نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 837

على الرغم من أن رأس الشبح كان ضخما ، إلا أن اليد الضخمة المصنوعة من البرق الساطع كانت أكبر!

 

 

 

بدا الأمر وكأنه يد شخص بالغ مقارنة برأس طفل! وعندما امتدت تلك اليد ، ملأت أصوات هدير شديدة السماء والأرض ، كما فعل الإحساس بطقطقة البرق!

“الرعد!” مرة أخرى ، كانت كلمة واحدة فقط. ومع ذلك ، عندما غادر فمه ، نما حجمه حتى أصبح مثل هدير تنطق به أصوات لا حصر لها. صرخت الأرواح الشريرة والكائنات الحية على حد سواء ، بما في ذلك باي شياوتشون ، طواعية أم لا ، بنفس الكلمة في قلوبهم!

 

 

يبدو أن اليد لم تهتم على الإطلاق بأن الفتاة كانت تحاول التهام السماء والأرض. توقف فم رأس الشبح فجأة عن التنفس ، وصرخ كما لو أنه يبذل قصارى جهده لتجنب يد البرق. لكن الطاقة المتصاعدة لليد احتوت على ضغط كل الخليقة ، مما سمح لها بالالتفاف بسهولة حول الرأس الضبابي!

أما بالنسبة لمزارعي الروح من مدينة الشبح العملاق الذين كانت قواعد زراعتهم أسفل عالم ديفا ، فلم يكن لديهم وقت للرد ، وتحول معظمهم على الفور إلى رماد….

 

 

وقبضت اليد، ورن صوت التكسير. حاول رأس الشبح الرد ، لكنه لم يستطع ، وانهار. كما حدث ، ظهرت الفتاة ، هاربة إلى الوراء بأقصى سرعة. كان الرعب مرئيا في عينيها ، والخوف من القوة المتقاربة للسماء والأرض الموجودة في يد البرق تلك.

كان ملك بطل الحرب ، وملك مجيء الروح ، وملك الصفاء التاسع ، و سيد السماء الكبرى ، بالإضافة إلى الدوقات السماويين ، يحدقون جميعا في نفس الشخص ، وقلوبهم تنبض بالخوف!

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى سرعة هروبها ، لم يبدو ذلك كافيا للتهرب من اليد ، التي تهدف بوضوح إلى محوها من الوجود !!

ملأ التحطم المدوي السماء ، كما لو أن يدا ضخمة غير مرئية تمزقها. في الوقت نفسه ، ظهر رمح أزرق ساطع من داخل الصدع الناتج. ومع ذلك ، لم يطير نحو الرجل المدرع. بدلا من ذلك ، أنطلق بسرعة تشبه البرق ليطعن في الأرض.

 

 

بدت المنطقة بأكملها مغلقة ، مما أدى إلى رعب الفتاة. تومض يديها بإيماءة تعويذة مزدوجة ، مما تسبب في ظهور عدد لا يحصى من الأشباح الغامضة حولها. ومع ذلك ، سرعان ما تبددت الأشباح بسبب البرق القرمزي.

سيد السماء الكبرى ، ملك الشبح العملاق ، تشن هاوسونغ وأنصاف الحُكام والديفا الأخرى … كلهم فعلوا الشيء نفسه!

 

 

تحمس المتفرجين. ما يحدث الآن كان صادما للغاية ، معركة تجاوزت عالم نصف حاكم. تسارع نبض قلب باي شياوتشون بينما تبعت عيناه اليد الضخمة والأشباح الغامضة. أما بالنسبة للفتاة ، فقد صرخت عندما اقتربت اليد الضخمة أكثر فأكثر.

أما لماذا ، فمن المفترض أن يكون ذلك بسبب ما ذكرته الفتاة سابقًا … تلك بوابة العالم الغامضة!

 

 

في تلك اللحظة ظهر صدع هائل في السماء فجأة. كان طوله 3000 متر بالكامل ، وبدا وكأنه عين عملاقة !!

 

 

 

بينما كانت العين تحدق في حارس القبر ، باردة وبلا عاطفة ، انفتح صدع ثانٍ. ثم ثالث ورابع….

ضربت موجات هائلة من الصدمة عقل باي شياوتشون. منذ اللحظة التي بدأت فيها هذه المعركة حتى الآن ، شعر وكأنه قد اطلع على بعض أهم الأسرار في العالم بأسره!

 

 

في أقصر اللحظات ، صدوع لا حصر لها في السماء ، وكشفت عن عيون عديدة!

 

 

“واضح مثل النهار” ، أجاب حارس القبر بهدوء ، وتعبيره كما كان دائما. ومع ذلك ، تومض عيناه بنور عميق ، وكانت كلماته مثيرة للتفكير إلى أقصى الحدود.

كانوا جميعا باردين وبلا عاطفة ، وكلهم حدقوا مباشرة في حارس القبر!

“السماوي !!” نظر ملك الشبح العملاق إلى الرجل المدرع وعيناه تومض من الخوف.

 

سيد السماء الكبرى ، ملك الشبح العملاق ، تشن هاوسونغ وأنصاف الحُكام والديفا الأخرى … كلهم فعلوا الشيء نفسه!

أدى هذا التطور المفاجئ إلى صدمة واسعة النطاق بين المتفرجين. أما بالنسبة لسيد السماء الكبرى ، فقد سقط وجهه ، وصرخ ، “السماوي !!”

 

 

كان رجلا وسيما بشكل مذهل في منتصف العمر يرتدي بدلة من الدروع الذهبية ، مع حواجب تشبه السيف. بدا خطيرا دون أن يغضب ، بعيون تلمع مثل الشمس والقمر!

في نفس اللحظة التي تردد فيها صوته ، رمشت العيون التي لا تعد ولا تحصى ، مرسلة أشعة عديدة من ضوء السيف تنطلق نحو حارس القبر!

تحمس المتفرجين. ما يحدث الآن كان صادما للغاية ، معركة تجاوزت عالم نصف حاكم. تسارع نبض قلب باي شياوتشون بينما تبعت عيناه اليد الضخمة والأشباح الغامضة. أما بالنسبة للفتاة ، فقد صرخت عندما اقتربت اليد الضخمة أكثر فأكثر.

 

في نفس اللحظة التي تردد فيها صوته ، رمشت العيون التي لا تعد ولا تحصى ، مرسلة أشعة عديدة من ضوء السيف تنطلق نحو حارس القبر!

كان من المستحيل حساب عدد أشعة ضوء السيف بالضبط. بدت السماء مليئة بهم ، حتى تجاوز هذا الضوء كل شيء آخر. كان مثل شبكة من السيوف التي قطعت على الفور في يد البرق الهائلة وبدأت في تمزيقها إلى أشلاء!

 

 

 

احتوت تلك اليد على القوة المتقاربة للسماء والأرض ، وبالتالي ، فإن قوة مماثلة فقط يمكن أن تؤثر عليها. وفي هذا العالم … كان هناك شخص واحد فقط غير حارس القبر يمكنه استخدام هذه القوة.

في أقصر اللحظات ، صدوع لا حصر لها في السماء ، وكشفت عن عيون عديدة!

 

أما لماذا ، فمن المفترض أن يكون ذلك بسبب ما ذكرته الفتاة سابقًا … تلك بوابة العالم الغامضة!

هو…

 

 

ملأت الانفجارات الهادرة الأراضي البرية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض واهتزاز السماء. قطعت أشعة ضوء السيف التي لا تعد ولا تحصى اليد العملاق ، وأنقذت الفتاة ، ثم شرعت في مهاجمة حارس القبر نفسه!

السماوي من جزيرة إمتداد السماء!

 

 

تحمس المتفرجين. ما يحدث الآن كان صادما للغاية ، معركة تجاوزت عالم نصف حاكم. تسارع نبض قلب باي شياوتشون بينما تبعت عيناه اليد الضخمة والأشباح الغامضة. أما بالنسبة للفتاة ، فقد صرخت عندما اقتربت اليد الضخمة أكثر فأكثر.

ملأت الانفجارات الهادرة الأراضي البرية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض واهتزاز السماء. قطعت أشعة ضوء السيف التي لا تعد ولا تحصى اليد العملاق ، وأنقذت الفتاة ، ثم شرعت في مهاجمة حارس القبر نفسه!

ضربت موجات هائلة من الصدمة عقل باي شياوتشون. منذ اللحظة التي بدأت فيها هذه المعركة حتى الآن ، شعر وكأنه قد اطلع على بعض أهم الأسرار في العالم بأسره!

 

 

على الرغم من أن كل هذه الأشياء تستغرق بعض الوقت لوصفها ، إلا أنه منذ اللحظة التي ظهر فيها ضوء السيف حتى دمر اليد ثم تقدم نحو حارس القبر ، لم يمر سوى نفس واحد من الوقت.

 

 

 

أي واحد من أشعة ضوء السيف هذه سيكون كافيا لقتل ديفا ، ومع ذلك كان هنا عدد لا يحصى من الحزم ، متشابكة في عمود عملاق من الضوء!

 

 

أدى هذا التطور المفاجئ إلى صدمة واسعة النطاق بين المتفرجين. أما بالنسبة لسيد السماء الكبرى ، فقد سقط وجهه ، وصرخ ، “السماوي !!”

ضربت موجات هائلة من الصدمة عقل باي شياوتشون. منذ اللحظة التي بدأت فيها هذه المعركة حتى الآن ، شعر وكأنه قد اطلع على بعض أهم الأسرار في العالم بأسره!

بينما كانت العين تحدق في حارس القبر ، باردة وبلا عاطفة ، انفتح صدع ثانٍ. ثم ثالث ورابع….

 

 

لكنها كانت لحظة ملحة ، ولم يكن هناك وقت للتفكير في الآثار المترتبة في الوقت الحالي. كان بإمكانه فقط مشاهدة حارس القبر يدير رأسه وعيناه تومض بضوء عميق. لم يبد متفاجئا على الإطلاق ، كما لو أنه يتوقع وصول السماوي. رفع يده نحو ضوء السيف القادم ، وتحدث مرة أخرى بصوت قديم.

أما لماذا ، فمن المفترض أن يكون ذلك بسبب ما ذكرته الفتاة سابقًا … تلك بوابة العالم الغامضة!

 

“الكثير من الأسرار ….” إعتقد. في الوقت الحالي ، شعر أنه في موقف حرج للغاية. في الواقع ، أراد تقريبا أن يصرخ بصوت عالٍ إلى السماوي انهما في الأساس على نفس الجانب…. ومع ذلك ، تم سحق هذه الأفكار على الفور عندما فكر في كيفية متابعة الفتاة له للعثور على حارس القبر ، وأن السماوي يجب أن يكون قد عرف ذلك.

“الرعد!” مرة أخرى ، كانت كلمة واحدة فقط. ومع ذلك ، عندما غادر فمه ، نما حجمه حتى أصبح مثل هدير تنطق به أصوات لا حصر لها. صرخت الأرواح الشريرة والكائنات الحية على حد سواء ، بما في ذلك باي شياوتشون ، طواعية أم لا ، بنفس الكلمة في قلوبهم!

“السماوي!؟” فكر باي شياوتشون ، ولهث في صدمة. لم يكن متأكدا تماما مما يفكر فيه وهو ينظر إلى تلك الشخصية الصادمة التي نظرت من السماء بغطرسة وازدراء!

 

 

سيد السماء الكبرى ، ملك الشبح العملاق ، تشن هاوسونغ وأنصاف الحُكام والديفا الأخرى … كلهم فعلوا الشيء نفسه!

 

 

أما لماذا ، فمن المفترض أن يكون ذلك بسبب ما ذكرته الفتاة سابقًا … تلك بوابة العالم الغامضة!

وصل الصوت إلى مستوى لا يصدق في وقت قصير. اهتزت السماء ، وارتجفت الأرض ، وانتشرت التموجات في كل مكان. أما بالنسبة لضوء السيف القادم ، فبمجرد أن واجه تلك الموجات الصوتية ، بدأ يتحطم إلى شيء يشبه نجوما صغيرة لا حصر لها!

أما بالنسبة لمزارعي الروح من مدينة الشبح العملاق الذين كانت قواعد زراعتهم أسفل عالم ديفا ، فلم يكن لديهم وقت للرد ، وتحول معظمهم على الفور إلى رماد….

 

ارتداء تاجا إمبراطوريا ، وكان شعره الأسود المتدفق يدور حوله. في تناقض حاد مع شعره الأسود ، كان لديه خصلة واحدة من الشعر الأحمر ملتفة على جبهته. الآن بعد أن انكشف عن طريق فراق حجاب السماء والأرض ، تقدم إلى الأمام ، ومد يده ، ودفع يده في الهواء!

انهارت أشعة لا حصر لها من ضوء السيف في نفس الوقت ، ومع ذلك ، لم تتفرق الموجات الصوتية. استمروا في العمل بقوة تسحق الأرض ، وهاجموا آذان الفتاة الصغيرة ، مما جعلها ترتجف بعنف وأصبحت شفافة بعض الشيء. في هذه الأثناء ، في جزء آخر من السماء ، بدأ الهواء يتشوه ، كما لو أن الحجاب يرفع للكشف … عن شخص كان مختبئا هناك !!

 

 

 

كان رجلا وسيما بشكل مذهل في منتصف العمر يرتدي بدلة من الدروع الذهبية ، مع حواجب تشبه السيف. بدا خطيرا دون أن يغضب ، بعيون تلمع مثل الشمس والقمر!

 

 

 

ارتداء تاجا إمبراطوريا ، وكان شعره الأسود المتدفق يدور حوله. في تناقض حاد مع شعره الأسود ، كان لديه خصلة واحدة من الشعر الأحمر ملتفة على جبهته. الآن بعد أن انكشف عن طريق فراق حجاب السماء والأرض ، تقدم إلى الأمام ، ومد يده ، ودفع يده في الهواء!

 

 

 

ملأ التحطم المدوي السماء ، كما لو أن يدا ضخمة غير مرئية تمزقها. في الوقت نفسه ، ظهر رمح أزرق ساطع من داخل الصدع الناتج. ومع ذلك ، لم يطير نحو الرجل المدرع. بدلا من ذلك ، أنطلق بسرعة تشبه البرق ليطعن في الأرض.

 

 

لكنها كانت لحظة ملحة ، ولم يكن هناك وقت للتفكير في الآثار المترتبة في الوقت الحالي. كان بإمكانه فقط مشاهدة حارس القبر يدير رأسه وعيناه تومض بضوء عميق. لم يبد متفاجئا على الإطلاق ، كما لو أنه يتوقع وصول السماوي. رفع يده نحو ضوء السيف القادم ، وتحدث مرة أخرى بصوت قديم.

ارتجفت الأراضي ، وانتشرت الشقوق يمينا ويسارا. أصبح صوت الارتطام ، جنبا إلى جنب مع صوت الرعد السابق ، مثل هجوم غير مرئي انفجر في جميع الاتجاهات.

ملأ التحطم المدوي السماء ، كما لو أن يدا ضخمة غير مرئية تمزقها. في الوقت نفسه ، ظهر رمح أزرق ساطع من داخل الصدع الناتج. ومع ذلك ، لم يطير نحو الرجل المدرع. بدلا من ذلك ، أنطلق بسرعة تشبه البرق ليطعن في الأرض.

 

بدت المنطقة بأكملها مغلقة ، مما أدى إلى رعب الفتاة. تومض يديها بإيماءة تعويذة مزدوجة ، مما تسبب في ظهور عدد لا يحصى من الأشباح الغامضة حولها. ومع ذلك ، سرعان ما تبددت الأشباح بسبب البرق القرمزي.

على الرغم من أن باي شياوتشون كان بعيدا إلى حد ما ، إلا أن انفجار الطاقة أصابه وتسبب في رش الدم من فمه وهو يتراجع للخلف. ترنح تشين هاوسونغ والديفا الآخرون ، والدم ينزف من أفواههم. حتى سيد السماء الكبرى وأنصاف الحُكام الآخرين أجبروا على العودة ، وتحولت وجوههم إلى شاحبة.

يبدو أن اليد لم تهتم على الإطلاق بأن الفتاة كانت تحاول التهام السماء والأرض. توقف فم رأس الشبح فجأة عن التنفس ، وصرخ كما لو أنه يبذل قصارى جهده لتجنب يد البرق. لكن الطاقة المتصاعدة لليد احتوت على ضغط كل الخليقة ، مما سمح لها بالالتفاف بسهولة حول الرأس الضبابي!

 

في أقصر اللحظات ، صدوع لا حصر لها في السماء ، وكشفت عن عيون عديدة!

أما بالنسبة لمزارعي الروح من مدينة الشبح العملاق الذين كانت قواعد زراعتهم أسفل عالم ديفا ، فلم يكن لديهم وقت للرد ، وتحول معظمهم على الفور إلى رماد….

كانوا جميعا باردين وبلا عاطفة ، وكلهم حدقوا مباشرة في حارس القبر!

 

 

من المحتمل أن تكون سيدة الغبار الأحمر قد قتلت أيضا ، لولا حقيقة أن ملك الشبح العملاق وقف أمامها بشكل وقائي.

 

 

لكنها كانت لحظة ملحة ، ولم يكن هناك وقت للتفكير في الآثار المترتبة في الوقت الحالي. كان بإمكانه فقط مشاهدة حارس القبر يدير رأسه وعيناه تومض بضوء عميق. لم يبد متفاجئا على الإطلاق ، كما لو أنه يتوقع وصول السماوي. رفع يده نحو ضوء السيف القادم ، وتحدث مرة أخرى بصوت قديم.

“السماوي !!” نظر ملك الشبح العملاق إلى الرجل المدرع وعيناه تومض من الخوف.

“واضح مثل النهار” ، أجاب حارس القبر بهدوء ، وتعبيره كما كان دائما. ومع ذلك ، تومض عيناه بنور عميق ، وكانت كلماته مثيرة للتفكير إلى أقصى الحدود.

 

 

كان ملك بطل الحرب ، وملك مجيء الروح ، وملك الصفاء التاسع ، و سيد السماء الكبرى ، بالإضافة إلى الدوقات السماويين ، يحدقون جميعا في نفس الشخص ، وقلوبهم تنبض بالخوف!

بدت المنطقة بأكملها مغلقة ، مما أدى إلى رعب الفتاة. تومض يديها بإيماءة تعويذة مزدوجة ، مما تسبب في ظهور عدد لا يحصى من الأشباح الغامضة حولها. ومع ذلك ، سرعان ما تبددت الأشباح بسبب البرق القرمزي.

 

 

“السماوي!؟” فكر باي شياوتشون ، ولهث في صدمة. لم يكن متأكدا تماما مما يفكر فيه وهو ينظر إلى تلك الشخصية الصادمة التي نظرت من السماء بغطرسة وازدراء!

أدى هذا التطور المفاجئ إلى صدمة واسعة النطاق بين المتفرجين. أما بالنسبة لسيد السماء الكبرى ، فقد سقط وجهه ، وصرخ ، “السماوي !!”

 

 

لم يكن سوى حاكم جميع مناطق إمتداد السماء ، السماوي من جزيرة إمتداد السماء !!

انهارت أشعة لا حصر لها من ضوء السيف في نفس الوقت ، ومع ذلك ، لم تتفرق الموجات الصوتية. استمروا في العمل بقوة تسحق الأرض ، وهاجموا آذان الفتاة الصغيرة ، مما جعلها ترتجف بعنف وأصبحت شفافة بعض الشيء. في هذه الأثناء ، في جزء آخر من السماء ، بدأ الهواء يتشوه ، كما لو أن الحجاب يرفع للكشف … عن شخص كان مختبئا هناك !!

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها باي شياوتشون بالفعل ، وللوهلة الأولى ، استطاع أن يرى أنه كان من النوع الذي أصبح واحدا مع العالم. في الواقع ، كانت عيون الرجل خارقة مثل حدة الشفرات أو الإبر.

 

 

 

حتى عندما نظر باي شياوتشون ، طارت الفتاة الصغيرة إلى السماوي. قالت وهي تحافظ على مسافة بينها وبين السماوي ، “لقد تأخرت ، داويست إمتداد السماء!”

كانوا جميعا باردين وبلا عاطفة ، وكلهم حدقوا مباشرة في حارس القبر!

 

تحمس المتفرجين. ما يحدث الآن كان صادما للغاية ، معركة تجاوزت عالم نصف حاكم. تسارع نبض قلب باي شياوتشون بينما تبعت عيناه اليد الضخمة والأشباح الغامضة. أما بالنسبة للفتاة ، فقد صرخت عندما اقتربت اليد الضخمة أكثر فأكثر.

ابتسم السماوي. متجاهلا الفتاة ، وأي شخص آخر ، أبقى نظره ثابتا على الشخص الوحيد الذي كان ينظر إليه طوال الوقت ، حارس القبر.

 

 

كانوا جميعا باردين وبلا عاطفة ، وكلهم حدقوا مباشرة في حارس القبر!

“أنت تعرف ما كنت أخطط له طوال الوقت ، أليس كذلك أيها الرجل العجوز؟”

من المحتمل أن تكون سيدة الغبار الأحمر قد قتلت أيضا ، لولا حقيقة أن ملك الشبح العملاق وقف أمامها بشكل وقائي.

 

ابتسم السماوي. متجاهلا الفتاة ، وأي شخص آخر ، أبقى نظره ثابتا على الشخص الوحيد الذي كان ينظر إليه طوال الوقت ، حارس القبر.

“واضح مثل النهار” ، أجاب حارس القبر بهدوء ، وتعبيره كما كان دائما. ومع ذلك ، تومض عيناه بنور عميق ، وكانت كلماته مثيرة للتفكير إلى أقصى الحدود.

ملأ التحطم المدوي السماء ، كما لو أن يدا ضخمة غير مرئية تمزقها. في الوقت نفسه ، ظهر رمح أزرق ساطع من داخل الصدع الناتج. ومع ذلك ، لم يطير نحو الرجل المدرع. بدلا من ذلك ، أنطلق بسرعة تشبه البرق ليطعن في الأرض.

 

 

كان قلب باي شياوتشون ينبض. من الواضح أن الفتاة الصغيرة والسماوي كانوا في تحالف لفترة طويلة. أما بالنسبة لمعركة هذا اليوم ، فلم تكن مجرد معركة تخوضها الفتاة الصغيرة. كانت متحالفة مع السماوي في معارضة حارس القبر!

 

 

 

أما لماذا ، فمن المفترض أن يكون ذلك بسبب ما ذكرته الفتاة سابقًا … تلك بوابة العالم الغامضة!

 

 

 

“الكثير من الأسرار ….” إعتقد. في الوقت الحالي ، شعر أنه في موقف حرج للغاية. في الواقع ، أراد تقريبا أن يصرخ بصوت عالٍ إلى السماوي انهما في الأساس على نفس الجانب…. ومع ذلك ، تم سحق هذه الأفكار على الفور عندما فكر في كيفية متابعة الفتاة له للعثور على حارس القبر ، وأن السماوي يجب أن يكون قد عرف ذلك.

 

 

في تلك اللحظة ظهر صدع هائل في السماء فجأة. كان طوله 3000 متر بالكامل ، وبدا وكأنه عين عملاقة !!

“كنت مستخدما ….” فكر ، وقلبه يرتجف وهو ينظر إلى الكيانات الثلاثة القوية التي تطفو في السماء.

 

 

كان ملك بطل الحرب ، وملك مجيء الروح ، وملك الصفاء التاسع ، و سيد السماء الكبرى ، بالإضافة إلى الدوقات السماويين ، يحدقون جميعا في نفس الشخص ، وقلوبهم تنبض بالخوف!

ابتسم السماوي. متجاهلا الفتاة ، وأي شخص آخر ، أبقى نظره ثابتا على الشخص الوحيد الذي كان ينظر إليه طوال الوقت ، حارس القبر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط