نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 797

الفصل 797: القتل والسحق!

 

 

 

كانت عشيرة تشو غير قادرة بشكل أساسي على المقاومة. تناثرت الدماء من أفواه أولئك الذين خرجوا للقتال ، وتم إرسالهم إلى الوراء. ثم رن صوت تقشعر له الأبدان ، لا ينتمي إلا إلى باي شياوتشون.

كانت هذه عشيرته ، حيث من المفترض أن يكون آمنا ، ومع ذلك ، فقد وجده خطر مميت غير مسبوق!

 

 

“هذا صحيح ، أنا هنا للانتقام الشخصي. لكنني أريد فقط قتل ثلاثة أشخاص. وإذا حاول أي شخص إيقافي ، فسوف امحيه من الوجود! لم يهتم باي شياوتشون بما إذا كان الأعضاء الآخرون في عشيرة تشو قد عاشوا أو ماتوا. ومع ذلك ، كان هناك شخصان كانا منذ فترة طويلة على قائمته للقتل. أحدهما تشو ووداو ، والآخر جد مياو لين إير. الآن ، كان هناك شخص جديد في تلك القائمة … الوريث!

 

 

 

دون توقف للحظة ، أنطلق باي شياوتشون بسرعة البرق نحو ذلك الوريث!

 

 

لم يتغير تعبير باي شياوتشون على الإطلاق. شد قبضته اليمنى ، مما تسبب في ظهور دوامة سوداء ، إلى جانب قوة جاذبية مرعبة. بدأ الأمر كما لو أن كل الطاقة في المنطقة بأكملها يتم امتصاصها في تلك الدوامة!

بات وجه الوريث أبيض شاحبا وهو يسرع نحو معبد الماركيز السماوي. فقط عندما أوشك على الوصول إليه ، ظهر باي شياوتشون فجأة أمامه وأطلق العنان للكمة!

تقارب الظلام في المنطقة على نفسه ، مما جعل قبضة سوداء ضخمة تسببت في كل من رآها يلهث في صدمة. ثم اصطدمت تلك القبضة بمعبد الماركيز السماوي!

 

 

احتوت تلك اللكمة على كل غضب باي شياوتشون وجنونه. مزق الهواء ، وأثار صرخة حادة من الوريث. ملأه إحساس عميق بالأزمة القاتلة ، كما لو كان يعلم أنه لم يعد هناك مكان يعيش فيه في هذا العالم.

بعد لحظة ، تلاشت قبضة الإمبراطور التي لا تموت ، ولا يزال معبد الماركيز السماوي قائما!

 

 

كانت هذه عشيرته ، حيث من المفترض أن يكون آمنا ، ومع ذلك ، فقد وجده خطر مميت غير مسبوق!

 

 

 

“أبي!! أنقذني!!” صرخ.

حلق باي شياوتشون خارجه مباشرة ، وتعبيره باردا مثل الجليد.

 

 

عند هذه النقطة ، انطلق شعاع من الضوء المبهر من معبد الماركيز السماوي ، مصحوبا بصوت بارد وشرير.

بات وجه الوريث أبيض شاحبا وهو يسرع نحو معبد الماركيز السماوي. فقط عندما أوشك على الوصول إليه ، ظهر باي شياوتشون فجأة أمامه وأطلق العنان للكمة!

 

انتشر انفجار متفجر للرياح في جميع الاتجاهات ردا على ذلك. ردا على ذلك ، الاستنساخ السحري لـ تشو ووداو ببرود وقام بإيماءة تعويذة ، واستدعى حشدا من الثعابين الوهمية لمهاجمة باي شياوتشون.

“إذا كنت تجرؤ على قتل ابني ، باي هاو ، سأدمر مساعد روحك بما لا يدع مجالا للشك !!”

 

 

كان لدى الوريث الظاهر قاعدة زراعة في منتصف مرحلة الروح الوليدة ، بينما لدى باي شياوتشون براعة قتالية مماثلة لنصف ديفا. كيف يمكن لهذا الوريث أن يدافع عن نفسه ضد ذلك؟ ملأت أصوات هدير شديدة الهواء بينما هربت صرخة من شفتي الشاب فاقت إلى حد كبير أي شيء من قبل.

يجلس حاليا في معبد الماركيز السماوي رجل في منتصف العمر متوسط الطول والمظهر. لقد كان نصف ديفا ، ولكن بين نصف ديفا ، لا يمكن اعتباره قويا بشكل خاص. ومع ذلك ، مع قوة معبد الماركيز السماوي ، أصبحت قوته التي تعادل تقريبا ديفا.

لقد كان هجوما ترك سيدة الغبار الأحمر متفاجئا بشكل واضح ، وقريبا جدا من قوة ديفا!

 

لم يكن يتخيل أبدا في خياله الأكثر جموحا أن باي شياوتشون سيكون في الواقع حاسما للغاية ، وأيضا لا يرحم.

لهذا السبب ، على الرغم من الطريقة التي هاجم بها باي هاو عشيرته ودمر درعهم ، فقد انتظر بصبر داخل معبد الماركيز السماوي.

 

 

يجلس حاليا في معبد الماركيز السماوي رجل في منتصف العمر متوسط الطول والمظهر. لقد كان نصف ديفا ، ولكن بين نصف ديفا ، لا يمكن اعتباره قويا بشكل خاص. ومع ذلك ، مع قوة معبد الماركيز السماوي ، أصبحت قوته التي تعادل تقريبا ديفا.

في الوقت الحالي ، شعر بالتردد والخوف ، ليس من باي شياوتشون ، ولكن من جنود الجثث ، وخاصة من الجثة المرتدية الدرع الفضي.

 

 

 

في الوقت نفسه ، لا يزال يشعر بالثقة في بعض الجوانب. أظهرت حقيقة أن باي شياوتشون قد جاء إلى هنا مدى أهمية مساعد الروح بالنسبة له. وبالتالي … بات تشو ووداو واثقا من أنه لن يقتل ابنه. كان يحاول فقط خلق بعض الضغط ، أو ربما تحقيق سيناريو يمكنه من خلاله تقديم صفقة لمساعد روحه. أيا كان الأمر ، فإن مفوض التفتيش بالتأكيد لن يلجأ إلى القتل!

في الوقت الحالي ، شعر بالتردد والخوف ، ليس من باي شياوتشون ، ولكن من جنود الجثث ، وخاصة من الجثة المرتدية الدرع الفضي.

 

 

بعد كل شيء ، كان تشو ووداو ماركيز سماوي ، وكانت هذه مدينة الإمبراطور اللدود. لا يزال مفوض التفتيش يجيب على سيد السماء الكبرى ، وعلى الرغم من مدى جنونه في التصرف ، إلا أنه لم يصبح غير عقلاني.

 

 

بعد كل شيء ، كان تشو ووداو ماركيز سماوي ، وكانت هذه مدينة الإمبراطور اللدود. لا يزال مفوض التفتيش يجيب على سيد السماء الكبرى ، وعلى الرغم من مدى جنونه في التصرف ، إلا أنه لم يصبح غير عقلاني.

“أنا فقط بحاجة لشراء بعض الوقت !!” فكر. مع ذلك ، أخرج زلة إرسال من اليشم لإرسال رسالة تطلب المساعدة.

من الواضح أن باي شياوتشون قد أعطاهم الأمر للقيام بذلك. لم يكن بحاجة إلى مساعدة جنود الجثث في هذه المعركة. في الواقع ، أراد فرصة للتنفيس عن الغضب والجنون والشعور بالذنب الذي تراكم خلال الشهر الماضي!

 

 

ومع ذلك ، في لحظة ثقة تشو ووداو ، تحولت عيون باي شياوتشون إلى حمراء أكثر من ذي قبل. متجاهلا شعاع الضوء الذي يسقط من معبد الماركيز السماوي ، لكم بقبضته إلى الأمام بسرعة أكبر من ذي قبل !!

في الوقت الحالي ، شعر بالتردد والخوف ، ليس من باي شياوتشون ، ولكن من جنود الجثث ، وخاصة من الجثة المرتدية الدرع الفضي.

 

لم يكن يتخيل أبدا في خياله الأكثر جموحا أن باي شياوتشون سيكون في الواقع حاسما للغاية ، وأيضا لا يرحم.

اخترقت الهواء مثل عاصفة رياح عاصفة ، وهبطت مباشرة على ظهر الوريث الهارب.

 

 

عند هذه النقطة ، انطلق شعاع من الضوء المبهر من معبد الماركيز السماوي ، مصحوبا بصوت بارد وشرير.

كان لدى الوريث الظاهر قاعدة زراعة في منتصف مرحلة الروح الوليدة ، بينما لدى باي شياوتشون براعة قتالية مماثلة لنصف ديفا. كيف يمكن لهذا الوريث أن يدافع عن نفسه ضد ذلك؟ ملأت أصوات هدير شديدة الهواء بينما هربت صرخة من شفتي الشاب فاقت إلى حد كبير أي شيء من قبل.

“حان الوقت لمضاعفتها!” قال باي شياوتشون ، بعيون متلألئة. قبض على يده، وأطلق العنان لقبضة الإمبراطور التي لا تموت مرة أخرى ، هذه المرة بضعف مستوى القوة!

 

في هذه المرحلة ، انفصل جنود الجثث ، بما في ذلك جندي الجثة المدرعة الفضية، وبدأوا في البحث في المباني عن جد مياو لين إير.

ومع ذلك ، فإن الصراخ لم يدم طويلا. القوة المتفجرة للقبضة حولته إلى لا شيء أكثر من ضباب دموي!

أما بالنسبة لشعاع الضوء من معبد الماركيز السماوي ، فقد تقدم جندي الجثة المدرعة الفضية إلى الأمام وتلقى ضربة لباي شياوتشون.

 

حتى مع استمرار صدى كلماته في الهواء ، اندفع إلى الأمام بسرعة متفجرة نحو معبد الماركيز السماوي.

حتى روحه الوليدة لم تكن قادرة على الهروب ، وتمزقت إلى أشلاء. الوريث … تم تدميره في الجسد والروح! حتى عظامه لم تبق وراءه!!

 

 

“حان الوقت لمضاعفتها!” قال باي شياوتشون ، بعيون متلألئة. قبض على يده، وأطلق العنان لقبضة الإمبراطور التي لا تموت مرة أخرى ، هذه المرة بضعف مستوى القوة!

أما بالنسبة لشعاع الضوء من معبد الماركيز السماوي ، فقد تقدم جندي الجثة المدرعة الفضية إلى الأمام وتلقى ضربة لباي شياوتشون.

 

 

“إذن ماذا لو أن لديك ضربة قبضة على مستوى ديفا؟ هذا هو معبد الماركيز السم –” ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تشو ووداو من إنهاء الكلام ، يمكن سماع أصوات تكسير. سقط وجهه ، ثم سعل دما كما رأى … صدع يظهر تحته مباشرة!

“باي هاو!!” صرخ تشو ووداو في غضب شديد عندما قفز على قدميه. “كيف … كيف تجرؤ على قتل طفلي!!”

 

 

لم يكن يتخيل أبدا في خياله الأكثر جموحا أن باي شياوتشون سيكون في الواقع حاسما للغاية ، وأيضا لا يرحم.

لم يكن يتخيل أبدا في خياله الأكثر جموحا أن باي شياوتشون سيكون في الواقع حاسما للغاية ، وأيضا لا يرحم.

 

 

دون توقف للحظة ، أنطلق باي شياوتشون بسرعة البرق نحو ذلك الوريث!

الأعضاء الآخرون في عشيرة تشو الذين شهدوا للتو ما حدث تركوا يرتجفون من الرعب. كانت كلماته المخيفة من وقت سابق قد دفعت بالفعل عددا كبيرا إلى التخلي عن أفكار التدخل معه ، ولكن الآن ، أصبحوا جميعا مرعوبين إلى أقصى الحدود.

لقد كان هجوما ترك سيدة الغبار الأحمر متفاجئا بشكل واضح ، وقريبا جدا من قوة ديفا!

 

 

لم يكونوا هم فقط. كان حشد قد بدأ بالفعل في التراكم في المنطقة الواقعة وراء المحيط الذي أنشأه جنود الجثث، وعندما رأوا ما حدث للتو، شهق الكثير منهم.

الأعضاء الآخرون في عشيرة تشو الذين شهدوا للتو ما حدث تركوا يرتجفون من الرعب. كانت كلماته المخيفة من وقت سابق قد دفعت بالفعل عددا كبيرا إلى التخلي عن أفكار التدخل معه ، ولكن الآن ، أصبحوا جميعا مرعوبين إلى أقصى الحدود.

 

يجلس حاليا في معبد الماركيز السماوي رجل في منتصف العمر متوسط الطول والمظهر. لقد كان نصف ديفا ، ولكن بين نصف ديفا ، لا يمكن اعتباره قويا بشكل خاص. ومع ذلك ، مع قوة معبد الماركيز السماوي ، أصبحت قوته التي تعادل تقريبا ديفا.

لقتل ابن ماركيز سماوي بهذه الطريقة … أظهر مدى عمق عداوته!

كانت كمية هائلة من القوة تتراكم حول باي شياوتشون. بدا الأمر وكأن الليل حل في منطقته حيث تم امتصاص كل الضوء في تلك الدوامة السوداء!

 

 

“أعتقد أنني لم أقتل عددا كافيا من الناس منذ مجيئي إلى مدينة الإمبراطور اللدود” ، قال باي شياوتشون بنبرة شريرة ووحشية. “حسنا ، بما أنك وأصدقاؤك قررتم مهاجمتي شخصيا … عندها لن أقتل ابنك فقط … سأقتلك أيضا!”

عند هذه النقطة ، انطلق شعاع من الضوء المبهر من معبد الماركيز السماوي ، مصحوبا بصوت بارد وشرير.

 

تقارب الظلام في المنطقة على نفسه ، مما جعل قبضة سوداء ضخمة تسببت في كل من رآها يلهث في صدمة. ثم اصطدمت تلك القبضة بمعبد الماركيز السماوي!

حتى مع استمرار صدى كلماته في الهواء ، اندفع إلى الأمام بسرعة متفجرة نحو معبد الماركيز السماوي.

 

 

 

عندما اقترب ، انطلقت عدة أشعة من الضوء المبهر من المعبد نحوه. في الوقت نفسه ، تموج جانب المعبد مع ظهور شخصية غامضة.

بعد لحظة ، تلاشت قبضة الإمبراطور التي لا تموت ، ولا يزال معبد الماركيز السماوي قائما!

 

في الوقت الحالي ، شعر بالتردد والخوف ، ليس من باي شياوتشون ، ولكن من جنود الجثث ، وخاصة من الجثة المرتدية الدرع الفضي.

كانت هذه الشخصية الغامضة أحد القدرات المعجزة لمعبد الماركيز السماوي ، وهو استنساخ سحري أنطلق على الفور نحو باي شياوتشون في هجوم.

 

 

 

في هذه المرحلة ، انفصل جنود الجثث ، بما في ذلك جندي الجثة المدرعة الفضية، وبدأوا في البحث في المباني عن جد مياو لين إير.

اهتزت السماء والأرض بعنف. ارتجفت كل مدينة الإمبراطور اللدود!

 

 

من الواضح أن باي شياوتشون قد أعطاهم الأمر للقيام بذلك. لم يكن بحاجة إلى مساعدة جنود الجثث في هذه المعركة. في الواقع ، أراد فرصة للتنفيس عن الغضب والجنون والشعور بالذنب الذي تراكم خلال الشهر الماضي!

 

 

“إذن ماذا لو أن لديك ضربة قبضة على مستوى ديفا؟ هذا هو معبد الماركيز السم –” ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تشو ووداو من إنهاء الكلام ، يمكن سماع أصوات تكسير. سقط وجهه ، ثم سعل دما كما رأى … صدع يظهر تحته مباشرة!

يمكن سماع دوي الانفجارات الهادرة عندما هبطت أشعة الضوء المبهرة على باي شياوتشون ، ومع ذلك ، لم يرمش حتى ردا على ذلك. زاد من سرعته فقط ، واندفع نحو الاستنساخ السحري بأقصى سرعة. عندما وصل إليه، دفع يده اليمنى.

اخترقت الهواء مثل عاصفة رياح عاصفة ، وهبطت مباشرة على ظهر الوريث الهارب.

 

 

انتشر انفجار متفجر للرياح في جميع الاتجاهات ردا على ذلك. ردا على ذلك ، الاستنساخ السحري لـ تشو ووداو ببرود وقام بإيماءة تعويذة ، واستدعى حشدا من الثعابين الوهمية لمهاجمة باي شياوتشون.

 

 

 

لم يتغير تعبير باي شياوتشون على الإطلاق. شد قبضته اليمنى ، مما تسبب في ظهور دوامة سوداء ، إلى جانب قوة جاذبية مرعبة. بدأ الأمر كما لو أن كل الطاقة في المنطقة بأكملها يتم امتصاصها في تلك الدوامة!

 

 

 

حتى هالة باي شياوتشون اختفت ، حتى بدا وكأنه غير موجود. ومع ذلك ، كان ذلك عندما ظهرت شخصية مستبدة خلفه!

 

 

 

لم تكن هذا سوى … قبضة الإمبراطور التي لا تموت !!

 

 

لهذا السبب ، على الرغم من الطريقة التي هاجم بها باي هاو عشيرته ودمر درعهم ، فقد انتظر بصبر داخل معبد الماركيز السماوي.

لقد كان هجوما ترك سيدة الغبار الأحمر متفاجئا بشكل واضح ، وقريبا جدا من قوة ديفا!

ومع ذلك ، فإن الصراخ لم يدم طويلا. القوة المتفجرة للقبضة حولته إلى لا شيء أكثر من ضباب دموي!

 

في الوقت الحالي ، شعر بالتردد والخوف ، ليس من باي شياوتشون ، ولكن من جنود الجثث ، وخاصة من الجثة المرتدية الدرع الفضي.

كانت كمية هائلة من القوة تتراكم حول باي شياوتشون. بدا الأمر وكأن الليل حل في منطقته حيث تم امتصاص كل الضوء في تلك الدوامة السوداء!

 

 

تمزق تشكيل الثعبان إلى أشلاء ، وأصبح سحابة من الدماء والعظام التي تحولت بسرعة إلى مجرد رماد!

شعر استنساخ تشو ووداو الغامض بإحساس شديد بتراكم الأزمة القاتلة ، وأطلق صرخة ، وفي نفس الوقت أدى إيماءة تعويذة مزدوجة بكلتا يديه تسببت في تشكيل الثعابين معا في تشكيل دفاعي بعرض 300 متر.

لقتل ابن ماركيز سماوي بهذه الطريقة … أظهر مدى عمق عداوته!

 

 

ومع ذلك ، هذا التشكيل الدفاعي فعالا ضد قبضة الإمبراطور التي لا تموت لباي شياوتشون كما كان بعوضة تريد أن توقف عربة حرب!

 

 

كانت هذه عشيرته ، حيث من المفترض أن يكون آمنا ، ومع ذلك ، فقد وجده خطر مميت غير مسبوق!

بوووووم

 

 

بعد ذلك ، يمكن سماع المزيد من أصوات التكسير. بدأت المزيد والمزيد من الشقوق تنتشر عبر المعبد ، كما هو الحال في غضون بضعة أنفاس من الوقت … انهار!!

تمزق تشكيل الثعبان إلى أشلاء ، وأصبح سحابة من الدماء والعظام التي تحولت بسرعة إلى مجرد رماد!

“إذن ماذا لو أن لديك ضربة قبضة على مستوى ديفا؟ هذا هو معبد الماركيز السم –” ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تشو ووداو من إنهاء الكلام ، يمكن سماع أصوات تكسير. سقط وجهه ، ثم سعل دما كما رأى … صدع يظهر تحته مباشرة!

 

 

لا يمكن أن يبدو استنساخ تشو ووداو أكثر صدمة من مدى قوة قبضة الإمبراطور التي لا تموت!

 

 

في الوقت نفسه ، لا يزال يشعر بالثقة في بعض الجوانب. أظهرت حقيقة أن باي شياوتشون قد جاء إلى هنا مدى أهمية مساعد الروح بالنسبة له. وبالتالي … بات تشو ووداو واثقا من أنه لن يقتل ابنه. كان يحاول فقط خلق بعض الضغط ، أو ربما تحقيق سيناريو يمكنه من خلاله تقديم صفقة لمساعد روحه. أيا كان الأمر ، فإن مفوض التفتيش بالتأكيد لن يلجأ إلى القتل!

لكن الأمور لم تنتهِ بعد. مع ازدياد ظلام الليل قوة في المنطقة ، بدأ معبد الماركيز السماوي يهتز. في الداخل ، سعل تشو ووداو فم من الدم ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض مثل ملاءة لأنه لم يدخر جهدا للرد بقوى المعبد.

حلق باي شياوتشون خارجه مباشرة ، وتعبيره باردا مثل الجليد.

 

 

“حان الوقت لمضاعفتها!” قال باي شياوتشون ، بعيون متلألئة. قبض على يده، وأطلق العنان لقبضة الإمبراطور التي لا تموت مرة أخرى ، هذه المرة بضعف مستوى القوة!

“أعتقد أنني لم أقتل عددا كافيا من الناس منذ مجيئي إلى مدينة الإمبراطور اللدود” ، قال باي شياوتشون بنبرة شريرة ووحشية. “حسنا ، بما أنك وأصدقاؤك قررتم مهاجمتي شخصيا … عندها لن أقتل ابنك فقط … سأقتلك أيضا!”

 

“هذا صحيح ، أنا هنا للانتقام الشخصي. لكنني أريد فقط قتل ثلاثة أشخاص. وإذا حاول أي شخص إيقافي ، فسوف امحيه من الوجود! لم يهتم باي شياوتشون بما إذا كان الأعضاء الآخرون في عشيرة تشو قد عاشوا أو ماتوا. ومع ذلك ، كان هناك شخصان كانا منذ فترة طويلة على قائمته للقتل. أحدهما تشو ووداو ، والآخر جد مياو لين إير. الآن ، كان هناك شخص جديد في تلك القائمة … الوريث!

تقارب الظلام في المنطقة على نفسه ، مما جعل قبضة سوداء ضخمة تسببت في كل من رآها يلهث في صدمة. ثم اصطدمت تلك القبضة بمعبد الماركيز السماوي!

 

 

 

اهتزت السماء والأرض بعنف. ارتجفت كل مدينة الإمبراطور اللدود!

 

 

تمزق تشكيل الثعبان إلى أشلاء ، وأصبح سحابة من الدماء والعظام التي تحولت بسرعة إلى مجرد رماد!

بعد لحظة ، تلاشت قبضة الإمبراطور التي لا تموت ، ولا يزال معبد الماركيز السماوي قائما!

بعد كل شيء ، كان تشو ووداو ماركيز سماوي ، وكانت هذه مدينة الإمبراطور اللدود. لا يزال مفوض التفتيش يجيب على سيد السماء الكبرى ، وعلى الرغم من مدى جنونه في التصرف ، إلا أنه لم يصبح غير عقلاني.

 

“أبي!! أنقذني!!” صرخ.

حلق باي شياوتشون خارجه مباشرة ، وتعبيره باردا مثل الجليد.

الأعضاء الآخرون في عشيرة تشو الذين شهدوا للتو ما حدث تركوا يرتجفون من الرعب. كانت كلماته المخيفة من وقت سابق قد دفعت بالفعل عددا كبيرا إلى التخلي عن أفكار التدخل معه ، ولكن الآن ، أصبحوا جميعا مرعوبين إلى أقصى الحدود.

 

“مستحيل. مستحيل….” شعر تشو ووداو وكأن عقله قد أصيب بالبرق ، وغطي وجهه بتعبير عن الرعب المطلق.

داخل المعبد ، سعل تشو ووداو المزيد من الدم ، وبدأ وكأنه قد تقدم في السن بشكل واضح ، ومع ذلك فقد ضحك بجنون.

 

 

 

“إذن ماذا لو أن لديك ضربة قبضة على مستوى ديفا؟ هذا هو معبد الماركيز السم –” ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تشو ووداو من إنهاء الكلام ، يمكن سماع أصوات تكسير. سقط وجهه ، ثم سعل دما كما رأى … صدع يظهر تحته مباشرة!

 

 

“إذن ماذا لو أن لديك ضربة قبضة على مستوى ديفا؟ هذا هو معبد الماركيز السم –” ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تشو ووداو من إنهاء الكلام ، يمكن سماع أصوات تكسير. سقط وجهه ، ثم سعل دما كما رأى … صدع يظهر تحته مباشرة!

“مستحيل. مستحيل….” شعر تشو ووداو وكأن عقله قد أصيب بالبرق ، وغطي وجهه بتعبير عن الرعب المطلق.

حتى مع استمرار صدى كلماته في الهواء ، اندفع إلى الأمام بسرعة متفجرة نحو معبد الماركيز السماوي.

 

 

بعد ذلك ، يمكن سماع المزيد من أصوات التكسير. بدأت المزيد والمزيد من الشقوق تنتشر عبر المعبد ، كما هو الحال في غضون بضعة أنفاس من الوقت … انهار!!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط