نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 860

شبح!

شبح!

 

تحرك بسرعة كبيرة، وفي غمضة عين، كان لأعلى الدرج. بمجرد أن تجاوز الخطوة الأخيرة، أصبحت رؤيته غير واضحة، وقبل أن يتنفس بارتياح، اتسعت عيناه كقطة ديس على ذيلها.

الفصل 860: شبح!

احتوت الغرفة على سرير متهدم مغطى بالغبار وشبكات العنكبوت، بجانبه كان الغرور! [1]

 

أرتجف كامل جسده من رأسه إلى أخمص قدميه، ولم يستطع تقريبًا الامتناع عن الصراخ.

كان سطح السفينة 2 من غاليون الأشباح صامتًا تمامًا. عندما بدأ الكرسي الهزاز في التأرجح ببطء ذهابًا وإيابًا، ملأ الإحساس بالرعب الشديد باي شياوتشون على الفور.

لم تكن هذه سوى … قبضة الإمبراطور التي لا تموت!

 

 

أرتجف كامل جسده من رأسه إلى أخمص قدميه، ولم يستطع تقريبًا الامتناع عن الصراخ.

 

 

 

من الواضح أنه لم يكن هناك أحد يجلس على الكرسي، ومع ذلك، كان يتصرف كما لو أن هناك. علاوة على ذلك، صار باي شياوتشون شبه متأكد من أنه يستطيع رؤية الصورة الغامضة لامرأة عجوز هناك، بوجه شاحب، تحدق فيه بابتسامة مروعة.

 

 

لم تكن هذه سوى … قبضة الإمبراطور التي لا تموت!

“شبح !!” صرخ باي شياوتشون. تسارع نبض قلبه، مدّ يده، وأمسك بـ سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام، وسحبهما معه وهو يندفع بعيدًا عن الكرسي الهزاز.

 

 

 

بدا رفيقاه محرومين تمامًا من حواسهما. كانت عيونهم فارغة وأجسادهم قاسية، ولم يفعلوا شيئا لمقاومة باي شياوتشون وهو يسحبهم بعيدًا.

كانت هناك مرآة مدعومة على الغرور، والتي كانت مغطاة أيضًا بشقوق لا حصر لها. أغرب شيء على الإطلاق هو ذلك … كانت المرآة هي الشيء الوحيد في الغرفة الذي لم يكن به حتى ذرة من الغبار!

 

 

في الوقت نفسه، بدأ الكرسي الهزاز في التأرجح ذهابًا وإيابًا بإلحاح متزايد.

 

 

بينما كان يلكم بقبضته، انضم إليه الإمبراطور الغامض، واندمجت قبضتيهما في هجوم هائل!

والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن الجثتين بدأتا ترتجفان وتوهجان بالضوء الذهبي والبلوري.

 

 

 

انتحب باي شياوتشون داخليًا. تسبب مشهد الكرسي الهزاز ذهابًا وإيابًا في ارتعاش فروة رأسه بجنون. قذف كل من سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام في حقيبته، وهرب عائدًا إلى الدرج وركض إلى سطح السفينة أعلاه.

 

 

 

تحرك بسرعة كبيرة، وفي غمضة عين، كان لأعلى الدرج. بمجرد أن تجاوز الخطوة الأخيرة، أصبحت رؤيته غير واضحة، وقبل أن يتنفس بارتياح، اتسعت عيناه كقطة ديس على ذيلها.

من الواضح أنه سينتهي به الأمر مرة أخرى على نفس سطح السفينة 2 بغض النظر عما فعله. حتى الآن، تأرجح الكرسي الهزاز ذهابًا وإيابًا بقوة لدرجة أنه كان يتجه إلى الأمام، كما لو أنه يحاول الإمساك به!

 

 

بشكل صادم، وجد نفسه ينظر إلى جثتين وكرسي هزاز. هو… لا يزال على سطح السفينة 2! !

 

ومع ذلك، فإن الهواء مر ببساطة من خلاله. عند هذه النقطة، صار متأكدا من أنه في لحظة أزمة مميتة. لم يكن هناك وقت للتفكير أو التخطيط. هو بحاجة إلى الخروج من هنا على الفور، قبل أن يقترب منه الكرسي الهزاز وينهي حياته!

كان الكرسي الهزاز يهتز ذهابًا وإيابًا بسرعة، وهذه المرة، لصدمة باي شياوتشون أنه سمع عواءً أنين غريب قادم منه.

“حان الوقت للمخاطرة !!” مرة أخرى، تحرك، تاركا وراءه أثرا من الصور اللاحقة بينما صعد الدرج مرة أخرى. هذه المرة، على الرغم من أنه لم يذهب إلى نهاية الدرج. بدلا من ذلك، شد يده في قبضة، مما تسبب في ظهور دوامة سوداء!

 

 

“كيف يمكن أن يحدث هذا؟!؟” استدار، وركض عائدًا إلى أسفل الدرج، معتمدًا على كل من قاعدة زراعته وقوة جسده المادي. ومع ذلك، في أسفل الدرج، باتت رؤيته غير واضحة مرة أخرى، وعندما استطاع أن يرى بوضوح مرة أخرى، كان ينظر إلى الجثث والكرسي الهزاز!

 

 

 

لا يزال سطح السفينة 2! !

 

 

 

من الواضح أنه سينتهي به الأمر مرة أخرى على نفس سطح السفينة 2 بغض النظر عما فعله. حتى الآن، تأرجح الكرسي الهزاز ذهابًا وإيابًا بقوة لدرجة أنه كان يتجه إلى الأمام، كما لو أنه يحاول الإمساك به!

 

 

 

بات باي شياوتشون خائفا جدًا لدرجة أنه أوشك على الانهيار. صرخ، ولوح بيده، وأرسل انفجارا من الهواء نحو الكرسي الهزاز.

بشكل صادم، وجد نفسه ينظر إلى جثتين وكرسي هزاز. هو… لا يزال على سطح السفينة 2! !

 

تحرك بسرعة كبيرة، وفي غمضة عين، كان لأعلى الدرج. بمجرد أن تجاوز الخطوة الأخيرة، أصبحت رؤيته غير واضحة، وقبل أن يتنفس بارتياح، اتسعت عيناه كقطة ديس على ذيلها.

ومع ذلك، فإن الهواء مر ببساطة من خلاله. عند هذه النقطة، صار متأكدا من أنه في لحظة أزمة مميتة. لم يكن هناك وقت للتفكير أو التخطيط. هو بحاجة إلى الخروج من هنا على الفور، قبل أن يقترب منه الكرسي الهزاز وينهي حياته!

“شبح !!” صرخ باي شياوتشون. تسارع نبض قلبه، مدّ يده، وأمسك بـ سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام، وسحبهما معه وهو يندفع بعيدًا عن الكرسي الهزاز.

 

ذلك لأنه بمجرد أن وضع عينيه على الغرور … سمع الغناء!!

“حان الوقت للمخاطرة !!” مرة أخرى، تحرك، تاركا وراءه أثرا من الصور اللاحقة بينما صعد الدرج مرة أخرى. هذه المرة، على الرغم من أنه لم يذهب إلى نهاية الدرج. بدلا من ذلك، شد يده في قبضة، مما تسبب في ظهور دوامة سوداء!

 

 

 

تشوه الهواء من حوله على الفور. لا يهم أنه كان في غاليون شبح بمستنقع الموت، لا يزال هناك بعض طاقة السماء والأرض موجودة. بفضل قوة الجاذبية الناتجة عن الدوامة السوداء، تم امتصاص تلك الطاقة، جنبا إلى جنب مع قوة قاعدة زراعته، وتالشي ودمه، وحتى روحِه!

 

 

من الواضح أنه سينتهي به الأمر مرة أخرى على نفس سطح السفينة 2 بغض النظر عما فعله. حتى الآن، تأرجح الكرسي الهزاز ذهابًا وإيابًا بقوة لدرجة أنه كان يتجه إلى الأمام، كما لو أنه يحاول الإمساك به!

ظهرت صورة غامضة خلفه، مرتديًا أردية إمبراطورية وتاجًا إمبراطوريًا. في الوقت نفسه، اندلعت هالة استبدادية.

 

 

لم تكن هذه سوى … قبضة الإمبراطور التي لا تموت!

أرتجف كامل جسده من رأسه إلى أخمص قدميه، ولم يستطع تقريبًا الامتناع عن الصراخ.

 

 

كان باي شياوتشون بالفعل في الدائرة الكبرى للعظام التي لا تموت، وبالتالي، فإن إطلاقه العاجل لهذه القبضة احتوت من قوة، ليست فقط ضعفين … لكن خمس مرات!

بإمكانه سماع الأغنية بوضوح شديد، كما لو أنها تغنى في نفس الغرفة التي يقف فيها.

 

من الواضح أنه سينتهي به الأمر مرة أخرى على نفس سطح السفينة 2 بغض النظر عما فعله. حتى الآن، تأرجح الكرسي الهزاز ذهابًا وإيابًا بقوة لدرجة أنه كان يتجه إلى الأمام، كما لو أنه يحاول الإمساك به!

أعطته خمسة أضعاف قوة جسده المادي الطبيعي قوة مرعبة حتى أن خبراء عالم ديفا المتأخرين سيلهثون فيها.

كان سطح السفينة 2 من غاليون الأشباح صامتًا تمامًا. عندما بدأ الكرسي الهزاز في التأرجح ببطء ذهابًا وإيابًا، ملأ الإحساس بالرعب الشديد باي شياوتشون على الفور.

 

أرتجف كامل جسده من رأسه إلى أخمص قدميه، ولم يستطع تقريبًا الامتناع عن الصراخ.

“افتح !!” صرخ، وضرب قبضته في الدرج!

بشكل صادم، وجد نفسه ينظر إلى جثتين وكرسي هزاز. هو… لا يزال على سطح السفينة 2! !

 

 

بينما كان يلكم بقبضته، انضم إليه الإمبراطور الغامض، واندمجت قبضتيهما في هجوم هائل!

 

 

 

بوووووم

 

 

 

اندلع انفجار هائل من الرياح، جنبا إلى جنب مع صوت هدير مثل صوت تنين ضخم. عندما هبطت قبضته على الدرج، تحطمت مثل المرآة، وقفز من خلال الفتحة الناتجة.

على الرغم من أنه تنفس بارتياح للتو، إلا أن ذلك استمر للحظة فقط قبل أن يبدأ في الارتعاش مرة أخرى. اتسعت عيناه، وترنح عقله برعب أكثر من ذي قبل من حقيقة أن … لم يكن على سطح السفينة 2، أو حتى سطح السفينة 1!

 

بوووووم

تشوهت رؤيته، وعندما اتضحت، كان في مكان غير مألوف!

 

 

 

عندما رأى أنه لم يعد على سطح السفينة 2، تنفس بارتياح.

كان سطح السفينة 2 من غاليون الأشباح صامتًا تمامًا. عندما بدأ الكرسي الهزاز في التأرجح ببطء ذهابًا وإيابًا، ملأ الإحساس بالرعب الشديد باي شياوتشون على الفور.

 

كانت غرفة الملابس هذه هي المكان الذي نشأ فيه الغناء!

“ما هذا المكان بحق الجحيم؟ ما كان يجب أن آتي إلى هنا! ما كان يجب أن آتي حتى إلى مستنقع الموت !!” امتلأ قلبه بالندم، وبدأ أخيرا يعتقد أن حارس القبر قد خدعه بالفعل. إذا علِمَ أن مستنقع الموت لديه غاليون شبح غريبة مثل هذه، لما جاء إلى هنا أبدا!

 

 

“ماذا عليّ أن أفعل …؟” فكّر وهو على وشك البكاء. أدى استخدام قبضة الإمبراطور التي لا تموت إلى استنزاف قوة جسده المادي. لحسن الحظ، الآن بعد أن صار في الدائرة الكبرى للعظام التي لا تموت، لم يشعر بالضعف بشكل خطير كما كان في الماضي.

ومع ذلك، ليس لديه سوى خيارات محدودة. من الواضح أن سونغ تشي وسيد عرّاف الحُكام قد فقدا عقولهم. إذا لم يكن قد أمسك بهم ووضعهم في حقيبته، فمن المحتمل أن يظلوا على سطح السفينة 2.

 

 

 

“ماذا عليّ أن أفعل …؟” فكّر وهو على وشك البكاء. أدى استخدام قبضة الإمبراطور التي لا تموت إلى استنزاف قوة جسده المادي. لحسن الحظ، الآن بعد أن صار في الدائرة الكبرى للعظام التي لا تموت، لم يشعر بالضعف بشكل خطير كما كان في الماضي.

 

 

بدا رفيقاه محرومين تمامًا من حواسهما. كانت عيونهم فارغة وأجسادهم قاسية، ولم يفعلوا شيئا لمقاومة باي شياوتشون وهو يسحبهم بعيدًا.

على الرغم من أنه تنفس بارتياح للتو، إلا أن ذلك استمر للحظة فقط قبل أن يبدأ في الارتعاش مرة أخرى. اتسعت عيناه، وترنح عقله برعب أكثر من ذي قبل من حقيقة أن … لم يكن على سطح السفينة 2، أو حتى سطح السفينة 1!

 

 

 

لم يكن على أي سطح محدد على الإطلاق، بل كان مقصورة خاصة. إنها… غرفة ملابس نسائية !!

بإمكانه سماع الأغنية بوضوح شديد، كما لو أنها تغنى في نفس الغرفة التي يقف فيها.

 

تشوهت رؤيته، وعندما اتضحت، كان في مكان غير مألوف!

احتوت الغرفة على سرير متهدم مغطى بالغبار وشبكات العنكبوت، بجانبه كان الغرور! [1]

احتوت الغرفة على سرير متهدم مغطى بالغبار وشبكات العنكبوت، بجانبه كان الغرور! [1]

 

 

بدا الغرور قديمًا، ومغطى أيضًا بالغبار. كان به أيضًا شقوق على سطحه، وبدا أحد الزوايا وكأنه قد تم تقطيعه أو كسره. علاوة على ذلك، كشف الفحص الدقيق أن هناك أيضًا دما أسود جافًا عليه!

 

 

 

كانت هناك مرآة مدعومة على الغرور، والتي كانت مغطاة أيضًا بشقوق لا حصر لها. أغرب شيء على الإطلاق هو ذلك … كانت المرآة هي الشيء الوحيد في الغرفة الذي لم يكن به حتى ذرة من الغبار!

في الوقت نفسه، بدأ الكرسي الهزاز في التأرجح ذهابًا وإيابًا بإلحاح متزايد.

 

 

كانت غرفة الملابس تحتوي فقط على سرير ومنضدة ومرآة، ولا شيء آخر. ومع ذلك، بمجرد أن نظر باي شياوتشون حوله، بدأ يرتجف بعنف.

 

 

 

ذلك لأنه بمجرد أن وضع عينيه على الغرور … سمع الغناء!!

ومع ذلك، فإن الهواء مر ببساطة من خلاله. عند هذه النقطة، صار متأكدا من أنه في لحظة أزمة مميتة. لم يكن هناك وقت للتفكير أو التخطيط. هو بحاجة إلى الخروج من هنا على الفور، قبل أن يقترب منه الكرسي الهزاز وينهي حياته!

 

 

كانت نفس الأغنية عن الأم التي أكل طفلها ذراعها !!

 

 

تشوهت رؤيته، وعندما اتضحت، كان في مكان غير مألوف!

بإمكانه سماع الأغنية بوضوح شديد، كما لو أنها تغنى في نفس الغرفة التي يقف فيها.

 

 

 

“أيا كنت، ابقٍ في مكانك! تلميذي هو إمبراطور الجحيم !!” شعر وكأنه على وشك البكاء، وسرعان ما استدار للمغادرة. على ما يبدو، بعد أن غادر سطح السفينة 2، انتهى به الأمر في نواة غاليون الأشباح بأكملها !!

بشكل صادم، وجد نفسه ينظر إلى جثتين وكرسي هزاز. هو… لا يزال على سطح السفينة 2! !

 

ظهرت صورة غامضة خلفه، مرتديًا أردية إمبراطورية وتاجًا إمبراطوريًا. في الوقت نفسه، اندلعت هالة استبدادية.

كانت غرفة الملابس هذه هي المكان الذي نشأ فيه الغناء!

“ما هذا المكان بحق الجحيم؟ ما كان يجب أن آتي إلى هنا! ما كان يجب أن آتي حتى إلى مستنقع الموت !!” امتلأ قلبه بالندم، وبدأ أخيرا يعتقد أن حارس القبر قد خدعه بالفعل. إذا علِمَ أن مستنقع الموت لديه غاليون شبح غريبة مثل هذه، لما جاء إلى هنا أبدا!

 

 

في الواقع، جاء من الغرور!

تشوهت رؤيته، وعندما اتضحت، كان في مكان غير مألوف!

 

انتحب باي شياوتشون داخليًا. تسبب مشهد الكرسي الهزاز ذهابًا وإيابًا في ارتعاش فروة رأسه بجنون. قذف كل من سونغ تشي و سيد عرّاف الحُكام في حقيبته، وهرب عائدًا إلى الدرج وركض إلى سطح السفينة أعلاه.

1, المصطلح العام للوحدات المختلفة التي تحتوي على الحوض/المغاسل والتخزين ومساحة المقاعد المحيطة في الحمام . في بعض الأحيان، يشير الغرور أيضًا إلى منطقة تزيين أوسع في الحمام تتضمن فوق الحوض وأجهزة مثل المرايا والإضاءة وتركيبات الصنبور المنفصلة. ليست كل الغرور خزائن!

بينما كان يلكم بقبضته، انضم إليه الإمبراطور الغامض، واندمجت قبضتيهما في هجوم هائل!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط