نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 870

دع المعركة تستأنف!

دع المعركة تستأنف!

 

الفصل 870: دع المعركة تستأنف!

تسببت رؤية البطريرك نهر القطب وهو يتحول إلى ألوهية وليدة، وهرب البطريرك نهر النجوم خوفًا، في ارتفاع صيحات الإنذار والغضب من المزارعين على الأرض.

 

 

عند التفجير الذاتي، يمكنه إرسال تموجات القوة الناتجة لتدمير استنساخات باي شياوتشون. قليل من الناس سيكون لديهم العزم على اتخاذ قرار من هذا القبيل في الوقت الذي يستغرق فيه الأمر شرارة لتطير من قطعة من الصوان. لكن الديفا كانوا من النوع الذي شهد معارك لا حصر لها، ويمكنهم الرد على المستوى الغريزي في العديد من المواقف.

 

 

 

عندما انفجر البطريرك نهر القُطب، حطمت موجة الصدمة الناتجة مجال الصقيع التي تبلغ مساحته 500 كيلومتر وطغت على استنساخات باي شياوتشون. في الوقت نفسه، أنطلقت ألوهية البطريرك الوليدة وبدأ في الفرار بأقصى سرعة ممكنة.

 

 

كان البطريرك نهر النجوم لا يزال لديه جسده المادي، علاوة على ذلك، كان على حافة مستنقع المياه. لذلك، لم يصب بأذى شديد. بزئير، استدعى عددا لا يحصى من النجوم والأجرام السماوية للدفاع عن نفسه، وتمكن من الفرار، وسعل الدم وهو مليء بالرعب، لكنه حي.

كان خائفا. أكثر خوفا مما كان عليه من قبل في حياته. علاوة على ذلك، استمرت كراهيته للبطريرك نهر النجوم في النمو بشكل أكثر حدة. بالنسبة له، لولا هذا البطريرك عديم الفائدة، لكانوا قادرين على تحقيق النصر. لكن الآن … لم يصب البطريرك نهر النجوم بأذى، في حين أن البطريرك نهر القطب قد دمر جسده المادي، تاركا وراءه ألوهيته الوليدة فقط.

“سأعطيك ثلاثة أنفاس من الوقت للابتعاد عن عيني، بطريرك نهر النجوم. إذا لم تقم بذلك، فسأحرك كمي مرة أخرى … وأحولك إلى رماد!

 

 

بدأ قلبه ينبض بالعداء والرعب، وكان قد بدأ بالفعل يتمنى أن تكون عين باي شياو تشون السحرية مثبتة عليه بدلاً من ذلك….

 

 

جاءت صيحات الإنذار من محكمة نهر الداو ومحكمة النهر النجوم، في حين أن صيحات الغضب جاءت من … محكمة نهر القُطب !!

عندما حدثت كل هذه الأشياء، اعتمد البطريرك نهر النجوم بشكل خطير على قاعدة زراعته للتحرر من قوة عين باي شياوتشون. سمع صيحات الغضب القادمة من البطريرك نهر القُطب، والحقيقة هي أنه كان غاضبا بنفس القدر. لكن في الوقت نفسه، مصدومًا للغاية. بدأ يلهث، ونظر إلى باي شياوتشون، الشخص الذي هاجم بجنون جامح، والذي دمرت ضرباته التي أطاحت بالجبال واستنزفت البحار جسد ديفا المادي وأجبرته على الهروب في شكل ألوهية وليدة.

كان أحدهما يفر إلى الشرق والآخر إلى الغرب. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد احترقت عيناه بنية القتل. لو جاء البطريرك نهر النجوم من بعده، لما كان قادرا على إنهاء البطريرك نهر القُطب. ولكن الآن بعد أن فر كلاهما، بات هذا يعني … أن لديه فرصة لقتل ديفا!

 

 

لو كان ذلك مرة واحدة فقط، لربما كان قادرا على قبوله. ولكن في تحد لكل الخيال، فقد شهد ذلك مرة ثانية. ارتعش، اختار ألا يحاول حتى مساعدة البطريرك نهر القُطب، وبدلا من ذلك استدار وهرب في الاتجاه المعاكس.

اختلط مع الحادث الذي يصم الآذان مع الصراخ البائس لبطريرك نهر القُطب. حاول النقل الآني وتقنيات أخرى لمحاولة التهرب من اليد المخلبية، لكن لم يفعل أي شيء جيد. في غمضة عين، ضرب!

 

 

المشهد الذي حدث للتو تركه مصدومًا ومليئا بالخوف، لدرجة أنه لم يهتم على الإطلاق بسمعته، أو حقيقة أن عشرات الآلاف من المزارعين من الطوائف الثلاث كانوا يراقبون.

 

 

 

أثناء فراره، ذكر نفسه بأن باي شياوتشون كان مرعبًا للغاية، وأنه إذا لم يهرب، فسيكون في خطر مميت.

 

 

عندما سمع بطريرك نهر النجوم ذلك، استحوذ الرعب على قلبه، وشعر بالدوران. لم يتراجع عن أي شيء، بتقصير طول عمره لزيادة سرعته، ثم اختفى في الأفق….

تسببت رؤية البطريرك نهر القطب وهو يتحول إلى ألوهية وليدة، وهرب البطريرك نهر النجوم خوفًا، في ارتفاع صيحات الإنذار والغضب من المزارعين على الأرض.

 

 

من بعيد، بدا الأمر كما لو أن كل السماء والأرض قد تحولت إلى مستنقع مائي!

جاءت صيحات الإنذار من محكمة نهر الداو ومحكمة النهر النجوم، في حين أن صيحات الغضب جاءت من … محكمة نهر القُطب !!

 

 

كان من شأن ذلك أن يتركه عاجزا تمامًا، دون ترك قطعة من الطاقة للمعركة. في تلك المرحلة، إذا عاد البطريرك نهر الداو، لكان في خطر شديد.

“البطريرك !!”

 

 

 

“البطريرك نهر النجوم، أنت …”

برعاية : Shaly

 

 

فوجئ باي شياوتشون تمامًا. لقد افترض أن البطريرك نهر النجوم سيهاجمه على الفور بعد تحرير نفسه، أو على الأقل يحاول منعه من ملاحقة البطريرك الآخر. لم يكن بإمكانه أبدا أن يخمن أن الرجل سيتحرر ويهرب.

 

 

ضج الضباب، وضغط هز السماء وحطم الأرض في كل مكان، مما أثار شهقات من المزارعين في المنطقة. في الهواء، شعر البطريرك نهر القُطب فجأة بأشد إحساس مرعب بالخطر الوشيك الذي شعر به في حياته كلها !!

“كم أنت وقح أيها الوغد !!” عوى البطريرك نهر القُطب. في هذه المرحلة، شعرت ألوهيته الوليدة بعدم الاستقرار، وطاقته الروحية ضعيفة لدرجة الانهيار الوشيك.

“هذا … هذه هي مملكة مستنقع المياه! اتسعت عيون مزارعي قِسم تيار الروح، خاصة أولئك الذين أتوا من الضفة الشمالية السابقة. ما كانوا يرونه يتحدى تمامًا كل التوقعات والخيال.

 

برعاية : Shaly

كان أحدهما يفر إلى الشرق والآخر إلى الغرب. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد احترقت عيناه بنية القتل. لو جاء البطريرك نهر النجوم من بعده، لما كان قادرا على إنهاء البطريرك نهر القُطب. ولكن الآن بعد أن فر كلاهما، بات هذا يعني … أن لديه فرصة لقتل ديفا!

 

 

عندما سمع بطريرك نهر النجوم ذلك، استحوذ الرعب على قلبه، وشعر بالدوران. لم يتراجع عن أي شيء، بتقصير طول عمره لزيادة سرعته، ثم اختفى في الأفق….

دون تردد تجاهل البطريرك نهر النجوم، وأغلق نظره على الشكل ألوهيةلبطريرك نهر القُطب الوليدة. مليء بنية القتل، ألقى ذراعيه في الهواء.

أثناء فراره، ذكر نفسه بأن باي شياوتشون كان مرعبًا للغاية، وأنه إذا لم يهرب، فسيكون في خطر مميت.

 

الصوت الذي انفجر فاق الرعد السماوي. عندما تم إطلاق العنان لمملكة مستنقع المياه في باي شياوتشون، ارتفعت الجبال المنحنية في السماء. فجأة، بدا أن العالم بأسره قد استولى عليه وحش كبير بشكل مثير للصدمة كان يتمتع بقوة إسقاط الجبال واستنزاف البحار!

“مستنقع المياه !!”

كان أحدهما يفر إلى الشرق والآخر إلى الغرب. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد احترقت عيناه بنية القتل. لو جاء البطريرك نهر النجوم من بعده، لما كان قادرا على إنهاء البطريرك نهر القُطب. ولكن الآن بعد أن فر كلاهما، بات هذا يعني … أن لديه فرصة لقتل ديفا!

 

برعاية : Shaly

اندلع بخار الماء في جميع الاتجاهات، وغلف على الفور كلا البطاركة الفارين.

 

 

 

من بعيد، بدا الأمر كما لو أن كل السماء والأرض قد تحولت إلى مستنقع مائي!

عندما انفجر البطريرك نهر القُطب، حطمت موجة الصدمة الناتجة مجال الصقيع التي تبلغ مساحته 500 كيلومتر وطغت على استنساخات باي شياوتشون. في الوقت نفسه، أنطلقت ألوهية البطريرك الوليدة وبدأ في الفرار بأقصى سرعة ممكنة.

 

 

ضج الضباب، وضغط هز السماء وحطم الأرض في كل مكان، مما أثار شهقات من المزارعين في المنطقة. في الهواء، شعر البطريرك نهر القُطب فجأة بأشد إحساس مرعب بالخطر الوشيك الذي شعر به في حياته كلها !!

 

 

 

“لا!!” صرخ، وتوسل، ونبرة التوسل في صوته واضحة ليسمعها الجميع. صدم البطريرك نهر النجوم الهارب، لكنه ببساطة عض لسانه وركز على زيادة السرعة أثناء فراره.

فوجئ باي شياوتشون تمامًا. لقد افترض أن البطريرك نهر النجوم سيهاجمه على الفور بعد تحرير نفسه، أو على الأقل يحاول منعه من ملاحقة البطريرك الآخر. لم يكن بإمكانه أبدا أن يخمن أن الرجل سيتحرر ويهرب.

 

 

تحت نظرات المصدومة من جميع الحاضرين، تومض عيون باي شياوتشون، وألقى يديه إلى أسفل.

 

 

اختلط مع الحادث الذي يصم الآذان مع الصراخ البائس لبطريرك نهر القُطب. حاول النقل الآني وتقنيات أخرى لمحاولة التهرب من اليد المخلبية، لكن لم يفعل أي شيء جيد. في غمضة عين، ضرب!

“المملكة!!”

 

 

 

ررررمبل!

ررررمبل!

 

“البطريرك !!”

الصوت الذي انفجر فاق الرعد السماوي. عندما تم إطلاق العنان لمملكة مستنقع المياه في باي شياوتشون، ارتفعت الجبال المنحنية في السماء. فجأة، بدا أن العالم بأسره قد استولى عليه وحش كبير بشكل مثير للصدمة كان يتمتع بقوة إسقاط الجبال واستنزاف البحار!

 

 

فوجئ باي شياوتشون تمامًا. لقد افترض أن البطريرك نهر النجوم سيهاجمه على الفور بعد تحرير نفسه، أو على الأقل يحاول منعه من ملاحقة البطريرك الآخر. لم يكن بإمكانه أبدا أن يخمن أن الرجل سيتحرر ويهرب.

أصبحت السماء قاتمة حتى أصبحت سوداء تقريبًا. ومع ذلك، لا يزال من الممكن رؤية ذلك، ممتدا من داخل مستنقع المياه، واضحا للجميع ليراه الجميع، يد وحش مخلبية!

عندما انطلقت اليد الضخمة ذات المخالب من مستنقع المياه، أصبحت العقول فارغة مثل كل من البطريرك نهر النجوم والبطريرك نهر القُطب … ضربت من قبل المخالب!

 

عندما سمع بطريرك نهر النجوم ذلك، استحوذ الرعب على قلبه، وشعر بالدوران. لم يتراجع عن أي شيء، بتقصير طول عمره لزيادة سرعته، ثم اختفى في الأفق….

“هذا … هذه هي مملكة مستنقع المياه! اتسعت عيون مزارعي قِسم تيار الروح، خاصة أولئك الذين أتوا من الضفة الشمالية السابقة. ما كانوا يرونه يتحدى تمامًا كل التوقعات والخيال.

الصوت الذي انفجر فاق الرعد السماوي. عندما تم إطلاق العنان لمملكة مستنقع المياه في باي شياوتشون، ارتفعت الجبال المنحنية في السماء. فجأة، بدا أن العالم بأسره قد استولى عليه وحش كبير بشكل مثير للصدمة كان يتمتع بقوة إسقاط الجبال واستنزاف البحار!

 

علاوة على ذلك، فقد استخدم عين دارما إمتداد السماء ثلاث مرات متتالية لحبس ديفا. هذا وحده تسبب له في عدم استقرار التشي والدم، بقي له قوة جسده المادي فقط.

عندما انطلقت اليد الضخمة ذات المخالب من مستنقع المياه، أصبحت العقول فارغة مثل كل من البطريرك نهر النجوم والبطريرك نهر القُطب … ضربت من قبل المخالب!

 

 

 

ررررمبل!

ررررمبل!

 

 

اختلط مع الحادث الذي يصم الآذان مع الصراخ البائس لبطريرك نهر القُطب. حاول النقل الآني وتقنيات أخرى لمحاولة التهرب من اليد المخلبية، لكن لم يفعل أي شيء جيد. في غمضة عين، ضرب!

 

 

حلق باي شياوتشون هناك فوق ساحة المعركة، وشاهد البطريرك يهرب بعيدًا. كان الرجل يتحرك بسرعة كبيرة بحيث لا يستطيع اللحاق به، وإلى جانب ذلك، على الرغم من أنه لم يبد متعبًا على الإطلاق بعد سحق الديفا على التوالي وقتل أحدهما، فقد استغرق الأمر كل قاعدة زراعته وقوة جسده المادي للقيام بذلك. صار مرهقًا عقليًا وجسديًا. على الرغم من أن هزيمة شخص ما في أوائل عالمديفا لم تكن صعبة للغاية، إلا أن قتل شخص من هذا المستوى كان كذلك.

قبل أن يتم التعبير عن صراخه بالكامل، اتسعت عيون ألوهيته الوليدة، مستغرقًا في رؤيته الأخيرة للعالم. ثم تم تدمير ألوهيته الوليدة، والبطريرك … تم محوه من وجه كل الكائنات الحية!! لقد قتل جسدًا وروحًا!!

 

 

 

كان البطريرك نهر النجوم لا يزال لديه جسده المادي، علاوة على ذلك، كان على حافة مستنقع المياه. لذلك، لم يصب بأذى شديد. بزئير، استدعى عددا لا يحصى من النجوم والأجرام السماوية للدفاع عن نفسه، وتمكن من الفرار، وسعل الدم وهو مليء بالرعب، لكنه حي.

“لا!!” صرخ، وتوسل، ونبرة التوسل في صوته واضحة ليسمعها الجميع. صدم البطريرك نهر النجوم الهارب، لكنه ببساطة عض لسانه وركز على زيادة السرعة أثناء فراره.

 

ضج الضباب، وضغط هز السماء وحطم الأرض في كل مكان، مما أثار شهقات من المزارعين في المنطقة. في الهواء، شعر البطريرك نهر القُطب فجأة بأشد إحساس مرعب بالخطر الوشيك الذي شعر به في حياته كلها !!

عندما رأى ألوهية البطريرك الوليدة مدمرة، أصبح خائفًا، لكنه في نفس الوقت مقتنع بأن عمله في الفرار بشكل حاسم كان السبب الرئيسي وراء هروبه بحياته!

ررررمبل!

 

 

كما اعتبر نفسه محظوظا لأنه كان الشخص الذي اختاره باي شياوتشون لربطه بالأغلال … إذا كان العكس، فمن المحتمل أن يكون ميتا الآن.

 

 

 

“لقد مت يا زميل الداويست، وأنا عشت … إذا كنت تريد إلقاء اللوم على شخص ما، بطريرك نهر القُطب، فلا تلومني على عدم إنقاذك، بل لوم نفسك لكونك ضعيفا جدًا … شعر البطريرك بأنه محظوظ للغاية، وسرعان ما ابتعد.

عندما سمع بطريرك نهر النجوم ذلك، استحوذ الرعب على قلبه، وشعر بالدوران. لم يتراجع عن أي شيء، بتقصير طول عمره لزيادة سرعته، ثم اختفى في الأفق….

 

 

حلق باي شياوتشون هناك فوق ساحة المعركة، وشاهد البطريرك يهرب بعيدًا. كان الرجل يتحرك بسرعة كبيرة بحيث لا يستطيع اللحاق به، وإلى جانب ذلك، على الرغم من أنه لم يبد متعبًا على الإطلاق بعد سحق الديفا على التوالي وقتل أحدهما، فقد استغرق الأمر كل قاعدة زراعته وقوة جسده المادي للقيام بذلك. صار مرهقًا عقليًا وجسديًا. على الرغم من أن هزيمة شخص ما في أوائل عالمديفا لم تكن صعبة للغاية، إلا أن قتل شخص من هذا المستوى كان كذلك.

الحقيقة هي أنه لم يكن بإمكانه فعل ذلك مرة رابعة. علاوة على ذلك، إذا هاجمه البطريرك نهر النجوم، فلن يتبقى لديه سوى ورقة رابحة واحدة … قبضة الإمبراطور التي لا تموت.

 

أثناء فراره، ذكر نفسه بأن باي شياوتشون كان مرعبًا للغاية، وأنه إذا لم يهرب، فسيكون في خطر مميت.

علاوة على ذلك، فقد استخدم عين دارما إمتداد السماء ثلاث مرات متتالية لحبس ديفا. هذا وحده تسبب له في عدم استقرار التشي والدم، بقي له قوة جسده المادي فقط.

 

 

الفصل 870: دع المعركة تستأنف!

الحقيقة هي أنه لم يكن بإمكانه فعل ذلك مرة رابعة. علاوة على ذلك، إذا هاجمه البطريرك نهر النجوم، فلن يتبقى لديه سوى ورقة رابحة واحدة … قبضة الإمبراطور التي لا تموت.

عندما انطلقت اليد الضخمة ذات المخالب من مستنقع المياه، أصبحت العقول فارغة مثل كل من البطريرك نهر النجوم والبطريرك نهر القُطب … ضربت من قبل المخالب!

 

 

كان من شأن ذلك أن يتركه عاجزا تمامًا، دون ترك قطعة من الطاقة للمعركة. في تلك المرحلة، إذا عاد البطريرك نهر الداو، لكان في خطر شديد.

 

 

 

على الرغم من أنه بدا مهيبًا وهو يحلق هناك، إلا أنه كان في الواقع في حالة سيئة ومتعبا للغاية. ومع ذلك، عندما نظر إلى الوجوه الشاحبة المميتة لمزارعي الطوائف الثلاث، أدرك أن هذه كانت فرصة جيدة لهزهم أكثر قليلًا. حدق بعيدًا في بطريرك نهر النجوم، وهز كمه.

 

 

 

“سأعطيك ثلاثة أنفاس من الوقت للابتعاد عن عيني، بطريرك نهر النجوم. إذا لم تقم بذلك، فسأحرك كمي مرة أخرى … وأحولك إلى رماد!

 

 

 

عندما سمع بطريرك نهر النجوم ذلك، استحوذ الرعب على قلبه، وشعر بالدوران. لم يتراجع عن أي شيء، بتقصير طول عمره لزيادة سرعته، ثم اختفى في الأفق….

“سأعطيك ثلاثة أنفاس من الوقت للابتعاد عن عيني، بطريرك نهر النجوم. إذا لم تقم بذلك، فسأحرك كمي مرة أخرى … وأحولك إلى رماد!

————————

فوجئ باي شياوتشون تمامًا. لقد افترض أن البطريرك نهر النجوم سيهاجمه على الفور بعد تحرير نفسه، أو على الأقل يحاول منعه من ملاحقة البطريرك الآخر. لم يكن بإمكانه أبدا أن يخمن أن الرجل سيتحرر ويهرب.

ترجمة : Finx

 

برعاية : Shaly

 

 

كان من شأن ذلك أن يتركه عاجزا تمامًا، دون ترك قطعة من الطاقة للمعركة. في تلك المرحلة، إذا عاد البطريرك نهر الداو، لكان في خطر شديد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط