي شياوتشون ، ولكن تشو يي شينغ. لقد بدأ عبقريا حقيقيا عندما يتعلق الأمر بعمليات نهب العشائر ، بعيون النسر التي يمكن أن تجد أكثر الكنوز المخفية. بفضله ، تم أخذ كل شيء صغير.

 

 

 

من أجل التأكد من أن لديه الكثير من الموارد للعمل معها عند تحضير اللهب ، أيقظ باي شياوتشون السلحفاة الصغيرة. كان السلحفاة الصغيرة أيضا مغرم جدا بالنهب، وعندما عمل مع تشو يي شينغ ، خلقوا عاصفة رياح من الكوارث لأي شخص في طريقهم….

من أجل التأكد من أن لديه الكثير من الموارد للعمل معها عند تحضير اللهب ، أيقظ باي شياوتشون السلحفاة الصغيرة. كان السلحفاة الصغيرة أيضا مغرم جدا بالنهب، وعندما عمل مع تشو يي شينغ ، خلقوا عاصفة رياح من الكوارث لأي شخص في طريقهم….

 

على الرغم من حقيقة أن باي شياوتشون كان لديه إمكانية الوصول إلى ثروة هائلة ، إلا أنه لا يزال غير قادر على تحمل مثل هذه الخسائر.

ذهب جمهور كبير مع باي شياوتشون لمشاهدته وهو ينهب عشائر الماركيز السماويين التسع ، وتركهم المنظر مذهولا. سرعان ما بدأت كل أنواع القصص في الانتشار.

هزت الاعتقالات الجميع في الأراضي البرية ، حتى الملوك السماويين الأربعة. كانت كل مدينة الإمبراطور اللدود صاخبة ، وكان التسعون المتبقون أو نحو ذلك من الماركيز السماويين مصابين بالذعر.

 

 

“ولد باي هاو هذا لينهب العشائر … كم هو قاسي!”

 

 

عند هذه النقطة ، أصبح باي شياوتشون مدمنا بشكل أساسي على عمليات النهب ، ولحسن الحظ ، في هذه المرحلة أصدر سيد السماء الكبرى مجموعة أخرى من أوامر الاعتقال. تم القبض على سبعة ماركيز سماويين آخرين!

“السماوات! حتى أنه لا يترك المنازل قائمة … إنه يدمرها !!”

واحدا تلو الآخر ، أخذ جيشه المرعب من جنود الجثث إلى العشائر وهزهم. نهب كل شيء، وصولا إلى العشب على الأرض. تم أخذ أي شيء ذي قيمة ، حتى ديكورات البناء. لم يكن مخزن الحبوب الذي هاجمته الفئران الجائعة فارغا.

 

 

“يا لها من عيون لديه! في كل مرة يشير فيها بإصبعه ، يجد كنوزا مخبأة !! هذا باي هاو … هل يمكن أن يكون لصا في حياته السابقة؟!؟!”

لأول مرة على الإطلاق ، ذهب الإمبراطور اللدود طواعية إلى التأمل المنعزل ، والذي بدا أنه رسالة واضحة بأنه كان يحاول حماية الطبقة الأرستقراطية والمسؤولين. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أنه كان يحني رأسه في محاولة لكسب تأييد الجمهور.

 

 

كانت المدينة بأكملها صاخبة. الأمر الأكثر إثارة للصدمة بالنسبة للأشخاص الذين كانوا يولون اهتماما وثيقا هو أن أول نهب لباي شياوتشون استغرق ست ساعات. ومع ذلك ، بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى الرابع ، احتاج إلى أربع ساعات فقط لتنظيف العشيرة بأكملها ، وحتى ترك معظم المباني في حالة خراب….

 

 

 

بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى العشيرة السابعة ، تصرف بكفاءة متفجرة. استغرق ساعتين فقط لمغادرة العشيرة السابعة كأكثر بقليل من حفرة في الأرض…

في نظر باي شياوتشون ، كان اللهب ذي السبعة عشر لونا مثل الكنوز الثمينة.

 

بفضل كل اللهب متعدد الألوان الذي اكتسبه ، بدأ يتعرف أكثر فأكثر على اللهب ذي الثمانية عشر لونا. في الواقع ، تقدم كثيرا ، لدرجة أنه من المستحيل تقريبا حساب مقدار الوقت والجهد الذي وفره.

ومع ذلك ، لم يكن هذا مهما تقريبا لأي شيء. الأكثر إثارة للصدمة كانت العشيرة التاسعة…. لم يستغرق الأمر سوى ساعة واحدة ، وعندما غادر ، لم تترك حتى حبة غبار وراءه…. لقد بدأ حدثا مذهلا لأي شخص يمكنه رؤيته.

 

 

 

على الرغم من أن باي شياوتشون قد اختبر أشياء كثيرة في حياته ، إلا أن مقدار الثروة التي جمعها من خلال نهب هذه العشائر التسع تسبب حتى في دقات قلبه. في الواقع ، تمكن من وضع يده على عدد غير قليل من اللهب الكامل المكون من خمسة عشر لونا ، وحتى بعض اللهب ذي الجودة العالية!

 

 

“بدأت في نهب العشائر بمجرد وصولي إلى الأراضي البرية. أولا في مدينة الشبح العملاق ، والآن هنا في مدينة الإمبراطور اللدود. من حيث مهارات النهب ، إذا احتلت المرتبة الثانية في الأراضي البرية ، فلن يكون هناك شخص يحتل المرتبة الأولى! بدا فخورا جدا بنفسه ، توجه نحو العشيرة الأولى في القائمة.

كان ذلك اللهب المكتمل مهما للغاية ، لأنه ستمكنه من توفير الأرواح اللازمة للتدرب على اللهب ذي الثمانية عشر لونا.

من أجل التأكد من أن لديه الكثير من الموارد للعمل معها عند تحضير اللهب ، أيقظ باي شياوتشون السلحفاة الصغيرة. كان السلحفاة الصغيرة أيضا مغرم جدا بالنهب، وعندما عمل مع تشو يي شينغ ، خلقوا عاصفة رياح من الكوارث لأي شخص في طريقهم….

 

“يا لها من عيون لديه! في كل مرة يشير فيها بإصبعه ، يجد كنوزا مخبأة !! هذا باي هاو … هل يمكن أن يكون لصا في حياته السابقة؟!؟!”

في نظر باي شياوتشون ، كان اللهب ذي السبعة عشر لونا مثل الكنوز الثمينة.

لم يكن شخصا يهتم كثيرا بالثروة ، ومع ذلك ، كافح ضد الدافع للتخلص من جميع عشائر الماركيز السماويين في مدينة الإمبراطور اللدود…. ومع ذلك ، كان حريصا دائما على إرسال تسعين بالمائة من البضائع إلى قاعة سيد السماء ، بهدف رئيسي واحد هو … مساعدة سيد السماء الكبرى على فهم مدى ثراء عشائر الماركيز السماويين هذه.

 

عندما نزل المرسوم الدارمي ، بات باي شياوتشون سعيدا. ضحك بحرارة ، نزل على العشائر المخالفة في عاصفة من النهب. نتيجة لذلك ، بدأ النبلاء والأرستقراطية في مدينة الإمبراطور اللدود في استخدام كل الوسائل التي يمكن أن يفكروا بها للوصول إلى سيد السماء الكبرى والتعبير عن ولائهم.

بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى العشيرة التاسعة ، استغرق الأمر الكثير من ضبط النفس من جانبه حتى لا ينهب العشيرة الواقعة على الجانب الآخر منهم.

“بدأت في نهب العشائر بمجرد وصولي إلى الأراضي البرية. أولا في مدينة الشبح العملاق ، والآن هنا في مدينة الإمبراطور اللدود. من حيث مهارات النهب ، إذا احتلت المرتبة الثانية في الأراضي البرية ، فلن يكون هناك شخص يحتل المرتبة الأولى! بدا فخورا جدا بنفسه ، توجه نحو العشيرة الأولى في القائمة.

 

“ولد باي هاو هذا لينهب العشائر … كم هو قاسي!”

عندما رأى أفراد تلك العشيرة عينيه الجشعتين المحتقنتين بالدماء ، سارعوا للتأكد من أن عشيرتهم لم تكن مدرجة في القائمة. بعد كل شيء ، لن يتطلب الأمر سوى أمر واحد من باي شياوتشون لإرسال جنوده البالغ عددهم 3000 جثة إلى عشيرتهم وتدميرها تماما.

بعد عشرة أيام من التفكير والتأمل ، تصرف بطريقة تشبه البرق لاعتقال تسعة من الماركيز السماويين!

 

 

بسبب نهبه المحموم للعشائر التسع ، نما اسم باي هاو أكثر شهرة في مدينة الإمبراطور اللدود. في الواقع ، انتشر أيضا في جميع أنحاء الأراضي البرية إلى بعض الشخصيات العظيمة في الطوائف في منطقة نهر إمتداد السماء ، الذين كانوا مطلعين على بعض الأشياء التي حدثت في الأراضي البرية.

 

 

 

عند هذه النقطة ، أصبح باي شياوتشون مدمنا بشكل أساسي على عمليات النهب ، ولحسن الحظ ، في هذه المرحلة أصدر سيد السماء الكبرى مجموعة أخرى من أوامر الاعتقال. تم القبض على سبعة ماركيز سماويين آخرين!

من أجل التأكد من أن لديه الكثير من الموارد للعمل معها عند تحضير اللهب ، أيقظ باي شياوتشون السلحفاة الصغيرة. كان السلحفاة الصغيرة أيضا مغرم جدا بالنهب، وعندما عمل مع تشو يي شينغ ، خلقوا عاصفة رياح من الكوارث لأي شخص في طريقهم….

 

بينما كان الجميع في مدينة الإمبراطور اللدود يرتجفون من الخوف ، حصل باي شياوتشون أخيرا على أوامره من سيد السماء الكبرى. بالذهاب للتخلص من العشائر المخالفة!

عندما نزل المرسوم الدارمي ، بات باي شياوتشون سعيدا. ضحك بحرارة ، نزل على العشائر المخالفة في عاصفة من النهب. نتيجة لذلك ، بدأ النبلاء والأرستقراطية في مدينة الإمبراطور اللدود في استخدام كل الوسائل التي يمكن أن يفكروا بها للوصول إلى سيد السماء الكبرى والتعبير عن ولائهم.

 

 

 

لأول مرة على الإطلاق ، ذهب الإمبراطور اللدود طواعية إلى التأمل المنعزل ، والذي بدا أنه رسالة واضحة بأنه كان يحاول حماية الطبقة الأرستقراطية والمسؤولين. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أنه كان يحني رأسه في محاولة لكسب تأييد الجمهور.

دفع سقوط هؤلاء الماركيز السماويين الستة عشر قوة سيد السماء الكبرى إلى آفاق جديدة. الإمبراطور اللدود الآن في عزلة ، وكذلك الأمراء والأميرات الإمبراطوريون. لم يجرؤ أحد من العشيرة الإمبراطورية على اتخاذ نصف خطوة من مساكنهم الرسمية.

 

 

عرف سيد السماء الكبرى ذلك ، لكنه لم يهتم. لم يكن يريد حظوة عامة. أراد أن يخافه الناس. وكان هذا بالضبط ما حققه.

 

 

كان باي شياوتشون سعيدا للغاية ، ونهب العشائر السبع التالية بكفاءة أكبر. تسببت الغنائم في تألق عينيه كما لو أنها مصنوعة من الذهب.

 

 

كان ذلك اللهب المكتمل مهما للغاية ، لأنه ستمكنه من توفير الأرواح اللازمة للتدرب على اللهب ذي الثمانية عشر لونا.

لم يكن شخصا يهتم كثيرا بالثروة ، ومع ذلك ، كافح ضد الدافع للتخلص من جميع عشائر الماركيز السماويين في مدينة الإمبراطور اللدود…. ومع ذلك ، كان حريصا دائما على إرسال تسعين بالمائة من البضائع إلى قاعة سيد السماء ، بهدف رئيسي واحد هو … مساعدة سيد السماء الكبرى على فهم مدى ثراء عشائر الماركيز السماويين هذه.

 

 

مرت ثلاثة أشهر. بسبب عمليات النهب ، وبسبب قوة سيد السماء الكبرى ، بات باي شياوتشون أكثر شهرة من أي وقت مضى. في الواقع ، لم يعد هناك احد في الأراضي البرية لم يسمع باسم باي هاو. كان الهمج في القبائل الكبيرة والصغيرة يخشونه ، ونمت سمعته السيئة مع انتشار القصص عنه….

علاوة على ذلك ، كانت هذه الثروة أحد أسباب طموحاتهم الجامحة!

 

 

 

للأسف ، بعد الضرب مرتين ضد الماركيز السماويين ، لم يفعل سيد السماء الكبرى ذلك مرة أخرى.

 

 

في نظر باي شياوتشون ، كان اللهب ذي السبعة عشر لونا مثل الكنوز الثمينة.

انتظر باي شياوتشون لبعض الوقت ، ثم تنهد بحزن عندما فكر في التسعين المتبقية أو نحو ذلك من العشائر.

على الرغم من حقيقة أن باي شياوتشون كان لديه إمكانية الوصول إلى ثروة هائلة ، إلا أنه لا يزال غير قادر على تحمل مثل هذه الخسائر.

 

بفضل كل اللهب متعدد الألوان الذي اكتسبه ، بدأ يتعرف أكثر فأكثر على اللهب ذي الثمانية عشر لونا. في الواقع ، تقدم كثيرا ، لدرجة أنه من المستحيل تقريبا حساب مقدار الوقت والجهد الذي وفره.

“سيد السماء الكبرى رحيم للغاية. سيكون من الأفضل الاستمرار في التخلص من المزيد من تلك العشائر! ومع ذلك ، انتهت جلسة النهب هذه ، ولم يكن أمام باي شياوتشون خيار سوى العودة إلى قصر التفتيش ، حيث ذهب مرة أخرى إلى التأمل المنعزل.

“يا لها من عيون لديه! في كل مرة يشير فيها بإصبعه ، يجد كنوزا مخبأة !! هذا باي هاو … هل يمكن أن يكون لصا في حياته السابقة؟!؟!”

 

للأسف ، بعد الضرب مرتين ضد الماركيز السماويين ، لم يفعل سيد السماء الكبرى ذلك مرة أخرى.

بفضل كل اللهب متعدد الألوان الذي اكتسبه ، بدأ يتعرف أكثر فأكثر على اللهب ذي الثمانية عشر لونا. في الواقع ، تقدم كثيرا ، لدرجة أنه من المستحيل تقريبا حساب مقدار الوقت والجهد الذي وفره.

 

 

بمجرد أن بات لديه المرسوم الدارمي في يده ، امتلأ بالإثارة.

دفع سقوط هؤلاء الماركيز السماويين الستة عشر قوة سيد السماء الكبرى إلى آفاق جديدة. الإمبراطور اللدود الآن في عزلة ، وكذلك الأمراء والأميرات الإمبراطوريون. لم يجرؤ أحد من العشيرة الإمبراطورية على اتخاذ نصف خطوة من مساكنهم الرسمية.

“ولد باي هاو هذا لينهب العشائر … كم هو قاسي!”

 

 

حتى الملوك السماويين الأربعة اختاروا الخضوع لسيد السماء الكبرى في هذه الحالة. لم يفعل أي منهم أي شيء لاستفزازه. سيد السماء الكبرى حاليا أقوى وأروع شخص يمكن تخيله ، حتى أكثر مما كان عليه عندما أصبح نصف حاكم وأجبر الإمبراطور على أن يصبح دمية له.

للأسف ، بعد الضرب مرتين ضد الماركيز السماويين ، لم يفعل سيد السماء الكبرى ذلك مرة أخرى.

 

“ماذا علي أن أفعل الآن …؟” فكر. ومع ذلك ، حتى أثناء تفكيره في القضية ، قام سيد السماء الكبرى بشيء كبير!

مرت ثلاثة أشهر. بسبب عمليات النهب ، وبسبب قوة سيد السماء الكبرى ، بات باي شياوتشون أكثر شهرة من أي وقت مضى. في الواقع ، لم يعد هناك احد في الأراضي البرية لم يسمع باسم باي هاو. كان الهمج في القبائل الكبيرة والصغيرة يخشونه ، ونمت سمعته السيئة مع انتشار القصص عنه….

 

على الرغم من عدم اتخاذ أي إجراء ضد أي من الدوقات السماويون ، إلا أنهم كانوا مليئين بالرهبة. في الواقع ، اختاروا جميعا الذهاب إلى العزلة ، ورفضوا رؤية أي شخص يدعوهم. إنهم ببساطة لا يريدون التورط في ما يحدث.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط