نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 810

الفصل 810: سأفتقدكم جميعا!

 

 

“إنه نوع الشخص الذي يظهر فقط في كثير من الأحيان في الأراضي البرية. شخص يسبب الأمواج أينما ذهب، شخص يصل إلى أعلى القمم، شخص لا يجرؤ أحد على العبث معه! تنهد كل الماركيز السماويين بعمق.

شعر تشاو شيونغ لين بالإحباط الشديد لدرجة أنه كان عذابا. وعندما أدرك أن باي شياوتشون كان يسد الطريق للخروج، تضخم قلبه بالشتائم، وبدأ وجهه يتحول إلى لون أرجواني محمر. من الواضح أنه لا البقاء ولا المغادرة كان خيارا قابلا للتطبيق….

“سأفتقدكم جميعا …”

 

 

في النهاية، سئم سيد السماء الكبرى من الوضع. لوح بكمه، وأرسل تشاو شيونغ لين يطير من قاعة سيد السماء، والقصر الإمبراطوري بشكل عام.

عندما جاء إلى مدينة الإمبراطور اللدود، كان لا أحد من مدينة الشبح العملاق. عند المغادرة، من الصعب أن يكون بطريقة أكبر. لقد أصبح الآن عكس لا أحد، أحد أهم الأشخاص في جميع الأراضي البرية.

 

 

تذمر باي شياوتشون لنفسه بشأن ذلك، ثم تبختر خارج الباب. ومع ذلك، فقد قرر بالفعل أنه لن يسمح لتشاو شيونغ لين بالإفلات بهذه السهولة.

“ثم هناك ذلك الرجل ليو يونغ. فقط انتظر حتى ألحق به! شخر، وسارع بعيدا.

 

“ثم هناك ذلك الرجل ليو يونغ. فقط انتظر حتى ألحق به! شخر، وسارع بعيدا.

“ثم هناك ذلك الرجل ليو يونغ. فقط انتظر حتى ألحق به! شخر، وسارع بعيدا.

 

 

لم يكن تشاو شيونغ لين حاسما. لقد ذهب فقط إلى التأمل المنعزل، وافترض أن باي شياوتشون سينساه. لسوء حظه، قلل من شأن مثابرة باي شياوتشون. زار باي شياوتشون بشكل يومي عشيرة تشاو، مما تسبب في مشاكل للجميع، مما أسعد الأطفال غير الشرعيين.

عندما ظهر تشاو شيونغ لين خارج القصر الإمبراطوري، تأثر كثيرا لأنه نجا في اللحظة الأخيرة. مستخدما أكبر سرعة ممكنة، سارع نحو عشيرته، وهو يشعر بالإحباط أكثر مما شعر به في حياته كلها. كان التفكير في الكيفية التي أعلن بها بصوت عالٍ أمام كل الطبقة الأرستقراطية أنه سيخضع لباي هاو إذا استحضر لهب بثمانية عشر لونا مثل صفعة على وجهه.

 

خرجت مجموعة ضخمة من مستحضرين الأرواح لمرافقة باي شياوتشون بعيدا. أما بالنسبة لجميع الماركيز السماويين، فقد تنهدوا بارتياح، وأملوا أنه بعد مغادرته، لن يعود أبدا.

بحلول الوقت الذي عاد فيه تشاو شيونغ لين إلى عشيرته، انتشرت أخبار باي شياوتشون بكونه أصبح مستحضر أرواح أرضي عبر مدينة الإمبراطور اللدود.

في النهاية، بدأ باي شياوتشون يغضب.

 

 

في لحظات، بدا الجميع يتحدثون عن ذلك!

“حسنا، أيها الجبان. هل تعتقد حقا أن اللورد باي سيسمح لك بالاختباء بعيدا عنه؟ حدق باي شياوتشون بغضب في معبد الماركيز السماوي، متذمرا من مدى سخافة تصرف تشاو شيونغ لين. من الواضح أنه خسر، ومع ذلك استمر في التصرف بلا خجل.

 

أيضا، لأنه كان موضوع تفاني بري من قبل جميع مستحضرين الأرواح في الأراضي البرية، حتى الدوقات السماويين الذين واجهوا مشاكل مع باي شياوتشون أجبروا على تحمل الموقف ببساطة.

“لدينا أخيرا مستحضر أرواح أرضي الرابع في الأراضي البرية !!”

 

 

كان باي شياوتشون سعيدا جدا بما رآه. بعد ذلك، قرر السماح للماركيز السماوي الآخر بالافلات. بحفيف كمه، أخذ تشو يي شينغ معه في طريقه للخروج من المدينة. لم يذهبوا إلى بوابة النقل الآني، بل استخدموا المنطاد السماوي لمدينة الإمبراطور اللدود، برفقة فرقة من الحرس الشخصي لـ سيد السماء الكبرى، أثناء توجههم نحو … منطقة نهر العالم السفلي المحظورة.

“رابع! حتى في العصر الذهبي، لم يكن لدينا سوى خمسة!

 

 

 

“باي هاو. المعلم الكبير باي. حتى عندما استحضر ذلك اللسان الخافت من اللهب ذي الثمانية عشر لونا، كان من الواضح أنه سيصل في النهاية إلى المرتبة الأرضية!

 

 

 

لم تكن مدينة الإمبراطور فقط هي التي اهتزت. كانت جميع الأراضي البرية في ضجة كبيرة مع انتشار الأخبار. كان هذا ينطبق بشكل خاص على مستحضري الأرواح. بدأت جميع عشائر مستحضر الأرواح تقريبا في بذل كل ما في وسعها لمحاولة الوصول إلى مستحضر الأرواح الأرضي الجديد وإقامة العلاقات.

 

 

“رابع! حتى في العصر الذهبي، لم يكن لدينا سوى خمسة!

وصلت الأخبار حتى إلى منطقة نهر إمتداد السماء، وتركت الكثير من الناس مذهولين. وضعت جميع الطوائف الأربعة الكبرى لمنابع النهر اسم باي هاو في قائمة الإعدام الخاصة بهم!

 

 

 

كانت مكافأة رأسه لا تصدق. بعد كل ذلك… بات الآن واحدا من أربعة مستحضرين ارضيين فقط في الوجود. بالنسبة لطوائف منابع النهر الأربع، فإن حقيقة أن شخصا صغيرا جدا قد وصل إلى هذه المرتفعات يضمن أنهم شعروا جميعا بالحاجة إلى رؤيته ميتا!

 

 

 

لسوء الحظ، كان بعيدا جدا عن أي منهم لفعل أي شيء حيال ذلك بخلاف التنهد للأسف.

كانت مكافأة رأسه لا تصدق. بعد كل ذلك… بات الآن واحدا من أربعة مستحضرين ارضيين فقط في الوجود. بالنسبة لطوائف منابع النهر الأربع، فإن حقيقة أن شخصا صغيرا جدا قد وصل إلى هذه المرتفعات يضمن أنهم شعروا جميعا بالحاجة إلى رؤيته ميتا!

 

 

إذا كان الناس في منطقة نهر إمتداد السماء قد تلقوا الأخبار، فلم تكن هناك حاجة حتى لذكر عشيرة تشو يي شينغ. على الرغم من أنهم كانوا بعيدين، بعيدا عن مدينة الإمبراطور اللدود، عندما سمعوا عن الأمر، وعلموا أن تشو يي شينغ كان أحد أتباع باي هاو، أصبحوا منتشين. في الواقع، أصدر زعيم العشيرة أوامر فورية بترقية تشو يي شينغ إلى منصب ولي العهد!

في النهاية، بدأ باي شياوتشون يغضب.

 

 

وافق شيوخ العشيرة على قراره، ولا يهم مدى استياء أشقاء عشيرة تشو يي شينغ. في عالم مستحضر الأرواح، كان كونك تابعا لمستحضر الأرواح الأرضي أمرا مهما للغاية.

في لحظات، بدا الجميع يتحدثون عن ذلك!

 

كان العديد من الأشخاص الآخرين في المدينة يفكرون في نفس الشيء، مما جعلهم يتنهدون.

علاوة على ذلك، بمساعدة باي شياوتشون، تقدم استحضار الأرواح لدى تشو يي شينغ على قدم وساق. كان الآن على بعد شعرة واحدة من رتبة السماء

 

 

 

بالطبع، لم يتم إلغاء إعلان النعمة العالمية. ومع ذلك، كان لدى تشو يي شينغ ما يكفي من القوة لضمان عدم وجود قتال أو رد فعل عنيف من أقاربه في العشيرة. بعد كل ذلك… عرف الجميع في الأراضي البرية أيضا أن باي هاو هذا هو الشخص الذي يقف وراء إعلان النعمة العالمية.

 

 

 

لم يبرز تشو يي شينغ في عشيرته فقط. أينما ذهب في مدينة الإمبراطور، كان الناس يشبكون أيديهم في التحية، مما يجعله يشعر بسعادة بالغة. حتى الآن، بات مقتنعا تماما بأن قراره الأصلي بالوقوف إلى جانب باي شياوتشون كان الأفضل!

لسوء الحظ، كان ليو يونغ ماكرا للغاية…. مدركا أن باي شياوتشون سيحاول الانتقام، فقد غادر منذ فترة طويلة مدينة الإمبراطور اللدود وجند في الجيش عند السور العظيم. على الرغم من أن باي شياوتشون فوجئ قليلا بذلك، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأن ليو يونغ شخص حاسم للغاية.

 

 

إذا كان تشو يي شينغ يستمتع بالمجد، فلا داعي حتى لذكر باي شياوتشون. على الرغم من أنه كان من المفترض أن يتجه إلى منطقة نهر العالم السفلي المحظورة، إلا أنه تأخر وتأخر، مما منحه متسعا من الوقت للتجول في المدينة وتقدير نظرات الإعجاب التي يلقيها الناس في اتجاهه. علاوة على ذلك، كان يزور باستمرار مستحضرين الأرواح، الذين أمطروه بهدايا التهنئة. الكل في الكل، شعر باي شياوتشون بشعور رائع حول كيفية سير كل شيء.

 

 

“إنه نوع الشخص الذي يظهر فقط في كثير من الأحيان في الأراضي البرية. شخص يسبب الأمواج أينما ذهب، شخص يصل إلى أعلى القمم، شخص لا يجرؤ أحد على العبث معه! تنهد كل الماركيز السماويين بعمق.

كما عاد لزيارة الشارع الذي يوجد فيه متجر تعزيز الروح الخاص به، حيث تلقى الكثير من نظرات الإعجاب. في النهاية، عندما ذهب إلى جميع الأماكن المهمة تقريبا في مدينة الإمبراطور اللدود، فكر في تشاو شيونغ لين و ليو يونغ.

“رابع! حتى في العصر الذهبي، لم يكن لدينا سوى خمسة!

 

 

لسوء الحظ، كان ليو يونغ ماكرا للغاية…. مدركا أن باي شياوتشون سيحاول الانتقام، فقد غادر منذ فترة طويلة مدينة الإمبراطور اللدود وجند في الجيش عند السور العظيم. على الرغم من أن باي شياوتشون فوجئ قليلا بذلك، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأن ليو يونغ شخص حاسم للغاية.

 

 

 

لم يكن تشاو شيونغ لين حاسما. لقد ذهب فقط إلى التأمل المنعزل، وافترض أن باي شياوتشون سينساه. لسوء حظه، قلل من شأن مثابرة باي شياوتشون. زار باي شياوتشون بشكل يومي عشيرة تشاو، مما تسبب في مشاكل للجميع، مما أسعد الأطفال غير الشرعيين.

 

 

لقد ألقى كل الخليقة في حالة من الفوضى أثناء تضحيات الأسلاف، واغضب جميع الماركيز السماويين، وجعل الطبقة الأرستقراطية بأكملها عدوا له بإعلان النعمة العالمية، وأصبح مستحضر الأرواح الأرضي المذهل!

بالنظر إلى وضعه الجديد، أصبح مركز الاهتمام أينما ذهب. سعى كل أنواع المزارعين المارقين إلى أن يصبحوا أتباعه. الأهم من ذلك، بدأت أخبار المشادة بينه وبين الطبقة الأرستقراطية قبل صعوده إلى المرتبة الأرضية في الانتشار. من تلك النقطة فصاعدا، كلما حدثت أشياء سيئة في مدينة الإمبراطور اللدود، أشار الجميع بأصابع الاتهام إلى النبلاء والأرستقراطية!

“باي هاو. المعلم الكبير باي. حتى عندما استحضر ذلك اللسان الخافت من اللهب ذي الثمانية عشر لونا، كان من الواضح أنه سيصل في النهاية إلى المرتبة الأرضية!

 

 

أيضا، لأنه كان موضوع تفاني بري من قبل جميع مستحضرين الأرواح في الأراضي البرية، حتى الدوقات السماويين الذين واجهوا مشاكل مع باي شياوتشون أجبروا على تحمل الموقف ببساطة.

“حسنا، أيها الجبان. هل تعتقد حقا أن اللورد باي سيسمح لك بالاختباء بعيدا عنه؟ حدق باي شياوتشون بغضب في معبد الماركيز السماوي، متذمرا من مدى سخافة تصرف تشاو شيونغ لين. من الواضح أنه خسر، ومع ذلك استمر في التصرف بلا خجل.

 

“ثم هناك ذلك الرجل ليو يونغ. فقط انتظر حتى ألحق به! شخر، وسارع بعيدا.

في الوقت الحالي، بدأ أكثر أمانا في منصبه مما كان عليه في أي وقت مضى. لذلك، رفض باي شياوتشون التخلي عن تشاو شيونغ لين. لسوء الحظ، كان الرجل مثل سلحفاة ورأسه مخبأ في قوقعته. بقي في معبد الماركيز السماوي ولن يخرج بغض النظر عما قاله باي شياوتشون.

إذا كان تشو يي شينغ يستمتع بالمجد، فلا داعي حتى لذكر باي شياوتشون. على الرغم من أنه كان من المفترض أن يتجه إلى منطقة نهر العالم السفلي المحظورة، إلا أنه تأخر وتأخر، مما منحه متسعا من الوقت للتجول في المدينة وتقدير نظرات الإعجاب التي يلقيها الناس في اتجاهه. علاوة على ذلك، كان يزور باستمرار مستحضرين الأرواح، الذين أمطروه بهدايا التهنئة. الكل في الكل، شعر باي شياوتشون بشعور رائع حول كيفية سير كل شيء.

 

لم تتلاشى قصص هذه الأشياء لأن باي شياوتشون غادر مدينة الإمبراطور اللدود. في الواقع، استمر إخبارهم بمزيد من الحماس. عندما غادر، نظر إليه سيد السماء الكبرى وتمتم لنفسه، “أريد حقا أن أعرف … لماذا اختاره إمبراطور الجحيم!؟”

في النهاية، بدأ باي شياوتشون يغضب.

كما عاد لزيارة الشارع الذي يوجد فيه متجر تعزيز الروح الخاص به، حيث تلقى الكثير من نظرات الإعجاب. في النهاية، عندما ذهب إلى جميع الأماكن المهمة تقريبا في مدينة الإمبراطور اللدود، فكر في تشاو شيونغ لين و ليو يونغ.

 

في النهاية، سئم سيد السماء الكبرى من الوضع. لوح بكمه، وأرسل تشاو شيونغ لين يطير من قاعة سيد السماء، والقصر الإمبراطوري بشكل عام.

“حسنا، أيها الجبان. هل تعتقد حقا أن اللورد باي سيسمح لك بالاختباء بعيدا عنه؟ حدق باي شياوتشون بغضب في معبد الماركيز السماوي، متذمرا من مدى سخافة تصرف تشاو شيونغ لين. من الواضح أنه خسر، ومع ذلك استمر في التصرف بلا خجل.

 

 

“ثم هناك ذلك الرجل ليو يونغ. فقط انتظر حتى ألحق به! شخر، وسارع بعيدا.

“إذا كنت رجلا حقيقيا، فستفعل مثل ليو يونغ وتختبئ في الخطوط الأمامية للحرب عند السور العظيم! هذا من شأنه أن يكسبك على الأقل بعض احترامي. ولكن بدلا من ذلك تختبئ في معبد الماركيز السماوي ايها جبان! حسنا، أنت فقط انتظر وسترى كيف أخرجك! نفض كمه، وذهب لزيارة عشائر الماركيز السماويين الأخرى. كلما صادف أحد الماركيز السماوي، كان يتبجح ويتفاخر لدرجة إثارة الغثيان. علاوة على ذلك، أشار إلى نقطة للتلميح إلى أنه طالما أن تشاو شيونغ لين لم يخرج ويرضخ له، فإنه سيبقى في مدينة الإمبراطور اللدود. تدريجيا، بدأ الماركيز السماويين يشعروا بالإحباط الشديد والغضب من تشاو شيونغ لين.

لم تتلاشى قصص هذه الأشياء لأن باي شياوتشون غادر مدينة الإمبراطور اللدود. في الواقع، استمر إخبارهم بمزيد من الحماس. عندما غادر، نظر إليه سيد السماء الكبرى وتمتم لنفسه، “أريد حقا أن أعرف … لماذا اختاره إمبراطور الجحيم!؟”

 

“حسنا، أيها الجبان. هل تعتقد حقا أن اللورد باي سيسمح لك بالاختباء بعيدا عنه؟ حدق باي شياوتشون بغضب في معبد الماركيز السماوي، متذمرا من مدى سخافة تصرف تشاو شيونغ لين. من الواضح أنه خسر، ومع ذلك استمر في التصرف بلا خجل.

في النهاية، بعد أن هدد باي شياوتشون جميع الماركيز السماويين تقريبا، تنهد تشن هاوسونغ وأرسل رسالة إلى تشاو شيونغ لين يحثه على الاستسلام. أراد تشاو شيونغ لين البكاء، لكن لن تأتي الدموع. استجمع شجاعته، واستعد لنفسه وذهب للعثور على باي شياوتشون، وانحنى له بطريقة مرضية للغاية.

علاوة على ذلك، بمساعدة باي شياوتشون، تقدم استحضار الأرواح لدى تشو يي شينغ على قدم وساق. كان الآن على بعد شعرة واحدة من رتبة السماء

 

أيضا، لأنه كان موضوع تفاني بري من قبل جميع مستحضرين الأرواح في الأراضي البرية، حتى الدوقات السماويين الذين واجهوا مشاكل مع باي شياوتشون أجبروا على تحمل الموقف ببساطة.

كان باي شياوتشون سعيدا جدا بما رآه. بعد ذلك، قرر السماح للماركيز السماوي الآخر بالافلات. بحفيف كمه، أخذ تشو يي شينغ معه في طريقه للخروج من المدينة. لم يذهبوا إلى بوابة النقل الآني، بل استخدموا المنطاد السماوي لمدينة الإمبراطور اللدود، برفقة فرقة من الحرس الشخصي لـ سيد السماء الكبرى، أثناء توجههم نحو … منطقة نهر العالم السفلي المحظورة.

“باي هاو. المعلم الكبير باي. حتى عندما استحضر ذلك اللسان الخافت من اللهب ذي الثمانية عشر لونا، كان من الواضح أنه سيصل في النهاية إلى المرتبة الأرضية!

 

 

خرجت مجموعة ضخمة من مستحضرين الأرواح لمرافقة باي شياوتشون بعيدا. أما بالنسبة لجميع الماركيز السماويين، فقد تنهدوا بارتياح، وأملوا أنه بعد مغادرته، لن يعود أبدا.

 

 

 

اضطر تشاو شيونغ لين إلى الامتناع عن كسر الطبول والصنوج للتعبير عن حماسه.

إذا كان الناس في منطقة نهر إمتداد السماء قد تلقوا الأخبار، فلم تكن هناك حاجة حتى لذكر عشيرة تشو يي شينغ. على الرغم من أنهم كانوا بعيدين، بعيدا عن مدينة الإمبراطور اللدود، عندما سمعوا عن الأمر، وعلموا أن تشو يي شينغ كان أحد أتباع باي هاو، أصبحوا منتشين. في الواقع، أصدر زعيم العشيرة أوامر فورية بترقية تشو يي شينغ إلى منصب ولي العهد!

 

أيضا، لأنه كان موضوع تفاني بري من قبل جميع مستحضرين الأرواح في الأراضي البرية، حتى الدوقات السماويين الذين واجهوا مشاكل مع باي شياوتشون أجبروا على تحمل الموقف ببساطة.

كان هناك العديد من ردود الفعل المتنوعة داخل مدينة الإمبراطور اللدود. عندما غادر باي شياوتشون، فكر في كل ما حدث هناك، ونظر إلى المدينة، وتنهد.

 

 

بالنظر إلى وضعه الجديد، أصبح مركز الاهتمام أينما ذهب. سعى كل أنواع المزارعين المارقين إلى أن يصبحوا أتباعه. الأهم من ذلك، بدأت أخبار المشادة بينه وبين الطبقة الأرستقراطية قبل صعوده إلى المرتبة الأرضية في الانتشار. من تلك النقطة فصاعدا، كلما حدثت أشياء سيئة في مدينة الإمبراطور اللدود، أشار الجميع بأصابع الاتهام إلى النبلاء والأرستقراطية!

“سأفتقدكم جميعا …”

 

 

 

عندما جاء إلى مدينة الإمبراطور اللدود، كان لا أحد من مدينة الشبح العملاق. عند المغادرة، من الصعب أن يكون بطريقة أكبر. لقد أصبح الآن عكس لا أحد، أحد أهم الأشخاص في جميع الأراضي البرية.

 

 

 

كان العديد من الأشخاص الآخرين في المدينة يفكرون في نفس الشيء، مما جعلهم يتنهدون.

كان هناك العديد من ردود الفعل المتنوعة داخل مدينة الإمبراطور اللدود. عندما غادر باي شياوتشون، فكر في كل ما حدث هناك، ونظر إلى المدينة، وتنهد.

 

 

“إنه من النوع الذي قد تكرهه، لكن ببساطة ليس لديك خيار سوى الإعجاب!” قال تشن هاوسونغ بتنهد.

تذمر باي شياوتشون لنفسه بشأن ذلك، ثم تبختر خارج الباب. ومع ذلك، فقد قرر بالفعل أنه لن يسمح لتشاو شيونغ لين بالإفلات بهذه السهولة.

 

“إنه من النوع الذي قد تكرهه، لكن ببساطة ليس لديك خيار سوى الإعجاب!” قال تشن هاوسونغ بتنهد.

“إنه نوع الشخص الذي يظهر فقط في كثير من الأحيان في الأراضي البرية. شخص يسبب الأمواج أينما ذهب، شخص يصل إلى أعلى القمم، شخص لا يجرؤ أحد على العبث معه! تنهد كل الماركيز السماويين بعمق.

كان هناك العديد من ردود الفعل المتنوعة داخل مدينة الإمبراطور اللدود. عندما غادر باي شياوتشون، فكر في كل ما حدث هناك، ونظر إلى المدينة، وتنهد.

 

 

كان قد اختطف الملك السماوي لمدينة الشبح العملاق، وأخضع حشدا من المختارين في غلاية مستحضر الأرواح. لقد تبارز مستحضرين أرواح السماء، ونهب أقوى العشائر في وقته كمفوض للتفتيش!

علاوة على ذلك، بمساعدة باي شياوتشون، تقدم استحضار الأرواح لدى تشو يي شينغ على قدم وساق. كان الآن على بعد شعرة واحدة من رتبة السماء

 

أيضا، لأنه كان موضوع تفاني بري من قبل جميع مستحضرين الأرواح في الأراضي البرية، حتى الدوقات السماويين الذين واجهوا مشاكل مع باي شياوتشون أجبروا على تحمل الموقف ببساطة.

لقد ألقى كل الخليقة في حالة من الفوضى أثناء تضحيات الأسلاف، واغضب جميع الماركيز السماويين، وجعل الطبقة الأرستقراطية بأكملها عدوا له بإعلان النعمة العالمية، وأصبح مستحضر الأرواح الأرضي المذهل!

في الوقت الحالي، بدأ أكثر أمانا في منصبه مما كان عليه في أي وقت مضى. لذلك، رفض باي شياوتشون التخلي عن تشاو شيونغ لين. لسوء الحظ، كان الرجل مثل سلحفاة ورأسه مخبأ في قوقعته. بقي في معبد الماركيز السماوي ولن يخرج بغض النظر عما قاله باي شياوتشون.

 

“حسنا، أيها الجبان. هل تعتقد حقا أن اللورد باي سيسمح لك بالاختباء بعيدا عنه؟ حدق باي شياوتشون بغضب في معبد الماركيز السماوي، متذمرا من مدى سخافة تصرف تشاو شيونغ لين. من الواضح أنه خسر، ومع ذلك استمر في التصرف بلا خجل.

لم تتلاشى قصص هذه الأشياء لأن باي شياوتشون غادر مدينة الإمبراطور اللدود. في الواقع، استمر إخبارهم بمزيد من الحماس. عندما غادر، نظر إليه سيد السماء الكبرى وتمتم لنفسه، “أريد حقا أن أعرف … لماذا اختاره إمبراطور الجحيم!؟”

 

 

اضطر تشاو شيونغ لين إلى الامتناع عن كسر الطبول والصنوج للتعبير عن حماسه.

واقفا بجانبه، تمتم هاي مينغ، “ليس لدي أي فكرة!”

“سأفتقدكم جميعا …”

إذا كان تشو يي شينغ يستمتع بالمجد، فلا داعي حتى لذكر باي شياوتشون. على الرغم من أنه كان من المفترض أن يتجه إلى منطقة نهر العالم السفلي المحظورة، إلا أنه تأخر وتأخر، مما منحه متسعا من الوقت للتجول في المدينة وتقدير نظرات الإعجاب التي يلقيها الناس في اتجاهه. علاوة على ذلك، كان يزور باستمرار مستحضرين الأرواح، الذين أمطروه بهدايا التهنئة. الكل في الكل، شعر باي شياوتشون بشعور رائع حول كيفية سير كل شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط